إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تستحق عائشة أن تكون أماً للمؤمنين ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الى السيد الكربلائي
    لمراجعتي لبعض الصفحات وجدتك هنا تسئ الادب للاخت ام غفران
    بعبارات لا يرتضيها الشيعي لاخته
    وعليه اوجه لك تحذير اولي بالابتعاد عن اسلوبك هذا
    ناهيك عن ما لاحظته في اسلوبك شئ من الاستفزاز ونعتك احدهم بالسفاهة والاخر بالنفاق
    ارجو ان تتبع سبيل الدعوة الحسنة والقول الطيب


    المشاركة رقم 185 الصفحة رقم10

    االسيد الكربلائي
    لمشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
    اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
    عجيب أمركم تحاولون جاهدين إخفاء الحقائق
    أن الامام علي عليه السلام لم يطلق عائشه عليها وعلى ابوها لعنة الله
    رمتني بدائها و انسلت ... ما تفضلتي به هو عين التدليس .. اين اعتبارية الرواية من قبل العلماء ؟
    نتهم الوهابية انهم ينقلون روايات دون الرجوع الى اعتباريتها .. و اللبيب للأشارة يفهم


    اما المدمر2 ...فترك السفيه بلا جواب ... الخ
    مشاركة

    211 صفحة 11
    و ( ساعد الله قلبك يا مولاي يا صاحب الزمان ) إذا كنتِ فعلاً تعنين عبارتك هذه .. فأتبعي العلماء الذين اوجب عليه السلام الرجوع لهم ... و لا تتكلمِ من جيبك الخاص


    مشاركة
    222 صفحة 12
    و عن المنافق خادم .... الخ ...



    صفحة13 مشاركة رقم

    244


    لعراقي ( و دفاعنه على سواد عيون عائشة ؟ ) لماذا لا تتركِ هذا الكلام الذي يدل على جهلك بموضوعك اصلاً
    افقهي ما نقول ثم تكلمي
    مشاركة 246 ص13
    السيد الكربلائي

    ام غفران

    لسيد الكربلائي انا اسوف ارفع أمري وشكوي الى الله وصاحب العصر والزمان واترك الجدال معك لقلة احترامك لي



    أحسن رد الك شفته بهالموضوع
    لان احنة و موضوعك بالشرق .... و انت و ردودك بالغرب
    اكلج القرأن يكول هي ام المؤمنين و ما اله علاقة بكونها صالحة ام طالحة و راي انها في النار
    و مع هذا تجين و تكولين انت تدافع عن عائشة
    بربج شريد اكلج يعني !!!!!!!!!!!!! مثل ما كلتي انهي النقاش افضل
    و شوكت ما افتهمتي الي نكوله .... عود اطرحي رايج بيه

    التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 13-01-2011, 01:57 PM.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
      قلنا أم المؤمنين معناها حرمة نكاحها خطأ كبير أن تقولوا هل بعد هذا تصبح أم للمؤمنين مهما فعلت فأزواجه أمهاتهم يعني يحرم نكاحهن كالأمهات ، أليس هذا القول يدفعهن لأن يتزوجن بعد رسول الله صلى الله عليه وآله :


      القرطبي- تفسير القرطبي - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 125 )
      - الخامسة - واختلف في كونهن كالامهات في المحرم وإباحة النظر ، علي وجهين : أحدهما - هن محرم ، لا يحرم النظر إليهن . الثاني : أن النظر إليهن محرم ، لان تحريم نكاحهن إنما كان حفظا لحق رسول الله (ص) فيهن.
      - وأما اللاتي طلقهن رسول الله (ص) في حياته فقد إختلف في ثبوت هذه الحرمة لهن على ثلاثة أوجه : أحدها : ثبتت لهن هذه الحرمة تغليبا لحرمة رسول الله (ص) . الثاني لا يثبت لهن ذلك ، بل هن كسائر النساء ، لان النبي (ص) قد أثبت عصمتهن .
      - وقد هم عمر بن الخطاب ( ر ) برجم امرأة فارقها رسول الله (ص) فتزوجت فقالت : لم هذا ! وما ضرب علي رسول الله (ص) حجابا ولا سميت أم المؤمنين ، فكف عنها عمر ( ر ) .





      إذا قلتم ليست أم للمؤمنين كيف توفقون بين كلامكم وأن الله قرر أن من تفعل فاحشه


      منهن يضاعف عليها العذاب ضعفين كيف سيكون هذا وهي ليست أم للمؤمنين



      وتزوجن لأنهن لسن أمهات للمؤمنين





      بالنسبه لقول الإمام علي عليه السلام اخواننا بغوا علينا



      كتاب الإحتجاج للطبرسي .. الجزء 2 صفحة 40 ..
      جاء رجل من أهل البصرة إلى علي بن الحسين عليه السلام فقال:

      يا علي بن الحسين إن جدك علي بن أبي طالب قتل المؤمنين، فهملت عينا علي بن الحسين دموعا حتى امتلأت كفه منها، ثم ضرب بها على الحصى، ثم قال:
      يا أخا أهل البصرة لا والله ما قتل علي مؤمنا، ولا قتل مسلما، وما أسلم القوم ولكن استسلموا وكتموا الكفر وأظهروا الإسلام، فلما وجدوا على الكفر أعوانا أظهروه، وقد علمت صاحبة الجدب والمستحفظون من آل محمد صلى الله عليه وآله أن أصحاب الجمل وأصحاب صفين وأصحاب النهروان لعنوا على لسان النبي الأمي وقد خاب من افترى.
      فقال شيخ من أهل الكوفة: يا علي بن الحسين إن جدك كان يقول:
      (إخواننا بغوا علينا).

      فقال علي بن الحسين عليه السلام: أما تقرأ كتاب الله (وإلى عاد أخاهم هودا) فهم مثلهم أنجى الله عز وجل هودا والذين معه وأهلك عادا بالريح العقيم. انتهى

      اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
      السلام عليكم
      وفي مسائل سعد بن عبدالله التي سألها الإمام الحجة (عجل الله تعالی فرجه الشريف): فقلت له: يا مولانا وابن مولانا أنا روينا عنكم أن رسول الله (صلی الله عليه وآله) جعل طلاق نسائه بيد أميرالمؤمنين (عليه السلام) حتی أرسل يوم الجمل إلی عائشة أنك قد أرهجت علی الإسلام وأهله يفتنتك، فإن كففت عني غربك وإلا طلقتك) ونساء رسول الله (صلی الله عليه وآله) قد كان طلقهن بعد وفاته.
      قال: ما الطلاق؟ قلت: تخلية السبيل، قال: وإذا كان وفاة رسول الله (صلی الله عليه وآله) قدخلی لهن السبيل فلم لايحل لهن الأزواج؟ قلت: لأن الله تبارك وتعالی حرم الأزواج عليهن، قال: وكيف وقدخلی الموت سبيلهن؟ قلت: فأخبرني يا مولاي عن معنی الطلاق الذي فوض رسول الله (صلی الله عليه وآله) حكمه إلی أميرالمؤمنين (عليه السلام) قال: إن الله تبارك وتعالی عظم شأن نساء النبي (صلی الله عليه وآله) فخصهن بشرف الاُمهات، فقال رسول الله (صلی الله عليه وآله): يا أباالحسن إن هذا الشرف باق لهن مادمن الله علی طاعة فأيتهن عصيت الله بعدي بالخروج عليك فاطلق لها في الأزواج واسقطها من شرف اُمومة المؤمنين. البحار52/83 .
      ويظهر من هذه الرواية أن أميرالمؤمنين (عليه السلام) قد طلق عائشة لإنها عصت الله وخرجت علی علي (عليه السلام) وما كان علي (عليه السلام) يخالف أمر رسول الله (صلی الله عليه وآله)
      يعني يسقط عنها شرف الأمومة فقط
      أختي مفهوم قول الامام المهدي ع بل الطلاق هو اسقاط من شرف امهات المؤمنين بمعنى اكثر توضيح
      اذا كنتِ انتِ في هذا المنتدى يطلق عليكِ مثلا ((( افضل محاورة ))) فعندما تقصري باداء الحقوق الواجبة عليك من قبل ادارة هذا المنتدى يمكنني ان اسقط عنك شرف لقب (( أفضل محاورة ))
      وكذلك زوجات الرسول ص الله قال (وأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) فعندما يقصرن ازواج الرسول ص في تطبيق كلام الرسول ص يسقطن من هذا الشرف ( امهات المؤمنين )
      اما من يقوم باسقاط هذا الشرف هو ولي امر المسلمين
      قال الله ((َا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ ))
      وهذا نص ماذكره الشیخ المیرزا ألنوري قال (روى الشيخ الطوسي بسندٍ معتبر عن الامام الصادق خبرا ذكرت فيه بعض وصايا رسول الله لأمير لمؤمنين في الليلة التي كانت فيها وفاته...) ، السید محمد محمد صادق الصدر فقد حقق سند الوصية وذکرها في کتابه تاريخ مابعد الظهور ص641، كتاب مكاتيب الرسول للشيخ الميانجي ج2 ص96، مختصر معجم أحاديث الامام المهدي للشيخ الکوراني صفحة 30
      وهذا معنى الطلاق كما اسلفت لكِ
      في رواية سعد بن عبد الله الأشعري عن القائم (عليه السلام) قال: قلت له: يا مولانا وابن مولانا روي لنا أن رسول الله (صلى الله عليه وآله [ وسلم ]) جعل طلاق نسائه إلى أمير المؤمنين علي حتى أنه بعث يوم الجمل رسولا إلى عائشة وقال: " إنك أدخلتي الهلاك على
      الاسلام وأهله بالغش الذي حصل منك وأوردتي أولادك في موضع الهلاك للجهالة فإن امتنعت وإلا طلقتك ". فأخبرنا يا مولاي عن معنى الطلاق الذي فوض حكمه رسول الله (صلى الله عليه وآله [
      وسلم ]) إلى أمير المؤمنين (عليه السلام)؟ فقال عليه السلام: إن الله تقدس اسمه عظم شأن نساء النبي فخصهن بشرف الأمهات فقال رسول الله: يا أبا الحسن إن هذا شرف باق ما دمن لله على طاعة فأيتهن عصت الله بعدي في الأزواج بالخروج عليك فطلقها وأسقطها من شرف أمهات المؤمنين ) بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 32 - ص 267 - الإحتجاج

      التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 12-01-2011, 07:25 PM.

      تعليق


      • أعرف هذه الروايات ، يعني على فهمكم معناها لاتكون أم للمؤمنين ويحل نكاحها هذا خطأ الأمومه حرمة النكاح وأنا مثلت بمن لايصلي صلاة الليل يسقط منه شرف التشيع وتبقى أحكام الشيعه له ، تمامآ كأمهات المؤمنين فهن كالأمهات لايحل نكاحهن أبدآ ولهن شفقه على من هم مثل أولادهن وإذا قمن بقتل أولادهن فتعبير مجازي يسقطن من شرف الأمومه لأنهن كالأمهات يحرم نكاحهن ، يعني اذا فهمتم معنى أن المؤمنين فلاتستطيعوا أن تقولوا ليست أم المؤمنين معناها أنكم أحللتم نكاحها ولم تلتفتوا بأن الله ضاعف عليهن العذاب إن أتين بفاحشه مبينه ، واذا طلقهن الإمام عليه السلام يبقين أمهات للمؤمنين اي يحرم نكاحهن

        تعليق


        • اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
          أختي عفواً ماجاء في الوصية
          ياعلي انه سيكون بعدي إثنا عشر إماماً ومن بعدهم إثنا عشر مهدياً فأنت يا علي أول الأثني عشر إمام سمّاك الله تعالى في سمائه علياً المرتضى وأمير المؤمنين والصديق الأكبر والفاروق الأعظم والمأمون والمهدي فلا تصح هذه الأسماء لأحد غيرك
          يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيّهم وميتهم وعلى نسائي فمن ثبتها لقيتني غداًً ومن طلقتها فأنا برئ منها لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة
          مصادر وصية رسول الله ليلة وفاته : الغيبة للطوسي ص150/ كحل البصر في سيرة سيد البشر –الشيخ القمي ص139/ مختصر بصائر الدرجات –الحلي ص39 / الكشكول –البحراني ج2ص89 باب في ماورد في القائم . ، غاية المرام ج 2 ص 241 ، -الشیخ الحر العاملی فی إثبات الهداةج1 ص549 ح 376 ، الشیخ الحر العاملی کتاب الايقاظ من الهجعة ص393
          الشيخ عبدالله البحراني في کتابه العوالم ج3ص236ح227، السید هاشم البحرانی فی کتابه غاية المرام ج1ص370ح59، الانصاف ص222للسید هاشم البحراني، نوادر الاخبار للفیض الکاشاني ص 29 ، الشیخ المیرزا النوری فی کتابه النجم الثاقب ج2ص71 واشار بأن الوصية معتبرة السند
          وهذا نص ماذكره الشیخ المیرزا ألنوري قال (روى الشيخ الطوسي بسندٍ معتبر عن الامام الصادق خبرا ذكرت فيه بعض وصايا رسول الله لأمير لمؤمنين في الليلة التي كانت فيها وفاته...) ، السید محمد محمد صادق الصدر فقد حقق سند الوصية وذکرها في کتابه تاريخ مابعد الظهور ص641، كتاب مكاتيب الرسول للشيخ الميانجي ج2 ص96، مختصر معجم أحاديث الامام المهدي للشيخ الکوراني صفحة 30

          تعليق


          • بالنسبه للأخ السيد الكربلائي لم أرى إساءه له لي هو قصد الأخت أم غفران لأن هذا ليس موضوعي
            نعم كلامك صحيح فقد تم تعديل ما نسب للاخ السيد الكربلائي
            م9




            التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 13-01-2011, 01:58 PM.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
              اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
              أختي عفواً ماجاء في الوصية
              ياعلي انه سيكون بعدي إثنا عشر إماماً ومن بعدهم إثنا عشر مهدياً فأنت يا علي أول الأثني عشر إمام سمّاك الله تعالى في سمائه علياً المرتضى وأمير المؤمنين والصديق الأكبر والفاروق الأعظم والمأمون والمهدي فلا تصح هذه الأسماء لأحد غيرك
              يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيّهم وميتهم وعلى نسائي فمن ثبتها لقيتني غداًً ومن طلقتها فأنا برئ منها لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة
              مصادر وصية رسول الله ليلة وفاته : الغيبة للطوسي ص150/ كحل البصر في سيرة سيد البشر –الشيخ القمي ص139/ مختصر بصائر الدرجات –الحلي ص39 / الكشكول –البحراني ج2ص89 باب في ماورد في القائم . ، غاية المرام ج 2 ص 241 ، -الشیخ الحر العاملی فی إثبات الهداةج1 ص549 ح 376 ، الشیخ الحر العاملی کتاب الايقاظ من الهجعة ص393
              الشيخ عبدالله البحراني في کتابه العوالم ج3ص236ح227، السید هاشم البحرانی فی کتابه غاية المرام ج1ص370ح59، الانصاف ص222للسید هاشم البحراني، نوادر الاخبار للفیض الکاشاني ص 29 ، الشیخ المیرزا النوری فی کتابه النجم الثاقب ج2ص71 واشار بأن الوصية معتبرة السند
              وهذا نص ماذكره الشیخ المیرزا ألنوري قال (روى الشيخ الطوسي بسندٍ معتبر عن الامام الصادق خبرا ذكرت فيه بعض وصايا رسول الله لأمير لمؤمنين في الليلة التي كانت فيها وفاته...) ، السید محمد محمد صادق الصدر فقد حقق سند الوصية وذکرها في کتابه تاريخ مابعد الظهور ص641، كتاب مكاتيب الرسول للشيخ الميانجي ج2 ص96، مختصر معجم أحاديث الامام المهدي للشيخ الکوراني صفحة 30



              مالمشكله في هذا لايوجد مشكله نفس كلامي المهم أن تكون زوجه لرسول الله صلى الله عليه وآله في الآخره وهل هي ستكون كذلك طلاق الإمام عن علم إلا أن هذا لايحلل نكاحها في الدنيا أي تبقى الأمومه

              أكرر معنى الأمومه حرمة النكاح

              تعليق


              • لاياأختنا الفاضلة أطمئني إن العذاب الضعفين هذا أهون وأخف عقوبة
                لإن قد كتب عليها أن تكون أم تدعو أبنائها إلى النار
                وليس فقط العذاب ضعفين
                فالعذاب الذي ينتظرها بمعصيتها الله ورسوله وخروجها على إمام الموحدين وسيد الوصيين وإمام المتقين صلوات الله وسلامه عليه
                والتآمر على قتل رسول الله وأبنته وعليه وعلى أولاده
                بعد أن سلبواحقوقهم المنقولة والغير المنقولة
                هو أشد وأعظم من ذلك العذاب الضعفين ,,
                عذاب من تآمر على قتل النبي وبضعته والوصي وآل محمد لايعرفه إلا الله سبحانه

                لوأغمضنا أعيننا عن أفعالها أعلاه
                وسلطنا الضوء على قتل نفس فقط
                فلن تخرج من هذه الآية الموجودة في القرآن الكريم :
                { من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا }
                وتخيلي أي أمومة تبقى عند التي تقتل آلاف من أبنائها
                وتراهم أمام عينيها الحنونة مقطعين أرباً إرباً
                فضلاً عن جملة من اليتامى والأرامل التي خلفتها تلك الحرب بخروج الكافرة مع جيش من أبنائها المنحرفين

                وهذه الأقوال الشريفة واضحة أختنا الفاضلة ولاتحتاج إلى توضيح :
                كمال الدين:459 ما رواه سعد بن عبدالله القمّي من قوله إنّا روينا عنكم أن رسول الله صلّى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السّلام، حتّى أرسل يوم الجمل إلى عائشة :
                قد أرهجت على الإسلام وأهله بفتنتك، وأوردت بنيك حياض الهلاك بجهلك، فإن كففت عنّي وإلاّ طلقتك، ونساء رسول الله صلّى الله عليه وآله قد كان طلاقهنّ وفاته ؟!
                قال عليه السّلام: ما الطلاق ؟
                قلت: تخلية السبيل.
                قال: فإذا كان طلاقهنّ وفاة رسول الله صلّى الله عليه وآله وقد خلّيت لهنّ السبيل، فلِمَ لا يحلّ لهنّ الأزواج ؟
                قلت: لأن الله تبارك وتعالى حرّم الأزواج عليهنّ.
                قال: كيف، وقد خلّى الموت سبيلهنّ ؟
                قلت:
                فأخبرني يا بن مولاي عن معنى الطلاق الّذي فوض رسول الله صلّى الله عليه وآله حكمه إلى أمير المؤمنين عليه السّلام
                .
                قال عليه السّلام: إنّ الله تقدّس اسمه عظّم شأن نساء النبيّ، فخصهنّ بشرف الأمّهات، فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: يا أبا الحسن، إنّ هذا الشرف باقٍ لهنّ ما ىدُمنَ لله على الطاعة، فأيّتهن عصت الله بعدي بالخروج عليك فأطلق لها في الأزواج،
                وأسقطها من شرف أمومة المؤمنين.


                بعد أن سقط عنها الإسم التشريفي
                لأن من تأتي الفاحشة يسقط عنها ذلك الأسم الذي سيضاعف فيه العذاب ضعفين
                والتي تعصي الله ورسوله أيضاً سيضاعف عليها العذاب ضعفين

                بل الذي هو ليس من صالح رسول الله
                إذا ماأبقى أمير المؤمنين الذي وكل له أمرهن من بعده
                الموصى بإسقاط ذلك الأسم التشريفي من العاصيات
                لإنهن سيستغلن ذلك الأسم لكي يفسدون في الأرض بحجة إنهن أمهات المؤمنين بأكذوبة مصلحات ويجب على المؤمنين طاعتهن إن عصين أولم يعصين
                وأن يستق أبنائها السم الذي يحتفظن به بداخلهن بحجة سنة نبوية ووكلت الحميراء بأن تنشرها
                بزعم القوم إنها تعلمتها من رسول الله وأمر بأن يؤخذ نصف دينهم من الحميراء كذباً وإفتراءاً عليه
                وهو براء من ذلك
                لم تحسن عائشة ومن على شاكلتها أن تحافظ عليه وتصون ذلك الأسم
                لافي حياة رسول الله ولابعد إستشهاده
                بل إستغلت أسمها التشريفي لحياكة المؤامرات التي توالت على رسول الله وآل بيته بحجة إنها أم

                وإلا ماهي فائدة تلك الوصية بتطليقها وهي أرملة بالأصل
                هل رسول الله يكتب وصيته عبثاً حاشاه ؟؟
                أليس بتطليقها هو إسقاط أسم أي شرف أمومة المؤمنين
                كي لاتستغل ذلك الإسم التشريفي للتآمر من بعده على الأمة الحديثة العهد بالجاهلية ؟؟

                إسقاط الأسم حسب سيرتها وأفعالها كما بينته الآية الكريمة قوله تعالى: ( وقرن في بيوتكن - إلى قوله - و أطعن الله و رسوله ) ....الآية
                وكلمة (أمهاتهم ) هذه واحدة من الإبتلائات التي كلفن بأن يحافظن عليها
                قيدتهن بذلك الحكم الإلهي
                لإن هنالك حكمة من ذلك التقييد
                أي ذلك العذاب المضاعف الثابت الإلهي الذي ينتظر من تعصي الله ورسوله وتخرج على ولي الأمر الذي وكل أمرهن له
                والله ورسوله يعلمون بأنها ستعصي الله ورسوله وترتد وتقترف ماإقترفته من أفعال وقد قام بتحذيرها
                لكن الحكم لايسبق الجرم
                وكلما أقترفت سجل عليها العذاب مضاعف عقوبة عليها لإنها لم تحافظ على الأسم التشريفي الذي أسقط عنها وبقى الحكم
                ولم يضع الحكم عبثاً حاشاه
                ألا وهو :
                ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا )
                ولم يخاطبهن بأسمهن التشرفي ياأمهات المؤمنين ...
                لإن ذلك الإسم لايتوافق مع ذلك الجرم
                المؤمن الذي يكفر بآيات الله ويعصي أمره من بعد ماأتته الآيات عارف بالحلال والحرام وبالثواب والعقاب والأحكام
                هل يسقط عنه هذا الإسم
                بالطبع يسقط
                هل يكتب في القرآن بأن فلان قد عصى أو أرتد أو كفر
                بالطبع لا
                الله لايقول في القرآن ياأم المؤمنين عائشة
                وبعد أن تعصي الله ورسوله وترتد وتضرب آيات الله وأمره ووصية رسوله عرض الجدار
                ويعود مرة آخرى ينزل قرآن _وهذا لايعقل لإن رسول الله موفى
                إي لاينزل قرآن بدون رسول _
                ليقول :
                أنتي كفرت أو أشركت أو عصيت أو أنقلبت على عاقبيك قد سقط عنك المسمى في القرآن!!

                ولكن يفصل الأحكام ومن تلتزم بها تبقى محافظة لذلك الأسم التشريفي
                وإن ثبت إنهاعاصية كافرة مرتدة حسب سيرتها وعملها
                يسقط عنها شرف حمل ذلك الأسم
                لمن وكل بإسقاطه
                فهل تريدون من أمير المؤمنين أن يسجل سقوطها
                في القرآن لكي يقول لكم بأن تلك العاصية المرتدة قد سقط عنها ذلك المسمى لكي تؤمنون بكلامه وتقولون هذا نص قرآني ؟؟

                ثبت طاعتها لله ورسوله ولم تعصيه ثبت أسمها وثبت حكمها
                عصت الله ورسوله يسقط عنها الأسم التشريفي
                ولايبقى أي حكم بعد أن سقط عنها ذلك الأسم
                فإن بقى فليس لرسول الله ولاوليه فيه مصلحة أبداً

                وإلا فإن إمرأتي نوح ولوط
                لماذا بقين تحت العبدين الصالحين وهن ثبت كفرهما وخيانتهما
                بل ثبت دخولهما النار مع الداخلين ؟؟
                ليقول لنا هذه النسوة معرضات أن يخون أزواجهن
                رغم إنهن بقيا تحت العبدين الصالحين عليهما السلام وعلى الخائنتان اللعنة
                وهذا الحكم المقرون ببقاء الإسم فيه مصلحة لزوجهن
                وبلاءاً عليهن
                لإنهن لسن كباقي النساء من ناحية حرمة نكاحهن
                حيث إن سائر النساء لهن عذاب أما هذي النسوة فلهن ضعفين

                وهذه الحكمة التي أرادها الله ورسوله بعدم إدخال أي زوجة في آية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس وطهركم تطهيرا
                لإن المطهرين لايقترفون الإثم والعدوان والمعصية والبغي والخيانة
                ولايسمح للأرض أن تأكل أجسادهم ولاللنار أن تمسهم
                بل خلقت الأرض والسماوات لإجلهم
                والجنة لمن والاهم والنار لمن عاداهم
                بل هم خلقوا سادات الجنة مسبقاً
                وتذكروا تلك الرسالة السماوية العظيمة التي تتعبر ختمة وثمرة تلك الرسالات السماوية ومارافقتها من صعوبات وأهوال وقتل وتكذيب وعناء وحمل ثقلها كان أجر كل ذلك هو فقط :
                (قل لاأسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى)
                فأي مودة بقت بعد أن بغت تلك الأم المزعومة

                أما نسائه كما في حديث أذكركم الله في أهل بيتي وقد بين من هم أهل بيته عندما سألوه عن نساءه قال لاوإيم الله المرأة تبقى عصراً...
                وحديث الكساء عندما منعت أمنا الطاهرة أم سلمه رضوان الله تعالى عليها مع إنها طاهرة وحسنة السيرة وثبت بأنها بقت مع من بقيت على الطاعة ولم تعصي الله ورسوله بعصيانها وليه
                ومع ذلك كله قد قام بمنعها رسول الله من الدخول مع من أذهب الله عنهم وطهرهم تطهيرا
                لإن النسوة لديهن تكليف ويجب عليهن أن يثبتن بأنهن يحافظن على وصية الله ورسوله ويبقين على الطاعة والتقوى ويحافظن على أسمهن المتميز
                ويوجد عذاب مضاعف ينتظر من تعصي الله ورسوله منهن
                ذلك الحكم هو وبالاً عليهن أي إنه إبتلاء عظيم
                وعائشة وحفصة إختارتا أن تبقى بذمة زوجها فقط بالإسم لإنها أرادت أن تستغل ذلك اللقب
                وهو عالم بخططهن مسبقاً
                حيث إنها كانت تخطط لهذه المؤامرات
                وهي مطمئنة جداً بأن أمير المؤمنين إذا أطلق لها بالأزواج أم لم يطلق
                لاتهتم لأمره ولابإسقاطه للأسم
                لأنها باقية أم بنظر أبنائها البغات المرتدين
                شاء أمير المؤمنين أم أبا
                سواء إن كان أمير المؤمنين أسقط ذلك الأسم أم لم يسقطه
                هي تبقى بعين أبنائها أم لهم ولو عصت ولو إرتدت ولو بغت ولو إنحرفت ولو قتلت
                لإن مؤامراتها لاتنتهي إلا أن تطمرها الأرض ومع هذا تبقى أم بنضرهم
                بل هي أمة تدعو إلى النار
                وتبقى فتنتها حية إلى الأبد

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                  لاياأختنا الفاضلة أطمئني إن العذاب الضعفين هذا أهون وأخف عقوبة
                  لإن قد كتب عليها أن تكون أم تدعو أبنائها إلى النار
                  وليس فقط العذاب ضعفين
                  فالعذاب الذي ينتظرها بمعصيتها الله ورسوله وخروجها على إمام الموحدين وسيد الوصيين وإمام المتقين صلوات الله وسلامه عليه
                  والتآمر على قتل رسول الله وأبنته وعليه وعلى أولاده
                  بعد أن سلبواحقوقهم المنقولة والغير المنقولة
                  هو أشد وأعظم من ذلك العذاب الضعفين ,,
                  عذاب من تآمر على قتل النبي وبضعته والوصي وآل محمد لايعرفه إلا الله سبحانه

                  لوأغمضنا أعيننا عن أفعالها أعلاه
                  وسلطنا الضوء على قتل نفس فقط
                  فلن تخرج من هذه الآية الموجودة في القرآن الكريم :
                  { من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا }
                  وتخيلي أي أمومة تبقى عند التي تقتل آلاف من أبنائها
                  وتراهم أمام عينيها الحنونة مقطعين أرباً إرباً
                  فضلاً عن جملة من اليتامى والأرامل التي خلفتها تلك الحرب بخروج الكافرة مع جيش من أبنائها المنحرفين

                  وهذه الأقوال الشريفة واضحة أختنا الفاضلة ولاتحتاج إلى توضيح :
                  كمال الدين:459 ما رواه سعد بن عبدالله القمّي من قوله إنّا روينا عنكم أن رسول الله صلّى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السّلام، حتّى أرسل يوم الجمل إلى عائشة :
                  قد أرهجت على الإسلام وأهله بفتنتك، وأوردت بنيك حياض الهلاك بجهلك، فإن كففت عنّي وإلاّ طلقتك، ونساء رسول الله صلّى الله عليه وآله قد كان طلاقهنّ وفاته ؟!
                  قال عليه السّلام: ما الطلاق ؟
                  قلت: تخلية السبيل.
                  قال: فإذا كان طلاقهنّ وفاة رسول الله صلّى الله عليه وآله وقد خلّيت لهنّ السبيل، فلِمَ لا يحلّ لهنّ الأزواج ؟
                  قلت: لأن الله تبارك وتعالى حرّم الأزواج عليهنّ.
                  قال: كيف، وقد خلّى الموت سبيلهنّ ؟
                  قلت:
                  فأخبرني يا بن مولاي عن معنى الطلاق الّذي فوض رسول الله صلّى الله عليه وآله حكمه إلى أمير المؤمنين عليه السّلام
                  .
                  قال عليه السّلام: إنّ الله تقدّس اسمه عظّم شأن نساء النبيّ، فخصهنّ بشرف الأمّهات، فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: يا أبا الحسن، إنّ هذا الشرف باقٍ لهنّ ما ىدُمنَ لله على الطاعة، فأيّتهن عصت الله بعدي بالخروج عليك فأطلق لها في الأزواج،
                  وأسقطها من شرف أمومة المؤمنين.


                  بعد أن سقط عنها الإسم التشريفي
                  لأن من تأتي الفاحشة يسقط عنها ذلك الأسم الذي سيضاعف فيه العذاب ضعفين
                  والتي تعصي الله ورسوله أيضاً سيضاعف عليها العذاب ضعفين

                  بل الذي هو ليس من صالح رسول الله
                  إذا ماأبقى أمير المؤمنين الذي وكل له أمرهن من بعده
                  الموصى بإسقاط ذلك الأسم التشريفي من العاصيات
                  لإنهن سيستغلن ذلك الأسم لكي يفسدون في الأرض بحجة إنهن أمهات المؤمنين بأكذوبة مصلحات ويجب على المؤمنين طاعتهن إن عصين أولم يعصين
                  وأن يستق أبنائها السم الذي يحتفظن به بداخلهن بحجة سنة نبوية ووكلت الحميراء بأن تنشرها
                  بزعم القوم إنها تعلمتها من رسول الله وأمر بأن يؤخذ نصف دينهم من الحميراء كذباً وإفتراءاً عليه
                  وهو براء من ذلك
                  لم تحسن عائشة ومن على شاكلتها أن تحافظ عليه وتصون ذلك الأسم
                  لافي حياة رسول الله ولابعد إستشهاده
                  بل إستغلت أسمها التشريفي لحياكة المؤامرات التي توالت على رسول الله وآل بيته بحجة إنها أم

                  وإلا ماهي فائدة تلك الوصية بتطليقها وهي أرملة بالأصل
                  هل رسول الله يكتب وصيته عبثاً حاشاه ؟؟
                  أليس بتطليقها هو إسقاط أسم أي شرف أمومة المؤمنين
                  كي لاتستغل ذلك الإسم التشريفي للتآمر من بعده على الأمة الحديثة العهد بالجاهلية ؟؟

                  إسقاط الأسم حسب سيرتها وأفعالها كما بينته الآية الكريمة قوله تعالى: ( وقرن في بيوتكن - إلى قوله - و أطعن الله و رسوله ) ....الآية
                  وكلمة (أمهاتهم ) هذه واحدة من الإبتلائات التي كلفن بأن يحافظن عليها
                  قيدتهن بذلك الحكم الإلهي
                  لإن هنالك حكمة من ذلك التقييد
                  أي ذلك العذاب المضاعف الثابت الإلهي الذي ينتظر من تعصي الله ورسوله وتخرج على ولي الأمر الذي وكل أمرهن له
                  والله ورسوله يعلمون بأنها ستعصي الله ورسوله وترتد وتقترف ماإقترفته من أفعال وقد قام بتحذيرها
                  لكن الحكم لايسبق الجرم
                  وكلما أقترفت سجل عليها العذاب مضاعف عقوبة عليها لإنها لم تحافظ على الأسم التشريفي الذي أسقط عنها وبقى الحكم
                  ولم يضع الحكم عبثاً حاشاه
                  ألا وهو :
                  ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا )
                  ولم يخاطبهن بأسمهن التشرفي ياأمهات المؤمنين ...
                  لإن ذلك الإسم لايتوافق مع ذلك الجرم
                  المؤمن الذي يكفر بآيات الله ويعصي أمره من بعد ماأتته الآيات عارف بالحلال والحرام وبالثواب والعقاب والأحكام
                  هل يسقط عنه هذا الإسم
                  بالطبع يسقط
                  هل يكتب في القرآن بأن فلان قد عصى أو أرتد أو كفر
                  بالطبع لا
                  الله لايقول في القرآن ياأم المؤمنين عائشة
                  وبعد أن تعصي الله ورسوله وترتد وتضرب آيات الله وأمره ووصية رسوله عرض الجدار
                  ويعود مرة آخرى ينزل قرآن _وهذا لايعقل لإن رسول الله موفى
                  إي لاينزل قرآن بدون رسول _
                  ليقول :
                  أنتي كفرت أو أشركت أو عصيت أو أنقلبت على عاقبيك قد سقط عنك المسمى في القرآن!!

                  ولكن يفصل الأحكام ومن تلتزم بها تبقى محافظة لذلك الأسم التشريفي
                  وإن ثبت إنهاعاصية كافرة مرتدة حسب سيرتها وعملها
                  يسقط عنها شرف حمل ذلك الأسم
                  لمن وكل بإسقاطه
                  فهل تريدون من أمير المؤمنين أن يسجل سقوطها
                  في القرآن لكي يقول لكم بأن تلك العاصية المرتدة قد سقط عنها ذلك المسمى لكي تؤمنون بكلامه وتقولون هذا نص قرآني ؟؟

                  ثبت طاعتها لله ورسوله ولم تعصيه ثبت أسمها وثبت حكمها
                  عصت الله ورسوله يسقط عنها الأسم التشريفي
                  ولايبقى أي حكم بعد أن سقط عنها ذلك الأسم
                  فإن بقى فليس لرسول الله ولاوليه فيه مصلحة أبداً

                  وإلا فإن إمرأتي نوح ولوط
                  لماذا بقين تحت العبدين الصالحين وهن ثبت كفرهما وخيانتهما
                  بل ثبت دخولهما النار مع الداخلين ؟؟
                  ليقول لنا هذه النسوة معرضات أن يخون أزواجهن
                  رغم إنهن بقيا تحت العبدين الصالحين عليهما السلام وعلى الخائنتان اللعنة
                  وهذا الحكم المقرون ببقاء الإسم فيه مصلحة لزوجهن
                  وبلاءاً عليهن
                  لإنهن لسن كباقي النساء من ناحية حرمة نكاحهن
                  حيث إن سائر النساء لهن عذاب أما هذي النسوة فلهن ضعفين

                  وهذه الحكمة التي أرادها الله ورسوله بعدم إدخال أي زوجة في آية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس وطهركم تطهيرا
                  لإن المطهرين لايقترفون الإثم والعدوان والمعصية والبغي والخيانة
                  ولايسمح للأرض أن تأكل أجسادهم ولاللنار أن تمسهم
                  بل خلقت الأرض والسماوات لإجلهم
                  والجنة لمن والاهم والنار لمن عاداهم
                  بل هم خلقوا سادات الجنة مسبقاً
                  وتذكروا تلك الرسالة السماوية العظيمة التي تتعبر ختمة وثمرة تلك الرسالات السماوية ومارافقتها من صعوبات وأهوال وقتل وتكذيب وعناء وحمل ثقلها كان أجر كل ذلك هو فقط :
                  (قل لاأسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى)
                  فأي مودة بقت بعد أن بغت تلك الأم المزعومة

                  أما نسائه كما في حديث أذكركم الله في أهل بيتي وقد بين من هم أهل بيته عندما سألوه عن نساءه قال لاوإيم الله المرأة تبقى عصراً...
                  وحديث الكساء عندما منعت أمنا الطاهرة أم سلمه رضوان الله تعالى عليها مع إنها طاهرة وحسنة السيرة وثبت بأنها بقت مع من بقيت على الطاعة ولم تعصي الله ورسوله بعصيانها وليه
                  ومع ذلك كله قد قام بمنعها رسول الله من الدخول مع من أذهب الله عنهم وطهرهم تطهيرا
                  لإن النسوة لديهن تكليف ويجب عليهن أن يثبتن بأنهن يحافظن على وصية الله ورسوله ويبقين على الطاعة والتقوى ويحافظن على أسمهن المتميز
                  ويوجد عذاب مضاعف ينتظر من تعصي الله ورسوله منهن
                  ذلك الحكم هو وبالاً عليهن أي إنه إبتلاء عظيم
                  وعائشة وحفصة إختارتا أن تبقى بذمة زوجها فقط بالإسم لإنها أرادت أن تستغل ذلك اللقب
                  وهو عالم بخططهن مسبقاً
                  حيث إنها كانت تخطط لهذه المؤامرات
                  وهي مطمئنة جداً بأن أمير المؤمنين إذا أطلق لها بالأزواج أم لم يطلق
                  لاتهتم لأمره ولابإسقاطه للأسم
                  لأنها باقية أم بنظر أبنائها البغات المرتدين
                  شاء أمير المؤمنين أم أبا
                  سواء إن كان أمير المؤمنين أسقط ذلك الأسم أم لم يسقطه
                  هي تبقى بعين أبنائها أم لهم ولو عصت ولو إرتدت ولو بغت ولو إنحرفت ولو قتلت
                  لإن مؤامراتها لاتنتهي إلا أن تطمرها الأرض ومع هذا تبقى أم بنضرهم
                  بل هي أمة تدعو إلى النار
                  وتبقى فتنتها حية إلى الأبد
                  اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
                  أخي واستاذي الفاضل من شك به فقد كفر اسعدنى مرورك وتشريفك ودعمكم الدائم أدام الله تواصك لما يحبه ويرضاه ونفعنا وأياكم بما تخطه أقلامنا وسخر أقلامنا في خدمة محمد وال محمد وجزك الله عنا خير الجزاء
                  دمت في رعاية الله وحفظه
                  ونسألكم الدعاء

                  تعليق


                  • أخي الفاضل قلت : هي مطمئنة جداً بأن أمير المؤمنين إذا أطلق لها بالأزواج أم لم يطلق لاتهتم لأمره ولابإسقاطه للأسم لأنها باقية أم بنظر أبنائها البغات المرتدين شاء أمير المؤمنين أم أبا
                    سواء إن كان أمير المؤمنين أسقط ذلك الأسم أم لم يسقطه
                    هي تبقى بعين أبنائها أم لهم ولو عصت ولو إرتدت ولو بغت ولو إنحرفت ولو قتلت لإن مؤامراتها لاتنتهي إلا أن تطمرها الأرض ومع هذا تبقى أم بنضرهم بل هي أمة تدعو إلى النار
                    وتبقى فتنتها حية إلى الأبد
                    )

                    أليس بقاء الأمومه حفاظآ عليها أن لاينكحها أحد فهي كالأم يحرم نكاحها فلوقال لها الإمام أنها ليست أم للمؤمنين مباشره أتباع أبوبكر وعمر سيقولوا معنى هذا أنها إرتدت بخروجها وسفكت الدماء فأسقطت عنها الأمومه وبالتالي لم تعد أم يحرم نكاحها ، وهذا تذكير لها بأمومتها وعظم جرمها ، لاحظ هنا هذه زعمت أنها لم تسمى أم للمؤمنين فتزوجت !!!!:

                    - وقد هم عمر بن الخطاب ( ر ) برجم امرأة فارقها رسول الله (ص) فتزوجت فقالت : لم هذا ! وما ضرب علي رسول الله (ص) حجابا ولا سميت أم المؤمنين ، فكف عنها عمر ( ر ) .

                    فهذه لها ضعفان من العذاب لأنها كالأم وتزوجت بأحد أولادها

                    فهل مثلآ الأم إذا تزوجت إبنها وقتلته ونحن نعلم بحدوث هذا الفعل
                    منها قبل إقدامها عليه وأنها سيسقط منها شرف الأمومه بهذا
                    الفعل هل سنقول للناس إذا عرفوا بهذا فلانه ليست أمه
                    أو نقول لهم فلانه أمه وفعلت كل هذا
                    المستمع هنا للقول الأول سيقول هي أجرمت
                    المستمع للقول الثاني سيقول أمه وتفعل كل هذا به هي مجرمه وقلبها بلارحمه



                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                      أخي الفاضل قلت : هي مطمئنة جداً بأن أمير المؤمنين إذا أطلق لها بالأزواج أم لم يطلق لاتهتم لأمره ولابإسقاطه للأسم لأنها باقية أم بنظر أبنائها البغات المرتدين شاء أمير المؤمنين أم أبا
                      سواء إن كان أمير المؤمنين أسقط ذلك الأسم أم لم يسقطه
                      هي تبقى بعين أبنائها أم لهم ولو عصت ولو إرتدت ولو بغت ولو إنحرفت ولو قتلت لإن مؤامراتها لاتنتهي إلا أن تطمرها الأرض ومع هذا تبقى أم بنضرهم بل هي أمة تدعو إلى النار
                      وتبقى فتنتها حية إلى الأبد
                      )



                      غاضبة أنت اليوم
                      موافق على غضبك

                      تعليق


                      • حياك الله أخي أدهم هذا ليس كلامي كلام الأخ من شك به فقد كفر وضعته بين قوسين ولم أقتبسه

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                          أليس بقاء الأمومه حفاظآ عليها أن لاينكحها أحد فهي كالأم يحرم نكاحها فلوقال لها الإمام أنها ليست أم للمؤمنين مباشره أتباع أبوبكر وعمر سيقولوا معنى هذا أنها إرتدت بخروجها وسفكت الدماء فأسقطت عنها الأمومه وبالتالي لم تعد أم يحرم نكاحها ، وهذا تذكير لها بأمومتها وعظم جرمها ، لاحظ هنا هذه زعمت أنها لم تسمى أم للمؤمنين فتزوجت !!!!:

                          - وقد هم عمر بن الخطاب ( ر ) برجم امرأة فارقها رسول الله (ص) فتزوجت فقالت : لم هذا ! وما ضرب علي رسول الله (ص) حجابا ولا سميت أم المؤمنين ، فكف عنها عمر ( ر ) .

                          فهذه لها ضعفان من العذاب لأنها كالأم وتزوجت بأحد أولادها

                          فهل مثلآ الأم إذا تزوجت إبنها وقتلته ونحن نعلم بحدوث هذا الفعل
                          منها قبل إقدامها عليه وأنها سيسقط منها شرف الأمومه بهذا
                          الفعل هل سنقول للناس إذا عرفوا بهذا فلانه ليست أمه
                          أو نقول لهم فلانه أمه وفعلت كل هذا
                          المستمع هنا للقول الأول سيقول هي أجرمت
                          المستمع للقول الثاني سيقول أمه وتفعل كل هذا به هي مجرمه وقلبها بلارحمه



                          اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
                          أختي وهج الايمان بارك الله بكِ
                          أن من تقتل ابنها تجرد من الامومة ومن تقتل ابنها لاتستخق أن تكون أماً

                          ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11) [التحريم/10، 11]

                          ان أمرأة نوح و لوط لم تفعلان مافعلتة عائشه ؟؟؟
                          ولم تزهق الأنفس بسببهن ولاترملت النساء وتيتمة الأطفال بسببهن
                          أما عائشه فقد قتل بسببها مئات الناس وكلهم ماتو بسبب عنادها وأصرارها على قتال خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم...
                          ولم تبالي بوصية رسول الله لها ؟؟؟
                          وغير ذالك كثير من الأسباب التي تمنع ان نقبلها أماً لنا
                          لماذا عائشة أم للمؤمنين دون أم المؤمنات يعني أختي أم المؤمنين لحرمة النكاح فقط
                          وام المؤمنين امنا هي من اتبعت واطاعة رسول الله وأتقت وكل زوجة لم تتبع بما قاله لها ربها فهي ليست بامنا ولا نعترف بها نهائيا سوى انها كانت من زوجات النبي فقط ولكن امنا مستحيل

                          تعليق


                          • أوافقكِ أختي أم غفران فكلامكِ الآن يوافقني

                            نعم هي أم للرجال فقط لحرمة نكاحها وبالتالي فهي كالأم لهم ، ولكن قتلت وخرجت على إمام زمانها حتى الناظر لأفعال مرأه قتلت ابنها سيقول لاتستحق أن تكون أم بعد الذي فعلته لأن الأم لاتفعل هذا ولكن هذا لايعني أن يقول لها أنتِ الآن بقتلكِ لولدكِ سقطت منكِ الأمومه ، عند هذا ستقتل إبنها الثاني لأن ستظن
                            أن الأمومه أسقطت عنها فتقتله بدون إحساس ولاأسف ، أما اذا قلنا لها أنتِ أم وقتلتِ إبنك ونلومها على هذا سيكون أبلغ في حجتنا عليها ، لهذا نرى تلك المرأه الشجاعه عندما دخلت عليها وقالت مارأيكِ بأم قتلت أولادها سببت غضب لها وعظمت في أعين الناس جرمها وقد وصلنا الآن كلامها وكل من يمر عليه يتأسف لهذا ويقول : أم تقتل أولادها !!

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              أوافقكِ أختي أم غفران فكلامكِ الآن يوافقني

                              نعم هي أم للرجال فقط لحرمة نكاحها وبالتالي فهي كالأم لهم ، ولكن قتلت وخرجت على إمام زمانها حتى الناظر لأفعال مرأه قتلت ابنها سيقول لاتستحق أن تكون أم بعد الذي فعلته لأن الأم لاتفعل هذا ولكن هذا لايعني أن يقول لها أنتِ الآن بقتلكِ لولدكِ سقطت منكِ الأمومه ، عند هذا ستقتل إبنها الثاني لأن ستظن
                              أن الأمومه أسقطت عنها فتقتله بدون إحساس ولاأسف ، أما اذا قلنا لها أنتِ أم وقتلتِ إبنك ونلومها على هذا سيكون أبلغ في حجتنا عليها ، لهذا نرى تلك المرأه الشجاعه عندما دخلت عليها وقالت مارأيكِ بأم قتلت أولادها سببت غضب لها وعظمت في أعين الناس جرمها وقد وصلنا الآن كلامها وكل من يمر عليه يتأسف لهذا ويقول : أم تقتل أولادها !!

                              اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم

                              أختي بارك الله فيك ِعلى النقاش المحترم وفقكِ الله لكل خير
                              عندما ارتبطت عائشة كزوجه برسول الله جائت هذه الأمومه تشريفاً لمقام رسول الله بأن زوجاته
                              كأمهات للمؤمنين في ذاك الوقت حتى لا يكون لهم الحق بأن يتزوجوا منهن فقط لا أكثر
                              وهذه المسأله لا تعنينا نحن بشيئ فقد نزلت الآيه تخاطب بعض الصحابه الذين قالوا
                              ( لأن مات محمد لنتزوج نساءه بعده )
                              فلانحظ الآيه تخاطب البعيد (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ )
                              هم وليس نحن ولو كنا مشمولين بالآيه لقال :
                              (وأزواجه أمهاتكم)
                              وبالنتيجه هذا المقام لا يكون منطبق عليهن إلا بشروط ومن ضمنها التقوى (إن إتقيتن)
                              والقرار في بيوتهن وعدم التبرج والطاعه لله ولرسوله.
                              وعائشه لم تنطبق عليها هذه الشروط فقد خالفت الله ورسوله وخرجت من بيتها
                              مع علمها بتحذير النبي ولم تتقي الله في نبي الله ولا في أهل بيته
                              {يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً }الأحزاب32
                              فهذا تفضيل بأنهن ليسن كأحد من النساء
                              ولكن متى ((إِنِ اتَّقَيْتُنَّ)) فهذه فضيلة مشروطه وقبلها هناك آيات تعريض وتحذير شديد اللهجه ،
                              يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً
                              هذا وضعهن وكيف ان الله هددهن بمضاعفة العذاب وهو على الله يسير.
                              والقرآن لم يمدحهن بقدر ما عاتبهن ووبخهن وبيّن العقاب ضعفين عليهن.
                              وجاء الثناء عليهن مشروط (إن إتقين.)
                              وفي بعض الردود مقتبسة من بعض المشاركات من بعض الاخوان

                              تعليق


                              • إنا لله و إنا إليه راجعون...اللهم لا تجعلنا ممن يحب اللجاج..



                                المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                                اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
                                السلام عيكم
                                أخي الكريم أنت تستدل برواية واحدة بقول ان الامام علي عليه السلام قال أم المؤمنين وهذه الرواية كاملة
                                وهذه الرواية من كتاب تهذيب الاحكام ج6 ص154 باب سيرة امير المؤمنين:273 ) 4 - محمد بن أحمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبيه عن وهب عن حفص عن أبيه عن جده عن مروان بن الحكم لعنه الله قال : لما هزمنا علي ( عليه السلام ) بالبصرة رد على الناس أموالهم ، من أقام بينة أعطاه ومن لم يقم بينة احلفه قال : فقال له قائل : يا أمير المؤمنين أقسم الفئ بيننا والسبي قال : فلما أكثروا عليه قال : أيكم يأخذ أم المؤمنين في سهمه ؟ ! فكفوا .|
                                وام المؤمنين المقصود منها(لحرمة زواجه





                                أولا: أنا لم أستدل برواية واحده فقط....بل قبل الرواية استددلت بكتاب الله..

                                ثانيا: لا يهمني المقصود من كلمة أم المؤمنين...المهم الأسم مثبت لها و هذا هو بيت القصيد



                                المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                                المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                                استقطع من الرواية
                                وأنت يا زبير ففارس قريش، وأنت يا طلحة فشيخ المهاجرين، ودفعكما هذا الأمر قبل أن تدخلا فيه كان أوسع لكما من خُروجكما منه، إلّا أنّ هؤلاء بنو عثمان هم أولياؤه المطالبون بدمه، وأنتما رجلان من المهاجرين، وقد أخرجتكما أُمّكما [عائشة] من بيتها التي أمرها الله تعالى أن تقرّ فيه، والله حسبكما، والسلام»(1).
                                واستمرّ الإمام علي(عليه السلام) يبذل نصحه من أجل حقن الدماء
                                استقطع من الرواية
                                ولمّا سقط الجمل بالهودج، انهزم القوم عنه، فكانوا كرمادٍ اشتدّت به الريح في يومٍ عاصف، فجاء محمّد بن أبي بكر وأدخل يده إلى أُخته، ثمّ جاء إليها أمير المؤمنين(عليه السلام) حتّى وقف عليها، وضرب الهودج بالقضيب، وقال: «يا حميراء! هل رسول الله(صلى الله عليه وآله) أمركِ بهذا الخروج عليَّ؟ ألم يأمركِ أن تقرّي في بيتك؟ والله ما أنصفكِ الذين أخرجوك من بيتكِ، إذ صانوا حلائلهم وأبرزوكِ»!!.
                                ثمّ إنّه(عليه السلام) أمر أخاها محمّداً أن ينزلها في دار آمنة بنت الحارث، فرُفع الهودج، وجعل يضرب الجمل بسيفه(5).
                                نصيحة الإمام علي(عليه السلام) لطلحة والزبير
                                كمال الدين:459 ما رواه سعد بن عبدالله القمّي من قوله إنّا روينا عنكم أن رسول الله صلّى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السّلام، حتّى أرسل يوم الجمل إلى عائشة :
                                قد أرهجت على الإسلام وأهله بفتنتك، وأوردت بنيك حياض الهلاك بجهلك، فإن كففت عنّي وإلاّ طلقتك، ونساء رسول الله صلّى الله عليه وآله قد كان طلاقهنّ وفاته ؟!
                                قال عليه السّلام: ما الطلاق ؟
                                قلت: تخلية السبيل.
                                قال: فإذا كان طلاقهنّ وفاة رسول الله صلّى الله عليه وآله وقد خلّيت لهنّ السبيل، فلِمَ لا يحلّ لهنّ الأزواج ؟
                                قلت: لأن الله تبارك وتعالى حرّم الأزواج عليهنّ.
                                قال: كيف، وقد خلّى الموت سبيلهنّ ؟
                                قلت: فأخبرني يا بن مولاي عن معنى الطلاق الّذي فوض رسول الله صلّى الله عليه وآله حكمه إلى أمير المؤمنين عليه السّلام.
                                قال عليه السّلام: إنّ الله تقدّس اسمه عظّم شأن نساء النبيّ، فخصهنّ بشرف الأمّهات، فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: يا أبا الحسن، إنّ هذا الشرف باقٍ لهنّ ما ىدُمنَ لله على الطاعة، فأيّتهن عصت الله بعدي بالخروج عليك فأطلق لها في الأزواج، وأسقطها من شرف أمومة المؤمنين.
                                وفي بصائر الدرجات (314) بسنده عن يزيد بن شرحبيل: أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله قال لعليّ بن أبي طالب عليه السّلام: هذا أفضلكم حلماً، وأعلمكم علماً، وأقدمكم سلماً، قال ابن مسعود: يا رسول الله فضلنا بالخير كلّه ؟
                                فقال النبيّ صلّى الله عليه وآله: ما عُلّمت شيئاً إلاّ علَّمتُهُ، وما أُعطيت شيئاً إلاّ وقد أَعطيتُهُ، ولا استُودِعتُ شيئاً إلاّ وقد استودعْتُهُ، قالوا: فأمرُ نسائك إليه ؟

                                والسلام عليكم

                                المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                                نلف في حلقة مفرغة...أنا لم أنكر أن أمر نساء رسول الله بيد أمير المؤمنين ...لكن لا يعني ذلك أن الطلاق تم فعلا!!

                                يا أخت أم غفران لو قصصت و لزقت مليون روايه فإنها لا تخدمك بشيء لأن العبرة بالمضمون لا بكمية ما تنقلينه!!

                                و أنا أريد رواية واحدة فقط تفيد وقوع الطلاق!!!!

                                قطعا هذه الرواية غير موجودة و إلا لكنت أتيت بها في مقدمة موضوعك و انتهى الأمر...لكنك أصلحك الله تريدين أن

                                تستنتجي أمرا لهوى في نفسك ثم تريدين منا أن ننبذ كلام الله و كلام أمير المؤمنين وراء ظهورنا و هذا ما لا يجوز
                                التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 13-01-2011, 09:13 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X