الأمر الآخر لم أتعرض لهذا الرجل في السند الذي صححه السيد الخوئي رحمه الله ، ونفس السند الذي تضعفونه وتقولون بجهالة رواته صححه التبريزي والعاملي فلاعبره بكلامكم

صاحب المفيد الذي حكم بجهالة محمد بن هارون لايؤخذ بكلامه لأن السيد الخوئي لم يقول
بجهالته ونفس الكتاب الذي يجهل الرواه جهل ثقات أجلاء ولايقصد مجهول العين
وكما عرضنا أنه من مشايخ النجاشي وكل مشايخه ثقات

صاحب المفيد الذي حكم بجهالة محمد بن هارون لايؤخذ بكلامه لأن السيد الخوئي لم يقول
بجهالته ونفس الكتاب الذي يجهل الرواه جهل ثقات أجلاء ولايقصد مجهول العين
وكما عرضنا أنه من مشايخ النجاشي وكل مشايخه ثقات



توثيق مشايخ النجاشي هو راي الخوشي و ليس المتقدمين
و مع ذلك فان الخوشي لم يوثقه صراحة
و قولك جهل رواية ثقات فمن اصلا من المتقدمين قال بان محمد بن هارون ثقة !!!

الأخ محمد لاتتدخل فيما لاتحسن نصيحه ، الرجل عرضنا حاله وليس بمجهول


رمتني بدائها و انسلت

اين الدليل !!!

لأمر الآخر لم أتعرض لهذا الرجل في السند الذي صححه السيد الخوئي رحمه الله ، ونفس السند الذي تضعفونه وتقولون بجهالة رواته صححه التبريزي والعاملي فلاعبره بكلامكم


التصحيح اعتمد على راي الخوئي و قولك تصحيح يدل على كلامي و هو ان المتقدمين لم يوثقوه بل جهلوه
اذ ما كانت حال الرواية قبل تصحيحها من هؤلاء المتاخرين

تمت الاجابة على هذا الاقتباس في مشاركة سابقة

ونفس السند الذي تضعفونه وتقولون بجهالة رواته صححه التبريزي والعاملي فلاعبره بكلامكم

فماذا عن كلام محققيكم الذين جهلوه !!!!!

هل لهم عبرة ام لا !!!!

رحم الله والديکم اختنا وهج الايمان
حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن بحر ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال :
ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما . "

*** يحيى أبو بصير الأسدي‏ :
رجال ‏النجاشي، ص ‏441 : ثقة وجيه
*** عبد الله بن مسكان :
رجال ‏النجاشي، ص‏ 215 : ثقة عين
فهرست ‏الطوسي، ص ‏294 : ثقة
*** عبد الله بن سنان‏ :
رجال ‏النجاشي، ص ‏214 : ثقة من أصحابنا جليل لا يطعن عليه في شي‏ء
فهرست ‏الطوسي، ص ‏291 : ثقة
*** عبد الرحمن بن أبي نجران :
رجال ‏النجاشي، ص ‏236 : كان عبد الرحمن ثقة ثقة معتمدا على ما يرويه
*** أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري‏ :
رجال ‏النجاشي، ص ‏83 : شيخ القميين و وجههم و فقيههم غير مدافع
رجال ‏الطوسي، ص ‏351 : ثقة
فهرست ‏الطوسي، ص ‏61 : شيخ قم و وجهها و فقيهها غير مدافع
*** أحمد بن محمد بن خالد البرقي‏ :
رجال ‏النجاشي، ص ‏76 : كان ثقة في نفسه
فهرست ‏الطوسي، ص ‏51 : كان ثقة في نفسه
*** محمد بن همام بن سهيل :
رجال ‏النجاشي، ص ‏122 : شيخنا النبيل الثقة
رجال ‏النجاشي، ص ‏379 : شيخ أصحابنا و متقدمهم له منزلة عظيمة كثير الحديث
رجال ‏الطوسي، ص ‏439 : جليل القدر ثقة
فهرست ‏الطوسي، ص ‏402 : جليل القدر ثقة
*** هارون بن موسى التلعكبري :
رجال ‏النجاشي، ص 439 : كان وجها في أصحابنا ثقة معتمدا لا يطعن عليه‏
رجال ‏الطوسي، ص ‏449 : جليل القدر عظيم المنزلة واسع الرواية عديم النظير ثقة
*** محمد بن هارون بن موسي التلعکبري :
من مشايخ نجاشي و مشمول توثيق عام لذلک ثقه
سيد بن طاووس و علامه مجلسي وصفوه:الشيخ الجليل و من أكابر المحدثين
. شيخ حر عاملي و علامه افندي قالوا عنه :فاضل و عالم

الأخ محمد يلون مايريد بالأحمر حتى لايلفت إنتباه القراء لوثاقة الرجل وأنا الآن ألون بصدق فتأمل :

ويظهر لنا توثيق التلعكبري

السؤال: محمد بن هارون بن موسىارجو من المركز ان يجيبني بكل صدق حول (محمد بن هارون بن موسى التلعكبري) في علم الرجال حصرا عن كتاب "زبدة المقال في معجم الرجال " وكذلك عن كتاب المفيد في معجم رجال الحديث .
لتمنى الجواب لا يزيد عن كلمتين وما قالوه عن (محمد بن هارون بن موسى التلعكبري) بحقه واتمنى الجواب بدليل من الصفحة والجزء من الكتابين المذكورين فقط
الجواب:
الأخ علي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل الإجابة لابد من التنبيه على أنه لا موجب لتخصيص البحث عن شخصية رجالية بكتاب معين أو أكثر والمهم لدى الباحث الوصول إلى الحقيقة عبر الأصول الرجالية ويمكن أن نلخص الجواب بما يلي.
أولاً: محمد بن هارون بن موسى التلعكبري لم يذكر بوثاقة في كتب الرجال والموجود أنه من مشايخ النجاشي (الذريعة 8/242) وأنه ترحم عليه (رجال النجاشي /79).
ثانياً: يمكن توثيق محمد بن هارون على مبنى من يقول بوثاقة جميع مشايخ النجاشي الذي هو مبنى السيد الخوئي إذ قال في الجزء 1/50 ـ 51 من المعجم: (وممن شهد بوثاقة جماعة ـ على نحو الإجمال ـ النجاشي فانه يظهر منه توثيق جميع مشايخه) إلى ان يقول: ((فكل من روى عنه فهو ليس بضعيف فيكون ثقة لا محالة)).
والملاحظ أن السيد الخوئي في ترجمته لمحمد بن هارون بن موسى لم يذكر انه من مشايخ النجاشي وذكر ترحم النجاشي عليه (المعجم 18/336), ولكن قد ذكرنا في النقطة السابقة ثبوت هذه الصغرى عند غير السيد الخوئي.
ثالثاً: ان كتاب المفيد في معجم رجال الحديث هو تلخيص لمعجم رجال الحديث كما يصرح المؤلف في المقدمة ص2 بقوله: ((فلذا عمدت ... إلى تلخيص هذا المعجم ... في جزء واحد جامع لكل واحد من الرواة أهم شيء في ترجمته)) ويوضح أيضاً في مقدمته ما هو المراد بالمجهول عنده ص6: ((واما قولنا مجهول الموضوعة بين خطين فلا علاقة لها بما قاله النجاشي بل هي حصيلة عدم ثبوت توثيق له ممن يعتبر قوله في التوثيق وعدم ثبوت مدح له أيضاً فهو لا يعتد بقوله سواء أكان مهملاً أم مجهولاً ولذا نعبر عن المهمل بالمجهول أيضاً)).
ثم يذكر في ترجمته محمد بن هارون بن موسى ص586 أنه مجهول وواضح أن الحكم بالجهالة هو من قبل المؤلف وليس من كلام السيد الخوئي.
رابعاً: فتحصل مما تقدم ان محمد بن هارون هو من مشايخ النجاشي والسيد الخوئي لم يذكر أنه ثقة وحكم عليه صاحب المفيد في معجم رجال الحديث) بالجهالة.
وإذا أخذنا بالكبرى الذي يتبناها السيد الخوئي (ره) وهي وثاقة شيوخ النجاشي وبالصغرى من غيره كصاحب الذريعة من ان محمد بن هارون من مشايخه ثبت لنا وثاقته. فتأمل.
ودمتم برعاية الله

بارك الله فيك أخي هادي شعبان ، نعم لاعبره بإسقاط السند وقد وقد قال بصحته التبريزي
والعاملي وإعتمد عليه جمع من المحققين

سيد بن طاووس في (مهج ‏الدعوات ص 184 )
كتبته من مجموع بخط الشيخ الجليل أبي الحسين محمد بن هارون التلعكبري أدام الله تأييده ، هكذا كان في الأصل
علامه مجلسي ايضا يستفيد من کتاب محمد بن هارون التلعكبري في تدوين بحار الانوار:
وقد نقل منه السيد ابن طاوس رحمه الله في المهج وغيره كثيرا ، وكان تاريخ كتابة النسخة التي أخرجنا منها سنة ست وسبعين وخمس مائة ، ويظهر من الكفعمي أنه مجموع الدعوات للشيخ الجليل أبي الحسين محمد بن هارون التلعكبري وهو من أكابر المحدثين . "

محمد بن هارون بن موسي التلعکبري :
من مشايخ نجاشي و مشمول توثيق عام لذلک ثقه
سيد بن طاووس و علامه مجلسي وصفوه:الشيخ الجليل و من أكابر المحدثين
. شيخ حر عاملي و علامه افندي قالوا عنه :فاضل و عالم




اين التوثيق !!!

فقول فاضل و عالم لا يعني التوثيق اذ قد يكون عالما و فاضلا في الفقه و غيره و لكنه ضعيف الحديث او قد يكون اختلط !!!

و توثيق مشايخ النجاشي هو راي الخوئي و مع ذلك فان الخوئي لم يوثقه صراحة انما وثقه عامة

و كما قلت فان المتقدمين حكمو عليه بالجهالة اذ لا يعرف ان كان لين الحديث او ضعيف او مختلط او لا باس به او ثقة

فتجد بقية من ذكرت في الاسناد من يقول عنهم ثقة الا محمد بن هارون فتامل

الحاصل هو إثبات وثاقتـــــــــــــه ، وتم الرد على إشكالكم

وإذا أخذنا بالكبرى الذي يتبناها السيد الخوئ(ره) وهي وثاقة شيوخ النجاشي وبالصغرى من غيره كصاحب الذريعة من ان محمد بن هارون من مشايخه ثبت لنا وثاقته. فتأمل.
ودمتم برعاية الله



لا تاخذ نصف الكلام وتترك بدايته
فالكلاتم واضح ان هذا راي الخوئي وحده و انه هو من تبنى هذا الراي و مشى الناس بعده على هذا فتامل