إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مطلوب فضلا لا أمرا: مناظرة للشيعة مع الإباضية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الباب السابع : في الولاية والإمارة
    44- أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يزال الأمر – يعني الولاية – في قريش ما دام فيهم رجلان وأشار بإصبعيه – ولكن الويل لمن أفتى بالملك)) .

    45-
    قال الربيع بلغني عن ابن مسعود الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لقريش : (( لن يزال هذا الأمر فيكم وأنتم ولاته ما لم تحدثوا فإذا فعلتم سلط الله عليكم شرار خلقه فليلحونكم كما يلحى هذا القضيب)) لقضيب كان في يده .

    46-
    قال الربيع بلغني أن عبادة بن الصامت أقبل حاجا من الشام فقدم المدينة فأتى عثمان بن عفان فقال(1) : ألا أخبرك بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ؟ قال : بلى . قال : سمعته يقول (( سيكون من بعدي أمراء يقرؤون كما تقرؤون ويعملون ما تنكرون فليس لأولئك(2) عليكم طاعة)) .

    47-
    أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( من أطاع أمري(3) فقد أطاعني ومن عصى أمري(4) فقد عصاني ألا إن الفتنة هاهنا)) وأشار بيده ثلاثا إلى المشرق .

    48-
    أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله عز وجل ورجل متعلق قالبه بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه ورجلان تحابا في الله اجتمعا وتفرقا على ذلك ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه بالدموع من خشية الله ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال إني أخاف الله رب العالمين ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه))

    49-
    أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد
    )) .

    تقصد هذه الروايات

    تعليق


    • بسم الله الرحمن الرحيم

      قد ذكرنا في معرض ردنا على كتاب الخوارج والحقيقة الغائبة أن الأباضية - فنانون ومحترفون في بتر الأحاديث.
      وصاحبنا المسيب لم يخرج عن هذا النهج بعد أو أنه طالب صغير لم يتدرب في سبر غور ما ينقل.
      فمن عادتنا نحن التقصي والبحث
      وكما فعلنا مع السابعي سابقا فأننا نكرر هذا الشيئ هنا معه
      فنحن لا نقبل بتر الأحاديث

      قال المسيب
      ومن ذلك ما جاء في مصنف ابن أبي‎ ‎شيبة ما نصه: (.. قال ‏بعضهم غرنا ابن أبي طالب من إخواننا حتى قتلناهم قال فدمعت‎ ‎عين علي.. ) ( الرواية : 19760، ج15/ص317‏‎

      مجمع الزوائد

      وعن حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال: سألته عن هؤلاء القوم الذين قتلهم علي قال: قلت: فيم فارقوه وفيم استحلوه وفيم دعاهم وبما استحل دماءهم؟ قال: إنه لما استحر القتل في أهل الشام بصفين اعتصم هو وأصحابه بجبل فقال له عمرو بن العاص: أرسل إليه بالمصحف فلا والله لا نرده عليك. قال: فجاء رجل يحمله ينادي: بيننا وبينكم كتاب الله { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب } الآية. قال علي: نعم بيننا وبينكم كتاب الله أنا أولى به منكم. فجاءت الخوارج وكنا نسميهم يومئذ القراء وجاءوا بأسيافهم على عواتقهم فقالوا: يا أمير المؤمنين ألا نمشي إلى هؤلاء القوم حتى يحكم الله بيننا وبينهم؟ فقام سهم بن حنيف قال: يا أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله يوم الحديبية ولو نرى قتالا قاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله وبين المشركين فجاء عمر بن الخطاب فقال: يا رسول الله ألسنا على الحق وهم على الباطل؟ قال: «بلى». قال: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ قال: «بلى». قال: فعلام نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم؟ قال: «يا ابن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني أبدا». فانطلق عمر فلم يصبر متغيظا حتى أتى أبا بكر فقال: يا أبا بكر ألسنا على الحق وهم على الباطل؟ قال: بلى قال: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ قال: بلى قال: فعلام نعطي الدنية في ديننا ولما يحكم الله بيننا وبينهم؟ قال: يا ابن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا. قال: فنزل القرآن على محمد بالفتح فأرسل إلى عمر فأقرأه فقال: يا رسول الله أوفتح هو؟ قال: «نعم». قال: فطابت نفسه ورجع ورجع الناس ثم إنهم خرجوا بحروراء - أولئك العصابة من الخوارج بضعة عشر ألفا - فأرسل إليهم علي ينشدهم الله فأبوا عليه فأتاهم صعصعة بن صوحان فأنشدهم وقال: علام تقاتلون خليفتكم؟ قالوا: مخافة الفتنة قال: فلا تعجلوا ضلالة العام مخافة فتنة عام قابل. فرجعوا وقالوا: نسير على ما جئنا فإن قبل علي القضية قاتلنا على ما قاتلنا يوم صفين وإن نقضها قاتلنا معه. [ فساروا ] حتى بلغوا النهروان فافترقت منهم فرقة فجعلوا يهدون الناس ليلا قال أصحابهم: ويلكم ما على هذا فارقنا عليا فبلغ عليا أمرهم فخطب الناس فقال: ما ترون نسير إلى أهل الشام أم نرجع إلى هؤلاء الذين خلفوا إلى ذراريكم؟ قالوا: بل نرجع. فذكر أمرهم فحدث عنهم بما قال فيهم رسول الله : «إن فرقة تخرج عند اختلاف من الناس تقتلهم أقرب الطائفتين إلى الحق علامتهم رجل منهم يده كثدي المرأة»

      فساروا حتى التقوا بالنهروان فاقتتلوا قتالا شديدا فجعلت خيل علي لا تقف لهم فقال علي: يا أيها الناس إن كنتم إنما تقاتلون لي فوالله ما عندي ما أجزيكم وإن كنتم إنما تقاتلون لله فلا يكونن هذا فعالكم فحمل الناس حملة واحدة فانجلت الخيل عنهم وهم منكبون على وجوههم. فقام علي فقال: اطلبوا الرجل الذي فيهم فطلب الناس الرجل فلم يجدوه حتى قال بعضهم: غرنا ابن أبي طالب من إخواننا حتى قتلناهم قال: فدمعت عين علي قال: فدعا بدابته [ فركبها ] فانطلق حتى أتى وهدة فيها قتلى بعضهم على بعض فجعل يجر بأرجلهم حتى وجد الرجل تحتهم فأخبروه فقال علي: الله أكبر وفرح وفرح الناس ورجعوا وقال علي: لا أغزو العام ورجع إلى الكوفة وقتل رحمه الله واستخلف الحسن وسار سيرة أبيه ثم بعث بالبيعة إلى معاوية

      قلت: في الصحيح بعضه

      رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح

      هل حزن الإمام علي سلام الله عليه لقتل الخوارج؟
      أم لأن بعضهم شكك في وجود ذي الثدية؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      نترك للقراء الحكم.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
        بسم الله الرحمن الرحيم

        قد ذكرنا في معرض ردنا على كتاب الخوارج والحقيقة الغائبة أن الأباضية - فنانون ومحترفون في بتر الأحاديث.
        وصاحبنا المسيب لم يخرج عن هذا النهج بعد أو أنه طالب صغير لم يتدرب في سبر غور ما ينقل.
        فمن عادتنا نحن التقصي والبحث
        وكما فعلنا مع السابعي سابقا فأننا نكرر هذا الشيئ هنا معه
        فنحن لا نقبل بتر الأحاديث

        قال المسيب


        مجمع الزوائد

        وعن حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال: سألته عن هؤلاء القوم الذين قتلهم علي قال: قلت: فيم فارقوه وفيم استحلوه وفيم دعاهم وبما استحل دماءهم؟ قال: إنه لما استحر القتل في أهل الشام بصفين اعتصم هو وأصحابه بجبل فقال له عمرو بن العاص: أرسل إليه بالمصحف فلا والله لا نرده عليك. قال: فجاء رجل يحمله ينادي: بيننا وبينكم كتاب الله { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب } الآية. قال علي: نعم بيننا وبينكم كتاب الله أنا أولى به منكم. فجاءت الخوارج وكنا نسميهم يومئذ القراء وجاءوا بأسيافهم على عواتقهم فقالوا: يا أمير المؤمنين ألا نمشي إلى هؤلاء القوم حتى يحكم الله بيننا وبينهم؟ فقام سهم بن حنيف قال: يا أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله يوم الحديبية ولو نرى قتالا قاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله وبين المشركين فجاء عمر بن الخطاب فقال: يا رسول الله ألسنا على الحق وهم على الباطل؟ قال: «بلى». قال: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ قال: «بلى». قال: فعلام نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم؟ قال: «يا ابن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني أبدا». فانطلق عمر فلم يصبر متغيظا حتى أتى أبا بكر فقال: يا أبا بكر ألسنا على الحق وهم على الباطل؟ قال: بلى قال: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ قال: بلى قال: فعلام نعطي الدنية في ديننا ولما يحكم الله بيننا وبينهم؟ قال: يا ابن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا. قال: فنزل القرآن على محمد بالفتح فأرسل إلى عمر فأقرأه فقال: يا رسول الله أوفتح هو؟ قال: «نعم». قال: فطابت نفسه ورجع ورجع الناس ثم إنهم خرجوا بحروراء - أولئك العصابة من الخوارج بضعة عشر ألفا - فأرسل إليهم علي ينشدهم الله فأبوا عليه فأتاهم صعصعة بن صوحان فأنشدهم وقال: علام تقاتلون خليفتكم؟ قالوا: مخافة الفتنة قال: فلا تعجلوا ضلالة العام مخافة فتنة عام قابل. فرجعوا وقالوا: نسير على ما جئنا فإن قبل علي القضية قاتلنا على ما قاتلنا يوم صفين وإن نقضها قاتلنا معه. [ فساروا ] حتى بلغوا النهروان فافترقت منهم فرقة فجعلوا يهدون الناس ليلا قال أصحابهم: ويلكم ما على هذا فارقنا عليا فبلغ عليا أمرهم فخطب الناس فقال: ما ترون نسير إلى أهل الشام أم نرجع إلى هؤلاء الذين خلفوا إلى ذراريكم؟ قالوا: بل نرجع. فذكر أمرهم فحدث عنهم بما قال فيهم رسول الله : «إن فرقة تخرج عند اختلاف من الناس تقتلهم أقرب الطائفتين إلى الحق علامتهم رجل منهم يده كثدي المرأة»

        فساروا حتى التقوا بالنهروان فاقتتلوا قتالا شديدا فجعلت خيل علي لا تقف لهم فقال علي: يا أيها الناس إن كنتم إنما تقاتلون لي فوالله ما عندي ما أجزيكم وإن كنتم إنما تقاتلون لله فلا يكونن هذا فعالكم فحمل الناس حملة واحدة فانجلت الخيل عنهم وهم منكبون على وجوههم. فقام علي فقال: اطلبوا الرجل الذي فيهم فطلب الناس الرجل فلم يجدوه حتى قال بعضهم: غرنا ابن أبي طالب من إخواننا حتى قتلناهم قال: فدمعت عين علي قال: فدعا بدابته [ فركبها ] فانطلق حتى أتى وهدة فيها قتلى بعضهم على بعض فجعل يجر بأرجلهم حتى وجد الرجل تحتهم فأخبروه فقال علي: الله أكبر وفرح وفرح الناس ورجعوا وقال علي: لا أغزو العام ورجع إلى الكوفة وقتل رحمه الله واستخلف الحسن وسار سيرة أبيه ثم بعث بالبيعة إلى معاوية

        قلت: في الصحيح بعضه

        رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح

        هل حزن الإمام علي سلام الله عليه لقتل الخوارج؟
        أم لأن بعضهم شكك في وجود ذي الثدية؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        نترك للقراء الحكم.
        قلنا لك من الأول أن الروايات بها نقصان و زيادة لكي تكون لصالح العلويين والأمويين ...

        ولكن شو رأيك في هذا ....
        وعن حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال: سألته عن هؤلاء القوم الذين قتلهم علي قال: قلت: فيم فارقوه وفيم استحلوه وفيم دعاهم وبما استحل دماءهم؟ قال: إنه لما استحر القتل في أهل الشام بصفين اعتصم هو وأصحابه بجبل فقال له عمرو بن العاص: أرسل إليه بالمصحف فلا والله لا نرده عليك. قال: فجاء رجل يحمله ينادي: بيننا وبينكم كتاب الله { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب } الآية. قال علي: نعم بيننا وبينكم كتاب الله أنا أولى به منكم. فجاءت الخوارج وكنا نسميهم يومئذ القراء وجاءوا بأسيافهم على عواتقهم فقالوا: يا أمير المؤمنين ألا نمشي إلى هؤلاء القوم حتى يحكم الله بيننا وبينهم؟

        نستنتج من هذا .. أن الإمام وافق على التحكيم و أنت تنكر .. وأن أهل النهروان قالو للإمام نقاتلهم وهو رفض لأنه يريد التحكيم ... هل تقبل بهذ أو ستلتوي .. ننتظر الرد
        .

        تعليق


        • هل حزن الإمام علي سلام الله عليه لقتل الخوارج؟
          أم لأن بعضهم شكك في وجود ذي الثدية؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          نترك للقراء الحكم.

          نعم فلنترك القراء يقرون و ياليت يسئلون بعقولهم لا يقرأون ويصدقون كل ما يكتب ... عزيزي أنا قاريء ولدي سؤال هل ستجيب أو لا سنرى ....
          فقام علي فقال: اطلبوا الرجل الذي فيهم فطلب الناس الرجل فلم يجدوه حتى قال بعضهم: غرنا ابن أبي طالب من إخواننا حتى قتلناهم قال: فدمعت عين علي قال: فدعا بدابته [ فركبها ] فانطلق حتى أتى وهدة فيها قتلى بعضهم على بعض فجعل يجر بأرجلهم حتى وجد الرجل تحتهم فأخبروه فقال علي: الله أكبر وفرح وفرح الناس ورجعوا وقال علي: لا أغزو العام ورجع إلى الكوفة وقتل رحمه الله واستخلف الحسن وسار سيرة أبيه ثم بعث بالبيعة إلى معاوية..
          الحين أبي أعرف لما الإمام علي سار إلى أهل النهروان هل أخبر أصحابه عن سبب الحرب ولا قال لهم هيا نقاتل أهل النهروان ولم يذكر لهم سبب القتال .؟ الأمر الثاني : هل الإمام علي قاتل أهل النهروان لأنهم خوارج مارقين أو لأنهم قتلو الخباب ولا لأن معهم ذي الثدية ( الذي زوره كتاب التاريخ زورا وبهتانا وقالو أنه حرقوص بن زهير ) ؟ الأمر الآخر هل قتل الإمام آلاف الناس فقط وفقط لأن فيهم ذي الثدية ؟ طبعا نحن لا نقول بأن ذي الثدية كان من أهل النهروان ولكن كتاب الأمويين و العباسيين الطغاة الذين شوهو صورة أهل النهروان عبدة الدرهم و الدينار .
          هل هذا يدخل في عقل إنسان آلاف يقتلو لأن بهم رجل يدعى ذي الثدية .. سبحان الله ..
          أخي معتمد أبعد عن هذا الميدان فأنك لست أهل له وقلت لك ندع الروايات التي لم يتفق عليها المسلمون و نأتي على ما أتفق عليه المسلمون و أنا مستعد للحوارمعك للنهاية من رفع المصاحف إلى حرب النهروان وما بعدها وهو لماذا لم يذهب أصحاب الإمام علي إلى حرب معاوية عندما طلب منهم ذلك و أنت تعلم ما في نهج البلاغه من خطب للإمام علي يدعوهم لحرب معاوية ولكن لم يسمع له قول .. هل هم هؤلاء أصحاب الإمام علي المخلصين الذين عندما دعاهم لقتال معاوية رفضو وتعذرو بأعذار واهيه ؟

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم

            عزيزي المسيب
            قلت سابقا لو قرأت بحثي
            أن أبو وائل لم يشهد صفين وهناك ادلة كثيرة على ذلك.
            وأبو وائل شقيق بن سلمة هو احد القراء وكان من الخوارج مبغضا لعلي بن أبي طالب سلام الله عليه.
            ولذلك علمته لك بالأحمر كي تعلم من أين جاء الحديث إبتداءا.

            فانت احتججت علينا بقولك أن الإمام علي سلام الله عليه ندم واغرورقت عيناه عندما سمع بقتل الخوارج.
            ولكن الحديث يقول أن الإمام علي اغرورقت عيناه لأن اصحابه كانوا يبحثون عن ذي الثدية ولم يجده. فالحزن كان لعدم تصديق قوله سلام الله عليه.
            لا أكثر ولا أقل.

            فأين نجد ندم الإمام علي سلام الله عليه على قتل الخوارج؟؟؟؟

            مسند أبي عوانة 1 ج: 4 ص: 298
            6807 حدثنا محمد بن حيويه قثنا الحميدي قثنا سفيان قال سمعت الأعمش يقول سمعت أبا وائل يقول لما كان يوم صفين وحكم الحكمين سمعت سهل بن حنيف يقول يا أيها الناس اتهموا رأيكم فلقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أبي جندل ولو نستطيع أن نرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره لرددناه وايم الله ما وضعنا سيوفنا على عواتقنا منذ أسلمنا لأمر يفظعنا إلا أسهلت بنا إلى أمر نعرفه ألا وإن هذا الأمر ما نسد منه خصما إلا انفتح علينا منه خصم آخر



            صحيح البخاري ج: 4 ص: 1534
            3953 حدثنا الحسن بن إسحاق حدثنا محمد بن سابق حدثنا مالك بن مغول قال سمعت أبا حصين قال قال أبو وائل ثم لما قدم سهل بن حنيف من صفين أتيناه نستخبره فقال اتهموا الرأي فلقد رأيتني يوم أبي جندل ولو أستطيع أن أرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره لرددت والله ورسوله أعلم وما وضعنا أسيافنا على عواتقنا لأمر يفظعنا إلا أسهلن بنا إلى أمر نعرفه قبل هذا الأمر ما نسد منها خصما إلا انفجر علينا خصم ما ندري كيف نأتي له
            مسند أبي عوانة 1 ج: 4 ص: 298
            6808 حدثنا الصغاني وأبو أمية قالا ثنا محمد بن سابق قثنا مالك بن مغول عن أبي حصين قال قال أبو وائل لما قدم سهل بن حنيف من صفين أتيناه نستخبره فقال اتهموا الرأي فلقد رأيتني يوم أبي جندل ولو أستطيع أن أرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره لرددت والله ورسوله أعلم ما وضعنا سيوفنا على عواتقنا لأمر يفظعنا إلا أسهل بنا إلى أمر نعرفه قبل هذا الأمر ما نسد منه خصما إلا انفجر علينا خصم ما ندري كيف نأتي له رواه أبو أسامة عن مالك


            تاريخ دمشق لإبن عساكر
            قال عاصم بن بهدلة: قلت لأبي وائل: شهدت صفين? قال: نعم، وبئست الصفون كانت.
            قال عاصم: قيل لأبي وائل: أيهما أحب إليك علي أو عثمان? قال: كان علي أحب إلي من عثمان، ثم صار عثمان أحب إلي من علي.
            أنساب الأشراف
            وحدثني عبد الله بن صالح العجلي، قال: حدثت عن الأعمش عن شقيق بن سلمة أبي وائل أنه سئل: أشهدت صفين ? قال: نعم وبئست الصفون أشرعنا الرماح في صدورهم وأشرعوها في صدورنا حتى لو مشت الرجال عليها ما اندقت، أو كما قال.
            أ‌- أبو وائل شقيق بن سلمة كان قد شهد النهروان مع الخوارج ولكن لم يقاتل فهو على رأي الخوارج.
            تاريخ دمشق لابن عساكر الجزء : 23 الصفحة : 176
            أخبرناأبو البركات الأنماطي أنبأ ثابت بن بندار أنبأمحمد بن علي الواسطي أنبأمحمد بن أحمد البابسيري أنبأ الأحوص بن المفضل بن غسان ثنا أبي ثنا يزيد بن هارون أن أبا وائل كان من أهل النهر وأنه رجع لما كلمهم ابن عباس ومات
            نهج البلاغة لإبن ابي الحديد المعتزلي
            ................................
            ومنهم أبو وائل شقيق بن سلمة، كان عثمانياً يقع في علي عليه السلام، ويقال: إنه كان يرى رأي الخوارج، ولم يختلف في أنه خرج معهم، وأنه عاد إلى علي عليه السلام منيباً مقلعاً.
            روى خلف بن خليفة، قال: قال أبو وائل: خرجنا أربعة آلاف، فخرج إلينا علي، فما زال يكلمنا حتى رجع منا ألفان.

            ب‌- أبو وائل كان من المرتدين بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وعلى أله وسلم:
            إرتداد أبو وائل شقيق بن سلمة
            تاريخ دمشق لابن عساكر الجزء : 23 الصفحة : 161
            أخبرنا أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا أنبأ أبو الحسين بن الطيوري وثابت بن بندار بن إبراهيم قالا أنبأالحسين بن جعفر زاد ابن الطيوري وابن عمه محمد بن الحسن قالا أنبأ الوليد بن بكر أنبأ علي بن أحمد بن زكريا أنبأ صالح بن أحمد بن صالح حدثني أبي قال نا محمد بن عبيد ثنا الأعمش قال قال لي شقيق يا سليمان وقعت من جملي يوم الردة أفرأيت لو مت أليس كانت النار
            سير أعلام النبلاء
            وروى مغيرة عن أبـي وائل، قال: أتانا مُصَدِّق النبـيِّ فأتَيْتُه بكبشٍ فقلتُ: خُذْ صدقةَ هذا، قال: ليس في هذا صدقة.
            وقال الأعمش: قال لي شقيق بن سَلمة: يا سليمان، لو رأيْتَنا ونحن هُرَّاب من خالد بن الوليد يوم بُزاخَة، فوقعتُ عن البعير، فكادتْ تندقُّ عُنُقي. فلوْ مُتُّ يومئذٍ كانت النار. قال: وكنت يومئذٍ ابنَ إحدى عشرة سنة، وفي نسخة: ابن إحدى وعشرين سنة وهو أشبه.
            قلتُ (القول للذهبي): كونه جاء بالكبش ثم هرب من خالد، يُؤذِنُ بارتداده، ثم منَّ الله عليه بالإسلام، ألا تراه يقول؛ لو مُتُّ يومئذٍ، كانت النار، فكانت لله به عناية.






            كما ترى يا عزيزي أبو وائل شقيق بن سلمة كان معارضا للقتال يوم صفين ورجع يوم صفين ويفهم من كلامه أيضا أنه لم يكن شاهدا عند رفع المصاحف.



            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
              الباب السابع : في الولاية والإمارة
              44- أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يزال الأمر – يعني الولاية – في قريش ما دام فيهم رجلان وأشار بإصبعيه – ولكن الويل لمن أفتى بالملك)) .


              تقصد هذه الروايات
              أقصد هذه الرواية رقم 44
              باقي ما تبقى معظمها بلغني......
              بعكس هذا الحديث حدثنا.

              والمقصد
              أن جميع أئمتكم من قيام إيقاف الحرب يوم صفين إلى قيام الساعة لم ولن يكونوا من قريش.....

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
                قلنا لك من الأول أن الروايات بها نقصان و زيادة لكي تكون لصالح العلويين والأمويين ...

                ولكن شو رأيك في هذا ....
                وعن حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال: سألته عن هؤلاء القوم الذين قتلهم علي قال: قلت: فيم فارقوه وفيم استحلوه وفيم دعاهم وبما استحل دماءهم؟ قال: إنه لما استحر القتل في أهل الشام بصفين اعتصم هو وأصحابه بجبل فقال له عمرو بن العاص: أرسل إليه بالمصحف فلا والله لا نرده عليك. قال: فجاء رجل يحمله ينادي: بيننا وبينكم كتاب الله { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب } الآية. قال علي: نعم بيننا وبينكم كتاب الله أنا أولى به منكم. فجاءت الخوارج وكنا نسميهم يومئذ القراء وجاءوا بأسيافهم على عواتقهم فقالوا: يا أمير المؤمنين ألا نمشي إلى هؤلاء القوم حتى يحكم الله بيننا وبينهم؟

                نستنتج من هذا .. أن الإمام وافق على التحكيم و أنت تنكر .. وأن أهل النهروان قالو للإمام نقاتلهم وهو رفض لأنه يريد التحكيم ... هل تقبل بهذ أو ستلتوي .. ننتظر الرد
                .
                هذا الحديث من طرف أبو وائل شقفيق بن سلمة ولم يشهد حرب صفين.
                وقد ذكرت لك أحاديثا تثبت هذا الشيئ.
                فالخوارج القراء كانوا رافضين للحرب من بدايتها.
                واوردت لك أدلة على ذلك فراج الأحاديث.

                ثم بالله عليك
                لو نظرت إلى هذا الحديث فأخبرني
                كيف علم أبو وائل بما أخبر عمرو بن العاص معاوية؟
                أكان حاضرا معهم حين خططوا؟
                كيف سمع كلامهم؟

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
                  كل ما ذكرته أهوهام تتوهمها لأنك للأسف تقرأ ولا تفهم ....

                  لماذا لم يجهز الخوارج جيشا لمقاتلة معاوية بن أبي سفيان. لأن الإمام علي هو أول من سيقف ضدهم لأنه أراد التحكيم .
                  في مسند الربيع أن الخلافة في قريش. وهذا الحديث واضح وصريح ولا يحتاج إلى شرح.
                  فهل تولى أمر الخوارج شخص من قريش؟؟؟؟؟

                  أها إذا أهل النهروان قتلهم الإمام علي لأجل الخلافه في قريش وليس لأنهم قتلو الخباب أو لأنهم خوارج مارقين خرجو من الدين .. طيب وهذا ما أتفق عليه معك وهو أن الإمام قاتلهم لأجل أنهم ولو خليفه غير قرشي .. والآن أين حديث الإمام الربيع في هذا ؟؟
                  وأعيد السؤال لك لماذا الإمام علي عندما أراد أن يحارب أهل النهروان هرعو أصحابه إلى قتالهم ولماذا لما أمرهم بقتال معاويه بعد معركة النهروان لم يسمعو كلامه وضل يخطب فيهم ولكن لا حياة لمن تنادي ؟؟؟؟


                  فهمت سؤالي خطأ
                  لماذا عندما رفع اصحاب معاوية المصاحف لم يكمل الخوارج القتال ضد معاوية.
                  ومن هي الفرقة التي طالبت الإمام بوقف القتال يوم صفين؟؟؟؟؟
                  اعندك معلومات عنها؟
                  اعندك احاديث عنها
                  اعندك شيئ تخبرنا به

                  الأحاديث متواترة في أنهم هم من طالب بوقف القتال يوم صفين
                  ونقاشهم مع الإمام علي سلام الله عليه في الكوفة يؤكد هذا الشيئ.
                  ونقاشهم مع إبن عباس يؤكد هذا الشيئ.

                  تعليق


                  • الخوارج هم من طالب بإيقاف الحرب


                    مصنف ابن أبي شيبة ج: 7 ص: 551
                    "37873 حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا ابن عيينة عن عاصم بن كليب الجرمي عن أبيه قال إني لخارج من المسجد إذ رأيت ابن عباس حين جاء من ثم معاوية في أمر الحكمين فدخل دار سليمان بن ربيعة فدخلت معه فما زال يرمي إليه رجل ثم رجل بعد رجل يا ابن عباس كفرت وأشركت ونددت قال الله في كتابه كذا وقال الله كذا وقال الله كذا حتى دخلني من ذلك قال ومن هم؟ هم والله السن الأول أصحاب محمد هم والله أصحاب البرانس والسواري قال فقال ابن عباس انظروا أخصمكم وأجدلكم وأعلمكم بحجتكم فليتكلم فاختاروا رجلا أعور يقال له عتاب من بني تغلب فقام فقال قال الله كذا وقال الله كذا كأنما ينزع بحاجته من القرآن في سورة واحدة
                    قال فقال ابن عباس إني أراك قارئا للقرآن عالما بما قد فصلت ووصلت أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو هل علمتم أن أهل الشام سألوا القضية فكرهناها وأبيناها فلما أصابتكم الجروح وعضكم الألم ومنعتم ماء الفرات وأنشأتم تطلبونهاولقد أخبرني معاوية أنه أتي بفرس بعيد البطن من الأرض ليهرب عليه ثم أتاه منكم فقال إني تركت أهل العراق يموجون مثل الناس ليلة النفر بمكة يقولون مختلفين في كل وجه
                    قال ثم قال ابن عباس أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أي رجل كان أبو بكر فقالوا خير وأثنوا عليه
                    فقال أفرأيتم لو أن رجلا خرج حاجا أو معتمرا فأصاب ظبيا أو بعض هوام الأرض فحكم فيه أحدهما وحده أكان له والله يقول يحكم به ذوا عدل فما اختلفتم فيه من أمر الأمة أعظم يقول فلا تنكروا حكمين في دماء الأمة وقد جعل الله في قتل طائر حكمين وقد جعل بين اختلاف رجل وامرأته حكمين لإقامة العدل والإنصاف بينهما فيما اختلفا فيه "







                    أنساب الأشراف
                    حدثني بكر بن الهيثم، حدثنا أبو الحكم العبدي، عن معمر، عن الزهري قال: أنكرت الحكومة على علي طائفة من أصحابه قدمت إلى بلدانها من صفين، وانحاز منهم اثنا عشر ألفاً- ويقال ستة ألاف- إلى موضع يقال له: حروراء بناحية الكوفة فبعث إليهم علي ابن عباس وصعصعة؛ فوعظهم صعصعة. وحاجهم ابن عباس فرجع منهم ألفان وبقي الآخرون على حالهم حيناً، ثم دخلوا الكوفة، فلما انقضت المدة في القضية وأراد علي توجيه أبي موسى أتاه حرقوص بن زهير التميمي وزيد بن حصين الطائي وزرعة بن البرج الطائي في جماعة من الحرورية، فقالوا: إتق الله وسر إلى عدوك وعدونا، وتب إلى الله من الخطيئة؛ وارجع عن القضية، فقال علي: أما عدوكم فإني أردتكم على قتالهم وأنتم في دارهم فتواكلتم ووهنتم وأصابكم ألم الجراح فجزعتم وعصيتموني، وأما القضية فليست بذنب ولكنها تقصير وعجز أتيتموه وأنا له كاره، وأنا أستغفر الله من كل ذنب. فقال له زرعة: والله لئن لم تدع التحكيم في أمر الله لأجاهدنك، فقال له علي: بؤساً لك ما أشقاك؛ كأني أنظر اليك غداً صريعاً تسفي عليك الرياح، قال: وددت ذلك قد كان، فانصرفوا وهم يظهرون التحكيم ويدخلون الكوفة، فإذا صلى علي وخطب حكموا، فيقول علي: كلمة حق يعتزى بها باطل.
                    وبلغ يزيد بن عاصم المحاربي قول علي لزرعة بن البرج، فأتاه فقال: يا علي أتخوفنا بالقتل؛ إنا لنرجو أن نضربكم بها عن قليل غير مصفحات، ثم تعلم أينا أولى بها صلياً، اللهم إنا نعوذ بك من إعطاء الدنية في دينك فإنها إدهان وذل.
                    وقام رجل إلى علي عليه السلام فقال: "لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين" فقال علي: "فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون".
                    الحديث الثالث:
                    أنساب الاشراف
                    المدائني في إسناده قال: لما دخل المحكمة الكوفة، ونزلوا حروراء وذهب عنهم كلال السفر؛ مشت عصبة منهم إلى علي فقالوا: علام كنا نقاتل يوم الجمل ? قال: على الحق. قالوا: فأهل البصرة ? قال: على النكث والبغي. قالوا: فأهل الشام ? قال هم وأهل البصرة سواء. قالوا: فلم أجبت معاوية إلى وضع الحرب ? قال: خالفتموني وخفت الفتنة. قالوا: فعد إلى أمرك. قال: قد أعطيتهم ميثاقاً إلى مدة فلا يحل قتالهم حتى تنقضي المدة، وقد أخذنا على الحكمين أن يحكما بكتاب الله، فإن حكما به فأنا أولى الخلق بالأمر. فقالوا: إن معاوية يدعي مثل الذي تدعي. ففارقوه.



                    الأخبار الطوال :
                    فاجتمع قراء أهل العراق وقراء أهل الشام، فقعدوا بين الصفن، ومعهم المصحف يتدارسونه، فاجتمعوا على أن يحكموا حكمين، وانصرفوا.
                    فقال أهل الشام: قد رضينا بعمرو.
                    وقال الأشعث ومن كان معه من قراء أهل العراق: قد رضينا نحن بأبي موسى.
                    فقال لهم علي: لست أثق برأي أبي موسى، ولا بحزمه، ولكن أجعل ذلك لعبد الله بن عباس.
                    قالوا: والله ما نفرق بينك وبين ابن عباس، وكأنك تريد أن تكون أنت الحاكم، بل اجعله رجلاً هو منك ومن معاوية سواء، ليس إلى أحد منكما بأدنى منه إلى الآخر.
                    قال علي رضي الله عنه: فلم ترضون لأهل الشام بابن العاص، وليس كذلك?.
                    قالوا: أولئك أعلم، إنما علينا أنفسنا.
                    قال: فإني أجعل ذلك إلى الأشتر.
                    قال الأشعث: وهل سعر هذه الحرب إلا الأشتر، وهل نحن إلا في حكم الأشتر?.
                    قال علي: وما حكمه?.
                    قال: يضرب بعض وجوه بعض حتى يكون ما يريد الله.
                    قال: فقد أبيتم إلا أن تجعلوا أبا موسى.
                    قالوا: نعم.
                    قال: فاصنعوا ما أحببتم."



                    البداية والنهاية :
                    وروى ابن ديزيل، من طريق عمرو بن سعد بإسناده: أن قراء أهل العراق وقراء أهل الشام عسكروا ناحية وكانوا قريباً من ثلاثين ألفاً، وأن جماعة من قراء العراق منهم عبيدة السلماني، وعلقمة بن قيس، وعامر بن عبد قيس، وعبد الله بن عتبة بن مسعود، وغيرهم جاؤوا معاوية فقالوا له: ما تطلب؟.............

                    فكما ترى هنا يا عزيزي
                    القراء كانوا رافضين لبدء القتال.
                    وكانوا من هدد لإيقاف الحرب يوم صفين.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                      فهمت سؤالي خطأ
                      لماذا عندما رفع اصحاب معاوية المصاحف لم يكمل الخوارج القتال ضد معاوية. أولا دعنا نتفق هل تسلم بأن أهل النهروان هم من طالب الإمام علي بإكمال الحرب أو لا ؟
                      ومن هي الفرقة التي طالبت الإمام بوقف القتال يوم صفين؟؟؟؟؟
                      اعندك معلومات عنها؟
                      اعندك احاديث عنها
                      اعندك شيئ تخبرنا به
                      الفرقه معروفه ولا تحتاج لدليل بل الدليل واضح هم أهل النهروان والدليل على ذلك خروجهم من جيش الإمام علي والدليل الآخر أرسال إبن عباس لمحاورتهم يا ترى على ماذا كانو يتحاورون أليس إبن عباس كان يريد إقناعهم بقبول التحكيم ؟أليس الإمام علي هو من أرسله ؟
                      الأحاديث متواترة في أنهم هم من طالب بوقف القتال يوم صفين
                      التواتر الذي من أعداء أهل النهروان ليس مقبول وليس حجه علينا لأنه صدر من أعداء أهل النهروان .
                      ونقاشهم مع الإمام علي سلام الله عليه في الكوفة يؤكد هذا الشيئ.
                      نعم وقول الإمام لما دعانا القوم لتحكيم كتاب الله ..... أكمل العبارات .
                      ونقاشهم مع إبن عباس يؤكد هذا الشيئ.
                      ههههههههههههه الحين إبن عباس ذهب ليقول لهم لماذا أوقفتم الحرب . تصدق الحوار معك ممل وما منه فائدة . أنا سالت سؤال نفسي ومنى عيمي تجيبني عليه .. لماذا الإمام علي عندما أراد قتال معاويه بعد حرب النهروان رفض اصحابه ؟ أها الحين بان كل شيء أصحاب الإمام علي هم الذين رفضو حرب معاويه بعد رفع المصاحف والدليل على ذلك رفضهم بعد حرب النهروان مقاتلة معاويه .. هل عرفت الآن من هم الذين طالبو الإمام بوقف الحرب بعد رفع المصاحف ؟ هم أصحابه الذين قاتلو أهل النهروان .. وخطب الإمام شاهده على ذلك ومن نهج البلاغه .

                      الحمد لله أن جعلنا من أتباع أهل النهروان .

                      تعليق


                      • بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم

                        مأجور إن شاء الله

                        قد ذكرنا لك بالأحاديث المتواترة أن الخوراج هم من رفض إكمال القتال. و النقاش بين ابن عباس والخوارج كان بعد الرجوع من صفين لا قبلها.......

                        حشرك الله مع اهل النهروان
                        وحشرني الله مع علي بن أبي طالب سلام الله عليه.
                        التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 09-04-2011, 11:28 PM.

                        تعليق


                        • لم استطع تعديل النص

                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          السلام عليكم

                          مأجور إن شاء الله

                          قد ذكرنا لك بالأحاديث المتواترة أن الخوراج هم من رفض إكمال القتال. و النقاش بين ابن عباس والخوارج كان بعد الرجوع من صفين لا قبلها.......

                          حشرك الله مع اهل النهروان
                          وحشرني الله مع علي بن أبي طالب سلام الله عليه.

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم

                            من أين يستقي المسيب مواضيعه ؟

                            http://www.nafosa-net.com/vb/showthread.php?t=17486

                            فنسأل أنفسنا لماذا لا يستطيع أن يقارع المسيب الحجة بحجة.

                            البرهان الساطع لم يستطع أن يرد علينا عندما فتحنا الموضوع في السبلة العمانية.

                            عندما امن جانبنا كتب موضوعه.
                            وكما توقعنا ولله الحمد
                            فمن شب على شيئ شاب عليه.

                            وصاحبنا البرهان الساطع لم يخرق هذه القاعدة بعد
                            فالخوارج من اكثر الناس كذبا
                            وهذا واضح من مواضيعهم التي كتبوها بشأن اهل النهروان
                            وللقارئ أن يحكم من خلال الوصلة التي نقلناها.


                            معظم الناس لا يقرؤون التاريخ بأنفسهم بل يأتي ويروي لهم أناس ما عليه الإيمان به.
                            نصيحة للإخوة
                            عليكم بالبحث والتنقيب بأنفسكم للوصول إلى الحقيقة. فهي لا تأتي من بتر الأحاديث.

                            تعليق


                            • الأخ معتمد يسئل من هم الذين رفضو القتال بعد رفع المصاحف ؟ وأقول له الإمام علي يجيبك ...

                              [ 27 ]
                              ومن خطبة له (عليه السلام)
                              [وقد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزوالانبار بجيش معاوية فلم ينهضوا، وفيها يذكر فضل الجهاد، ويستنهض الناس، ويذكر علمه بالحرب، ويلقي عليهم التبعة لعدم طاعته]


                              [فضل الجهاد]
                              أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الجِهَادَ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ، فَتَحَهُ اللهُ لِخَاصَّةِ أَوْلِيَائِهِ، وَهُوَ لِباسُ التَّقْوَى، وَدِرْعُ اللهِ الحَصِينَةُ، وَجُنَّتُهُ(1) الوَثِيقَةُ، فَمَنْ تَرَكَهُ رَغْبَةً عَنْهُ(2) أَلبَسَهُ اللهُ ثَوْبَ الذُّلِّ، وَشَمِلَهُ البَلاَءُ، وَدُيِّثَ(3) بِالصَّغَارِ وَالقَمَاءَةِ(4)، وَضُرِبَ عَلَى قَلْبِهِ بِالاِْسْهَابِ(5)، وَأُدِيلَ الحَقُّ مِنْهُ(6) بِتَضْيِيعِ الجِهَادِ، وَسِيمَ الخَسْفَ(7)، وَمُنِعَ النَّصَفَ(8).

                              ____________
                              1. جُنّتهُ ـ بالضم ـ: وقايته، والجُنّة: كل ما استترت به.
                              2. رغبةً عنه: زُهداً فيه.
                              3. دُيّثَ ـ مبني للمجهول من دَيّثَهُ ـ أي: ذلّلَهُ.
                              4. القَماءة: الصّغار والذل، والفعل منه قَمُؤَ من باب كَرُمَ.
                              5. الاسهاب: ذهاب العقل أوكثرة الكلام، أي حيل بينه وبين الخير بكثرة الكلام بلا فائدة.
                              وروي: (ضُرب على قلبه بالاسْداد) جمع سد أي الحجب.
                              6. أُدِيل الحقّ منه، أي: صارت الدولة للحق بَدَلهُ. 7. سيم الخسف أي: أُولي الخسف، وكلّفه، والخسف: الذّل والمشقّة أيضاً.
                              8. النَّصَف: العدل، ومُنع مجهول، أي حُرِمَ العدلَ: بأن يسلط الله عليه من يغلبه على أمره فيظلمه.

                              الصفحة 78 [استنهاض الناس]
                              أَلاَ وَإِنِّي قَدْ دَعَوْتُكُمْ إِلَى قِتَالِ هؤُلاَءِ القَوْمِ لَيْلاً وَنَهَاراً، وَسِرّاً وَإِعْلاَناً، وَقُلْتُ لَكُمُ: اغْزُوهُمْ قَبْلَ أَنْ يَغْزُوكُمْ، فَوَاللهِ مَا غُزِيَ قَوْمٌ قَطُّ في عُقْرِ دَارِهِمْ(1) إِلاَّ ذَلُّوا، فَتَوَاكَلْتُمْ(2) وَتَخَاذَلتُمْ حَتَّى شُنَّتْ عَلَيْكُمُ الغَارَاتُ(3)، وَمُلِكَتْ عَلَيْكُمُ الاَْوْطَانُ.
                              وَهذَا أَخُو غَامِد قَدْ وَرَدَتْ خَيْلُهُ الاَْنْبَارَ(4)، وَقَدْ قَتَلَ حَسَّانَ بْنَ حَسَّانَ البَكْرِيَّ، وَأَزَالَ خَيْلَكُمْ عَنْ مَسَالِحِهَا(5).
                              ____________
                              1. عُقْر الدار ـ بالضم ـ: وسطها وأصلها.
                              2. تواكلتم: وكَلَ كل منكم الامر إلى صاحبه، أي لم يتولّهُ أحد منكم، بل أحاله كلٌّ على الاخر.
                              3. شُنّت عليكم الغارات: مُزِّقَت عليكم من كل جانب كما يشن الماء متفرقاً دفعةً بعد دفعة.
                              4. الانبار: بلدة على شاطىء الفرات الشرقي، ويقابلها على الجانب الاخر «هِيت».
                              5. المسالِحُ: جمع مَسْلَحَة ـ بالفتح ـ: وهي الثغر والمَرْقب حيث يُخشى طروقُ الاعداء.
                              الصفحة 79 وَلَقَدْ بَلَغَنِي أَنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ كَانَ يَدْخُلُ عَلَى المَرْأَةِ المُسْلِمَةِ، وَالاُْخْرَى المُعَاهَدَةِ(1)، فيَنْتَزِعُ حِجْلَهَا(2) وَقُلْبَهَا(3) وَقَلاَئِدَهَا، وَرِعَاثَهَا(4)، ما تَمْتَنِعُ مِنْهُ إِلاَّ بِالاسْتِرْجَاعِ وَالاِسْتِرْحَامِ(5)، ثُمَّ انْصَرَفُوا وَافِرِينَ(6)، مَا نَالَ رَجُلاً مِنْهُمْ كَلْمٌ(7)، وَلاَ أُرِيقَ لَهُمْ دَمٌ، فَلَوْ أَنَّ امْرَأً مُسْلِماً مَاتَ مِن بَعْدِ هَذا أَسَفاً مَا كَانَ بِهِ مَلُوماً، بَلْ كَانَ بِهِ عِنْدِي جَدِيراً. فَيَا عَجَباً! عَجَباًـ وَاللهِ ـ يُمِيتُ القَلْبَ وَيَجْلِبُ الهَمَّ مِن اجْتَِماعِ هؤُلاَءِ القَوْمِ عَلَى بَاطِلِهمْ، وَتَفَرُّقِكُمْ عَنْ حَقِّكُمْ! فَقُبْحاً لَكُمْ وَتَرَحاً(8)، حِينَ صِرْتُمْ
                              ____________
                              1. المعاهَدَة: الذميّة.
                              2. الحِجْل ـ بالكسر و بالفتح و بكسرين ـ: الخلخال.
                              3. القُلُب ـ بضمتين ـ: جمع قُلْب ـ بالضم فسكون ـ: السوار المُصْمَت.
                              4. الرعاث ـ جمع رَعثة ـ وهو: ضرب من الخرز.
                              5. الاسترجاع: ترديد الصوت بالبكاء مع القول: إنّا لله وإنا اليه راجعون،والاسترحام: أن تناشده الرحمة.
                              6. وافرين: تامين على كثرتهم لم ينقص عددهم، ويروى (موفورين).
                              7. الكَلْم ـ بالفتح ـ: الجرح.
                              8. تَرَحاً ـ بالتحريك ـ أي: همّاً وحُزْناً.
                              الصفحة 80 غَرَضاً(1) يُرمَى: يُغَارُ عَلَيْكُمْ وَلاَ تُغِيرُونَ، وَتُغْزَوْنَ وَلاَ تَغْرُونَ، وَيُعْصَى اللهُ وَتَرْضَوْن! فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِالسَّيْرِ إِلَيْهِم فِي أَيَّامِ الحَرِّ قُلْتُمْ: هذِهِ حَمَارَّةُ القَيْظِ(2) أَمْهِلْنَا يُسَبَّخُ عَنَّا الحَرُّ(3)، وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِالسَّيْرِ إِلَيْهِمْ فِي الشِّتَاءِ قُلْتُمْ: هذِهِ صَبَارَّةُ القُرِّ(4)، أَمْهِلْنَا يَنْسَلِخْ عَنَّا البَرْدُ، كُلُّ هذا فِرَاراً مِنَ الحَرِّ وَالقُرِّ; فَإِذَا كُنْتُمْ مِنَ الحَرِّ وَالقُرِّ تَفِرُّونَ فَأَنْتُمْ وَاللهِ مِنَ السَّيْفِ أَفَرُّ!

                              [البرم بالناس]
                              يَا أَشْبَاهَ الرِّجَالِ وَلاَ رِجَالَ! حُلُومُ الاَْطْفَالِ، وَعُقُولُ رَبّاتِ الحِجَالِ(5)، لَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَرَكُمْ وَلَمْ أَعْرِفْكمْ مَعْرِفَةً ـ وَاللهِ ـ جَرَّتْ نَدَماً، وَأَعقَبَتْ سَدَماً(6).

                              ____________
                              1. الغرض: ما ينصب ليرمى بالسهام ونحوها، فقد صاروا بمنزلة الهدف يرميهم الرامون.
                              2. حَمَارّة القيظ ـ بتشديد الراء وربما خففت في ضرورة الشعر ـ: شدة الحر.
                              3. التسبيخ ـ بالخاء المعجمة ـ: التخفيف والتسكين.
                              4. صَبَارّة الشتاء ـ بتشديد الراء ـ: شدة برده، والقُر ـ بالضم ـ: البرد، وقيل هو بردالشتاء خاصة.
                              5. حِجال: جمع حَجَلة وهي القبة، وموضع يزين بالستور، وربات الحجال: النساء.
                              6. السّدَم ـ محرّكة ـ: الهم مع أسف أوغيظ، وفعله كفرح.
                              الصفحة 81 قَاتَلَكُمُ اللهُ! لَقَدْ مَلاَْتُمْ قَلْبِي قَيْحاً(1)، وَشَحَنْتُمْ(2) صَدْرِي غَيْظاً، وَجَرَّعْتُمُونِي نُغَبَ(3) التَّهْمَامِ(4) أَنْفَاساً(5)، وَأَفْسَدْتُمْ عَلَيَّ رَأْيِي بِالعِصْيَانِ وَالخذْلاَن، حَتَّى قَالَتْ قُريْشٌ: إِنَّ ابْنَ أَبِي طَالِب رَجُلٌ شُجَاعٌ، وَلْكِنْ لاَ عِلْمَ لَهُ بِالحَرْبِ. للهِ أَبُوهُمْ! وَهَلْ أَحدٌ مِنْهُمْ أَشَدُّ لَهَا مِرَاساً(6)، وَأَقْدَمُ فِيهَا مَقَاماً مِنِّي؟! لَقَدْ نَهَضْتُ فِيهَا وَمَا بَلَغْتُ العِشْرِينَ، وها أناذا قَدْ ذَرَّفْتُ عَلَى السِّتِّينَ!(7) وَلكِنْ لا رَأْيَ لَمِنْ لاَ يُطَاعُ!

                              ____________
                              1. القيح: ما في القرحة من الصديد، وفعله كباع.
                              2. شحنتم صدري: ملاتموه.
                              3. النُغب: جمع نُغْبَة كجرعة وجُرَع لفظاً ومعنى.
                              4. التّهْمَام ـ بالفتح ـ: الهم، وكل تَفْعال فهو بالفتح إلاّ التِبيان والتِلقاءفهما بالكسر.
                              5. أنفاساً: أي جرعةً بعد جرعة، والمراد أن أنفاسه أمست هماً يتجرّعه.
                              6. مِراساً: مصدر مارسه ممارسة ومراساً، أي عالجه وزاوله وعاناه.
                              7. ذَرّفْتُ على الستين: زدتُ عليها، وروى المبرد «نَيّفت»، وهو بمعناه.



                              أخ معتمد الجماعه التي رفضت قتال معاوية بعد رفع المصاحف هي هذه الجماعه التي تحدث الإمام علي عنها في خطبه هم أصحابه الذين بقو عنده بعد رفع المصاحف ... تحياتي لك فهنيئا لك هذا السلف المخلص للإمام علي ....

                              تعليق


                              • بسم الله الرحمن الرحيم
                                السلام عليكم

                                يا عزيزي ألم تنهي الموضوع بعد؟؟؟؟
                                فلماذا تناقش في اشياء جابية.
                                لقد فعل النبي صلى الله عليه واله وسلم نفس الشيئ
                                يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ (38) إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (39) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40) انفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاَّتَّبَعُوكَ وَلَكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (42)

                                هل ترى تشابها يا عزيزي؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X