إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تحدي "" حفيد ذا النورين "" لكل أعضاء الشيعة ، فمن لها ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلامك غير صحيح هو ثقه كما قالوا ، واذا اصررت على جهالة التلعكبري وان المتقدمين لم يوثقوه
    فهذا ابن ماجه لم يوثقه المتقدمين والخواري مجهول لهذا كتاب الضعفاء الصغير للبخاري ساقط

    تعليق


    • الأمر الآخر البرقي ثقه مادخلنا هنا بالجرح الذي ورد في حقه ، الروايه التي نتكلم عنها متصلة السند صحيحه وعليه فهو ثقه فيها ركز هداك الله

      تعليق




      • كلام غير صحيح هنا قول احد الائمة في بن ماجه :

        ل أبو يعلى الخليل بن عبد الله الخليلي القزويني:
        «ابن ماجة ثقة كبير متفق عليه محتج به له معرفة وحفظ... كان عالماً بهذا الشأن صاحب تصانيف منها التاريخ والسنن، وارتحل إلى الشام والعراق ومصر وغيرها من البلاد»

        و ترجمته موجودة و يمكنك ان تبحثي عنه

        تعليق


        • الأمر الآخر البرقي ثقه مادخلنا هنا بالجرح الذي ورد في حقه ، الروايه التي نتكلم عنها متصلة السند صحيحه وعليه فهو ثقه فيها ركز هداك الله


          كيف تقولين هذا اذا كان هناك جرح و فالرجل مطعون فيه

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            كلام غير صحيح هنا قول احد الائمة في بن ماجه :

            ل أبو يعلى الخليل بن عبد الله الخليلي القزويني:
            «ابن ماجة ثقة كبير متفق عليه محتج به له معرفة وحفظ... كان عالماً بهذا الشأن صاحب تصانيف منها التاريخ والسنن، وارتحل إلى الشام والعراق ومصر وغيرها من البلاد»

            و ترجمته موجودة و يمكنك ان تبحثي عنه

            لايعتد بتوثيقه له فهو من المتأخرين

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
              ا

              كيف تقولين هذا اذا كان هناك جرح و فالرجل مطعون فيه
              هل كل روايه رواها ساقطه لا ، بل مراسيله فيها تأمل ، وهذه الروايه التي نحن بصددها
              ليست مرسله

              قال المامقاني :

              «فالحقّ أنّ المترجم ثقة جليل، ورواياته المسندة صحيحة من جهته، نعم مراسيله فيها تأمّل»

              فعليه فلاوجه للإسقاطه في هذه الروايه

              تعليق


              • اللهم صل على الأمين وآله الطاهرين

                تعليق



                • ترجمة بن ماجه :

                  بْنُ مَاجَهْ مُحَمَّدُ بنُ يَزِيْدَ
                  الحَافِظُ، الكَبِيْرُ، الحُجَّةُ، المُفَسِّرُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ بنِ مَاجَهْ القَزْوِيْنِيُّ، مُصَنِّفُ (السُّنَنِ)، وَ(التَّارِيْخِ)، وَ(التَّفْسِيْرِ)، وَحَافِظُ قَزْوِيْنَ فِي عَصْرِهِ.
                  وُلِدَ: سَنَةَ تِسْعٍ وَمائَتَيْنِ.
                  وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدٍ الطَّنَافِسِيِّ الحَافِظِ، أَكْثَرَ عَنْهُ، وَمِنْ: جُبَارَةَ بنِ المُغَلِّسِ، وَهُوَ مِنْ قُدَمَاءِ شُيُوْخِهِ، وَمِنْ: مُصْعَبِ بنِ عَبْدِ اللهِ الزُّبَيْرِيِّ، وَسُوَيْدِ بنِ سَعِيْدٍ، وَعَبْدِ اللهِ؛ مُعَاوِيَةَ الجُمَحِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ رُمْحٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ المُنْذِرِ الحِزَامِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ نُمَيْرٍ، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَهِشَامِ بنِ عَمَّارٍ، وَيَزِيْدَ بنِ عَبْدِ اللهِ اليَمَامِيِّ، وَأَبِي مُصْعَبٍ الزُّهْرِيِّ، وَبِشْرِ بنِ مُعَاذٍ العَقَدِيِّ، وَحُمَيْدِ بنِ مَسْعَدَةَ، وَأَبِي حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ، وَدَاوُدَ بنِ رُشَيْدٍ، وَأَبِي خَيْثَمَةَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ ذَكْوَان المُقْرِئ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ عَامِرِ بنِ برَّادٍ، وَأَبِي سَعِيْدٍ الأَشَجِّ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ دُحَيْمِ، وَعَبْدِ السَلاَّمِ بنِ عَاصِمٍ الهِسِنْجَانِيِّ، وَعُثْمَانَ بنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَخَلْقٍ كَثِيْرٍ مَذْكُوْرِيْنَ فِي (سُنَنِهِ) وَتَآلِيْفِهِ.
                  حَدَّثَ عَنْهُ: مُحَمَّدُ بنُ عِيْسَى الأَبْهَرِيُّ، وَأَبُو الطَّيِّبِ أَحْمَدُ بنُ رَوْحٍ البَغْدَادِيُّ، وَأَبُو عُمَرٍو أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَكِيْمٍ المَدِيْنِيُّ، وَأَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ إِبْرَاهِيْمَ القَطَّانُ، وَسُلَيْمَانُ بنُ يَزِيْدَ الفَامِي، وَآخَرُوْنَ.
                  قَالَ القَاضِي أَبُو يَعْلَى الخَلِيْلِيُّ: كَانَ أَبُوْهُ؛ يَزِيْدُ يُعْرَفُ بِمَاجَهْ، وَوَلاؤُهُ لِرَبْيْعَةَ.
                  وَعَنِ ابْنِ مَاجَهْ، قَالَ: عَرَضْتُ هَذِهِ (السُّنَنَ) عَلَى أَبِي زُرْعَةَ الرَّازِيِّ، فَنَظَر فِيْهِ، وَقَالَ: أَظُنُّ إِنْ وَقَعَ هَذَا فِي أَيْدِي النَّاسِ تَعَطَّلَتْ هَذِهِ الجَوَامِعُ، أَوْ أَكْثَرُهَا.
                  ثُمَّ قَالَ: لَعَلَّ لاَ يَكُونُ فِيْهِ تَمَامُ ثَلاَثِيْنَ حَدِيْثاً، مِمَّا فِي إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ، أَوْ نَحْو ذَا.
                  (13/279)
                  قُلْتُ: قَدْ كَانَ ابْنُ مَاجَهْ حَافِظاً نَاقِداً صَادِقاً، وَاسِعَ العِلْمِ، وَإِنَّمَا غَضَّ مِنْ رُتْبَةِ (سُنَنِهِ) مَا فِي الكِتَابِ مِنَ المَنَاكِيْرِ، وَقَلِيْلٌ مِنَ المَوْضُوْعَاتِ، وَقَوْلُ أَبِي زُرْعَةَ - إِنْ صَحَّ - فَإِنَّمَا عَنَى بِثَلاَثِيْنَ حَدِيْثاً؛ الأَحَادِيْثَ المطرحَةِ السَّاقِطَةِ، وَأَمَّا الأَحَادِيْث الَّتِي لاَ تَقُوْمُ بِهَا حُجَّةٌ فَكَثِيْرَةٌ، لَعَلَّهَا نَحْوُ الأَلْفِ.
                  قَالَ أَبُو يَعْلَى الخَلِيْلِيُّ: هُوَ ثِقَةٌ كَبِيْرٌ، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، مُحْتَجٌّ بِهِ، لَهُ مَعْرِفَةٌ بِالحَدِيْثِ وَحِفْظٌ، ارْتَحَلَ إِلَى العِرَاقَيْنِ، وَمَكَّةَ وَالشَّامِ، وَمِصْرَ وَالرَّيِّ لَكَتْبِ الحَدِيْثِ.
                  وَقَالَ الحَافِظُ مُحَمَّدُ بنُ طَاهِرٍ: رَأَيْتُ لابْنِ مَاجَهْ بِمَدِيْنَةِ قَزْوِيْنَ (تَارِيْخاً) عَلَى الرِّجَالِ وَالأَمْصَارِ، إِلَى عَصْرِهِ، وَفِي آخِرِهِ بِخَطِّ صَاحِبِهِ؛ جَعْفَرِ بنِ إِدْرِيْسَ: مَاتَ أَبُو عَبْدِ اللهِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ، وَدُفِنَ يَوْمَ الثُّلاَثَاءِ لِثَمَانٍ بَقِيْنَ مِنْ رَمَضَانَ، وَصَلَّى عَلَيْهِ أَخُوْهُ؛ أَبُو بَكْرٍ، وَتَوَلَّى دَفْنهُ أَخَوَاهُ؛ أَبُو بَكْرٍ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ، وَابْنُهُ؛ عَبْدُ اللهِ.
                  قُلْتُ: مَاتَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
                  وَقِيْلَ: سَنَةَ خَمْسٍ.
                  وَالأَوَّلُ أَصَحُّ.
                  وَعَاشَ أَرْبَعاً وَسِتِّيْنَ سَنَةً.
                  وَقَعَ لَنَا رِوَايَةَ (سُنَنِهِ) بِإِسْنَادٍ مُتَّصِلٍ عَالٍ، وَفِي غُضُوْنِ كِتَابِهِ أَحَادِيْثَ، يُعِلُّهَا صَاحِبُهُ الحَافِظُ أَبُو الحَسَنِ بنُ القَطَّانِ. (13/280)
                  وَقَدْ حَدَّثَ بِبَغْدَادَ أَخُوْهُ؛ أَبُو مُحَمَّدٍ الحَسَنُ بنُ يَزِيْدَ بنِ مَاجَهْ القَزْوِيْنِيُّ، فِي حُدُوْدِ سَنَةِ ثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْنِ، إِذْ حَجَّ عَنْ إِسْمَاعِيْلَ بنِ تَوْبَةَ القَزْوِيْنِيِّ الحَافِظِ.
                  سَمِعَ مِنْهُ: الحَافِظُ أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بنُ نَصْرٍ.
                  سَمِعْتُ كِتَابَ (سُنَنِ) ابْنِ مَاجَهْ ببَعْلَبَكَّ، مِنَ القَاضِي تَاجِ الدِّيْنِ؛ عَبْدِ الخَالِقِ بنِ عَبْدِ السَّلاَمِ، وَمِنْ ذَلِكَ بِقِرَاءتِي نَحْو الثُّلُثِ الأَوَّلِ مِنَ الكِتَابِ.
                  وَحَدَّثَنِي بِالكِتَابِ كُلِّهِ عَنِ الشَّيْخِ الإِمَامِ، مُوَفَّقِ الدِّيْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ قُدَامَةَ، سَمَاعاً فِي سَنَةِ إِحْدَى عَشْرَةَ وَسِتِّ مائَة.
                  وَسَمِعْتُهُ كُلَّهُ بِحَلَبَ مِنْ أَبِي سَعِيْدٍ سُنْقُرَ الزَّيْنِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنَ الشَّيْخِ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ بنِ يُوْسُفَ، بِسَمَاعِهِمَا مِنْ أَبِي زُرْعَةَ المَقْدِسِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ المُقَوِّمِي، عَنِ القَاسِمِ بنِ أَبِي المُنْذِرِ الخَطِيْبِ، عَنْ أَبِي الحَسَنِ القَطَّانِ، عَنْهُ.
                  وَعَدَدُ كُتُبِ (سُنَنِ) ابْنِ مَاجَهْ اثْنَانِ وثَلاَثُوْنَ كِتَاباً.
                  وَقَالَ أَبُو الحَسَنِ القَطَّانُ: فِي (السُّنَنِ) أَلْفٌ وَخَمْسُ مائَة بَابٍ، وَجُمْلَةُ مَا فِيْهِ أَرْبَعَةُ آلاَفِ حَدِيْثٍ.
                  فَبِالإِسْنَادِ المَذْكُوْر إِلَى ابْنِ مَاجَهْ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيْلُ بنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ بنُ عَيَّاشٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ:
                  عَنْ جَابِرٍ:
                  عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (إِذَا دَخَلَ المَيِّتُ القَبْرَ، مُثِّلَتْ لَهُ الشَّمْسُ عِنْدَ غُرُوْبِهَا فَيَجْلِسُ يَمْسَحُ عَيْنَيْهِ، وَيَقُوْلُ: دَعُونِي أُصَلِّي).
                  أَخْرَجَهُ الضِّيَاءُ الحَافِظُ فِي (المُخْتَارَةِ)، عَنْ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ بنِ قُدَامَةَ. (13/281)
                  فالرجل فيه توثيق

                  و توثيق ابو يعلى و ابو حاتم و الذهبي يكفي لتوثيقه

                  تعليق


                  • «فالحقّ أنّ المترجم ثقة جليل، ورواياته المسندة صحيحة من جهته، نعم مراسيله فيها تأمّل»


                    هذا قول المامقاني فماذا عن النجاشي و بن الغضائري و غيره و هل عندكم التعديل مقدم على الجرح !!!

                    تعليق


                    • قلت لانريد توثيق المتأخرين لابن ماجه ، فالرجل مجهول

                      والبرقي ثقه وقول المامقاني الجميع يتفق عليه حتى النجاشي وبن الغضائري وغيرهما، وهنا حديثه صحيح ولن أريد في التوضيح لأنني وضحت بما فيه الكفايه ، وكذلك التلعكبري كثرة الروايه عنه والإعتناء بأمره تورث الإطمئنان بوثاقته وهذه مبانينا إضافه الى أنه من مشايخ النجاشي


                      -

                      كلام للسيد بحر العلوم يرد فيه قول كل من يعتمد على رأي النافين للوثاقه والقائلين بالمجهوليه لبعض الرواة ولايأخذ بقول المثبتين للوثاقه الرافعه للمجهوليه عند البحث عن وثاقة ابراهيم بن هاشم الذي قالوا بأن المتقدمين لم يوثقوه قال: "الثاني توثيق كثير من المتأخرين، كما سبق النقل عنهم، ولا يعارضه عدم توثيق الأكثر، لما عرفت من اضطراب كلامهم، ولأن غايته عدم الاطلاع على السبب المقتضي للتوثيق، فلا يكون حجة على المطلع لتقدم قول المثبت على النافي ودعوى حصر الأسباب ممنوعة فان في الزوايا خبايا ، وكثيراً ما يقف المتأخر على ما لم يطلع عليه المتقدم، وكذا الشأن في المتعاصرين، ولذا قبلنا توثيق كل من النجاشي والشيخ لمن لم يوثقه الآخر أو لم يوثقه من تقدم عليهما. نعم يشكل ذلك مع تعيين السبب وخفاء الدلالة، لأن أكثر الموثقين هنا لم يستند الى سبب معين فيكون توثيقه معتبراً (رجال السيد بحر العلوم ج 1 ص 463)
                      .
                      الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 21
                      إبراهيم بن هاشم الذي لا يوجد في الرواة على اختلاف طبقاتهم من يدانيه في كثرة الرواية ، وقد روى عن مشايخ كثيرة يبلغ عددهم زهاء مائة وستين شخصا ، اما لا يوجد في حقه توثيق من المشايخ ، ولهذا قيل بعدم اعتباره ، اما من كان حاله بهذه المثابة إذا كان فيه قدح لأشتهر وبان . ولهذا قلنا بصحة طرق كان فيه بعض هؤلاء المعاريف



                      فتوثيقات المتأخرين تقبل لدينا لأنه إذا لم تقبل يسد باب التوثيق فتفيد الظن الإنسدادي فيتنزل العمل الى الظن فتقبل أيضآ لهذا السبب
                      فتكون المحصله قبولها إما بسبب عدم الفرق بينهما وبين توثيقات القدماء، وإمالأنها تفيد الظن الانسدادي



                      والشهره الروائيه لأحاديث ظلامة الزهراء عليها السلام وماحدث لها من الأذى الجسدي
                      حاصله فيها فلوافترضنا أن هناك ضعف في الاسانيد ينجبر الضعف بالشهره فيصح الحديث فكيف
                      اذا كانت هذه الأحاديث في ظلامتها وصلت بالتواتر

                      اللــــــــــــــــــــــــــم صل على على الأمين وآله الطاهرين

                      تعليق


                      • اللهم صل على خير الورى وآله الطاهرين

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          الأخ محمد لاتتدخل فيما لاتحسن نصيحه ، الرجل عرضنا حاله وليس بمجهول

                          رمتني بدائها و انسلت
                          !!!

                          لا تنحرف عن مسار الادب وسياقه في الحوار

                          تعليق


                          • نصيحه أوجهها لمن يريد الحوار لاينفع أن يكون المحاور غير ملم بمباني الشيعه في علم الحديث لأنه ينسخ ويلصق بدون درايه وهذا يضيع وقتنا في تصحيح ماينقله من منتدياتهم ، وهذه النصيحه أوجهها للأخ صاحب الموضوع ومن يكمل مسيرته بعد تجميده ، وأيضآ التحلي بالأدب في الحوار حتى يرتاح القارئ في متابعة الحوار ولاينفر منه

                            تعليق


                            • لفهرست - الشيخ الطوسي - ص 21
                              إبراهيم بن هاشم الذي لا يوجد في الرواة على اختلاف طبقاتهم من يدانيه في كثرة الرواية ، وقد روى عن مشايخ كثيرة يبلغ عددهم زهاء مائة وستين شخصا ، اما لا يوجد في حقه توثيق من المشايخ ، ولهذا قيل بعدم اعتباره ، اما من كان حاله بهذه المثابة إذا كان فيه قدح لأشتهر وبان . ولهذا قلنا بصحة طرق كان فيه بعض هؤلاء المعاريف



                              و هل محمد بن هارون بهذه الحالة !!!



                              "الثاني توثيق كثير من المتأخرين، كما سبق النقل عنهم، ولا يعارضه عدم توثيق الأكثر، لما عرفت من اضطراب كلامهم، ولأن غايته عدم الاطلاع على السبب المقتضي للتوثيق، فلا يكون حجة على المطلع لتقدم قول المثبت على النافي ودعوى حصر الأسباب ممنوعة فان في الزوايا خبايا ، وكثيراً ما يقف المتأخر على ما لم يطلع عليه المتقدم، وكذا الشأن في المتعاصرين، ولذا قبلنا توثيق كل من النجاشي والشيخ لمن لم يوثقه الآخر أو لم يوثقه من تقدم عليهما. نعم يشكل ذلك مع تعيين السبب وخفاء الدلالة، لأن أكثر الموثقين هنا لم يستند الى سبب معين فيكون توثيقه معتبراً (رجال السيد بحر العلوم ج 1 ص 463)
                              .

                              و لكن السابقين قد جهلوه

                              و من ثم يعارض هذا الكلام ما ذكره و نقله الاخ حفيد ذو النورين :

                              ( مجهول ) في زبدة المقال من معجم الرجال ج 2 ص 409

                              و يعارضه ايضا قول الحلي كما نقله الاخ حفيد ذو النورين :

                              قال الحلي في ترجمة ( أحمد بن محمد بن عمران ) ما نصه :
                              ( قال النجاشي : أنه استاذنا رحمه الله الحقنا بالشيوخ في زمانه )
                              ثم قال العلامة الحلي بعدها مباشرة : ( وليس هذا نص في تعديله )
                              الخلاصة للحلي ص ( 70 )

                              مما يدل ان كونه من مشايخ النجائي ليس معيارا لتوثيقه و على هذا يكون توثيق الخوئي و من اتى بعده مخالفا لمعايير السابقين !!!

                              و انصحك قبل ان تتهمينا بنا لا نعرف علم الرجال ان تراجعي كتبك و معايير التوثيق اذ حتى الان المعايير متضاربة بين قول النجاشي و الطوسي و الحلي و بين قول الخوئي و من تبنى رايه من بعده !!!

                              و هذا امر مستغرب اذ لا يصح ان يهمل اجماع السابقين بمجرد قول شيخ متاخر مهما كانت مكانة هذا الشيخ ففي هذا تقديم لقول شاذ على قول مجمع عليه !!!!



                              تعليق


                              • اللـــــــــــــهم صل على محمد وآل محمد

                                يرفع للمنصفين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X