المشاركة الأصلية بواسطة مجنون الحسين1
اولا سامحك الله على هذا الكلام
وصدقني من يقرأ ردك هذا يعلم أن غصة قد وقفت بحلقك وبلعومك ..
ثانيا :
راجع المشاركات وأنظر من غير الموضوع بدون أتهام مسبق..
أنتم هكذا دائما تقفزون من موضوع لموضوع..
وطبعا حقدك الأعمى وحكمك المسبق بعدم القبول بأي رد هو ما يجعلك لا تقتنع بأي رد..
على كل ساعيد لك الأجابات ..وليس لك..وأنما للأخوة الذين يقرأون الموضوع ..
وأقرأ ردي الأول على الموضوع ورأي بموضعك وجائزتك التي تعلم انك لن تعطيها لأحد ولو أتاك بكل الأثباتات
قال(عليه السلام): إِنَّ مِنْ حَقِّ مَنْ عَظُمَ جَلاَلُ اللهِ فِي نَفْسِهِ، وَجَلَّ مَوْضِعُهُ مِنْ قَلْبِهِ، أَنْ يَصْغُرَ عِنْدَهُ ـ لِعِظَمِ ذلِكَ ـ كُلُّ مَا سِوَاهُ، وَإِنَّ أَحَقَّ مَنْ كَانَ كَذلِكَ لَمَنْ عَظُمَتْ نِعْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ، وَلَطُفَ إِحْسَانُهُ إِلَيْهِ، فَإِنَّهُ لَمْ تَعْظُمْ نِعْمَةُ اللهِ عَلَى أَحَد إِلاَّ ازْدَادَ حَقُّ اللهِ عَلَيْهِ عِظَماً، وَإِنَّ مِنْ أَسْخَفِ(1) حَالاَتِ الْوُلاَةِ عِنْدَ صَالِحِ النَّاسِ، أَنْ يُظَنَّ بِهِمْ حُبُّ الْفَخْرِ، وَيُوضَعَ أَمْرُهُمْ عَلَى الْكِبْرِ.وَقَدْ كَرِهْتُ أَنْ يَكُونَ جَالَ فِي ظَنِّكُمْ أَنِّي أُحِبُّ الاِْطْرَاءَ، وَاسْتَِماعَ الثَّنَاءِ، وَلَسْتُ ـ بِحَمْدِ اللهِ ـ كَذلِكَ، وَلَوْ كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ يُقَالَ ذلِكَ لَتَرَكْتُهُ انْحِطَاطاً لله سُبْحَانَهُ عَنْ تَنَاوُلِ مَا هُوَ أَحَقُّ بِهِ مِنَ الْعَظَمَةِ وَالْكِبْرِيَاءِ. وَرُبَّمَا اسْتَحْلَى النَّاسُ الثَّنَاءَ بَعْدَ الْبَلاَءِ(2)، فَلاَ تُثْنُوا عَلَيَّ بِجَمِيلِ ثَنَاء، لاِِخْرَاجِي نَفْسِي إِلَى اللهِ وَ إِلَيْكُمْ مِنَ التَّقِيَّةِ(3) فِي حُقُوق لَمْ أَفْرُغْ مِنْ أَدَائِهَا، وَفَرَائِضَ لاَ بُدَّ مِنْ إِمْضائِهَا، فَلاَ تُكَلِّمُونِي بَمَا تُكَلَّمُ بِهِ الْجَبَابِرَةُ، وَلاَ تَتَحَفَّظُوا مِنِّي بِمَا يُتَحَفَّظُ بِهِ عِنْدَ أَهْلِ الْبَادِرَةِ(1)، وَلاَ تُخَالِطُونِي بالْمُصَانَعَةِ(2)، وَلاَ تَظُنّوا بِيَ اسْتِثْقَالاً فِي حَقّ قِيلَ لِي، وَلاَ الِْتمَاسَ إِعْظَام لِنَفْسِي، فَإِنَّهُ مَنِ اسْتَثْقَلَ الْحَقَّ أَنْ يُقَالَ لَهُ أَوْ الْعَدْلَ أَنْ يُعْرَضَ عَلَيْهِ، كَانَ الْعَمَلُ بِهِمَا أَثْقَلَ عَلَيْهِ. فَلاَ تَكُفُّوا عَنْ مَقَال بِحَقّ، أَوْ مَشُورَة بِعَدْل، فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أَنْ أُخْطِىءَ، وَلاَ آمَنُ ذلِكَ مِنْ فِعْلِي، إِلاَّ أَنْ يَكْفِيَ اللهُ مِنْ نَفْسِي مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي)، فَإنَّمَا أَنَا وَأَنْتُمْ عَبِيدٌ مَمْلُوكُونَ لِرَبٍّ لاَ رَبَّ غَيْرُهُ، يَمْلِكُ مِنَّا مَا لاَ نَمْلِكُ مِنْ أَنْفُسِنَا، وَأَخْرَجَنَا مِمَّا كُنَّا فِيهِ إِلَى مَا صَلَحْنَا عَلَيْهِ، فَأَبْدَلَنَا بَعْدَ الضَّلاَلَةِ بِالْهُدَى، وَأَعْطَانَا الْبصِيرَةَ بَعْدَ الْعَمَى.
نهج البلاغة
وهو مجموعة خطب مولانا أمير المؤمنين عليه السلام
وأوامره وكتبه ورسائله وحكمه ومواعظه
تأليف: الشريف الرضي
أبي الحسن محمد بن الحسين بن موسى بن محمد
بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى الكاظم عليه السلام
تحقيق: الشيخ فارس الحسّون
إعداد
مركز الأبحاث العقائدية
خطبة له (عليه السلام) بصفين
(ص 526 - ص 552)
بل ويؤكد على بن ابى طالب فى خطبته انه ليس بفوق ان يخطئ - ( فإني لست في نفسي بفوق أن أخطيء، ولا آمن من ذلك من فعلي- ) بل ولايأمن على نفسه من الخطا !!!!!!
ويضيف رضى الله عنه قائلا :
فَإنَّمَا أَنَا وَأَنْتُمْ عَبِيدٌ مَمْلُوكُونَ لِرَبٍّ لاَ رَبَّ غَيْرُهُ، يَمْلِكُ مِنَّا مَا لاَ نَمْلِكُ مِنْ أَنْفُسِنَا، وَأَخْرَجَنَا مِمَّا كُنَّا فِيهِ إِلَى مَا صَلَحْنَا عَلَيْهِ، فَأَبْدَلَنَا بَعْدَ الضَّلاَلَةِ بِالْهُدَى، وَأَعْطَانَا الْبصِيرَةَ بَعْدَ الْعَمَى.
وهنا رضى الله عنه يؤكد انه كباقى صحابته عبيد لله وقد اخرجه الله كباقيهم من الضلالة الى الهدى والبصيرة بعد العمى !!!
ماذا ستقول لسيدنا علي رضي الله عنه؟ أنه معصوم لا يخطأ؟
هل من الممكن أنك تعلم عنه غير الذي هو يعلمه؟؟
[741] 17 ـ وبإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع قال: سألت الرضا ( عليه السلام ) عن المذي؟ فأمرني بالوضوء منه، ثم أعدت عليه في سنة أخرى، فأمرني بالوضوء منه، وقال: إن عليا ( عليه السلام ) أمر المقداد بن الأسود أن يسأل النبي ( صلى الله عليه وآله ) واستحيى أن يسأله، فقال: فيه الوضوء.
التهذيب 1: 18|42، والاستبصار 1: 92|295.
كتاب وسائل الشيعة ج 1 ص 281 ـ 300
عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن جعفر ابن بشير ، عن يحيى بن أبي العلا ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن الحسن بن علي عليهما السلام طلق خمسين امرأة ، فقال علي عليه السلام بالكوفة فقال : يا معشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن فانه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل فقال : بلى والله لننكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة عليها السلام فان أعجبه أمسك وإن كره طلق ( 3 ) .
الكافى : ج 6 ص 56 . وكتاب وسائل الشيعة ج22 ص1 - ص24
هذا من الكافي حتى لا تقولوا من بحار الأنوار ضعيف
قال المدائني : وخطب إلى رجل فزوجه وقال له : إني مزوجك وأعلم أنك ملق طلق غلق ، ولكنك خير الناس نسبا وأرفعهم جدا وأبا .
وقا ل : احصى زوجات الحسن عليه السلام فكن سبعين امرأة.
10 د : تزوج عليه السلام سبعين حرة،وملك مائة وستين أمة في سائر عمره وكان أولاده خمسة عشر .
لا أريد أن اكتب اكثر من هذا لأني اعلم أنك سترد بدون أن تقرأ كل المكتوب ومن اول عدة أسطر
مع العلم أنه لا يغير من نظرتنا لهم رضوان الله عليهم
ولكن من يدعي عليهم العصمه وعدم النسيان والخطأ هو من يقلل من مكانتهم ويغالي بما هم لا يرضونه لأنفسهم ويأتي ليتحدى بوقوعهم بأخطاء
هدانا الله وأياكم
وصدقني من يقرأ ردك هذا يعلم أن غصة قد وقفت بحلقك وبلعومك ..
ثانيا :
راجع المشاركات وأنظر من غير الموضوع بدون أتهام مسبق..
أنتم هكذا دائما تقفزون من موضوع لموضوع..
وطبعا حقدك الأعمى وحكمك المسبق بعدم القبول بأي رد هو ما يجعلك لا تقتنع بأي رد..
على كل ساعيد لك الأجابات ..وليس لك..وأنما للأخوة الذين يقرأون الموضوع ..
وأقرأ ردي الأول على الموضوع ورأي بموضعك وجائزتك التي تعلم انك لن تعطيها لأحد ولو أتاك بكل الأثباتات

قال(عليه السلام): إِنَّ مِنْ حَقِّ مَنْ عَظُمَ جَلاَلُ اللهِ فِي نَفْسِهِ، وَجَلَّ مَوْضِعُهُ مِنْ قَلْبِهِ، أَنْ يَصْغُرَ عِنْدَهُ ـ لِعِظَمِ ذلِكَ ـ كُلُّ مَا سِوَاهُ، وَإِنَّ أَحَقَّ مَنْ كَانَ كَذلِكَ لَمَنْ عَظُمَتْ نِعْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ، وَلَطُفَ إِحْسَانُهُ إِلَيْهِ، فَإِنَّهُ لَمْ تَعْظُمْ نِعْمَةُ اللهِ عَلَى أَحَد إِلاَّ ازْدَادَ حَقُّ اللهِ عَلَيْهِ عِظَماً، وَإِنَّ مِنْ أَسْخَفِ(1) حَالاَتِ الْوُلاَةِ عِنْدَ صَالِحِ النَّاسِ، أَنْ يُظَنَّ بِهِمْ حُبُّ الْفَخْرِ، وَيُوضَعَ أَمْرُهُمْ عَلَى الْكِبْرِ.وَقَدْ كَرِهْتُ أَنْ يَكُونَ جَالَ فِي ظَنِّكُمْ أَنِّي أُحِبُّ الاِْطْرَاءَ، وَاسْتَِماعَ الثَّنَاءِ، وَلَسْتُ ـ بِحَمْدِ اللهِ ـ كَذلِكَ، وَلَوْ كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ يُقَالَ ذلِكَ لَتَرَكْتُهُ انْحِطَاطاً لله سُبْحَانَهُ عَنْ تَنَاوُلِ مَا هُوَ أَحَقُّ بِهِ مِنَ الْعَظَمَةِ وَالْكِبْرِيَاءِ. وَرُبَّمَا اسْتَحْلَى النَّاسُ الثَّنَاءَ بَعْدَ الْبَلاَءِ(2)، فَلاَ تُثْنُوا عَلَيَّ بِجَمِيلِ ثَنَاء، لاِِخْرَاجِي نَفْسِي إِلَى اللهِ وَ إِلَيْكُمْ مِنَ التَّقِيَّةِ(3) فِي حُقُوق لَمْ أَفْرُغْ مِنْ أَدَائِهَا، وَفَرَائِضَ لاَ بُدَّ مِنْ إِمْضائِهَا، فَلاَ تُكَلِّمُونِي بَمَا تُكَلَّمُ بِهِ الْجَبَابِرَةُ، وَلاَ تَتَحَفَّظُوا مِنِّي بِمَا يُتَحَفَّظُ بِهِ عِنْدَ أَهْلِ الْبَادِرَةِ(1)، وَلاَ تُخَالِطُونِي بالْمُصَانَعَةِ(2)، وَلاَ تَظُنّوا بِيَ اسْتِثْقَالاً فِي حَقّ قِيلَ لِي، وَلاَ الِْتمَاسَ إِعْظَام لِنَفْسِي، فَإِنَّهُ مَنِ اسْتَثْقَلَ الْحَقَّ أَنْ يُقَالَ لَهُ أَوْ الْعَدْلَ أَنْ يُعْرَضَ عَلَيْهِ، كَانَ الْعَمَلُ بِهِمَا أَثْقَلَ عَلَيْهِ. فَلاَ تَكُفُّوا عَنْ مَقَال بِحَقّ، أَوْ مَشُورَة بِعَدْل، فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أَنْ أُخْطِىءَ، وَلاَ آمَنُ ذلِكَ مِنْ فِعْلِي، إِلاَّ أَنْ يَكْفِيَ اللهُ مِنْ نَفْسِي مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي)، فَإنَّمَا أَنَا وَأَنْتُمْ عَبِيدٌ مَمْلُوكُونَ لِرَبٍّ لاَ رَبَّ غَيْرُهُ، يَمْلِكُ مِنَّا مَا لاَ نَمْلِكُ مِنْ أَنْفُسِنَا، وَأَخْرَجَنَا مِمَّا كُنَّا فِيهِ إِلَى مَا صَلَحْنَا عَلَيْهِ، فَأَبْدَلَنَا بَعْدَ الضَّلاَلَةِ بِالْهُدَى، وَأَعْطَانَا الْبصِيرَةَ بَعْدَ الْعَمَى.
نهج البلاغة
وهو مجموعة خطب مولانا أمير المؤمنين عليه السلام
وأوامره وكتبه ورسائله وحكمه ومواعظه
تأليف: الشريف الرضي
أبي الحسن محمد بن الحسين بن موسى بن محمد
بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى الكاظم عليه السلام
تحقيق: الشيخ فارس الحسّون
إعداد
مركز الأبحاث العقائدية
خطبة له (عليه السلام) بصفين
(ص 526 - ص 552)
بل ويؤكد على بن ابى طالب فى خطبته انه ليس بفوق ان يخطئ - ( فإني لست في نفسي بفوق أن أخطيء، ولا آمن من ذلك من فعلي- ) بل ولايأمن على نفسه من الخطا !!!!!!
ويضيف رضى الله عنه قائلا :
فَإنَّمَا أَنَا وَأَنْتُمْ عَبِيدٌ مَمْلُوكُونَ لِرَبٍّ لاَ رَبَّ غَيْرُهُ، يَمْلِكُ مِنَّا مَا لاَ نَمْلِكُ مِنْ أَنْفُسِنَا، وَأَخْرَجَنَا مِمَّا كُنَّا فِيهِ إِلَى مَا صَلَحْنَا عَلَيْهِ، فَأَبْدَلَنَا بَعْدَ الضَّلاَلَةِ بِالْهُدَى، وَأَعْطَانَا الْبصِيرَةَ بَعْدَ الْعَمَى.
وهنا رضى الله عنه يؤكد انه كباقى صحابته عبيد لله وقد اخرجه الله كباقيهم من الضلالة الى الهدى والبصيرة بعد العمى !!!
ماذا ستقول لسيدنا علي رضي الله عنه؟ أنه معصوم لا يخطأ؟
هل من الممكن أنك تعلم عنه غير الذي هو يعلمه؟؟
[741] 17 ـ وبإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع قال: سألت الرضا ( عليه السلام ) عن المذي؟ فأمرني بالوضوء منه، ثم أعدت عليه في سنة أخرى، فأمرني بالوضوء منه، وقال: إن عليا ( عليه السلام ) أمر المقداد بن الأسود أن يسأل النبي ( صلى الله عليه وآله ) واستحيى أن يسأله، فقال: فيه الوضوء.
التهذيب 1: 18|42، والاستبصار 1: 92|295.
كتاب وسائل الشيعة ج 1 ص 281 ـ 300
عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن جعفر ابن بشير ، عن يحيى بن أبي العلا ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن الحسن بن علي عليهما السلام طلق خمسين امرأة ، فقال علي عليه السلام بالكوفة فقال : يا معشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن فانه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل فقال : بلى والله لننكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة عليها السلام فان أعجبه أمسك وإن كره طلق ( 3 ) .
الكافى : ج 6 ص 56 . وكتاب وسائل الشيعة ج22 ص1 - ص24
هذا من الكافي حتى لا تقولوا من بحار الأنوار ضعيف
قال المدائني : وخطب إلى رجل فزوجه وقال له : إني مزوجك وأعلم أنك ملق طلق غلق ، ولكنك خير الناس نسبا وأرفعهم جدا وأبا .
وقا ل : احصى زوجات الحسن عليه السلام فكن سبعين امرأة.
10 د : تزوج عليه السلام سبعين حرة،وملك مائة وستين أمة في سائر عمره وكان أولاده خمسة عشر .
لا أريد أن اكتب اكثر من هذا لأني اعلم أنك سترد بدون أن تقرأ كل المكتوب ومن اول عدة أسطر
مع العلم أنه لا يغير من نظرتنا لهم رضوان الله عليهم
ولكن من يدعي عليهم العصمه وعدم النسيان والخطأ هو من يقلل من مكانتهم ويغالي بما هم لا يرضونه لأنفسهم ويأتي ليتحدى بوقوعهم بأخطاء
هدانا الله وأياكم
تعليق