إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة إلى حوار علمي وهاديء مع الوهابيّة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا حبذا تحدد الأخطاء التي تتحدث عنها في هيئة نقاط ، و دليلك على أنها أخطاء .. و إلا فأنا قد حددت لك أهم أخطائك حتى الآن في النقاط الآتية :
    1- الاعتقاد بأن الله يرسل إلى الناس رسلا ، دون أن يكونوا أهلا للاقتداء !
    2- الاعتقاد بأن الإمامة منزلة أعظم من منزلة الرسالة !
    3- الاعتقاد بأن الناس في الآية ليس عموم الناس بل مؤمنوا قوم إبراهيم فقط !

    و أدلتي على أن هذه أخطاء قد فصلتها في المشاركات السابقة ..

    فتفضل ضع لنا الخطأ و دليل كونه خطأ ،، حتى نشرع في البحث في السؤال الثاني ..
    .
    .
    .
    () .. قلم حبر .. ()

    تعليق


    • قواعد الفهم هي أن لا يخالف الفهم منطوق العبارة و ظاهرها ، و لا يخالف آيات أخرى إن كانت العبارة قرآنية ..
      إذا كانت قواعد الفهم هي موافقة الظاهر فكيف يمكن أن يكون للنص الواحد فهمين متنافين وبالتالي ظهورين متنافين هل هذا معقول يا صديقي؟!
      أما قضية الظهور فهي تعتمد على نظرة الشخص إلى العبارة أو الأمر . فلو أننا رأينا كوبا فيه ماء إلى منتصفه ، فقد تقول : هذا الكوب فارغ إلى منتصفه . و قد أقول : هذا الكوب ممتلئ إلى منتصفه . فظاهر الكوب عندك هو الفراغ النصفي ، و ظاهره عندي هو الامتلاء النصفي . و كلانا مصيب مادام فهمنا لا يخالف الواقع و الظاهر ..
      يا صديقي أي كلام هذا وأي سفسطة هذه التي تتكلم بها هل تدرسون هذا في مدارسكم إذا كانت المدارس تعلمكم ان فهم النص كالنظرة إلى الكوب فتلك مصيبة!

      يا صديقي لكل نص متكلم والمتكلم له مقصد من كلامه ومعنى يرمي إليه والمتلقي عليه أن يفهم تلك المقاصد بحسب قواعد فهم النص وهو لا يختلف بحسب اختلاف نظرة المتلقي وإلا صار تحميلاً للنص على غير ظاهره
      ففرق بين أن تقول أن النص ماذا يقول وبين أن تحمل النص على ما نحن نقول
      صدقني أني ما سمعت شخصاً في الإسلام يقول أن النص ولا سيّما القرآن يختلف باختلاف الاعتبارات ولعلكم تدرسون هذا في مدارسكم ولكن انا لاول مرة اسمع به

      تعليق


      • و بالمثل ،، قوله تعالى :" إني جاعلك للناس إماما " ، يجوز لنا أن نفهمه أحد الفهمين :
        الأول : لم يكن إبراهيم إماما لأحد حتى جعله الله إماما .
        الثاني :
        لم يكن إبراهيم إماما لكل ا لناس حتى جعله الله إماما للناس .

        كلا الفهمان صحيحان و يمثلان ظاهر القرآن .
        يا لها من رزية!
        كيف يكون كلا الفهمين صحيحين
        فالقضية الاولى لو كانت صادقة وهي((لم يكن إبراهيم إماما لأحد حتى جعله الله إماما )) فالقضية الثانية وهي ((لم يكن إبراهيم إماما لكل ا لناس حتى جعله الله إماما للناس )) كاذبة بالضرورة والبداهة والعكس صحيح
        فكيف يكون كلا الفهمين صحيحين وهما متنافيين؟!
        إذا كانت تتكلم بمثل هذا الكلام كيف تريد أن تجاوزه ولا نعلّق عليه وننتقل للسؤال الثاني؟
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 28-02-2012, 12:18 AM.

        تعليق


        • يا صديقي العزيز في كلامك الكثير من هذه الرزايا سوف نعرضها غداً وبالتفصيل ونعلّق عليها بإذن الله تعالى وفي الموعد المقرّر
          تقبل خالص تحياتي

          تعليق


          • أولا : يبدو أنك يا زميل لا تفرّق ما بين " ظاهر النص" و " حقيقة الأمر".!! فأنا أخبرتك أن ظاهر النص يمكن أن يفيد فهمين صحيحين في ذاتهما ، و لكن لا يعني أن حقيقة الأمر هو كلا الأمرين !!! فأنا حينما قلت بأن الآية لها فهمان صحيحان من ظاهرها ، تجدني قد تبنيّت فهما واحدا فقط و استبعدت الآخر ؛وذلك لاستحالة تحقق الاثنين معا في حقيقة الأمر . فتأمل !
            من أجل ذلك يقوم علماء التفسير بالترجيح ، إذا كانت للآية عدة تفاسير ممكنة ، ولا يوجد مفسر يتبنى كل التفاسير الممكنة من ظاهر الآية، لاستحالة كونها كلها حقيقة القصد ..! مع كون المفسر لا يقول أن ما يرجحه هو ما يقصده الله يقينا إلا انتفت التفاسير الممكنة للآية ..

            ثانيا: إذا كنت تعتقد أن فهمك هو حقيقة الأمر فأثبت ذلك .و هذا الذي ننتظرك أن تفعله من بداية الموضوع .. !
            أثبت أن إبراهيم كان رسولا قبل جعله إماما
            !
            أو أثبت أن الله يرسل إلى الناس رسلا دون أن يكونوا أهلا للإقتداء
            !
            أو أثبت أن الناس في اللغة لا تعني الناس بل تعني مؤمني قوم إبراهيم فقط
            !

            في حين قمتُ أنا بإثبات أنه لا يمكن أن يرسل الله رسولا دون أن يأمر قومه باتباعه و الاقتداء به . و أثبت أن الناس في الآية تعني الناس و لا تعني مؤمني قوم إبراهيم فقط .. و بهذا فأحدنا على خطأ و الثاني على صواب .. فإن كنت تستطيع إثبات أنك الذي على صواب بحجة واضحة للجميع ، فتفضل
            ...!
            .
            .
            .
            () ..
            قلم حبر .. ()

            تعليق


            • سنكرر ضرب الأمثلة لتوضيح الصورة أكثر ...

              لو قلت : أصبح محمود وزيرا للخارجية .

              فقد يفهم المستمع أحد الفهوم التالية،،

              الفهم الأول : لم يكن محمود وزيرا قط ، و أصبح اليوم وزيرا للخارجية .

              الفهم الثاني : لم يكن محمود وزيرا للخارجية و أصبح اليوم وزيرا للخارجية ، ولا يعني بالضرورة أنه لم يكن وزيرا لوزارة أخرى كالداخلية أو المالية او غيرها من الوزارات .

              الفهم الثالث : لم يكن محمود وزيرا قط ، و أصبح اليوم وزيرا لبعض الشؤون الخارجية و ليس الخارجية ككل.

              هنا نقول ، أن الفهم الأول و الثاني محتملان ؛ لأنهما لا يخالفان ظاهر النص . أما الفهم الثالث فهو الفهم الخاطئ قطعا ؛ لأنها يخالف ظاهر النص و يبعضه و يغير منطوقه ..

              و حين نقول أن الفهمان الأول و الثاني ممكنان في ذاتهما ، لا يعني أن الحقيقة هو كلاهما !! فالحقيقة بلا شك في أحدهما . و لكن لا يستطيع أحد معرفة أيّ منهما هو الصحيح حقيقة، حتى يسألني قائلا : هل كان محمود وزيرا قبل أن يصبح وزيرا للخارجية ؟

              فإن أجبتُ بالنفي ، أصبح الفهم الأول هو الصحيح فقط لا غير . و إن أجبت بالإيجاب ، أصبح الفهم الثاني هو الصحيح فقط لا غير . و إن لم يسألني أحد هذا السؤال، فله أن يفهم الفهم الأول أو الثاني فكلاهما لا يخالف منطوق الجملة و أحدهما قطعا هو ما يمثل الحقيقة التي لا يعرفها إلا المتكلم ..

              أعتقد أن الصورة أصبحت واضحة جدا للمتابع الكريم ، فأنا محلّي من الإعراب كالتالي :
              عندما قال الله لإبراهيم " إ ني جاعلك للناس إماما " قد يحتمل فهمان صحيحان:
              الأول : لم يكن إبراهيم إماما قط لأحد .
              الثاني : لم يكن إبراهيم إماما للناس ككل ، ولا يعني بالضرورة أنه لم يكن إماما لبعضهم .

              و الفيصل في معرفة أي هذين الاحتمالين يمثل حقيقة الأمر على الواقع هو السؤال القائل : هل كان إبراهيم إماما لقومه قبل أن يصبح إماما للناس ؟

              فإن كان الجواب " لم يكن إماما لقومه " ، فمعناه أنه " لم يكن رسول الله إلى قومه " . وبالتالي فعندما أصبح إماما للناس فهو ذات اليوم الذي أصبح رسول الله . فيكون الفهم الأول هو الذي يمثل حقيقة الواقع .
              و إن كان الجواب " كان إماما لقومه " ، فمعناه أنه " كان رسول الله إلى قومه " . وبالتالي فعندما أصبح إماما للناس انتقلت إمامته من إمامة محصورة في قومه إلى إمامة شاملة لكل الناس . فيكون الفهم الثاني هو الذي يمثل حقيقة الواقع.
              و حيث أنه لا توجد إجابة قطعية لهذا السؤال ، فالاحتمالان واردان . ولكن ولأن الحقيقة واحدة ، فيجب تبني أحدهما . و قد تبنيت الأول ؛ لأن الثاني لابد من إثبات أن إبراهيم كان رسولا قبل جعله إماما للناس ، فالأصل أن إبراهيم ليس برسول حتى يخبره الله أنه قد جعله رسولا . فلمّا لم أجد في القرآن أية لجعل إبراهيم رسولا ، رجّحت أن جعله رسولا كان في ذات اللحظة التي تم إخباره أنه جعل إماما ؛ فإمامته صفة إنعكاسية لبلوغ منزلة الرسالة التي تأهله لأن يتكلم باسم الله بوحي منه و عصمة .

              هذا هو محلي من الإعراب بكل وضوح .. ولكن ماذا عن الزميل العزيز أبو محمد الخزاعي ؟؟

              فهو يصر على أن إبراهيم لم يكن إماما لقومه ، في ذات الوقت الذي كان رسول الله إلى قومه !!!! و الأغرب أنه عندما أصبح إماما للناس فهو لم يصبح إماما لعموم الناس بل للمؤمنين فقط من قومه !!!!!!

              لذا لا أجد أبلغ ، من ترك الحكم للمتابع الكريم ، يقارن بين القولين ، فيعرف بنفسه أيهما الحق و الصواب .
              .
              .
              .
              () .. قلم حبر .. ()

              تعليق


              • لقد صدقت ظني صديقي الغالي قلم حبر
                كلامك الأخير زاد الطين بلّة وكلما حاولت الخروج من ورطة وقعت في أكبر منها
                فطالما نحن في حوار ودي دعني اُفيدك إن شاء الله في أمور لا أعرف لماذا غابت عنك
                فانتظر تعليقي على كلامك الاخير ومن ثم أرجع إلى النقاط الأخرى

                تعليق


                • أولا : يبدو أنك يا زميل لا تفرّق ما بين " ظاهر النص" و " حقيقة الأمر".!! فأنا أخبرتك أن ظاهر النص يمكن أن يفيد فهمين صحيحين في ذاتهما ، و لكن لا يعني أن حقيقة الأمر هو كلا الأمرين !!!












                  صديقي العزيز
                  كم من الخلط يحصل لديك فها أنت تخلط بين المدلول وحقيقة الأمر وبعبارة أخرى تخلط بين المعنى الذي يدل عليه اللفط وتطابق هذا المعنى مع الواقع
                  فكل نص له دلالة وهي تتقوم بدال ومدلول والدال هو عبارة عن الألفاظ وما يحتف بها من قرائن خارجية وداخلية والمدلول هو عبارة عن المفهوم التركيبي للجملة وهو معنى الجملة

                  وكل نص له مدلول محدد ولا يمكن ان يكون له مدلوليين متنافين فلو استظهر المتلقي من النص معنى معين واستظهر الآخر مدلولاً منافياً له نحكم عقلاً بان احد المدلولين مخالف للواقع ولا يمكن ان ان يكون كلا المدلولين مطابق للواقع وإلا انتهينا إلى قبول اجتماع النقضين

                  فدعوى ان كلا الظهورين المتنافيين صحيح يعني ان يكون للنص الواحد مدلوليين متنافيين متناقضين كل واحد منهما يكذب الآخر وهذه سفسطة
                  اتتظر التعليق على هذه النقطة بالذات

                  تعليق


                  • ليس عندي تعليق على كلامك أعلاه سوى أن المختصر المفيد في هذه القضية هو أن قول الله تعالى لإبراهيم " إني جاعلك للناس إماما "..

                    مدلوله عند أبي محمد الخزاعي هو : يا إبراهيم ، سأجعلك إماما ، فأنت عندما كنت رسولا لم تكن إماما . أما الآن فسأجعلك إماما للناس و ليس الناس كلهم بل المؤمنون فقط من قومك .

                    و مدلوله عند قلم حبر هو : يا إبراهيم ، سأجعلك إماما ، حيث سأجعلك رسولا تحمل رسالتي ، بموجبها تكون قدوة للناس جميعا .

                    المطلوب من أبي محمد الخزاعي و من قلم حبر ، أن يثبت كل طرف البراهين التي قادته إلى هذا المفهوم و تلك الدلالة ..

                    فإن كنت تحمل إضافة لتأكد صحة ما تعتقده من مدلول و تفسير ، فأفدنا به .. و إلا فأنا قد أوضحت أدلة صحة تفسيري و أسسه ..

                    و إن لم يكن لديك ما تضيفه ، فهلمّ بنا إلى السؤال الثاني ، فربما يشكف لنا الحقيقة أكثر ..
                    .
                    .
                    .
                    () .. قلم حبر .. ()

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
                      ليس عندي تعليق على كلامك أعلاه .
                      .
                      () .. قلم حبر .. ()




                      إذن أفهم من كلام الصديق الغالي قلم حبر أنّه اعترف بالخطأ لذا امتنع عن التعليق ولاعتراف بالخطأ فضيلة
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 28-02-2012, 10:12 PM.

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الخزاعي
                        إذن أفهم من كلام الصديق الغالي قلم حبر أنّه اعترف بالخطأ لذا امتنع عن التعليق ولاعتراف بالخطاً فضيلة
                        مشاركتك رقم ( 173 ) هي تماما مشاركتك رقم ( 167 ) و مشاركتك رقم ( 168 ) و خلاصتها جميعا أنك تسألني قائلا : يا قلم حبر ، كيف يصح أن يكون هناك فهمان صحيحان لعبارة ، في حين أن المتكلم يقصد شيئا واحدا فقط لا غير ؟؟

                        و قد أجبتك على سؤالك في المشاركة رقم ( 170 ) و أوضحتها أكثر في المشاركة رقم ( 171 ) ...

                        من أجل ذلك امتنعت عن تكرار أمر قد أوضحته في مشاركتين و بالأمثلة .. فإن كنت تعتبرني مخطئا فاعتبرني ، فما نكتبه يقرؤه الجميع و لهم عقول يحكمون بها على حقائق الأشياء ..

                        و من ثم ،، أرى أن الأفضل أن ننتقل إلى السؤال الثاني ، فقد أشبعنا السؤال الأول بحثا و شرحا ..

                        و السؤال الثاني المتعلق بالآية الكريمة محل البحث هو
                        : ما نوع الجعل في قوله تعالى " جاعلك " هل هو جعل تشريعي أم جعل تكويني ؟؟

                        و هل هناك فرق بين قول الله تعالى :" و جعلناهم أئمة يهدون بأمرنا " و بين قوله تعالى :" و جعلناهم أئمة يدعون إلى النار " من حيث نوع الجعل ؟؟!!!

                        فإن كان لك جواب للسؤال المطروح فأفدنا به ، و إن أردت أن أبدأ أنا بالإجابة على السؤال فعلت ذلك بحول الله ..
                        .
                        .
                        .
                        ().. قلم حبر .. ()

                        تعليق


                        • قلت
                          كلمة " من ذريتي " التي اعتبرتها دليلا على وجود ذرية لإبراهيم لا حجية لها ، لأن أبناء إبراهيم أنبياء و ليسوا بظالمين ، فهم ليسوا الذرية المقصودة ، و بالتالي انتفى الاستدلال
                          وكان تعليقي في المشاركة رقم 91 كما يلي

                          إن الذي نستدل به على تقدم الرسالة على الإمامة هو وجود الذرية وها انت تعترف أن لإبراهيم أبناء أثناء طلب الإمامة لذريته
                          وهذا هو المطلوب فوجود الأبناء يدل على ان جعل الإمامة حصل في شيخوخته بعد كونه رسولاً حيث انه كان رسولاً قبل ان يكون له أبناء
                          وكان هذا احد الادلة التي تقول انك نفيتها
                          وكنت انتظر الجواب ولكن لا حسيس لك ولا نجوى
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 28-02-2012, 10:41 PM.

                          تعليق


                          • من أجل ذلك امتنعت عن تكرار أمر قد أوضحته في مشاركتين و بالأمثلة .. فإن كنت تعتبرني مخطئا فاعتبرني ، فما نكتبه يقرؤه الجميع و لهم عقول يحكمون بها على حقائق الأشياء ..
                            عزيزي قلم حبر انت وقعت في خلط وعليك ان تدافع عن نفسك فلماذا تغالط وتذهب إلى المشاركات الاخرى
                            الخلط هو خطا جديد وقعت فيه في المشاركة رقم 170 فهو وإن كان جواباً لك لكنه أوقعك في خطأ آخر كما اشرت له في المشاركة رقم 173
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 28-02-2012, 10:49 PM.

                            تعليق



                            • هل أفهم من كلامك هذا ، أن إسماعيل و إسحاق من الظالمين ؟؟؟

                              لأن الله أجاب إبراهيم قائلا : " لا ينال عهدي الظالمين " ؟؟؟

                              و إبراهيم - حسب قولك - حين كان يقول " ذريتي " كان يقصد ابنيه إسماعيل و إسحق ...!!!!
                              .
                              .
                              .
                              () .. قلم حبر .. ()

                              تعليق


                              • هل أفهم من كلامك هذا ، أن إسماعيل و إسحاق من الظالمين ؟؟؟

                                لأن الله أجاب إبراهيم قائلا : " لا ينال عهدي الظالمين " ؟؟؟

                                و إبراهيم - حسب قولك - حين كان يقول " ذريتي " كان يقصد ابنيه إسماعيل و إسحق ...!!!!

                                أين ذهبت يا صديقي الغالي
                                القضية ليست هنا القضية أن إبراهيم عندما طلب من ربه الإمامة لذريته هل كان لديه أبناء أو لا؟
                                انتظر الجواب
                                وهناك خطا فادح وقعت به في كلامك هذا ساوضحه بعد ان ارى الجواب
                                التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الخزاعي; الساعة 28-02-2012, 10:58 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X