بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . . .
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْعِجْلِيُّ , حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الْمَكِّيُّ , عَنِ ابْنِ أَبِي مَلِيكَةَ , قَالَ : قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : " كَانَ أَبُو بَكْرٍ مِنْ أَتْجَرِ قُرَيْشٍ ، حَتَّى دَخَلَ فِي الإِمَارَةِ "
كان محمد بن سيرين إذا أتاه رجل من العرب قال له: «ما لك لا تتجر؟ كان أبو بكر تاجر قريش» (إصلاح المال لابن أبي الدنيا ص73).
الجديد إنه لم يكن كشاش ذباب كما كنت تقول ....
يكفي إننا نوضح للقاريء إن أبو بكر رضى الله عنه كان تاجرآ وذو مال
وهذا ليس تفضلآ منك وتنازلآ فنحن نتكلم بموضوعية
هناك أناس مرضى بحب الذات فأرجوا أن لا تكون أنت منهم .
فلو كنت تعتقد بأن قول الرسول عليه الصلاة والسلام (( فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الله بعثني إليكم فقلتم كذبت وقال أبو بكر صدق وواساني بنفسه وماله)) بأن أبوبكر الصديق رضى الله عنه كان ينفق ماله على إطعام وكسوة الرسول عليه الصلاة والسلام فهذا مرض مزمن عندك يجب أن تتخلص منه .
فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يحب ذاته كما تعتقد أنت وتفهم
فمواساته بنفسه وماله أي أن أبو بكر رضى الله عنه تعرض للأذى من أجل الدعوة الإسلامية ونشرها وانفق ماله للدعوة الإسلامية ودعا منذ بداية الدعوة عدد من الصحابة فإستجابوا لأبو بكر رضى الله عنه ودخلوا الإسلام .
أبو بكر أول من دعا إلى الله، وكان له قدر عند قريش لما فيه من المحاسن، فجعل يدعو الناس إلى الإسلام من وثق به، فأسلم على يديه أكابر أهل الشورى: عثمان، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو عبيدة، وهذا أفضل عمل .
. وقال يعقوب بن سليمان في تأريخه: حدثنا الحميدي، قال: حدثنا سفيان، حدثنا هشام عن أبيه: أسلم أبو بكر وله أربعون ألف درهم، فأنفقها في سبيل الله؛ أعتق بلالاً، وعامر بن فهيرة، وزنيرة، والنهدية، وابنتها، وجارية بني المؤمل، وأم عبيس
وأخرج سعيد بن الأعرابي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أسلم أبو بكر رضي الله عنه يوم أسلم وفي منزله أربعون ألف درهم فخرج إلى المدينة في الهجرة وماله غير خمسة آلاف كل ذلك ينفقه في الرقاب والعون على الإسلام.
فالرسول عليه الصلاة والسلام لا ينتظر من أبو بكر رضى الله عنه بأن يطعمه أو يكسيه ولكن أبو بكر رضى الله عنه كان سباقآ بدعوة الناس للإسلام والإنفاق في سبيل الله كعتقه لبلال رضى الله عنه وغيرهم وصبره على الإيذاء من قومه .......
فهذه المرحلة المكية فقط ............
ولم أفهم السبب من وراء إختيار النبي عليه الصلاة والسلام لأبو بكر رضى الله عنه للهجرة ؟؟؟؟
هل إنتهينا أم تريد المزيد !!!!
هذا كله في الفترة المدنية فهل إنتهينا من الفترة المكية .
هدانا الله وهداكم
ليث
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . . .
المعتمد في التاريخ
شكرا لما احضرته من ان ابا بكر كان بزازا.... (ومع أنه بدون دليل ولكن سأخذ هذا القول بالحسبان )
تاجر أقمشة شيئ
ويسافر ويستورد أقمشة شيئ أخر...
شكرا لما احضرته من ان ابا بكر كان بزازا.... (ومع أنه بدون دليل ولكن سأخذ هذا القول بالحسبان )
تاجر أقمشة شيئ
ويسافر ويستورد أقمشة شيئ أخر...
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْعِجْلِيُّ , حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الْمَكِّيُّ , عَنِ ابْنِ أَبِي مَلِيكَةَ , قَالَ : قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : " كَانَ أَبُو بَكْرٍ مِنْ أَتْجَرِ قُرَيْشٍ ، حَتَّى دَخَلَ فِي الإِمَارَةِ "
كان محمد بن سيرين إذا أتاه رجل من العرب قال له: «ما لك لا تتجر؟ كان أبو بكر تاجر قريش» (إصلاح المال لابن أبي الدنيا ص73).
المعتمد في التاريخ
فأبو بكر على فرض كان بزازا في مكة فهو في المدينة أيضا كان بزازا وكان يحمل الأقمشة على رقبته ويبيعها ليحصل منها على قوت يومه.....
فأنت لم تأت بجديد.....
فأبو بكر على فرض كان بزازا في مكة فهو في المدينة أيضا كان بزازا وكان يحمل الأقمشة على رقبته ويبيعها ليحصل منها على قوت يومه.....
فأنت لم تأت بجديد.....
الجديد إنه لم يكن كشاش ذباب كما كنت تقول ....
المعتمد في التاريخ
لكن كل هذا شيئ وحتى لو تنازلنا وقلنا أن ابا بكر أعتق العبيد فإن هذا يعني - تنازلا منا - أنه كان يملك مالا
لكن كل هذا شيئ وحتى لو تنازلنا وقلنا أن ابا بكر أعتق العبيد فإن هذا يعني - تنازلا منا - أنه كان يملك مالا
يكفي إننا نوضح للقاريء إن أبو بكر رضى الله عنه كان تاجرآ وذو مال
وهذا ليس تفضلآ منك وتنازلآ فنحن نتكلم بموضوعية
المعتمد في التاريخ
لكن كل هذا شيئ وحتى لو تنازلنا وقلنا أن ابا بكر أعتق العبيد فإن هذا يعني - تنازلا منا - أنه كان يملك مالا...
ولكنه لا يثبت أن هذا المال اعطي أو ساعد النبي صلى الله عليه واله وسلم....
عليك إثبات حاجة النبي صلى الله عليه واله وسلم للمساعدة والمال إبتداءا (هذا ما يقوله المنطق)
هكذا تثبت أن آمن الناس في نفسه وماله علي هو ابو بكر....
ففي أي المواقف الملحة كان النبي صلى الله عليه واله وسلم بحاجة إلى المال والدفاع عنه بالنفس بالنفس؟؟؟؟؟
لكن كل هذا شيئ وحتى لو تنازلنا وقلنا أن ابا بكر أعتق العبيد فإن هذا يعني - تنازلا منا - أنه كان يملك مالا...
ولكنه لا يثبت أن هذا المال اعطي أو ساعد النبي صلى الله عليه واله وسلم....
عليك إثبات حاجة النبي صلى الله عليه واله وسلم للمساعدة والمال إبتداءا (هذا ما يقوله المنطق)
هكذا تثبت أن آمن الناس في نفسه وماله علي هو ابو بكر....
ففي أي المواقف الملحة كان النبي صلى الله عليه واله وسلم بحاجة إلى المال والدفاع عنه بالنفس بالنفس؟؟؟؟؟
هناك أناس مرضى بحب الذات فأرجوا أن لا تكون أنت منهم .
فلو كنت تعتقد بأن قول الرسول عليه الصلاة والسلام (( فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الله بعثني إليكم فقلتم كذبت وقال أبو بكر صدق وواساني بنفسه وماله)) بأن أبوبكر الصديق رضى الله عنه كان ينفق ماله على إطعام وكسوة الرسول عليه الصلاة والسلام فهذا مرض مزمن عندك يجب أن تتخلص منه .
فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يحب ذاته كما تعتقد أنت وتفهم
فمواساته بنفسه وماله أي أن أبو بكر رضى الله عنه تعرض للأذى من أجل الدعوة الإسلامية ونشرها وانفق ماله للدعوة الإسلامية ودعا منذ بداية الدعوة عدد من الصحابة فإستجابوا لأبو بكر رضى الله عنه ودخلوا الإسلام .
أبو بكر أول من دعا إلى الله، وكان له قدر عند قريش لما فيه من المحاسن، فجعل يدعو الناس إلى الإسلام من وثق به، فأسلم على يديه أكابر أهل الشورى: عثمان، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو عبيدة، وهذا أفضل عمل .
. وقال يعقوب بن سليمان في تأريخه: حدثنا الحميدي، قال: حدثنا سفيان، حدثنا هشام عن أبيه: أسلم أبو بكر وله أربعون ألف درهم، فأنفقها في سبيل الله؛ أعتق بلالاً، وعامر بن فهيرة، وزنيرة، والنهدية، وابنتها، وجارية بني المؤمل، وأم عبيس
وأخرج سعيد بن الأعرابي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أسلم أبو بكر رضي الله عنه يوم أسلم وفي منزله أربعون ألف درهم فخرج إلى المدينة في الهجرة وماله غير خمسة آلاف كل ذلك ينفقه في الرقاب والعون على الإسلام.
فالرسول عليه الصلاة والسلام لا ينتظر من أبو بكر رضى الله عنه بأن يطعمه أو يكسيه ولكن أبو بكر رضى الله عنه كان سباقآ بدعوة الناس للإسلام والإنفاق في سبيل الله كعتقه لبلال رضى الله عنه وغيرهم وصبره على الإيذاء من قومه .......
فهذه المرحلة المكية فقط ............
ولم أفهم السبب من وراء إختيار النبي عليه الصلاة والسلام لأبو بكر رضى الله عنه للهجرة ؟؟؟؟
هل إنتهينا أم تريد المزيد !!!!
المعتمد في التاريخ
إذا كان ابا بكر انفق كل ماله
فلماذا لم ينفق على ابنه عبد الرحمن
ولماذا لم ينفق على أبو هريره
ولماذا لم ينفق على أصحاب الصفه
ولماذا لم ينفق ليحمل الذي جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه واله وسلم ليحملهم في غزوة تبوك..
ولماذا ولماذا ولماذا...
إذا كان ابا بكر انفق كل ماله
فلماذا لم ينفق على ابنه عبد الرحمن
ولماذا لم ينفق على أبو هريره
ولماذا لم ينفق على أصحاب الصفه
ولماذا لم ينفق ليحمل الذي جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه واله وسلم ليحملهم في غزوة تبوك..
ولماذا ولماذا ولماذا...
هدانا الله وهداكم
ليث
تعليق