أقسم بالله أني قصدت توكيده للجملة الأولى والذي يقرأ الكلام يفهم ذلك بوضوح والأمر جلي لكن كما قلت لك تقف عند القشة ,وهي لكان فوقع سقط فصارت لكن وأما عما ذكرته في بحثي فهي زائدة تأكيد للمفعول به من حيث المعنى لأنها في هذا الحالة لن تكون جملةولك أن تعتبره زلة
يقول الزميل الجمال :
الجمل في النحو - الفراهيدي ج1/ص269
ولام كي
قولهم أتيتك لتفيدني علما وهذه اللام مكسورة أبدا معناه لكي تفيدني
اللام في أتيتك لتفيدني علما يقولون عنها لام كي أو لام التعليل
أسد الله الغالب :
في مثل مثالك نعم لأن المعنى لأيمكن أن يقع مفعول به فهو كما يقال قياس مع الفارق وأنت تتلاعب عامدا وإلا فالفرق واضح
ولذا تأمل إعراب العلامة أبي القاء العكبري في كتابه إملاء مامن به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات قوله تعالى { وأمرنا لنسلم لرب العالمين }قال ج 1 ص 247 ط ( أي أمرنا بذلك لنسلم وقيل اللام بمعنى الباء وقيل زائدة أي أن نسلم ) فجعل هناك ثلاث معاني
وتأمل كلام ابن هشام الحادي العشرون وهي الزائدة وهي أنواع منها اللام المعترضة بين الفعل المتعدي ومفعوله كقوله
ومن يكن ذا عظم صليب رجابه ليكسرعودالدهر فالدهر كاسره
وقوله :
وملكلت ما بين العراق ويثرب ملكا أجار لمسلم ومعاهد
....
وختلف في اللام من نحو { يريد الله ليبين لكم } { وأمرنا لنسلم لرب العالمين } وقول الشاعر :
أريد لأنسى ذكرها فكأنما تمثل لي ليلى بكل سبيل
فقيل زائدة وقيل للتعليل ...)
تأمل قوله ( وهي الزائدة وهي أنواع منها اللام المعترضة بين العل المتعدي ومفعوله) وعلى تقديرك ليس الأمر كما يذكر ابن هشام تأمل قوله الفعل المتعدي وهذا لا علاقة له بالمفعول لأجله لأن التعدي هو للمفعول به وكذا قوله ومفعوله بالإطلاق وهو يؤكد كلامي لكن المكابرة عندك دين يتبع
وفيما سبق ذكره ما يكفي وستأتي توضيحات أكثر لاحقا
أسد الله الغالب
يقول الزميل الجمال :
الجمل في النحو - الفراهيدي ج1/ص269
ولام كي
قولهم أتيتك لتفيدني علما وهذه اللام مكسورة أبدا معناه لكي تفيدني
اللام في أتيتك لتفيدني علما يقولون عنها لام كي أو لام التعليل
أسد الله الغالب :
في مثل مثالك نعم لأن المعنى لأيمكن أن يقع مفعول به فهو كما يقال قياس مع الفارق وأنت تتلاعب عامدا وإلا فالفرق واضح
ولذا تأمل إعراب العلامة أبي القاء العكبري في كتابه إملاء مامن به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات قوله تعالى { وأمرنا لنسلم لرب العالمين }قال ج 1 ص 247 ط ( أي أمرنا بذلك لنسلم وقيل اللام بمعنى الباء وقيل زائدة أي أن نسلم ) فجعل هناك ثلاث معاني
وتأمل كلام ابن هشام الحادي العشرون وهي الزائدة وهي أنواع منها اللام المعترضة بين الفعل المتعدي ومفعوله كقوله
ومن يكن ذا عظم صليب رجابه ليكسرعودالدهر فالدهر كاسره
وقوله :
وملكلت ما بين العراق ويثرب ملكا أجار لمسلم ومعاهد
....
وختلف في اللام من نحو { يريد الله ليبين لكم } { وأمرنا لنسلم لرب العالمين } وقول الشاعر :
أريد لأنسى ذكرها فكأنما تمثل لي ليلى بكل سبيل
فقيل زائدة وقيل للتعليل ...)
تأمل قوله ( وهي الزائدة وهي أنواع منها اللام المعترضة بين العل المتعدي ومفعوله) وعلى تقديرك ليس الأمر كما يذكر ابن هشام تأمل قوله الفعل المتعدي وهذا لا علاقة له بالمفعول لأجله لأن التعدي هو للمفعول به وكذا قوله ومفعوله بالإطلاق وهو يؤكد كلامي لكن المكابرة عندك دين يتبع
وفيما سبق ذكره ما يكفي وستأتي توضيحات أكثر لاحقا
أسد الله الغالب
تعليق