9/1/2014
* بدء ازالة المتاريس ورفع الاعلام السورية في برزة شمال دمشق ضمن اتفاق التسوية
* محافظ دمشق يزور بلدة برزة بالتزامن مع ادخال المساعدات الغذائية اليها
* المقداد: واهمون من يتصورون باننا سنسلمهم السلطة في جنيف 2

اكد نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد الخميس بان الذين يتصورون باننا سنسلمهم السلطة في مؤتمر "جنيف 2" واهمون، مؤكدا ان الشعب السوري هو من سيقرر مستقبله السياسي.
واعلن المقداد في تصريح خلال لقائه حسين امير عبداللهيان مساعد وزیر الخارجية الايراني في طهران استعداد دمشق للمشاركة في مؤتمر جنيف 2 لحل الازمة السورية، قائلا: يتوهم من يتصور باننا سنسلم السلطة لهم في جنيف 2، مشددا ان الشعب السوري هو الذي سيقرر مستقبله السياسي اخيرا.
واشار الى الجرائم التي ترتكبها المجموعات المسلحة في سوريا بحق الشعب السوري الاعزل، مطالبا الدول الداعمة للارهاب ان تتحمل المسؤولية تجاه ممارسات هذه المجموعات.
واشاد نائب وزير الخارجية السوري بالدعم الدبلوماسي والمساعدات الاقتصادية الايرانية للشعب السوري وقال ان طهران وقفت الى جانب الشعب السوري منذ اندلاع الازمة وحتى اليوم وعارضت اراقة الدماء في سوريا.
ووصف المقداد دور ايران في حل الازمة السورية بالاساسي والثابت وقال: هنالك تنسيق جيد بين ايران وسوريا في هذا المجال، ودمشق تستفيد دوما وفي كل الاحوال من المشاورات والدعم الايراني ولايمكن لاي عامل ان يمس بالعلاقات الراسخة القائمة بين البلدين.
من جانبه، قال مساعد وزير الخارجية الايرانية في الشؤون العربية والافريقية حسين اميرعبداللهيان ان طهران ترفض وضع شروط مسبقة على مشاركتها في اجتماع جنيف 2 حول سوريا.
واشار امير عبداللهيان، الى اهمية المشاورات بين طهران ودمشق نظرا لقرب انعقاد المؤتمر، مؤكدا ان ايران تدعم الحل السياسي النابع من الاتفاق السوري - السوري وترفض اي تدخل خارجي في الشان الداخلي لدمشق.
كما تطرق امير عبداللهيان الى مخاطر ظاهرة الارهاب في سوريا والمنطقة، مؤكدا على ضرورة التصدي الشامل لهذه الظاهرة.
واكد مساعد وزير الخارجية الايراني على دعم ايران لسوريا حكومة وشعبا، ولفت الى الدور الفاعل والبناء لطهران لحل الازمات الاقليمية، رافضا فرض شروط مسبقة على ايران لحضورها مؤتمر جنيف 2.
* الخارجية الروسية: موسكو تأسف لاستمرار الائتلاف الوطني السوري طرح شروط مسبقة

أعربت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها اليوم الخميس عن أسفها لاستمرار الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في طرح شروط مسبقة لمشاركته في مؤتمر "جنيف-2". وجاء في بيان الخارجية أن موسكو تشير بأسف إلى أن "أحد تيارات المعارضة السورية لا يزال يطرح شروطا مسبقة لمشاركته في مؤتمر "جنيف-2" الدولي، ويحاول من خلال ذلك حسم نتائجه مسبقا".
* المانيا ستفكك بقايا من الاسلحة الكيميائية السورية على اراضيها
اعلنت وزارتا الخارجية والدفاع الالمانيتان في بيان مشترك اليومان المانيا ستفكك بقايا من الاسلحة الكيميائية السورية على اراضيها.
واكدت الوزارتان "بناء على طلب من منظمة حظر الاسلحة الكيميائية قررت الحكومة الفدرالية استعداد المانيا للمساهمة بشكل جوهري في تفكيك الاسلحة الكيميائية السورية".
واوضح البيان الذي يتناول بالتفصيل "التنفيذ العملي" للعملية، ان المانيا "لديها الرغبة والقدرة" على تفكيك بقايا من هذه الاسلحة الكيميائية على اراضيها.
* أوغلو: على ’’المقاتلين الأجانب’’ الخروج من سورية
دعا وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو اليوم كل "المقاتلين الأجانب" إلى الخروج من سورية. وقال داوود أوغلو لوكالة أنباء "الأناضول" التركية: "على كل العناصر الأجانب مغادرة سورية"، معتبراً أن "القاعدة"، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"حزب الاتحاد الديموقراطي" الكردي يشكلون جميعهم عوامل خطر على تركيا.
***
* سائقو شاحنات أتراك يعترفون بنقلهم السلاح لإرهابيين في سوريا

إعترف سائقو شاحنات أتراك بنقل السلاح إلى المجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا انطلاقاً من تركياً وبدعم كامل من السلطات التركية موضحين أن تلك المجموعات تستلم منهم السلاح في منطقة حدودية وصفوها بالعازلة.
وذكرت "سانا" نقلا عن صحيفة "آيدينليك" التركية أنها أوضحت وفي تحقيق ميداني لها مع سائقي الشاحنات خلال انتظارهم عند معبر "جيلفا كوزو" الحدودي للدخول إلى سوريا على خلفية اغلاق المعبر أن "السائقين أكدوا تسليم حمولتهم للمجموعات المسلحة في المنطقة العازلة بين سوريا وتركيا" ولفتوا إلى نقلهم جميع البضائع بما فيها السلاح لمن وصفوهم بالمعارضين وبعلم من جميع المسؤولين في تركيا بالدولة والحكومة".
وبين السائقون أنهم ينقلون "جميع أنواع المواد ولا سيما السلاح إلى المجموعات المسلحة التي تقاتل في سوريا" وقالوا "إنهم ينقلون هذه المساعدات بمعرفة وعلم من السلطات في تركيا".
ولفت السائقون الأتراك إلى أن جميع المسؤولين في الدولة والحكومة على علم بنقل هذه المساعدات إلى المجموعات المسلحة عبر معبر جيلفا كوزو الحدودي.
ويأتي إقرار السائقين الأتراك ليؤكد الحقيقة التي كشفتها صحيفة "حريت" التركية مؤخراً من تورط حكومة أردوغان بعملية تهريب السلاح عبر إقدامها على إقالة عناصر الشرطة التركية الذين أوقفوا شاحنة السلاح التي كانت معدة للتهريب إلى سوريا من مهامهم موضحة أن الشاحنة كانت تسير برفقة عناصر من جهاز المخابرات القومية التركي منعوا تفتيشها بذريعة احتوائها مواد تعتبر بمثابة "أسرار دولة" وذلك وفق التقرير الذي أعدته هيئة الادعاء في بلدة "كيريخان" حول القضية.
***
* قناة العالم أول من دخل المقام ووثق ماجرى..
فيديو خاص من مقام السيدة سكينة (ع) بداريا وعيث المسلحين فيه

فيديو بالموقع هنا:
http://www.alalam.ir/news/1553189
هل رأيت ماذا اصاب مقام السيدة سكينة بنت الامام الحسين عليها السلام في منطقة داريا في دمشق عاصمة سوريا ؟ ، ماذا كان يفعل المسلحون بالمقام ؟ ، وما حجم الدمار والخراب الذي لحق به من جراء اياديهم الآثمة؟ ، وهل استطاع جيش سوريا اخراجهم منه وتطهيره ، والسيطرة عليه؟، وماذا عن عملية الجيش في داريا ؟ ... كاميرا قناة العالم كانت اول من دخل المقام ووثق ماجرى..
منطقة داريا في ريف دمشق التي ارتبط اسمها بمقام السيدة سكينة عليها السلام ، تدور فيها اشرس المعارك والاشتباكات في احياءها وطرقاتها، بعد ان دخل المسلحون الى المقام وعبثوا بمحتوياته واتخذوه مقرا لهم.
معارك عنيفة جرت في احياء المنطقة والابنية القريبة من المقام، وقد افاد مراسلنا ان الجيش السوري قام بتنفيذ عملية خاصة بهدف تنظيف المقام من المسلحين ، وتشكيل طوق آمن للحفاظ عليه.
وقال مصدر عسكري لمراسلنا : نحن نقوم بالدفاع عن تراب الوطن ، وهذه المقدسات ، مضيفا اننا نسيطر سيطرة كاملة على المقام وما حوله ، ونقوم بصد اي هجوم لمجموعات الكفر والطغيان ونقوم بتدميرها بالكامل.
واشار مراسلنا الى ان مجموعات من الجيش السوري تتسلل ، حيث الطلاّقات (فتحات الجدران بين البيوت) التي تقوم من خلالها بعملية التفاف على المسلحين الذين فروا الى خارج المقام ، بعد ان فوجئوا بالمجموعات المتقدمة ، ليصبح مقام السيدة سكينة عليها السلام تحت سيطرة الجيش السوري.
كما اشار مراسلنا الى ان الطابق السفلي من مقام السيدة سكينة الى عمليات التخريب وعيث المسلحين فسادا به وبمحتوياته، ومخلفاتهم من عبوات لم تنفجر، والتي كانت المجموعات ترميها بهذا المكان من اجل اعاقة تقدم الجيش السوري ، والتدمير الذي لحق بالبناء جراء ذلك.
ومع السيطرة على هذه المناطق والابنية الاستراتيجية يواصل الجيش السوري عملياته والتي اصبحت على اطراف المدينة
* بدء ازالة المتاريس ورفع الاعلام السورية في برزة شمال دمشق ضمن اتفاق التسوية
* محافظ دمشق يزور بلدة برزة بالتزامن مع ادخال المساعدات الغذائية اليها
* المقداد: واهمون من يتصورون باننا سنسلمهم السلطة في جنيف 2

اكد نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد الخميس بان الذين يتصورون باننا سنسلمهم السلطة في مؤتمر "جنيف 2" واهمون، مؤكدا ان الشعب السوري هو من سيقرر مستقبله السياسي.
واعلن المقداد في تصريح خلال لقائه حسين امير عبداللهيان مساعد وزیر الخارجية الايراني في طهران استعداد دمشق للمشاركة في مؤتمر جنيف 2 لحل الازمة السورية، قائلا: يتوهم من يتصور باننا سنسلم السلطة لهم في جنيف 2، مشددا ان الشعب السوري هو الذي سيقرر مستقبله السياسي اخيرا.
واشار الى الجرائم التي ترتكبها المجموعات المسلحة في سوريا بحق الشعب السوري الاعزل، مطالبا الدول الداعمة للارهاب ان تتحمل المسؤولية تجاه ممارسات هذه المجموعات.
واشاد نائب وزير الخارجية السوري بالدعم الدبلوماسي والمساعدات الاقتصادية الايرانية للشعب السوري وقال ان طهران وقفت الى جانب الشعب السوري منذ اندلاع الازمة وحتى اليوم وعارضت اراقة الدماء في سوريا.
ووصف المقداد دور ايران في حل الازمة السورية بالاساسي والثابت وقال: هنالك تنسيق جيد بين ايران وسوريا في هذا المجال، ودمشق تستفيد دوما وفي كل الاحوال من المشاورات والدعم الايراني ولايمكن لاي عامل ان يمس بالعلاقات الراسخة القائمة بين البلدين.
من جانبه، قال مساعد وزير الخارجية الايرانية في الشؤون العربية والافريقية حسين اميرعبداللهيان ان طهران ترفض وضع شروط مسبقة على مشاركتها في اجتماع جنيف 2 حول سوريا.
واشار امير عبداللهيان، الى اهمية المشاورات بين طهران ودمشق نظرا لقرب انعقاد المؤتمر، مؤكدا ان ايران تدعم الحل السياسي النابع من الاتفاق السوري - السوري وترفض اي تدخل خارجي في الشان الداخلي لدمشق.
كما تطرق امير عبداللهيان الى مخاطر ظاهرة الارهاب في سوريا والمنطقة، مؤكدا على ضرورة التصدي الشامل لهذه الظاهرة.
واكد مساعد وزير الخارجية الايراني على دعم ايران لسوريا حكومة وشعبا، ولفت الى الدور الفاعل والبناء لطهران لحل الازمات الاقليمية، رافضا فرض شروط مسبقة على ايران لحضورها مؤتمر جنيف 2.
* الخارجية الروسية: موسكو تأسف لاستمرار الائتلاف الوطني السوري طرح شروط مسبقة

أعربت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها اليوم الخميس عن أسفها لاستمرار الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في طرح شروط مسبقة لمشاركته في مؤتمر "جنيف-2". وجاء في بيان الخارجية أن موسكو تشير بأسف إلى أن "أحد تيارات المعارضة السورية لا يزال يطرح شروطا مسبقة لمشاركته في مؤتمر "جنيف-2" الدولي، ويحاول من خلال ذلك حسم نتائجه مسبقا".
* المانيا ستفكك بقايا من الاسلحة الكيميائية السورية على اراضيها
اعلنت وزارتا الخارجية والدفاع الالمانيتان في بيان مشترك اليومان المانيا ستفكك بقايا من الاسلحة الكيميائية السورية على اراضيها.
واكدت الوزارتان "بناء على طلب من منظمة حظر الاسلحة الكيميائية قررت الحكومة الفدرالية استعداد المانيا للمساهمة بشكل جوهري في تفكيك الاسلحة الكيميائية السورية".
واوضح البيان الذي يتناول بالتفصيل "التنفيذ العملي" للعملية، ان المانيا "لديها الرغبة والقدرة" على تفكيك بقايا من هذه الاسلحة الكيميائية على اراضيها.
* أوغلو: على ’’المقاتلين الأجانب’’ الخروج من سورية
دعا وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو اليوم كل "المقاتلين الأجانب" إلى الخروج من سورية. وقال داوود أوغلو لوكالة أنباء "الأناضول" التركية: "على كل العناصر الأجانب مغادرة سورية"، معتبراً أن "القاعدة"، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"حزب الاتحاد الديموقراطي" الكردي يشكلون جميعهم عوامل خطر على تركيا.
***
* سائقو شاحنات أتراك يعترفون بنقلهم السلاح لإرهابيين في سوريا

إعترف سائقو شاحنات أتراك بنقل السلاح إلى المجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا انطلاقاً من تركياً وبدعم كامل من السلطات التركية موضحين أن تلك المجموعات تستلم منهم السلاح في منطقة حدودية وصفوها بالعازلة.
وذكرت "سانا" نقلا عن صحيفة "آيدينليك" التركية أنها أوضحت وفي تحقيق ميداني لها مع سائقي الشاحنات خلال انتظارهم عند معبر "جيلفا كوزو" الحدودي للدخول إلى سوريا على خلفية اغلاق المعبر أن "السائقين أكدوا تسليم حمولتهم للمجموعات المسلحة في المنطقة العازلة بين سوريا وتركيا" ولفتوا إلى نقلهم جميع البضائع بما فيها السلاح لمن وصفوهم بالمعارضين وبعلم من جميع المسؤولين في تركيا بالدولة والحكومة".
وبين السائقون أنهم ينقلون "جميع أنواع المواد ولا سيما السلاح إلى المجموعات المسلحة التي تقاتل في سوريا" وقالوا "إنهم ينقلون هذه المساعدات بمعرفة وعلم من السلطات في تركيا".
ولفت السائقون الأتراك إلى أن جميع المسؤولين في الدولة والحكومة على علم بنقل هذه المساعدات إلى المجموعات المسلحة عبر معبر جيلفا كوزو الحدودي.
ويأتي إقرار السائقين الأتراك ليؤكد الحقيقة التي كشفتها صحيفة "حريت" التركية مؤخراً من تورط حكومة أردوغان بعملية تهريب السلاح عبر إقدامها على إقالة عناصر الشرطة التركية الذين أوقفوا شاحنة السلاح التي كانت معدة للتهريب إلى سوريا من مهامهم موضحة أن الشاحنة كانت تسير برفقة عناصر من جهاز المخابرات القومية التركي منعوا تفتيشها بذريعة احتوائها مواد تعتبر بمثابة "أسرار دولة" وذلك وفق التقرير الذي أعدته هيئة الادعاء في بلدة "كيريخان" حول القضية.
***
* قناة العالم أول من دخل المقام ووثق ماجرى..
فيديو خاص من مقام السيدة سكينة (ع) بداريا وعيث المسلحين فيه

فيديو بالموقع هنا:
http://www.alalam.ir/news/1553189
هل رأيت ماذا اصاب مقام السيدة سكينة بنت الامام الحسين عليها السلام في منطقة داريا في دمشق عاصمة سوريا ؟ ، ماذا كان يفعل المسلحون بالمقام ؟ ، وما حجم الدمار والخراب الذي لحق به من جراء اياديهم الآثمة؟ ، وهل استطاع جيش سوريا اخراجهم منه وتطهيره ، والسيطرة عليه؟، وماذا عن عملية الجيش في داريا ؟ ... كاميرا قناة العالم كانت اول من دخل المقام ووثق ماجرى..
منطقة داريا في ريف دمشق التي ارتبط اسمها بمقام السيدة سكينة عليها السلام ، تدور فيها اشرس المعارك والاشتباكات في احياءها وطرقاتها، بعد ان دخل المسلحون الى المقام وعبثوا بمحتوياته واتخذوه مقرا لهم.
معارك عنيفة جرت في احياء المنطقة والابنية القريبة من المقام، وقد افاد مراسلنا ان الجيش السوري قام بتنفيذ عملية خاصة بهدف تنظيف المقام من المسلحين ، وتشكيل طوق آمن للحفاظ عليه.
وقال مصدر عسكري لمراسلنا : نحن نقوم بالدفاع عن تراب الوطن ، وهذه المقدسات ، مضيفا اننا نسيطر سيطرة كاملة على المقام وما حوله ، ونقوم بصد اي هجوم لمجموعات الكفر والطغيان ونقوم بتدميرها بالكامل.
واشار مراسلنا الى ان مجموعات من الجيش السوري تتسلل ، حيث الطلاّقات (فتحات الجدران بين البيوت) التي تقوم من خلالها بعملية التفاف على المسلحين الذين فروا الى خارج المقام ، بعد ان فوجئوا بالمجموعات المتقدمة ، ليصبح مقام السيدة سكينة عليها السلام تحت سيطرة الجيش السوري.
كما اشار مراسلنا الى ان الطابق السفلي من مقام السيدة سكينة الى عمليات التخريب وعيث المسلحين فسادا به وبمحتوياته، ومخلفاتهم من عبوات لم تنفجر، والتي كانت المجموعات ترميها بهذا المكان من اجل اعاقة تقدم الجيش السوري ، والتدمير الذي لحق بالبناء جراء ذلك.
ومع السيطرة على هذه المناطق والابنية الاستراتيجية يواصل الجيش السوري عملياته والتي اصبحت على اطراف المدينة
تعليق