نحن لم نقل انه يوجد تلازم بين هذه المعاجز وتلك , ولكننا نقول كما أنك تعتقد ان الرسول وهب مريم غلام وهذه الاعتقاد كفيل في اخراجك من الشرك , كذلك ينبغي عليكم ان ترفعوا التهمة عنا أيضآ حتى ولو كنتم غير مقتنعين فيما نقول .
ماذا تعني الكلمة الملونة باللون الازرق؟
فهل هو دخل في الشرك حتى يخرج منه!!!!!
في اعتقادي و الله اعلم انه ليس للفاضل و المفضول دخل في اقامة المعجزات كونها باذن الله تعالى. فالله سبحانه يجري معجزاته على ايدي من اراد من خلقه سواءا كانوا فاضلين في اعلى درجات الفضل كالنبي محمد ص او مفضولين كالنبي عيسى ع او حتى ابناء نجسات مشركات كعمر. و التاريخ ملئ بتلك الشواهد . فالحصى سبح في كف النبي محمد ص و النبي عيسى احيا الميت و عمر صارع الجن و كلم السحاب و كل هذا باذن الله. و اذا كان باذن الله فأين الاشكال.
والعجيب انك تقول خير الكلام ما قل ودل، وكانك فهمت السؤال ليكون جوابك دال عليه
هههههههه
على كل حال اشكرك على هذه الطرفة في آخر الليل.
نعم جواب فلتة لانه فاجئك ولم تكن قد عملت له بحسبانك فجعلك محتارا لانك ظظنت ان الجواب محصور فيما وضعته انت فقط كان سؤالك الرئيسي هو : ما المانع أن يهب غير الملك جبريل عليه صلوات الله تعالى كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأولياء ما وهب جبريل لمريم بإذن الله ، او يهب أمرأ آخر بإذن الله تعالى؟
فكان جوابي : انه لا مانعأن يهب غير الملك جبريل عليه صلوات الله تعالى كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأولياء ما وهب جبريل لمريم بإذن الله ، او يهب أمرأ آخر بإذن الله تعالى؟
واعتقد ان جوابي يعد جوابا على سؤالك لكل من يفقه لغة العرب فهات ما عندك وحاورني بناء على جوابي لك
مشكلتك أنك لا تركز ثم تظن أن كلامك مفاجئ فأقرا وركز لتجيب بشكل صحيح وتام، اللهم إلا إن كنت ترى عدم وجود مانع من ذلك في مرحلة الثبوت والإثبات
ما المانع أن يهب غير الملك جبريل عليه صلوات الله تعالى كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأولياء ما وهب جبريل لمريم بإذن الله ، او يهب أمرأ آخر بإذن الله تعالى؟
هل المانع من ذلك هو الإستحالة1 وعدم الإمكان؟
أم المانع من ذلك عدم وجود الدليل على وقوع ذلك؟
وإذا كان المانع هو عدم وجود الدليل
فهل يحكم على مدعي الممكن بالكفر، أم يحكم عليه بالخطأ عند عدم وجود الدليل؟
انت سألت سؤالا رئيسيا وفرعت منه اسئلة اخرى وانا اجبت على سؤالك الرئيسي بجواب لايحتاج معه الجواب على الاسئلة المتفرعة فانت سألت عن المانع وفرعت اسألتك بناءا على وجود المانع وانا اجبتك بنفي المانع بانه لامانع ... مما ادى الى انتفاء اسألتك الفرعية بجوابي
فما بك هداك الله
كان سؤالك الرئيسي هو : ما المانع أن يهب غير الملك جبريل عليه صلوات الله تعالى كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأولياء ما وهب جبريل لمريم بإذن الله ، او يهب أمرأ آخر بإذن الله تعالى؟
فكان جوابي : انه لا مانعأن يهب غير الملك جبريل عليه صلوات الله تعالى كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأولياء ما وهب جبريل لمريم بإذن الله ، او يهب أمرأ آخر بإذن الله تعالى؟
فانا اقول لامانع من ان يقوم اي ولي اخر في اي زمان اخر بفعل مافعله الملك مع مريم مع امرأة اخرى فانا لا ارى ان هناك مانعا فلماذا تقول لي ماهو المانع اليس امرك عجيب
إذن انت ليس لديك مانع أن يهب النبي محمد صلى الله عليه وآله أو أحد الأولياء غلاما لأحد أو أن يشفي أحدا.
إذ كان كذلك
فاقول لك شكرا فقد انتهى الموضوع معك عند هذا الحد
لان سؤالي لمناقشة من ينكر على من يقول بوجود المانع إما لإستحالة ذلك أو لعدم وجود الدليل على وقوع ذلك.
لا لم ينته الموضوع لانه اللامانع من سؤالك تقتضي المشابهة والمطابقة بين احوال الواهبين الاثنين جبريل رسول رب العالمين لمريم والاخر الولي او النبي
فنسألك هل لما اعطى جبريل لمريم ماعطاها من الهبة هل كان حيا حاضرا عندها تسمع كلامه ويسمع كلامها مباشر للفعل ام انه كان ميتا غائبا غير حاضر لايسمع كلامها ولاتسمع كلامه فاللامانع مبنيا على مطابقة الحالين بين الواهبين كلاهما انتظر جوابك.....
هل ركزت على هذا قبل أن تجيب أول مرة بعدم وجود المانع أم انك لم تركز
ما المانع أن يهب غير الملك جبريل عليه صلوات الله تعالى كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأولياء ما وهب جبريل لمريم بإذن الله ، او يهب أمرأ آخر بإذن الله تعالى؟
هل المانع من ذلك هو الإستحالة وعدم الإمكان؟
أم المانع من ذلك عدم وجود الدليل على وقوع ذلك؟
وإذا كان المانع هو عدم وجود الدليل
فهل يحكم على مدعي الممكن بالكفر، أم يحكم عليه بالخطأ عند عدم وجود الدليل؟
هل ركزت على هذا قبل أن تجيب أول مرة بعدم وجود المانع أم انك لم تركز
الم اقل لك انك تريد ان يكون هناك مانعا حتى تبني عليه اسئلتك الفرعية يا زميلي لا مانع لا مانع لا مانع بشرط ان يكون الواهب حيا حاضرا قادرا كما كان جبريل حياا غير ميت حاضرا غير غائب قادر غير عاجز
فادخل في الحوار هداك الله لانك لن تجد من سيقول لك ان هناك مانع لانه لافرق ان كان الرسول ملك او نبي او ولي لكن بتحقق الشروط
الم اقل لك انك تريد ان يكون هناك مانعا حتى تبني عليه اسئلتك الفرعية يا زميلي لا مانع لا مانع لا مانع بشرط ان يكون الواهب حيا حاضرا قادرا كما كان جبريل حياا غير ميت حاضرا غير غائب قادر غير عاجز
فادخل في الحوار هداك الله لانك لن تجد من سيقول لك ان هناك مانع لانه لافرق ان كان الرسول ملك او نبي او ولي لكن بتحقق الشروط
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا: معنى كلامك أن الأمر في حال الحياة و الحضور يمكن أن تكون للنبي صلى الله عليه وآله أو للولي ولاية بأن يهب او يشافي أو يرزق أو غير ذلك من أمور يعجز عن فعلها غيره ، وإثبات ذلك خارجا فقط يتوقف على الدليل في الإثبات لا الثبوت و الذي بدوره يثبت القدرة وعدم العجز على وقوع ذلك من الولي ..
ثانيا: من يرى أن الله سبحانه وتعالى أقدر النبي صلى الله عليه وآله أو بعض أوليائه بذلك يرى أنهم أحياء عند الله سبحانه وتعالى ، وأنهم قادرون بوهب ذلك وإن لم يكونوا حاضرين بأجسامهم معهم.
وبناء على هذا
هل يحكم على مدعي ذلك بالكفر أم بالخطأ عند عدم الدليل بوقوع ذلك؟
التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 28-01-2011, 10:40 PM.
أولا: معنى كلامك أن الأمر في حال الحياة و الحضور يمكن أن تكون للنبي صلى الله عليه وآله أو للولي ولاية بأن يهب او يشافي أو يرزق أو غير ذلك من أمور يعجز عن فعلها غيره ، وإثبات ذلك خارجا فقط يتوقف على الدليل في الإثبات لا الثبوت و الذي بدوره يثبت القدرة وعدم العجز على وقوع ذلك من الولي ..
ان كانت باذن الله فهي جائزة لكل احد عابد لله نبيا كان او وليا وليست لاناس مخصوصين دون غيرهم
المشاركة الأصلية بواسطة naji1
ثانيا: من يرى أن الله سبحانه وتعالى أقدر النبي صلى الله عليه وآله أو بعض أوليائه بذلك يرى أنهم أحياء عند الله سبحانه وتعالى ، وأنهم قادرون بوهب ذلك وإن لم يكونوا حاضرين بأجسامهم معهم.
وبناء على هذا
هل يحكم على مدعي ذلك بالكفر أم بالخطأ عند عدم الدليل بوقوع ذلك؟
العبادات تكون بالشرع والدليل وليس بالكيف والابتداع والاية التي استشهدت بها انت عن جبريل ومريم لاتدعم ماتريد ان تذهب انت اليه الان لان جبريل كان حاضرا بجسمه شاهدا بعينه فمن لايملك دليلا لايحق له ان يبتدع في شرع الله بما يهوى وبما يعتقده هو فان كانت العبادات تابعة لما يعتقده البشر بلا دليل من الشارع لما كان مشركوا قريش مشركين باعتقادهم ان اصنامهم كانت تسكنها ارواح اولياء الله الصالحين وان الله اذا لهم بالتفويض بان يكون شركاء لله في تصريف اعمال عباد الله بأذن الله بدليل انهم يؤمنون بان الله واحد لاشريك له لكنه ارتضى اولياء صالحين ميتين احياء عند ربهم ارواحهم حاضرة بحسب ظن من يعتقد ذلك بان الله ارتضاهم واعطاهم شراكة التفويض في تصريف امور العباد من زرق للمال ورزق للولد وحفظ من الشر وقبول النذور واستجابة الدعاء بكونهم وسيلة وواسطة الى الله وانه لايقبل دعاء الا من خلالهم وان تصريف الكون بايديهم وان الله لايشاء الا ان يشاؤوا وان هؤلاء الاولياء حاضرة ارواحهم في كل زمان ومكان فكانوا يدعونهم وهم في الصحراء وهم في اليمن وهم في الشام بالرغم من ان اصنامهم كانت في الكعبة لكنهم كانوا يعتقدون ان هؤلاء اولياء صالحون احياء عند ربهم يرزقون ويرزقون وانهم معهم اينما حلوا مع كل البشر يجيبون دعوتهم وينصرونهم ويكونوا وسيلتهم الى الله سبحانه
وبرغم اعتقادهم هذا كله وصفهم الله بالكافرين والمشركين ولم تنفع لهم نيتهمواعتقادهم من غير دليل شرعي
فمن اعتقد الممكن في اوليائه وائمته كما اعتقد القريشون في اوليائهم الصالحين فلا شك ان اعتقاده مشابه لاعتقاد القريشيين وحاله يشبه حالهم في الشرك والكفر
ان كانت باذن الله فهي جائزة لكل احد عابد لله نبيا كان او وليا وليست لاناس مخصوصين دون غيرهم
أولا: لا احد يدعي أن نبيا من الأنبياء أو ملكا من الملائكة أو وليا من الأوليا قادر على فعل شيء صغير أو كبير معجز أو غير معجز دون إذن من الله سبحانه وتعالى، بل ليس هناك مسلم يقول أن إنسانا ما يستطيع أن يقوم أو يقعد دون حول وقوة من الله تعالى.
ثانيا: نعم هو ليس خاصا بأحد، ولكن إدعاء إثبات ذلك لأحد يحتاج لدليل، فإن ثبت فبها وإلا فما يدعيه الإنسان غير صحيح ...
العبادات تكون بالشرع والدليل وليس بالكيف والابتداع والاية التي استشهدت بها انت عن جبريل ومريم لاتدعم ماتريد ان تذهب انت اليه الان لان جبريل كان حاضرا بجسمه شاهدا بعينه فمن لايملك دليلا لايحق له ان يبتدع في شرع الله بما يهوى وبما يعتقده هو فان كانت العبادات تابعة لما يعتقده البشربلا دليل من الشارع لما كان مشركوا قريش مشركين باعتقادهم ان اصنامهم كانت تسكنها ارواح اولياء الله الصالحين وان الله اذا لهم بالتفويض بان يكون شركاء لله في تصريف اعمال عباد الله بأذن الله بدليل انهم يؤمنون بان الله واحد لاشريك له لكنه ارتضى اولياء صالحين ميتين احياء عند ربهم ارواحهم حاضرة بحسب ظن من يعتقد ذلك بان الله ارتضاهم واعطاهم شراكة التفويض في تصريف امور العباد من زرق للمال ورزق للولد وحفظ من الشر وقبول النذور واستجابة الدعاء بكونهم وسيلة وواسطة الى الله وانه لايقبل دعاء الا من خلالهم وان تصريف الكون بايديهم وان الله لايشاء الا ان يشاؤوا وان هؤلاء الاولياء حاضرة ارواحهم في كل زمان ومكان فكانوا يدعونهم وهم في الصحراء وهم في اليمن وهم في الشام بالرغم من ان اصنامهم كانت في الكعبة لكنهم كانوا يعتقدون ان هؤلاء اولياء صالحون احياء عند ربهم يرزقون ويرزقون وانهم معهم اينما حلوا مع كل البشر يجيبون دعوتهم وينصرونهم ويكونوا وسيلتهم الى الله سبحانه
وبرغم اعتقادهم هذا كله وصفهم الله بالكافرين والمشركين ولم تنفع لهم نيتهمواعتقادهم من غير دليل شرعي
فمن اعتقد الممكن في اوليائه وائمته كما اعتقد القريشون في اوليائهم الصالحين فلا شك ان اعتقاده مشابه لاعتقاد القريشيين وحاله يشبه حالهم في الشرك والكفر
أولا: كلامنا في مرحلة الإثبات، وفي مرحلة الإثبات يتوقف الأمر على الدليل كما تقول أنت، ولهذا نحن افترضنا وجود الدليل عند من يدعي ذلك فقلنا:
ا
لمشاركة الأصلية بواسطة naji1 ثانيا: من يرى أن الله سبحانه وتعالى أقدر النبي صلى الله عليه وآله أو بعض أوليائه بذلك يرى أنهم أحياء عند الله سبحانه وتعالى ، وأنهم قادرون بوهب ذلك وإن لم يكونوا حاضرين بأجسامهم معهم.
وبناء على هذا
هل يحكم على مدعي ذلك بالكفر أم بالخطأ عند عدم الدليل بوقوع ذلك؟
ثانيا: لا احد يدعي أن هناك شراكة لأحد مع الله سبحانه وتعالى ولو حتى في ذرة لتقول بان هناك من يعتقد بان الله اعطاهم الشراكة في التفويض، فكل ملك وكل نبي وكل ولي وكل إنسان ليس له مع الله ذرة بل هو ملك لله سبحانه وتعالى لا يستطيع أن يفعل فعلا إلا بالله تعالى ، فلا ملك الموت بقبضه الأرواح له شراكة في التفويض ولا لجبريل شراكة في التفويض في ولا غيرهم شراكة مع الله تعالى في التفويض والتدبير والتشريع وغيرها
لهذا ما تفترضه أنه مساوي لدعوى المشركين غير مفترضة عند من يدعي أن النبي صلى الله عليه وآله او الولي عند الله حي وهو قادر على أن يهب او يشفي او يرزق.
فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الطب - إثبات السحر
وقال المازري : جمهور العلماء على إثبات السحر وأن له حقيقة ، ونفى بعضهم حقيقته وأضاف ما يقع منه إلى خيالات باطلة وهو مردود لورود النقل بإثبات السحر ،ولأن العقل لا ينكر أن الله قد يخرق العادة عند نطق الساحر بكلام ملفق أو تركيب أجسام أو مزج بين قوى على ترتيب مخصوص ، ونظير ذلك ما يقع من حذاق الأطباء من مزج بعض العقاقير ببعض حتى ينقلب الضار منها بمفرده فيصير بالتركيب نافعا ، وقيل لا يزيد تأثير السحر على ما ذكر الله - تعالى - في قوله : يفرقون به بين المرء وزوجه لكون المقام مقام تهويل ، فلو جاز أن يقع به أكثر من ذلك لذكره . قال المازري : والصحيح من جهة العقل أنه يجوز أن يقع به أكثر من ذلك ، قال : والآية ليست نصا في منع الزيادة ، ولو قلنا إنها ظاهرة في ذلك . ثم قال : والفرق بين السحر والمعجزة والكرامة أن السحر يكون بمعاناة أقوال وأفعال حتى يتم للساحر ما يريد ، والكرامة لا تحتاج إلى ذلك بل إنما تقع غالبا اتفاقا ، وأما المعجزة فتمتاز عن الكرامة بالتحدي...
= =
هنا المازري يقول أن العقل لا الدليل الشرعي لا ينكر أن الله قد يخرق العادة بنطق الساحر...
بل يقول أن العقل يجوز أن يقع بالسحر أكثر مما أثبتته الآية الكريمة من التفريق بين المرء وزوجه.
أنه فرق بين السحر والكرامة والمعجزة بان السحر بمعونة أقوال وأفعال يقولها الساحر.
التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 29-01-2011, 02:12 AM.
ناجي ... يلف ويدور لكي يوصل فكرة ان الاستغاثة بالاموات ليست شركا, لان لهم القدرة على اغاثة الملهوف وشفاء المريض ونصرة المظلوم حتى لو ماتوا وهم كانوا يعجزون عن ذلك وهم احياء!!!!!
فلا ادري ما الفرق بين استغاثة المشركين بيغوث ويعوق ونسرا وهم رجال صالحين وبين الاستغاثة بفلان وفلان وفلان على انهم رجال صالحين!!!
فالله سماهم مشركين لانهم يؤمنون بالله, ولكنهم اشركوا معه غيره!!!
تعليق