إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النفيس أدعوكَ لمناقشتي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهي الوجوه التي تحملها قول الله تعالى :" هم درجات عند الله " ..؟؟ و في قوله تعالى :" تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض " .. و قوله تعالى :" إن الله اصطفى آدم و نوحا " .. هل هناك أوجه احتمالية لهذه الآيات ؟؟!!


    أريدُ روايات صحيحة تؤيدُ دعاويكَ ..

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد
      أنتم تعتمدون على ظاهر القرآن وتعيبون علينا تأويلَ القرآن .
      أنا ألزمْتُكَ بظاهر القرآن وإلا فمريم عليها السلام عندنا نحن الشيعة لها مقام الحجيّة فهي لا نبيّة كما ذهب بعض علمائكم , ولا إمام , هي حجة على أهل زمانها .
      أما موضوع أفضل من هذا النبي أو ذلك النبي أفضل منها أنا لم أنقل لك رأي المدرسة الإمامية , أنا هنا ألزمتُكَ بظاهر القرآن الذي تحتجون به علينا .
      تحيّاتي ..
      ظاهر القرآن لم يقل بأن مريم أفضل من هذا النبي أو ذك لكي تلزم غيرك بهكذا مفهوم ..
      ظاهر القرآن يقول بأن الله فضل آل عمران على العالمين ، كما أنه ظاهر القرآن يقول بأن الله فضل بني إسرائيل على العالمين ، كما أن ظاهر القرآن يقول بأن الله فضل آل إبراهيم ...
      فمن أين لك بالإلزام بأن هذا التفضيل يجعل كل منتمي لآل عمران أو آل إبراهيم أو بني إسرائيل فهو أفضل من الأنبياء ، حتى رغم وجود نص قرآني صريح أن هذا الشخص صديق فقط ، و مع كون القرآن صرّح بأن درجة الصديقية دون درجة النبوة ..؟؟
      فأنت تريد إلزام غيرك بما ليس بملزم ، لا في ظاهر النص و لا في باطنه .. و لهذا قلت لك بأن تبحث عن قشة ..!!

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
        أنتم قياسك مبني على أن معنى قول الله تعالى :" أنفسنا و أنفسكم " .. أن أنفسنا يعني تساوي الأشخاص بالصفات و المنزلة .. و هذا معناه أن " أنفسكم " تساوي الأشخاص بالصفات و المنزلة أيضا .. و هذا كلام باطل عقلا فضلا عن كونه باطل شرعا .. فأهل الكتاب ليسوا سواء ، و عليه ، فقوله تعالى :" أنفسكم " لا يعني أنهم بنفس المنزلة ، و بالمثل قوله تعالى :" أنفسنا " لا يعني أن علي و الرسول بنفس المنزلة ..
        فالمفهوم باطل فضلا عن القياس المبني عليه ...


        القضية عندنا ليست قياس كما أنتَ تحاول أن تفهم القاريء .. وكأنّما تريد أن قول أنّنا لا نملك نصاً فنقيس ..

        ولكن عندنا نصوٌ نبيٌّ شريفٌ .. نخضع له ونتشرف بذلك .

        الإمام علي عليهِ السلام نفس النبي صلى الله عليه وآله .

        والنبي صلى الله عليه وآله أفضل الخلق فالإمام علي عليه السلام دون النبي وفوق غيره صلى الله عليه وآله .

        ولكن ماذا أصنع لمن هو أعمى القلب !!


        - حول المقتبس أعلاه - أولاً : هذا الكلام الّذي فسرتهُ أنتَ هلا قدمتَ لنا من قال بهِ من أعلامكم ؟! أم أنّه كموضوع سورة المؤمنين وحينما نفتش في بطون الكتب عندكم يظهر عندكم الذي عندنا وزيادة !!

        ثانياً : أما أبناءنا ونساءنا وأنفسنا , فهم خير الناس بعد النبي صلى الله عليه وآله , وأما أنبناءكم ونساءكم وأنفسكم فالمقصود من تشاؤون منهم .

        والدليل هو الآتي ..

        ومما يؤيدُ أن أنفسنا لها خصائص تميزها عن غيرها وتبين حقيقة مقام الإمام علي عليهِ السلام القريب من مقام النبي صلى الله عليه وآله بلا منازع هو شوق الصحابة وتمنيهم أن يكونوا هم في مكان الإمام علي عليهِ السلام ..

        سنن الترمذي- كتاب المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ع)

        3724 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏ ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما يمنعك أن تسب ‏ ‏أبا تراب ‏، ‏قال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏ ‏حمر النعم ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لعلي ‏ ‏وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي :‏ ‏يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ، فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر : ‏لأعطين ‏ ‏الراية ‏ ‏رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : ‏ ‏فتطاولنا ‏ ‏لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع ‏ ‏الراية ‏ ‏إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه ‏ ‏الآية : ‏ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ‏، ‏الآية ، دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏(ع) ، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي ‏‏، قال ‏أبو عيسى :‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من هذا الوجه.

        الرابط:




        صحيح مسلم- كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل علي بن أبي طالب (ع)

        2404 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقارباً في اللفظ ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏حاتم وهو إبن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏ ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏، ‏فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏ ‏حمر النعم ‏، ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي ‏ : ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر : ‏لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ، ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية :‏ ‏فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ‏، ‏دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً (ع) ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

        الرابط:




        أما نصارى نجران فقوله وأنفسكم ونسائكم وأبنائكم هو يقصد من تشاؤون منهم .

        والدليل هو ما تروون :


        الحاكم النيسابوري - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع السابع من علوم الحديث

        73 - حدثنا : علي بن عبد الرحمن بن عيسى الدهقان بالكوفة ، قال : ، حدثنا : الحسين بن الحكم الحبري ، قال : ، ثنا : الحسن بن الحسين العرني قال : ، ثنا : حبان بن علي العنزي ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن إبن عباس في قوله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، إلى قوله : الكاذبين ، نزلت على رسول الله (ص) وعلي (ع) : نفسه ، ونساءنا ونساءكم: في فاطمة (ع) ، وأبناءنا وأبناءكم: في حسن وحسين (ع) ، والدعاء على الكاذبين ، نزلت في العاقب والسيد وعبد المسيح وأصحابهم ، قال الحاكم : وقد تواترت الأخبار في التفاسير ، عن عبد الله بن عباس ، وغيره أن رسول الله (ص) أخذ يوم المباهلة بيد علي ، وحسن ، وحسين (ع) وجعلوا فاطمة (ع) وراءهم ، ثم قال : هؤلاء أبناؤنا وأنفسنا ونساؤنا ، فهلموا أنفسكم وأبناءكم ونساءكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.


        وطبعاً أن يعتبر النبي صلى الله عليه وآله علياً نفسه و النبي صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى وقوله حجة وفعله حجة وتقريره حجة ..

        هذا كاشفٌ عن علو مقام الإمام علي عليهِ السلام ..

        وكرر النبي صلى الله عليه وآله ذلك لأكثر من مرة ..

        مستدرك الحاكم- كتاب الجهاد - قصة فتح مكة والطائف وهجر - رقم الحديث : ( 2605 )

        2512 - أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد الإصبهاني ، ثنا : أحمد بن مهران بن خالد الإصبهاني ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، ثنا : طلحة بن خير الأنصاري ، عن عبد المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف (ر) ، قال : إفتتح رسول الله (ص) مكة ثم إنصرف إلى الطائف فحاصرهم ثمانية أو سبعة ، ثم أوغل غدوة أو روحة ، ثم نزل ثم هجر ثم قال : أيها الناس ، إني لكم فرط ، وإني أوصيكم بعترتي خيراًًً موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ، لتقيمن الصلاة ، ولتؤتون الزكاة ، أو لأبعثن عليكم رجلاًًً مني ، أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم ، وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه يعني أبابكر أو عمر فأخذ بيد علي ، فقال : هذا هذا ،حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

        الرابط:


        يعني هذا شيءٌ خاصٌ بالإمام علي عليهِ السلام لا أبو بكر ولا غيره هم يصلحون أن يكونوا أنفسنا أو نفسي !!


        أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي (ع)

        934 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : يحيى بن آدم ، نا : يونس ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع قال : قال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة ، أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيهم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، قال : فقال أبو ذر : فما راعني إلاّ برد كف عمر في حجزتي من خلفي ، فقال : من تراه يعني ؟ ، قلت : ما يعنيك ، ولكن يعني خاصف النعل.

        الرابط:


        وأنظروا هذه الرواية كيف يميزُ الحسكاني بين أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وبين نفس النبي صلى الله عليه وآله ..

        الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 272 )

        - حدثني : أبي قال حضرت مجلس محمد بن عائشة بالبصرة إذ قام إليه رجل من وسط الحلقة فقال : يا أبا عبد الرحمن من أفضل أصحاب رسول الله ؟ ، فقال أبوبكر : وعمر وعثمان وطلحة والزبير وعد العشرة ما عدا علياًً - فقلت : فأين علي ؟ ، فقال : يا هذا تسألني عن أصحاب رسول الله أو عن نفسه ؟ ، قال : بل ، عن أصحابه ، فقال : أن علياًً (ع) نفس رسول الله (ص) إن الله تعالى يقول : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، فكيف يكون أصحابه مثل نفسه ؟!!!.


        هذا كافي جداً لمن ألقى السمع وهو شهيد ..


        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


        أنتم قياسك مبني على أن معنى قول الله تعالى :" أنفسنا و أنفسكم " .. أن أنفسنا يعني تساوي الأشخاص بالصفات و المنزلة ..



        لم ندعي أن الإمام علي عليهِ السلام يساوي النبي صلى الله عليه وآله بالصفات والمنزلة كما تريد أن تفهمنا أنه كالنبي تماماً , لم نقل هذا قلنا هو نفس النبي صلى الله عليه وآله إلا النبوة .

        وهذا بالواقع حتى لا قولنا ولا قولكم هو قول النبي صلى الله عليه وآله .

        أنتَ مني بمنزلة هارون من موسى ألا أنّه لا نبي بعدي ..



        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

        أنتم قياسك مبني على أن معنى قول الله تعالى :" أنفسنا و أنفسكم " .. أن أنفسنا يعني تساوي الأشخاص بالصفات و المنزلة .. و هذا معناه أن " أنفسكم " تساوي الأشخاص بالصفات و المنزلة أيضا .. و هذا كلام باطل عقلا فضلا عن كونه باطل شرعا .. فأهل الكتاب ليسوا سواء ، و عليه ، فقوله تعالى :" أنفسكم " لا يعني أنهم بنفس المنزلة ، و بالمثل قوله تعالى :" أنفسنا " لا يعني أن علي و الرسول بنفس المنزلة ..
        فالمفهوم باطل فضلا عن القياس المبني عليه ...


        جيد والحمد لله تعالى ..

        أعترفت بأنّ تساوي النصارى بالمنزلة باطل ..

        فكفيتني نفسكَ ..

        لكن يا - عزيزي - عطف هذا الشيء على أنفسنا وأعطاءه نفس الحكم باطل أيضاً !!

        لماذا ؟!

        لأنَّ أنفسكم هم كفرة ومشركون وعبدة الصلبان والله عندهم مجسم !!

        أما أنفسنا فهي تتكلم عن لسان النبي الخاتم صلى الله عليه وآله لا لسان كافر !!

        لذا لا يمكن أن تقيس هذه على تلك !!

        لا بقياس أبي حنيفة ولا قياس من الشكل الاول ولا الثاني ولا وجه للمقارنة !!!

        ومن هنا ليعرف القاريء المستوى العلمي لهذا النموذج - النفيس - !!



        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
        و من ثم .. ادعاء أن علي بلغ منزلة فوق منزلة النبوة يتضمن إثبات منزلة النبوة له ، أما إن كنتم تريدون أن تنفوا منزلة النبوة عن علي ، فيجب أن تثبتوا له المنزلة التي دون النبوة وهي منزلة الصديقية ، وإلا فلا معنى لنفيكم هذا ..

        هذا تكرارٌ ..

        الإمام علي عليهِ السلام نفس النبي صلى الله عليه وآله إلا النبوة كما صرح الخاتم عليه وآله أفضل الصلاة والسلام ..

        تحيّاتي ..

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
          يا وهابي النفيس يكفيك هذا الجواب الف سنة

          شكراً جزيلاً أخي الكريم ..

          وأحتججتُ عليهِ مسبقاً بهذه المنقبة لكنّه معاندٌ ..

          تعليق


          • [quote=لبيك يا شهيد]
            ولكن عندنا نصوٌ نبيٌّ شريفٌ .. نخضع له ونتشرف بذلك .
            الإمام علي عليهِ السلام نفس النبي صلى الله عليه وآله .
            والنبي صلى الله عليه وآله أفضل الخلق فالإمام علي عليه السلام دون النبي وفوق غيره صلى الله عليه وآله .
            ولكن ماذا أصنع لمن هو أعمى القلب !!
            هذا قياس ...
            إذ لا يوجد نص نبوي صحيح يقول : علي أفضل من الأنبياء ..
            بل أنتم تقولون بأن النص الموجود هو أن علي نفس الرسول ، و تفهمون أن معنى هذا الكلام أن علي مثل الرسول ، و من خلال كون الرسول أفضل من الأنبياء تقيسون عليه بأن علي أفضل من الأنبياء .. بمعنى أنه لو لم يكن الرسول أفضل من الأنبياء لما كان علي أفضل من الأنبياء .. و هذا عين القياس .. و ليس أن علي أفضل من الأنبياء بنص ثابت لوحده ، بل بالقياس على الرسول ، باعتبار أنهما متساويان في كل شيء ، و ما ينطبق على الرسول ينطبق عليه ..!!!!

            ثانياً : أما أبناءنا ونساءنا وأنفسنا , فهم خير الناس بعد النبي صلى الله عليه وآله , وأما أنبناءكم ونساءكم وأنفسكم فالمقصود من تشاؤون منهم .
            لو كان قوله " أنفسنا " يعني المثلية ، لكان قوله : " أنفسكم " يعني المثلية أيضا ..
            و لا يوجد عاقل يقول بأن جميع أهل الكتاب الذين اشتركوا في المباهلة مع الرسول كانوا بنفس المرتبة و المنزلة والصفات ، و عليه ،، فقياسكم باطل و مفهومكم باطل ..


            لم ندعي أن الإمام علي عليهِ السلام يساوي النبي صلى الله عليه وآله بالصفات والمنزلة كما تريد أن تفهمنا أنه كالنبي تماماً , لم نقل هذا قلنا هو نفس النبي صلى الله عليه وآله إلا النبوة .
            هذا عين التساوي .. فأنتم تقولون بأن علي مثل الرسول في كل شيء ما عدا شيء واحد فقط هو النبوة ..
            و عندما نسألكم : مالشيء الذي أضاف إلى الرسول بكونه نبيا و افتقر إليه علي بكونه ليس نبيا ؟؟
            هل العصمة ؟؟ الإجابة ... علي معصوم برغم كونه ليس نبي !
            هل العلم ؟؟ الإجابة .. علي يعلم الغيب برغم كونه ليس نبي !
            و عليه ،، فلا توجد صفات حقيقية افتقر إليها علي عندما نفيتم عنه النبوة باللفظ ، و عليه ،، فلم تنفوا عنه شيء ، مادامت صفات النبوة متحققة فيه ، فضلا عن كونكم تنسبون له درجة فوق درجة النبوة ،و بالتالي فالنبوة درجة دونية لا تشرفه اتصافه بها مادام تشرف بما فوقها ..!!!!
            و عليه ،، فمحمد لم يمتز عن علي في شيء ، فنبوته لم تضف له شيئا ، يفتقر له علي ..!!!
            و هذا عين الضلال ...!!!

            لأنَّ أنفسكم هم كفرة ومشركون وعبدة الصلبان والله عندهم مجسم !!
            أما أنفسنا فهي تتكلم عن لسان النبي الخاتم صلى الله عليه وآله لا لسان كافر !!
            لذا لا يمكن أن تقيس هذه على تلك !!

            القائل في الحالتين واحد ..!
            فإن كان مراد القائل من جمع الأنفس هو التماثل ، فإنه يعني تماثل الطرفين ، فهو مثل علي ، و هم مثل بعض ، مثلية تستلزم التساوي في المنزلة ، كما تقيسون ..!!

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
              هذا قياس ...
              إذ لا يوجد نص نبوي صحيح يقول : علي أفضل من الأنبياء ..
              بل أنتم تقولون بأن النص الموجود هو أن علي نفس الرسول ، و تفهمون أن معنى هذا الكلام أن علي مثل الرسول ، و من خلال كون الرسول أفضل من الأنبياء تقيسون عليه بأن علي أفضل من الأنبياء .. بمعنى أنه لو لم يكن الرسول أفضل من الأنبياء لما كان علي أفضل من الأنبياء .. و هذا عين القياس .. و ليس أن علي أفضل من الأنبياء بنص ثابت لوحده ، بل بالقياس على الرسول ، باعتبار أنهما متساويان في كل شيء ، و ما ينطبق على الرسول ينطبق عليه ..!!!!
              أفهمناكَ أن هذا ليس هو قياس أبي حنيفة المنهي عنه , واضح ؟!

              وأنْ اللهَ تعالى أستخدمه بالقرآن الكريم , فأنْ كنتَ تعيبَهُ فعبْ كتاب الله العزيز .

              وبيّنا ما المقصود من الآيةِ الكريمةِ مع غض النظر عما تكتب أنتَ فأنتَ لستَ أميناً .

              قال الشيخ جعفر السبحاني في (مفاهيم القرآن 7/283 ـ 284 ) نقلاً عن تفسير الرازي: ((ليس المراد بقوله ((وانفسنا)) نفس محمد (صلى الله عليه وآله) لأن الإنسان لا يدعو نفسه بل المراد غيرها وأجمعوا على ان ذلك الغير كان علي بن أبي طالب (رض) فدلت الآية على أن ((نفس علي)) هي محمد ولا يمكن ان يكون المراد إن هذه النفس هي عين تلك فالمراد أن هذه النفس مثل تلك النفس وذلك يقتضي المساواة في جميع الوجوه ترك العمل بهذا العموم في حق النبوة وفي حق الفضل لقيام الدلائل على ان محمداً (عليه الصلاة والسلام) كان نبياً وما كان علي كذلك ولا نعقاد الاجماع على أنّ (محمد صلى الله عليه وآله) كان أفضل من علي (عليه السلام) فبقى فيما وراء. معمولاً به...)) (انظر تفسير الرازي 8/86).


              فضلاً عن كون حديثنا عن آية المباهلة , وإلا توجدُ نصوصٌ أخرى توضح حقيقة مقام الإمام علي عليهِ السلام .

              أليكَ منها : يا علي لا يعرف الله إلا أنا وأنتَ ولا يعرفني إلا الله وأنتَ ولا يعرفكَ إلا الله وأنا .

              هذا حديثٌ من أحاديثٍ واضحة تبيّنُ المقام العلوي الشامخ , والّذي يعلو الأنبياءَ بأستثناءِ النبيِّ صلى الله عليهِ وآله وهو عندنا معتمدٌ ويذكره الفقهاء والخطباء وطلبة العلم ولا شكَ بهِ .

              لا أعرف وأميرُ المؤمنينَ عليهِ السلامُ قسمُ الجنةِ والنار , بأيِّ وجهٍ ستواجهه أنتَ وأمثالكَ ..

              ننتظر جوابكَ تفضيلكَ لموسى وإبراهيم ويوسف على النبيِّ الخاتم صلى الله عليهِ وآله ..

              وإلا ننتظر أن تكون منصفاً وتقول أنا مخطيء .. ليس كلُّ من كان يعرف القرآن قبل نزوله كان أفضل من النبي صلى الله عليه وآلهِ .

              وأنْ كان هذا بعيداً فأنت معاند !

              أنتظارٌ يتبع الرد ..

              التعديل الأخير تم بواسطة لبيك يا شهيد; الساعة 16-07-2011, 05:53 PM.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                لو كان قوله " أنفسنا " يعني المثلية ، لكان قوله : " أنفسكم " يعني المثلية أيضا ..
                أنتَ الآن تقول أنفسنا أذا كانت تعني المثالية فأنفسكم كذلك .

                ما هو الدليل على هذه الملازمة ؟!

                الآية الكريمة((
                فَقُل تَعَالَوا نَدعُ أَبنَاءَنَا وَأَبنَاءَكُم وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُم وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُم ثُمَّ نَبتَهِل فَنَجعَل لَّعنَةَ اللَّهِ عَلَى الكَاذِبِينَ
                )) ..
                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                و لا يوجد عاقل يقول بأن جميع أهل الكتاب الذين اشتركوا في المباهلة مع الرسول كانوا بنفس المرتبة و المنزلة والصفات ، و عليه ،، فقياسكم باطل و مفهومكم باطل ..


                عجيب غريب !!

                ثم أنتَ الستَ في مرة من المرات قلت للكلام لوازم ؟!

                طيب ..

                الله تعالى يقول قل تعالوا ندعوا ..

                الدعوة بأمر رباني , وفضلاً عن ذلك النبي يأمره الله أن يقول أنفسنا .. فمن هو نفس النبي بما له وبما عليه بينتم أنتم ونحن هو الإمام علي عليه السلام فهو نفسه ..

                لقد صرح رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن عليّا (عليه السلام) هو كنفسه صلوات الله عليه.
                ففي (مجمع الزوائد ج9 ص163) قال: (.... ولأبعثن إليكم رجلاً مني أو كنفسي يضرب أعناقكم،ثم أخذ بيد علي فقال هذا).
                وفي (المصنف لابن أبي شيبة ج7 ص499): (اللهم أنا أو كنفسي، ثم أخذ بيد علي).
                وفي (المصنف ايضاً ج8 ص543) قال: (أو لأبعثن إليهم رجلاً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم وليسبين ذراريهم قال فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر فأخذ بيد علي فقال هذا).
                وذكر ذلك أبو يعلى في (مسنده ج2 ص166)،والحاكم في (المستدرك ج2 ص120) وصححه.


                مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - جمع النبي (ص) أهل بيته وقراءة آية التطهير - رقم الحديث : ( 4708 )

                [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

                4627 - أخبرنا : أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ، ببغداد من أصل كتابه ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، ثنا : يحيى بن حماد ، ثنا : أبو عوانة ، ثنا : أبو بلج ، ثنا : عمرو بن ميمون ، قال :.... قال إبن عباس : ثم بعث رسول الله (ص) فلاناً بسورة التوبة ، فبعث علياًً خلفه فأخذها منه ، وقال : لا يذهب بها إلاّ رجل هو مني وأنا منه .... هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه بهذه السياقة ....

                الرابط :
                http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1984&idfrom=4524&idto =4525&bookid=74&startno=0
                http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523570




                مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - ومن مسند علي ين أبي طالب (ر)

                1299 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن سليمان لوين ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جابر ‏ ‏، عن ‏ ‏سماك ‏ ‏، عن ‏ ‏حنش ‏ ‏، عن ‏ ‏علي ‏ ‏(ع) ‏قال : ‏لما نزلت عشر آيات من ‏ ‏براءة ‏ ‏على النبي ‏ ‏(ص) ‏دعا النبي ‏ ‏(ص)‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فبعثه بها ليقرأها على أهل ‏ ‏مكة ‏ ‏ثم دعاني النبي ‏‏ ‏فقال لي ‏: ‏أدرك ‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فحيثما لحقته فخذ الكتاب منه فإذهب به إلى أهل ‏ ‏مكة ‏ ‏فإقرأه عليهم فلحقته ‏ ‏بالجحفة ‏ ‏فأخذت الكتاب منه ، ورجع ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏إلى النبي ‏‏(ص) ‏فقال : يا رسول الله نزل في شيء ، قال : لا ولكن ‏ ‏جبريل ‏ ‏جاءني فقال : ‏ ‏لن يؤدي عنك إلاّ أنت أو رجل منك.

                الرابط :
                http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1230

                وغيرها وغيرها ..

                تعليق


                • للتنبيه هذه الآية الكريمة عرفت لنا من هو الإمام علي عليهِ السلام فقالت هو نفس محمد صلى الله عليه وآله .

                  فأنْ كنت تدعي أن نفس محمد لا تعني المثالية .. فيعني محمد رجلٌ ليس مثالياً !! .

                  ولا يمثل الأفضل والأكمل ..

                  وهذا عين الكفر والعناد ..

                  وإلا أنْ كنت تعتقد هذا بالنبي فلازم ذلك أن يكون هذا لعلي أيضاً إلا النبوة ..

                  ثم .. أنفسكم أولئك قومٌ منحرفون مشركون كفرة .. أنفسهم ( وين وبيا وادي ) وأنفسنا أين ؟!

                  كيف تجعل هناك ملازمة بين هذا وذلك ؟!

                  وأن كانت الملازمة واردة لماذا سعد بن أبي وقاص وغيره من الصحابة كانوا يتمنون ان يكونوا هم نفس النبي صلى الله عليه وآله !!

                  وكأنّك أفهم منهم !!

                  المشكلة ليست بالدليل ..

                  ولكن خذها من علي عند المحشر ..

                  سيعرفك كيف تزعم انّه ليس مثالياً !!

                  تعليق


                  • أكرر ..

                    النصارى هم على باطل لا يوجد لهم مقام أو منزلة , و أنفسكم فضلاً عن هذا تدلُ على الجمع .

                    خلاف أنفسنا فالآيةُ بصيغة الجمع و تتكلم على لسان النبي صلى الله عليه وآله وعبر النبي صلى الله عليه وآله عن ابن عمه بأنفسنا , وللنبي المقامات العالية لذا كون علي عبر عنه بأنفسنا فهو له ما لرسول الله صلى الله عليه وآله بأستثناء النبوة .


                    أصلاً كلام النفيس لا أراه يرقى لمرتبة الاشكال !!

                    تعليق


                    • [quote=لبيك يا شهيد]
                      أ
                      فهمناكَ أن هذا ليس هو قياس أبي حنيفة المنهي عنه , واضح ؟!

                      كيف ليس قياس ..؟؟ و أنت تقول بأن علي معصوم لكون الرسول معصوم ، و علي أفضل من الأنبياء لكون الرسول أفضل من الأنبياء .. فتقيس صفات علي بصفات الرسول ...!!!
                      هل يمكن أن يكون علي أفضل من الأنبياء لولا كون الرسول أفضل من الأنبياء ؟؟!!! و عليه ،، فالرسول هو المقاس به ، و ليس لكون علي أفضل من الأنبياء بذاته ..!!
                      هذا حديثٌ من أحاديثٍ واضحة تبيّنُ المقام العلوي الشامخ , والّذي يعلو الأنبياءَ بأستثناءِ النبيِّ صلى الله عليهِ وآله وهو عندنا معتمدٌ ويذكره الفقهاء والخطباء وطلبة العلم ولا شكَ بهِ .

                      ما هي الصفات التي يمتاز بها محمد و لا يمتاز بها علي ؟؟؟!!
                      ما هي الإضافة التي أضافت إلى محمد كونه نبيا و افتقر إليه علي كونه ليس نبيا ..؟؟!!
                      إذ أننا نجد أن جميع رواياتكم تجعل علي و محمد سواء .. فكما رويت لنا بأنه لا يعرف محمد و علي إلا الله .. و بالتالي فالشخصيتان متماثلان .. و حيث أنكم تقولون بأن محمد يمتاز عن علي بصفة النبوة ، رغم أن النبوة صفة دونية لا تضيف إلى علي شيئا ، لكون علي نال ماهو أعظم من النبوة .. فما هي الإضافة في كون محمد نبي و عدم كون علي كذلك ؟؟!!
                      لا أعرف وأميرُ المؤمنينَ عليهِ السلامُ قسمُ الجنةِ والنار , بأيِّ وجهٍ ستواجهه أنتَ وأمثالكَ ..

                      أنا يوم القيامة سأواجه خالقي الذي خلقني ، و هو من يقرر دخولي الجنة أو النار .. و أما عقائدك هذه ، فخذها إلى قبرك ، لنرى إن كان ابن أبي طالب هو من سيدخلك الجنة أو يمنعك من النار ، و سنرى إن كان دخول الجنة بتوقيع منه كما تزعمون ..!!!
                      ننتظر جوابكَ تفضيلكَ لموسى وإبراهيم ويوسف على النبيِّ الخاتم صلى الله عليهِ وآله ..

                      عن أي تفضيل تتكلم ؟؟!!!
                      هل كان موسى يعرف التوراة قبل أن تنزل عليه ؟؟ أم تقصد أن موسى كان يقرأ و يكتب قبل أن تنزل عليه التوراة ..؟؟
                      حدد سؤالك أكثر ..!!
                      وإلا ننتظر أن تكون منصفاً وتقول أنا مخطيء .. ليس كلُّ من كان يعرف القرآن قبل نزوله كان أفضل من النبي صلى الله عليه وآلهِ .

                      كم مرة أشرح لك .. أنا قلت لك بأنكم تقيسون علي على الرسول ، فتقولون أن علي نفس الرسول ، فما كان يتصف بها الرسول فإن علي يتصف به .. فسألنا : مالنا نرى الرسول يتصف بأنه لم يكن يعرف القرآن قبل أن ينزل عليه ، بينما نرى علي لا يتصف بذات الصفة ، بل يقرأ القرآن قبل نزوله ؟؟!!!

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                        كم مرة أشرح لك .. أنا قلت لك بأنكم تقيسون علي على الرسول ، فتقولون أن علي نفس الرسول ، فما كان يتصف بها الرسول فإن علي يتصف به .. فسألنا : مالنا نرى الرسول يتصف بأنه لم يكن يعرف القرآن قبل أن ينزل عليه ، بينما نرى علي لا يتصف بذات الصفة ، بل يقرأ القرآن قبل نزوله ؟؟!!!



                        مشكلتك لاتريد ترفض غباء الوهابية عنك و لذا لاتعرف و لا تفقه حتى احاديث في كتبكم ان علي عليه السلام نفس رسول الله

                        قل واحد من عقلائكم يشرح لك كيف واحد يصير نفس واحد اخر

                        هل المقصد اتحاد في الجسد كلا ثم كلا

                        فالاتحاد في المقامات الا المقامات التي تختص برسول الله كنبوة و رسالة

                        تعليق


                        • [quote=لبيك يا شهيد]
                          أنتَ الآن تقول أنفسنا أذا كانت تعني المثالية فأنفسكم كذلك .

                          ما هو الدليل على هذه الملازمة ؟!

                          ما بك ؟؟
                          هذه الكلمات وردت في آية واحدة ، في مناسبة واحدة .. " أبناءنا و أبناءكم " .. " نساءنا و نساءكم " .. " أنفسنا و أنفسكم " ..
                          تزعمون أن " أنفسنا " تعني المثلية .. و عليه ، فأنفسكم كذلك ..!!!
                          أم أنكم ستقولون أن أنفسنا تعني المثلية و أنفسكم تعني عدم المثلية ؟ و أبناءنا تعني الأولاد ، بينما أبناءكم تعني الأعمام ؟؟؟
                          " مالكم كيف تحكمون " ..
                          أيوجد اتباع للهوى أكثر من هكذا اتباع ؟؟!! حتى المفردة الواحدة تحرفونها رغم ورودها في ذات الآية معطوفة بالواو !!
                          الدعوة بأمر رباني , وفضلاً عن ذلك النبي يأمره الله أن يقول أنفسنا .. فمن هو نفس النبي بما له وبما عليه بينتم أنتم ونحن هو الإمام علي عليه السلام فهو نفسه ..

                          هل " أنفسنا " مفرد أم جمع ؟؟!!
                          لماذا لم يقل الرسول :" نفسي " .. مادام المقصود واحد ، أليس الأبلغ أن يقول : علي نفسي ،، بدل القول : علي أنفسنا !!!!!!
                          فأنْ كنت تدعي أن نفس محمد لا تعني المثالية .. فيعني محمد رجلٌ ليس مثالياً !! .
                          ولا يمثل الأفضل والأكمل ..
                          يبدو أنك لا تعرف الفرق بين " المثلية " و " المثالية " ..!!!
                          نحن نتحدث عن " المثلية " .. و المثلية تعني المطابقة .. فأنتم تزعمون أن علي نسخة مكررة من محمد ،، بمعنى أن الشخصيتين متطابقان متماثلان ، كل الفرق بينهما أن علي لم ينل النبوة بل نال ما هو أعظم من النبوة و أفضل منها ..!!!!!!
                          و وجود فرق بين أمرين ، ينفي المماثلة أصلا .. و عليه ، فعلي ليس مثل محمد ، لأن محمد نبي و علي ليس نبي .. لأن المماثلة تقتضي المطابقة في كل شيء دون استثناء .. و إلا تتحول المماثلة إلى مشابهة فحسب ..!

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                            ما بك ؟؟
                            هذه الكلمات وردت في آية واحدة ، في مناسبة واحدة .. " أبناءنا و أبناءكم " .. " نساءنا و نساءكم " .. " أنفسنا و أنفسكم " ..
                            تزعمون أن " أنفسنا " تعني المثلية .. و عليه ، فأنفسكم كذلك ..!!!
                            أم أنكم ستقولون أن أنفسنا تعني المثلية و أنفسكم تعني عدم المثلية ؟ و أبناءنا تعني الأولاد ، بينما أبناءكم تعني الأعمام ؟؟؟
                            " مالكم كيف تحكمون " ..
                            أيوجد اتباع للهوى أكثر من هكذا اتباع ؟؟!! حتى المفردة الواحدة تحرفونها رغم ورودها في ذات الآية معطوفة بالواو !!

                            هل " أنفسنا " مفرد أم جمع ؟؟!!
                            لماذا لم يقل الرسول :" نفسي " .. مادام المقصود واحد ، أليس الأبلغ أن يقول : علي نفسي ،، بدل القول : علي أنفسنا !!!!!!




                            يا وهابي الهارب اذا نشوفك و امثالك لانتعجب من عدم ايمان امثال ابولهب و او جهل برسول الله

                            شوف سيدك احمل نقله و حديثه:



                            أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي (ع)

                            934 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : يحيى بن آدم ، نا : يونس ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع قال : قال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة ، أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيهم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، قال : فقال أبو ذر : فما راعني إلاّ برد كف عمر في حجزتي من خلفي ، فقال : من تراه يعني ؟ ، قلت : ما يعنيك ، ولكن يعني خاصف النعل.

                            تعليق


                            • كيف ليس قياس ..؟؟ و أنت تقول بأن علي معصوم لكون الرسول معصوم ، و علي أفضل من الأنبياء لكون الرسول أفضل من الأنبياء .. فتقيس صفات علي بصفات الرسول ...!!!
                              هل يمكن أن يكون علي أفضل من الأنبياء لولا كون الرسول أفضل من الأنبياء ؟؟!!! و عليه ،، فالرسول هو المقاس به ، و ليس لكون علي أفضل من الأنبياء بذاته ..!!


                              ومتى كان عيباً أن نعرفَ أميرَ المؤمنين عليهِ السلام من خلالِ رحمة الله الواسعة رسول الله صلى الله عليه وآله وهو معلمه الأول وعليٌ التلميذ الأول لذلك المعلم ؟!

                              ثم أفهمناك هناك روايات نبوية تثبت عصمة الأمير عليه السلام ومقامه , أما قوله ليس أفضل من الأنبياء بذاته فهذا كلام لا أكلف نفسي بالرد عليه .

                              لأنّك لا تريد أن تتعلم , مقام الأنبياء عليٌ عليه السلام فوقه أما مقام النبوة الخاتمة فهي فوق مقام أمير المؤمنين عليه السلام .

                              تتعلم بها ونعمة تصر على حشوك للكلام وعنادك فلا أكراه في الدين .

                              لكن الحديث هنا عن آيةِ المباهلةِ لا غيرها وخير وسيلة لمعرفة هذا الرجل العظيم كونه نفس رسول الله صلى الله عليه وآله .

                              وبيّنا المراد منها .

                              ما هي الصفات التي يمتاز بها محمد و لا يمتاز بها علي ؟؟؟!!
                              ما هي الإضافة التي أضافت إلى محمد كونه نبيا و افتقر إليه علي كونه ليس نبيا ..؟؟!!
                              إذ أننا نجد أن جميع رواياتكم تجعل علي و محمد سواء .. فكما رويت لنا بأنه لا يعرف محمد و علي إلا الله .. و بالتالي فالشخصيتان متماثلان .. و حيث أنكم تقولون بأن محمد يمتاز عن علي بصفة النبوة ، رغم أن النبوة صفة دونية لا تضيف إلى علي شيئا ، لكون علي نال ماهو أعظم من النبوة .. فما هي الإضافة في كون محمد نبي و عدم كون علي كذلك ؟؟!!


                              وهذه الصفحة رقم 15 والأخ إلى الآن يقول هذا !!

                              قلنا لك مقام النبوة الخاتمة فوق مقام الإمامة , أن كنت لا تفهم فهذه مشكلتك وليست مشكلتي لأن لا توجد عبارات أسهل وأيسر من هذه العبارات !!

                              فضلاً عن كون النبي صلى الله عليه وآله كان يتزوج أكثر من الأربعة !!

                              في حين الإمام علي عليه السلام لم يكن له أن يتزوج على الزهراء عليها السلام امرأة واحدة !!

                              عن أي تفضيل تتكلم ؟؟!!!
                              هل كان موسى يعرف التوراة قبل أن تنزل عليه ؟؟ أم تقصد أن موسى كان يقرأ و يكتب قبل أن تنزل عليه التوراة ..؟؟
                              حدد سؤالك أكثر ..!!


                              سؤال محددٌ !!

                              أنبياء أنزل عليهم القرآن الكريم قبل ان يعرفه النبي صلى الله عليه وآله - وفق معتقدك : الذي يقول ان من يعرف القرآن قبل النبي فهو أفضل منه - هل تفضلهم على النبي صلى الله عليه وآله ؟!

                              أن كنت تفضلهم فهذا كفر , وأن كنت لا تفضلهم فلماذا تطبق قاعدتك هذه فقط على الإمام علي عليه السلام لأنّه قرأ آيتين من سورة المؤمنين عند مولده ؟!


                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                                ما بك ؟؟
                                هذه الكلمات وردت في آية واحدة ، في مناسبة واحدة .. " أبناءنا و أبناءكم " .. " نساءنا و نساءكم " .. " أنفسنا و أنفسكم " ..
                                تزعمون أن " أنفسنا " تعني المثلية .. و عليه ، فأنفسكم كذلك ..!!!
                                أم أنكم ستقولون أن أنفسنا تعني المثلية و أنفسكم تعني عدم المثلية ؟ و أبناءنا تعني الأولاد ، بينما أبناءكم تعني الأعمام ؟؟؟
                                " مالكم كيف تحكمون " ..
                                أيوجد اتباع للهوى أكثر من هكذا اتباع ؟؟!! حتى المفردة الواحدة تحرفونها رغم ورودها في ذات الآية معطوفة بالواو !!

                                لاحظ !

                                تعني المثلية المثالية أمراً آخراً لا أدخل نفسي بهكذا مصطلحات .

                                معي وعندي وعندك نص نبوي شريف وهو صادر من رجلٍ يخاطب الناس على قدر عقولهم وفهمهم .

                                علي كنفسي .. علي أنفسنا , وهذا واضحٌ جداً ..

                                علي هو محمد إلا ما اختص برسول الله صلى الله عليه وآله .

                                هذا الكلام من الآخر ..

                                أما كون أنفسنا المثلية وأنفسكم لا بد أن تدل على ذلك ..

                                أنت لا تميز بين الموضوع والمحمول ..

                                متى كانت أنفسهم ( النصارى ) مؤهلة ان نحمل عليها مقامت ومنازل حتى تكون تدل عليها ؟!

                                خلاف النفس النبوية الشريفة , التي هي متربعة وبأمتياز على أعلى مقام وتحت مقام الربوبية لله تعالى !! .

                                ثم ..

                                هذا اشكالك على ما راجعت القرطبي والفخر الرازي وعلى ما اعرف من كلام مفسريكم لم يقل به أحدٌ لأنّه أصلاً لا يرقى لمرتبة الأشكال !!

                                هناك موضوعٌ نحمل عليه المقامات وهو رسول الله صلى الله عليه وآله , ولكن هناك موضوعٌ لا يكون مؤهلاً لذلك البتة !!

                                فكيف تعطف حكم هذا على حكم ذلك ؟!

                                يعني هذا ما أسمه ؟!

                                هل هو علم ؟! تقوى ؟! فلسفة ؟!

                                ما هو ..

                                حينما تعطف حكم هذا الموضوع على حكم ذلك الموضوع ... غير هناك مسانخة بينهما ؟!

                                أذا لم تكن هناك وجه للمقارنة كيفة تقارن بينهما ؟!


                                هل " أنفسنا " مفرد أم جمع ؟؟!!
                                لماذا لم يقل الرسول :" نفسي " .. مادام المقصود واحد ، أليس الأبلغ أن يقول : علي نفسي ،، بدل القول : علي أنفسنا !!!!!!

                                هذا كلامٌ للسيد الطباطبائي في الميزان ..

                                فليس المراد في الآية بلفظ نسائنا فاطمة، و بلفظ أنفسنا علي بل المراد أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ لم يأت في مقام الامتثال إلا بها و به كشف ذلك أنها هي المصداق الفرد لنسائنا، و أنه هو المصداق الوحيد لأنفسنا و أنهما مصداق أبنائنا، و كان المراد بالأبناء و النساء و الأنفس في الآية هو الأهل فهم أهل بيت رسول الله و خاصته كما ورد في بعض الروايات بعد ذكر إتيانه (صلى الله عليه وآله وسلم) بهم إنه قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي فإن معنى الجملة أني لم أجد من أدعوه غير هؤلاء.



                                على العموم أليكَ هذه شبهةٌ أنتَ تعيشها أنقلها لكَ وأنقل معها رد مفسر من المفسرين غير الشيعة عليها وهو من أساطين البلاغة والبيان واللغة العربية وتفسير القرآن وهو صاحب تفسير الكشاف ..

                                و منها: قوله: و لكن واضعيها لم يحسنوا تطبيقها على الآية فإن كلمة نساءنا لا يقولها العربي و يريد بها بنته لا سيما إذا كان له أزواج و لا يفهم هذا من لغتهم، و أبعد من ذلك أن يراد بأنفسنا علي، و هذا المعنى العجيب الذي توهمه هو الذي أوجب أن يطرح هذه الروايات على كثرتها ثم يطعن على رواتها و كل من تلقاها بالقبول، و يرميهم بما ذكره و قد كان من الواجب عليه أن يتنبه لموقفه من تفسير الكتاب، و يذكر هؤلاء الجم الغفير من أئمة البلاغة و أساتيذ البيان، و قد أوردوها في تفسيرهم و سائر مؤلفاتهم من غير أي تردد أو اعتراض.
                                فهذا صاحب الكشاف - و هو الذي ربما خطأ أئمة القراءة في قراءتهم - يقول في ذيل تفسير الآية: و فيه دليل لا شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكساء (عليهم السلام) و فيه برهان واضح على صحة نبوة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لأنه لم يرو أحد من موافق و لا مخالف: أنهم أجابوا إلى ذلك، انتهى.

                                تحيّاتي ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X