تصحيح لجملة :

أن وجود الله تعالى أزلي ولا يتغير أي لايطرأ عليه التحول من حركة وإنتقال وتمدد أو إنكماش .

وأضيف :

علاوة على الإتفاق بصفات وجود الله الأزلية الغير قابلة للتحول

والتبدل .. هناك نقاط أخرى نتفق عليها تتمثل في :

أن الله ليس بجسم ولايتحيز بجهة أو مكان ما .

بما أن وجود الله لايتحيز فوجوده تعالى لاحد ولانهاية له .

وجود الله تعالى لايشبه وجود خلقه.

هذه بعض النقاط التي أعتقد أنك تتفق فيها معنا فهل أخطأت فهمك .

تفضل أستاذ القادسية بالجواب .

نسيم الكويت ساكون صريحا معك لابعد حد وتلك الصراحة هي التي سميتها انت حدة

اسمعني يا نسيم الكويت جيدا ....بالنسبة لي ارى انك شخص فاشل فيما يخص التوحيد فلا انت على العقيدة الصحيحة ولا انت استطعت ان تدافع عن تلك العقيدة

والدليل على ذلك سؤالك التالي

- هل تعتقد بجواز خروج المخلوق إلى عالم العدم ليشاهد رب العالمين ؟؟ ( ماهو العالم الذي يمكن أن يشاهد فيها المخلوق عندكم خالقه

متى قلت بان الله عز وجل موجود في عالم العدم ؟؟؟

ارجو منك ان تجيبني ؟؟؟

علامك أستاذ القادسية لاتجيد الحوار المتزن .. بل تميل لإستخدام

الأسلوب الصبياني والتطاول على محاوريك؟؟

حقيقة كما قالوا :

الطبع يغلب التطبع ..

فها أنت تفشل مجددا في صياغة ردودك بأسلوب محترم كما

وعدتنا .. وأتمنى ألا تجبرنا على إستخدام أسلوب

مماثل لأسلوبك الذي يجبر الآخرين على عدم إحترامك .. فقديما

قالوا :

ومن تهيب الرجال تهيبته .. ومن يهن الرجال فلن يهابا

مللت من نصحك ومحاولة تنبيهك بعدم إستفزاز الآخرين ولكنك

تأبى ويضيق صدرك ..

فهل هذا هو مستواكم في النقاش ؟؟



أترك الحكم للقراء الأحبة .. وياليتك تمسكت بكلمتك :

يا رجال مثل ما قالوا تيكت ايزي .... اذا ما وصلت للسب والشتم وقلة الادب فلا تبالي والقادسية يعف لسانه عن مثل هذه القبائح ...وسوف احترمك حتى ولولم تحترمني على الاقل احتراما للمنتدى واصحابه

الذين اتاحو لي الفرصة لالقاء حجتي .

ولكنه الطبع يغلب التطبع ..

أماالفشل الذي تنسبه لي فإنما هو عملية إسقاطية تمارسها بتلذذ

على الآخرين لتتخلص من عقدة الفشل التي تمزق أعماقك لترمي

غيرك بها عسى ولعل تشعر نفسك وتوهم الآخرين بنجاحك .

والحق أن الفشل متعمق فيك وفي فهمك .. فإنما أطلقت إسم العدم

على ذلك العالم الذي لم يخلق فيه المكان بعد أي عالم العدم من

المكان وهي تسمية مجازية يمكن أن تسميها لنا إن لم تعجبك .

فماهي التسمية المناسبة التي تروق لك ؟؟

وكنت أتوقع أن تنجح بشكل أفضل في تفهم ردودنا دون أن

تختصرها وتلتف عليها في رد موجز على نقطة إنتقائية دون

التطرق لبقية النقاط التي نطرحها عليك ..

فهل هذه الصراحة التي وعدتنا بها ؟؟


أتمنى ألا تحاول الإلتفاف على الموضوع بإستفزاز محاوريك

مجددا.

اخي العزيز نسيم الكويت

هذا دخل في موضوع آكبر من راسة ولايعرف الخروج منه سوى بتخطييء (الأسئلة) والهرب من إجابتها او حتى صياغة السؤال حسب مايراه صحيحا.

وهذه الايات تكفي لدحض فاسدي العقيدة من أهل السنة:

وَهُوَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ [الأنعام : 3]
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاء إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ [الزخرف : 84]

نسيم الكويت بصراحة مليييييت حتى الاسئلة لا تعرف كيف توجهها

حسنا ساتخلى عن شرطي في الاستمرار في نقاشك لكن ان عدت لمثل تلك التصرفات فهذا فراق بيني وبينك

وعليك عندما تسالني سؤالا واجيبك ان تبين وجه اعتراضك عليه لا ان تقول بانني لم اجب مثل سؤالك الذي اردت ملاعنتك عليه لكنك فررت من الملاعنة كان ذلك لتعرف ان القادسية لم ياتي هنا للتسلية


نسيم الكويت عدت وسالتني اسئلة وقلت
دائما وابدا....... في الدنيا والاخرة ....

يا زميل الانحصار صفات المخالوقين .....اووووووف لا اعلم لماذا تصرون على التشبيه
قلت لكم مرارا وتكرارا بان وجود اللله عز وجل ليس كوجود المخلوقين وان صفاته عز وجل مهما وصفناه لا تشابه صفات المخلوقين لان تشابه الاسماء لا يعني تشابه المسميات .... الله يسمع ويرى لكنه ليس كسمعنا ورؤيتنا وقبل خلق الخلق لم يكن هناك مكان او تحت حتى يكون خال منه او حال فيه

لا .......لان الله عز وجل لم يخبر بذلك ....لكن تذكر نحن الان لا نناقش صفة النزول التي تريد ان تناقشها ولن اتطرق لها الا عندما ننتهي من مسالة الوجود فتأمل

كما تعودنا سؤال خاطئ لان الله جل وعلا وجوده حقيقي وليس عدما والمؤمنون يرون ربهم يوم القيامة فقط اما في الدنيا فلا

العدم لا وجود له يا صاح فكيف تريد ان تقارن بين موجود وغير موجود



اسئلة ازلية لم يجب عنها نسيم الكويت اعيدها


السؤال الاول : كان الله ولم يكن قبله شيئ ثم خلق الخلق فهل بعد خلق الخلق حل فيها ام بان عنها ام لا هذا ولا ذاك

اي لا داخل ولا خارج ؟؟؟

السؤال الثاني : هل صفات الله ازلية ام محدثة ام بعضها محدث وبعضها ازلي

نسيم الكويت ارجو ان تكون على قدر المسؤولية وتجيب على سؤالي


صندوق العمل لم يعد لي كلام معك

القادسية قال:

فهو يعترف بوجود (تحت) الله قبل خلق المكان.

فعندما سأله الاخ نسيم الكويت:

هل وجود رب العالمين قبل خلق المكان يمكن أن ينحصر في جهة ما بحيث يمكن أن يكون هنالك تحت له يخلو منه ؟؟

فأجاب القادسية:

يا زميل الانحصار صفات المخالوقين .....اووووووف لا اعلم لماذا تصرون على التشبيه قلت لكم مرارا وتكرارا بان وجود اللله عز وجل ليس كوجود المخلوقين وان صفاته عز وجل مهما وصفناه لا تشابه صفات المخلوقين لان تشابه الاسماء لا يعني تشابه المسميات .... الله يسمع ويرى لكنه ليس كسمعنا ورؤيتنا وقبل خلق الخلق لم يكن هناك مكان او تحت حتى يكون خال منه او حال فيه

هل رأيتم كيف يناقض نفسه بنفسه.

عزيزي صندوق العمل :

وفقك الله وسددك .. ولعل الأستاذ القادسية يلتفت ويتأمل للآيات التي تفضلت بإيرادها .

الأستاذ القادسية :ليتك تلتزم بما تقوله لنا :

[ وعليك عندما تسالني سؤالا واجيبك ان تبين وجه اعتراضك عليه ]

فهنا أنت تخالف نفسك حيث تبدأ ردك قائلا :

[ نسيم الكويت بصراحة مليييييت حتى الاسئلة لا تعرف كيف توجهها ]

والحقيقة .. ملييينا من فهمك المحدود لأسئلتنا .. وحاول ولو مرة أن تتفهم أسئلتنا إلا إن حسبت نفسك بأنك العاقل الوحيد وكل الناس لايفهمون.

وهذه فرصة أخرى لتعيد ردك بصورة أفضل .

قلنا لك بأن مسمى العدم إنما أطلقناه مجازا على ما قبل خلق المكان ..أي العدم من المكان .. فإن كانت لديك تسمية أفضل وأدق فأت بها .

وجاوبنا حسب هذا المفهوم للعدم .لابحسب مفهومك الشخصي .

وكأني بك تمهد لأمر إنسحابك التكتيكي من الموضوع . خاصة

بعدما تملصت من الرد على الأخ صندوق العمل . ومن ثم ستخلق

عذرا مماثلا لتملصك مني أيضا . وآمل ألا يصدق ظني مجددا .

صدقت اخي العزيز نسيم الكويت

فالقادسية بدأ يتلعثم ب(تحت) و (العرش) ، فأصبح يناقض نفسه في الاولى ويردد كالببغاء المبرمجة في الثانية.

نقول له انتم تقولون ان الله سبحانه وتعالى بائن عن كل خلقه فهل هو بائن ايضا عن عرشه كونه مخلوق ايضا

فيجيب:
الاستواء معلوم والكيف مجهول

يبدو انه مبرمج على هذا الجواب ولايدري ان السؤال في ديرة ورد برنامجه في ديرة اخرى.

ههههههههههههههه

اصبح الموضوع ممل وامثال هذه الردود هي السائدة

طيب يا صندوق العمل عد حتى العشرة واذا انتهيت


اقرا هذا الكلام

عندما قلت بان الله خلق المكان تحته فذلك لان الله بان على مخلوقاته بعد خلقها .... فاصبحت المخلوقات تحته بعد ان خلقت او بعد ان خلقها

وعندما قلت

وقبل خلق الخلق لم يكن هناك مكان او تحت حتى يكون خال منه او حال فيه

فهذا الكلام صحيح لان كما هو معروف عند العقلاء ان المكان مخلوق وعندما خلق المكان اصبح هناك تحت او اصبح هناك مكان ..لكن قبل ذلك لم يكن هناك تحت او مكان


ايهييييييييي ومنين اجيبك يا صبر ....

الزميل نسيم الكويت

هل لك رد على هذه المشاركة ؟؟؟
http://yahosain.net/vb/showpost.php?...&postcount=140

الطفل يضحك على منطقك ياقادسية


لن أطلب منك ان تعد 100 خروف يقفز فوقك كي تنام كما فعل أنيس في افتح ياسمسم لأنك اصلا نائم.

يقول القادسية:



فأتبعها بقوله:



(تعليقي كان باللون الوردي)

الان دخل القادسية مرحلة تضليل الامة كما دخل قبله حبيبه حزب البعث بنظريتهم فلسطين طريق الوحدة والوحدة طريق فلسطين ليصلوا بنظريتهم لا الى تحرير فلسطين ولا الى وحدة الامة بل الى احتلال العراق وتمزيق الامة.


القادسية يقول:

1- لم يكن هناك (تحت) الله قبل خلق المكان
2- ثم خلق الله سبحانه وتعالى المكان ليس فوقه ولافيه بل تحته
3- فأصبح هناك تحته لأنه مخلوق.


يازميلنا هل تراك مكبسل؟

تقول لم يكن هناك (تحت) الله ثم خلق الله المكان (تحته) فأصبح هناك (تحت) الله لانه مخلوق.


كيف يُخلق المكان تحت الله و (تحت) الله لاينشأ الا بعد خلق المكان؟

جعلتها دائرة مثل شغلة فلسطين.

في الاقتباس الاول ذكرت ان الله سبحانه وتعالى خلق المكان تحته ثم أكملتها بالاقتباس الثاني وعندما خلق المكان أصبح هناك تحت.

مهوة التحت موگود اصلا فازاي تئول (وعندها اصبح) يامتولي؟


بإختصار وفضحاً للعقيدة الزائفة نوجه هذا السؤال المباشر:


مَن سَبَق مَن، وجود التحت أم خلق المكان ياقادسية؟

عزيزي صندوق العمل :



البارحة وبينما كنت مستلقيا قبيل النوم تذكرت نظرية صاحبنا القادسية حول خلق المكان تحت الله فإنفجرت

ضحكا ..

وهناك إشكال أبسط وأقرب لفهم صاحبنا ربما قبيل الإشكال الذي

تفضلت به عزيزي .

فالإشكال الذي تطرحه قد لايفهمه ولايجد فيه غضاضة صاحبنا

القادسية ..مع أهمية ما تفضلت

به بسؤالك له :

مَن سَبَق مَن، وجود التحت أم خلق المكان ياقادسية؟

ولكن تعودنا على نمط تفكيره وفهمه لحوارنا جعلنا نستنتج هذه

الحقيقة .. وأتساءل :

إن جاز لكم يا أستاذ القادسية أن تنسبوا لله تحتا فقد جعلتم ذلك

التحت حدا لله تعالى بعد أن لم يكن محدودا من

قبل حين لم يكن له تحت أليس كذلك ؟؟

وأضيف أيضا :

ماهي العلاقة بين تحت الله وما بين المكان ؟؟ هل هي علاقة

إتصال وتماس أم علاقة إنفصال بحيث يوجد هناك فراغ يفصل

تحت الله عندكم عن عالم المكان المخلوق ؟؟

وأماالرد على أسئلتك التي وردت في رابط ردك أعلاه فأنعم عينا

بالجواب بعد أن تنضج ردودك وتكتمل على

ما سألناك عن العلاقة بين عالم العدم ومابين عالم المكان .. وقد

بينا لك خطأ فهمك لسؤالنا وحددنا لك معنى العدم

في ردنا أعلاه .. فبعدما تتفضل بالرد أنعم عينا بالجواب رعاك

الله .

مولاي نسيم الكويت:

تفكيرك سليم جدا وهذا الكلام الذي أوردته في قمة المنطق:

إن جاز لكم يا أستاذ القادسية أن تنسبوا لله تحتا فقد جعلتم ذلك التحت حدا لله تعالى بعد أن لم يكن محدودا من قبل حين لم يكن له تحت أليس كذلك ؟؟

يوما بعد آخر تنكشف عندي أكثر ضحالة عقيدتهم المبنية على التلاعب بالالفاظ. اي والله تلاعب بالالفاظ.

وفقك الله عزيزي صندوق العمل وسددك ..

وننتظر الأستاذ القادسية .

وهنا أود إهداء الأحبة القراء والأستاذ القادسية فاصل إعلاني قصير قبيل عودته وأقول :

لابد أن يتأكد الأحبة القراء بأن عقيدة الأستاذ القادسية لاتمثل في الحقيقة عقيدة أهل السنة كلهم

وإنما تعكس عقيدة الوهابية بالتحديد .. وإليكم أيها الأحبة ما وجدناه تأكيدا لهذه الحقيقة :

فهذا ابن عساكر يذكر في رسالة ويعلق عليها أحد علماء أهل السنة :


قال رحمه الله: "ولا فوقٌ ولا تحتٌ ولا يمينٌ ولا شمالٌ ولا أمامٌ ولا خَلفٌ".
الشرح: أن هذا أصل من أصول الاعتقاد وهو تنزيه الله عزَّ وجلَّ عن أن يكون في أية جهة من الجهات أو في جميعها، ليس الأمر كما يعتقد بعض الجهلة أن الله موجود في جهة فوق، وبعضهم يعتقد أن الله في جهة أمام منحصرٌ بين العبد وبين الكعبة، وبعضهم يعتقد أنه كالهواء حالٌّ ومنبثٌّ في كل مكان، وبعضهم كالمدعو ناصر الدين الألباني يعتقد أنه محيط بالعالم من كل الجهات كما تحيط اليد بما تمسكه، هذا كله باطل ينافي التوحيد الصحيح. قال الإمام أبو جعفر الطحاوي وهو من أهل القرون الثلاثة الأولى في عقيدته التي سماها عقيدة أهل السنة والجماعة: "تعالى - أي الله - عن الحدود والغايات - أي النهايات - والأركان والأعضاء والأدوات لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات" اهـ، وكلامه هذا من خالص التوحيد وجواهر العقيدة، لأن من اتصف بشىء مما ذكر أو كان في جهة من الجهات يكون له حدٌّ ومقدار وصورة، وهذه صفات الأجسام، والله تعالى ليس جسمًا كما قال سبحانه: }ليس كمثله شىء{ [سورة الشورى].
وليس اختصاص الله بجهة فوق كمالا في حقه سبحانه كما يظن بعض الجهلة إذ أن الشأن في علو المكانة وليس في علو الحيّز والمكان، فهؤلاء الملائكة الحافون بالعرش مكانهم أعلى بكثير من أنبياء الله تعالى ولكن الأنبياء أفضل وأرفع عند خالقهم عزَّ وجلَّ.

http://www.aicp.org/IslamicInformation/Arabic/IBNAsakirArabic.htm