إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة إلى حوار علمي وهاديء مع الوهابيّة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صديقي العزيز
    سيكون لي معك لقاء غداً في الوقت المحدّد إن شاء الله تعالى فلقد تأخرت كثيراً
    تقبل خالص تحياتي

    تعليق


    • يا أبا محمد الخزاعي ، هل أنت ممن يحاور لأجل الجدل المحض أم يحاور لأجل الوصول إلى الحقيقة ...؟؟!!

      أتمنى أن تكون ممن يحاور من أجل الحقيقة ...

      فإن كنت كذلك ، فاعلم أن الحقيقة المراد معرفتها في السؤال الأول هي : ماهي الإمامة المجعولة لإبراهيم ؟؟

      و ليست الحقيقة المنشودة هي : كم كان عمر إبراهيم حين نال الإمامة ؟ هل أثناء الكهولة أم في الشيخوخة قبل أن يموت ؟

      فالجميع يعلم أن قضية " متى نال إبراهيم الإمامة " ربما تحتاجها أنت في إثبات ما تعتقده من فهم للآية ، في حين أني لا أحتاج هذه المعلومة في شيء ...

      فالإكثار في الحوار حول هذه النقطة أعتبرها مضيعة لوقت المتابع الشغوف إلى التركيز حول جوهر القضية لا قشورها ...!!

      وأنا قد قطعت لك الطريق و أوقفت هذا الجدل الهامشي بقولي أني أسلّم لك أن إبراهيم نال الإمامة في الشيخوخة ...

      و لازلت تتكلم عن الذرية ...!

      فما المطلوب مني يا صديقي ، حتى ننتقل إلى الأهم .. ؟؟!!!
      .
      .
      .
      () .. قلم حبر .. ()


      تعليق


      • عزيزي قلم حبر
        إني اعتذر عن الحوار هذه الامسية بسب أمر طارئ قد حصل يقتضي مني الخروج من المنزل لمعالجته
        سنتواصل غداً بإذن الله تعالى في الوقت المقرّر
        فتقبل اعتذري
        مع خالص تحياتي

        تعليق


        • لا تثريب عليك ...!
          .
          .
          .
          () .. قلم حبر .. ()

          تعليق


          • و حيث أن الزميل الخزاعي اعتذر عن الحوار اليوم ، لا بأس في أن أعقب على مشاركته الأخيرة التي امتنعت بالأمس عن الرد عليها من باب صون الوقت القليل الذي نتحاور فيه للتركيز على لب القضية لا قشورها . و لكن و من أجل أن يقرأ المتابع للموضوع شيئا جديدا اليوم سأرد على تلك المشاركة ...!

            قال الزميل الكريم الخزاعي ما نصه ،،

            المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الخزاعي
            وبعبارة منطقية
            لو سأل إبراهيم ربه عن إمامة ذريته فإما هو يعلم من الله بوجود الذرية أو هو يرجم بالغيب ولا ثالث
            والثاني باطل لانه نبي والنبي لا يرجم بالغيب
            والاول يقتضي أن يكون ذلك بعد البشارة لانه قبل البشارة لا يعلم بذلك وهو المطلوب
            ما هو ردك على ذلك
            تفضل !
            و كلامه أعلاه يحوي على مغالطتين : الأولى : أنه يعتبر السؤال عن المستقبل رجم بالغيب !! والثانية : أنه يعتبر البشارة إخبار بنيل الذرية !! و كلاهما خطأ .

            فأما الدليل على كون الأولى خطأ
            . فهي قصة موسى مع هارون عليهما السلام . حين قال موسى لأخيه :" قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا . ألا تتبعن أفعصيت أمري " طه :92-93 . و من الواضح أن موسى يسأل عن أمر غيبي عنه ، و منطوق السؤال يُفهم منه أنه يعتقد أن هارون لم يتبعه و عصى أمره . و بهذا يكون موسى في نظر زميلنا الحبيب راجما بالغيب !! فهو لم يسأل هارون مالو اتبعه أو لا ! بل افترض أنه لم يتبعه ، فسأل عن المانع الذي حال دون الاتباع لا عين الاتباع !!!! و هذا الصنيع في نظر زميلنا المحاور من الرجم بالغيب .. وحاشى لكليم الله أن يكون راجما بالغيب ، و بهذا بطل منطق الرجم بالغيب الذي يتغنى به زميلنا !

            و أما الدليل على كون الثانية خطأ
            . فهو منطوق البشارة التي بشّر بها إبراهيم، حيث ستجدها تقول :"قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم " ..الحجر:53 .. ويؤكد الله نفس البشارة في سورة الصافات الآية 101 بقوله :" و بشرناه بغلام حليم " .. فكانت بشارة الله واضحة بنص قطعي الدلالة أنها بشارة بغلام عليم حليم كما قال الله في القرآن .. فمن أين لك الزعم بأن البشارة كانت : وبشرناه بذرية كثيرين !!!!!!
            فهذا الغلام العليم الحليم الذي بشر به إبراهيم ، قد لا ينجب في المستقبل
            . فمن أين علم إبراهيم أن الغلام العليم الذي بشره الله به سينجب أولاد ؟؟!! ومن أين علم أن أولاد غلامه العليم - إذا أنجبهم - سينجبون هم كذلك ؟؟ و هكذا يستمر النسل ، فتكون له ذرية ..!!!!
            و عليه ، يا صديقي .. فالبشارة لا تدل إلا على بشارة بالولد فقط ، وليست بشارة بأولاد و بنات و أحفاد و ذرية كثيرين
            ...!!

            و بالتالي
            ، فهذه الحلقة مفرغة كما أخبرتك سابقا ، و قائمة على الظن و الترجيح ، لا على الدليل اليقيني القطعي ..

            و أنا عندما امتنعنت عن الاستمرار في هذه النقطة ، ليس لعجز مني على دحض ما تقوله ، فما أهون ذلك و ما أيسره ! بل لحرصي على أن يكون تركيزنا على جوهر القضية .
            إذ مسألة زمن الجعل أقل أهمية بكثير من معرفة نوع الجعل و حقيقة المجعول ...
            .
            .
            .
            () .. قلم حبر .. ()

            تعليق


            • صديقي العزيز قم حبر ها أنا معك
              انتهت المهمة على خير والحمد الله
              شكراً لتقدير الموقف

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الخزاعي
                صديقي العزيز قم حبر ها أنا معك
                انتهت المهمة على خير والحمد الله
                شكراً لتقدير الموقف
                العفو ..
                .
                .
                .
                () .. قلم حبر .. ()

                تعليق


                • فأما الدليل على كون الأولى خطأ . فهي قصة موسى مع هارون عليهما السلام . حين قال موسى لأخيه :" قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا . ألا تتبعن أفعصيت أمري " طه :92-93 . و من الواضح أن موسى يسأل عن أمر غيبي عنه ، و منطوق السؤال يُفهم منه أنه يعتقد أن هارون لم يتبعه و عصى أمره . و بهذا يكون موسى في نظر زميلنا الحبيب راجما بالغيب !! فهو لم يسأل هارون مالو اتبعه أو لا ! بل افترض أنه لم يتبعه ، فسأل عن المانع الذي حال دون الاتباع لا عين الاتباع !!!! و هذا الصنيع في نظر زميلنا المحاور من الرجم بالغيب .. وحاشى لكليم الله أن يكون راجما بالغيب ، و بهذا بطل منطق الرجم بالغيب الذي يتغنى به زميلنا !

                  يا سلام يا قلم حبر
                  أي قياس هذا !
                  موسى هنا يستفهم من أخيه هارون فأي رجم بالغيب فيه
                  أما في قضية إبراهيم فهو يسأل ربه هل ستعطي الإمامة لذريتي؟
                  وهذا السؤال يقتضي وجود الذرية اما في الحاضر أو في المستقبل لان ثبوت شيء لشيء فرع لثبوت المثبت له وكما يقال العرش ثم النقش
                  وهذا يستلزم أمّا أن إبراهيم يعلم من الله بوجود الذرية له او يرجم بالغيب ولا يوجد احتمال ثالث
                  والثاني باطل والاول يقتضي ان يكون جعل الإمامة بعد البشارة والعلم بحصول الذرية
                  يا قلم حبر لا تشرق ولا تغرب وتدبر جيداً بما أقول

                  فهذا البيان لا ياتي في قضية موسى فموسى لم يسأل إلا عن ثبوت شيء وسؤال إبراهيم عن ثبوت شيء لشيء
                  وكم فرق شائع بينهما
                  طبعاً قياسك هذا مبني على خلط بين السؤال عن ثبوت شيء والسؤال عن ثبوت شيء لشيء
                  وسؤال موسى كان من القسم الاول وسؤال إبراهيم كان من القسم الثاني
                  فالسؤال عن ثبوت شيء لشيء يستلزم ثبوت المثبت له وهو الذرية أما في الحاضر او في المستقبل
                  واقول لك إذا لم تفرق بين ثبوت الشيء وثبوت شيء لشيء اطمئن انك لن تفهم ما أقول ولن تفهم مقصود الآية فتدبروا يا أولوا الالباب
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 01-03-2012, 10:58 PM.

                  تعليق


                  • توضيح اكثر لما ذكرته في المشاركة السابقة

                    موسى كان يستفهم هل عصيت امري وكان الجواب من قبل هارون كلا بل ان القوم استضعفوني
                    فلا يوجد أي رجم بالغيب لان السؤال عن العصيان والموصوف هو هارون معلوم الموجود فلا يوجد رجم بالغيب
                    لكن بالنسبة لسؤال الإمامة الامر مختلف تماماً فالسؤال عن امامة الذرية وثبوت الامامة للذرية فرع ثبوت نفس الذرية فذا قلنا ان جعل الامامة قبل العلم بهم صاررجم بالغيب ولذا لابد من القول بان جعل الامامة حصل بعد العلم والبشارة حتى لا ننسب للنبي شيئاً قبيحاً
                    فالرجم بالغيب ليس بالسؤال عن ثبوت الشيء وهو الامامة بل الرجم بالغيب كان في افتراض المثبت له وهو الذرية مع عدم العلم بهم
                    هل فهمت يا صديقي
                    ارجو ذلك
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 01-03-2012, 11:13 PM.

                    تعليق


                    • صديقي العزيز قلم حبر
                      صدقني ليس لك دفع هذه المحذور أبداً فلا تتعب نفسك وتذهب يميناً وشمالاً
                      وظن بالوقت حتى لا يضيع في محاولات يائسة
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 01-03-2012, 11:19 PM.

                      تعليق


                      • أولا : عندما أسألك قائلا : يا خزاعي ، لماذا لم تذهب إلى المسجد ؟! فمعناه : أنني أعتقد أنك لم تذهب إلى المسجد ، فأسألك عن السبب . و عندما يقول موسى " ما منعك إذ رأيتهم ضلوا . ألا تتبعن " .. فمعناه أن موسى يعتقد أن هارون لم يتبعه ، فيسأله عن السبب و المانع .. و أنت تزعم أن افتراض شيء غيبي هو من الرجم . و ينطبق على موسى ما تزعمه . وبالتالي فزعمك باطل !

                        ثانيا : أنا لم أعلق على قضية الذرية اليوم ، إلا لأني ظننت أنك لن تحاورني اليوم ، فأحببت أن أكتب للمتابعية شيئا جديدا اليوم ، وليس حبا في البقاء في دائرة الذرية .

                        ثالثا : قد أخبرتك منذ مشاركات عديدة سلفت ، أني قد سلّمت أن إبراهيم نال الإمامة في شيخوخته . فهل تريد أن نتابع الحوار إلى الأمام ، أم تريدني أن أتركك تدور في دائرة الذرية مع نفسك حتى تمل ، ثم بعدها نتابع السير إ لى الأمام ؟؟!!
                        .
                        .
                        .
                        () .. قلم حبر .. ()

                        تعليق


                        • أنا لم أعلق على قضية الذرية اليوم ، إلا لأني ظننت أنك لن تحاورني اليوم ، فأحببت أن أكتب للمتابعية شيئا جديدا اليوم ، وليس حبا في البقاء في دائرة الذرية .
                          يا صديقي ليس لك أن تستغل هذه الفرصة لتمرير امور على المتابعين فالحاور بيني وبينك وليس بينك وبين المتابعين
                          ولا ينبغي أن تكون هذه النقطة هامشية بالنسبة لك فهي تعتبر من القرائن المحتفة بالنص والتي تعطي ظاهراً يؤيد فهمي بأن الامامة مقام آخر غير الرسالة الذي ما زلنا نحاول الوصول إليه واثباته
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 01-03-2012, 11:41 PM.

                          تعليق


                          • أولا : عندما أسألك قائلا : يا خزاعي ، لماذا لم تذهب إلى المسجد ؟! فمعناه : أنني أعتقد أنك لم تذهب إلى المسجد ، فأسألك عن السبب . و عندما يقول موسى " ما منعك إذ رأيتهم ضلوا . ألا تتبعن " .. فمعناه أن موسى يعتقد أن هارون لم يتبعه ، فيسأله عن السبب و المانع .. و أنت تزعم أن افتراض شيء غيبي هو من الرجم . و ينطبق على موسى ما تزعمه . وبالتالي فزعمك باطل !
                            1- النبي محال ان يرجم بالغيب وهذه تعتبر من القرائن
                            2- أن قضية موسى تختلف بحسب ما حللتها لك
                            فانا اريد ان اقول بكلمة واضحة

                            لا يجوز ان تقول ان ظاهر الآية يدل على ان جعل الامامة قبل العلم بالذرية
                            لماذا لا يجوز لان هذا يستلزم نسبة الرجم بالغيب للنبي ابراهيم وهو محال
                            إذن ماذا نفعل

                            نقول ما هو الموجب للقول بان جعل الامامة حصل قبل البشارة؟ ولماذا هذا الاصرار ؟
                            فلنقل ان جعل الامامة حصل بعد علم ابراهيم بالذرية وهذا ليس فيه أي محذور

                            ونزيدك ونقول:
                            ان جعل الامامة حصل بعد الابتلاء( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين)
                            ومن ضمن الابتلاءات هو الامر بذبح اسماعيل قال تعالى(وناديناه أن يا إبراهيم * قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين*إن هذا لهو البلاء المبين)
                            وهذا يعني ان جعل الامامة حصل بعد البشارة وبعد الامر بذبح اسماعيل
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 02-03-2012, 12:05 AM.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الخزاعي
                              يا صديقي ليس لك أن تستغل هذه الفرصة لتمرير امور على المتابعين فالحاور بيني وبينك وليس بينك وبين المتابعين
                              ولا ينبغي أن تكون هذه النقطة هامشية بالنسبة لك فهي تعتبر من القرائن المحتفة بالنص والتي تعطي ظاهراً يؤيد فهمي بأن الامامة مقام آخر غير الرسالة الذي ما زلنا نحاول الوصول إليه واثباته
                              و أنا قد وفرت عليك عناء هذه النقطة ، و سلّمت لك بأن إبراهيم نال الإمامة في الشيخوخة ...!

                              و حينها ستقول لي : فهذا دليل أن الإمامة التي نالها إبراهيم أعظم من الرسالة !! أليس هذا ما ستقوله ؟!

                              من أجل ذلك سألتك أسئلة ، ستكشف حقيقة هذه الإمامة التي تعتقد أنها أعظم من الرسالة ...

                              1- هل إبراهيم عليه السلام عندما كان رسول الله إلى قومه ، لم يكن إماما لقومه ؟؟!!
                              2- هل إمامة إبراهيم التي نالها في الآية للناس ككل أم لقومه فقط ؟؟!!
                              3. .... الخ

                              من أجل ذلك أطالبك أن نترك هذه المسألة الجدلية التي لن تغير من جوهر الأشياء ، فأنا قد منحتك فرصة جميلة لإثبات ما تعتقده .. و إلا فلو كان غرضي الجدل ، فما أيسر أن أبقى في قضية الذرية ، و ستعجز عن إثبات زمن تحققق الإمامة لإبراهيم ، و لكني أرى أنه بما أنه احتمال وارد ، فسأتنازل عن ترجيحي و أتمسك بترجيحك ، في مقابل أن نتابع الحوار لما هو أهم ...

                              و إلا ،، فلا يوجد دليل يخبرنا عن الكلمات التي ابتلى الله إبراهيم . و القول بأن الذبح من ضمنها اجتهاد ظني ، إذ هناك علماء يقولون أنها خمسة فقط و آخرون يقولون عشرة ، و آخرون يقولون أن نيل الإمامة هو الابتلاء أصلا .. و من ثمّ ،، قضية الرجم بالغيب التي تتغنى بها هو من تأليفك ، فإن كنت تعتقد أن أخذ الأمور على أصولها من الرجم بالغيب ، فهذا شأنك ..!
                              .
                              .
                              () .. قلم حبر .. ()

                              التعديل الأخير تم بواسطة قلم حبر; الساعة 02-03-2012, 12:08 AM.

                              تعليق


                              • أحب ان الفت نظر صديقي قلم حبر انا عندما اقول جعل الامامة حصل في شيخوخة إبراهيم لا اريد التفريق بين الكهولة والشيخوخة كما تكرر في كلماته
                                بل انا اقصد من الشيخوخة هو ما اشارت إليه الآية(قالت يا ويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب)
                                فيجب ان يكون هذا واضحاً

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X