المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
روايتك ياشيخ تتحدث عن اليوم الذي قبض به رسول الله وهذا اليوم كما اخبرناك سابقا ان كل كبار الصحابة كانوا متواجدين في المسجد لان ام ايمن وهي ام اسامة ارسلت لابنها اسامة وهو معسكر بالجيش في الجرف واخبرته بان المرض اشتد برسول فعاد هو ووجوه المهاجرين الاولين وعادوا للمدينة ليكونوا بجوار رسول الله في يوم وفاته
ويحدثنا انس بن مالك عن اليوم الذي قبض فيه رسول الله وهو نفس اليوم الذي تتحدث عنه ام سلمة في الرواية
يقول انس
عن الزهري قال أخبرني أنس بن مالك الأنصاري وكان تبع النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه وصحبه ان أبا بكر كان يصلى بهم في وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه حتى إذا كان يوم الاثنين وهم صفوف في الصلاة فكشف النبي صلى الله عليه وسلم ستر الحجرة ينظر الينا وهو قائم كأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم يضحك فهممنا ان نفتتن من الفرج برؤية النبي صلى الله عليه وسلم فنكص أبو بكر رضي الله عنه على عقبيه ليصل الصف وظن أن النبي صلى الله عليه وسلم خارج إلى الصلاة فأشار الينا النبي صلى الله عليه وسلم ان أتموا صلاتكم وأرخى الستر فتوفى من يومه.
والحديث في صحيح البخاري بجزئه الاول صفحة 165
وهذا الحديث متفق على صحته لايمكن ان يرده الا من يحاول التفلسف والتمنطق
ويحدثنا انس بن مالك عن اليوم الذي قبض فيه رسول الله وهو نفس اليوم الذي تتحدث عنه ام سلمة في الرواية
يقول انس
عن الزهري قال أخبرني أنس بن مالك الأنصاري وكان تبع النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه وصحبه ان أبا بكر كان يصلى بهم في وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه حتى إذا كان يوم الاثنين وهم صفوف في الصلاة فكشف النبي صلى الله عليه وسلم ستر الحجرة ينظر الينا وهو قائم كأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم يضحك فهممنا ان نفتتن من الفرج برؤية النبي صلى الله عليه وسلم فنكص أبو بكر رضي الله عنه على عقبيه ليصل الصف وظن أن النبي صلى الله عليه وسلم خارج إلى الصلاة فأشار الينا النبي صلى الله عليه وسلم ان أتموا صلاتكم وأرخى الستر فتوفى من يومه.
والحديث في صحيح البخاري بجزئه الاول صفحة 165
وهذا الحديث متفق على صحته لايمكن ان يرده الا من يحاول التفلسف والتمنطق
تعليق