ايها المدلس الغبي .. فوالله انكم مقرفين واقذر من الخنازير
لاتخافون الله ولاذمة ولاضمير .. ناس زبالة
اسأل الله الذي وضعت اسمه وانكرت علينا اننا ندعوه ان يصيبك بداء لاعلاج له ان كنت تكذب وتتهمنا بغر الحق
قل امين ياوهابي ياوجه القذارة
ماعندنا مشكلة ندعو رسول الله من غير الله
بشرط ان تثبت لنا
انه يحي ويميت
ويرزق ويفقر
ويشفي ويمرض
وانه هو الذي خلق الكون والملائكة والجن والناس
وان الارواح بيده
وانه يبعث من في القبور
ويحاسب الخلق اجمعين
ويدخلهم بعضهم النار وبعضهم الجنة
اما اذا قلت انه يهدي وله مكانة عند ربه وزلفى
ونحن نتقرب الى الله باتباعه وحبه وليس بدعائه من غير الله
فاظن انه لاخلاف بيني وبينك ...فمابين التوحيد والشبهة فيه سوى شعرة لايراها الا العقلاء....
انا ابي انقذك من الشبهات ياوهابي دمك خفيف كما عقلك
ساختصر وبكل تاكيد ليس لك وانما للقارئ الذي لايعرف شيئاً وحتى لاتنطلي عليهم تدليسات الوهابية اخس خلق الله
نحن الشيعة وعموما ولم تكونا بحاجة لكل هذا الموضوع الطويل العريض ... لانكم مهما شرحنا لكم فان عقولكم لاتتقبل المعلومة وقد تم اغلاقها وبرمجتها على ماتسطر من خزعبلاتك المضحكة ... وبدون استثناء نقول( اللهم اني اسئلك بجاه محمد وآل محمد ان تفعل بي كذا وكذا .......تطلب حاجتك )
يعني نحن من يطيع الله في اوامره في قوله تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ ( ووسيلتنا هي خير وسيلة فهم محمد وآل بيته الاطهار ) وليس هنا شيعي في الكرة الارضية من يعبد محمداً او علياً او اي بشر .. الا في مخيلة الوهابية المرضى المتخلفين الحاقدين على آل البيت واتباعهم
وكفى
ماعندنا مشكلة ندعو رسول الله من غير الله
بشرط ان تثبت لنا
انه يحي ويميت
ويرزق ويفقر
ويشفي ويمرض
وانه هو الذي خلق الكون والملائكة والجن والناس
وان الارواح بيده
وانه يبعث من في القبور
ويحاسب الخلق اجمعين
ويدخلهم بعضهم النار وبعضهم الجنة
و لا زلت تكرر اكاذيبك
فهل الخلل في استيعابك ام انك لا تقرأ كلامي
يا كذاب كم مره قلنا لك اننا لا نعتقد ان النبي بيده الشفاء او الرزق او الجنه او النار
ولا نعتقد انه آله ولا رب ولا خالق
فهذه كلها اكاذيب و افتراءات الوهابيه التافهه
اكاذيبك وافتراءاتك نفس اكاذيب الوهابيه و معتقدك نفس معتقدهم
قلت لك اننا نؤمن بشفاعة النبي فنعتقد انه بدعائه يكون سبباً في الشفاء و الرزق كما كان يفعل في حياته
كما انه يوم القيامة بدعائه و بشفاعته يكون سبباً في دخول الجنه او النار
وليس معنى ذلك ان الجنه والنار بيده
فالجنه والنار و الشفاء والرزق و المغفره كلها من الله وحده لا شريك له
فلا تكرر تفاهاتك و اكاذيبك يا جاهل و نقاشنا فيما نعتقد به
فمعتقدنا ان النبي شفيع يدعو لنا عند الله
و اكرر يا جاهل حتى لا تفتري وتكذب مجدداً
النبي بدعائه لنا يكون سبباً في نيل الشفاء من الله و سبباً في الرزق من الله و سبباً في نيل المغفره والرحمه من الله
ليس هو مستقلاً بذاته فلا يشفي بذاته ولا هو من يغفر الذنوب بذاته
تفهم عربي والا نوضح لك اكثر ؟
النبي يدعو للمذنب بالمغفره فيتوب الله عليه
يدعو للمريض بالشفاء فيشفيه الله
يدعو للفقير بالرزق فيغنيه الله
فالنبي دعوته عند الله مجابه
هكذا هو معتقدنا
فتوقف يا احمق عن الكذب و التهريج
و اعتقادنا في الله سبحانه و تعالى انه هو الآله و الرب و الخالق و الرازق و الشافي و المحيي و المييت وحده لا شريك له
فإذا وجدتك تكرر علينا اكاذيب الوهابيه بعد ان بينّا لك عقيدتنا بوضوح
سيكون مصيرك التجاهل لانك مهرج احمق ولست باحثاً عن الحق
عندما ندعو النبي فإننا ندعوه مخلوقاً كما ندعو الاحياء
ولسنا ندعوه آلهاً حتى تأتي و تتهمنا بالشرك يا جاهل
ببساطه الشرك هو ان تدعو مخلوقاً سواءً حي او ميت فتعتقد انه شريك مع الله او من دون الله بصفه من صفاته او فعل من افعاله ( كالالوهيه او الربوبيه او الخالقيه او الرزق او الشفاء .. إلخ )
اما اذا دعوت المخلوق سواءً حي او ميت و اعتقدت انه مخلوق لا ينفع ولا يضر الا بإذن الله فهذا ليس شرك بل هو التوحيد بعينه فهذا هو معتقد الشيعة في التوسل بالنبي
ننقل لك ملاحظات مهمه لاحد المفسرين و هو كلام دقيق جداً اقرأ و تأمل جيداً فقد ذكرته لك سابقاً و اكرره الآن لتفهم معتقد الشيعه بعيداً عن اكاذيب الوهابيه
تفسير الامثل في كتاب الله المنزل
ملاحظات ضرورية:
ارى من الضروري ـ هنا ـ الإِشارة إِلى عدّة اُمور :
1 ـ لقد أسلفنا القول بأنّ التوسل ليس معناه طلب الحاجة من النّبي أو الإِمام،بل المراد منه جعل النّبي أو الإِمام شفيعاً إِلى الله في قضاء الحاجة،وهذا الأمرـ في الحقيقة ـ توجه إلى الله، لأن احترام النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) إِنّما هو من أجل أنّه رسولا لله والسائر على هداه ، والعجب هنا أن يدعي البعض أن هذا التوسل نوع من الشرك ،في حين أنّ المعروف عن الشرك هو القول بوجود من يشارك الله سبحانه في صفاته وأعماله،والتوسل الذي تحدثنا عنه لا صلة له مطلقاً ولا تشابه مع الشرك.
2 ـ يصرّ البعض وجود الفرق بين حياة النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمّة المعصومين(عليهم السلام) وبين وفاتهم، وكما رأيت فإِنّ الكثير من الأحاديث السالفة كان يخص ما بعد وفاة النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، بالإِضافة إِلى ذلك فإِن الفرد المسلم يعتقد بأن للنّبي والصالحين بعد وفاتهم حياة برزخية أوسع من الحياة الدنيا، وقد صرّح القرآن في هذا المجال بخصوص حياة الشهداء، حيث أكّد أنّهم ليسوا أمواتاً بل أحياء عند ربّهم . 4 ـ يسعى البعض من كتاب وعلماء السنة وبالأخص «الوهابيون» منهم، وبعناد خاص، إِلى الإِدعاء بضعف جميع الأحاديث الواردة في موضوع التوسل، أو تجاهلها بشتى الحجج الواهية.
وهؤلاء يبحثون هذا الموضوع باُسلوب خاص يظهر من خلاله لكل ناظر محايد أنّهم اختاروا في البداية هذا الإِعتقاد لأنفسهم، ثمّ يحاولون ـ بعد ذلك ـ فرضه على الرّوايات الإِسلامية ويعمدون بشكل من الأشكال إِلى إِزاحة كل من يخالف معتقدهم هذا عن طريقهم، وهذا الأُسلوب المشوب بالعصبية ومجافاة المنطق لا يقبل به أي باحث منصف مطلقاً.
5 ـ لقد بيّنا أنّ أحاديث التوسل قد وصلت بكثرتها إِلى حد التواتر، أي أنّها لوفرتها تغني الباحث عن التحقيق في أسانيدها، إِضافة إِلى ذلك فإِنّ من بين هذه الأحاديث الكثير من الروايات والأحاديث الصحيحة، فلا يبقى بذلك لمن يريد الإِعتراض على بعض الأسانيد أي مجال.
اقرأ هذه الملاحظات بتمعن بعيداً عن تعصبك و حقدك على الشيعة
فهذا كلام مفسر من المفسرين في قمة الدقه
مفسر لديه سعة إطلاع على آيات القرآن الكريم بشكل اكبر مني و منك
يرفع للتكفريين المشركين
الذين يؤمنون ان دعاء الحي ينفع
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
سبحان الله
أيات نزلت في مشركين يعبدون ويدعون اصناما من حجارة ومن تمر ومن خشب
وهذا يقول العبرة بعموم اللفظ
إذا لماذا قالوا يا أبانا استغفر لنا..
لماذا لم يستغفروا الله عز وجل مباشرة؟؟؟
اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك من شرك هؤلاء
يدعون أن دعاء غير الله شرك
بحجة أن الذين ندعوهم ونتوسل إليهم أمواتا غير احياء.
بينما عقيدة الشيعة أن دعاء الأحياء والأموات هو في الأصل شرك.....
وتفصيل ذلك
أن هذا الذي يدعو الحي بحجة أن هذا الحي يستطيع نفعه فهو مشرك كافر
ومن يدعو الميت بحجة أن هذا الميت يستطيع نفعه فهو مشرك
من يدعو او يتوسل بالحي والميت بحجة ان هذا الحي والميت ينفعه بإذن الله فهو توحيد.
وهذا الذي لم يستطع أن يفهمه التكفيريون
وما لم يستطع أن يفهمه محمد حسين فضل الله وخاف ان يخوض في الموضوع....
سلام الله عليك يا أبا الحسن بالله مع الله أم بدون الله........
هذا هو جوابنا على التكفيريين..
قال جل اسمه وعلا
ولا يملك الذين يدعون من دونه الشفاعة إلا من شهد بالحق وهم يعلمون.
ونقرأ في الآيتين (3) و (4) من سورة الفرقان (واتخذوا من دون الله آلهة لا يخلقون شيئاً وهم يُخلَقون ولا يملكون لأنفسهم ضراً ولا نفعاً) فكيف يملكون لغيرهم؟! وهذه هي عقيدة المسلم، إذ لا يرى أحداً «بالذات» رازقاً ومالكاً وخالقاً وذا نفع أو ضرر إلاّ الله،
ولذا فحين يتوجه المسلم إلى أحد طالباً منه شيئاً فهو يطلبه مع التفاته إلى هذه الحقيقة، وهي أنّ ما عند ذلك الشخص فهو من الله (فتأمل بدقّة).
ويتّضح من هذاإنّ الذين يتذرعون بمثل هذه الآيات لنفي كل توسل بالأنبياء والأئمّة، ويعدون ذلك شركاً، في خطأ فاضح،حيث تصوروا بأنّ التوسل بالنّبي أو الإِمام مفهومه أن نعدّ النّبي أو الإِمام مستقلا بنفسه في قبال الله ـ والعياذ بالله ـ وأنّه يملك النفع والضرر أيضاً.
ولكن من يتوسل بالنّبي أو الإِماممع الإِعتقاد بأنّه لا يملك شيئاً من نفسه،بل يطلبه من الله،أو أنّه يستشفع به إلى الله،فهذا الإِعتقاد هو التوحيد عينه والإِخلاص ذاته.
وهو ما أشار إليه القرآن في الآية محل البحث بقوله: (إلاّ ما شاء الله) أو بقوله: ( إلاّ بإذنه) في الآية (من ذا الذي يشفع عنده إلاّ بإذنه).
فبناءً على ذلك فإنّ فريقين من الناس على خطأ في مسألة التوسل بالنّبي والأئمّة الطاهرين...
الفريق الأوّل: من يزعم أنّ النّبي أو الإمام له قدرة وقوة مستقلة بالذات في قبال الله،فهذا الإِعتقاد شرك بالله.
والفريق الآخر: من ينفي القدرة ـ بالغير ـ عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمّة الطاهرين(عليهم السلام)، فهذا الإِعتقاد انحراف عن مفاد آيات القرآن الصريحة. إذن: الحق هو أن النّبي والأئمّة يشفعون للمتوسل بهم بإذن اللهوأمره،ويطلبون حل معضلته من الله. انتهى .
كلام هذا المفسر يبين بوضوح ما هو معتقدنا في التوسل فالكلام واضح لكل انسان عاقل ( اكرر للعاقل ) .
السلام عليكم
اخي الفاضل
الايات ابتداءا نازلة فيمن يعبد الاصنام
فالقول انها تشمل غير المخاطبين لا يتم الا بدليل خصوصا ان هناك شفعاء يوم القيامة لا يشفعون الا لمن ارتضى
وايات اخرى لا تنفعهم شفاعة الشافعين
فهناك حتما شفعاء وسيدهم محمد وال محمد صلى الله عليه واله وسلم
تعليق