إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يستطيع اخراج الامام علي من هذه الرواية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة فيصل الثاني
    اليتيم
    بلا لف ودوران
    هل علي من السايقن الاولين من المهاجرين
    الجواب بالتاكيد نعم
    هل كل السابقين الاولين من المهاجرين كانوا تحت امرة اسامة
    الجواب بحسب الرواية نعم

    ينتج ان علي بن ابي طالب كان تحت امرة اسامة الا اذا كانت الرواية موضوعة
    مساومة رخيصه

    تعليق


    • #62
      عزيزي فيصل الثاني

      يبدو أن موضوع صلاة أسامه بأبي بكر قد فلق هامتك ورحت تهرطق
      ضارباً كل التاريخ و الروايات والأحاديث عرض الجدار وقد ذكرت
      فيمن ذكرت إبن أبي قحافه وأبو حفصه وأبو عبيده وغيرهم ولم تتطرق للإمام عليه السلام ولا برواية شارده أو نطيحة أو مترديه
      أنت المطالب بإثبات مدعاك ولسنا نحن يا سنه صفر حوار
      طلبت منا الدليل فلطمناه في وجوهكم فهل تستطيع أن تفعل ما فعلنا ؟!!
      حالكم يائس بائس يثير الشك في أتباعكم ممن يبحث عن الحق

      تعليق


      • #63
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وآل محمد


        ان مسألة جيش أسامة من المسلّمات عند جميع المسلمين، وقد تناقلوها في أكثر كتبهم.
        وقد ورد الحديث في لعن المتخلّف عن جيش أسامة، في المصادر الشيعية كثير، وأما المصادر السنية: فما ورد في كتاب (الملل والنحل) وكتاب (السقيفة) فيهما الكفاية في إثبات الحديث في لعن المتخلف عن جيش أسامة، وذلك:
        لأن الشهرستاني في (الملل والنحل) أرسل الحديث إرسال المسلّمات، والشهرستاني مع نصبه وعداوته المعروفة لأهل البيت وشيعتهم لمّا يرسل مثل هذا الحديث إرسال المسلّمات، يكون حجة وأيّ حجة. وهل يخفى مثل الشهرستاني أو لا يعتد به إلا عند معاند.

        ولأن الجوهري في كتابه (السقيفة) ـ كما نقله عنه ابن أبي الحديد في الشرح (6 / 52 ، الطبعة الثانية دار احياء التراث العربي) ـ أورده بسند متصل معتبر: عن احمد بن اسحاق بن صالح، عن أحمد بن سيّار، عن سعيد بن كثير الانصاري، عن رجاله، عن عبد الله بن عبد الرحمن.

        والاستدلال بما رواه الجوهري فهو من باب الإلزام لأن الجوهري ليس من الشيعة قطعاً ومن راجع كتاب السقيفة يعرف قيمة الرجل ومنزلته في الحديث والعلم, ويكفي في ذلك توثيق ابن أبي الحديد له. نعم، هو ليس من الشيعة ولم تثبت وثاقته عندنا ولكن نستشهد بحديثه من باب الإلزام.

        ولأن طاعة الرسول(ص) واجبة، وعليه فالتخلف عن جيش أسامة تخلف عن طاعة رسول اللـه(ص)، والتخلف عن طاعة رسول الله(ص) يوجب أذى رسول الله(ص)، وأذية رسول الله(ص) توجب اللعنة بنصّ القرآن الكريم: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعدّ لهم عذاباً مهينا)(الاحزاب: 57)، ومن المجمع والمسلّم عليه بين كل المسلمين هو أن أبا بكر وعمر تخلّفا عن جيش أسامة.

        اذن لابد من إثبات أن أبا بكر وعمر كانا في جيش أسامة ودحض الخلاف في هذا الجانب إن وجد، وفي هذا المعنى نقول:

        إن وجودهما في جيش أسامة تؤكده مصادر سنية كثيرة ومهمة، كالذهبي في تاريخ الإسلام 2: 714، وابن سعد في الطبقات الكبرى 2: 190، وابن حجر في فتح الباري 8: 115، وبرهان الدين الحلبي الشافعي في السيرة الحلبية 3: 227، وغيرها الكثير مما نقلناه في المشاركات السابقة.

        أما تخلفهما عن هذا الجيش الذي أمر النبي (ص) بإنفاذه، ولعن المتخلف عنه فتؤكده المصادر التالية، بعضها بالتصريح وبعضها بالدلالة الإلتزامية.
        أما المصادر السنية التي صرّحت بتخلف أبي بكر عن جيش أسامة، فقد ذكر أحمد بن زيني دحلان ـ وهو مفتي الشافعية، في مكة المكرمة ـ في كتاب السيرة النبوية 2: 145: (فلا منافاة بين ما روي أن أبا بكر (ر) كان من ذلك الجيش، ومن روى أنّه تخلف، لأنّه كان من الجيش أولاً، ثم تخلّف لما استثناه (صلى الله عليه وآله وسلم) وأمره بالصلاة بالناس). (انتهى).
        إلا أن قضية الصلاة، المدّعاة هذه تعارضها رواية الطبري التي تقول إن النبي (ص) توفي وأن أبا بكر كان بالسنح عند زوجته، وإن عمر كان حاضراً حين وفاته (ص) وأخذ يخطب بالناس، ويقول: إن رجالاً من المنافقين يزعمون إن رسول الله توفي وإن رسول الله ما مات ولكنه ذهب إلى ربه كما ذهب موسى بن عمران فغاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع بعد أن قيل قد مات، والله ليرجعن رسول الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم يزعمون أنَّ رسول الله مات، وفي هذه الأثناء أقبل أبو بكر من منزله بالسنح حتى نزل على باب المسجد حينما بلغه الخبر وعمر يكلم الناس.. (انظر: تاريخ الطبري 2: 442، وأنظر أيضاً صحيح البخاري 3: 89 وسنن البيهقي 3: 406).

        وقد يسأل سائل ان قول الرسول الأعظم (ص) للمسلمين (انفذوا جيش أسامة, لعن الله من تخلف عن جيش أسامة) هل كان الخطاب موجه لعموم المسلمين فقط أم لهم و للخاصة أيضا, وهل شمل هذا الخطاب أمير المؤمنين (ع)؟

        فنقول:
        1- أجمع المسلمون من الأولين والآخرين أن أمير المؤمنين وبعض الصحابة لم يكونوا في جيش أسامة ولم يذكر أحد علياً فيمن ذكروا ممن كان في جيش أسامة وقد ذكروا من هو أفضل من علي (ع) عندهم ومن هو دونه ولم يذكروه أبداً، ومن المجمع عليه أيضاً أن الإمام علي (ع) لم يخرج يوماً في غزوة أو حرب تحت إمرة أحد، فكيف يدعي هؤلاء المغالطون أنه ضمن الجيش الذي هُدَّد باللعن وأمِر بالرحيل؟!
        وكيف يتصور مسلم عاقل أن رسول الله (ص) يخلي المدينة وهو يعلم أن أجله قد دنى؟ فمن سيكفنه ومن سيصلي عليه ومن سيدفنه أيها المسلمون المحبون لرسول الله (ص) وللحق؟!!
        ومن هو أولى من علي عليه السلام بدفنه؟!!
        ثم إن أصل البعث كان لأجل بقاء علي (ع) دون منازع له على خلافة رسول الله (ص) بعد عقدها له في غدير خم قبل شهرين من هذا البعث مع إخراج كبار قريش إلى مكان بعيد جداً تحت إمرة مولى شاب يبلغ سبعة عشر سنة من العمر ليعلم الجميع حجمهم الحقيقي وكونهم أناس عاديون لا علاقة للامارة والخلافة بهم لا من قريب ولا من بعيد.

        قد ذكر ابن حجر في فتح الباري (8 / 116) من خرج فقال: وذكر الواقدي وأخرجه ابن عساكر من طريقه مع أبي بكر وعمر أبا عبيده وسعداً وسعيداً وسلمة بن أسلم وقتادة بن النعمان والذي باشر القول ممن نسب إليهم الطعن في إمارته عياش بن أبي ربيعة.
        ثم قال ابن حجر: وعند الواقدي أيضاً أن عدة ذلك الجيش كانت ثلاثة آلاف فيهم سبعمائة من قريش وفيه عن أبي هريرة كانت عدة الجيش سبعمائة (إهـ).

        قلنا: وهذا يعني عدم خروج كل الصحابة في هذا الجيش فلا مسوغ لهذا التدليس وهذه المغالطة المفضوحة من ادعاء خروج جميع الصحابة في هذا الجيش وبضمنهم من مات رسول الله (ص) في حجره (ع) بنص الأحاديث التي تروونها كحديث أم سلمة وغيره.
        2- أما الخطاب باللعن والانفاذ للجيش وعدم التخلف فواضح جداً حيث أن الله تعالى يلعن المتخلف كما يلعن شارب الخمر ويلعن من يفر من الزحف أو يعصي الله ورسوله, ومعلوم من الذي تخلف عن الجيش ومن تأخر في إنفاذ الجيش وتحجج بأن النبي (ص) يريد أن يموت ولا نستطيع تركه دون توديع.

        ويمكن صياغة الجواب عن إستثناء الامام امير المؤمنين علي (ع) من سرية أسامة ضمن نقاط:

        الأولى: بالإمكان اثبات – ومن خلال دليل معتبر – تواجد الإمام أمير المؤمنين (ع) إلى جنب النبي (ص) ساعة إحتضاره وإنتقاله إلى الرفيق الأعلى. وقد كان هذا الحضور من علي (ع) بجنبه (ص) في هذه الساعة بطلبه وأمره (ص).
        ومنه نستطيع – أيضاً – أن نثبت أنّ عليّاً (ع) لم يكن ضمن تشكيلة الجيش الذي أمر النبي (ص) ببعثه وجهّزه قبل يومين من وفاته.
        بل – كما يذكر ذلك ابن حجر في الفتح وابن سعد في الطبقات – أنّه (ص) عقد لواء أسامة بيده في اليوم الذي توفي فيه, وكان يقول عندها: (أنفذوا جيش أسامة, أنفذوا جيش أسامة, أنفذوا جيش أسامة..)، وفي لفظ الشهرستاني في (الملل والنحل 1: 23) : (لعن الله من تخلّف عنه).
        ويذكر المؤرخون انّ النبي (ص) بعد قوله المتقدم بانفاذ جيش أسامة كان قد دخل حجرته وتوفي من ساعتها (أنظر: أمتاع الأسماع للمقريزي 14: 17).
        فهو كما ترى إذ: لا يستقيم الأمر بالحضور والمناجاة ساعة الوفاة مع الأمر بالإنفاذ والبعث في نفس الوقت؟!
        وهذا الدليل كاف لوحده في بيان استثناءه (ع) من تشكيلة الجيش الذي أمر النبي (ص) ببعثه لغزو الروم تحت إمرة أسامة بن زيد.
        وأمّا الحديث رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني والحاكم – واللفظ له – والذهبي: عن أم سلمة (س) قالت: والذي أحلف به إن كان عليّ لأقرب الناس عهداً برسول الله (ص), عدنا رسول الله (ص) غداة وهو يقول: جاء علي جاء, علي مراراً, فقالت فاطمة (ع): كأنّك بعثته في حاجة. قالت: فجاء بعد. قالت أم سلمة: فظننت أنّ له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب, فأكبَّ عليه رسول الله (ص) وجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله (ص) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهداً.
        (مسند أحمد 6: 300, المستدرك على الصحيحين 3: 149 صححه الحاكم ووافقه الذهبي كما في ذيل المستدرك, مجمع الزوائد 3: 149 قال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى. والطبراني باختصار, ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى, وهي ثقة).

        فكيف يكون اقرب الناس عهدا به (ص) ويساره ويناجيه وهو عاص لأمره كما تزعمون في مغالطتكم؟!!

        النقطة الثانية: انّ المؤرخين ذكروا أسماء كبار المهاجرين والأنصار الذين ضمهم هذا الجيش ولم يذكروا اسم علي (ع) ! فلو كان حاضراً وضمن تشكيلة هذا الجيش لما تعدّاه هؤلاء الرواة والمؤرخون إلى من هو أقلّ منه شأناً في المنزلة والفضل كسعد وسعيد وقتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم...

        النقطة الثالثة: انّه من الثابت تاريخياً أنّ النبي (ص) لم يجعل عليّاً (ع) مأموراً في أمر قط, ولم يبعثه في كل أحواله إلاّ أميراً ومسؤولاً .. وهذه الحقيقة المسلمة التي يتناولها المؤرخون تنفي وجوده ضمن تشكيلة الجيش الذي يقوده أسامة بن زيد.. ومن يدّعي خلاف ذلك فعليه البيّنة والدليل.

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
          الدليل الوحيد ياصديقي أن تحضروا قولا لرسول الله صلى الله عليه وسلم يستثني عليا رضي الله من الذهاب مع جيش أسامة .

          إذا لو كان مستثنى من الذهاب لذكر ذلك الرواة واتبعوه بالدليل .
          خاصة وأن الجيش كان بحاجة لرجل شاب ومقاتل أصيل كسيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
          فهل تملكون دليلا صريحا ياصديقي يخرج سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه من جيش أسامة .


          كل الادلة والشواهد والمصادر وكتب التاريخ تذكر ان عتيق وعمر جندين تحت
          قيادة الغلام اسامه ومع هذا ال سلفون
          يصرخون كذب كذب .
          المهم :
          نعم هناك دليل ان عتيق يستثني
          عمر من جيش اسامة وبقاه بالمدينة .
          بعد ان تولى ابوبكر الخلافة امر انفاذ بعثة اسامة وإستأذن قائد الجيش ببقى عمر ابن الخطاب بالمدينة ،،.
          والسؤال المطروح عليك وكذلك صاحب
          الموضوع.

          هل خرج الإمام علي من المدينة والتحق ببعثة اسامه!!؟

          الإجابة مع الدليل الصريح ياصديقي هههههه

          التعديل الأخير تم بواسطة عنيد; الساعة 05-10-2012, 03:28 AM.

          تعليق


          • #65
            أخي الحبيب اليتيم
            لقد أعطيت لموضوعه قيمه وأجهدت نفسك بما هو كافر به !!
            فالقاري الحذق الفطن قد ظهر له تعنت وكبرياء صاحب الطرح
            لابل وجهله وجهالته
            تقبل تحياتي

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة عنيد


              كل الادلة والشواهد والمصادر وكتب التاريخ تذكر ان عتيق وعمر جندين تحت
              قيادة الغلام اسامه ومع هذا ال سلفون
              يصرخون كذب كذب .
              المهم :
              نعم هناك دليل ان عتيق يستثني
              عمر من جيش اسامة وبقاه بالمدينة .
              بعد ان تولى ابوبكر الخلافة امر انفاذ بعثة اسامة وإستأذن قائد الجيش ببقى عمر ابن الخطاب بالمدينة ،،.
              والسؤال المطروح عليك وكذلك صاحب
              الموضوع.

              هل خرج الإمام علي من المدينة والتحق ببعثة اسامه!!؟

              الإجابة مع الدليل الصريح ياصديقي هههههه

              احسنت اخي فكرت في هذا السؤال لكنه فاتتني صياغته لغلبة التعب

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                أخي الحبيب اليتيم
                لقد أعطيت لموضوعه قيمه وأجهدت نفسك بما هو كافر به !!
                فالقاري الحذق الفطن قد ظهر له تعنت وكبرياء صاحب الطرح
                لابل وجهله وجهالته
                تقبل تحياتي
                حياك الله اخي الكريم
                وفقك الباري تعالى لكل خير
                سابقا كان همّي هو نقاشهم
                تعلمت من عنادهم وكبرهم وتعنتهم ان لا اجعلهم همّي
                فوجهته للقاريء الكريم فهو من نكتب له ونتعب انفسنا
                حتى لا يسترهب هؤلاء المستضعفين ويستخفون بهم فيطيعونهم دونما الحق
                عموما
                انت تعلم اخي ان قضية مخالفة الشيخين للخروج في جيش اسامة
                يعتبرها بعضهم من اجتهاد النبي (ص) في بعث السرايا فيجوز مخالفة أوامر الرسول (ص) في السرايا باجتهاد من الصحابة المجتهدين

                تعليق


                • #68
                  كماتشاهدون أيها القراء فما زال الزملاء الشيعة يذهبون ويعودون وينسخون ويلصقون ومع ذلك كله لم يحضروا دليلا يثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد استثني علي بن أبي طالب رضي الله عنه من الا لتحاق بجيش أسامة .

                  وحتى نوضح الأمر للقارىء الكريم نذكر مايلي :
                  عندما بقي علي بن أبي طالب رضي الله عنه في المدينة ولم يشارك في غزوة تبوك فإنه لم يبقى برأيه بل بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
                  ولذلك طلبنا من الزملاء الشيعة أن يحضروا لنا دليلا يسمح لعلي رضي الله عنه بالبقاء في المدينة دون المشاركة مع جيش أسامة .

                  أيها الزملاء الشيعة :
                  أين دليلكم الذي يؤكد أن عليا رضي الله عنه لايجب عليه المشاركة مع جيش أسامة وأنه لم يكن مكلفا بالذهاب مع جيش أسامة بأمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
                  الدليل لوسمحتم .

                  شكرا لكم .

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                    كماتشاهدون أيها القراء
                    الحمد لله على نعمة الايمان
                    ومن كان في هذه اعمى فهو في الآخرة اعمى وأضل سبيلا

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                      الحمد لله على نعمة الايمان
                      ومن كان في هذه اعمى فهو في الآخرة اعمى وأضل سبيلا


                      اللهم لك الحمد والشكر .
                      ولكن :
                      أين الدليل ياصديقي على استثناء علي رضي الله عنه وأرضاه والسماح له بالبقاء في المدينة وعدم المشاركة مع جيش أسامة قياسا بما حصل في غزوة تبوك .

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة فيصل الثاني

                        اسامة ذهب وعسكر بالجرف لكن لما راى اشتداد المرض برسول الله عاد هو والسابقين الاولين من المهاجرين الذين كانوا تحت امرته الى المدينة بما فيهم عمر وابو عبيدة وغيرهم وبالتاكيد ان كان علي في جيش اسامة فانه عاد معهم فاتكأ عليه الرسول وخرج ليقف الى جوار ابو بكر في الصلاة فابو بكر ايضا كان موجودا وعمر وابو عبيدة وكل المهاجرين مما يعني ان استدلالك ليس في محله ولا يدل على المطلوب فهم كلهم عادوا
                        والرواية تقول
                        عن ابن عباس قال لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال ادعوا لي عليا قالت عائشة ندعو لك أبا بكر قال ادعوه قالت حفصة يا رسول الله ندعو لك عمر قال ادعوه قالت أم الفضل يا رسول الله ندعو لك العباس قال ادعوه فلما اجتمعوا رفع رأسه فلم ير عليا فسكت فقال عمر قوموا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء بلال يؤذنه بالصلاة فقال مروا أبا بكر يصلى بالناس فقالت عائشة ان أبا بكر رجل حصر ومتى ما لا يراك الناس يبكون فلو أمرت عمر يصلى بالناس فخرج أبو بكر فصلى بالناس ووجد النبي صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج يهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الأرض فلما رآه الناس سبحوا أبا بكر فذهب يتأخر فأومأ إليه أي مكانك فجاء النبي صلى الله عليه وسلم حتى جلس قال وقام أبو بكر عن يمينه وكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وسلم والناس يأتمون بابى بكر قال ابن عباس وأخذ النبي صلى الله عليه وسلم من القراءة من حيث بلغ أبو بكر ومات في مرضه ذاك عليه السلام وقال وكيع مرة فكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وسلم والناس يأتمون بابى بكر...انتهى
                        رواه الامام احمد في مسنده


                        فالرسول قال ادعوا لي عليا وفي نفس الوقت قال مروا ابو بكر ان يصلي بالناس

                        فحجتك في ان علي كان موجودا في المسجد ولم يخرج في جيش اسامة هي نفس الحجة في ان ابا بكر كان في المسجد ولم يخرج ايضا


                        هذا خلط واضح فامير المؤمنين لم يكلف بالخروج الى القتال ومن قال خلاف ذلك فعليه بتقديم الدليل فالبينة على من ادعى .
                        علما باننا اوضحنا ان الامام كان ملازما للرسول ولو كان مامورا بالخروج لوجب على النبي تنبيهه الى ذلك اما وان النبي قد سكت ولم يقل له شيء بل كان يستندعي عليا بين الفينة والاخرى دل على ان النبي قد استخلصه لنفسه وابقاه معه بخلاف عتيق وعمر فكانا مامورين بالخروج ولو كان علي مامورا لكان جواب زوجات النبي انه في القتال في حين ان الجواب كان انه في حاجة لك واليك تكرار :[
                        هذه المغالطة التي استخدمتها لا تنطلي الا على الحمقى والمغفلين وحاشا لشيعة علي ان يكون فيهم هذا الوصف فان كبيرنا لا يقاس وصغيرنا جمرة لا تداس
                        لما تحققت ايها الطاعن في علي من تحقق اللعن في اسيادك المذكورين في الرواية لم تر بدا الا التطفل علي امير المؤمنين وهذه هي عادة البكتريا الوهابية التطفل على ال البيت لحل اشكالياتهم العقدية ومع ذلك فسنرد الحجر من حيث اتى:
                        من المعروف ان النبي اذا بعث بعثا ترك في المدينة بعض المسلمين لادارة شؤونها وحماية ارضها وهذه هي عادته (ص واله ) ولذا لما بعث جيش اسامة من الطبيعي انه ترك قسما من المسلمين في المدينة وهنا ياتي السؤال هل كان علي (ع) ضمن المخلفين في المدينة ام مع البعث فنقول :
                        ان من يدعي انه في بعث اسامة فليقدم الدليل على ذلك وياتي باسمه ضمن قائمة المندوبين للقتال كما هو الحال بالنسبة الى ابي بكر وعمر وابي عبيدة وعثمان والذين ذكرت اسماؤهم في البعث . وتخلفوا فشملهم لعن النبي .
                        واما القائلين بان الامام تركه النبي في المدينة فعليهم ايضا ان ياتوا بالدليل على ذلك . وفي الحقيقة فان الادلة متواترة من ان النبي استثنى الامام عليا من البعث واختصه لنفسه ليكون هو المتولي لمداراة ساعة مرضه والاحتضار والمتكفل بتجهيزه وتكفينه والصلاة عليه وهذا ماروي في اصح صحاحكم من ان النبي خرج متوكأ على ابن عباس وعلى الامام علي فلو كان ضمن البعث كيف جاز للنبي ان يتوكأ عليه وهو المتخلف عن البعث؟
                        واوضح من : ( ما رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني والحاكم – واللفظ له – والذهبي : عن أم سلمة (س) قالت: والذي أحلف به إن كان عليّ لأقرب الناس عهداً برسول الله (صلّى الله عليه وآله), عدنا رسول الله (صلّى الله عليه وآله) غداة وهو يقول: جاء علي جاء, علي مراراً, فقالت فاطمة (ع): كأنّك بعثته في حاجة. قالت: فجاء بعد. قالت أم سلمة: فظننت أنّ له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب, فأكبَّ عليه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله (صلّى الله عليه وآله) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهداً. (مسند أحمد 6: 300, المستدرك على الصحيحين 3: 149 صححه الحاكم ووافقه الذهبي كما في ذيل المستدرك, مجمع الزوائد 3: 149 قال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى. والطبراني باختصار, ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى, وهي ثقة).
                        فالجواب منهن كانك بعثته لحاجتك - ولو كان بعثه مع اسامة لكان الجواب انه بعثته للقتال

                        ثم ان اقرار النبي حجة فالنبي اقر وجود علي ولم ينكره بخلاف البقية حينما توجه اليهم وقال ملعون من تخلف عن جيش اسامة
                        واما اكذوبة مروا ابا بكر بالصلاة فهي واضحة البطلان وناقشناها اكثر من مرة


                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                          اللهم لك الحمد والشكر .
                          ولكن :
                          أين الدليل ياصديقي على استثناء علي رضي الله عنه وأرضاه والسماح له بالبقاء في المدينة وعدم المشاركة مع جيش أسامة قياسا بما حصل في غزوة تبوك .
                          كانك لم تقرأ ما كتبنا ؟
                          الامام كان قد بعثه النبي لقضاء حوائجه ولم يكن ارسله للقتال بل استخلصه لنفسه ولذا كان النبي بين فترة واخرى ينادي ادعوا لي عليا فلو كان امره بالخروج للقتال كيف يامر بدعوته مرة اخرى واليك تكرار :
                          : ( ما رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني والحاكم – واللفظ له – والذهبي : عن أم سلمة (س) قالت: والذي أحلف به إن كان عليّ لأقرب الناس عهداً برسول الله (صلّى الله عليه وآله), عدنا رسول الله (صلّى الله عليه وآله) غداة وهو يقول: جاء علي جاء, علي مراراً, فقالت فاطمة (ع): كأنّك بعثته في حاجة. قالت: فجاء بعد. قالت أم سلمة: فظننت أنّ له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب, فأكبَّ عليه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله (صلّى الله عليه وآله) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهداً. (مسند أحمد 6: 300, المستدرك على الصحيحين 3: 149 صححه الحاكم ووافقه الذهبي كما في ذيل المستدرك, مجمع الزوائد 3: 149 قال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى. والطبراني باختصار, ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى, وهي ثقة).


                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                            كانك لم تقرأ ما كتبنا ؟
                            الامام كان قد بعثه النبي لقضاء حوائجه ولم يكن ارسله للقتال بل استخلصه لنفسه ولذا كان النبي بين فترة واخرى ينادي ادعوا لي عليا فلو كان امره بالخروج للقتال كيف يامر بدعوته مرة اخرى واليك تكرار :
                            : ( ما رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني والحاكم – واللفظ له – والذهبي : عن أم سلمة (س) قالت: والذي أحلف به إن كان عليّ لأقرب الناس عهداً برسول الله (صلّى الله عليه وآله), عدنا رسول الله (صلّى الله عليه وآله) غداة وهو يقول: جاء علي جاء, علي مراراً, فقالت فاطمة (ع): كأنّك بعثته في حاجة. قالت: فجاء بعد. قالت أم سلمة: فظننت أنّ له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب, فأكبَّ عليه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله (صلّى الله عليه وآله) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهداً. (مسند أحمد 6: 300, المستدرك على الصحيحين 3: 149 صححه الحاكم ووافقه الذهبي كما في ذيل المستدرك, مجمع الزوائد 3: 149 قال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى. والطبراني باختصار, ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى, وهي ثقة).


                            قرأنا مشاركتك ياشيخ ولكن :
                            لم نجد فيها دليلا صريحا يأمر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا رضي الله عنه بالبقاء في المدينة أو يستثنيه من جيش أسامة كما حصل في غزوة تبوك !

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                              قرأنا مشاركتك ياشيخ ولكن :
                              لم نجد فيها دليلا صريحا يأمر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا رضي الله عنه بالبقاء في المدينة أو يستثنيه من جيش أسامة كما حصل في غزوة تبوك !

                              سنكرر الرواية لعلك ترى فان لم تراها فراجع طبيب العيون :
                              ( ما رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني والحاكم – واللفظ له – والذهبي : عن أم سلمة (س) قالت: والذي أحلف به إن كان عليّ لأقرب الناس عهداً برسول الله (صلّى الله عليه وآله), عدنا رسول الله (صلّى الله عليه وآله) غداة وهو يقول: جاء علي جاء, علي مراراً, فقالت فاطمة (ع): كأنّك بعثته في حاجة. قالت: فجاء بعد. قالت أم سلمة: فظننت أنّ له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب, فأكبَّ عليه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله (صلّى الله عليه وآله) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهداً. (مسند أحمد 6: 300, المستدرك على الصحيحين 3: 149 صححه الحاكم ووافقه الذهبي كما في ذيل المستدرك, مجمع الزوائد 3: 149 قال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى. والطبراني باختصار, ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى, وهي ثقة).
                              فالنبي بعث عليا الى حاجته
                              والنبي اقر وجود علي ولم ينكر واقراره حجة
                              والنبي قرب عليا وحباه ومات بين يديه فلوكان الامام متخلفا عن الجيش لاستوجب اللعن - حاشا لعلاه- فكيف يقبل النبي ان يقرب ملعونا اليه؟!!!!!!!!!!ّ!

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة فيصل الثاني
                                تريدني ان اقسم انا مستعد للقسم لكن بعد ان تسحب طلبك من الشيخ قنبر وان لم تفعل فطلبك القسم مني يكون عبثا فقط
                                لقد اوقفت تنفيذ طلبي من قبل الشيخ قنبر لاعطيك الفرصة للقسم
                                ويكون قسمك كالتالي
                                اقسم بالله العظيم وبكتابه المجيد اني لا املك معرف غير الذي املكه هذا وهو فيصل الثاني واقسم بالله وكتبه ورسله وملائكته اني لست مومن السيد وعليّ لعنة الله ابد الابدين ان كنت من الكاذبين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X