إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلى الزميل كرار أحمد : هل تؤمن برؤية الله ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من الذي طلب رؤية الله في هذه الآية :

    " و إذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة و أنتم تنظرون "

    سيدنا موسى عليه السلام ؟
    أم قومه ؟

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
      من الذي طلب رؤية الله في هذه الآية :
      " و إذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة و أنتم تنظرون "
      سيدنا موسى عليه السلام ؟
      أم قومه ؟
      قوم موسى اشترطوا رؤية الله لكي يؤمنوا به ، فأخذتهم الصاعقة ....
      و نحن موضوعنا عن طلب موسى عليه السلام رؤية الله ..
      فنحن نقول أن موسى طلب بنفسه رؤية الله ،حبا أن يشرفه الله برؤيته كما شرفه بتكليمه ، وحيث أن وجيه الله موسى و هو من أعلم الخلق بالله حيث أنه من الذين كلمهم الله مباشرة وليس عن طريق جبريل كما معظم الرسل ، وحيث أنه طلب رؤية الله ، فإن الرؤية البصرية في حد ذاتها ليست مستحيلة على الله ، كما أن مجرد تمنيها و الشوق لها و طلبها ليس فيها انتقاص من الله أو سوء أدب معه ، بدليل أن الله لم يستنكر على موسى و لم يعاتبه ، بل أوضح له أنه لن يستطيع تحمل هذه الرؤية ، كونه غير مؤهل لها في الدنيا ، و تجلى الله لمخلوق أقل منزلة من موسى وهو الجبل ، فاندك الجبل ، وصعق موسى من النظر إلى المتجلى عليه و هو الجبل ، فالله رحمة بموسى لم يتجلى له ، لأن الله لو تجلى لموسى لاندك موسى كما اندك الجبل ، ولم يهن على الله أن يحصل في موسى هذا .. فخلاصة القول أن الله يتجلى و قد تجلى للجبل ، و لكن المشكلة أننا نحن البشر بتركيبتنا التي خلقنا الله بها في الدنيا ، لم يخلقنا في هيئة تتحمل هذا التجلي و تتحمل الرؤية ، لأن الله خلقنا لنعبده في الدنيا و في الآخرة سيعيد خلقنا بهيئة تتيح لنا أن نراه دون أن نندك أو نصعق ، كمكافأة عظيمة على أننا آمنا به وعبدناه و لم نره ... هذه هي عقيدتنا بخصوص قصة موسى عليه السلام .
      والأشاعرة تقول :- و حسب ما ينقل لنا كرار أحمد الذي يعتقد بعقيدتهم -،بأن موسى طلب بنفسه رؤية الله ، و لكنه كان يجهل أن رؤية الله البصرية مستحيلة ، و كان يجهل أن هذه الرؤية تستلزم ا لتجسيم و المحدودية و الصورة لله و كان موسى يجهل أن الله منزه عن الجسمية و المحدودية و الصورة و كان موسى يجهل أن مجرد طلب الرؤية البصرية لله و تمنيها انتقاص لله ، أي أن كل مافي الأمر هو أن موسى كان جاهلا بكل تلك الأمور ... هذه هي عقيدة الأشاعرة بخصوص قصة موسى عليه السلام.
      الشيعة تقول بأن موسى لم يطلب الرؤية بنفسه ، بل هذا الطلب جاء بعد ضغط و إلحاح من قومه عليه ، و هناك تحليلين : الأول : أن الله هو من قال لموسى اطلب مني ياموسى الرؤية ، وسوف أصعقك ربما يقتنع قومك باستحالة رؤيتي . و هناك تحليل آخر يقول : أن موسى بعد الضغط من قومه هو من قرر بنفسه أن يطلب رؤية الله لكي يصعق مثل ما صعقوا ، فربما يقتنعوا باستحالة رؤية الله .. و في كلا التحليلين ، فإن طلب موسى الرؤية إما كان مسرحية متفق على السيناريوا مسبقا و كان الطلب أداء لما تم الاتفاق عليه ، أو أن موسى استخدم التقية بإظهار نفسه أنه يعتقد بعقيدة قومه من إمكانية الرؤية البصرية لله ، و يطلبها على أساس أنه يعتقد إمكانيتها و لكنه يبطن عقيدة أنه يعتقد عدم إمكانيتها ... هذه هي عقيدة الشيعة بخصوص قصة موسى.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
        قوم موسى اشترطوا رؤية الله لكي يؤمنوا به ، فأخذتهم الصاعقة ....

        و نحن موضوعنا عن طلب موسى عليه السلام رؤية الله ..



        أفهم من كلامك بأنك تقول بأنه كان هنالك طلبين إثنين لرؤية الله
        الأول :
        كان طلب قوم سيدنا موسى عليه السلام منه أن يرون ربه حتى يؤمنوا به فأخذتهم الصاعقة

        والثاني : كان سيدنا موسى عليه السلام يطلبه من الله وأخذته الصاعقة

        لماذا سيدنا موسى عليه السلام يعود ليطلب من الله أن يراه وقد صعق قومه عندما طلبوا منه أن يريهم ربه ؟
        هل كان غير مؤمن أم ينقصه الإيمان قبل طلبه هذا أم ماذا ياالنفيس ؟
        هل يحتاج سيدنا موسى عليه السلام أن يرى ربه حتى يؤمن مثل قومه ؟
        أم كان طلبه هذا لكي يبين لقومه بأن ذلك الطلب الذي أشترطوه عليه قومه لكي يؤمنوا بربه ليس فقط مستحيلاً
        ولكن الله لم يخلق إمكانية رؤيته لم يخلق الأداة التي نقدر من خلالها أن نراه
        كيف يتحمل الإنسان أن يرى ربه والجبل العظيم نفسه لم يتحمل ذلك الأمر فدُك دكاً أمام عينيه وعين قومه
        فسيدنا موسى عليه السلام يعلم بأن الله لاتدركه الأبصار وليس كمثله شيء
        ولكن يريد أن يُري قومه ويؤكد لهم بأن طلبهم ذاك لايتحمله الجبل العظيم نفسه
        فكيف بالإنسان المخلوق الضعيف الذي لم يتحمل رؤية الجبل العظيم نفسه وهو مخلوق يُدك أمام عينيهم
        فلو أستقر الجبل ولم يُدك دكا لكان هنالك إمكانية أو من الممكن أنه يُرى
        ولكن الجبل العظيم لم يستقر بل دك دكا
        فسؤال يطرح نفسه :
        هل إستقر الجبل أم لا ؟

        تعليق


        • أما قولك بأن الشيعة أقوالهم مثل المسرحية فهو مردود عليك
          لإن هذا الأمر يعتبر من جملة ماتحمله سيدنا موسى عليه السلام من آذى من قومه
          فكل نبي تعرض لنفس الآذى تماماً
          كل الأقوام طلبوا من أنبيائهم أن يرون ربهم حتى يؤمنوا به
          كل نبي يأتيهم يقولوا له دعنا نرى ربك جهرة حتى نؤمن به ونصدقك
          وبعدها يكذبونهم ويتهمونهم بالجنون أو السحر أو بالرجم وهكذا لإن طلبهم ذاك مستحيل أصلاً
          فلماذا الله لايُري نفسه للكفار ويكفي أنبيائه ورسله شر الناس الذين أتهموهم بالكذب والسحر والرجم والقتال عندما لم يستطع الأنبياء والرسل أن يلبوا طلبهم ذاك ؟؟؟؟؟ والعياذ بالله

          بل الصعق هذا من جملة ماتحمله سيدنا موسى عليه السلام من آذى في سبيل الرسالة السماوية .
          التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 24-05-2011, 02:51 PM.

          تعليق


          • اخي من شك

            قول الشيعة بعدم الروية غير عدم الروية عند الاشعرية من حيث الدليل

            تعليق


            • [quote=من شك به فقد كفر]

              أفهم من كلامك بأنك تقول بأنه كان هنالك طلبين إثنين لرؤية الله
              نعم ..

              والثاني : كان سيدنا موسى عليه السلام يطلبه من الله وأخذته الصاعقة
              لم يقل الله بأن موسى أخذته الصاعقة ، بل قال : " فخر موسى صعقا " أي أن موسى خر من رؤيته الجبل يندك و ليس أن الله أرسل صاعقة لتصعق بموسى .. بينما أرسل الله صاعقة لتصعق بقوم موسى ..
              لماذا سيدنا موسى عليه السلام يعود ليطلب من الله أن يراه وقد صعق قومه عندما طلبوا منه أن يريهم ربه ؟
              قومه قالوا : إذا رأينا الله سنؤمن به ، و إذا لم نره لن نؤمن به .. بينما موسى مؤمن بالله كمال الإيمان ، و قد شرفه الله بالتكلم معه ، فليس عجبا أن يطلب الرؤية فينال شرف الرؤية أيضا ...
              لا مقارنة بين رسول كلم الله تكليما و بين كافر بالله يبرر كفره بحجة أنه لا يرى ربه ..!!

              هل كان غير مؤمن أم ينقصه الإيمان قبل طلبه هذا أم ماذا ياالنفيس ؟
              ليس الأمر هكذا .. لم يقل موسى : يارب أريد أن أراك لأتأكد من شيء .. القضية ليست قضية إيمان و عدم إيمان ..
              فسيدنا موسى عليه السلام يعلم بأن الله لاتدركه الأبصار وليس كمثله شيء
              ولكن يريد أن يُري قومه ويؤكد لهم بأن طلبهم ذاك لايتحمله الجبل العظيم نفسه
              فكيف بالإنسان المخلوق الضعيف الذي لم يتحمل رؤية الجبل العظيم نفسه وهو مخلوق يُدك أمام عينيهم
              و هل قوم موسى يؤمنون أن الله تجلى للجبل و أن اندكاك الجبل بفعل تجلي الله ؟؟!!!
              قليلا من التعقل ...!!!!
              الإنسان لا يتحمل التكلم مع الله مباشرة ، و مع ذلك مكن الله موسى من هذا الأمر .. فكما مكنه من التكلم معه مباشرة برغم عظم هذا الأمر ، فلا غرابة أن يمكنه من رؤيته إن أراد الله ذلك ..

              فلو أستقر الجبل ولم يُدك دكا لكان هنالك إمكانية أو من الممكن أنه يُرى
              ليس كذلك ...
              جبال الهمالايا لم تندك .. فهل يعني هذا أن هناك إمكانية لرؤية الله لعدم اندكاك جبال الهمالايا و غيرها من الجبال ...!!!!
              وجه الاستدلال هنا هو أن الله تجلى للجبل ، هذا هو الأمر الملفت .. أما اندكاك الجبل فهو أمر حصل كثيرا سواء بفعل البراكين أو بفعل الزلازل أو غيرها من الظواهر الطبيعية التي تستطيع دك الجبل .. لكن مكمن الاستغراب أن الجبل لم يندك بفعل العوامل الطبيعية بل لأن الله تجلى له .. فالنتيجة التي نخرج بها من هذه القصة هي أن الله من الممكن أن يتجلى إذا شاء ذلك .. أما قضية قدرة المتجلى عليه على التحمل أو عدمه فهذه مسألة أخرى ...

              فسؤال يطرح نفسه :
              هل إستقر الجبل أم لا ؟
              الجواب : لم يستقر .. والسؤال : مالسبب .
              ستقول : لأن الله تجلى له ..
              و سأقول : أحسنت .. أنت الآن تؤمن بأن الله يتجلى . .و هذا الذي كنت تكفر به و تنكره ..

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                الجواب : لم يستقر
                إنتهى الموضوع بعد أن صادقت على قوله تعالى في كتابه الكريم بأن الجبل لم يستقر : ولكن أنظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني
                فعليه لم تحدث الرؤيا أصلاً
                وهذا هو الذي نريده
                الله لم ولن يُرى

                كما أخبر سيدنا موسى عليه السلام بقوله : لن تراني
                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                  إنتهى الموضوع بعد أن صادقت على قوله تعالى في كتابه الكريم بأن الجبل لم يستقر : ولكن أنظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني
                  فعليه لم تحدث الرؤيا أصلاً
                  وهذا هو الذي نريده
                  الله لم ولن يُرى
                  كما أخبر سيدنا موسى عليه السلام بقوله : لن تراني
                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  و لماذا لم يستقر جبل الطور بينما استقر جبل سيناء ...؟؟؟!!!
                  مالذي حدث لجبل الطور و أدى إلى عدم استقراره ؟؟؟!!

                  تعليق


                  • إنتهى الموضوع ولاتعاند ولاتأخذك العزة بالإثم
                    لإننا سوف نعيد عليك السؤال مرة آخرى :
                    هل إستقرالجبل أم لم يستقر ..؟
                    أرجو أن يكتفي أخي كرار بهذا الجواب من النفيس الذي قال عن الجبل : لم يستقر
                    أي إنه عليه السلام لم يره ولم تحدث رؤيا أصلاً
                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                      إنتهى الموضوع ولاتعاند ولاتأخذك العزة بالإثم
                      لإننا سوف نعيد عليك السؤال مرة آخرى :
                      هل إستقرالجبل أم لم يستقر ..؟
                      أرجو أن يكتفي أخي كرار بهذا الجواب من النفيس الذي قال عن الجبل : لم يستقر
                      أي إنه عليه السلام لم يره ولم تحدث رؤيا أصلاً
                      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      و هل هناك من قال أن موسى رأى الله ..؟؟!!!
                      موسى لم ير الله ، لأن الجبل لم يستقر عندما تجلى الله ..
                      و بالتالي نخرج بالنتائج التالية :
                      1- تجلى الله للجبل .. .و بالتالي فالله من الممكن أن يتجلى إذا شاء ذلك .
                      2- الجبل لم يستقر عندما تجلى الله و لم يتحمل ذلك ، فاندك .
                      3- موسى لم يتحمل النظر إلى الجبل و هو يندك فخر على الأرض جراء ذلك ..
                      لولا تجلي الله لما اندك الجبل ، و لولا إندكاك الجبل لما صعق موسى .. فصعق موسى نتيجة اندكاك الجبل ، و اندكاك الجبل نتيجة تجلي الله ... و بالتالي فالله يتجلى و هذه هي الخلاصة المراد الخروج بها من القصة ..

                      تعليق


                      • موضوع التجلي موضوع آخر لاتهرب من موضوعك الذي فتحته لإجل أن تدافع عن الرؤية المزعومة التي تزعمها أنت وقومك
                        فموضوعك يتحدث عن الرؤيا التي زعمت بأن الله يرى وزعمت أيضاً بأن سيدنا موسى عليه السلام قد طلب من ربه أن يريه نفسه _والعياذ بالله_
                        وهذا كلامك : فليس عجبا أن يطلب الرؤية فينال شرف الرؤية أيضا ...

                        هذا إفتراء على سيدنا موسى عليه السلام الذي يؤمن بأن الله لايرى بدليل الجبل الذي دك ولم يره
                        لو كانت هنالك إمكانية أن يراه لأستقر الجبل ,
                        صح؟
                        ولو إستقر الجبل لقلنا نعم هنالك إمكانية ,
                        صح؟
                        ولكن نحمد الله إنك أعترفت بأن الجبل لم يستقر
                        ولو إستقر الجبل , لصح قائل أن يقول إن الله يناقض كلامه في موضع آخر ونسي _والعياذ بالله_ إنه قد قال : لاتدركه الأبصار
                        فتأمل!

                        التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 24-05-2011, 05:55 PM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                          موضوع التجلي موضوع آخر لاتهرب من موضوعك الذي فتحته لإجل أن تدافع عن الرؤية المزعومة التي تزعمها أنت وقومك
                          فموضوعك يتحدث عن الرؤيا التي زعمت بأن الله يرى وزعمت أيضاً بأن سيدنا موسى عليه السلام قد طلب من ربه أن يريه نفسه _والعياذ بالله_
                          وهذا كلامك : فليس عجبا أن يطلب الرؤية فينال شرف الرؤية أيضا ...

                          هذا إفتراء على سيدنا موسى عليه السلام الذي يؤمن بأن الله لايرى بدليل الجبل الذي دك ولم يره
                          لو كانت هنالك إمكانية أن يراه لأستقر الجبل ,
                          صح؟
                          ولو إستقر الجبل لقلنا نعم هنالك إمكانية ,
                          صح؟
                          ولكن نحمد الله إنك أعترفت بأن الجبل لم يستقر
                          ولو إستقر الجبل , لصح قائل أن يقول إن الله يناقض كلامه في موضع آخر ونسي _والعياذ بالله_ إنه قد قال : لاتدركه الأبصار
                          فتأمل!



                          ماذا تقصد بقولك : و العياذ بالله ...!!!!!
                          هل تستعيذ من الذي يطلب الرؤية أم ماذا ..؟؟؟!!!

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                            ماذا تقصد بقولك : و العياذ بالله ...!!!!!
                            هل تستعيذ من الذي يطلب الرؤية أم ماذا ..؟؟؟!!!



                            ماذا قال له الله سبحانه وتعالى في هذه الآية :

                            ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني

                            هل صدق سيدنا موسى عليه السلام ربه عندما قال له لن تراني أم لا ؟!
                            إن قلت نعم بالتأكيد إنه صدق به وحاشاه إنه يكذبه
                            فإطرح على نفسك هذا السؤال :
                            كيف يعود سيدنا موسى عليه السلام _ على حسب فمهكم القاصر_ ليطلب منه مرة آخرى أن يراه والله قد سبق أن قال له لن تراني .....!
                            الجواب ......

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                              ماذا قال له الله سبحانه وتعالى في هذه الآية :

                              ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني

                              هل صدق سيدنا موسى عليه السلام ربه عندما قال له لن تراني أم لا ؟!
                              إن قلت نعم بالتأكيد إنه صدق به وحاشاه إنه يكذبه
                              فإطرح على نفسك هذا السؤال :
                              كيف يعود سيدنا موسى عليه السلام _ على حسب فمهكم القاصر_ ليطلب منه مرة آخرى أن يراه والله قد سبق أن قال له لن تراني .....!
                              الجواب ......
                              لم تجبني ...
                              أنت قلت : و العياذ بالله ...
                              ماذا تقصد ؟؟
                              تستعيذ من ماذا ؟؟
                              هل تقصد أنك تستعيذ من رؤية الله أو تستعيذ من كل من طلب رؤية الله أم ماذا بالضبط ؟؟!!

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                                لم تجبني ...
                                أنت قلت : و العياذ بالله ...
                                ماذا تقصد ؟؟
                                تستعيذ من ماذا ؟؟
                                هل تقصد أنك تستعيذ من رؤية الله أو تستعيذ من كل من طلب رؤية الله أم ماذا بالضبط ؟؟!!


                                إستعذت بالله لإن سيدنا موسى عليه السلام لا ولن يطلب من الله رؤيته وهو يعلم بأن الله لاتدركه الأبصار

                                ولإنك أتهمته بأنه طلب من الله أن يراه مع إنه لم يطلب منه بل كان طلب قومه الذين لايؤمنون حتى يرون الله جهرة
                                ولإجل أن يريهم إن طلبهم ليس مستحيلاً وإنما لاتوجد للإنسان إمكانية وقابلية لرؤية ربه لإنه ليس كمثله شيء حتى تستطيع أن تراه
                                فالجبل العظيم الخلقة والقوة لم يستطع أصلاً أن يصمد أمام فكرة التجلي فكيف بالإنسان ذلك المخلوق الضعيف

                                هل تنكر بأن سيدنا موسى عليه السلام يؤمن بالله وهو لم يره بصرياً
                                قبل أن يطالبه قومه أن يرون ربه جهرة أم بعد أن صعقوا أطمئن قلبه ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X