إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النفيس أدعوكَ لمناقشتي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

    هذا إن كان موسى كهلا في الجنة ..
    أفلا تعلم أن جميع أهل الجنة شباب ولا يوجد فيها كهل ..!!!



    هذا أجبْ بهِ عُلَمائكَ ..

    http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...AC%D9%86%D8%A9

    وبعدها كلمني !!

    وسألهم كيف تصححون هذا الحديث والجنة لا كهول فيها !

    انتظارٌ يتبعُ الردَّ ..


    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد
      هذا أجبْ بهِ عُلَمائكَ ..
      http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...AC%D9%86%D8%A9
      وبعدها كلمني !!
      وسألهم كيف تصححون هذا الحديث والجنة لا كهول فيها !
      انتظارٌ يتبعُ الردَّ ..
      الحديث صحيح لا شيء فيه ،،،
      إذا فهمت الحديث بشكل صحيح ، فلن تجد فيه مشكلة ..
      أم أنك تظن أن سيد شباب الجنة ، يعني سيد على رسول الله باعتبار أن رسول الله سيكون شابا في الجنة ...؟؟
      و من ثم ،، ما علاقة هذا بكون الإنسان قد بلغ المنزلة العظمى عند الله ؟؟؟
      و سألتك سؤالا و لم تجبني : هل كل إمام صديق أم أيضا يمكن القول بأن موسى الكاظم إمام فقط و لكنه لم يبلغ منزلة الصديقية و لم يبلغ منزلة التقوى ...؟؟ هل تقول هذا ؟؟!!

      [/CENTER]

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

        و لكن الله سبحانه قال أن النبوة ماهي إلا أفضلية و اصطفاء .. فهل نصدقك أم نصدق الله ؟؟!!
        لو كانت النبوة عبارة عن تحول جسدي للإنسان ، بحيث يتحول إلى كائن له أجنحة ..
        فحينها سنعتبر أن الإنسان الذي له أجنحة ، فهو نبي .. بدليل وجود أجنحة .
        و الإنسان الذي ليس له أجنحة ، فهو ليس نبي .. بدليل عدم وجود أجنحة ..
        وحينها ، يمكن القول أن هناك إنسان غير نبي أفضل من النبي ، باعتبار أن الغير نبي معناه ليست له أجنحة ، و اعتبار الأفضلية معناها المنزلة عند الله و الاصطفاء ..
        و لكن النبوة ليست تغيرات جسدية في الإنسان ، بل النبوة عبارة عن اصطفاء و تفضيل ، فإذا فضل الله إنسانا على الناس و اصطفاه لمنزلة فوق منزلة النبوة، فمعناه أنه نال منزلة النبوة ضمنيا ،، و حيث أن علي مصطفى على العالمين ، فهو نبي ضمنيا ..
        فلا تبني عقائد باطلة ، ثم تحاول تبريرها بتبريرات أبطل من العقائد ..!!



        بما أنَّكَ مُصِرٌ على ما تقول من الملازمة بينَ الأفضليةِ والنبوة ..

        هذا كلامُكَ يخالف ظاهر القرآن الكريم الذي طالما تحتجون بهِ !!

        الخضر عليهِ السلام لم يكن نبيّاً ولكنَّهُ كان أعلم من موسى على نبينا وآله وعليهما أفضل الصلاة والسلام !

        مريم عليها السلام من آل عمران ؟ أن قلت لا كفرتَ , وأن قلت نعم أصبتَ .

        طيب اللهُ فضلها على يوسف النبي صلى الله على نبينا وآله وعليهما افضل الصلاة والسلام .

        إذ يقول وفضلنا آل عمران على العالمين !

        ويوسف من العالمين أم لا ؟!

        هذه شبه خدعكَ بها الشيطان الرجيم !

        فنتبه لنفسكَ .. لأنّك تغالط نفس القرآن الكريم وترد عليهِ !

        وأليكَ كلام الشيخ المجلسي رحمه اللهُ تعالى : (( وبالجملة لا بد لنا من الاذعان بعدم كونهم عليهم السلام أنبياء وبأنهم أشرف وأفضل من غير نبينا (صلى الله عليه وآله وسلم) من الانبياء والاوصياء ولا نعرف جهة لعدم اتصافهم بالنبوة إلا رعاية جلالة خاتم الانبياء ، ولا يصل عقولنا إلى فرق بين بين النبوة والامامة ، وما دلت عليه الاخبار فقد عرفته ، والله تعالى يعلم حقائق أحوالهم صلوات الله عليهم أجمعين .)) .

        قلتُها مراراً وتكراراً هذه مغالطة وهذه شبهة وهذه وهذا ..

        ولكنّكَ لا تقتنعُ فماذا أصنع لكَ ؟!

        بل حتى لقمان لقب بالحكيم وذكره القرآن بسورة كاملة ..

        ولكنَّه وفق مقاييسكَ التي تلزمني بها يكون أفضل من يونس النبي صلى الله على نبينا وآله وعليهما ..

        إذ يونس ألقى نفسه بالماء وأبتلعهُ الحوت ..

        ولقمان كان حكيماً ولا يفعل هذا !!

        إذن يكون لقمان أفضل من يونس !

        الملازمة هذه والأسلوب هذا الذي تخاطبني به أن أحببت أشرع بالحديث معكَ وفقهُ ..

        وهذه بعض النتائج وأن احببتَ آتيكَ بالمزيد المزيد !!

        تحيّاتي ..

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


          الحديث صحيح لا شيء فيه ،،،
          إذا فهمت الحديث بشكل صحيح ، فلن تجد فيه مشكلة ..
          أم أنك تظن أن سيد شباب الجنة ، يعني سيد على رسول الله باعتبار أن رسول الله سيكون شابا في الجنة ...؟؟
          و من ثم ،، ما علاقة هذا بكون الإنسان قد بلغ المنزلة العظمى عند الله ؟؟؟
          و سألتك سؤالا و لم تجبني : هل كل إمام صديق أم أيضا يمكن القول بأن موسى الكاظم إمام فقط و لكنه لم يبلغ منزلة الصديقية و لم يبلغ منزلة التقوى ...؟؟ هل تقول هذا ؟؟!!

          تعلم النقاش !!

          قلتُ أنتظارٌ أم أنّك أعمى القلب والبصر !

          تعليق


          • أنتظارٌ !!

            تعليق


            • هذا كلام السيد الشيرازي .. (( وللنبوة والكمال مراتب، كما هو ثابت في أبحاث النبوة في كتب الكلامية، و ‏أعلى تلك المراتب هي المرتبة التي حين وصل إليها حبيب الله محمد (صلى ‏الله عليه وآله) ختمت به النبوة، وليس فوق الخاتمية مرتبة ممكنة للإنسان، ‏وأعلى منها مرتبة الرب جل جلاله وعم نواله.‏ فمقام خاتم النبيين (صلى الله عليه وآله) فوق جميع المراتب المتصورة ‏والمقررة لممكن الوجود، ودون مرتبة واجب الوجود.‏
              ومرتبة الإمام فوق مراتب النبوة ودون مرتبة الخاتمية بدرجة، ولما كان ‏الإمام علي عليه السلام واصلا إلى مرتبة النبوة واتحدت نفسه مع نفس خاتم ‏النبيين (صلى الله عليه وآله) حتى صار كنفس واحدة، منحه الله تعالى مرتبة ‏الإمامة وجعله أفضل من الأنبياء الماضين.‏ ))


              وهذا كلام الشيخ المجلسي (( وبالجملة لا بد لنا من الاذعان بعدم كونهم عليهم السلام أنبياء وبأنهم أشرف وأفضل من غير نبينا (صلى الله عليه وآله وسلم) من الانبياء والاوصياء ولا نعرف جهة لعدم اتصافهم بالنبوة إلا رعاية جلالة خاتم الانبياء ، ولا يصل عقولنا إلى فرق بين بين النبوة والامامة ، وما دلت عليه الاخبار فقد عرفته ، والله تعالى يعلم حقائق أحوالهم صلوات الله عليهم أجمعين . ))


              فعليكَ أن تفرق بين وصلوا مرتبة النبوة ..


              وبين كونهم أنبياء ..


              فهم بلغوا مرتبة النبوة والإمامة ولكنّهم لا بد من الأذعان بعدم كونهم أنبياء ..


              ثم ضع في ذهنِكَ نحن نعتقدُ أن مرتبة النبوة الخاتمة حتى أعلى من مرتبة إمامةِ أهل البيت عليهم السلام ..



              هذا الكلام ..


              أن كنتَ باحثاً ومحققاً لا أنّكَ ميتُ الأحياءِ !!


              أخي القاريء .. أنتَ تلاحظ أنّه يأتي بملازمات يخالف بها القرآن الكريم ..


              وبدون دليلٍ ..


              إلى هنا ..


              إما ياتيني بدليلٍ من السنةِ صحيحٍ على ملازماتهِ ..


              وإلا لا أرد !

              تعليق


              • إلى هنا ..

                إما أنْ يأتيني بما أطلبُ منه .. وهو أدلة صحيحة على ملازماته ..

                التي خالف كلام علمائه بها ..

                وإما أنّي لا أجيبُ على هكذا أنسان لا يسأم ولا يمل من الكذب على الله تعالى ..


                يقولُ الأميرُ عليهِ السلامُ [ في صِفاتِ الفاسِقِ ]..

                وَآخَرُ قَدْ تَسَمَّى عَالمِاً وَلَيْسَ بِهِ، فَاقْتَبَسَ جَهَائِلَ مِنْ جُهَّال وَأَضَالِيلَ مِنْ ضُلاَّل، وَنَصَبَ لِلنَّاسِ أَشْرَاكاً مِنْ حبالِ غُرُور، وَقَوْلِ زُور، قَدْ حَمَلَ الْكِتَابَ عَلَى آرَائِهِ، وَعَطَفَ الْحَقَّ عَلى أَهْوَائِهِ، يُؤْمِنُ مِنَ الْعَظَائِمِ، وَيُهَوِّنُ كَبِيرَ الْجَرَائِمِ، يَقُولُ: أَقِفُ عِنْدَ الشُّبُهَاتِ، وَفِيهَا وَقَعَ، وَيَقُولُ: أَعْتَزِلُ الْبِدَعَ، وَبَيْنَهَا اضْطَجَعَ، فَالصُّورَةُ صُورَةُ إِنْسَان، وَالْقَلْبُ قَلْبُ حَيَوَان، لاَ يَعْرِفُ بَابَ الْهُدَى فَيَتَّبِعَهُ، وَلاَ بَابَ الْعَمَى فيَصُدَّ عَنْهُ، فَذلِكَ مَيِّتُ الاَْحْيَاءَ!


                وما عشتَ أراكَ الدهرُ عجباً !!

                تعليق


                • بارك الله فيك اخي العزيز لبيك يا شهيد و سدد الله خطاك
                  ارجو من النفيس ان يتأمل بما كتبه اخينا الموالي لبيك يا شهيد
                  تسجيل لمتابعة الحوار الشيق

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                    بارك الله فيك اخي العزيز لبيك يا شهيد و سدد الله خطاك
                    ارجو من النفيس ان يتأمل بما كتبه اخينا الموالي لبيك يا شهيد
                    تسجيل لمتابعة الحوار الشيق
                    نتشرف بمتابعتكم أخونا وأستاذنا أبي الحر .

                    وبارك اللهُ بكم وسدد خطاكم عزيزي .

                    الأخ النفيس يجهل الكثير مما نعتقده , هو لو يقرأ ما يقوله علماؤنا وبعدها يتكلم لكان أفضلُ..

                    الآن ليكن معلوماً أن مقام النبوة الخاتمة هو فوق مقام الإمامة ومقام النبوة الخاتمة هو تحت مقام رب العالمين ..

                    هذا مقام رسول الله صلى الله عليهِ وآله فكيف نفضل عليهِ الإمامَ علي عليهِ السلامُ ؟!

                    وهذا ما يبيّنُ لنا الحديث العلوي : أنا عبدٌ من عبيد محمد !!

                    و لا الملازمة بين الأفضلية على سائر الأنبياء بأستثناء الخاتم على نبينا وآله وعليهم أفضل الصلاة والسلام وبين صيرورة الأمير عليهِ السلام نبيّاً !

                    ومن الأدلة ..

                    الخضر عليهِ السلام كان أعلم من موسى على نبيّنا وآله وعليهِ أفضلُ الصلاة والسلام و وموسى من أولي العزم والخضر عبدٌ صالحٌ ..

                    فلماذا لم تصيرُ هذه الأفضلية الخضر نبيّاً ؟!

                    تحيّاتي ..

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                      و سألتك سؤالا و لم تجبني : هل كل إمام صديق أم أيضا يمكن القول بأن موسى الكاظم إمام فقط و لكنه لم يبلغ منزلة الصديقية و لم يبلغ منزلة التقوى ...؟؟ هل تقول هذا ؟؟!!
                      السلامُ على حليفِ السجدةِ الطويلةِ ..

                      الإمام الكاظم عليهِ السلام وكلُّ الأئمةِ عليهم السلامُ عندهم ما عند كلِّ الأنبياء عليهم السلام , إلا ما أختص به النبي صلى الله عليهِ وآله ..

                      صار واضح ؟!

                      فهم صديقون وأتقياء وأولياء ومحدثون وعندهم .. ألخ .

                      تعليق


                      • [quote=لبيك يا شهيد]

                        أنا لم أفسر ولا هم يحزنون .. أنا سألتك : هل هذه الآية تجعلنا نعتقد أن الناس كلهم لهم نفس المنزلة باعتبار أنهم كلهم من نفس واحدة ..؟؟!!
                        فما بالك تفهم أن كون علي نفس رسول الله أنهما متساويان في المنزلة أو الصفات ..؟؟
                        " مالكم كيف تحكمون " .؟؟!!
                        علي عليهِ السلام أصغر من النبي صلى الله عليهِ وآله بأكثر من 30 سنة ورغم ذلك يقول عنه النبي صلى الله عليهِ وآله وأنا من علي !
                        ماذا تريد أن تقول من هذا ؟؟
                        هل تريد أن تقول أن علي و محمد لهما نفس المنزلة و الدرجة باعتبار أنهما من نفس واحدة ..؟؟
                        أفصح عن عقيدتك ..!!!
                        الخضر عليهِ السلام لم يكن نبيّاً ولكنَّهُ كان أعلم من موسى على نبينا وآله وعليهما أفضل الصلاة والسلام !
                        و هل العلم مرتبة مستقلة ؟؟ هل هناك مرتبة الصديقية و مرتبة العلم و مرتبة النبوة ؟؟!!!
                        أم أن العلم صفة للإنسان ، قد يتصف بها الصديق و قد يتصف بها النبي و قد يتصف بها أي إنسان ...!!!
                        و عليه ،، فلا تخلط بين المراتب و بين الصفات ،، فالنبوة مرتبة و الصديقية مرتبة ، أما العلم فهي صفة يتصف بها النبي و الصديق ، و قد تجد صديقا يعلم أمورا لا يعلمها نبي و تجد العكس ..
                        و من ثم ،، الأعلمية التي تنسبها إلى الخضر ، لا تستطيع أن تعممها بأن الخضر أعلم من موسى في كل شيء ، فموسى يعلم أمورا لا يعلمها الخضر باعتبار أن موسى كلّم الله ، و تكليم الله فيه تفاصيل لا يعرفها إلا من جرّبها ، فلا تستطيع تعميم العلم بالمطلق على أنه الأعلم ..
                        مريم عليها السلام من آل عمران ؟ أن قلت لا كفرتَ , وأن قلت نعم أصبتَ .
                        طيب اللهُ فضلها على يوسف النبي صلى الله على نبينا وآله وعليهما افضل الصلاة والسلام .
                        إذ يقول وفضلنا آل عمران على العالمين !
                        ما بك ؟؟ أرى أنك أصبحت لا تملك حتى قشة تتمسك بها ، فأصبحت تطرح أمورا لا تزيل الإشكال المطروح بأي وجه من الوجوه ..!!
                        أنسيت أن الله قال عن مريم أنها صديقة ، بينما قال عن يوسف بأنه نبي .. و أنت تتفق معي أن النبوة أعلى مرتبة من الصديقية ..
                        فما بك يا زميلنا الفاضل ؟؟ أضاقت عليك السبل ؟؟!!
                        !!!!!!
                        بل حتى لقمان لقب بالحكيم وذكره القرآن بسورة كاملة ..
                        ولكنَّه وفق مقاييسكَ التي تلزمني بها يكون أفضل من يونس النبي صلى الله على نبينا وآله وعليهما ..
                        لم نقل أن ذكر شخص في القرآن يجعله أفضل من الأنبياء .. علي لم يذكر في القرآن و مع ذلك تقولون أنه أفضل من الأنبياء ..!!!
                        القضية المطروحة هي : الادعاء بأن هناك شخص أفضل من الأنبياء مع كونه لم يصل إلى منزلتهم ؟؟ كيف يكون أفضل و هو لم يصل إلى منزلتهم ..؟؟!!
                        هذا هو المطروح،، فحاول التركيز فإني ألاحظ أن الموضوع أصبح صعبا عليك ، رغم محاولتك الباسلة في البحث عن قشة لإزالة هذا الإشكال المستعصي ..
                        و أنا قد نصحتك بأن تترك هذا المعتقد فهو الحل الوحيد للإشكال ... قل علي أفضل الصحابة على الإطلاق ،، فهذا القول لن يوقعك في أي إشكال صريح لكتاب الله ..
                        ألا يكفي أن تقولوا : علي هو أعظم صحابة رسول الله ، علي هو أفضل إنسان بعد الأنبياء و المرسلين ، علي هو أشجع إنسان بعد أنبياء الله و رسله ، علي هو سيد الصديقين و أعلى من وصل إلى مرتبة الصديقية ، و بينه و بين مرتبة النبوة درجة فقط .. و بعده مرتبة النبوة ثم الرسالة ..
                        لو أن عقيدتكم هكذا ، لكنتم أهون بكثييير مما أنتم عليه من ضلال ..
                        انظر إلى الشيعة الزيدية ، يقولون أن علي أفضل الصحابة ، و لكنهم لا يزعمون أن علي أفضل من خليل الله إبراهيم و روح الله عيسى و كليم الله موسى، كما تزعم الإمامية خاصة الاثني عشرية ..!! ولا أحد يستشكل عليهم بإشكالات عويصة لكون كلامهم لا يخالف آيات الله الواضحات في كتابه ، نعم كلامهم يخالف الأحاديث التي تصف أن هناك من هو أفضل من علي من الصحابة ، لكن الأحاديث يمكن تضعيفها ، و لكن ماذا عن كلام الله ؟ هل ستضعفون الآيات و ترمونها في البحر لتتمسكوا بمزاعم عقائدكم ؟؟
                        " فأين تذهبون " ..؟؟!!
                        ومرتبة الإمام فوق مراتب النبوة ودون مرتبة الخاتمية بدرجة، ولما كان ‏الإمام علي عليه السلام واصلا إلى مرتبة النبوة واتحدت نفسه مع نفس خاتم ‏النبيين (صلى الله عليه وآله) حتى صار كنفس واحدة، منحه الله تعالى مرتبة ‏الإمامة وجعله أفضل من الأنبياء الماضين.‏ ))
                        أخيرا اعترفت أن علي قد وصل إلى مرتبة النبوة ..
                        جميل أنك اعترفت بعقائدك التي تحاول إنكارها ..

                        ولا نعرف جهة لعدم اتصافهم بالنبوة إلا رعاية جلالة خاتم الانبياء
                        أهااا ..
                        يعني لا يوجد وجه لعدم اتصاف علي بالنبوة إلا رعاية جلالة خاتم الأنبياء ، بلغة أخرى : من باب المجاملة لرسول الله باعتباره خاتم الأنبياء ...!!!!
                        يعني علي بن أبي طالب نبي ، و لكن الذي يمنع من التصريح بأنه نبي ، هو رعاية مقام النبي الخاتم الذي يجب اعتباره آخر الأنبياء ..
                        كقول أحدهم : أحمد وصل رتبة اللواء ، و لكن رعاية للقانون الجديد الذي يقول بأن اللواء إبراهيم هو آخر من سينال رتبة اللواء ، مجاملة لإبراهيم فإننا لن نطلق على أحمد برتبة اللواء ، بل سنعتبره عميد ، و لكن له صلاحيات اللواء و جميع سلطات اللواء يمتلكها أحمد ، و لكن لا يصح أن نطلق عليه لواء ، بل نقول هو فريق أي أعلى من اللواء ..
                        بالله عليكم ،، أتظنون أنكم إذا استطعتم خداع أنفسكم بهذا الكلام ، تستطيعون أن تخادعوا الله سبحانه ..!!!!
                        قولكم كقول أحدهم : فلان له مرتبة الألوهية و الربوبية ، و لكن رعاية لجلالة الله ، باعتبار أنه لا إله إلا الله ، لا نطلق على هذا الفلان لقب " إله " ، صحيح أنه وصل مرتبة الألوهية و لكنه ليس إله ، لأنه لا إله إلا الله ..!!!!!
                        فهم بلغوا مرتبة النبوة والإمامة ولكنّهم لا بد من الأذعان بعدم كونهم أنبياء ..

                        ما معنى أنهم ليسوا أنبياء ..؟؟
                        أم أن هذا النفي ، مجرد نفي مجازي لا ينفي شيء ..
                        لأني عندما أقول : علي ليس نبي .. معنى كلامي : علي لم يصل مرتبة النبوة ، علي لا يتصف بالصفات الخاصة للأنبياء .. علي منزلته أقل من منزلة الأنبياء لأنه ليس نبي ..
                        أما أنت فتقول بأن علي وصل مرتبة النبوة ، و علي يتصف بالصفات الخاصة بالأنبياء ، و علي منزلته أعلى من منزلة الأنبياء .. فما معنى أنه ليس نبي ؟؟ ماذا نفيت عنه بالضبط ..؟؟ هل تقصد : علي ليس اسمه نبي ،، بس اسمه " علي بن أبي طالب " و ليس اسمه " نبي بن أبي طالب " ...؟؟ هل هذا هو النفي المقصود ؟؟!!
                        إما أنْ يأتيني بما أطلبُ منه .. وهو أدلة صحيحة على ملازماته ..

                        الأدلة ذكرناها مرارا و تكرارا ..
                        قال الله تعالى :" تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض "
                        قال الله تعالى : " هم درجات عند الله "
                        قال تعالى :" إن الله اصطفى آدم ونوحا "
                        و من ثم ،، لازلنا ننتظر معرفة كيف يكون علي معصوم و هو لا يوحى إليه وحي نبوة ، بينما الرسول معصوم لكونه يوحى إليه ، " و ما ينطق عن الهوى . إن هو إلا وحي يوحى "... فلأن محمد يوحى إليه ، فنتيجة لذلك ، هو لا ينطق عن الهوى .. السؤال : كيف أصبح علي لا ينطق عن الهوى ، برغم أنه ليس وحيا يوحى ؟؟ هل هو أفضل من محمد أم ماذا ؟؟!!
                        فليس فقط علي يقرأ سورة المؤمنون قبل نزولها على الرسول ، بل علي معصوم دون الاحتياج إلى وحي النبوة ، بينما الرسول معصوم بسبب وحي النبوة ..!!!

                        تعليق



                        • بسم الله الرحمن الرحيم
                          حيّاكَ اللهُ تعالى أخي النّفيس .

                          هل تريد أن تقول أن علي و محمد لهما نفس المنزلة و الدرجة باعتبار أنهما من نفس واحدة ..؟؟
                          أفصح عن عقيدتك ..!!!


                          تَمَّ الجوابُ فراجع ما نقلتهُ من كلام الشيخ المرجع السبحاني حفظه اللهُ تعالى .

                          أنتظارٌ يتبعُ الردَّ ..

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                            أنا لم أفسر ولا هم يحزنون .. أنا سألتك : هل هذه الآية تجعلنا نعتقد أن الناس كلهم لهم نفس المنزلة باعتبار أنهم كلهم من نفس واحدة ..؟؟!!
                            فما بالك تفهم أن كون علي نفس رسول الله أنهما متساويان في المنزلة أو الصفات ..؟؟
                            " مالكم كيف تحكمون " .؟؟!!

                            أنتَ عطفتَ كلام الله تعالى على فهمِكَ للحديث الشريف . وهذا خطأٌ .

                            لأنَّ الآيةَ تتكلمُ عن أن البشر من آدم وحواء .

                            والحديث الشريف يتكلم عن أنّ النبيَّ صلى الله عليهِ وآله قد جعلَ علياً (( كنفسي )) , ومرَّ المعنى .

                            فالفرق واضح بين هذه الآية وهذا الحديث .

                            إذ تلك تتكلم عن مصدر التناسل لبني آدم وهذا يتلكم عن مقام الإمام علي عليهِ السلام , وإلا لا يعقل أن تعطف معنى الآية على الحديث والنبي صلى الله عليهِ وآله لا هو أبو الإمام علي ولا جده !!

                            فكيف ولد النبي صلى الله عليهِ وآله الأميرَ عليهِ السلام !!

                            وهل يمكن أن تطابق هذا المعنى مع هذا المعنى !!

                            اللهم أكرمنا من تسخيف العقول !!

                            أنتظارٌ يتبع الرد ..

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                              و هل العلم مرتبة مستقلة ؟؟ هل هناك مرتبة الصديقية و مرتبة العلم و مرتبة النبوة ؟؟!!!
                              أم أن العلم صفة للإنسان ، قد يتصف بها الصديق و قد يتصف بها النبي و قد يتصف بها أي إنسان ...!!!
                              و عليه ،، فلا تخلط بين المراتب و بين الصفات ،، فالنبوة مرتبة و الصديقية مرتبة ، أما العلم فهي صفة يتصف بها النبي و الصديق ، و قد تجد صديقا يعلم أمورا لا يعلمها نبي و تجد العكس ..
                              و من ثم ،، الأعلمية التي تنسبها إلى الخضر ، لا تستطيع أن تعممها بأن الخضر أعلم من موسى في كل شيء ، فموسى يعلم أمورا لا يعلمها الخضر باعتبار أن موسى كلّم الله ، و تكليم الله فيه تفاصيل لا يعرفها إلا من جرّبها ، فلا تستطيع تعميم العلم بالمطلق على أنه الأعلم ..

                              أنا لم أخلطْ , ولكنّكَ من لم يفهمْ ! .

                              أنتَ تعتقد من هو أفضل من نبي فهو لا بد أن يكون نبي , ورغم أنّكَ لم تأتينا بدليلٍ من كتبنا أو كتبكم حتى على ذلك , هذا معتقدكَ .

                              ونقضنا الأشكال بأنّ القرآن قص علينا كيف كان الخضر عليهِ السلامُ أفضل من موسى في تلك القصة , بل الخضر قال لموسى لن تستطيع معي صبراً !!

                              فكان أكثرُ علماً وأعرف بما سيصير أليهِ موسى !

                              وفعلاً كان ما قال الخضر !!

                              لذا لماذا لا يكون نبيّاً وفق مبناك ؟!

                              ولو بعثه اللهُ تعالى إلى موسى في تِلكَ الساعة والمدة !!

                              هذا النقض .

                              وتذكر نقضي هو حسب ظاهر القرآن الذي طالما تحاججوننا بهِ ..

                              وأما أنّك تتهمني بأني أعتقد أن العلم مرتبة !!

                              ما هذا الكلام
                              ؟!

                              ومتى ذكرنا هذا ؟!

                              وأنظرْ إلى القصة ..

                              فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا

                              قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا

                              قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

                              وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا

                              قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا

                              قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا


                              قتل الخضر غلاماً بغير نفسٍ.. وخرق سفينة للمساكينَ .. وأقامَ جداراً !!

                              فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا

                              قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

                              قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا

                              فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا

                              قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا

                              قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا

                              فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا

                              وبعد كل هذا أنظروا ما يقول ..

                              قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا

                              أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا

                              وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

                              فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا

                              وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا



                              هذه الصفات المذكورة بالقرآن الكريم صراحةً ..

                              تعطي للخضر شأن أعلى من شأن موسى في علمه وصبره ..

                              فلماذا لا يكون نبيّاً بدلاً من عبدٍ صالحٍ ؟!

                              هذا الظاهر ..

                              يقتل ويعلم نبي ويخرق سفينة وفوق هذا وذلك الله من يعلمه وعلمناه من لدنا علماً !!

                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                              أما العلم فهي صفة يتصف بها النبي و الصديق ، و قد تجد صديقا يعلم أمورا لا يعلمها نبي و تجد العكس ..


                              أثبتْ بأنَّ الخضر صديقٌ .

                              أنتظارٌ يتبع الرد ..

                              تعليق


                              • أخاطبُكَ بنفس منطقكَ .. ولا أريدُ أنْ أفسر القرآن من جيبي , لكن ألزمُكَ بما أنتَ ألزمت به نفسكَ ..

                                هذا القرآن يقص علينا عبداً صالحاً الله من علمه , ولم يعلم نبيه هذه الأمور الغيبية !!

                                الآن ليس أمورٌ فقط من وحي الحياة بل أمورٌ غيبية ..

                                الحكمة من قتل صبي وخرق سفينة وألخ .

                                وفق مبناك الخضر يكون نبيّاً ..

                                لأنّه الأفضل من موسى في هذا الجانب ..

                                فلماذا هو عبدٌ صالحٌ ..

                                إما انّ لا ملازمة بين الأفضلية والنبوة ..

                                أو أنّ هناك ملازمة ولكن الله لم يبعث الخضر !!

                                أنتظارٌ يتبع الرد ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X