الفضيـــــــحة الثالثة لتيمون و بومبة ,, تامر و كوثر ....
أنظروا يا شرفاء للبتر و التدليس الذي اتت به حمالة الحطب كوثر
هذا تفسير الميزان الذي بترته المدلسة تابعوا العبارة المبتورة باللون الأحمر قياس الخط 7 ....
قوله تعالى: «و إما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين» و «ما» في قوله: «إما ينسينك» زائد يفيد نوعا من التأكيد أو التقليل و النون للتأكيد، و الأصل و إن ينسك، و الكلام في مقام التأكيد و التشديد للنهي أي حتى لو غفلت عن نهينا بما أنساكه الشيطان ثم ذكرت فلا تهاون في القيام عنهم و لا تلبث دون أن تقوم عنهم فإن الذين يتقون ليس لهم أي مشاركة للخائضين اللاعبين بآيات الله المستهزئين بها.
و الخطاب في الآية للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)و المقصود غيره من الأمة فقد تقدم في البحث عن عصمة الأنبياء (عليهم السلام) ما
ينفي وقوع هذا النوع من النسيان - و هو نسيان حكم إلهي و مخالفته عملا بحيث يمكن الاحتجاج بفعله على غيره و التمسك به نفسه - عنهم(عليهم السلام). و يؤيد ذلك عطف الكلام في الآية التالية إلى المتقين من الأمة حيث يقول: «و ما على الذين يتقون من حسابهم من شيء» إلى آخر الآية.
و أوضح منها دلالة قوله تعالى في سورة النساء: «و قد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعا»: النساء: 140 فإن المراد في الآية و هي مدنية بالحكم الذي نزل في الكتاب هو ما في هذه الآية من سورة الأنعام و هي مكية و لا آية غيرها، و هي تذكر أن الحكم النازل سابقا وجه به إلى المؤمنين، و لازمه أن يكون الخطاب الذي في قوله: «و إذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا» إلخ موجها إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)و المقصود به غيره على حد قولهم: إياك أعني و اسمعي يا جارة.
((وَإِذَا رَأَيْتَ)) يارسول الله ((الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا)) خوض المناقشة والإستهزاء، والخطاب وإن كان موجَّهاً إلى الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلا أنه عام لجميع المسلمين((فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ))، أي فاتركهم ولا تجالسهم ((حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ))، أي غير ما خاضوا فيه أولاً بأن يتكلّموا في سائر المواضيع فلا بأس حينئذ في مجالستهم والتكلّم معهم ((وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ))بأن ينسى المسلم وجَلَسَ مع الخائضين في آيات الله، والجملة شرطيّة، أي وإن أنساك، و(ما) زائدة، ومن المعلوم أنّ الشرط لا ينافي العصمة، فإنّ الجملة الشرطيّة تأتي حتى مع إستحالة طرفيها نحو (إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين) ((فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى))، أي بعد التذكّر لكون مجالستهم محرّمة منهيّة ((مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)) الذين يخوضون في الآيات.
((وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ))، أي على المؤمنين المتّقين ((مِنْ حِسَابِهِم))، أي حساب الكفار الخائضين في آيات الله ((مِّن شَيْءٍ)) فإنهم ليسوا بمسؤولين عن خوضهم في الآيات ((وَلَكِن)) قيامهم عن المجالس إذا خاضوا ((ذِكْرَى))، أي تذكير للخائضين بأنهم يعملون شيئاً، وإنما قال (ذكرى) لأنّ الخائض يعلم سوء فعله -في قرارة نفسه- لكنه يغفل غالباً حين الخوص، فأمَرَ المسلم أن يقوم من مجلسه ليتذكّر ((لَعَلَّهُمْ))، أي لكي أن الخائضين ((يَتَّقُونَ)) ويتورعون عن الخوض، روي عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنه قال: "لما نزلت (فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين) قال المسلمون: كيف نصنع إن كان كلّما إستهزء المشركون بالقرآن قُمنا وتركناهم فلا ندخل إذاً المسجد الحرام ولا نطوف بالبيت الحرام، فأنزَلَ الله سبحانه (وما على الذين يتّقون من حسابهم من شيء) أمَرَهم بتذكيرهم وتبصيرهم ما استطاعوا ........
لا يأتى أحداً بعد ذلك ويقول أن الأئمة معصومون من السهو النسيان والخطأ
الآية فى رسول الله صلى الله عليه وسلم
هذا جزء من الشرح
المشاركة الأصلية بواسطة كوثر الايمان
المشاركة الأصلية بواسطة كوثر الايمان
قوله تعالى:«و إما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين»و«ما»في قوله:«إما ينسينك» زائد يفيد نوعا من التأكيد أو التقليل و النون للتأكيد، و الأصل و إن ينسك، و الكلام في مقام التأكيد و التشديد للنهي أي حتى لو غفلت عن نهينا بما أنساكه الشيطان ثم ذكرت فلا تهاون في القيام عنهم و لا تلبث دون أن تقوم عنهم فإن الذين يتقون ليس لهم أي مشاركة للخائضين اللاعبين بآيات الله المستهزئين بها.
و الخطاب في الآية للنبي(صلى الله عليه وآله وسلم)
و سكتت لم تكمل الشرح ..
و بحثي كان بالمنقب القرآني بشرح الميزان نصا ..
فتأملوا يا اولوا الألباب و يا أيها الشرفاء من السنة ...
أفبعد تزويرهم الثالث و تدليسهم تبقى لهم مصداقية ..
ألا ترون انهم يسيئون لمذهبكم مذهب السنة ...
تزوير ... كذب... تدليس .. بتر ... نقل كل ما هو ضعيف ... و إستهبال ...
ألا ترون انها حجج الضعيف الذي لا يملك من امره شيئا بمواجهة الحق .. أم لكم رأيا آخر ..
التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية; الساعة 05-11-2007, 12:56 AM.
و لقد رددنا على كتاب الاحتجاج و كلما افلست كوثر تقول لم تجيبوني لانها لم تقتنع ان اللهو ان اليه راجعون نحن لسنا بصدد اقناعك بل اقناع المتبعين و الباحثين عن الحق
لقد رددنا اخواني على كتاب الاحتجاج من كلام علمائنا فاذا لا نحتاج الى توضيح اكثر
هل رايتم اخواني المتابعين و اخواني الطلبه البتر
الحمدالله كل يوم تقتربون من الحقيقه
و كل يوم تثبت بانها وهابيه ناصبيه
و الحمدالله كل يوم تثبت بانها لا تسوى حتى قمله
و كل يوم تثبت انها اتت لتعاند
و لا يؤثر فينا قسمها لانه الوهابيه عادي يقسمون بالله الذي له رجل و يد و شبهونه بشاب امرد
اخواني الاحباء من طلبة العلم في الكويت و المتابعين
الحمدالله لقد بان الحق
شكرا لكم و ننتظر المزيد سواء كان من التزوير او التدليس او اي شبه
الفضيـــــــحة الثالثة لتيمون و بومبة ,, تامر و كوثر ....
أنظروا يا شرفاء للبتر و التدليس الذي اتت به حمالة الحطب كوثر
هذا تفسير الميزان الذي بترته المدلسة تابعوا العبارة المبتورة باللون الأحمر قياس الخط 7 ....
قوله تعالى: «و إما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين» و «ما» في قوله: «إما ينسينك» زائد يفيد نوعا من التأكيد أو التقليل و النون للتأكيد، و الأصل و إن ينسك، و الكلام في مقام التأكيد و التشديد للنهي أي حتى لو غفلت عن نهينا بما أنساكه الشيطان ثم ذكرت فلا تهاون في القيام عنهم و لا تلبث دون أن تقوم عنهم فإن الذين يتقون ليس لهم أي مشاركة للخائضين اللاعبين بآيات الله المستهزئين بها.
و الخطاب في الآية للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)و المقصود غيره من الأمة فقد تقدم في البحث عن عصمة الأنبياء (عليهم السلام) ما
ينفي وقوع هذا النوع من النسيان - و هو نسيان حكم إلهي و مخالفته عملا بحيث يمكن الاحتجاج بفعله على غيره و التمسك به نفسه - عنهم(عليهم السلام). و يؤيد ذلك عطف الكلام في الآية التالية إلى المتقين من الأمة حيث يقول: «و ما على الذين يتقون من حسابهم من شيء» إلى آخر الآية.
و أوضح منها دلالة قوله تعالى في سورة النساء: «و قد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعا»: النساء: 140 فإن المراد في الآية و هي مدنية بالحكم الذي نزل في الكتاب هو ما في هذه الآية من سورة الأنعام و هي مكية و لا آية غيرها، و هي تذكر أن الحكم النازل سابقا وجه به إلى المؤمنين، و لازمه أن يكون الخطاب الذي في قوله: «و إذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا» إلخ موجها إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)و المقصود به غيره على حد قولهم: إياك أعني و اسمعي يا جارة.
((وَإِذَا رَأَيْتَ)) يارسول الله ((الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا)) خوض المناقشة والإستهزاء، والخطاب وإن كان موجَّهاً إلى الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلا أنه عام لجميع المسلمين((فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ))، أي فاتركهم ولا تجالسهم ((حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ))، أي غير ما خاضوا فيه أولاً بأن يتكلّموا في سائر المواضيع فلا بأس حينئذ في مجالستهم والتكلّم معهم ((وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ))بأن ينسى المسلم وجَلَسَ مع الخائضين في آيات الله، والجملة شرطيّة، أي وإن أنساك، و(ما) زائدة، ومن المعلوم أنّ الشرط لا ينافي العصمة، فإنّ الجملة الشرطيّة تأتي حتى مع إستحالة طرفيها نحو (إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين) ((فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى))، أي بعد التذكّر لكون مجالستهم محرّمة منهيّة ((مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)) الذين يخوضون في الآيات.
((وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ))، أي على المؤمنين المتّقين ((مِنْ حِسَابِهِم))، أي حساب الكفار الخائضين في آيات الله ((مِّن شَيْءٍ)) فإنهم ليسوا بمسؤولين عن خوضهم في الآيات ((وَلَكِن)) قيامهم عن المجالس إذا خاضوا ((ذِكْرَى))، أي تذكير للخائضين بأنهم يعملون شيئاً، وإنما قال (ذكرى) لأنّ الخائض يعلم سوء فعله -في قرارة نفسه- لكنه يغفل غالباً حين الخوص، فأمَرَ المسلم أن يقوم من مجلسه ليتذكّر ((لَعَلَّهُمْ))، أي لكي أن الخائضين ((يَتَّقُونَ)) ويتورعون عن الخوض، روي عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنه قال: "لما نزلت (فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين) قال المسلمون: كيف نصنع إن كان كلّما إستهزء المشركون بالقرآن قُمنا وتركناهم فلا ندخل إذاً المسجد الحرام ولا نطوف بالبيت الحرام، فأنزَلَ الله سبحانه (وما على الذين يتّقون من حسابهم من شيء) أمَرَهم بتذكيرهم وتبصيرهم ما استطاعوا ........
إلى آخر التفسير ..
حسرة عليها يا حسرة عليها
و جنت على نفسها براغش ..
يا ترى الازلت تضحكين يا كوثر ..
أتمنى رؤية وجهك الآن ..
هههههههههههههههههههههه
هو أنا بكلم مين
الآية عن الرسول والكل يعمل بها بعد الرسول
شوفى الكلام و الخطاب في الآية للنبي(صلى الله عليه وآله وسلم)و المقصود غيره من الأمة
يعنى أيه أختى الكريمة الخطاب للنبى؟؟؟؟؟؟
وهل معنى الخطاب للنبى تكون الآية للنبى وحده ولا للجميع
الرسول ينزل فيه الحكم وتعمل به كل الأمة
عجيب فهمكم العقيم ده
لو مش عجباك الآية وشايفه فيها لبس روحى إلى سورة الكهف مش محتاجه تفسير ولا غيره
وأنظر إلى عتاب الله للرسول صلى الله عليه وآله وسلم أيضاً
( عفاالله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين)
وكذلكيقول الله له
( إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبكوما تأخر)
فانظر إلىقوله عز وجلعن آدم
( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي)
وخذى هذا الجزء أيضاً يقول الصدوق في "من لا يحضرة الفقيه"(1/234): (إن الغلاة والمفوضة – لعنهم الله – ينكرونسهو النبي –صلىالله عليه وآله وسلم – يقولون : لو جاز أن يسهو في الصلاة لجازأن يسهو فيالتبليغ لأنالصلاة فريضة كما أن التبليغ فريضة … وليس سهو النبي صلى اللهعليهوآله وسلمكسهونا لأن سهوه من الله عز وجل وإنما أسهاه ليعلم أنه بشرمخلوق فلايتخذ رباًمعبوداً دونه ، وليعلم الناس بسهوه حكم السهو . وكان شيخنامحمد بن الحسنبن أحمد بنالوليد يقول :أول درجة في الغلو نفي السهو عن النبي صلى اللهعليه وآلهوسلم) .
جاء في بحارالأنوار ج25ص350 حيث قيل للإمام الرضا وهو الإمام الثامن من الأئمةالمعصومين عندالشيعة :
( إنفي الكوفة قوماً يزعمون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقع عليه السهو في صلاته ، فقال : كذبوا – لعنهم الله – إن الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو )
وأقول لك قبل أن ترمى أى أحد بالباطل فكرى كويس ولله الحمد كل مرة تقعون فى أخطاء بسبب عدم الفهم وسبحان من يلهمنى الفهم العميق عنكم ، أنتم تأخذون بالظاهر والكلام واضح جداً خلى بالك دى تالت غلطة أمسكها عليكى وبعدين تركتى الرواية التى هى أصل الموضوع ليه
التعديل الأخير تم بواسطة كوثر الايمان; الساعة 05-11-2007, 01:31 AM.
و لقد رددنا على كتاب الاحتجاج و كلما افلست كوثر تقول لم تجيبوني لانها لم تقتنع ان اللهو ان اليه راجعون نحن لسنا بصدد اقناعك بل اقناع المتبعين و الباحثين عن الحق
لقد رددنا اخواني على كتاب الاحتجاج من كلام علمائنا فاذا لا نحتاج الى توضيح اكثر
هل رايتم اخواني المتابعين و اخواني الطلبه البتر
الحمدالله كل يوم تقتربون من الحقيقه
و كل يوم تثبت بانها وهابيه ناصبيه
و الحمدالله كل يوم تثبت بانها لا تسوى حتى قمله
و كل يوم تثبت انها اتت لتعاند
و لا يؤثر فينا قسمها لانه الوهابيه عادي يقسمون بالله الذي له رجل و يد و شبهونه بشاب امرد
اخواني الاحباء من طلبة العلم في الكويت و المتابعين
الحمدالله لقد بان الحق
شكرا لكم و ننتظر المزيد سواء كان من التزوير او التدليس او اي شبه
مفيش فايده فيك برده
بتحب تنقل من الأعضاء
شفت الموقع موجود أزاى
كل رواية منصوب فيها فخ صغير والشاطر يأخذ باله كويس
ردك على الرواية لا يساوى جناح بعوضة
ردك أصلاً ينسف الموضوع
أنا قلتلك قبل كده وانت لسه مش فاهم
طيب أعمل فيكم أيه تانى
أنا موجودة ولا أهرب ومشغله دماغى كويس
البركة فيكم أنتم بقى
منتظره اى حد يرد على الرواية رد بعقل مش بنقل وخلاص
التعديل الأخير تم بواسطة كوثر الايمان; الساعة 05-11-2007, 01:27 AM.
وخذى هذا الجزء أيضاً يقول الصدوق في "من لا يحضرة الفقيه"(1/234): (إن الغلاة والمفوضة – لعنهم الله – ينكرونسهو النبي –صلىالله عليه وآله وسلم – يقولون : لو جاز أن يسهو في الصلاة لجازأن يسهو فيالتبليغ لأنالصلاة فريضة كما أن التبليغ فريضة … وليس سهو النبي صلى اللهعليهوآله وسلمكسهونا لأن سهوه من الله عز وجل وإنما أسهاه ليعلم أنه بشرمخلوق فلايتخذ رباًمعبوداً دونه ، وليعلم الناس بسهوه حكم السهو . وكان شيخنامحمد بن الحسنبن أحمد بنالوليد يقول :أول درجة في الغلو نفي السهو عن النبي صلى اللهعليه وآلهوسلم) .
جاء في بحارالأنوار ج25ص350 حيث قيل للإمام الرضا وهو الإمام الثامن من الأئمةالمعصومين عندالشيعة :
( إنفي الكوفة قوماً يزعمون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقع عليه السهو في صلاته ، فقال : كذبوا – لعنهم الله – إن الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو )
اقسم بالله العلي العظيم ان رردنا على هذه الروايه وسوف تاتي المهرجه و تقول انك لم تردون و اذا قالت سوف اتي لها بالاقتباس
لا يهمني انها فهمت او اقتنعت لانه الجمار دائما لا يفهم
الحمدالله انه الله جعل الغباء شي فطري عندكم
اخواني لقد افلست مرة اخرى
لم تاتي بشي جديد و بدات تتخبط نسيت انها نسخت هذا الكلام من موقع هذا جزاء الكوبي و البيست
تعليق