إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل عصت الله ام لا ؟؟ وهل يجوز الاجتهاد مقابل نص صريح ام لا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    بسم الله الرحمن الرحيم
    سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي كرار أنت تقول أنها خرجت للأصلاح , طيب ممكن تحدثنا كيف يمكنها أن تصلح بين الجيشين ؟!

    مع العلم أن علياً عليه السلام خليفةٌ شرعي , فهل إصلاح عائشة هوَ أمرها طلحة والزبير وجيشهم بالطاعة لخليفة المسلمين علي عليه السلام ؟

    أم إصلاحها أمرٌ آخر ؟!

    تعليق


    • #92
      تذكر يا عزيزي .. عليٌ عليه السلام خليفةٌ شرعيٌّ مفترضُ الطاعةِ على عائشةَ وطلحة والزبير وكلِّ مسلمٍ ..

      عائشة خرجتْ كما تدعي للإصلاح , فهل أمرتْ بما أمرَ اللهُ به من طاعة ولي الأمر ؟!

      وحينما دارتْ رحى الحرب ..

      بكل تأكيد الحقُ مع علي عليه السلام , فهل هي نصرتْ علي عليه السلام أم خذلتْ علي عليه السلام ؟!

      ننتظرُ منك جواباً ؟!

      تعليق


      • #93
        وهذا فصلُ الخطابِ .. رواية صحيحة وتبين أن عائشة كانتْ ضدَ الإمام علي عليه السلام , إذ دارتْ الحربُ وعائشةُ كانت بموقفٍ يشكك بمقام الإمام علي عليه السلام , إذ من رأها يومَ الجملِ شك في أن الحقَّ مع علي أم مع غيره ؟! فذهب إلى أم سلمة فبينتْ له أن الحق مع علي ..

        مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - علي مع القرآن والقرآن مع علي - حديث رقم : ( 4685 )

        4604 - أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا : أحمد بن محمد بن نصر ، ثنا : عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ، ثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه قال : ، حدثني : أبو سعيد التيمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : كنت مع علي (ر) يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس ، فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاماًً ولا شراباً ولكني مولى لأبي ذر فقالت : مرحباً فقصصت عليها قصتي فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس ، قال : أحسنت سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الإسناد وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه.

        الرابط:


        إذاً موقف عائشة يومَ الجمل لم يكن مع علي عليه السلام ..

        فأيُّ إصلاحٍ هذا !!

        تعليق


        • #94
          وأليكَ رواية أخرى واضحة وضوحُ الشمس في رابعة النهار ..

          حافظ سر النبي صلى الله عليه وآله يخبرهم كما علمه النبي صلى الله عليه وآله , أن أهل بيته سيخرجون فرقتين يضربُ بعضهم رقاب بعضٍ .. وأن الحقَّ مع علي عليه السلام , لا أنهم يخرجون ثلاث فرق , واحدة مع علي وواحدة تحاربه وواحدة للإصلاح !!

          إبن حجر - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر - رقم الصفحة : ( 59 )

          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

          - قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : .... وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.

          الرابط:



          الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما -
          الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )

          12032 - وعن زيد بن وهب قال :‏ بينا نحن حول حذيفة إذ قال :‏ كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف‏؟‏ ، فقلنا :‏ يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن‏؟‏ ، فقال بعض أصحابه :‏ يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان‏ ، قال :‏ إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى‏ ،‏ رواه البزار ورجاله ثقات‏.‏

          الرابط:




          هذا حقٌّ ما بعدهُ إلا ضلالٌ !!


          عائشة مع الفرقة التي مع علي أم مع الفرقة التي ضد علي ؟!



          أجبنا أو أجب نفسك تعرف الحق !

          تعليق


          • #95
            مما تقدم نلخص ما يلي :-

            1- إن كانت خرجتْ عائشة للإصلاح , فما هي الكيفية التي تريدُ الإصلاح بها ؟!

            هل تأمرُ المخالفين والخارجين على خليفة المسلمين عليه السلام بالطاعةِ له أم تأمرهم ... !!

            2- حذيفة حافظ سر النبي صلى الله عليه وآله قال سيخرج أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله فرقتين فرقة مع علي وأخرى ضده , وأن الحق مع علي عليه السلام .

            وهذا واضح أن عائشة كانت ضد علي عليه السلام لا أنها مصلحة !!

            ولم يخبرنا حذيفةُ أن أهلَ بيت النبي صلى الله عليه وآله سيخرجون 3 فرق محاربة ومدافعة ومصلحة .. بل قال رضوان الله عليه أن بعضهم يضربُ رقاب بعض !!

            وحذيفة حافظ سر النبي صلى الله عليه وآله وعنده علم ما يكون إلى قيام الساعة عن رسول الله صلى الله عليه وآله , كما في صحيح مسلم !!

            3- عائشةُ في معركة الجمل كانت ضد الإمام علي عليه السلام والدليل رواية الحاكم التي فيها الراوي شك بسبب عائشة أن الحق مع علي ؟ فأزالتْ الشكَ أم المؤمنين أمُ سلمةَ رضي الله عنها .

            هذه روايات صحيحة من كتبكم ..

            إما أن تتفضل بجواب علمي , أو تذعن لما فيها ..

            سلامي لك !
            التعديل الأخير تم بواسطة لبيك يا شهيد; الساعة 28-04-2011, 02:50 PM.

            تعليق


            • #96


              ?????

              تعليق


              • #97
                أنتظرُ ردَّاً مِنْكَ يا كَرار ..

                والحكم للقاريء الكريم ..

                أتيتُ له بالأدلة من كتبه الصحيحة ..

                وأيُّ إصلاحٍ هذا !

                و يكأنما عليٌ عليه السلام ضاقتْ به السبل حتى عائشة وأمثالها تكون مصلحة !

                الأمس كنتِ يا حميراء تغارين من هذه المرأة أو تلك !

                واليوم تروم الإصلاح !

                ليتكِ أصلحتِ يومَ كان عثمان محاصر !

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد
                  أنتظرُ ردَّاً مِنْكَ يا كَرار ..

                  والحكم للقاريء الكريم ..

                  أتيتُ له بالأدلة من كتبه الصحيحة ..

                  وأيُّ إصلاحٍ هذا !

                  و يكأنما عليٌ عليه السلام ضاقتْ به السبل حتى عائشة وأمثالها تكون مصلحة !

                  الأمس كنتِ يا حميراء تغارين من هذه المرأة أو تلك !

                  واليوم تروم الإصلاح !

                  ليتكِ أصلحتِ يومَ كان عثمان محاصر !
                  أجيبوني !!

                  تعليق


                  • #99
                    ?????

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      بسم الله ..
                      أولاً قيس بن أبي حازم
                      لنرى بعض ما قيل فيه :
                      قيس بن أبي حازم العالم الثقة الحافظ أبو عبد الله البجلي الأحمسي الكوفي واسم أبيه حصين بن عوف وقيل عوف بن عبد الحارث بن عوف بن حشيش بن هلال وفي نسبه اختلاف وبجيلة هم بنو أنمار أسلم وأتى النبي http://upload.wikimedia.org/wikisour...%D9%85.svg.png ليبايعه فقبض نبي الله وقيس في الطريق ولأبيه أبي حازم صحبة وقيل أن لقيس صحبة ولم يثبت ذلك وكان من علماء زمانه روى عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعمار وابن مسعود وخالد والزبير وخباب وحذيفة ومعاذ وطلحة وسعد وسعيد بن زيد وعائشة وأبي موسى وعمرو ومعاوية والمغيرة وبلال وجرير وعدي بن عميرة وعقبة بن عامر وأبي مسعود عقبة بن عمرو وخلق"
                      هذا توثيق جيد ..
                      وقال سفيان بن عيينة ما كان بالكوفة أحد أروى عن أصحاب رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikisour...%D9%85.svg.png من قيس بن أبي حازم وقال أبو داود أجود التابعين إسنادا قيس وقد روى عن تسعة من العشرة ولم يرو عن عبد الرحمن بن عوف وقال يعقوب بن شيبة أدرك قيس أبا بكر الصديق وهو رجل كامل إلى أن قال وهو متقن الرواية وقد تكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الأحاديث عنه من أصح الأسانيد ومنهم من حمل عليه وقال له أحاديث مناكير والذين أطروه حملوا عنه هذه الأحاديث على أنها عندهم غير مناكير وقالوا هي غرائب ومنهم من لم يحمل عليه في شيء من الحديث وحمل عليه في مذهبه وقالوا كان يحمل على علي والمشهور أنه كان يقدم عثمان ولذلك تجنب كثير من قدماء الكوفيين الرواية عنه، ومنهم من قال إنه مع شهرته لم يرو عنه كبير أحد وليس الأمر عندنا كما قال هؤلاء وأرواهم عنه إسماعيل بن أبي خالد وكان ثقة وثبتا وبيان بن بشر وكان ثقة ثبتا وذكر جماعة وقال عبد الرحمن بن خراش هو كوفي جليل ليس في التابعين أحد روى عن العشرة إلا قيس بن أبي حازم وروى معاوية بن صالح عن يحيى بن معين قال قيس بن أبي حازم أوثق من الزهري ومن السائب بن يزيد وروى أحمد بن أبي خيثمة عن ابن معين ثقة وكذا وثقه وغير واحد ... وأنا أفضل هذا اللرأي وهذا الاجماع ...ومسألة أن به نصب ..هذه لا دليل عليها ..وكلام السيوطي هنا لا يصمد أمام هذا السيل من التوثيق ... والدليل أنه روى عن علي .. والمعروف أن قيس بن أبي حازم قاتل في صفوف الامام علي


                      أولا: كيف تحقق عندك الإجماع ما هذا الكلام الفضفاض و يعقوب بن شيبة يقول تكلم فيه "أصحابنا"؟؟ و هناك من قال عنه أنه يروي المناكير و رماه بالنصب..

                      ثانيا: لم تثبت أنه قاتل مع علي عليه السلام و حتى لو ثتب فقد قاتل مع علي الأشعث بن قيس و موقفه من أمير المؤمنين معروف..

                      ثالثا: هل روى مناقب أمير المؤمنين؟؟ إن كان الجواب لا إذن فما علاقة كونه روى عن أمير المؤمنين بنفي مسألة النصب؟؟

                      كونه يثق برواية أمير المؤمنين لا يعني أنه يحبه..فالكفار كانوا يضعون أماناتهم عند رسول الله و هم أعداؤه..ليس حبا فيه بل لعلمهم بصونه للأمانه ..

                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " فالرواية لا تفصح عما في قلب السيدة أم المؤمنين فمن أين علمت أنها كانت تريد أن تتأكد من نياتهم و رغبتهم في عدم القتال؟؟
                      هذا ظاهر من قولها إني عازمة على الرجوع ... فلو كانت تريد أن تفعل لفعلت ... لكنها تأكدت من صدق نواياهم ومن رغبتهم في الإصلاح ... وهذا موافق لرغبتها في الصلح فمضت ... وأدت ما عليها ...


                      لا علاقة للمسألة بنياتهم بالرجوع و ما دار الكلام حول النيات أصلا بل هي خافت حين سمعت الكلاب تنبحها و هذا ذكرها

                      بتحذير رسول الله : "أيتكن صاحبة الجمل الأذنب تنبحها كلاب الحوأب"...فكذبوا عليها و قالوا هذا ليس ماء الحوأب فأكملت المسير..

                      و هذه هي الرواية...أما مسألة النيات و الرغبات فهذه من جيبك المبارك المليء بهذا النوع من الترقيعات ..


                      بل لو كان غرضها الأصلاح لماذا ندمت على الخروج؟؟ هل هي مسؤولة عن الجيش حتى تندم؟؟ بل أنها

                      تمنت من ابن عمر لو أنه نهاها عن الخروج:

                      عن ابن أبي عتيق وهو عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق قال: قالت عائشة لابن عمر: يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري؟ قال: رأيت رجلا غلب عليك - يعني ابن الزبير - فقالت: أما والله لو نهيتني ما خرجت انتهى".
                      المصدر:الإمام الزيلعي "نصب الراية" ( 4 / 69 - 70 ) : نقلا عما أخرجه ابن عبد البر في "كتاب الإستيعاب"


                      أم المؤمنين تقسم بالله لو أن ابن عمر نهاها عن الخروج لما خرجت..و الذي يريد وجه الله هل يثنيه أحد عن فعل الخير؟؟




                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " مادام الزبير يعلم أن أمير المؤمنين على حق لماذا يترك مولاه الذي في عنقه بيعته و يهجر أرض القتال؟

                      حتى لا يضطر للقتال ... وحتى يراه الجميع وهو يمضي فيتوقفوا ...المهم أنه لم يقاتل ..وهذا ما يهمنا ...


                      كلا ليس هذا ما يهمنا!!! في عنقه بيعه للإمام عليه السلام...فكيف يترك مولاه في ساحة القتال و ينصرف؟؟

                      إذا كان هذا التصرف مقبولا فلماذا كان تصرف الرماة على جبل أحد مذموما؟؟

                      ليست أكثر غيره على الزبير مني فجدتي لأبي من نسل الزبير...لكن الحق أحق أن يتبع




                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " موقفه غير واضح؟؟؟؟؟ ربما للعميان غير واضح..
                      بل لكل من يخاف الله ...

                      أولاً ما دام لم يقاتل ...ولم يدفع الجند للقتال ..فلا يمكنمنا أن نحكم عليه بأنه تمرد ..


                      كيف لم يدفع الجند للقتال؟؟؟ فمن أخرج الجند أصلا؟؟

                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك:
                      " و تهمة التمرد مطبقة عليه فهو أحد قواد الجيش يا عزيزي...و كون مروان بن الحكم غدر به بسهم لا يعني أنه بريء
                      هذا غير صحيح ... أولاً هو لم يمارس مهام القيادة في الميدان حيث مات قبيل المعركة كما قلتم ..وهنا هل تعلم الغيب جنابك لتجزم بأنه سيقاتل ؟
                      ربما لو عاش لكان قد أوقف القتال ... من يدري ؟
                      هنا حسن الظن في الصحابة أولى ,,


                      كلا أنا لا أعلم الغيب...لكن يبدو أنك أنت من يعلم الغيب..

                      فأنت تعلم نيات الناس و ماذا كانوا يريدون أن يفعلوا و يقولوا حتى لو لم يفعلوه و لم يقولوه..

                      أما أنا فإن رأيت رجلا يجيش الجيوش و يجمع الناس و يمتطي صهوة جواده متقلدا سيفه في مقابل مولاه

                      فأستنتج أنه يريد القتال....أما أن أقول أنه كلا لا يريد القتال فلا أكون محسن الظن بل أكون ساذجا على أحسن الأحوال..

                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " الواقع يقول أن طلحة كان على رأس جيش البصرة مقابل مولاه أمير المؤمنين ...أما الخيال الذي عند أحمد يقول

                      ربما كان طلحة يريد الصلح


                      يا هذا مادام لم يقاتل ولم يامر بهجوم ...فلا يمكن حسم موقفه ... ونقول أنه كان مع الزبير دائماً ..وموقف الزبير واضح .. وعقلاً سيكون موقفه أقرب لموقف الزبير ... لهذا نقول بما أنه لم يقاتل لا يمكننا أن نجزم بشيء لم يحدث . ... طبعاً أنتم تجزمون بكلل ما لم يقع وهذا ديدنكم ...


                      أبدا ليس صحيح...فالزبير رجع و غادر أرض المعركه و قتل بعدها في وادي السباع بينما طلحة قتل في أرض المعركه..

                      فلو كان موقفه أقرب لموقف الزبير لانصرف معه قافلا إلى حرم رسول الله ...



                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " 5627 - أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان الجلاب ، بهمدان ، ثنا عثمان بن خزرزاذ الأنطاكي ، ثنا ربيعة بن الحارث ، حدثني محمد بن سليمان العابد ، ثنا إسماعيل بن أبي حازم قال : قال علي للزبير : أما تذكر يوم كنت أنا وأنت في سقيفة قوم من الأنصار ، فقال لك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " أتحبه ؟ " فقلت : وما يمنعني ؟ قال : " أما إنك ستخرج عليه وتقاتله وأنت ظالم " قال : فرجع الزبير .
                      هذا هو ما يهمنا ... أنه رجع ... ولم يقاتل ... وباقي ما تقوله لا يهمنا .,..وهذا الكلام يؤكد أن الزبير قرر ألا يقاتل حتى من قبل المعركة ... فأي حب هذا لعلي بن أبي طالب ...لأنه لا كلام يحدث أثنا ء المعارك ..


                      كلامك مكرر و ليس فيه تبرير مقنع واحد يبرر خذلان الزبير لأمير المؤمنين عليه السلام و عدم انضمامه لجيش الإمام..

                      بل ما هذا التناقض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      الزبير قرر ألا يقاتل قبل المعركة...................................لكن لا كلام أثناء المعارك!!!!؟؟؟

                      لكنه قرر الرحيل قبل اندلاع المعركه فلماذا لم يأمر الناس بالرجوع ولو إبراءا للذمة؟؟


                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " ثالثا: ما هان على الزبير أن يرفع السيف في وجه حبيبه و قرة عبينه أمير المؤمنين كما تقول...لكن هان عليه

                      أن يترك حبيبه و قرة عبينه يواجه جيشا جمعه بنفسه.....و من الحب ما قتل فعلا

                      أولاً تركه للميدان إعلان للجميع بأنه لا يجب أن يقاتلوا علياً .. وهذا أكبر فعل يمكن لقائد عمله كي يثني الجيش عن القتال .... ثانياً ...ما يهمنا هو أنه لم يقاتل ... هو جمع الجيش خوفاً من قتلة عثمان الذين يشيعون الفوضى ويقتلون الأبرياء وليس ذنبه أن بن سبأ أشعل معركة ... وقد أبرأ ذمته أمام الجميع ورفض القتال ..

                      ماذا تريدون أكثر من هذا ؟


                      يا أحمد والله أنك لا تستحي....ما هو دليل على اشتراك ابن سبأ بالفتنه؟؟؟؟

                      هات دليل واحد و لا أريد أكثر من هذا

                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وقولك :
                      " حول أي وجهة نظر كان الخلاف؟؟؟؟
                      حول قتلة عثمان والثأر منهم ... وكيفية هذا وتوقيته ... على هذا كان الخلاف ... ولما تقابلوا عقدوا العزم على الصلح وطاعة الخليفة ...وهل كل خلاف ينتهي بصلح لابد أن يكون هناك قتال سيحدث؟
                      وعموماً من أتى للقتال هو الامام ظناً منه أنهم خرجوا عليه .. فلما رأى رغبة الاصلاح قبل صلحهم وإنهاء هذا الموقف ...
                      عموماً نحن ابتعدنا كثيراً عن الموضوع ...
                      الثابت الآن من كل الروايات الصحيحة أن عائشة لم تعص الله ولم تخرج لغير حاجة ولم تخرج متبرجة ولا بغير محرم .. وأنها لم تخرج لقتال ولم تجمع جيوش ولم تحرض على حرب .. وأنتم لم تأتوا بدليل لا عقلي ولا نقلي على هذا .

                      من أتى للقتال هو أمير المؤمنين ؟؟؟؟ قاتل الله النواصب..

                      من يخرج بجيش ماذا تريد من ولي الأمر أن يفعل؟؟

                      ثم من هو الزبير و من هو طلحة ليخرجوا لمعاقبة قتلة عثمان؟؟؟ هل هم أصحاب الدم؟؟ هل هم أولياء الأمر؟؟

                      و هل كل من قتل قريبه يخرج بجيش أصلا؟؟ فما هي وظيفة ولي الأمر إذن؟؟




                      أما السيدة أم المؤمنين فلو أن خروجها ليس عصيانا لله لما قالت عن نفسها أنها أحدثت و طلبت ألا تدفن من زوجات رسول الله ...


                      السيدة عائشة تقول أنه أحدثت....لكن أحمد..عالم الغيب و الشهادة يقول كلا، هي لم تعص الله..نص اعتراف أم المؤمنين:


                      روى الحاكم النيسابوري بسنده الصحيح ووافقه الذهبي:
                      "حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال:
                      قالت عائشة (رض) وكانت تحدّث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله (ص) وأبي بكر فقالت: إني أحدثت بعد رسول الله (ص) حدثاً إدفنوني مع أزواجه فدُفنت بالبقيع".


                      الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
                      الحافظ الذهبي: على شرط البخاري ومسلم.



                      أقول: لاحظ أن الرواية يرويها حبيبك قيس بن أبي حازم عسى روايته تطمئن قلبك

                      تعليق


                      • الأخ كرار ..

                        أنت دخلت نقاشاً , أريدُ رداً منك ..

                        تعليق


                        • الأخ الكريم لبيك يا شهيد ...
                          أولاً ... رواية الحافظ بن حجر .. ورواية الحاكم لا تدلان على موقف عائشة .. لأن عائشة لم تخرج على إمام زمانها ...
                          والفرقتين من أهل البيت هما أبناء الإمام ...وأبناء العباس ... أما عائشة فلم تقاتل أو تحرص على قتال ...

                          تعليق


                          • أحمد أين جوابك؟؟؟ قبل يومين كنت تقول أنني لا أقدر أن أرد عليك....سبحان الله..

                            توقيعي امتلأ المواضيع التي تفر منها

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                              الأخ الكريم لبيك يا شهيد ...
                              أولاً ... رواية الحافظ بن حجر .. ورواية الحاكم لا تدلان على موقف عائشة .. لأن عائشة لم تخرج على إمام زمانها ...
                              والفرقتين من أهل البيت هما أبناء الإمام ...وأبناء العباس ... أما عائشة فلم تقاتل أو تحرص على قتال ...
                              أخي كرار ..

                              لا أريدُ أن أدخل معك في جدال ومماطلة ..

                              قدمتُ لك أكثر من دليل , أن لم تقتنع هذا لا يضرني, لكن أرفض أو أقبل على أساسِ دليل ..

                              أما أن تحتج عليَّ بنتيجة , أنا وأنت نريد أن نثبت صحتها أو خطأها , هذا غير علمي ..

                              نحن نريد أن نعرف خرجتْ على إمامها أم لم تخرج , فكيف ترفض رواية الحاكم لأنها لم تخرج !!

                              هذا ثابت عندك , لا عندي !!

                              فكيف تحتج بهذه الحجة عليَّ !!

                              أوْ هذا أسلوبٌ علمي ؟!

                              عزيزي بخصوص رواية الحاكم ..

                              مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - علي مع القرآن والقرآن مع علي - حديث رقم : ( 4685 )

                              4604 - أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا : أحمد بن محمد بن نصر ، ثنا : عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ، ثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه قال : ، حدثني : أبو سعيد التيمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : كنت مع علي (ر) يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس ، فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاماًً ولا شراباً ولكني مولى لأبي ذر فقالت : مرحباً فقصصت عليها قصتي فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس ، قال : أحسنت سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الإسناد وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه.

                              الرابط:



                              هذه الرواية عائشة تدعي - أنتَ - أنها لم تخرج على إمام زمانها ..

                              طيب هذا الرجل الذي سأل أم سلمة , لماذا لم يسأل عائشة , بل سأل أم سلمة وهي بالمدينة وكان بأمكانه أن يسأل عائشة وهي بالبصرة بجواره وبينهما خطواتٍ ؟!

                              أجبني أن كانت عائشة مصلحة ولم تحارب علياً لماذا تعداها وذهب للمدينة ؟!

                              ثانياً ..

                              لماذا موقف عائشة أثار الشك في داخل هذا الرجل ؟! وبعدها كشف السيدة الجليلة أم سلمة رضوان الله عليها هذا الشك وأعادته لليقين أن علياً مع القرآن والقرآن مع علي !!

                              ولماذا لم تؤيد أم سلمة عائش , بذكر منقبة من مناقبها - كما تعتقدون أن لها مناقب - بل ذكرتْ فقط وفقط ما يخص الإمام علي عليه السلام ؟!

                              أجبني وجواب بأدلة أم كلام أنشائي فأعذرني سوف أترك النقاش معك !!


                              تعليق


                              • أخي الكريم ...
                                قلت:
                                " قدمتُ لك أكثر من دليل , أن لم تقتنع هذا لا يضرني, لكن أرفض أو أقبل على أساسِ دليل ..

                                ما تتوهم أنت أنه دليل ليس بدليل ... بل هو كلام عام تحاول أنت تطبيقه على شخص السيدة عائشة وهو لا يخصها أصلاً ...

                                وقولك :
                                " نحن نريد أن نعرف خرجتْ على إمامها أم لم تخرج , فكيف ترفض رواية الحاكم لأنها لم تخرج !!

                                رواية الحاكم حبيبي لم تثبت أنها خرجت وهذا هو نص الرواية لا يقول بأن عائشة تمردت ... بل يقول بأن شخص رأى عائشة في الميدان فقاتل في صف الامام ...

                                مال عائشة وماله؟
                                الحق مع علي بلا ريب .... لكن هل صرح في الرواية بأن عائشة حرضت على القتال ؟
                                كونه قاتل مع الامام وكونه أحسن ...هذا لا يعني أن عائشة خارجية ... بدليل قولها الذي أوردناه من طريق صحيح ... وبدليل فعل الامام معها بعد انتهاء المعركة ...
                                وقولك :
                                " طيب هذا الرجل الذي سأل أم سلمة , لماذا لم يسأل عائشة , بل سأل أم سلمة وهي بالمدينة وكان بأمكانه أن يسأل عائشة وهي بالبصرة بجواره وبينهما خطواتٍ ؟!
                                طبيعي جداً ألا يسأل عائشة فهي في مصيبة بعد استشهاد الزبير وفي حالة الحزن ليس من الطبيعي أن يسأل الإنسان مثل هذا السؤال ...

                                ثانياً : هو سأل أم سلمة لأنها طرف محايد تماماً ولا علاقة لها بالأمر أصلاً ... بينما أم المؤمنين عائشة استشهد ابن عمها وزوج أختها وطبيعي أن تكون حزينة ومتأثرة وليست في حال يسمح لها بالاجابة .
                                وقولك :
                                " أجبني أن كانت عائشة مصلحة ولم تحارب علياً لماذا تعداها وذهب للمدينة ؟!

                                الذهاب للمدينة أمر طبيعي ... والرواية لم تصرح بأنه ذهب للمدينة خصيصاً كي يسأل أم سلمة ربما الرجل ذهب لزيارة الرسول ... ثم يا حبيبي .. كونه يذهب بعدما قاتل وسمع خطب أمير المؤمنين قبل القتال وبعده ..معناه أن موقف عائشة لم يكن فيه وضوح العداء لعلي وإلا لما سأل ...

                                ولو كان الإمام يعتبر عائشة خارجية وأعلن هذا .. لما احتاج أن يذهب ويتثبت من موقفه وصحته ... هذا يدل على أن المواقف كانت غير واضحة وأن الجميع كانوا يعيشون حالة من الضبابية حتى لو كانوا قد قاتلوا في صف الامام ... وهذا معناه أن عائشة لم تكن تعلن العداء للخليفة وإلا ما احتاج الأمر لكل هذا التثبت في المواقف من عائشة بل ومن القتال نفسه .
                                وقولك :
                                " لماذا موقف عائشة أثار الشك في داخل هذا الرجل ؟!
                                لأنه موقف ليس فيه عداء صريح ... ولأن للسيدة عائشة مكانة دينية عظيمة أنتم تنكرونها بينما هي واقعة فعلا ... وطبيعي أن يشك الرجل ... فالأمر كله كان ملتبساً حتى اللحظات الأخيرة ... هذه الرواية تؤكد أن السيدة عائشة لم تكن تجاهر بالعداء لعلي وإلا ما احتاج الأمر لسؤال ... ولاحظ أن كلام أم سلمة ليس فيه إدانة لعائشة ... بل الأمر كله توضيح للمواقف الصحيح هو الوقوف في صف علي بن أبي طالب باستمرار ..
                                وقولك :
                                " ولماذا لم تؤيد أم سلمة عائش , بذكر منقبة من مناقبها - كما تعتقدون أن لها مناقب - بل ذكرتْ فقط وفقط ما يخص الإمام علي عليه السلام ؟!
                                أولاً الرجل لم يقدح في عائشة حتى ترد أم سلمة غيبتها بذكر مناقبها .... وهي ذكرت ما يخص الامام لأن هذا الموقف الواضح الوحيد في الأمر ... هو نصرة علي .. أما ما يخص باقي التفاصيل فلم تكن أم سلمة ملمة به إذ لم تحضره أصلاً ...

                                تتحدث عن أدلة ... يا حبيبي .. قول عائشة الصحيح أوردناه .... وما يهمنا هو موقف عائشة ..أم كلام من لم يحضروا الواقعة كالسيدة أم سلمة أو غيرها فهو ثانوي في هذا الشأن ... وليس في هذه الرواية أو غيرها دليل على أن السيدة عائشة قاتلت أو حرضت على قتال ... وليس فيها ذم لها من السيدة أم سلمة ... ولن تجد حتى قولاً للإمام علي فيه ذم لعائشة ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X