ما نقلته هو بعد الإتفاق على امر التحكيم وبعد رفع المصحاف.
فشتان ما بين الإثنين.
أما عن الهدنة
فهو ليقول لأمثالك أن الحرب ما زالت قائمة ولكن هناك من أوقف الحرب ونحن بحاجة إلى إقناعة إلى العدول عن أقواله.
ولقد اعترف الخوارج بأنهم من طالب بإيقاف الحرب وقد أثبتا لكم هذا الشيئ في الموضوع الذي طرحناه من الذي طلب من الإمام علي سلام الله عليه إيقاف الحرب.
ولكنك لا تريد أن تناقش في الأدلة المتوفرة.
تريد أن تناقش فيما حدث بعد إيقاف الحرب وفي كلام الإمام علي سلام الله عليه بعد فوات الأوان.
ونحن قلنا لك سابقا ونكرر مرة بعد أخرى.
عليك بمعرفة الطالب بإيقاف الحرب.
الثابت عندنا أن الذي طالب بإيقاف الحرب هم الخوارج.
وعندك حديث عن الخوارج في أنهم طالبوا بإكمال الحرب.
وهذا الشخص أبو وائل شقيق بن سلمة هو احد الخوارج الذين كانوا رافضين لبدء الحرب. ولم يكن حاضرا عندما بدأت الحرب أو عندما رفعت الشام المصاحف.
ولكن مع هذا تتمسك بقوله.
عندما تكون مستعدا للنقاش في هذه المسألة بالأدلة وا لبراهين فنحن في خدمتك.
أما ان تنتقي كلاما من هنا وتبتره
فهذا ما لن أقبله.
وقد بينت كذبكم في عدة مواقف واخرها الحديث الكذب في بكاء الإمام علي سلام الله عليه على اهل النهروان بعد أن أبادهم.
فشتان ما بين الإثنين.
أما عن الهدنة
فهو ليقول لأمثالك أن الحرب ما زالت قائمة ولكن هناك من أوقف الحرب ونحن بحاجة إلى إقناعة إلى العدول عن أقواله.
ولقد اعترف الخوارج بأنهم من طالب بإيقاف الحرب وقد أثبتا لكم هذا الشيئ في الموضوع الذي طرحناه من الذي طلب من الإمام علي سلام الله عليه إيقاف الحرب.
ولكنك لا تريد أن تناقش في الأدلة المتوفرة.
تريد أن تناقش فيما حدث بعد إيقاف الحرب وفي كلام الإمام علي سلام الله عليه بعد فوات الأوان.
ونحن قلنا لك سابقا ونكرر مرة بعد أخرى.
عليك بمعرفة الطالب بإيقاف الحرب.
الثابت عندنا أن الذي طالب بإيقاف الحرب هم الخوارج.
وعندك حديث عن الخوارج في أنهم طالبوا بإكمال الحرب.
وهذا الشخص أبو وائل شقيق بن سلمة هو احد الخوارج الذين كانوا رافضين لبدء الحرب. ولم يكن حاضرا عندما بدأت الحرب أو عندما رفعت الشام المصاحف.
ولكن مع هذا تتمسك بقوله.
عندما تكون مستعدا للنقاش في هذه المسألة بالأدلة وا لبراهين فنحن في خدمتك.
أما ان تنتقي كلاما من هنا وتبتره
فهذا ما لن أقبله.
وقد بينت كذبكم في عدة مواقف واخرها الحديث الكذب في بكاء الإمام علي سلام الله عليه على اهل النهروان بعد أن أبادهم.
تعليق