تويت
مفتي الصهيونية المللّا جون ماكين !! خسارتك بالبوكر فأل خيرعلى سورية وستهزمون
ميرنا علي
بكل صفاقة ودهاء وخبث وهو يلعب البوكر على جواله حاول أن يقنع المجلس بأن من يقتل في سورية “الارهابيون” ويقولون الله اكبر فرحين مهللين في كل قطع رأس سوري هي كما يقول المسيحيون “شكراً لله” والحمقى فقط يتطلعون اليه بإعجاب وتقدير ولعل البعض منهم ضحك بسخرية ولسان حاله يقول قل ماشئت ولكننا كلينا نعرف الحقيقة “حقيقتهم” وحقيقة وجودهم على الارض السورية ..
من أجل اقناع الكونغرس بالعدوان على سورية أحل “المللاّ جون” لمن يقتل ويذبح ويقطع الرؤوس ويأكل قلوب السوريين ويغتصب النساء ويسبيهن ويخطف رجال الدين وأينما حلوا حل الفساد والخراب والدمار للبشر والحجر وبعد كل مأدبة نهب لهم يكبرون الله أكبر ويعتدون على حرمة الاديان والمذاهب المسلمة والمسيحية ومؤخراً الاعتداء على حرمة معلولا المقدسة تلك التي قيل عنها معلولا حكاية الانسان وقدسية الأرض واللسان وتلك التي تحوي معالم مسيحية تاريخية و الوحيدة في العالم الى اليوم يتكلم سكانها اللغة الآرامية لغة السيد المسيح (ع) وأنباء عن نداء الإرهابيين عبر تكبيرات الصوت الى الدعوة الى الاسلام “قسراً ” وإلا الموت والخراب والتهجير والاغتصاب ينتظرهم ..
إذن المفتي المللّا جون ماكين يجيز كل هذه المجازر والجرائم ضد الانسانية في سورية ويباركها أمام مجلس الصهيونية ذاك ويحلّه ولا يحرّمه تحت شعار الله أكبر أسوة بشكراً لله عند المسيحيين ونسأل العلامة المفتي المللّا “عرّاب” الارهابيين في سورية جون ماكين : انت يا من اتيت بفتوى ان من يقتل في سورية باسم الله اكبر انه حلال:
هل تقبل ان يقتل هؤلاء في أمريكا تحت نفس العنوان الله اكبر؟
هل تقبل ويقبل الحاضرون ممن “آنستهم” بهذه المحاضرة أن يفسد هؤلاء الارهابيون ويقطعون روؤس االأمريكيين ويذبحون ويغتصبون النساء ويجندون اطفال امركيا للحرب الى جانبهم ؟
وكثيرة هي الاسئلة التي تطرح نفسها أيها الأحمق لك ولغيرك ممن حاولت اقناعهم بهذه المهزلة التكبيرية الهزلية “المسخرة” وسيكون الجواب كله لا لن تسمحوا لهم بالعربدة في شوارع ومدن وولايات امريكا بل من أول ثورة عنف ولو بالتظاهر ستقمعونهم وتسجنونهم وعلى الاغلب ستقتلونهم وستقصفونهم بالمدافع وستغلقون الطرقات والمطارات ومحطات القطارات وستشلون حركة كل الولايات المتحدة الامريكية تحت غطاء الدفاع عن الامن القومي للولايات المتحدة الامريكية ..وبالتالي محاربة الارهاب حلال عليكم وعلى من يدعمكم حرام على من يخالفكم ويخالف أوامركم الصهيونية فمن ليس معكم فهو ضدكم.
ملاحظة
مفتي الصهيونية المللّا جون ماكين ..أيها الاعور الدجال الآتي بدين أعورٍ كسياستكم العوراء الجوفاء الخرقاء الحمقاء أَسِفتَ على خسارتك بالبوكر وقدرت خسارتك بآلاف الدولارات فاعتبرت فؤل شؤم لك فنحن بدورنا نعتبره فؤل خير لنا كسوريين أنك لم تخسر فقط بلعبة البوكر بل خسرت اللعب على الحبال السورية وجعلتك تسقط برمالها المتحركة ..ونقول لا تراهن على سورية والنصر فيها لأننا راهنا على النصر في سورية وكسبنا الرهان وستزمون وستدحرون هذا إن عدتم منها خائبين مطأطئي الرؤوس منكسرين ..وأنتم ودين أعوانكم الصهيوني الارهابي المتلبس لبوس الاسلام ظاهراً والارهاب باطناً تحت أقدامنا واقدام الجيش العربي السوري الكفيل بالختم على جباهكم النجسة لن تعبروا سورية آمنين…
المغتربون السوريون في السويد
ميرنا علي
بكل صفاقة ودهاء وخبث وهو يلعب البوكر على جواله حاول أن يقنع المجلس بأن من يقتل في سورية “الارهابيون” ويقولون الله اكبر فرحين مهللين في كل قطع رأس سوري هي كما يقول المسيحيون “شكراً لله” والحمقى فقط يتطلعون اليه بإعجاب وتقدير ولعل البعض منهم ضحك بسخرية ولسان حاله يقول قل ماشئت ولكننا كلينا نعرف الحقيقة “حقيقتهم” وحقيقة وجودهم على الارض السورية ..
من أجل اقناع الكونغرس بالعدوان على سورية أحل “المللاّ جون” لمن يقتل ويذبح ويقطع الرؤوس ويأكل قلوب السوريين ويغتصب النساء ويسبيهن ويخطف رجال الدين وأينما حلوا حل الفساد والخراب والدمار للبشر والحجر وبعد كل مأدبة نهب لهم يكبرون الله أكبر ويعتدون على حرمة الاديان والمذاهب المسلمة والمسيحية ومؤخراً الاعتداء على حرمة معلولا المقدسة تلك التي قيل عنها معلولا حكاية الانسان وقدسية الأرض واللسان وتلك التي تحوي معالم مسيحية تاريخية و الوحيدة في العالم الى اليوم يتكلم سكانها اللغة الآرامية لغة السيد المسيح (ع) وأنباء عن نداء الإرهابيين عبر تكبيرات الصوت الى الدعوة الى الاسلام “قسراً ” وإلا الموت والخراب والتهجير والاغتصاب ينتظرهم ..
إذن المفتي المللّا جون ماكين يجيز كل هذه المجازر والجرائم ضد الانسانية في سورية ويباركها أمام مجلس الصهيونية ذاك ويحلّه ولا يحرّمه تحت شعار الله أكبر أسوة بشكراً لله عند المسيحيين ونسأل العلامة المفتي المللّا “عرّاب” الارهابيين في سورية جون ماكين : انت يا من اتيت بفتوى ان من يقتل في سورية باسم الله اكبر انه حلال:
هل تقبل ان يقتل هؤلاء في أمريكا تحت نفس العنوان الله اكبر؟
هل تقبل ويقبل الحاضرون ممن “آنستهم” بهذه المحاضرة أن يفسد هؤلاء الارهابيون ويقطعون روؤس االأمريكيين ويذبحون ويغتصبون النساء ويجندون اطفال امركيا للحرب الى جانبهم ؟
وكثيرة هي الاسئلة التي تطرح نفسها أيها الأحمق لك ولغيرك ممن حاولت اقناعهم بهذه المهزلة التكبيرية الهزلية “المسخرة” وسيكون الجواب كله لا لن تسمحوا لهم بالعربدة في شوارع ومدن وولايات امريكا بل من أول ثورة عنف ولو بالتظاهر ستقمعونهم وتسجنونهم وعلى الاغلب ستقتلونهم وستقصفونهم بالمدافع وستغلقون الطرقات والمطارات ومحطات القطارات وستشلون حركة كل الولايات المتحدة الامريكية تحت غطاء الدفاع عن الامن القومي للولايات المتحدة الامريكية ..وبالتالي محاربة الارهاب حلال عليكم وعلى من يدعمكم حرام على من يخالفكم ويخالف أوامركم الصهيونية فمن ليس معكم فهو ضدكم.
ملاحظة
مفتي الصهيونية المللّا جون ماكين ..أيها الاعور الدجال الآتي بدين أعورٍ كسياستكم العوراء الجوفاء الخرقاء الحمقاء أَسِفتَ على خسارتك بالبوكر وقدرت خسارتك بآلاف الدولارات فاعتبرت فؤل شؤم لك فنحن بدورنا نعتبره فؤل خير لنا كسوريين أنك لم تخسر فقط بلعبة البوكر بل خسرت اللعب على الحبال السورية وجعلتك تسقط برمالها المتحركة ..ونقول لا تراهن على سورية والنصر فيها لأننا راهنا على النصر في سورية وكسبنا الرهان وستزمون وستدحرون هذا إن عدتم منها خائبين مطأطئي الرؤوس منكسرين ..وأنتم ودين أعوانكم الصهيوني الارهابي المتلبس لبوس الاسلام ظاهراً والارهاب باطناً تحت أقدامنا واقدام الجيش العربي السوري الكفيل بالختم على جباهكم النجسة لن تعبروا سورية آمنين…
المغتربون السوريون في السويد
تعليق