فدك كانت ارثا للسيده فاطمه وقام ابو بكر باغتصابها منها
اتينا بدليل من قول الرسول ودليل من القران الكريم ودليل من افعال الصحابه ودليل من افعال على والحسن على انها ليست بحقا لها ولكن الاخوه هنا لا يصدقون حتى لو كان الفعل نفسه من سيدنا الحسن وعلى لانهم لا يصدقون الا عقولهم واهوائهم فقط
الان يقولون انها كانت هبة من رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناسوا انها لو كانت هبه لما كان هناك اى عذر لسيدنا على والحسن فى ارجاع حق فاطمه المغصوب الى مستحقيه
لا ادرى حقا ما هو موقف سيدنا على ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا الرجل الذى تصفه الروايات الصحيحه بانه اشجع اهل عصره .
بينما تصفه روايات الشيعه بانه :
زوجته تضرب وتهان ويحرق بيتها وتقتل امام عينيه ويسرق حقها ويسرق حقه فى الخلافه وكل هذا وهو سعيد وراضى بما يفعله البعض مع ابنة سيد الخلق ويتجاهل اوامر الله بانه الخليفه المنتظر بالنص
كل ما سبق وفى النهايه يعتقد الشيعه ان على الكرار عندهم شجاع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حقاً هل هذا كل شيء يا مسلم ؟!!!!
وبعدين لا تتكلم بدون علم
من قال انه سعيد وراضي
التعديل الأخير تم بواسطة إجلال الزهراء; الساعة 08-07-2007, 01:38 PM.
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كانت فدكاً ملكاً لرسول الله (صلى الله عليه وآله) لأنها مما لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب، ثم قدمها لابنته الزهراء (عليها السلام) بعد نزول قوله تعالى (وآت ذا القربى حقه).
ولما طالبت الزهراء (عليها السلام) ابتداء أبا بكر بفدك ، طالبته على أنها حق من حقوقها وهي ملكها، فطالبها أبو بكر بشهود يشهدون أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أعطاها فدك، فجاءت بأمير المؤمنين (عليه السلام) والحسن والحسين (عليهما السلام) وأم ايمن فشهدوا لها بذلك، فكتب لها بترك التعرض لها وخرجت والكتاب معها ، فلقيها عمر بن الخطاب فقال لها: (ما معك يا بنت محمد؟ فقالت: كتاب كتبه لي ابن أبي قحافة ، قال ارينيه ، فأبت، فانتزعه من يدها ونظر فيه وتفل فيه ومحاه وخرقة) ! هكذا تقول بعض الأخبار، وتقول أخبار أخرى أن أبا بكر بعد اعتراض عمر ومجيء الشهود رد شهادة علي (عليه السلام) لأنه يجر نفعاً إلى نفسه ورد شهادة الحسنين لأنهما ابناها ورد شهادة أم ايمن لأنهن نساء أو لان أم ايمن أعجمية لا تفصح (انظر الكافي : ج1 ص543). ثم أنها بعد إن دفع حقها بهذه الطريقة التجأت ضرورة إلى المطالبة بحقها من طريق آخر، وهو أن القوم يرفضون قبول إعطاء الرسول (صلى الله عليه وآله) فدك لها نحلة، فمن حقها أن تطالب بميراثها إذن بعد أن ادعى القوم ان فدك لم تنقل ملكيتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ولكن القوم أبطلوا دعوتها الثانية بما ادعوه من الحديث الموضوع (نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقه)!!
أما الأحاديث التي أوردتها فإنها لا تشمل مطلق النساء ، بل المقصود من النساء هنا الزوجة! وهناك من الأحاديث ما يوضح ذلك : فعن الأحول عن أبي عبد الله : (لا ترث النساء من العقار شيئاً ولهن قيمة البناء والشجر والنخل يعني بالبناء الدور وإنما عني من النساء الزوجة) ( وسائل الشيعة ج 17 ص 519 ).
والمسئلة مفروغ عنها عند فقهائنا ويتضح لك المقصود من النساء هنا الزوجة إن صاحب الوسائل عنون تلك الروايات الستة عشر بهذا العنوان : (باب إن الزوجة إذا لم يكن لها منه ولد لا ترث من العقار والدور... وان البنات يرثن من كل شيء).
وفي بعض الروايات تجد التفصيل موجوداً على لسان الإمام (عليه السلام)، فعن ابي عبد الله (عليه السلام) قال : سألته عن النساء ما لهن من الميراث، قال: (لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فانما الارض والعقارات فلا ميراث لهن فيه، قال قلت فالبنات، قال البنات لهن نصيبهن منه، قال قلت كيف صار ذا .... قال لان المرأة ليس لها نسب ترث به وانما هي دخيل عليهم...) (الوسائل ج17 ص 18).
فليس هناك خلاف بين فقهائنا أن البنت ترث من أبيها، ولا خلاف معتد به أنها في الجملة لا ترث من زوجها من بعض تركه الزوج، وهذا الفرق في الميراث بين بعض النساء هو الذي اوقع هذا الألتباس الذي وقعتم فيه.
اذن النقطة الاساسية هي سواء كانت فدك هبة ام ارث لسيدة نساء العالمين فهي حق لفاطمة عليها السلام لماذا؟؟ لانها معصومة عن الخطا وهي كما قالت عائشة في حقها اصدق لهجة بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلم فهل يطلب من هو اصدق لهجة بعد الرسول شيئا ليس بحق له ويهجر ابو بكر صاحب النبي الى ان يتوفى؟؟؟
والحليم تكفيه الاشارة ان شاء الله اللهم صلي على محمد وال محمد
بسم الله الرحمن الرحيم والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين صدق الله العظيم
لماذا الامام علي عليه السلام لم يسترجع فدكا؟؟؟؟ سؤال مهم
الجواب :
صرّحت عدّة روايات بعدم إرجاع الإمام علي (عليه السلام ) لفدك أيام حكومته ، كما صرّحت بالعلة التي من أجلها لم يسترجعالإمام (عليه السلام) فدكاً . من تلك الروايات : -1 ما ذكره الشيخ الصدوق في كتاب علل الشرائع 1 / 154 ، في باب 124 : العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين (عليه السلام) فدكا لمّا ولي الناس : باسناده إلى أبي بصير عن الإمام الصادق (عليه السلام) ، قال : قلت له : لم لم يأخذ أمير المؤمنين (عليه السلام) فدك لمّا ولي الناس ، ولأي علة تركها ؟ فقال : لأن الظالم والمظلومة قد كانا قدما على الله عز وجل ، وأثاب اللهالمظلومة وعاقب الظالم ، فكره أن يسترجع شيئاً قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليهالمغصوبة . -2وذكر أيضاً في الباب المذكور جواباًآخر ، ورواه باسناده إلى إبراهيم الكرخي قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام)فقلت له : لأي علة ترك أمير المؤمنين فدكا لمّا ولي الناس ؟ فقال : للاقتداءبرسول الله (صلى الله عليه وآله ) لمّا فتح مكة ، وقد باع عقيل ابن أبي طالب داره، فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك ؟ فقال (صلى الله عليه وآله)وهل ترك عقيل لنا داراً ، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلماً ، فلذلك لم يسترجع فدكاً لمّا ولي . -3وذكر أيضاً في الباب المذكور جواباًثالثاً ، بإسناده إلى علي بن الحسن بن فضّال عن أبيه عن الإمام الكاظم (عليهالسلام) قال : سألته عن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم لم يسترجع فدكاً لمّاولي الناس ؟ فقال : لأنّا أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممّن ظلمنا إلا هو ( يعنيإلا الله ) ، ونحن أولياء المؤمنين ، إنما نحكم لهم ، ونأخذ حقوقهم ممّن ظلمهم ،ولا نأخذ لأنفسنا . <FONT SIZE=20px>منقولة من موقع ( مركزالأبحاث العقائدية ) عقائد<STRONG><SPAN dir=ltr style="FONT-SIZE: 10pt; COLOR: fuchsia; LINE-HEIGHT: 150%; FONT-FAMILY: Tahoma">
فقال : لأن الظالم والمظلومة قد كانا قدما على الله عز وجل ، وأثاب اللهالمظلومة وعاقب الظالم ، فكره أن يسترجع شيئاً قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليهالمغصوبة الاخ شيعى اسالك سؤالا ما دمت قد نقلت كالعاده قصا ولصقا .
هل هذا تشريع جديد فى الدين الاسلامى اذا اغتصب احد مننا حقا ؟؟؟ انت تتبع ال البيت فهل اذا اغتصب احدا حقك ونال الله منه وعاد اليك حقك فهل تتركه ؟؟؟؟؟؟ وتقول انى صاحب اسلوب هجومى
اعطنى اولا ما يؤيد وجهة نظرك ويقنع عقلى وعقول المسلمين ونحن متبعوك ان الله يامرنا بان نرد المظالم الى اهلها بينما نرى على والحسن يخالفون قول الله عز وجل
ثم اذا كان يا اخى الفاضل الله عز وجل اقتص للسيده الزهراء فلما النواح وذكر القضيه بعد الف واربعمائة سنه وقد اقتص الله من المغتصب ؟؟؟؟؟
(((
ثبت عند معظم الشيعه والسنه انها كانت ارثا ولم تكن هبه من رسول الله والا فماذا نفعل فى الاحاديث التى وردت
عن طريق السنه والشيعه انها كانت ارثا هل نلقى بها لانها لا تناسب هواكم .
وانا قلت ان الثابت عند اهل السنه وعند الشيعه من المصادر الصحيحه انها كانت ارثا
ان فالصحيح عندنا وعندكم وما اجمع عليه معظم السنه والشيعه هى انها كانت ارثا ولكن لانكم حوصرتم فى موضوع الارث فاردتم الخروج منه بانها كانت هبه من رسول الله لفاطمه رضى الله عنها وارضاها وهذا لم يحدث حتى وان اتيتى باحاديث لم ابحث انا فى متنها وسندها لانى املك من الصحيح من داخل كتبى وكتبكم انها كانت ارثا وكما دل عليه حديث السيده فاطمه رضى الله عنها فى خطبتها الطويله المكذوبه عليها بالطبع
اذا كنا قد حوصرنا في مسألة الإرث فلماذا نجد أحاديث النحلة موجودة في كتبكم وقد أوردت لك بعضها ؟
وإذا كانت الخطبة مكذوبة فلماذا يرويها بعض علمائكم ؟
وإذا كانت الخطبة مكذوبة فلماذا تستدل منها على أنها إرث في قولك : ( انها كانت ارثا وكما دل عليه حديث السيده فاطمه رضى الله عنها فى خطبتها الطويله المكذوبه عليها بالطبع ) ؟ لماذا تشيح عني بوجهك ولا تجيبني ؟
ولماذا تطلبها السيده فاطمه ما دام ال البيت لا يسترجعون شيئا اخذ منهم ظلما ؟؟؟؟؟؟؟
هل عرفت اخي العزيز من هو صاحب العقل المغلق الان طلبت منك ان لا تسالني وان تطلب ذلك من شخص اخر لانني وجدت انك لا تفقه ما اقول او انك تتجاهله.. مع كل الاسف
انظر ما كتبت وانظر المنطقية فيه؟؟؟
ولماذا تطلبها السيده فاطمه ما دام ال البيت لا يسترجعون شيئا اخذ منهم ظلما ؟؟؟؟؟؟؟
هي ذهبت لكي تطلب حقها من ابو بكر فقد يكون مخطئا او ما شابه ذلك في قراره ولكنه بعد ان ظلمها فهل طلبت فاطمة الزهراء منه فدكا مرة اخرى؟؟؟؟
هذا اول شيء غير منطقي وهو شي طبيعي التمسناه منك كثيرا اتعرف ما هي معتقداتك اخي الكريم من لا يماشيك مع هواك هو مغلق العقل!!! وهو لا يملك من العلم شيئا
فاخبرني بالله عليك ان كنت تملك من العلم نصيبا حقا كما تدعي فكيف لم تسمع ابدا بان فدك كانت هبة لفاطمة عليها السلام؟؟؟؟؟ وانا لعلمك يا اخي قد سمعت بالموضوع قبل فترة طويلة بعد ان بدات ادخل في امور الدين بصورة اعمق ولكنك الان بهذا العمر لم تسمع بان فدك كانت هبة حينما انزل الله سبحانه وتعالى وات ذى القربى حقه؟؟؟
والان انا الذي لا افقه ولا املك من العلم نصيبا!!!
اشكرك اخوي على نصائحك وساحاول التعلم قدر الامكان لكي اكون بمستوى علمك
أما عن مسألة عدم إعادة فدك فأقول ( في رأيي )
إني أشك في أن السؤال صحيح
فمن باب أولى أن يعيدها إليها في أيام حياتها
فهو قادر على أن يعيد فدك للزهراء ( ع )
غير أن الوصية قيّدته من أشياء كثيرة
كما أنك لم تقف على السبب من وراء مطالبة الزهراء بفدك
وماذا لو أعطى أبا بكر فدك للزهراء ( ع ) ؟
هل تدري ما كان ليحصل بعدها ؟
سكوته وعدم مقاومته عندكم دليل على هذا وهذا كلامكم وكتبكم نحن نرى كل يوم ثورات من الكفار والمسلمين على حكامهم الظالمين فهل كان على اقل منهم وقد ترك رسول الله بعد وفاته خيرة البشر ممن حطم ودك معاقل الفرس والروم وافناهم ؟؟؟؟؟ تصورى انتى الان رجالا مسلمين يواجهون اقوى قوة فى العالم مثل امريكا وينتصرون عليهم وهم قلة وضعفاء فماذا تقولين عنهم ؟؟؟؟؟ هذا هو ما حدث بعد وفاة رسول الله : انتصارات متواليه على الفرس والروم مع ان المسلمين وقتها كانوا اقل عددا واقل عتاده ولكنه الايمان الذى تمكن من قلبهم فاين كان هؤلاء ومن دكوا الفرس والروم ولم يقدروا على ابى بكر وعمر لحظة حرقهم لبيت الزهراء وتعذيبها وقتلها ؟؟؟؟؟؟ انها بالطبع مسرحيه مكشوفه .
وإذا كانت الخطبة مكذوبة فلماذا يرويها بعض علمائكم ؟
الامر سهل وبسيط فكم من الروايات المذكوره فى كتبنا ضعيفه وايضا هناك من الروايات التى تاتى على سبيل الذكر وليس على سبيل التوكيد فتجدين فى كتب الاحاديث الحديث الصحيح ثم يذكر كاتب الحديث للامانه حديثا مخالفا ويضعفه ومثل هذه الخطبه المكذوبه على السيده فاطمه فاشهد انها كاذبه لعدة اعتبارات : اولها انها رضى الله عنها وارضاها ليست طالبة دنيا . ثانيها لو كانت حقا لها لثار المسلمون بوجه مغتصب حقها .
بل لو فعل يا مولاتي فعلنا معه ما يفعل معك وبارك الله فيك يا مولاتي الجليلة واقول لك مولاتي لماذا لا يجييك لان ما تضعين له من حجج واسباب تحرجه يدعوه الى التهرب من الاجابة عنها وابسط شيء هو المصادر التي جئت بها من اهل السنة على ان فدك هبة ولم نجد تعليقا لحد الان!!!
للاقتداءبرسول الله (صلى الله عليه وآله ) لمّا فتح مكة ، وقد باع عقيل ابن أبي طالب داره، فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك ؟ فقال (صلى الله عليه وآله)وهل ترك عقيل لنا داراً ، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلماً ، فلذلك لم يسترجع فدكاً لمّا ولي .
لا ادري هل وجدنا منك تعليقا على فعل الرسول ام لا ؟؟؟ ننتظر تعليقك اخي الكريم
سكوته وعدم مقاومته عندكم دليل على هذا وهذا كلامكم وكتبكم نحن نرى كل يوم ثورات من الكفار والمسلمين على حكامهم الظالمين فهل كان على اقل منهم وقد ترك رسول الله بعد وفاته خيرة البشر ممن حطم ودك معاقل الفرس والروم وافناهم ؟؟؟؟؟ تصورى انتى الان رجالا مسلمين يواجهون اقوى قوة فى العالم مثل امريكا وينتصرون عليهم وهم قلة وضعفاء فماذا تقولين عنهم ؟؟؟؟؟ هذا هو ما حدث بعد وفاة رسول الله : انتصارات متواليه على الفرس والروم مع ان المسلمين وقتها كانوا اقل عددا واقل عتاده ولكنه الايمان الذى تمكن من قلبهم فاين كان هؤلاء ومن دكوا الفرس والروم ولم يقدروا على ابى بكر وعمر لحظة حرقهم لبيت الزهراء وتعذيبها وقتلها ؟؟؟؟؟؟ انها بالطبع مسرحيه مكشوفه .
وإذا كانت الخطبة مكذوبة فلماذا يرويها بعض علمائكم ؟
الامر سهل وبسيط فكم من الروايات المذكوره فى كتبنا ضعيفه وايضا هناك من الروايات التى تاتى على سبيل الذكر وليس على سبيل التوكيد فتجدين فى كتب الاحاديث الحديث الصحيح ثم يذكر كاتب الحديث للامانه حديثا مخالفا ويضعفه ومثل هذه الخطبه المكذوبه على السيده فاطمه فاشهد انها كاذبه لعدة اعتبارات : اولها انها رضى الله عنها وارضاها ليست طالبة دنيا . ثانيها لو كانت حقا لها لثار المسلمون بوجه مغتصب حقها .
لماذا يرى الرسول ( ص ) أصحابه يعذبون في مكة المكرمة أيّما تعذيب ويسكت !!!
هل لأنه سعيد ومسرور ؟
وتستدلّ على أن الخطبة مكذوبة بـ
أن الزهراء ( ع ) ليست طالبة دنيا
فلماذا تقول للأخ شيعي منصف
سبحان الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فى اى شرع لا ياخذ المظلوم حقه من الظالم حتى وان كان اميرا للمؤمنين او حاكما ؟؟؟؟؟؟
فسبحان الله حقاً حقاً !!!
سبحان الله كثيراً كثيراً !!!
نعم زيدوني حباً لعلي ( ع )
زيدوني حباً لفاطمة ( ع )
بل لو فعل يا مولاتي فعلنا معه ما يفعل معك وبارك الله فيك يا مولاتي الجليلة واقول لك مولاتي لماذا لا يجييك لان ما تضعين له من حجج واسباب تحرجه يدعوه الى التهرب من الاجابة عنها وابسط شيء هو المصادر التي جئت بها من اهل السنة على ان فدك هبة ولم نجد تعليقا لحد الان!!!
هذه أحاديث ضعيفة !!!
والخطبة أيضاً ضعيفة !!!
و يستدل منها في قوله أن فدك كانت إرثاً !!!
فواعجباه !!!
ألا توجد كلمة غير هذه ( ضعيفة ضعيفة )
تعليق