الاخ شيعى منصف

اطمئن يا اخى فانا والحمد لله لا اغضب لنفسى مطلقا بل اغضب لدين الله ولرسول الله ولصحابة رسول الله وازوجات رسول الله وفقط

تقول :
(((( ولماذا لا تسال نفسك عن عدم اقتناعك يا حبيبي
هل الاقتناع يجب ان يكون من طرفنا فقط؟؟؟؟؟ )))))
لا يا اخى الفاضل الاقتناع ليس من جانبك فقط ولكن انظر :
الرسول يقول ان الانبياء لا يورثون ولكننا سنتغاضى عنها لانك لا تصدق بكتبنا
القران يقول : (( وورث سليمان داوود ))))
والحاصل هنا ان سليمان قد ورث من داوود النبوه والعلم لان لداوود اولاد اخرون فلم يذكر اسمهم فى الايه لان المختص بالوراثه هنا هو فقط سليمان والوراثه هنا هى العلم والنبوه
يقول القران كما تفضل الاخ الكريم السهم بارك الله فيه :
(((( أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداّ لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله ، إنما أراد زكريا عليه السلام من اللهعز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده ، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.
ثانياً: المشهور أنّ زكريا عليه السلام كان فقيراً يعمل نجاراً ، فأي مال كان عنده حتى يطلب من الله تبارك وتعالى أن يرزقهوارثاً ، بل الأصل في أنبياء الله تبارك وتعالى أنهم لا يدخرون من المال فوق حاجتهم بل يتصدقون به في وجوه الخير.
ثالثاً: إنّ لفظ ( الإرث ) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كمايقول الله تعالى {ثم أورثنا الكتاب الذيناصطفينا من عبادنا} وقوله تعالى {أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس همفيها خالدون} فلا دلالة في الآية السابقة على وراثةالمال.
رابعاً: حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثواديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفي صريح لجواز وراثة أموال الأنبياء ، وهذا كاف بحدذاته. )))))))
كما ذكر الاخ الفاضل بارك الله فى علمه احاديث خفيت عنى من كتب الشيعه مثل :
(((( بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان ( إنّالنساء لا يرثن من العقار شيئاً ) روى فيه عن أبي جعفر قوله: ( النساء لا يرثن منالأرض ولا من العقار شيئاً ) و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عنميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهنقيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما) و عنمحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض و لا منالعقار شيئاً) و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء منالدور والعقار شيئاً)
كما أنّ فدك لو كانت إرثاً من النبي صلى الله عليه وآلهوسلم لكان لنساء النبي و منهن عائشة بنت أبي بكر وزينب وأم كلثوم بنات النبي حصةمنها ، لكن أبا بكر لم يعط ابنته عائشة ولا أحد من نساء النبي ولا بناته شيئاًاستناداً للحديث ، فلماذا لا يُذكر هؤلاء كطرف في قضية فدك بينما يتم التركيز علىالسيدة فاطمة وحدها؟!! ))))))
اما موضوع انها كانت هبه وليست ارثا فهذا لم اجده الا عندك انت فقط
ادعو الله ان يحشرنى مع ابو بكر وعمر وعثمان وعلى ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .


اطمئن يا اخى فانا والحمد لله لا اغضب لنفسى مطلقا بل اغضب لدين الله ولرسول الله ولصحابة رسول الله وازوجات رسول الله وفقط


تقول :
(((( ولماذا لا تسال نفسك عن عدم اقتناعك يا حبيبي
هل الاقتناع يجب ان يكون من طرفنا فقط؟؟؟؟؟ )))))
لا يا اخى الفاضل الاقتناع ليس من جانبك فقط ولكن انظر :
الرسول يقول ان الانبياء لا يورثون ولكننا سنتغاضى عنها لانك لا تصدق بكتبنا

القران يقول : (( وورث سليمان داوود ))))
والحاصل هنا ان سليمان قد ورث من داوود النبوه والعلم لان لداوود اولاد اخرون فلم يذكر اسمهم فى الايه لان المختص بالوراثه هنا هو فقط سليمان والوراثه هنا هى العلم والنبوه

يقول القران كما تفضل الاخ الكريم السهم بارك الله فيه :
(((( أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداّ لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله ، إنما أراد زكريا عليه السلام من اللهعز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده ، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.
ثانياً: المشهور أنّ زكريا عليه السلام كان فقيراً يعمل نجاراً ، فأي مال كان عنده حتى يطلب من الله تبارك وتعالى أن يرزقهوارثاً ، بل الأصل في أنبياء الله تبارك وتعالى أنهم لا يدخرون من المال فوق حاجتهم بل يتصدقون به في وجوه الخير.
ثالثاً: إنّ لفظ ( الإرث ) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كمايقول الله تعالى {ثم أورثنا الكتاب الذيناصطفينا من عبادنا} وقوله تعالى {أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس همفيها خالدون} فلا دلالة في الآية السابقة على وراثةالمال.
رابعاً: حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثواديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفي صريح لجواز وراثة أموال الأنبياء ، وهذا كاف بحدذاته. )))))))
كما ذكر الاخ الفاضل بارك الله فى علمه احاديث خفيت عنى من كتب الشيعه مثل :
(((( بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان ( إنّالنساء لا يرثن من العقار شيئاً ) روى فيه عن أبي جعفر قوله: ( النساء لا يرثن منالأرض ولا من العقار شيئاً ) و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عنميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهنقيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما) و عنمحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض و لا منالعقار شيئاً) و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء منالدور والعقار شيئاً)
كما أنّ فدك لو كانت إرثاً من النبي صلى الله عليه وآلهوسلم لكان لنساء النبي و منهن عائشة بنت أبي بكر وزينب وأم كلثوم بنات النبي حصةمنها ، لكن أبا بكر لم يعط ابنته عائشة ولا أحد من نساء النبي ولا بناته شيئاًاستناداً للحديث ، فلماذا لا يُذكر هؤلاء كطرف في قضية فدك بينما يتم التركيز علىالسيدة فاطمة وحدها؟!! ))))))
اما موضوع انها كانت هبه وليست ارثا فهذا لم اجده الا عندك انت فقط

ادعو الله ان يحشرنى مع ابو بكر وعمر وعثمان وعلى ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .
تعليق