ثم يقول أنه يتبرأ من عائشة ..

المهم دلّ القرآن بمحكمه أن في عائش شيء لطلحة و العكس .

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَٰكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ ۖ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ۚ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ۚ ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا (53) إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (54)

وأجمع الإمامية أن الآية نازلة في طلحة و عائشة ويمكن مراجعة التفاسير في هذا كالبرهان .

ضع التفسير

يا سبحان الله!!، متى ادعيت أنا أن طلحة تزوج من حنتمة أصلا حتى أدعي أن هذا الأمر لصالحي؟؟!!
ما ادعيته أنا هو تزويج طلحة لحمنة بنت جحش لا حنتمة هذا أولا، ثانيا ما ادعيت أنه لصالحي هو تزويج طلحة قبل نزول آية فخانتاهما، و هذ قولي أقتبسه لك
ثم بالطبع رسول الله سيتخذ الإجراء قبل نزول الآية التي تثبت أنها ستزني فهو اتخذ هذا التزويج منذ أن أبدى طلحة رغبته في الزواج من عائشة، فلماذا ينتظر الآية التي تفيد أن عائشة ستزني؟؟
لا زلت أطالبك بالمصادر في دعواك أنه تزوج من 5 أزواج، و أما أنه كانت له زوجة فلعله نعم واحدة و هي أم كلثوم بنت أبي بكر
يا سبحان الله!!، قال الإمام علي سلام الله عليه (( و لا يحملنك قرابة طلحة و حب عبدالله بن الزبير على الأعمال التي تسعى بك إلى النار)) طبعا هذا الحب ليس حبا في الله كحب الرسول(ص) للإمام الحسين و تقبيله له لأنه حب مؤدي إلى الناااار، و لأن هذا الحب مؤدي إلى النار احتملت و لم أجزم أنه حبا جنسيا محرما إذ قلت أنا
((و لعلها كانت تحب عبدالله بن الزبير جنسيا إذ قال الإمام علي سلام الله عليه كما روى ابن أعثم الكوفي في الفتوح المجلد الثاني ص460(( و لا يحملنك قرابة طلحة و حب عبدالله بن الزبير على الأعمال التي تسعى بك إلى النار))
سبحان الله!أين ورعك عن القذف؟؟، أتحاسبنا فيما اجتهد فيه علماونا من المراد ب ((خانتاهما)) مفتعلا ضجة ما أعظمها، ثم تقذفنا بما ليس فينا!!، أي أخلاق هذه التي تدعي التخلق بها؟؟!!

تفسير علي بن إبراهيم واما قوله عز وجل: (وما كان لكم ان تؤذوا رسول الله ولا ان تنكحوا أزواجه من بعده أبدا ان ذلكم كان عند الله عظيما) فإنه كان سبب نزولها انه لما أنزل الله: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم) وحرم الله نساء النبي على المسلمين غضب طلحة فقال: يحرم محمد علينا نساءه ويتزوج هو نساءنا! لئن أمات الله عز وجل محمدا لنركضن بين خلاخيل نسائه كما ركض بين خلاخيل نساءنا، فأنزل الله عز وجل: (وما كان لكم ان تؤذوا رسول الله ولا ان تنكحوا أزواجه من بعده ابدا ان ذلكم كان عند الله عظيما).

والآيات في عائشة و طلحة أكثر من واحدة لا أعتقد أنك غير مطّلع عليها

أين ورد ان عائشة تشاطره هذا الرأي
بل أين ورد إسم عائشة في الحديث؟؟

من هي المقصودة غيرها وقد استفاضت إن لم تتواتر الروايات في محبة طلحة لها ؟

ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ

إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا


الشيء صريح

تفسير القمي : عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) (الأحزاب: 4); قال علي بن أبي طالب عليه السلام: لا يجتمع حبنا وحب عدونا في جوف إنسان، إن الله لم يجعل لرجل من قلبين في جوفه، فيحب بهذا ويبغض بهذا، فأما محبنا فيخلص الحب لنا كما يخلص الذهب بالنار لا كدر فيه، فمن أراد أن يعلم حبنا فليمتحن قلبه، فإن شاركه في حبنا حب عدونا فليس منا ولسنا منه، والله عدوهم وجبرئيل وميكائيل والله عدو للكافرين.

الذي في قلبه شيء من محبة عائش فليراجع تشيعه

أخطأت بالطباعة كنت افكر في كلام محب الغدير وكلامه عن اباء وامهات ابو بكر وعمر وهند ومعاوية...
.
المهم هي حمنه
كيف تقول
أتعرف أن أم كلثوم بنت ابي بكر ولدت بعد موت ابي بكر بن ابي قحافة؟؟
المصادر موجودة وبكثره عن زوجات طلحة قبل وبعد الإسلام فراجعها .
.
أما إذا قلت أنه تزوجها قبل نزول "فخانتهما" فهو اكثر مصيبة من الأولى
لأن سورة التحريم هي من اواخر ما نزل من القرآن الكريم.
منهم من يقول نزلت بعد المائدة ومنهم من يقول قبل المائدة
المهم أنها نزلت بعد السنة 9 من الهجرة.
وانت قلت انه تزوج حمنه في السنة 3 هجرية بعد إستشهاد زوجها...
ثم هل نفع زواج حمنه من طلحة عدم إقترافه للزنى بناءا على مبانيكم (فهذه تبين لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لا يدري ماذا يفعل وكل ما هيأه كي يمنع الزنى لم يحدث... فلماذا لم يطلق عائشة من الأساس ويتركها تتزوج طلحة.. بل اكثر من هذا إذا كانت عائشة تحب طلحة فلماذا لم تطلق عندما خيرها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فهذه كانت افضل فرصه لها لتلتقي مع عشيقها والعياذ بالله)
للمعلومات فقط: أتعرف أن حمنه هذه يقال انها من الذين جاؤوا بالإفك ويقال (يوجد احاديث) في انها جلدت؟؟؟
.
.
. بالنسبة للقذف
فعن اي قذف تتكلم نحن لم نقذف احدا ولله الحمد
واحدة لم يرزقها الله عز وجل اولادا. وعندها إبن اخت تحبه فما المشكلة ان تحب المرأة أبن اختها
وكانوا يسمون عائشة أم عبد الله
فهات اخبرنا لماذا فكرت ان عائشة مهوسه جنسيا بعبد الله بن الزبير...
ام انك لم تكن تدري أن عبد الله بن الزبير هو إبن اسماء بنت ابي بكر اخت عائشة؟؟؟
واحد يقول طلحة زنى بها والعياذ بالله
والثاني يقول مهوسة جنسيا بإبن اختها.
بالله عليك
أذا كان الحديث قد ذكر أن طلحة هو قريب عائشة (طلحة هو إبن عم عائشة)
ترى لماذا لم يخبرها علي سلام الله عليه بعلاقتها "الحنسية" مع طلحه؟؟
ثم إذا كانت تحب "جنسيا" إبن اختها والعياذ بالله فلماذا ترتبط بعلاقة مع غيره؟؟؟
.
.
ليس هذا فقط
إذا كان طلحة قد تزوج بأم كلثوم بنت ابي بكر اخت عائشة
فكيف يزني بعائشة؟؟
يعني كيف يجمع بين الأختين...
ولماذا لم يعير احد طلحة بهذا الفعل......

لا تتهم الناس يا عزيزي
فلسنا ممن يحب أم شلوف
وقولك هذا هو حجة الضعيف...
فأقلامنا في شبكات الحوار اشهر من نار على علم في تفنيد فضائلها وفضائل ابيها وعمر
لو كنت تخاف الله عز وجل لما اتهمت احدا بالزنى..
فالحوادث التاريخية تنقل وتحتج بها على الخصم
لكن إثباتها شيئ اخر.

لا بأس عليك أخي
جيد إذا أنت تقر أن طلحة لم يكن متزوجا بأم كلثوم آنذاك، فمن هي الزوجة التي تزوج منها قبل زوجته حمنة؟؟، أنت ادعيت أنه تزوج من 5 و لا أدري فقد يكونوا عشر
تزويج الرسول(ص) لطلحة كان قبل نزول هاتين السورتين، فمنذ أن تأذى من قول طلحة و نيته بالزواج من عائشة قام بتزويجه، بل كان سبب نزول الآيات المحرمة للزواج من نساء النبي(ص) هو قول طلحة في عائشة و الذي آذى الرسول(ص) و دفعه لتزويج طلحة.
الرسول(ص) يؤدي ما عليه و ليس له ذنب إذا كان خصمه عنيد، كما زوج الرسول ابنته أو ربيبته لعثمان ليستميل قلبه للإيمان فما استماله، و كما بلغ الرسول(ص) ما عليه و لكنه لا يتحمل مسؤولية من لم يؤمن، فالرسول يؤدي ما عليه و لا يتحمل عناد المعاندين
الإمام علي يقول أن حبها غير شريف، مؤد للنار، هل فهمت المشكلة؟؟ قال الإمام علي سلام الله عليه (( و لا يحملنك قرابة طلحة و حب عبدالله بن الزبير على الأعمال التي تسعى بك إلى النار)) و على هذا احتملت أن حب عائشة المحرم هذا هو حب جنسي محرم يقودها إلى النار
ثم متى ادعيت أن عائشة مهووسة بطلحة أصلا؟؟
عائشة لا هم لها سوى مصلحتها و كل ما تريده هو قتل وصي رسول الله و السلطة، و لم تكن تريد طلحة بن عبيدالله، و أما حبها لعبدالله بن الزبير فبينت لك من قول الإمام علي أنه مؤد إلى النار
و قد أخبرنا أبو جعفر الباقر عليه السلام عن معنى الخيانة وهي الفاحشة و لكنكم لم تفهموا المعنى
الروايات تشير جميعها إلى أن السبب المباشر لطلاق عائشة هو خروجها من منزلها و محاربتها لأمير المؤمنين، و أنا آمنت بما قاله الأئمة و سلمت لهم
لأنه تزوج من أختها
طلحة توفي في حرب الجمل مباشرة و قد وقعت الفاحشة في الطريق إلى البصرة، فمن يدري بما حل بينهما أصلا؟؟، أتظن الزاني يفضح نفسه؟؟!!

يعني سبحان الله
اسمك خائف من غضب الله
وباين عليك أنك لست خائفا لا من غضب الله ولا من غضب رسوله صلى الله عليه واله وسلم..
تقول:
صححت لك معلوماتك التي كذبت فيها وليست اخطأت فيها ثم تقول لي مستهزءا إذا انت تقر بأن طلحة لم يكن متزوجا بام كلثوم انذاك؟؟
سبحان الله..
اذهب إلى محركات البحث وانظر كم زوجة كانت لطلحة
إذا كان متزوج في الزمن المكي
وإذا تزوج حمنه بعد استشهاد زوجها في احد
وإذا كان تزوج بعد مجيئه إلى المدينة
وإذا كان قد تزوج أم كلثوم اخت عائشة....
فهذه على الأقل 4 زوجات له
فروح على النت وابحث عنها بنفسك...
وأذكرك بإسمك
وبالتالي: إن لم تستح فافعل ما شئت.
.

الحديث يقول:
كيف اصبح حب الخالة لإبن اختاها زنى
ثم لقد حملتها قرابة طلحة وحب عبد الله بن الزبير إلى ان تتجه نحو البصرة بأن تترك بيتها الذي امرها الله عز وجل أن تقر فيه وحملها إبن عمها طلحه وحبها لإبن اختها على ان تتبرج وتظهر نفسها للناس تقود الحرب والقتال..
وقد اوردنا لك حديثا ان عبد الله بن الزبير جاءها بشهود زور عندما نبحتها كلاب الحوأب قائلا لها ان هذه ليست الحوأب..فاستمعت لقوله وتابعته.

.
.
تقول:
لماذا تخالف نفسك
تقول من يدري بما حل بينهما اصلا..
ثم تقول أتظن ان الزاني يفضح نفسه؟؟
فكيف لا تدري ثم تقول انه زنى...
.

أنت قلت ان النبي صلى الله عليه واله وسلم زوج طلحة كي لا يقع في زنى عائشة..
ولا ادري هل تفهم ما ذكرته لك بشأن وقت وتسلسل نزول الأيات الشريفة ام لا
وغالب الظن انك لم تفهم.
طلحة تزوج حمنه سنة 3 هجرية
طلحة يقول ايريد محمد ان يمنعنا عن بنات عمنا لو مات محمد لتزوجت عائشة (بما معناه) بعد سنة 5 هجريه
فتزل ايات تمنع الزواج من نساء النبي صلى الله عليه و اله وسلم ابدا
سنة 9 هجرية بعد ان فعلت عائشة وحفصة فعلتهما نزلت أية خيانة زوجتا نوح ولوط..
أما قولك أن الرسول يؤدي ما عليه
فاقولك:
اولا الزواج وقع قبل أن يتفوه طلحة بأي كلام
وانت قلت انه كان يريد ان يقطع الطريق على طلحة
فمن جهة بينت ان النبي صلى الله عليه واله وسلم يعلم الغيب ولا يعلم الغيب
حلها إن كنت تعرف..

على كل
غير إسمك
فلو كنت خائفا من غضب الله لما قذفت الناس وقلت لا تدري ما حدث في الطريق إلى البصرة..
ولو كنت خائفا من غضب الله فعلا لما اخترعت قصة في زنى محارم فقط لأنك تكره عائشة.
المرأة كانت تكره عليا سلام الله عليه وهذا يجعلها في الدرك الأسفل من النار ولكنه هذا لا يجعل منها زانية زنى محارم
أما من قال أن عائشة تحب طلحة فهو لست انت بل محب الغدير
ولهذا قلت
الأول قال
والثاني قال
لعلك لم تنتبه لذلك........

أولا أنا لم أكذب أنا قلت لعله، و راجع الإقتباس
لا يمكنك القول بأني كذبت و قد كتبت لك ((لعله)) مما يدل على التذبذب في الأمر، فأنا لست أصدق من مصادر البكرية شيء، إذ أن عمر أبي بكر كان كبيرا حين وفاته فكيف ينجب أم كلثوم، فكما أني أشك في عمر عائشة حين تزوجت من رسول الله أشك في عمر أختها، لذا قلت لعله، و أما النبرة الإستهزائية لك فلهذا، و لو شئت لقلت أنك كذبت و نسبت لي ما ألم أقل مرارا كدعواك أني قلت أن عائشة مهووسة بطلحة، و دعواك أني قلت أن بالقرآن يوجد طلاق عائشة فلاحظ قولك ((تقول أن الإمام علي سلام الله عليه ارسل لهم شخصا ليقرأ القرآن الذي فيه طلاق عائشة؟؟))، فأنا لم أتهمك بالكذب رغم إرسالك الكلام إرسال المسلمات، فكيف بك تتهمني بالكذب على قول لعله؟؟!!، فهذا اللفظ يدل على الأمانة و الخوف من الله
ثم هل هذا حوارا علميا؟؟، تدعي أن أزواج طلحة 5 ثم تحيلني إلى محركات البحث؟؟، هل أنت مقتنع باسم عضويتك (المعتمد في التاريخ) و أنت تعتمد على محركات البحث؟؟!!
إنا لله، أين قلت أن حب عائشة زنى، أنا احتملت أن حبها له حب جنسي محرم لأن الأمير بين أنه حب مؤد إلى النار
جيد
لا أحد يدري آنذاك لأن الأمر بينهما و لم يفشي أحد به، و لولا أن الإمام المعصوم أبو جعفر الباقر عليه السلام بين ذلك بعد فعلهما لما كان أحد يعلم بما فعلا
سبحان الله!!، رسول الله تزوج من عائشة في 2 هجرية، و الأحزاب سورة نزلت بعد غزوة أحد فالأحزاب هي نفسها الخندق التي وقعت 3 هجرية، فكيف يبدي طلحة رغبته في الزواج من عائشة بعد نزول الآية الكريمة في سورة الأحزاب التي تنهى عن نكاح أزواج النبي من بعده سنة 5 هجرية؟؟!!!!!!!! و سبب نزول الآية هو ما قاله طلحة كما ورد في الكثير من الروايات، كيف تنزل الآية قبل قول طلحة؟؟، بل واضح أن الرسول تزوج عائشة في الثاني من الهجرة و يبدي طلحة انزعاجه من زواج الرسول لها على الفور في نفس السنة لاحظ النص((روى ابن أبي حاتم في تفسير قوله تعالى ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ) الأحزاب/53 قال : " عن السدي رضي الله عنه قال : بلغنا أن طلحة بن عبيدالله قال : أيحجبنا محمد عن بنات عمنا ويتزوج نساءنا من بعدنا لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده فنزلت هذه الآية )) فيقوم الرسول بتزويجه من حمنة التي قتل زوجها في أحد في نفس العام 2ه، أو ربما 3 هجرية و تنزل سورة الأحزاب (الخندق) 3ه.
بينت أن كلامك باطل أعلاه فلا وجه يبقى لشبهتك
أغير اسمي على قولي (لعله) هذا ما يصدق علي فإني أخاف الله و أقول حين لا أتأكد (لعله)، أما أنت فغير اسمك من المعتمد في التاريخ إلى المعتمد على القوقل(بكسر الميم الثانية)
أنا لم أخترع و إنما أسلم للنصوص الواردة عن أهل البيت المعصومين عليهم السلام و التي لا زلت لا تخاف الله في تكذيبها
يا سبحان الله!!، أين قلت أنا الثاني أن عائشة مهووسة بحب طلحة؟؟!!

مثل الغريق الذى يتمسك بالقشه تماما
من عدة ايام وانت تدعى هذا الادعاء
ولم تاتى لان لا بمصدر شيعى ولا سنى على هذا الادعاء المبنى على الاوهام الياسريه

الكلام كله عن تزويج من لا يتوافق مع المؤمن بالعقيدة

والكلام كله عن ضرب الامثال لزرارة على كذالك

والرسول تزوج من منهم كذالك (عائشه - حفصه)
وزوج عثمان



تحليلات واهيه


اسأله مبنى على الاوهام فلا قيمه لها

الكلام كان عن الزواج بالمخالفين عقائديا
ولم يكن عن الزنى والمعاصى



هذه نهاية من يتبع انسان سفيه
عقله مشحون بالتخيلات الجنسيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من المعيب جداً أن يصل الأمر ببعض الاخوة الى هذا المستوى في التعامل مع إخوتهم، فيضيعوا حق الأخوة وحق الإيمان، وما أعظمه من حق.

ومن غير المبرّر التمسك بأوهام في سبيل إثبات ما لا وجه لإثباته، ولا من المبرر اختراع أسباب للتفرقة والاختلاف أسلوباً ومضموناً.

ومن غير المقبول تحميل المذهب الشيعي ما هو منه براء.

نعم الشيعة يبرؤون من عائشة وفعالها، فهي المبغضة لأمير المؤمنين وحبه هو عنوان الإيمان، وهي المحاربة له وحربه حرب رسول الله بل حرب الله عز وجل.

لكن الشيعة كانوا ولا يزالون على اعتقادهم بأن الله برّأ زوجات الأنبياء مما يشين عرض الأنبياء، إكراماً لرسله لا لزوجاتهنّ.

أما من شذّ عنهم في قوله فهو لا يستند إلى ركن وثيق ويعتمد على ما لا يصح الاستناد اليه.
وهذا الموضوع نفسه شاهد على ذلك، ومثله جملة من المواضيع الأخرى كهذا البحث
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=211306

ومهما يكن، سنضطر لاغلاق الموضوع وتجميد بعض الاعضاء الذين تجاوزوا كل حد.
وسيقوم الاخوة المحررون بمراجعته لتجميد من ينبغي ان يريح قلمه من حمل الأوزار وخاصة في هذه الايام المباركة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته