إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل الجمري يقول بأن ثبوت رضى الله لا يعني دوامه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    ملاحظة
    لم اقل بان رضى الله ازلي او مخلوق ولم اتطرق الى ذلك نهائيا
    """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""""""""
    الاخ الجابي انا ارى انك اما لديك لبس او انك لم تفهم الموضوع ... ولم تفهم ليس قصورا في فهمك بل ربما انا لم استطع ان اوصل لك الفكرة ولذلك ساحاول ترتيب الموضوع من جديد

    اقول مستعينا بالله عز وجل
    ان الله عز وجل حينما خلق الانسان خلقه لعبادته وبين له سبيل الطاعة والعبادة

    قال الله تعالى
    ((انا هديناه السبيل اما شاكرا واما كفورا ))
    والله سبحانه وتعالى لا يجبر احد على المعصية ولا يجبره على الطاعة وهذه مسالة متفق عليها بين المسلمين ماعدا من شذ منهم كملاحدة الجبرية والقدرية

    والحصول على رضى الله عز وجل هو الغاية وليس بعدها غاية والحصول على رضا الله هو اقصى درجات النعيم وقبول الاعمال ومن حصل على رضى الله فمعنى هذا ان الله قد قبل عمله ولذلك كان اقصى ما يطلبه الداعي اذا دعى ربه هو الرضى


    هل تتفق معي الى هنا اخي الجابي

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله
      صندوق العمل

      تقول ان الوليد فاسق

      طيب :

      هل تعتقد انت الله تعالى رضي عنه ؟؟؟؟

      نعم ............ام ....................لا
      ربما تكون قد نسيت كلمة في سؤالك ، هل ممكن ان تعيد سؤالك كي لااسيء الظن بسؤالك؟

      تعليق


      • #78
        الجمري
        ان الرب الذي يرضى ويغضب في اليوم الف مرة ليس بربي

        """""""""""""""""""""""""""""""""""""

        يقول الجمري

        فأنا ما سألتك عن علمك وإنما سألتك عن واقع الحال ، وبمعنى آخر : فأنا يا مهرج لم أسألك ( هل تعلم بأن الله راض عن أصحاب البيعة قبل حدوث البيعة أم لا ؟ ) وإنما سألتك ( هل كان الله راض عنهم أم لا ؟ ) .. فإذا كنت تعتقد بأزلية الرضى والغضب فمعنى هذا يا متورط أن الله راض عن اصحاب البيعة قبل حدوثها .

        فهل توافق على هذا القول أم لا ؟؟


        الجواب

        هو ان الله خلق الا الانسان لعبادته وان الله لا يظلم احدا وهو عز وجل لا يجبر الانسان على فعل الشر او الخير بل بين له ما يضره وما ينفعه
        قال الله تعالى ((انا هديناه السبيل اما شاكرا واما كفورا ))

        والحصول على رضى الله هو غاية ما يرتجيه العبد من ربه لان هذا هو جواز العبور الى الجنة

        يعني الحصول على رضى الله يتحقق بالعمل وليس مخلوقا مع الانسان ... وعلى ذلك اقول لا يمكن ان يحوز على رضى الله من به فسق ....

        خلاصة كلامي

        انا لا اتفق مع الجمري المتكبر المتفعرن في قوله ان حال الانسان اما مرضيا عنه او مغضوب عليه لان الرضا يمكن الحصول عليه بالعمل والغضب ايضا يتحقق بالعمل سياتي الجمري منتشيا ويقول اذا مادام الحال كذلك فيمكن ان يعمل الرجل بعمل فيرضى الله عنه ثم يعمل عملا يغضب الله فيزول الرضى ويبقى الغضب اقول لا يا متكبر اذا غضب الله فهذا يعني ان رضاه لم يتحقق بعد والا لو تحقق فلن تضر معه معصية ... لان افعال الله ليس متناقضة يا متفرعن

        الان اهدأ يا جمري وناقش دون تكبر وتفرعن يا متكبر
        التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 04-03-2007, 05:28 PM.

        تعليق


        • #79
          زميلنا القادسية اخذ اجازة عن اجابة ردودي:


          اكرر ماذكرته سابقا.

          عندما ذكر الله سبحانه وتعالى انه قد رضي عن الصحابة عند البيعة قلتم ان هذا الرضى (لن) يتغير لأن الله سبحانه وتعالى لايغير حكمه.

          عندما فُسِق الوليد بن عقبة من قِبل الله عزوجل فهذا حكم من الله سبحانه وتعالى والله لايغير حكما اصدره على قوم لانه يعرف عاقبتهم.

          فهل يدخل الفاسق في رضى الله؟

          اذا كان جوابك نعم فهذا يعني ان الله يغير حكمه.
          واذا كان لا فلماذا اذن علماءك يصلون على الفاسقين.

          تعليق


          • #80
            اكرر ماذكرته سابقا.

            عندما ذكر الله سبحانه وتعالى انه قد رضي عن الصحابة عند البيعة قلتم ان هذا الرضى (لن) يتغير لأن الله سبحانه وتعالى لايغير حكمه.

            عندما فُسِق الوليد بن عقبة من قِبل الله عزوجل فهذا حكم من الله سبحانه وتعالى والله لايغير حكما اصدره على قوم لانه يعرف عاقبتهم.

            فهل يدخل الفاسق في رضى الله؟

            اذا كان جوابك نعم فهذا يعني ان الله يغير حكمه.
            واذا كان لا فلماذا اذن علماءك يصلون على الفاسقين.


            الزميل المحترم

            لم يقل احد بان الله عز وجل رضي عن الوليد بن عقبة لكني استطيع ان اقول لك وباختصار اذا كان الوليد بن عقبة فاسقا واستمر على الفسق فان الله عز وجل لم ولن يرضى عنه لان الله عز وجل لا يرضى عن الفاسقين

            وكما قلت لك ان الرضى والسخط يتحققان بالعمل

            تعليق


            • #81
              صندوق العمل كتب

              عندما فُسِق الوليد بن عقبة من قِبل الله عزوجل
              ما هو اقوى دليل عندك ...يا صندوق العمل ؟؟؟؟

              لكنك لم تجب عن سؤالي

              هل تعتقد ان الله تعالى رضي عن فاسق هو الوليد بن عقبة ؟؟؟؟

              تعليق


              • #82
                أحسنت عزيزي وهذا ماكنا نريد ان نسمعه منك:

                واستمر على الفسق


                اي إن مربط الفرس هي استمرارية المرء بما يجعله فاسقا او مرضيا عنه. فمتى ماانقطعت تلك الاستمرارية ، ( وسبب هذا الانقطاع هو الانسان نفسه والا فاننا سندخل في مفهوم الجبرية ) ، اصبح المرء خارجا عن الحكم الذي صدر بحقه أول الامر سواء كان الحكم بالرضى او بالتفسيق.

                تعليق


                • #83

                  المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                  ان الرب الذي يرضى ويغضب في اليوم الف مرة ليس بربي

                  لا يقول هذه العبارة إلا من يجهل أبسط الأمور عن ربه ولا يدري ما هو معنى ( غضب الله ) . فمثلك يظن أن غضبه تعالى هو احمرار وجهه وخروجه عن طبعه ، بينما نحن نريدك أن تفهم أن الرضى و الغضب المقصودان هو عين فعله بعباده يا عبقري ..
                  وعلى أي حال ، فأنا أقطع يقينا أن ربنا يختلف عن ربكم الخرافي الشاب الأمرد الذي يتسكع كل ليلة في سماء الدنيا على حمااااااار


                  المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                  يعني الحصول على رضى الله يتحقق بالعمل وليس مخلوقا مع الانسان


                  الحصول على رضى الله يتحقق بالعمل


                  لا حول ولا قوة إلا بالله

                  يقول لكم ( بالعمل ) يا ناااس

                  إذا أين اختفى الرضى الأزلي ؟

                  فهل نريدك أن تفهم غير هذا يا عبقري ؟؟؟

                  فإذاً يا عبقري العمل وحده هو الذي يوصل الإنسان الى رضى الله أو غضبه ، وبما أن الإنسان متذبذب في فعله بين الخير والشر فإذا رضى الله عن عبده أو غضبه عليه متوقف على عمله ، فإن فعل خير قابله الله بالثواب ( وهو الرضى ) وإن فعل شرا قابله الله بالعقاب ( وهو السخط ) ، وهذا عين قوله تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) ، وبما أن الله قد رضي عن أصحاب الشجرة حين بايعوا فإذا ثبت بهذا الرضى أنه تعالى ( لم يكن راض عنهم على نحو الإطلاق قبل حصول هذه البيعة ) فلما بايعوا رضي عنهم ، وبالتالي فهذا الرضى مهدد بالزوال فيما لو تغير الفعل ونقضوا العهد كما حدث بعد ذلك في بعض غزواته صلى الله عليه وآله ، وعلى أي حال فإذا أقررت أن الله تعالى قد رضي عن المؤمنين على أثر الفعل الحسن الذي صدر منهم وهو ( البيعة ) ، فإذا أزلية رضى الله تعالى التي أفاض بها علينا جيبك الخرافي المبارك لا مكان لها سوى سلة الزبالة .



                  باي باي يا ولد

                  فالحديث معك قد انتهى ، وموضوعك أصبح أسخف من السخافة ، ويكفينا أنك تتناقض في كل سطر تكتبه ، و مثلي لا يضيع وقته في جدال غبي مثلك ..

                  إبعث لنا ولي أمرك ، والتحق بقافلة البغل المسبول ..



                  ( الجمري )

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله
                    صندوق العمل كتب



                    ما هو اقوى دليل عندك ...يا صندوق العمل ؟؟؟؟

                    كتاب الله


                    لكنك لم تجب عن سؤالي

                    هل تعتقد ان الله تعالى رضي عن فاسق هو الوليد بن عقبة ؟؟؟؟

                    اذا كان الفعل (رضي) بالماضي، فيجوز الرضا سابقا ان كان ممن تتحقق فيه شروط الرضا التي يرتأيها الله سبحانه وتعالى، ولكن هذا الرضا توقف عندما عمل عملا ادخله في ان يكون فاسقا.

                    واذا كان الفعل (يرضي) بالمضارع، فيجوز ايضا ان يرضى عليه بعد ان يتوب مما جعله فاسقا ويدخل في شروط الرضا (العمل الصالح، العبادات ..الخ)

                    هذا الكلام اجمالا وليس محدد بالوليد. اما الوليد فلم يذكر التاريخ انه تاب بل جلده الامام علي في عهد عثمان لانه كان يصلي بالناس وهو مخمور.

                    تعليق


                    • #85
                      كتاب الله


                      ممتاز ............اين في كتاب الله ان الوليد فاسق ؟؟؟؟

                      هذا الكلام اجمالا وليس محدد بالوليد



                      هههههههههه

                      سؤالي انا عن الوليد ..فلماذا تجيبني بجواب ( وباعترااافك ) لا يمت الوليد بصلة !!!!!!!!!!!!!!!!!!

                      اعيد السؤال مرة ثانية :

                      هل تعتقد ان الله تعالى رضي عن فاسق اسمه الوليد بن عقبة ؟؟؟

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله

                        ممتاز ............اين في كتاب الله ان الوليد فاسق ؟؟؟؟

                        عرفنا انك اعمى البصيرة لكن لم نكن نعلم انك اعمى البصر ايضا، راجع الرد 66 فقد كتبته للجهّال امثالك.





                        هههههههههه

                        سؤالي انا عن الوليد ..فلماذا تجيبني بجواب ( وباعترااافك ) لا يمت الوليد بصلة !!!!!!!!!!!!!!!!!!
                        ياأحمق، العام يشمل الخاص، فأنا قلت (ليس محدد بالوليد) أي بكل شخص تنطبق عليه القاعدة وليس الوليد فقط، فمابالك ياجاهل لاتعرف لغة أبيك.


                        اعيد السؤال مرة ثانية :

                        هل تعتقد ان الله تعالى رضي عن فاسق اسمه الوليد بن عقبة ؟؟؟
                        من خلال ماوصلنا من كتب التأريخ فلااعتقد ابدا انه دخل في رضى الله ، والله أعلم.

                        تعليق


                        • #87
                          سخيف سخيف سخيف وربييييييييي سخيف

                          لا وقت لدي الان لفضحك الان انا دخلت فقط لافضح الاستاذ حسيني فور افر شر فضيحة

                          ساعود لا حقا لفضحك يا من قلت بان حال بن ادم اما بين الرضى من الله او الغضب


                          والرب الذي يرضى ويغضب في اليوم الف مرة ليس بربي

                          تعليق


                          • #88
                            لا
                            يقول هذه العبارة إلا من يجهل أبسط الأمور عن ربه ولا يدري ما هو معنى ( غضب الله ) . فمثلك يظن أن غضبه تعالى هو احمرار وجهه وخروجه عن طبعه ، بينما نحن نريدك أن تفهم أن الرضى و الغضب المقصودان هو عين فعله بعباده يا عبقري ..
                            وعلى أي حال ، فأنا أقطع يقينا أن ربنا يختلف عن ربكم الخرافي الشاب الأمرد الذي يتسكع كل ليلة في سماء الدنيا على حمااااااار
                            لولا اني اعرف انك من المتكبرين لاعتذرت عن اسلوبي الاستفزازي لاني وبصراحة اكتشفت ان لديك شبهو قوية واسلوب الاستفزاز لا يساعد في اجتثاثا تلك الشبهة .... وحسنا عرفت ان غضب الله يختلف عن غضب المخلوقين الذين يرضون ويغضبون في اليوم الف مرة ...




                            الحصول على رضى الله يتحقق بالعمل لا حول ولا قوة إلا بالله

                            يقول لكم ( بالعمل ) يا ناااس إذا أين اختفى الرضى الأزلي ؟ فهل نريدك أن تفهم غير هذا يا عبقري ؟؟؟
                            لا لا لا

                            انت قلت بان الله يرضى عن الفاسق وهذا كلام خاطئ لان الله سبحانه وتعالى لا يرضى عن الفاسق وبما ان رضى الله يتأتى بالعمل الصالح وبما ان الفسق عمل غير صالح فالله سبحانه لا يرضى عن الفاسق ما دام فاسقا واذا رضي عنه بعد توبته فلن يتبدل ذلك الرضى لانه كما قلنا ان الرب الذي يرضى ويغضب في اليوم الف مرة فليس برب بل مخلوق


                            للمرة الثالثة اقول انا لم اقل بانم رضى الله وغضبه ازليان مع الانسان منذ ولادته الى مماته


                            فإذاً يا عبقري العمل وحده هو الذي يوصل الإنسان الى رضى الله أو غضبه ، وبما أن الإنسان متذبذب في فعله بين الخير والشر فإذا رضى الله عن عبده أو غضبه عليه متوقف على عمله ، فإن فعل خير قابله الله بالثواب ( وهو الرضى ) وإن فعل شرا قابله الله بالعقاب ( وهو السخط ) ، وهذا عين قوله تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) ، وبما أن الله قد رضي عن أصحاب الشجرة حين بايعوا فإذا ثبت بهذا الرضى أنه تعالى ( لم يكن راض عنهم على نحو الإطلاق قبل حصول هذه البيعة ) فلما بايعوا رضي عنهم ، وبالتالي فهذا الرضى مهدد بالزوال فيما لو تغير الفعل ونقضوا العهد كما حدث بعد ذلك في بعض غزواته صلى الله عليه وآله ، وعلى أي حال فإذا أقررت أن الله تعالى قد رضي عن المؤمنين على أثر الفعل الحسن الذي صدر منهم وهو ( البيعة ) ، فإذا أزلية رضى الله تعالى التي أفاض بها علينا جيبك الخرافي المبارك لا مكان لها سوى سلة الزبالة .

                            نعم العمل هو ما يوصل العبد اما لسخط الله او رضاه ونقطة الخلاف هي هل اذا وقع رضى الله للعبد يزول ذلك ذلك الرضى ام لا وهل يستحق الفاسق رضى الله عز وجل ام لا

                            وبالتاكيد ان الفاسق لن يحصل على رضى الله ما دام به فسق لان الله عز وجلا قال

                            ان الله لا يرضى عن القوم الفاسقين )

                            والجمري ما زال مصرا على ان رضى الله يتحقق للفاسق

                            واما قول الجمري بان اي فعل حسن يقابله رضى الله فهذا غلط لان ذلك لا يعدو زيادة في موازين الاعمال الصالحة ولا يعني باي حال من الاحوال الحصول على رضى الله عز وجل وكذلك عمل المنكرات لا يعني حصول غضب الله

                            لان الرضى رضى الله هو غاية ما يطلبه العبد من ربه والغضب هو غاية ما يتجنبه العبد

                            واستدلال الجمري بالاية ((ومن يعمل مثقال ذرة ... الاية )) ليس في محله لان ذلك يدخل في موازين الاعمال ولا علاقة له برضى الله وسخطه والا لكان الله عز وجل متناقضا تعالى الله علو ا كبيرا عن ذلك فلا يجوز ان نقول بان الله غاضب وراض فس الوقت

                            الخلاصة

                            رضى الله هو غاية ما يطلبه العبد ولذلك جاء الدعاء الماثور
                            اللهم لك الحمد حتى ترضى

                            اوك يا جمري ؟؟

                            تعليق


                            • #89
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              رغم انقطاعي التام عن النت، إلا أني أردت أن أشارك بمشاركة خفيفة في هذا الموضوع!!!!

                              زميلنا القادسية، يدعي أن الله سبحانه وتعالى، متى ما تحقق رضاه، فهو لا يتغير أبدا، ويمثل لذلك برضى الله سبحانه وتعالى عن من بايع تحت الشجرة!!!!

                              غير أننا متى ما ادعينا هذه الدعوة، فنحن أمام خيارين لا ثالث لهما:

                              1-القول بعصمة كل من بايع تحت الشجرة، لأن الله سبحانه وتعالى، رضي عنهم، ولذلك: فهم لن يذنبوا أبدا، لأن الله سبحانه وتعالى لا يرضى عن المذنبين أبدا!!!!

                              2-القول بعدم عصمة من بايع تحت الشجرة، وهذا يعني أنه قد تصدر منهم بعض الذنوب، كما صدرت من غيرهم من الصحابة، كشرب الخمر، أو الزنا أو غيرها، وعند ذلك يحق لنا أن نسأل زميلنا القادسية: هل الله سبحانه وتعالى، راضي عنهم عندما أذنبوا هذا الذنب، بمعنى أن الله سبحانه وتعالى ظل راضيا عن الصحابي الذي بايع تحت الشجرة، حتى وهو يشرب الخمر، ويزني والعياذ بالله!!!!

                              أتمنى من زميلنا القادسية، أختيار أحد الخيارين، إلا إذا كان له خيار ثالث ما التفتنا إليه!!!




                              مع تحيتي.

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة Habib-2
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                اللهم صل على محمد وآل محمد

                                رغم انقطاعي التام عن النت، إلا أني أردت أن أشارك بمشاركة خفيفة في هذا الموضوع!!!!

                                زميلنا القادسية، يدعي أن الله سبحانه وتعالى، متى ما تحقق رضاه، فهو لا يتغير أبدا، ويمثل لذلك برضى الله سبحانه وتعالى عن من بايع تحت الشجرة!!!!<< مطفي النور

                                غير أننا متى ما ادعينا هذه الدعوة، فنحن أمام خيارين لا ثالث لهما:

                                1-القول بعصمة كل من بايع تحت الشجرة، لأن الله سبحانه وتعالى، رضي عنهم، ولذلك: فهم لن يذنبوا أبدا، لأن الله سبحانه وتعالى لا يرضى عن المذنبين أبدا!!!!

                                2-القول بعدم عصمة من بايع تحت الشجرة، وهذا يعني أنه قد تصدر منهم بعض الذنوب، كما صدرت من غيرهم من الصحابة، كشرب الخمر، أو الزنا أو غيرها، وعند ذلك يحق لنا أن نسأل زميلنا القادسية: هل الله سبحانه وتعالى، راضي عنهم عندما أذنبوا هذا الذنب، بمعنى أن الله سبحانه وتعالى ظل راضيا عن الصحابي الذي بايع تحت الشجرة، حتى وهو يشرب الخمر، ويزني والعياذ بالله!!!!

                                أتمنى من زميلنا القادسية، أختيار أحد الخيارين، إلا إذا كان له خيار ثالث ما التفتنا إليه!!!




                                مع تحيتي.
                                اولا انت جاي مطفي النور

                                ثانيا : ليس هناك من البشر من هو معصوم من الذنوب
                                ثالثا :
                                أ- لم يشترط الله فيمن يرضى عنه العصمة
                                ب- مع كون من رضي الله عنه غير معصوم من الذنوب الا ان ذنبه لا يضره ما دام الله قد رضي عنه وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده
                                رابعا : اذا اخبر الله بانه رضي عن عبد من عبيده فمعنى ذلك انه رضي عنه ولا مجال للكذب فالله سبحانه وتعالى منزه عن ذلك واذا اخبر الله عز وجل بانه رضي عن شخص فمعنى ذلك ان هذا الخبر قطعي الثبوت ولا ينتفي هذا الخبر بدليل ظني واذا اخبر الله انه رضي عن فلان فهذا دليل على ان ذلك الفلان لن يفعل امرا يوجب سخط الله

                                خامسا : يا حبيب لقد اخبر الله انه رضي عن اصحاب الشجرة والسابقين الاولين انتبه قلت لك لقد اخبر ... هل تستطيع ان تقسم على المصحف بانه غضب على احادهم


                                سادسا : هب ان مسلما زنى ثم اعتق رقبة مسلمة في نفس اليوم فما هو حاله ؟؟ هل هو مرضي عنه ام مغضوب عليه

                                سابعا : ان الرب الذي يرضى ويغضب في اليوم الف مرة ليس بربي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X