إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زنا عائشة بين الوهم والحقيقة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هي امهم ويرمونها بالكفر والنفاق وبكل الفواحش إلا الزنا
    شر البلية ما يضحك .. أهذا بر أبناء عائشة بأمهم .. استروا على الأقل على أمكم في كل الأمور التي تسيئ اليها .. أحياناً يدافعون عنها بسبب أنها أمهم أحياناً لا بسبب أنها عرض رسول الله ص
    حتى في هذا الأمر ليسوا مستقرين على كلمة واحدة ولا يعرفون السبب الحقيقي في دفاعهم عنها
    قد فتنتكم أم الجمل كما فتنت من هم قبلكم ولا خلاص لكم .

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة ابو درع العكراوي
      هذا الكﻻم مجافي للمنطق وحاشا اﻻمام أن يجافي المنطق
      بالنسبة لك لا لنا ..

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة ابو درع العكراوي
        وهذا بالضبط ما أردت أن أقوله لكي مسألة الخدش والعار تدور حسب عرف المجتمع وﻻ عﻻقة لله به فالمجتمع يرون ابن الزنا عار لكنه أمام الله غير مذنب ﻻنه لم يرتكب ذنبا بل أبوه وأمه ارتكبا ذنبا وجاء هو إلى الدنيا .. فهل ممكن ان يكسر الله هذه القاعدة اﻻجتماعية المتخلفة ويرسل نبيا ابن زنا عذراً لله ؟!! . افتهمي زين مو كل دقيقة نعيد !!

        لم التفت لهذا سابقا .....


        ماشاء الله على هذا المنطق ...أمر طبيعي أن يجافي عندك كلام الإمام الصادق ع المنطق .

        المجتمع ايضا يسيئ لرجل خصوصا ان كان نبي او مصلح او رجل دين وكانت زوجته كافرة أو قوادة أو متبرجة لم يستطع هدايتها ويريد أن يهدي الناس .. ليس الأمر مقتصراً على الزنا .. فكان لزاماً على الله أن يطهر زوجات الانبياء ع بل وابناؤهم من كل أمر يعيبه المجتمع فيهم .. فحتى الابن ان فسد سيتكلم المجتمع عن الأب الذي لم يستطع تربية ابنه ويريد أن يربي أبناء الأمة .. وسينفر الناس منه .. هذا بحسب منطقكم وقياسكم.

        الأمور لا تقاس هكذا ...

        ابن الزنا خطيئة الأم والأب معا. . الزوجة لا
        خصوصاً إذا انحرفت بعد زوجها .. سيقال كانت صالحة في وجود زوجها وبعد رحيله انحرفت .
        وهي من تتحمل المسؤلية .

        ابن الزنا سواء أصبح صالحا وهذا نادرا أو طالحا فالله سبحانه سيعاقب من أنجباه بالحرام على كل حال .. الله سبحانه لا يعاقب الزوج ان انحرفت زوجته .. يعني الزوج ليس مسؤول لا أمام المجتمع ولا أمام الله بانحراف زوجته .

        فلا تخلط الأمور مع بعضها البعض .

        ومع هذا عائشة لم يفضحها الله حينها أرادها فتنة وأصبحت فتنة ... الآن ان ظهرت أدلة أنها زانية لم تكن ظاهرة في السابق أو كانت مغيبة او تحتاح لتحقيق هل سينفر الناس من رسول الله ص وسيكفرون بسببها...بل سيرجعون إلى الله أكثر ويتركون باطلهم

        تتبع آثار الظالمين والطغاة خصوصاً من ظلموا ال بيت محمد ص وبغضوهم وقاتلوهم ستصل إلى حقيقتهم كاملة .. وها نحن نتتبع آثارهم وهذا ما قام به الشيخ ياسر الحبيب في كتاب الفاحشة .. ألف صفحة حلل فيها شخصية عائشة بناءا على كل ما قامت به تتبع آثارها خطوة بخطوة .. فوصل إلى ما وصل إليه خصوصاً أن الطرف الذي يقابله لا يملكون إلا الانشائيات والصراخ والعويل كما تفعل انت هنا .

        فقليلا من المنطق .. يا صاحب المنطق ..

        تعليق


        • نتمنى منكم بداية ان تهدؤوا من التلاعن والتقاذف والتدابر في مسألة يحق للجميع ان يطرحها ولكن لا يحق للجميع أن يفرض رأيه وخاصةً اذا كان خالياً من المنطق .
          أولاً هل الكتاب المنسوب لعلي بن ابراهيم هو فعلاً له ؟
          الجواب قطعاً لا لأن في كتاب الكافي ينقل الكليني روايات في تفسير القرآن عن علي ابن ابراهيم غير موجودة في كتاب التفسير نفسه مما يدل على أن صاحبه ليس هو علي بن إبراهيم وأما الكتاب ظهر قبل ولادة المجلسي بزمن صغير ولم يكن منتشراً أو موجوداً قبل ذلك .
          ثانياً : لو سلمنا جدلاً بأنه لعلي بن ابراهيم فهل يمكننا الاخذ
          بتلك الرواية ؟

          الرواية لا بد أن تكون واردة عن أحد المعصومين عليهم السلام
          ثم لا بد لها أن تكون بسند موجود أقله
          ومتنٍ صريح فالرواية هذا نصها :
          قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما) فقال: والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة، وليقيمنَّ الحد على فلانة في ما أتت في طريق وكان فلان يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى ... قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم، فزوّجت نفسها من فلان
          فالرواية هنا تشير وتؤكد على أن علي بن ابراهيم هو الذي يقول لأنها بدأت بقال علي بن إبراهيم ونحن نعلم ان التأويل هو محصور بالنبي وأهل بيته فلا يحق لعلي بن ابراهيم أن يقوم بتأويل آية من نفسه بل هذه الرواية لأكبر دليل بأن الكتاب ليس اصلاً لعلي بن ابراهيم فصاحب الكتاب لو كان
          لعلي بن ابراهيم فلا يمكن ان يقول عن نفسه قال علي بن إبراهيم وكذلك لا يمكننا معرفة من دلس اصلاً على علي بن ابراهيم ولا اعتقد بأنه ايضاً لتلميذه وإلا لقال حدثني علي بن ابراهيم وكذلك الرواية لم تصرِّح بإسم عائشة أو طلحة أو حتى المكان وقد يقول البعض تقية فنسأل هنا سبحان الله ففي الكتاب المنسوب لعلي بن ابراهيم كيلاً من الشتائم لأبي بكر وعمر ولم يحرص على التقية فلماذا بهذه حرص أوليس الأَولى ان يقتدي به اللندني فيحرص ايضاً على ذلك ؟
          كما اننا لم نجد سنداً فيها يتصل بالمعصوم بل اصلاً لا يوجد فيها معصوم كما لا توجد لها روايات موافقة كي نلتزم بالقرائن فيكون كل ذلك لا طائل منه ولا يسمى دليل .
          ثم هذا يؤكد لنا بأن طلحة وعائشة حريصين على الحلال وإلا لقال لها نزني وهل الزاني ستفرق معه ان كانت هي معها محرم او لا وكان الأولى له ان يسألها قبل ان ينطلقا من المدينة وليس قبل وصولهما الى طريق البصرة قبل القتال بساعات ومن ثم اذا كان الحرص بأن نساء النبي لا يحق لأحد ان يتزوجهن بعده فالأولى حينها بأن لا يسأل طلحة عن الحلال والحرام في مسألة عدم خروجها مع محرم طالما سيقوم هو بأفظع من ذلك الا وهو الزواج منها كما انه لم تشير الرواية الى حصول دخول بل عقد الزواج قبل ساعات من الحرب حتى وإن كان عقداً غير صالح فهذا لا يعني انه قد دخل بها أي زنا فأين الدليل على انه دخل بها لأنه ليس كل عاقد للزواج يدخل بزوجته والدليل ان الزواج كان بمثابة وجود محرم معها حسب الرواية المكذوبة وهذا كما يعقد احد ما على انثى لهدف أن تحرم مثلاً عليه امها فإسمه زواج ولكن لم يشر الى الدخول ابداً .
          ثالثاً : هل قول إبن عباس حجة ؟
          فيما يخص ما رواه ابن عباس فهذا ليس دليلاً ولا يمكن تبنيه لأنه لم يصدر عن معصوم كما ان رأي ابن عباس مأخوذ عن مصادر اهل العامة فلا يعتد بكتبهم وكذلك لخلو الحديث من السند حتى لو كان قائله ابن عباس .
          رابعاً : رواية الكافي هل تكفي للإستدلال بها ؟
          تقول الرواية
          علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: فما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغني ما.
          تراه وماتزوجت قط، فقال: وما يمنعك من ذلك؟ فقلت: ما يمنعني إلا أنني أخشى أن لا تحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ فقال: فكيف تصنع وأنت شاب، أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبما تستحل الجواري؟ قلت: إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني بشئ بعتها واعتزلتها، قال: فحدثني بما استحللتها؟ قال: فلم يكن عندي جواب.
          فقلت له: فما ترى أتزوج؟ فقال: ما ابالي أن تفعل، قلت: أرأيت قولك: ما ابالي أن تفعل، فإن ذلك على جهتين تقول: لست أبالي أن تأثم من غير أن آمرك، فما تأمرني أفعل ذلك بأمرك؟ فقال لي: قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عزوجل " فخانتاهما " ما يعني بذلك إلا الفاحشة وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأنزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء قلت: وما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف.

          سؤالنا هنا هل كل فاحشة هي زنا ؟
          بالطبع لا
          فلو قرأنا سيرة إمرأة لوط من القرآن نجدها بأنها كانت تدل قوم لوط على ضيوف النبي لوط وهذا ما جعل عملها يقال له فاحشة فإذاً ليس من الضرورة أن نلبس كلمة فاحشة الى الزنا والمقاربة هنا التي للأسف لم يلتفت اليها اللندني هي في قوله عن عائشة ( فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه )
          فإذاً عائشة لم يكن حالها كحال زوجتي نوح ولوط لأنها كانت تحت يد رسول الله وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه وهذا يزكيها ظاهراً من فعلة الفاحشة التي قامت بها زوجة لوط في ارشاد قوم لوط الى ضيوف زوجها فإذاً عائشة حسب ظاهرها في هذا الحديث كانت تحت يد رسول الله وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه .
          الآن قد يقول البعض بأن عائشة تعني بذلك انها مؤمنة فأقول الاقرار شيء بظاهر الفعل يختلف عن الايمان بباطنه فالايمان
          هو بالقلب والاقرار هو بالظاهر اي باللسان والجوارح الظاهرة والذي يهمنا ان الحديث أكد لنا ان عائشة غير امرأتي لوط ونوح من حيث تجنبها للفاحشة التي ليست من الضروري اسمها زنا فللفاحشة أبواب كثيرة .
          خامساً : هل هناك شهود على الزنا ؟
          كلا فقول علي بن ابراهيم هو غير حجة لأنه شخص واحد والمسألة تحتاج اربع شهود وعلي بن ابراهيم اصلاً لم يكن موجوداً في وقت عائشة فتسقط البينة .
          نعم لو قالها المعصوم فالمعصوم لا يحتاج كلامه إلى شهود وإقرار رب العالمين لا يحتاج ذلك .
          سادساً : هل الأدلة القرآنية كافية ؟
          وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ
          يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ
          يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ
          وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ

          فهل هذه أدلة ؟
          كلا ليست ادلة فالآية الاولى يقول وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا فإذاً الله يضرب مثلاً للمؤمنين بإمرأة فرعون التي قالت ربي ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ فأين قوله هذا مقابل الزنا في طلب إمرأة فرعون بأن يبني الله لها بيتاً في الجنة إذا كانت سياق الايات كما يدعي اللندني مخصصة بالزنا من ناحية وحفظ الفروج من الزنا من ناحية أخرى ولم نجد في ضرب المثل عن آسية أي نوع يحاكي موضوع الزنا وأما مريم فتكلم القرآن عن صبرها في الحفاظ على عفتها في ظل اتهام الناس لها بعكس ذلك
          فهل يلزم بذلك ان نقول ان امرأتي لوط ونوح زانيتان فهل إذا انا قلت بأن هذا المنتدى جميل فهل يعني ان باقي المنتديات غير جميلة ؟؟
          وأما قوله تعالى :
          يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ
          فالتقوى هي اعلى درجات من الايمان وشيء طبيعي اذا اردتن ان تكونوا مميزات وليس احد مثلكن فعليكن بالتقوى وهذا لا يعني ان وجدت نساء للنبي غير تقيات يعنى بذلك انهن زانيات فليست كل من هي تقية
          تعتبر زانية .
          الاية الثالثة : يا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ
          لقد أكدنا سابقاً ان الفاحشة ليست بالضرورة زنا ومسألة الزنا حتى عند الكافرين لم يكن ان يبينوها يعني من كل عقلك يا لندني أن الله عز وجل يقول كل زنا بيِّن أي ظاهر سيضاعف العذاب لها وإذا كان غير بيِّن مخفي فجزاها الله خيرا مثلاً ؟؟؟
          بالتأكيد لا فالفاحشة المبينة اي التي يقع فيها البيان وعليها بيِّنة أو دليل وهذا لا علاقة له فقط بالزنا بل مطلق فاحشة ان لم يكن هناك دليل فيكون افكاً .
          وأما اية وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ
          فلا اعرف ما علاقة التبرج بإثبات الزنا على عائشة فعائشة نعم تبرجت والتبرج هو الظهور الغير شرعي بين الرجال ولم تقر بيتها صحيح ولكن هل هذا دليل زنا ؟؟؟
          شفاكم الله عز وجل

          تعليق


          • هل يجوز ان تزني زوجة النبي في حياته ؟
            ان قلتم نعم
            هل يجوز في عقيدتكم ان يكون النبي ديوثا( حاشاه)؟
            نعم
            لا




            لكن الغريب انك تقولين ان النبي لم يقم حد الزنا على عائشة لانه خاف من الناس هل هذا ما افهمه من كلامك
            فلو ان الامام اراد اقامة حد الزنا على عائشة (حاشاها) لاطاعه جيشه
            بل ان جيشه كانوا حريصين على ان يسبوا عائشة لظنهم انها كافرة لولا ان الامام اخبرهم انها ام المؤمنين زوجة نبيهم
            نحن لا نقول ان هناك حادثة افك حصلت في حياة الرسول عن عائشة اصلاً ولو حدث فلم ندعي زناها في حياة الرسول
            ولم ندعي أن الإمام علي أراد تنفيذ حد الزنا عليها فالحدود الجنسية لا تثبت إلا بالشهود الأربعة العدول لكن صاحب الزمان ينفّذه لأنه مأمور بالحكم بحكم آل داوود عليهم السلام وهو الحكم بالبواطين دون شهود .


            ﻻ تزر وازرة وزر أخرى هاي في الذنوب أما العار والخدش مسالة ثانية فالمرأة الزانية يلحق زوجها العار أمام الناس حتى لو بعد 500 سنة من وفاته ..

            والخدش بحد ذاته منفر للقلوب عن النبي فمن المستحيل ان يكون في نساء النبي في علم الله من تزني وتحط من قدر رسول الله في القلوب اذا كنتي تفهمين .
            هل ينفّر كون اغلب اصحاب وأقارب وزوجات الرسل كفاراً منافقين
            هل ينفّر كون الرسول بعث بالسيف وقاتل المشركين إلى ان يسلمواكما فعل مع بني قريظة
            هل الله صادق بقوله وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا عندنا نسب النفور لتأثير القرآن على الجاحدين

            أي : هل النفس تركن لمن لم يقع منه هذا اكثر من شخص وقع منه ؟ ولو هناك نفس واحدة تنفّرت بسبب هذا ثبت المطلب .

            أجب بنعم ام لا ثم نجيبك بجواب حِلّي على موضوع التنفير هذا

            تعليق


            • نتمنى منكم بداية ان تهدؤوا من التلاعن والتقاذف والتدابر في مسألة يحق للجميع ان يطرحها ولكن لا يحق للجميع أن يفرض رأيه وخاصةً اذا كان خالياً من المنطق .
              انا لا اوافق على الكثير من مواضيعك وتعليقاتك لكن احترم كلامك هاهنا في جعل هذا خلاف علمي ويحق للجميع طرحه وأخذ ورد يحصل بأدب .
              ونحن هذا الذي نريده نقاش علمي

              أولاً هل الكتاب المنسوب لعلي بن ابراهيم هو فعلاً له ؟
              الجواب قطعاً لا
              نريد 10 أسماع قطعت على وضع الكتاب من العلماء مادمت بهذا القطع .

              ثانياً : لو سلمنا جدلاً بأنه لعلي بن ابراهيم فهل يمكننا الاخذ
              بتلك الرواية ؟
              الرواية لا بد أن تكون واردة عن أحد المعصومين عليهم السلام
              ثم لا بد لها أن تكون بسند موجود أقله
              ومتنٍ صريح فالرواية هذا نصها :
              حلوة هاي تسليم جدلاً
              كلام علي بن إبراهيم بمنزلة الرواية حتى ان هناك باب كامل في الكافي الشريف "وجوه القتل" ليس فيه اقوال معصومين بل اقوال علي بن ابراهيم هذا الذي من جلالته اقواله لها اعتبار في كل الكتب الفقهية وتحمل على انها نقل بالمضمون .

              وكذلك الرواية لم تصرِّح بإسم عائشة أو طلحة أو حتى المكان وقد يقول البعض تقية فنسأل هنا سبحان الله ففي الكتاب المنسوب لعلي بن ابراهيم كيلاً من الشتائم لأبي بكر وعمر ولم يحرص على التقية فلماذا بهذه حرص أوليس الأَولى ان يقتدي به اللندني فيحرص ايضاً على ذلك ؟
              الرواية الأصلية في النسخ القديمة صرّحت بأسماء طلحة و البصرة وهذا تغيير الاسماء ل"فلان" تقية من الناقلين للكتاب وإلا السيد نعمة الله الجزائري والعلامة المجلسي نقلوا الخبر بلا "فلان" وهذه حجّة العاجز .
              ونحن نمهّد لصاحب الزمان فلو كان الناس ممن يدعي نصرته يطعنون بمن يطعن بعائشة فسوف يطعنون بصاحب الزمان ويكونون اعداء له والرواية تقول الإمام سيجلدها لما فعلته في طريق البصرة .

              الآن قد يقول البعض بأن عائشة تعني بذلك انها مؤمنة فأقول الاقرار شيء بظاهر الفعل يختلف عن الايمان بباطنه فالايمان هو بالقلب والاقرار هو بالظاهر اي باللسان والجوارح الظاهرة والذي يهمنا ان الحديث أكد لنا ان عائشة غير امرأتي لوط ونوح من حيث تجنبها للفاحشة التي ليست من الضروري اسمها زنا فللفاحشة أبواب كثيرة .
              الاقرار بظاهر الدين ليس الإيمان بل الإسلام
              والفاحشة هاهنا تعيّن أنها الجنسية لقول المعصوم "أما والله ما عنى بقوله إلا الفاحشة" وفي الرواية الأخرى في نفس الكافي "ما عنى إلا الفاحشة" فهو يستخدم لفظ واضح وهذه اقوى صِيَغ الحصر الإمام ليس أعجمي ليقول شيء غير مفهوم معرّف بأل فكيف بهكذا صيغة حصر
              واللغويون يذكرون معنى منفرد لكلمة "الفاحشة" وهو الزنا من كثرة شيوعه عليه أي اللفظ منقول إلا أن يرد قرينة على إيراد غير هذا فكيف ان كان بأقوى صيغ الحصر وقسم قبلها
              خامساً : هل هناك شهود على الزنا ؟
              كلا فقول علي بن ابراهيم هو غير حجة لأنه شخص واحد والمسألة تحتاج اربع شهود وعلي بن ابراهيم اصلاً لم يكن موجوداً في وقت عائشة فتسقط البينة .
              نعم لو قالها المعصوم فالمعصوم لا يحتاج كلامه إلى شهود وإقرار رب العالمين لا يحتاج ذلك .
              1-لا نسلم ان كلام ابن ابراهيم ليس نقلا بالمضمون عن المعصوم فلا حاجة لشهود إذاً .
              2-لا ضرورة لشهود الفقهاء يذكرون في الكتب الفقهية عندما يناقشون موضوع القذف انه يجوز قذف المخالفين بدلالة قول المعصوم

              علي بن محمد، عن علي بن العباس، عن الحسن بن عبد الرحمن، عن عاصم بن حميد، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم؟ فقال لي: الكف عنهم أجمل، ثم قال: والله يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا .
              ف"أجمل" من صيغة "أفعل" يعني أن القذف جميل لكن الكف أجمل منه .
              وهذا ذكره الشيخ الأنصاري مثلا و استدل به على جواز قذفهم .

              ممكن شخص يقول عائشة زوجة الرسول وهذه العلقة الزوجية تمنع قذفها حتى لو صح زناها
              1-نقول قول الله والمعصوم استثناء وعلي بن ابراهيم ينقل قوله بالمضمون .
              2-ثبت طلاقها بالتواتر كما نقلنا في هذا الموضوع فحالها حال هند و عمر وحكام الجور كأبو بكر البغدادي ومن شاكل وكل هؤلاء ممن السيرة على قذفهم بين عوام المؤمنين فضلاً على علمائهم في الأشعار , فحتى لو فرضا مو زانية يجوز قذفها بل يحسن وقد يزيد عناوين ثانوية هذا الحسن .


              سادساً : هل الأدلة القرآنية كافية ؟
              وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ
              يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ
              يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ
              وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ
              لم ندعي ان ظاهر القرآن كافٍ العمدة هو الأخبار

              تعليق


              • كلامي في وادٍ وردود هذا الاحمق في وادٍ اخر
                سوف اضعك في قائمة التجاهل حتى تتعلم كيفية الرد العلمي

                تعليق


                • فعلا مغفّل دخلت نافش ريشك وعندما اتى الرد كالصاعقة رجفت و خفت :d
                  فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

                  تعليق


                  • [quote=محب الغدير 2]فعلا مغفّل دخلت نافش ريشك وعندما اتى الرد كالصاعقة رجفت و خفت :d
                    فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ[/quote
                    مشاركتك والرد على الرجل كان ركيكاً كالعادة .. لان مداخلته والشهادة لله كانت رائعة علمية
                    وخرجت يابو عيون تعبانة منتصراً كالعادة
                    وكفرته كالعادة ... وتم الاثبات بأنك مطي كالعادة

                    بصائر الدرجات : عباد بن سليمان ، عن سعد بن سعد ، عن أحمد بن عمر قال : سمعته يقول يعني أبا الحسن الرضا عليه السلام : إني طلقت ام فروة بنت إسحاق -زوجة أبيه- في رجب بعد موت أبي بيوم قلت له : جعلت فداك طلقتها وقد علمت موت أبي الحسن؟ قال : نعم .
                    قال المجلسي رحمه الله في بحار الأنوار :يمكن أن يكون هذا من خصائصهم : لازالة الشرف الذي حصل لهن بسبب الزواج ، كما طلق أمير المؤمنين عليه السلام عائشة يوم الجمل ، أو أراد تطليقها لتخرج من عداد امهات المؤمنين ولعله عليه السلام إنما طلقها لعلمه بأنها ستريد التزويج ولا يمكنه عليه السلام منعها عن ذلك تقية فطلقها ليجوز لها ذلك .
                    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٨ - الصفحة ٢٣٥
                    وقال أيضاً في تعليق على رواية مشابهة: أو علم أن هذا من خصائصهم عليهم السلام كما طلق أمير المؤمنين عليه السلام عائشة لتخرج من عداد أمهات المؤمنين، ولعل قبل الطلاق لم تحل لهن الأزواج.
                    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٧ - الصفحة ٢٩٣
                    وهنا هذا التوقيع ومافيه
                    وفيه لو تلقيه على الطفل سيغمى عليه من الضحك
                    فهل هذا هو دين اهل البيت عليهم السلام .. ياخنازير لندن
                    وهل هكذا يروي عنهم
                    يقول كما طلق
                    ومن ثم في الجملة التي تليه مباشرة يقول او اراد تطليقها
                    مافتهمنا طلقها ام اراد تطليقها .. شنو هيه حزورة ؟؟ .. من طيح الله حظكم يااحول يادجال

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة زائر القبور
                      لم التفت لهذا سابقا .....
                      ماشاء الله على هذا المنطق ...أمر طبيعي أن يجافي عندك كلام الإمام الصادق ع المنطق .
                      المجتمع ايضا يسيئ لرجل خصوصا ان كان نبي او مصلح او رجل دين وكانت زوجته كافرة أو قوادة أو متبرجة لم يستطع هدايتها ويريد أن يهدي الناس .. ليس الأمر مقتصراً على الزنا .. فكان لزاماً على الله أن يطهر زوجات الانبياء ع بل وابناؤهم من كل أمر يعيبه المجتمع فيهم .. فحتى الابن ان فسد سيتكلم المجتمع عن الأب الذي لم يستطع تربية ابنه ويريد أن يربي أبناء الأمة .. وسينفر الناس منه .. هذا بحسب منطقكم وقياسكم.
                      الأمور لا تقاس هكذا ...
                      ابن الزنا خطيئة الأم والأب معا. . الزوجة لا
                      خصوصاً إذا انحرفت بعد زوجها .. سيقال كانت صالحة في وجود زوجها وبعد رحيله انحرفت .
                      وهي من تتحمل المسؤلية .
                      ابن الزنا سواء أصبح صالحا وهذا نادرا أو طالحا فالله سبحانه سيعاقب من أنجباه بالحرام على كل حال .. الله سبحانه لا يعاقب الزوج ان انحرفت زوجته .. يعني الزوج ليس مسؤول لا أمام المجتمع ولا أمام الله بانحراف زوجته .
                      فلا تخلط الأمور مع بعضها البعض .
                      ومع هذا عائشة لم يفضحها الله حينها أرادها فتنة وأصبحت فتنة ... الآن ان ظهرت أدلة أنها زانية لم تكن ظاهرة في السابق أو كانت مغيبة او تحتاح لتحقيق هل سينفر الناس من رسول الله ص وسيكفرون بسببها...بل سيرجعون إلى الله أكثر ويتركون باطلهم
                      تتبع آثار الظالمين والطغاة خصوصاً من ظلموا ال بيت محمد ص وبغضوهم وقاتلوهم ستصل إلى حقيقتهم كاملة .. وها نحن نتتبع آثارهم وهذا ما قام به الشيخ ياسر الحبيب في كتاب الفاحشة .. ألف صفحة حلل فيها شخصية عائشة بناءا على كل ما قامت به تتبع آثارها خطوة بخطوة .. فوصل إلى ما وصل إليه خصوصاً أن الطرف الذي يقابله لا يملكون إلا الانشائيات والصراخ والعويل كما تفعل انت هنا .
                      فقليلا من المنطق .. يا صاحب المنطق ..

                      يا هايشه انت لم ﻻ تفهم ..

                      قلنا لك الكفر عند الناس ﻻ يشين مثل العار والزنا والوصمة

                      اﻻ ترى الناس يعيرون بالزنا وبالعور وبالقبح وبالبرص وبالخرس وﻻ يعيرون بالكفر ﻻنه اعتقاد باطل

                      معايير الله غير معايير العامة يا جاهل

                      تعليق


                      • وبهت الذي كفر ، كأنه قد القم الحجر ، وضاع في وادي سقر 😊

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة زائر القبور
                          اضربها بعرض الحائط .. وأثبت أن عائشة لم تزني وسنضرب هذا الكلام بعرض الحائط .
                          اما ان تخلط الحابل بالنابل فهذا شأنك .. وجد كم رواية وجاء نافخا ريشه وكأننا قلنا أن هناك صحاح عندنا
                          ومع هذا ليس معناه أن نضرب ما لا يخالف كتاب الله أيضاً. . لذلك أثبت اولا ما الزمتم به أنفسكم لأننا قد ضربناه بعرض الحائط .. كحال ما نقلت .


                          انت لماذا دابة عن سبق إرادة وتصميم ؟

                          إذا رأيت امرأة في الشارع هل ستقول أثبتوا لي أنها زانية أم أن اﻻصل لكل امرأة هو أنها عفيفة وطاهرة حتى يثبت العكس ؟

                          أنتم اتهمتم عرض النبي فقلنا لكم قدموا ادلتكم عسى أننا نؤمن بما تدعون فإذا بكم تقدمون خزعبلات وترمون خلق الله بالشبهات الواهيات

                          فما ذنبنا أن جاش دهر بحورنا *** وبحرك ساج ما يواري الدعامصا

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة البركان العلوي
                            كلامي في وادٍ وردود هذا الاحمق في وادٍ اخر
                            سوف اضعك في قائمة التجاهل حتى تتعلم كيفية الرد العلمي
                            عزيزي الحوار مع اﻻحمق مضيعة للوقت

                            انت تقول له ادعائك على أن ذاك القول لعلي بن إبراهيم هو رواية عن المعصوم باطل من أكثر من جهة ابسطها أن ابن إبراهيم لم يصرح هو نفسه بذلك .

                            يقول لك ﻻ نسلم أن ما يقوله علي بن إبراهيم ليس رواية عن نبي أو معصوم

                            وكأن القضية هي بتسليمه أو عدمه ﻻ بإقامة اﻻدلة !!

                            أو كأننا نبحث عن رأيه هو باعتباره شيئاً ذا قيمة !!

                            عقول سابقة لعصرها حقا !

                            تعليق


                            • انت تقول له ادعائك على أن ذاك القول لعلي بن إبراهيم هو رواية عن المعصوم باطل من أكثر من جهة ابسطها أن ابن إبراهيم لم يصرح هو نفسه بذلك .

                              يقول لك ﻻ نسلم أن ما يقوله علي بن إبراهيم ليس رواية عن نبي أو معصوم

                              وكأن القضية هي بتسليمه أو عدمه ﻻ بإقامة اﻻدلة !!

                              أو كأننا نبحث عن رأيه هو باعتباره شيئاً ذا قيمة !!
                              انا فعلا اقمت الدليل

                              كلام علي بن إبراهيم بمنزلة الرواية حتى ان هناك باب كامل في الكافي الشريف "وجوه القتل" ليس فيه اقوال معصومين بل اقوال علي بن ابراهيم هذا الذي من جلالته اقواله لها اعتبار في كل الكتب الفقهية وتحمل على انها نقل بالمضمون .


                              مع اني قلت -في التعليقات هاهنا- ان كونه ثقة إمامي يقسم على شيء وينسبه للمعصوم كافٍ في اعتبار قوله انه رواية بالمضمون فضلاً عن جلالته حتى يجعل الكليني باباً كاملاً عن اقواله موقوفة

                              تعليق


                              • ﻻ أريد رأي الكليني . أريد الدليل على أن ما قاله علي في تلك الرواية التي ناقشناها في تفسيره هو قول المعصوم ﻻ قوله .

                                1+1= 2

                                ﻻ تقل لي قال الكليني . الكليني ليس عقله استثنائي وﻻ احسن من عقلي . إذا كان الكليني يعتقد ان كﻻم علي بن إبراهيم مروي عن المعصوم لماذا لم يسرد بقية رجال السند حتى يرفع الخبر إلى المعصوم . مجاملة الكليني لعلي بن إبراهيم ﻻ تغني من الحق شيئاً وﻻ تدل فعﻻ على أن قوله بالضرورة قول المعصوم بحذافيره . قالوا للثعلب من شاهدك قال ذنبي !! .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X