اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
برغم وجود عشرات الروايات بوجود وصية في التطليق ولكن هذه الرواية تؤكد تطليقها والتي يقول فيها النبي : يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة وهذه الرواية تؤكد على معنيين فإما يثبتها أمير المؤمنين فتلقى النبي في الجنة وفي الآخرة وإما يطلقها أمير المؤمنين فيبرئ منها النبي ولا تراه ولا يراها في الجنة وفي الآخرة فسؤالي هل عائشة من اللواتي ثبتها أمير المؤمنين لتلقى النبي في الجنة أم أنه ينطبق عليها أنها مطلقة من أمير المؤمنين وبالتالي فإن النبي بريء منها ولا يلقاها ويراها في الجنة فإن قلت بأن عائشة تلقى النبي غدا بالجنة وتكون معه فهذا يعني بأنه ثبتها امير المؤمنين ولم يطلقها وسوف يخرجك من دائرة التشيع وإن قلت بأن النبي بريء منها ولا يراها في الجنة وهو الصحيح فهذا يقتضي منك أن تقر بأن أمير المؤمنين قد طلقها
فهل النبي بريء من عائشة هذاأو لا ؟
فإن قلت نعم فهذا يؤكد طلاقها وإن قلت لا بل يراها وستكون معه فهذا يقتضي خروجك عن العرف الشيعي
والدليل هو قول النبي
يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة وهذه الرواية تؤكد على معنيين فإما يثبتها أمير المؤمنين فتلقى النبي في الجنة وفي الآخرة وإما يطلقها أمير المؤمنين فيبرئ منها النبي ولا تراه ولا يراها في الجنة وفي الأخرة
برغم وجود عشرات الروايات بوجود وصية في التطليق ولكن هذه الرواية تؤكد تطليقها والتي يقول فيها النبي : يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة وهذه الرواية تؤكد على معنيين فإما يثبتها أمير المؤمنين فتلقى النبي في الجنة وفي الآخرة وإما يطلقها أمير المؤمنين فيبرئ منها النبي ولا تراه ولا يراها في الجنة وفي الآخرة فسؤالي هل عائشة من اللواتي ثبتها أمير المؤمنين لتلقى النبي في الجنة أم أنه ينطبق عليها أنها مطلقة من أمير المؤمنين وبالتالي فإن النبي بريء منها ولا يلقاها ويراها في الجنة فإن قلت بأن عائشة تلقى النبي غدا بالجنة وتكون معه فهذا يعني بأنه ثبتها امير المؤمنين ولم يطلقها وسوف يخرجك من دائرة التشيع وإن قلت بأن النبي بريء منها ولا يراها في الجنة وهو الصحيح فهذا يقتضي منك أن تقر بأن أمير المؤمنين قد طلقها
فهل النبي بريء من عائشة هذاأو لا ؟
فإن قلت نعم فهذا يؤكد طلاقها وإن قلت لا بل يراها وستكون معه فهذا يقتضي خروجك عن العرف الشيعي
والدليل هو قول النبي
يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة وهذه الرواية تؤكد على معنيين فإما يثبتها أمير المؤمنين فتلقى النبي في الجنة وفي الآخرة وإما يطلقها أمير المؤمنين فيبرئ منها النبي ولا تراه ولا يراها في الجنة وفي الأخرة
تعليق