فإلى متى تلغي عقلك أخي المنصف ؟؟؟؟؟؟؟
وتصغي لمن يتهمه بقول الكلام تقية، أيخشى علي رضي الله عنه في الله لومة لائم ؟؟؟؟؟؟؟؟......ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
وتصغي لمن يتهمه بقول الكلام تقية، أيخشى علي رضي الله عنه في الله لومة لائم ؟؟؟؟؟؟؟؟......ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
سامحك الله اخي
لكن انا اكثر شيء استند به في مواضيعي هو العقل
واما بالنسبة للتقية فارجو عدم ذكرها لانها اشاعة قال بها البعض وصدقها الكثير مع الاسف فلي سؤال بسيط
هل يستخدم اهل السنة التقية ام لا ؟؟؟ ننتظر الجواب وما هي التقية وشكرا
روا السيد مرتضى علم الهدى في كتابه عن جعفر بن محمد عن أبيه أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفا: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين، فمن هما؟ قال: حبيباي، وعماك أبو بكر وعمر، وإماما الهدى، وشيخا الإسلام. ورجلا قريش، والمتقدى بهما بعد رسول الله r ، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدى إلى صراط المستقيم" ["تلخيص الشافي" ج2 ص428].
فبارك الله فيك واليك الشرح
فما نقلته عنه إنما هو من كلام القاضي عبدالجبار المعتزلي ، نقله الشريف المرتضى في ج3/89 - 96 من كتابه عن كتاب "المغني" للقاضي المذكور قائلاً : ((قال صاحب الكتاب : دليل لهم آخر ، وربما تعلقوا بأخبارهم ....(إلى آخر نقله) ص96 ))
كلّه نقله الشريف عن المغني للقاضي ، ومن ضمنه ما نقلته أنت -- الواقع في ص93
ثم شرع الشريف المرتضى في نقض ما لفّقه القاضي عبدالجبار في كتابه المذكور بقوله قدس الله سره ص96 من الجزء المذكور :
((يقال له : قد بينا فيما تقدم أن الخبر الذي يتضمن الأمر ... (إلى أن يقول الشريف المرتضى ص99) : ... قد دللنا على ثبوت النص على أمير المؤمنين عليه السلام بأخبار مجمع على صحتها متفق عليها ، وإن كان الاختلاف واقعا في تأويلها وبينا أنها تفيد النص عليه عليه السلام بغير احتمال ولا إشكال كقوله صلى الله عليه وآله ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) و ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) إلى غير ذلك مما دللنا على أن القرآن يشهد به كقوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) فلا بد من أن نطرح كل خبر ناف ما دلت عليه هذه الأدلة القاطعة إن كان غير محتمل للتأويل ، ونحمله بالتأويل على ما يوافقها ويطابقها إذا ساغ ذلك فيه كما يفعل في كل ما دلت الأدلة القاطعة عليه وورد سمع ينافيه ، ويقتضي خلافه .
وهذه الجملة تسقط كل خبر يروى في أنه عليه السلام لم يستخلف ، على أن الخبر الذي رواه عن أمير المؤمنين ، لما قيل له ألا توصي فقال : " ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله فأوصي ، ولكن إن أراد الله تعالى بالناس خيرا فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم "
وللامانة الموضوع منقول عن مراة التواريخ بارك الله فيه وفيك ان شاء الله
http://www.ansarweb.net/miraat/topic.php?id2=32
ولك الوقت الكافي ان شاء الله لتتاكد بعونه تعالى
اخوكم شيعي منصف
تعليق