المشاركة الأصلية بواسطة المتيم بالعترة
تفضل هنا فهذا سيف ابن عمر التميمي
ينسب هذه المقالة لابي بكر الصديق
واتحداك ان تاتيني باسنادها الى الامام علي

وكما قلت لك انها لاتقوي حجتك وان استند عليها بعضهم من باب المناظرة
يبدو انك مفلس
وتبحث عن تقوية حججك البدعية والشركية ولو من خرم ابرة
كحل عينيك :
قال سيف بن عمر التميمي في فتوحه،
: حدثنا عمرو بن محمد عن تمام بن العاص عن القعقاع بن عمرو التميمي رضي الله عنه- وكان من خواص أبي بكر الصدِّيق رضي الله عنه- قال: "جاء الخبر بثقل النبي صلى الله عليه وسلم إلى أبي بكر وواتر أهل البيت إليه الرسل. فجاء، فلقيه آخرهم، بعدما مات النبي صلى الله عليه وسلم ودخل أبو بكر البيت وهو يسترجع ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، فأكب عليه وكشف عن وجهه؟ وقبل جبينه وخديه، ومسح وجهه؛ وجعل يبكي ويقول: بأبي أنت وأمي ونفسي وأهلي، طبتَ حيًّا وميتا، انقطع بموتك ما لم ينقطع بموت أحد قبلك من الأنبياء: النبوة، فعظُمتَ عن الصفة، وجللت عن البكاء، وخصصت حتى صرت مسلاة، وعممت حتى صرنا فيك سواء، فلولا موتك كان اختيارا منك لجدنا بالنفوس لحزنك، ولولا أنك نهيت عن البكاء لأنفدنا عليك الشؤون، فأمَّا ما لا نستطيع نتقيه عنا فكمد، وادكار متحالفان أن لا يبرحا، اللهم فأبلغه عنا، اذكرنا يا محمد عند ربك، ولنكن من بالك؛ فلولا ما خلفت من السكينة لم نقم لما خلفت من الوحشة، اللهمَّ أبلغ نبيك عنا واحفظه فينا" .
وهنا الكلام المنسوب للامام علي

بِأَبِي أَنْتَ وأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ، لَقَدِ انْقَطَعَ بِمَوْتِكَ مَا لَمْ يَنْقَطِعْ بِمَوْتِ غَيْرِكَ مِنَ النُّبُوَّةِ وَالْإِنْبَاءِ وأَخْبَارِ السَّماءِ، خَصَصْتَ حَتَّى صِرْتَ مُسَلِّياً عَمَّنْ سِوَاكَ، وَعَمَمْتَ حَتّى صَارَ النَّاسُ فِيكَ سَواءً، وَلَوْ لاَ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالصَّبْرِ، وَنَهَيْتَ عَنِ الْجَزَعِ، لَأَنْفَدْنَا عَلَيْكَ مَاءَ الشُّؤُونِ ، وَلَكَانَ الدَّاءُ مُمَاطِلاً ، وَالْكَمَدُ مُحَالِفاً ، وَقَلاَّ لَكَ ! وَلكِنَّهُ مَا لاَ يُمْلَكُ رَدُّهُ، وَلاَ يُسْتَطَاعُ دَفْعُهُ! بِأَبِي أَنْتَ وَأُمّي اذْكُرْنَا عِنْدَ رَبِّكَ، وَاجْعَلْنَا مِنْ بَالِكَ!
وماورد في نهج البلاغة وكتاب نهج البلاغة فيه الصحيح والضعيف او في كتاب الفتوح لسيف ابن العمر التميمي وسيف ابن عمر قد ضعفته كتب التحقيق ولاسيما في نقل الروايات :
فهو مخالف للقرآن الكريم وماكان عليه اهل البيت من اعتقاد في العبادة والدعاء ....
تعليق