اخي الفاضل ما احتججت به رددنا عليه
نقلت
-تفسير القمي : قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على عائشة فيما أتت في طريق (البصرة) وكان طلحة يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى ( البصرة)قال لها طلحة لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من طلحة
.
.
وقد أثبتنا ان عائشة عندما خرجت كان معها محرم الا وهو عبد الله بن الزبير......
وقد اوردنا لك النصوص بذلك
وعائشة خرجت مع طلحة والزبير من مكة ب 600 شخص....
.
.
وقلت أخي الفاضل
إذا أين وقع الزنى
بل أين وقعت الفاحشة حتى في الخروج على علي سلام الله عليه...
فبعد أن طلقت كما تقول
بإمكانها ان تفعل ما تشاء.
ثم بعد أن طلقها أين سكنت عائشة
أليس في بيتها في المسجد النبوي الشريف؟؟؟
ولماذا منعت من اين يدفن الحسن في بيتها (بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بجانب جده المصطفى صلى الله عليه واله وسلم......
اخي الفاضل الا تلاحظ أنك غير متأكد حتى من الطلاق فضلا عن وقته.....
وأنت تعلم اننا لا نفعل ذلك دفاعا عن عائشة......
لكن ليس لديك سبيل إلى ا نها طلقت..
مرة في حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
ومرة عند خروجها على علي سلام الله عليه (فمن طلقها وكيف علمت)
ومرة اثناء خروجها على علي سلام الله عليه (ومن طلقها وكيف علمت)
ومرة الأحاديث تقول أن هناك تهديد بالطلاق....زز
8937/3 ـ ابن شهر آشوب: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) للحسن (عليه السلام): إذهب إلى فلانة فقل لها قال لك أمير المؤمنين: والذي فلق الحبة والنوى وبرأ النسمة لئن لم ترحلي الساعة لأبعثن عليك بما تعلمين، فلما أخبرها الحسن بما قال أمير المؤمنين قامت ثم قالت رحلوني، فقالت لها إمرأة من المهالبة: أتاك ابن عباس شيخ بني هاشم حاورته وخرج من عندك مغضباً، وأتاك غلام فأقلعت؟ قالت: إن هذا الغلام ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فمن أراد أن ينظر إلى مُقلتي رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلينظر إلى هذا الغلام، وقد بُعِث إلي بما علمت، قالت فأسألك بحق رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليك إلاّ أخبرتنا بالذي بعث إليك؟ قالت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) جعل طلاق نسائه بيد علي فمن طلقها في الدنيا بانت منه في الآخرة
مناقب ابن شهر آشوب باب الاستنابة والولاية 2:134، البحار 38:75.
فإذا كانت قد زنت والعياذ بالله فلما لم يطلقها سلام الله عليه بعد أن هددها بالطلاق كما في الحديث؟؟؟
نقلت
-تفسير القمي : قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على عائشة فيما أتت في طريق (البصرة) وكان طلحة يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى ( البصرة)قال لها طلحة لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من طلحة
.
.
وقد أثبتنا ان عائشة عندما خرجت كان معها محرم الا وهو عبد الله بن الزبير......
وقد اوردنا لك النصوص بذلك
وعائشة خرجت مع طلحة والزبير من مكة ب 600 شخص....
.
.
وقلت أخي الفاضل
مع العلم من الأساس الرسول طلق الإثنين فحتى إن ذهبنا لكلامك " حتى لا تقع بنفس المشكلة " هذا لا يهين الرسول لأنه قطع العلاقة الزوجية بينه و بينهن .
بل أين وقعت الفاحشة حتى في الخروج على علي سلام الله عليه...
فبعد أن طلقت كما تقول
بإمكانها ان تفعل ما تشاء.
ثم بعد أن طلقها أين سكنت عائشة
أليس في بيتها في المسجد النبوي الشريف؟؟؟
ولماذا منعت من اين يدفن الحسن في بيتها (بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بجانب جده المصطفى صلى الله عليه واله وسلم......
اخي الفاضل الا تلاحظ أنك غير متأكد حتى من الطلاق فضلا عن وقته.....
وأنت تعلم اننا لا نفعل ذلك دفاعا عن عائشة......
لكن ليس لديك سبيل إلى ا نها طلقت..
مرة في حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
ومرة عند خروجها على علي سلام الله عليه (فمن طلقها وكيف علمت)
ومرة اثناء خروجها على علي سلام الله عليه (ومن طلقها وكيف علمت)
ومرة الأحاديث تقول أن هناك تهديد بالطلاق....زز
8937/3 ـ ابن شهر آشوب: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) للحسن (عليه السلام): إذهب إلى فلانة فقل لها قال لك أمير المؤمنين: والذي فلق الحبة والنوى وبرأ النسمة لئن لم ترحلي الساعة لأبعثن عليك بما تعلمين، فلما أخبرها الحسن بما قال أمير المؤمنين قامت ثم قالت رحلوني، فقالت لها إمرأة من المهالبة: أتاك ابن عباس شيخ بني هاشم حاورته وخرج من عندك مغضباً، وأتاك غلام فأقلعت؟ قالت: إن هذا الغلام ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فمن أراد أن ينظر إلى مُقلتي رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلينظر إلى هذا الغلام، وقد بُعِث إلي بما علمت، قالت فأسألك بحق رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليك إلاّ أخبرتنا بالذي بعث إليك؟ قالت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) جعل طلاق نسائه بيد علي فمن طلقها في الدنيا بانت منه في الآخرة
مناقب ابن شهر آشوب باب الاستنابة والولاية 2:134، البحار 38:75.
فإذا كانت قد زنت والعياذ بالله فلما لم يطلقها سلام الله عليه بعد أن هددها بالطلاق كما في الحديث؟؟؟
تعليق