نفس الشيء حتى فاضل البديري الذي نقلت لنا رايه في المشاركة 7 من ظمن السؤال الذي طرح عليه وهذا نصه (شيخنا العزيز وفقت لكل خير هل هناك من يذهب الى هذا الرأي من علمائنا الاعلام ؟)
لم يجب عليه وانت كذلك لم تجب عليه
ثم ان الزيارة طرحت في عدة مواضيع في المنتدى والذي انت عضو فيه لماذا لم تبين اشكالك فيهافقد ذكرت الزيارة في منتديات مدارس آل الصدر لماذ لم تعلق عليها
وهل معتقدك بالزيارة يوافق اعتقاد السيد الشهيد الصدر الثاني قدس سره والذي انت تقلده وسيد مقتدى الصدر
فراي فاضل البديري يوافق راي محمد حسين فضل الله فالاحرى بك ان تقول بانك تتوافق مع راي محمد حسين فضل الله لانه اصل الاشكال ام تتحرج ان تصرح بذلك
ثم هل مقلدي السيد الصدر ملتزمين بنفس اعتقاد فاضل البديري

نفس الشيء حتى فاضل البديري الذي نقلت لنا رايه في المشاركة 7 من ضمن السؤال الذي طرح عليه وهذا نصه (شيخنا العزيز وفقت لكل خير هل هناك من يذهب الى هذا الرأي من علمائنا الاعلام ؟)
لم يجب عليه وانت كذلك لم تجب عليه
ثم ان الزيارة طرحت في عدة مواضيع في المنتدى والذي انت عضو فيه لماذا لم تبين اشكالك فيها فقد ذكرت الزيارة في منتديات مدارس آل الصدر لماذ لم تعلق عليها
لاني لم اطلع على المواضيع .. نعم اطلعت على موضوع واحد في هذا المنتدى و علقت عليه
وهل معتقدك بالزيارة يوافق اعتقاد السيد الشهيد الصدر الثاني قدس سره والذي انت تقلده وسيد مقتدى الصدر
كما ذكرت .. المسألة ليست فقهية فيجب الرجوع الى المرجع .. و سماحة السيد مقتدى الصدر عالم من العلماء و له رأيه الخاص
فراي فاضل البديري يوافق راي محمد حسين فضل الله فالاحرى بك ان تقول بانك تتوافق مع راي محمد حسين فضل الله لانه اصل الاشكال ام تتحرج ان تصرح بذلك
لم استطع القول لاني لا اعلم ماذا يقول السيد فضل الله رحمه الله او الشيخ حسين آل راضي .. لان سمعت مرة انهما يشكلون على فقرة اللعن و مرة قيل انهما يرفضان الزيارة .. و انا كما قلت ارفض فقرة اللعن و اقرأ الزيارة دونها .. فأن كان كلامهما نفس كلامي فنعم اوفقهما الرأي و خلافه فلا اوافقهما
ثم هل مقلدي السيد الصدر ملتزمين بنفس اعتقاد فاضل البديري
كما قلت .. المسألة ليست فقهية _ حلال او حرام _ لترجع بها الى المرجع
و لا يوجد محذور في مخالفة رأي مرجعك .. لان رأيه حجة على نفسه و فتواه حجة على مقلديه
سبحان الله .. الشيخ الفياض يجيز تقليد المرجع الميت الاعلم ابتداء _ وهذه فتواه _ و يحصر الاعلمية بالسيد الخوئي _ و هذا رأيه
و نجد ان الكثير يقلدونه بالفتوى ولا يقلدونه برأيه

لعنة الله على حزب الدعوة !

و الله إن لهذه الزيارة آثار مجربة و هي تجلب البركات الكثيرة

و والله أني مرة من المرات قرأت زيارة عاشوراء مع المئة لعن و سلام قبل أن أذهب إلى المجلس الحسيني يوم العاشر

و بفضل من الله و ببركات الزيارة أنقذت من حادث مروري محتم

والله على ما أقول شهيد

و وفق الله كل من يدافع عن آثار أهل بيت النبوة عليهم السلام

من يرى توجه فضل الله والراضي الذين هم عملاء للوهابية
ولم نرى منهم إلا أنهم خدم عند النواصب
بأظهار التشكيك في كثير من معتقدات الشيعة
ولم نرى منهم دفاعاً عن مظلومية أهل البيت عليهم السلام
ومن يرى فعلهم يظن بإن كل الشيعة الذين سبقوهم ماتوا على ضلالة
وما نرى العالم الشيعي مشكك في أهل البيت عليهم السلام
مترضيا على اعدائه إلا
بسبب فضل الله والراضي ومن لف لفهم
وكل هذا من أجل أرضاء أسيادهم الوهابية والوهابية ترضي أسيادهم اليهود الصهيونية

اتفق مع مقولة "ضعف الإيمان"

وهل الدين إلا الحب والبغض !!

فإذا كان أحدهم يتأثم من لعن أبو بكر الزنديق وعمر بن صهاك وعثمان العفن فأكيد سيستشكل من اللعن وسيرتاب منه

لأنه لا يحمل بغضاً في قلبه تجاه هؤلاء والسبب معروف وهو عدم الإلتزام بلعنهم وإظهار فضائحهم وعيوبهم ومخازيهم أمام العوام

على العكس من يزيد الذي لا يوجد أحد إلا ويبغضه فقد تعودنا على لعنه وسبه


هذا كل الأمر وليس الأمر علمياً وإنما تلك تخرصات وتبريرات للمواجهة

وإلا من بشعر بحرارة وحرقة - بما انه محب لفاطمة وابيها وبعلها وبنيها وللإسلام - فإن هذه الحرقة تدفعه للعن ظالميهم ومفرقي الأمة إلى 73 فرقة



عجبي من أناس يتخذون دينهم على حسب أذواقهم

ففضل الله مثلا عندما يرفض اللعن فإنه يقول : لم يعهد من أهل البيت هذا الاسلوب ....

فهذا ذوقه الخاص

وكذلك من يقول لا أظن أن الإمام ......

وعندما نتمعن نجد هذا الظن أو الحكم راجع إلى الذوق


سيدنا يا كربلائي أنت تقول أنك ارتبت بخصوص اللعن في الزيارة مذ كنت في ال13 من عمرك

وأنا أقول : لم يداخلني شك ولا ريبة ولا استقباح لفقرة اللعن مطلقاً

فانظر إلى اختلاف الذوق والخلفية النفسية والفكرية

إنك متى ما أبغضت الأوثان الثلاثة (طبعا لا يوجد من لا يبغض معاوية لأنه يلعن على المنابر بكل أريحية) سيزول هذا التردد في اللعن(هذه هي المشكلة الأساسية)


من تأثم أن يلعن من لعنه الله فعليه لعنة الله

نرجو من كل الشيعة في العالم أن يتوقفوا عن إطلاق ألقاب محترمة على أصنام قريش

لا تقولوا الخليفة الأول

بل قولو الطاغية الأول

لا تقولو عمر بن الخطاب بل قولو عمر بن صهاك

اللهم صل على محمد وآل محمد

روى العلامة الفذ المولى شريف الشرواني في كتابه الصدف عن مشايخه الاجلة معنعنا ، عن الامام علي بن محمد الهادي عليهما السلام ، أنه قال : من قرأ لَعْنَ زيارة عاشوراء المشهورة مرة واحدة ثم قال : اللهم العنهم جميعا تسعا وتسعين مرة ، كان كمن قرأه مائة، ومن قرأ سلامها مرة واحدة ثم قال : السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ، تسعا وتسعين مرة، كان كمن قرأه مائة مرة تامة من أولهما الى آخرهما.
راجع كتاب أدب الزائر لمن يمم الحائر ص 60 ، تأليف العلامة الاميني طاب ثراه نقلا عن كتاب الصدف 2: 199.
ونحن ننقله عن كتاب نور العين في المشي الى زيارة الحسين للشيخ محمد حسن الاصطهباناتي ص315.
واورد المصنف توضيحا نقله من تعليقة السيد علي الابطحي على كتاب شفاء الصدور ص111 قوله:
إن لهذه الرواية احتمالين:
الاول: ان يكون قوله (تسعة وتسعين مرة) بيانا للعدد.
ثانيا: أن يكون تتمة للعن والسلام.....ويكون نظير التهليلات الواردة في ايام ذي الحجة (لا اله الا الله عدد الليالي والدهور).
وادرج المصنف بعد هذا الكلام في الهامش: انظر كتاب اللؤلؤ النضيد: 266 ـ 267 ط3 سنة1407.

طبعا ينبغي التنبيه أن الرواية السابقة مرسلة
ولننظر جواب المرجع السيد محمد الحسيني الشاهرودي حول زيارة عاشوراء وذكره لارسال الرواية اعلاه لكنه يؤكد وجود اللعن في زيارة عاشوراء ويشرح معناه / اضغط هنا

زيارة عاشوراء

سؤال 108 : في زيارة عاشورا اللعن مئة مرة، فهل نقول مئة مرة اللعن أم نختصر ونقول اللهم العنهم جميعاً؟

الجواب : الترتيب الأصلي هو أن يقرأ كلاً من مجموع اللعن والسلام مائة مرة وإذا لم يكن له وقت لذلك فالأولى أن يقرأ اللعن الكامل مرّتين وبعد الثانية يقول تسعاً وتسعين مرة ثم يقرأ السلام الكامل مرتين و بعد الثانية يقول تسعا وتسعين مرة وبذلك يحصل على ثواب اللعن والسلام مائة مرة كما وردت به رواية مرسلة.

سؤال 109 : نرجوا أن نتفضّلوا علينا بتوضيح ما يلي:

1- معنى السلام و اللعن في زيارات اهل البيت (عليهم السلام) مثل ماتضمنته زيارة عاشوراء : « اللهمّ العن أوّل ظالم ظلم حقّ محمّد و آل محمّد » ، « السلام عليك يا أبا عبد الله »

الجواب : أما السلام فهو التحيّة وطلب الرحمة من الله تعالى ، وأما اللعن فمعناه الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وهو من الله تعالى العقوبة في الآخرة و الإنقطاع عن الرحمة والتوفيق في الدنيا، ومن غير الله الدعاء على الملعون بالإبعاد عن رحمته عزّوجلّ ولعلّ وجه تكرّر السلام على أولياء الله واللعن على أعدائه هو أن يشتدّ في الإنسان حالة الارتباط بالله تعالى بإظهار التودد إلى أوليائه و البراءة من أعدائه.

كلام المحدث الميرزا النوري الطبرسي حول زيارة عاشوراء / اضغط هنا

وأما زيارة عاشوراء: فيكفي في فضلها ومقامها انّها لاتسانخها سائر الزيارات التي هي بحسب الظاهر من انشاء المعصوم واملائه، ولو انّه لا يظهر من قلوبهم المطهّرة شيء الّا ما وصل إلى ذلك العالم الأرفع ; بل هي من سنخ الأحاديث القدسية، نزلت بهذا الترتيب من الزيارة واللعن والسلام والدعاء من الحضرة الأحدية جلت عظمته إلى جبرئيل الأمين ومنه إلى خاتم النبيين صلى الله عليه وآله وسلّم.

وبحسب التجربة فانّ المداومة عليها أربعين يوماً أو أقل لا نظير لها في قضاء الحاجات، ونيل المقاصد، ودفع الأعداء.

النجم الثاقب للنوري الطبرسي ج1 ص278 – 279

إذا كنت تقصد بصورة كلية .. فأنت مطرود من رحمة الله لان لعنتك ردت اليك لان الكثير منهم لا يستحقوها
و اما إذا كنت تقصد الفئة الظالمة منهم .. فأنا اؤيدك في لعنهم
و شخصياً احبذ قول القران الكريم
أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ



فهم السؤال .. نصف الجواب
و قاتل الله الجهل





1- حرارة قلبك و حرقته لا تصل مقدار قطرة من بحر حرارة قلب بعلها و الائمة من بعده صلوات الله عليهم .. فألتزم بما التزموا به
2- كل الاراء غير اليقينية مبنيى على " الظهور الذاتي و الذي يتأثر بالعوامل و الظروف الشخصية للذهن و هي تختلف من شخص لأخر و من طائفة لأخرى "
3- نعم لاني كنت احضر نقاشات والدتي مع خالي الوهابي و كانت دائما تذكر مسألة التقية .. فعندما قرأت زيارة عاشوراء قلت لنفسي كيف يتلائم هذا مع التقية .. و لم اعر للامر اهمية انذاك .. اما عن استقباح اللعن فلا احد ذكره لتذكره انت
4- كل بغض شخصي .. غير صحيح .. بغضك لله .. و خير امرء نتعلم منه هم الائمة عليهم السلام

مولانا الكربلائي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ممكن تضع لي نقاط عن سبب عدم قبولكم للعن الوارد في زيارة عاشوراء
حاول تبيين ذلك ضمن نقاط حتى نناقش الموضوع بعلمية بعيدا عن المشاركات الغير نافعة

1- حرارة قلبك و حرقته لا تصل مقدار قطرة من بحر حرارة قلب بعلها و الائمة من بعده صلوات الله عليهم .. فألتزم بما التزموا به

هل تظن أنهم لم يلعنوهم في مجالسهم الخاصة ؟
وما دخل التقية في الأمر

هل مثلا الإمام علمها أصحابه ليجهروا بها ويعرضوا التشيع للخطر ؟

وهل التقية هي كتمان الحق دائما بدون علة ؟



ولا أعني استقباح اللعن عموما بل استقباح لعن أبو بكر وعمر وعثمان

ولا أجد دافعا لمن جحدوا باللعن في الزيارة إلا هذا السبب

ففضل الله معروف أنه لا يبرأ من هؤلاء وكذلك حسين الراضي

اخينا الفاضل انا المظلوم يا زهراء
تجد الكلام في المشاركة رقم 7


هل تظن أنهم لم يلعنوهم في مجالسهم الخاصة ؟
ربما .. العلم عند الله
و المتيقن منه .. هو ان كل فعل او قول ينسب الى الائمة و فيه خطر على الشيعة فهو محل نظر ... فإذا كان الكلام في المجالس الخاصة لا ينقل الى الخارج فلا اشكال يذكر .. و لما كان قد وصلنا .. إذ لا يمكن ان تنكر ان عيون السلطات انذاك لم تطلع افعال و اقوال شيعة اهل البيت عليهم السلام

وما دخل التقية في الأمر
هل مثلا الإمام علمها أصحابه ليجهروا بها ويعرضوا التشيع للخطر ؟
وهل التقية هي كتمان الحق دائما بدون علة ؟

كيف وصلت اليك لولا تناقل الاصحاب لها



ولا أعني استقباح اللعن عموما بل استقباح لعن أبو بكر وعمر وعثمان
ولا أجد دافعا لمن جحدوا باللعن في الزيارة إلا هذا السبب
ففضل الله معروف أنه لا يبرأ من هؤلاء وكذلك حسين الراضي

لا علم لي بما ذكره السيد فضل الله و الشيخ حسين آل راضي
و ما ذكرته انا ... فليس فيه من الاستقباح شيء
بل خلاصة الامر .. ان هذه الفقرة من الزيارة المباركة مشكوك في نسبتها للأمام الباقر عليه السلام
و بما انك تحب الائمة .. فالحبيب لا ينسب كلام لم يقله لمحبوبه .. فكيف بالائمة عليهم السلام !!!!

مولانا الكربلائي
راجعت المشاركة رقم 7
جيد جدا
في المشاركة امور
الاول اشكال السند
الثاني اشكال المتن
الثالث اشكال الدلالة
الرابع اشكال الاستساغة (وهذا مردود من أساسه ولا أتصور أنه نحتاج لمناقشته! ما رأيكم مولانا)
وإن تم حل الاشكال الاول وتأكدنا من صدورها من المعصوم فلا معنى للاشكال الثاني والثالث خصوصا وأن ما في الزيارة لا يخالف القرآن الكريم وسيرة المعصومين حتى ترد الاشكالات التي وضعها فضيلة الشيخ وفقه الله تعالى لكل خير
وسوف نناقش معكم الاشكالات اعلاه بإذن الله
ونتمنى التواصل وسعة الصدر المعهود