إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زنى عائشه والهمج الرعاع اتباع كل ناعق

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اخي الفاضل ما احتججت به رددنا عليه

    نقلت
    -تفسير القمي : قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على عائشة فيما أتت في طريق (البصرة) وكان طلحة يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى ( البصرة)قال لها طلحة لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من طلحة
    .
    .
    وقد أثبتنا ان عائشة عندما خرجت كان معها محرم الا وهو عبد الله بن الزبير......
    وقد اوردنا لك النصوص بذلك
    وعائشة خرجت مع طلحة والزبير من مكة ب 600 شخص....
    .
    .
    وقلت أخي الفاضل
    مع العلم من الأساس الرسول طلق الإثنين فحتى إن ذهبنا لكلامك " حتى لا تقع بنفس المشكلة " هذا لا يهين الرسول لأنه قطع العلاقة الزوجية بينه و بينهن .
    إذا أين وقع الزنى

    بل أين وقعت الفاحشة حتى في الخروج على علي سلام الله عليه...
    فبعد أن طلقت كما تقول
    بإمكانها ان تفعل ما تشاء.
    ثم بعد أن طلقها أين سكنت عائشة
    أليس في بيتها في المسجد النبوي الشريف؟؟؟
    ولماذا منعت من اين يدفن الحسن في بيتها (بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بجانب جده المصطفى صلى الله عليه واله وسلم......

    اخي الفاضل الا تلاحظ أنك غير متأكد حتى من الطلاق فضلا عن وقته.....
    وأنت تعلم اننا لا نفعل ذلك دفاعا عن عائشة......
    لكن ليس لديك سبيل إلى ا نها طلقت..
    مرة في حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
    ومرة عند خروجها على علي سلام الله عليه (فمن طلقها وكيف علمت)
    ومرة اثناء خروجها على علي سلام الله عليه (ومن طلقها وكيف علمت)
    ومرة الأحاديث تقول أن هناك تهديد بالطلاق....زز
    8937/3 ـ ابن شهر آشوب: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) للحسن (عليه السلام): إذهب إلى فلانة فقل لها قال لك أمير المؤمنين: والذي فلق الحبة والنوى وبرأ النسمة لئن لم ترحلي الساعة لأبعثن عليك بما تعلمين، فلما أخبرها الحسن بما قال أمير المؤمنين قامت ثم قالت رحلوني، فقالت لها إمرأة من المهالبة: أتاك ابن عباس شيخ بني هاشم حاورته وخرج من عندك مغضباً، وأتاك غلام فأقلعت؟ قالت: إن هذا الغلام ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فمن أراد أن ينظر إلى مُقلتي رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلينظر إلى هذا الغلام، وقد بُعِث إلي بما علمت، قالت فأسألك بحق رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليك إلاّ أخبرتنا بالذي بعث إليك؟ قالت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) جعل طلاق نسائه بيد علي فمن طلقها في الدنيا بانت منه في الآخرة
    مناقب ابن شهر آشوب باب الاستنابة والولاية 2:134، البحار 38:75.

    فإذا كانت قد زنت والعياذ بالله فلما لم يطلقها سلام الله عليه بعد أن هددها بالطلاق كما في الحديث؟؟؟

    تعليق


    • رددنا على الشبهة و قلنا أن كلمة " مبينة " غيّرت المعنى , مع العلم ليست هنا معرفة أصلاً .
      لماذا تتعمد نقل الرواية التي تعجبك من المصدر دون الالتفات بباقي كلام المصدر يا باتر ؟


      ههه
      والله انك واحد مسكين (اهبل)

      اولا الروايه لم تذكر كلمة (مبينه)
      ثانيا محل الشاهد من نقلى للروايه

      هو ان الروايه سمت الفاحشه بال التعريف ولم يقصد بها
      الزنى

      والله انك اغبى امعه من اتباع السفيه
      ياسر :d :d :d

      ولهذا تفكر ان تستطيع ان تضحك علينا باى كلام
      انشاء لا قيمه له


      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
        ((9556 - 12 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت: ماتقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ماترى وماتزوجت قط؟ قال: ومايمنعك من ذلك؟ قلت: مايمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي منا كحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجوراي أخبرني؟ فقلت إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الامة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ماترى أتزوج؟ قال: ما ابالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: " ما ابالي أن تفعل " فإن ذلك على وجهين تقول لست ابالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فان رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله عز وجل: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما " فقلت: ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليست في ذلك مثل منزلته، انما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ما عنى بذلك الا في قول الله عز وجل " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا الفاحشة وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولايعرفن ماتعرفون، (فروع الكافي، ج5،)))
        ما فهمته من هذه الرواية أن زرارة أراد أن يتزوج، فسأل الإمام أبو جعفر الباقر عليه السلام عن حكم الزواج من أهل العامة، فأجابه الإمام بجواز ذلك مستدلا على زواج رسول الله من امرأة عامية (عائشة عليها لعائن الله)، و أبدى عدم مبالاته في الزواج من امرأة عامية، و قد أردف الإمام قوله هذا ببيان بلوغ عائشة أقصى درجات الإيذاء للرسول(ص) حيث بلغت من نصبها أن تخونه كما خانت زوجة نوح زوجها و زوجة لوط زوجها، فرد عليه زرارة بأن منزلته ليست كمنزلة الرسول(ص) حتى تمتثل العامية له و تطيعه و تقر بحكمه و تظهر دينه، فأراد الإمام أن يرد قول زرارة بخصوص امتثال عائشة لأوامر الرسول(ص) فيبين له عدم امتثال عائشة للرسول الأعظم (ص) بآية يستدل بها من القرآن على ارتكابها للفاحشة و فسرها قائلا((ما عنى بذلك إلا الفاحشة))، مع أن الرسول(ص) قد اتخذ إجراءا لمنع وقوع الفاحشة فزوج فلانا (طلحة) الذي قال ((لئن قبض رسول الله (ص) : لأنكحن عائشة)) لكي يجنب عائشة الوقوع في الفاحشة مع طلحة، ثم استشار زرارة الإمام الباقر(ع) في أمر الزواج، فأجابه الإمام بأنه إن رغب في الزواج فعليه بالعفيفات، ثم سأله عن الصنف الذي يحل الزواج منه من أهل العامة و ذكر نماذج من من هم على النصب سائلا عن حكم الزواج منهم، فأجابه الإمام بحرمة الزواج منهم و حلية الزواج من الذين لا ينصبون و إن كانوا لا يقرون بحقوق الولاية.
        فإذا الإمام لم يأمر بنكاح الزواني بل أمر بنكاح ((ذوات الخدور العفايف)) كما في النص، و ما لم يبال به الإمام- أي ما أجازه- هو الزواج من أهل العامة مستشهدا بزواج الرسول(ص) من عامية(عائشة)، ثم ذكر الإمام بعد ذلك ما وصلت له تلك المرأة العامية (عائشة) من نصب و إيذاء للرسول(ص) حتى بلغ من نصبها ارتكاب الفاحشة و ما ذكره هذا غير داخل في الجواز بل توضيح و بيان.
        بل و في الرواية ما يدل على أن الرسول(ص) لم يتزوج من عائشة و هي مرتكبة للفاحشة إذ أنه بعد زواجه منها اتخذ إجراء لكي يبعدها عن الفاحشة و هذا الإجراء هو تزويج طلحة.
        شرح رائع !
        بوركتم.

        تعليق


        • وقد أثبتنا ان عائشة عندما خرجت كان معها محرم الا وهو عبد الله بن الزبير......
          ورددنا على هذا بأنه حتى لو كان موجوداً دائماً لا مانع أن يقول طلحة لهذا حتى يسافحها .
          كلامك بالقليل حسن ظن بأعداء الله .


          بل أين وقعت الفاحشة حتى في الخروج على علي سلام الله عليه...
          فبعد أن طلقت كما تقول
          بإمكانها ان تفعل ما تشاء.
          ثم بعد أن طلقها أين سكنت عائشة
          أليس في بيتها في المسجد النبوي الشريف؟؟؟
          ولماذا منعت من اين يدفن الحسن في بيتها (بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بجانب جده المصطفى صلى الله عليه واله وسلم......
          معركة الجمل الصغرى و الكبرى حجمها أكثر من عشر أيام ما يقدرون يناموا في خيمة مثلاً ؟
          هذا تفكير هش .

          اخي الفاضل الا تلاحظ أنك غير متأكد حتى من الطلاق فضلا عن وقته.....
          أنا شكّي هو متى وقع , أثناء المعركة أم بعدها .
          أو هل يكفي خروجها على الإمام -الارتداد- لينقطع رباط الزوجية بينها و بين الإمام أم يحتاج لطلاق , لأنه لو قلنا أنها مثل باقي النساء في حكم حرمة زواج المرتدة من المسلم وجب القول بهذا .

          مو الشك في هل وقع أم لا الروايات واحدة أو إثنين من روايات الطلاق معتبرات سنداً غير أنها إما مستفيضة أو متواترة لأنها توجب اطمئنان .

          لكن ليس لديك سبيل إلى ا نها طلقت..
          مرة في حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
          ومرة عند خروجها على علي سلام الله عليه (فمن طلقها وكيف علمت)
          ومرة اثناء خروجها على علي سلام الله عليه (ومن طلقها وكيف علمت)
          نحاول الجمع بين الروايات أكثر ما نستطيع .
          والروايات الصحيحة دلّت على الطلاق فلا يهم متى وقع .

          فإذا كانت قد زنت والعياذ بالله فلما لم يطلقها سلام الله عليه بعد أن هددها بالطلاق كما في الحديث؟؟؟
          ليس سبب التطليق فقط الزنا بل أيضاً ارتدادها عن الإسلام !
          وإن كان زناها أعظم ذنياً عند الله من خروجها كما دلّت رواية " تبرجها أعظم من خروجها " .

          تعليق


          • اخي الفاضل
            ردك غير منطقي
            لان الحديث الذي احتججت بها على نكاح طلحة من عائشة هو انه لا يجوز لها ان تخرج دون محرم.
            فإذا ثبت وجود محرم لها فلماذا تتزوج طلحة من الأصل...
            ولو كانت بحاجة إلى محرم لما استطاعت ان تذهب للحج......
            هذا اولا
            ثانيا: يا اخي رحم الله الديك
            أنت قلت
            مع العلم من الأساس الرسول طلق الإثنين
            وتحليلنا هو
            إذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد طلقها
            فلا مانع من ان تتزوج طلحة لأنها في خروجها بحاجة إلى محرم..
            والحديث الذي نقلته أنت يقول أن طلحة تزوجها فهذا دليل صحة طلاقها من النبي صلى الله عليه واله وسلم وصحة زواجها من طلحة..
            وبهذا لا يوجد زنى حاصل...
            أكرر
            النبي صلى الله عليه واله وسلم طلقها
            طلحة تزوجها
            فأين حصل الزنى؟؟؟

            تقول:
            نحاول الجمع بين الروايات أكثر ما نستطيع .
            والروايات الصحيحة دلّت على الطلاق فلا يهم متى وقع .
            أقول يهم
            لانه إذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد طلقها مع حفصة
            ثم تزوجها طلحة فلا زنى حاصل.....
            .
            .
            وسألنا إذا طلقها علي سلام الله عليه زمن معركة الجمل
            فعلام عادت إلى بيتها في المدينة المنورة في المسجد النبوي الشريف الحاكم يومئذ هو علي سلام الله عليه.
            وكيف جاز لها ان تمنع دفن الإمام الحسن سلام الله عليه بجانب جده صلى الله عليه واله وسلم والبيت ليس لها.
            .
            .
            .
            التبرج أعظم من الخروج؟؟؟
            كيف هذا
            الله عز وجل وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى..
            والتفسير هو أن عليهن ان لا يخرجن متبرجات
            وقد فسر التبرج على أنه الخروج ركوبا على شيئ مرتفع عن الأرض. بحث يشاهده الناس.....
            وقد يأتي بمعنى الزينة الملفتة للنظر أو تحسين المنظر...
            والبرج هو المكان المرتفع بحث يمكن منه مشاهدة ما حوله...
            فكيف يكون التبرج هو الزنى؟؟؟
            ز
            .
            المهم
            اذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم طلقها
            فزواجها من طلحة ليس زنا والعياذ بالله
            وإن كانت قد بانت من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لأنها حاربت وخرجت على علي سلام الله عليه
            فيحق لها ان تتزوج من طلحة ولا يعتبر هذا زنى..
            .
            .
            ولكن الملاحظ ان عائشة فعلت اشياء كثيره جدا ,بحيث هددها الله عز وجل لم يهدده احدا بتاريخ البشرة ومع ذلك لم تطلق...

            تعليق


            • ما فهمته من هذه الرواية أن زرارة أراد أن يتزوج، فسأل الإمام أبو جعفر الباقر عليه السلام عن حكم الزواج من أهل العامة، فأجابه الإمام بجواز ذلك مستدلا على زواج رسول الله من امرأة عامية (عائشة عليها لعائن الله)، و أبدى عدم مبالاته في الزواج من امرأة عامية، و قد أردف الإمام قوله هذا ببيان بلوغ عائشة أقصى درجات الإيذاء للرسول(ص) حيث بلغت من نصبها أن تخونه كما خانت زوجة نوح زوجها و زوجة لوط زوجها، فرد عليه زرارة بأن منزلته ليست كمنزلة الرسول(ص) حتى تمتثل العامية له و تطيعه و تقر بحكمه و تظهر دينه، فأراد الإمام أن يرد قول زرارة بخصوص امتثال عائشة لأوامر الرسول(ص) فيبين له عدم امتثال عائشة للرسول الأعظم (ص) بآية يستدل بها من القرآن على ارتكابها للفاحشة و فسرها قائلا((ما عنى بذلك إلا الفاحشة))، مع أن الرسول(ص) قد اتخذ إجراءا لمنع وقوع الفاحشة فزوج فلانا (طلحة) الذي قال ((لئن قبض رسول الله (ص) : لأنكحن عائشة)) لكي يجنب عائشة الوقوع في الفاحشة مع طلحة، ثم استشار زرارة الإمام الباقر(ع) في أمر الزواج، فأجابه الإمام بأنه إن رغب في الزواج فعليه بالعفيفات، ثم سأله عن الصنف الذي يحل الزواج منه من أهل العامة و ذكر نماذج من من هم على النصب سائلا عن حكم الزواج منهم، فأجابه الإمام بحرمة الزواج منهم و حلية الزواج من الذين لا ينصبون و إن كانوا لا يقرون بحقوق الولاية.
              فإذا الإمام لم يأمر بنكاح الزواني بل أمر بنكاح ((ذوات الخدور العفايف)) كما في النص، و ما لم يبال به الإمام- أي ما أجازه- هو الزواج من أهل العامة مستشهدا بزواج الرسول(ص) من عامية(عائشة)، ثم ذكر الإمام بعد ذلك ما وصلت له تلك المرأة العامية (عائشة) من نصب و إيذاء للرسول(ص) حتى بلغ من نصبها ارتكاب الفاحشة و ما ذكره هذا غير داخل في الجواز بل توضيح و بيان.
              بل و في الرواية ما يدل على أن الرسول(ص) لم يتزوج من عائشة و هي مرتكبة للفاحشة إذ أنه بعد زواجه منها اتخذ إجراء لكي يبعدها عن الفاحشة و هذا الإجراء هو تزويج طلحة.
              الأخ الفاضل ما هذا التحليل؟؟؟
              النبي صلى الله عليه واله وسلم زوج طلحة ممن؟؟؟
              هل تقصد ان النبي صلى الله عليه و اله وسلم زوج طلحة من عائشة في حياته حتى لا ترتكب عائشة الزنى والعياذ بالله؟؟؟
              الله اكبر من هكذا تفسير وتحليل؟؟
              يا اخي انتم تتفننون في هكذا تحليلات ما انزل الله بها من سلطان...
              يا اخي اين وجدت أن عائشة اصلا تحب طلحة؟؟؟
              وكيف ترك رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عائشة طيلة هذه المدة في بيته في المسجد النبوي الشريف؟؟
              وإذا كان قد طلقها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
              فكيف ترتكب عائشة الفاحشة
              وإذا طلقها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فكيف يطلقها علي سلام الله عليه......
              يا اخي بالله عليكم ما بكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              كيف تفكرون هكذا افكار وهكذا تحليلات....
              أستغفرك اللهم ربي واتوب إليك

              تعليق


              • لان الحديث الذي احتججت بها على نكاح طلحة من عائشة هو انه لا يجوز لها ان تخرج دون محرم.
                فإذا ثبت وجود محرم لها فلماذا تتزوج طلحة من الأصل...
                ولو كانت بحاجة إلى محرم لما استطاعت ان تذهب للحج......
                ورددنا على هذا بأنه حتى لو كان موجوداً دائماً لا مانع أن يقول طلحة لهذا حتى يسافحها .
                كلامك بالقليل حسن ظن بأعداء الله .
                فلا مانع من ان تتزوج طلحة لأنها في خروجها بحاجة إلى محرم..
                دلّ كلام القمي أنها فعلت جرم بهذا فكلامك مردود إن قلنا بأنها انفصلت عن العلاقة الزوجية بارتدادها كما يحصل مع باقي النساء .
                وإلا لا توجد رواية تقول الطلاق حصل قبل البصرة .

                التبرج أعظم من الخروج؟؟؟
                كما قال الإمام علي عليه السلام .


                وقد فسر التبرج على أنه الخروج ركوبا على شيئ مرتفع عن الأرض. بحث يشاهده الناس.....
                عجيب من قال بهذا ؟

                فكيف يكون التبرج هو الزنى؟؟؟
                لم يقل أحد أن التبرج هو الزنا لكن التبرج هو طريق الزنا فمن البديهي أن يكون الزنا أعظم من تبرجها لأن سبب تحريم التبرج للمرأة أما الأجانب حتى لا تزني .

                إلا لو يأتي شخص ويقول التبرج إثمه أكبر من الزنا وأشك بوجود هكذا شخص و أقطع بعدم وجود دليل على هذا .

                اذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم طلقها
                فزواجها من طلحة ليس زنا والعياذ بالله
                وإن كانت قد بانت من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لأنها حاربت وخرجت على علي سلام الله عليه
                فيحق لها ان تتزوج من طلحة ولا يعتبر هذا زنى..
                إذاً جاز لنا رميها بالزنا وقذفها لأنها كافرة محاربة بائنة من الرسول زنت أم لا
                تخرج من مشكلة إلى أخرى
                التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 01-07-2015, 01:27 AM.

                تعليق



                • طلاق عائشة شيء مشهور بين قدماء ومتأخري الإمامية لا مجال للتشكيك به من متأخري المتأخرين ..

                  والتبرج أيضاً مشهور بل صحيح بين الخاصة و العامة

                  تعليق


                  • يا أخي نحن قاعدين نلف وندور على ماذا
                    سأبسط لك المسألة ومن كلامك
                    أنت قلت ان النبي صلى الله عليه واله وسلم طلق عائشة وحفصه
                    يعني المرأة حره في أن تفعل ما تشاء..
                    وأنت اوردت حديثا ان طلحة قال لعائشة انها لا تستطيع ان تخرج دون محرم فتزوجا
                    فإذا تزوجها طلحة فأين الزنى يا اخي؟؟؟
                    .
                    .
                    فرحم الله والديك لا تقل أن طلحة زنى بها على غفلة من الناس سفاحا........
                    المرأة مطلقة كما ذكرت أنت
                    ولأنها حرة تزوجت
                    هل الإسلام يمنع أمرأة طلقها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من الزواج؟؟؟
                    الجواب: لا لا يمنع..


                    بالنسبة لقولك انك لم تقل ان التبرج هو زنى
                    فدعني اقتبس من كلامك
                    وإن كان زناها أعظم ذنياً عند الله من خروجها كما دلّت رواية " تبرجها أعظم من خروجها " .
                    فأنت من جعل زناها هو تبرجها؟؟
                    أما ان يؤدي التبرج إلى الزنى
                    فهو يبقى احتمال.
                    .....
                    أما تعريف التبرج
                    فانا قلت لك عدة تفسيرات...
                    وبإمكانك ان تراجع المعاجم العربية القديمة..
                    وفي تفسير الميزان
                    التبرج الظهور للناس كظهور البروج لناظريها.
                    هل ركوب عائشة الجمل يفيد ذلك المعنى
                    بالنسبة لي أنا اعتقد ذلك....
                    .
                    .
                    ثم إن الكتاب الذي نقلت منه تبرجها اكبر من خروجها
                    فإن نفس المصدر يقول لك أن اول فاحشة عائشة العظيمة هي مخالفتها كتاب الله وقرن في بيوتكن...
                    فكيف فسرتها انت بالزنى وقد شرح لك المؤلف معنى الفاحشة العظيمة وهي مخالفتها كتاب الله عز وجل بتركها بيتها

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2

                      طلاق عائشة شيء مشهور بين قدماء ومتأخري الإمامية لا مجال للتشكيك به من متأخري المتأخرين ..

                      والتبرج أيضاً مشهور بل صحيح بين الخاصة و العامة
                      الله يرحم اهلك
                      انت قلت ا ن النبي طلق عائشة وحفصة...
                      إذا كان قد طلقها وتزوجت طلحة
                      فلا يوجد زنى
                      والحديث الذي جئت انت به يؤكد انها تزوجت طلحة كي يصبح محرما..

                      تعليق


                      • أنت قلت ان النبي صلى الله عليه واله وسلم طلق عائشة وحفصه
                        يعني المرأة حره في أن تفعل ما تشاء..
                        وأنت اوردت حديثا ان طلحة قال لعائشة انها لا تستطيع ان تخرج دون محرم فتزوجا
                        فإذا تزوجها طلحة فأين الزنى يا اخي؟؟؟
                        أين قلت طلقها في حياته أو قبل الجمل ؟

                        فأنت من جعل زناها هو تبرجها؟؟
                        أنا لم أقل أن تبرجها هو زناها كان قصدي أن التبرج حرام لأنه مقدمة الزنا فإذا كان هو أعظم عند الله من خروجها أصبح زناها أيضاً .


                        أما تعريف التبرج
                        فانا قلت لك عدة تفسيرات...
                        وبإمكانك ان تراجع المعاجم العربية القديمة..
                        وفي تفسير الميزان
                        تفسير الميزان ارميه بالبحر .
                        ويكفي لبطلان نظريتك هذه تواتر الأحاديث في تبرجها وأيضاً تسمية تبرجها " تبرج الجاهلية الأولى " .


                        ثم إن الكتاب الذي نقلت منه تبرجها اكبر من خروجها
                        فإن نفس المصدر يقول لك أن اول فاحشة عائشة العظيمة هي مخالفتها كتاب الله وقرن في بيوتكن...
                        فكيف فسرتها انت بالزنى وقد شرح لك المؤلف معنى الفاحشة العظيمة وهي مخالفتها كتاب الله عز وجل بتركها بيتها
                        أنقل الكلام نصّاً دون نقل ما فهمته انت منه .
                        وهذا ليس شرحاً هذا الكلام منصوص من المعصوم .



                        انت قلت ا ن النبي طلق عائشة وحفصة...
                        إذا كان قد طلقها وتزوجت طلحة
                        فلا يوجد زنى
                        والحديث الذي جئت انت به يؤكد انها تزوجت طلحة كي يصبح محرما..
                        ورددنا على هذا بأنه حتى لو كان موجوداً دائماً لا مانع أن يقول طلحة لهذا حتى يسافحها .
                        كلامك بالقليل حسن ظن بأعداء الله .
                        دلّ كلام القمي أنها فعلت جرم بهذا فكلامك مردود إن قلنا بأنها انفصلت عن العلاقة الزوجية بارتدادها كما يحصل مع باقي النساء .
                        وإلا لا توجد رواية تقول الطلاق حصل قبل البصرة .
                        إذاً جاز لنا رميها بالزنا وقذفها لأنها كافرة محاربة بائنة من الرسول زنت أم لا
                        تخرج من مشكلة إلى أخرى
                        نحن لن نتهاون في نقل أعظم جرم فعلته عائشة لعنة الله عليها الذي هو أعظم حتى من خروجها على أمير المؤمنين , رضى البترية أم لا .
                        من شاء فليرضا ومن شاء فليغضب .

                        تعليق


                        • اليس هذا قولك في المشاركة رقم 117
                          المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2

                          مع العلم من الأساس الرسول طلق الإثنين.......
                          إذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد طلقها
                          فهل يطلقها في حياته أم بعد مماته؟؟؟
                          طبعا في حياته
                          هذا الذي يفهمه اي شخص يقرأ كلامك......
                          ودليل اخر من كلامك على انه طلقها في حياته هو قولك انه طلق الإثنين. يعني طلق حفصة التي لم تخرج لقتال علي سلام الله عليه....
                          فوجب أن يكون الطلاق حاصلا في حياته.........
                          .وإذا طلقت في حياته فجاز لها انت تتزوج من طلحة.......
                          .
                          .
                          بالنسبة للمحرم وقولك انك رددت عليه
                          فأنا لم أقل شيئا...
                          نحن قلنا لك أنك انت اوردت حديثا في أن طلحة تزوجها.....
                          .
                          قلنا لك ألم يطلقها النبي صلى الله عليه واله وسلم بحسب ما ذكرته أنت؟؟
                          فكيف يكون زواجها من طلحة زنى او سفاح؟؟؟؟
                          .
                          .
                          أما قولك عن كلام السيد الطبطبائي
                          فلن ارد عليك فيه...
                          فالتبرج هو ما ذكره..
                          .
                          .
                          مسند الإمام علي سلام الله عليه الذي احتججت به علينا.
                          وما من أزواج النبي صلى الله عليه واله وسلم واحدة اتت بفاحشة غيرها, فإن فاحشتها كانت عظيمة أولها خلافها فيما امرها الله في قوله عز وجل: وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى. فإن تبرجها أعظم من خروجها وطلحة والزبير إلى الحج.........
                          فنحن إقتبسنا من المصدر الذي انت اجتججت به علينا
                          وفيه ان فاحشتها العظيمة كان اولها إبرازها نفسها.....
                          بإمكانك ان تراجع معنى تبرج
                          نَهَاهَا عَنِ التَّبَرُّجِ :-: عَنِ التَّزَيُّنِ وَإِظْهَارِ مَحَاسِنِهَا وَحُلِيِّهَا . الأحزاب آية 33 وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى ( قرآن ).
                          و تَبَرَّجت المرأةُ : أظهرت زينتَها ومحاسِنَها لغير زوجها
                          { فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ } .

                          تعليق


                          • إذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد طلقها
                            فهل يطلقها في حياته أم بعد مماته؟؟؟
                            طبعا في حياته
                            ...
                            أبعد عن عجزت عن الدفاع عن عائشة أصبحت تفتري علي , أين قلت الرسول طلق عائشة بدون وكالة ؟!

                            ودليل اخر من كلامك على انه طلقها في حياته هو قولك انه طلق الإثنين. يعني طلق حفصة التي لم تخرج لقتال علي سلام الله عليه....
                            فوجب أن يكون الطلاق حاصلا في حياته.........
                            هذا جهل فحفصة شاركت في القتال لكن بجمع العساكر من موقعها .

                            والرواية معتبرة على الأصح وهي الفيصل في كل روايات الطلاق .

                            وفيه ان فاحشتها العظيمة كان اولها إبرازها نفسها.....
                            نعم أولها إبراز نفسها , لكنه لم يذكر آخرها تقية .

                            ننقل هذه الرواية
                            جاء قوم من أهل البصرة الى الإمام الصادق ( عليه السلام ) وسألوه : ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة ؟
                            قال ( عليه السلام ) : ما تريدون بذلك ؟
                            قالوا : نريد أن نعلم ذلك ،
                            قال ( عليه السلام ) إذن تكفرون ياأهل البصرة !
                            عائشة كبير جرمها ! عظيم إثمها ! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها ،
                            قال أهل البصرة : إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله !
                            قال ( عليه السلام ) وما طويت عنكم أكثر ! أما إنكم سترجعون الى أصحابكم وتخبرونهم بما اخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم .
                            دلائل الإمامة للطبري ص 261 .

                            وبم أن تبرجها مشهور لا حاجة لذكره و بم أن الإمام كفّرها فلا معنى أبداً لكتم شيء غير زناها .
                            كيف لا وهؤلاء من يدعون أنهم للإمام شيعة زوراً و كذباً عليه يستحلون دم من يقذفها , فكيف بأنصرها ؟
                            التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 01-07-2015, 03:27 AM.

                            تعليق


                            • تقول أين قلت أنت أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم طلقهما
                              فإقتبست لك قولك من المشاركة 117

                              فهل فيما اقتبسته لك تجد ان طلاقهما تم بوكالة أم مباشرة من الرسول صلى الله عليه واله وسلم
                              اي شخص سيفهم من قولك ان من طلقهما هو النبي صلى الله عليه واله وسلم
                              فلا وجود لوكالة او شيئ من هذا القبيل..
                              وانت من تراجع عن قوله هذا فأنا اكثرت السؤال عليك وذكرت لك قولك تطليق النبي صلى الله عليه واله وسلم وتطليق علي سلام الله عليه لها
                              ولأنك وجدت انه إذا كانت قد طلقت في زمن النبي صلى الله عليه اله وسلم
                              فلن تستطيع أن تلصق بها تهمة الزنى...
                              فلجأت إلى الوكالة في التطليق..
                              .
                              ما تفعله انت هو نفس ما فعلته عائشة مع الإمام علي سلام الله عليه
                              من شدة كرهها لعلي سلام الله عليه خرجت عليه وخالفت كتاب الله وتسببت في مفاسد كثيره ما زالت سارية حتى يومنا هذا..
                              وأنت من شدة كرهك لها تريد أن ترميها بأفضع من اي شيئ قامت به.........
                              فاتق الله
                              .
                              وقلنا لك أن هناك روايات تقول طلقها وروايات تقول هددها بالطلاق
                              فلما قبلت رواية وتركت اخرى مع العلم انها عن المعصوم..
                              .
                              .
                              ثم تبين ان الفاحشة العظيمة التي تقول عنها انت انها الزنى هي في الواقع التبرج كما ذكر ثم الخروج....
                              وانت قلت ان التبرج هو مقدمة للزنى والعياذ بالله..ز.
                              يعني لا يوجد زنى
                              لكن بنظرك قد يؤدي إليه....
                              .
                              .
                              25 سنة بقيت عائشة لا تتعاطى مع طلحة
                              و 25 سنة والأحاديث تذكر ان عائشة كانت تحاول إصطياد شباب قريش وتقول برضاع الكبير وتعلم الناس غسل جنابه وجمعت والعياذ بالله 40 درهما من حرام
                              فأين طلحة من كل هذا ليسد جوعها والعياذ بالله...
                              إذا كان هذا الحب في اوجه فلماذا لم يُفعل هذا النكاح بعد موت النبي صلى الله عليه واله وسلم مباشرة؟؟؟
                              لماذا ينتظر كل هذه الفترة ال 25 سنة ثم يقرر عائشة الزواج من طلحة؟؟؟؟
                              ومتى ؟؟ في وقت الحرب لا في وقت السلم والرخاء...
                              .
                              .
                              .
                              سبحان الله تقول:
                              وبم أن تبرجها مشهور لا حاجة لذكره و بم أن الإمام كفّرها فلا معنى أبداً لكتم شيء غير زناها .
                              قال سلام الله عليه
                              عائشة كبير جرمها ! عظيم إثمها ! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها ،
                              أين كفرها الإمام سلام الله عليه
                              وأين ذكر تبرجها
                              لماذا لا تقول أنه اخفى كفرها لمخالفتها كتاب الله عز وجل
                              وخروجها من بيتها الذي امرها الله ان تقر فيه لتبرجها ولبيان زينتها للناس و لخروجها على إمام زمانها ولأذيتها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في قتاله اهل بيته سلام الله عليهم...
                              فإذا لم يتحمل هؤلاء القوم أن كل دم في عنقها وعنق طلحة والزبير (لا أدري ما الذي حدث لحفصة ألم تقول أنها شريكتها وهي ايضا قد طلقت) فكيف سيتحملون كفرها ووصف الطريقة التي خرجت بها.....
                              .
                              .
                              .
                              وأنت لحد الأن لم تجاوب على السؤال الذي طرحناه عليك سابقا
                              إذا كان علي سلام الله عليه قد طلقها فكيف أرجعها و عادت إلى بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في المسجد النبوي الشريف؟؟؟؟؟
                              وكيف إن كان قد طلقت منع دفن الحسن سلام الله عليه في بيت جده.......
                              .
                              .
                              جاء في تفسير علي بن ابراهيم القمي في قوله تعالى من سورة النور إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11)) حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال قال: حدثنا عبد الله (محمد خ ل) بن بكير عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليهما السلام يقول: لما مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله حزن عليه حزناً شديداً فقالت عايشة: ما الذي يحزنك عليه فما هو إلا ابن جريح، فبعث رسول الله صلى الله عليه وآله علياً وأمره بقتله فذهب علي عليه السلام إليه ومعه السيف وكان جريح القبطي في حائط وضرب علي عليه السلام باب البستان فأقبل إليه جريح ليفتح له الباب فلما رأى علياً عليه السلام عرف في وجهه الغضب فأدبر راجعاً ولم يفتح الباب فوثب علي عليه السلام على الحائط ونزل إلى البستان واتبعه وولى جريح مدبراً فلما خشي أن يرهقه صعد في نخلة وصعد علي عليه السلام في أثره فلما دنا منه رمى بنفسه من فوق النخلة فبدت عورته فإذا ليس له ما للرجال ولا ما للنساء فانصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله إذا بعثتني في الأمر أكون فيه كالمسمار المحمى في الوتر أم أثبت؟
                              قال فقال: لا بل أثبت، فقال: والذي بعثك بالحق ما له ما للرجال ولا ما للنساء فقال رسول الله صلى الله عليه وآله الحمد لله الذى يصرف عنا السوء أهل البيت.
                              ترى ما هو السوء الذي صرف عن اهل البيت سلام الله عليهم؟؟؟

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
                                ((9556 - 12 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت: ماتقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ماترى وماتزوجت قط؟ قال: ومايمنعك من ذلك؟ قلت: مايمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي منا كحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجوراي أخبرني؟ فقلت إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الامة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ماترى أتزوج؟ قال: ما ابالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: " ما ابالي أن تفعل " فإن ذلك على وجهين تقول لست ابالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فان رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله عز وجل: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما " فقلت: ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليست في ذلك مثل منزلته، انما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ما عنى بذلك الا في قول الله عز وجل " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا الفاحشة وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولايعرفن ماتعرفون، (فروع الكافي، ج5،)))
                                ما فهمته من هذه الرواية أن زرارة أراد أن يتزوج، فسأل الإمام أبو جعفر الباقر عليه السلام عن حكم الزواج من أهل العامة، فأجابه الإمام بجواز ذلك مستدلا على زواج رسول الله من امرأة عامية (عائشة عليها لعائن الله)، و أبدى عدم مبالاته في الزواج من امرأة عامية، و قد أردف الإمام قوله هذا ببيان بلوغ عائشة أقصى درجات الإيذاء للرسول(ص) حيث بلغت من نصبها أن تخونه كما خانت زوجة نوح زوجها و زوجة لوط زوجها، فرد عليه زرارة بأن منزلته ليست كمنزلة الرسول(ص) حتى تمتثل العامية له و تطيعه و تقر بحكمه و تظهر دينه، فأراد الإمام أن يرد قول زرارة بخصوص امتثال عائشة لأوامر الرسول(ص) فيبين له عدم امتثال عائشة للرسول الأعظم (ص) بآية يستدل بها من القرآن على ارتكابها للفاحشة و فسرها قائلا((ما عنى بذلك إلا الفاحشة))، مع أن الرسول(ص) قد اتخذ إجراءا لمنع وقوع الفاحشة فزوج فلانا (طلحة) الذي قال ((لئن قبض رسول الله (ص) : لأنكحن عائشة)) لكي يجنب عائشة الوقوع في الفاحشة مع طلحة، ثم استشار زرارة الإمام الباقر(ع) في أمر الزواج، فأجابه الإمام بأنه إن رغب في الزواج فعليه بالعفيفات، ثم سأله عن الصنف الذي يحل الزواج منه من أهل العامة و ذكر نماذج من من هم على النصب سائلا عن حكم الزواج منهم، فأجابه الإمام بحرمة الزواج منهم و حلية الزواج من الذين لا ينصبون و إن كانوا لا يقرون بحقوق الولاية.
                                فإذا الإمام لم يأمر بنكاح الزواني بل أمر بنكاح ((ذوات الخدور العفايف)) كما في النص، و ما لم يبال به الإمام- أي ما أجازه- هو الزواج من أهل العامة مستشهدا بزواج الرسول(ص) من عامية(عائشة)، ثم ذكر الإمام بعد ذلك ما وصلت له تلك المرأة العامية (عائشة) من نصب و إيذاء للرسول(ص) حتى بلغ من نصبها ارتكاب الفاحشة و ما ذكره هذا غير داخل في الجواز بل توضيح و بيان.
                                بل و في الرواية ما يدل على أن الرسول(ص) لم يتزوج من عائشة و هي مرتكبة للفاحشة إذ أنه بعد زواجه منها اتخذ إجراء لكي يبعدها عن الفاحشة و هذا الإجراء هو تزويج طلحة.
                                ماشاء الله على التحليل الابليسى السنمائى




                                المقدمه لا غبار عليها
                                ما فهمته من هذه الرواية أن زرارة أراد أن يتزوج، فسأل الإمام أبو جعفر الباقر عليه السلام عن حكم الزواج من أهل العامة، فأجابه الإمام بجواز ذلك مستدلا على زواج رسول الله من امرأة عامية (عائشة عليها لعائن الله)، و أبدى عدم مبالاته في الزواج من امرأة عامية، و قد أردف الإمام قوله هذا ببيان بلوغ عائشة أقصى درجات الإيذاء للرسول(ص) حيث بلغت من نصبها أن تخونه كما خانت زوجة نوح زوجها و زوجة لوط زوجها، فرد عليه زرارة بأن منزلته ليست كمنزلة الرسول(ص) حتى تمتثل العامية له و تطيعه و تقر بحكمه و تظهر دينه،


                                لكن النتيجه ماهى الا استخفاف بعقول الاخرين

                                فأراد الإمام أن يرد قول زرارة بخصوص امتثال عائشة لأوامر الرسول(ص) فيبين له عدم امتثال عائشة للرسول الأعظم (ص) بآية يستدل بها من القرآن على ارتكابها للفاحشة و فسرها قائلا((ما عنى بذلك إلا الفاحشة))


                                يعنى هؤلا المساكين يتصورن ان الجميع مثلهم سذج وينطلى عليهم
                                التلاعب بالكلمات والالفاظ

                                اولا الامام ذكر لزراره اية الخيانه ، خيانة ازواج الرسول

                                ((
                                قال: فان رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله عز وجل: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ))

                                وبعدها قال زراره انها مقر بحكمه وبدينه

                                ((
                                فقلت: ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليست في ذلك مثل منزلته، انما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، ))

                                فستدر عليه الامام بانها لم تكن كذالك
                                لم تكن مقره بحكمه

                                (( أما والله ما عنى بذلك الا في قول الله عز وجل " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا الفاحشة ))

                                والمحصله
                                ان الخيانه هنا هى عدم الاقرار بحكمه
                                بل كانت عاصيه له

                                وهذا كان اكبر ذنوبها
                                وهذا تعريف الفاحشه للمجلسي
                                (( بيان : الفاحشة كل ما نهى الله عزوجل عنه ، وربما يخص بما يشتد قبحه من الذنوب " كان كمبتدئها " اي فاعلها ، وإنماعبر عنه بالمبتدئ لان المذيع كالفاعل ، فهو بالنسبة إليه مبتدئ ، ويحتمل أن يكون المراد بالفاحشة البدعة القبيحة ))
                                http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar70/137.htm





                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X