حقا انك عاري تماما وستبقى عاري
اذهب اخزاك الله فلست اعجب الى اي مستوى مخجل وصلت اليه
فهذا حال من يتبع قرن الشيطان اللندني
كل المصائب والشدائد على المذهب تركتموها ورحتم تفتشون عن زنا فلانة وفلتانة اخزاكم الله اكثر واكثر

أحسنت

سأنقل الأدلة في منشور مستقل .

لكن يكفيك ما نقله الأخ خائف إن أردت رأيي

محروق قلبك على عائشة ؟

لم أكن في حرب الجمل ولكنها تاريخ متواتر
واحد يكتب ما حديث
عندما تقول عائشة زنت
الله عز وجل يقول عليكم بالشهود.....
.
ما نودي بشيئ كما نودي بالولاية
ماذا تريد؟؟؟
وهل انكرنا ذلك
وهل وجودنا هنا للدفاع إلا بسبب الولاية....
معك حق أن تطلب أربعة شهود للواط عمر وأبوجهل........
فلا ادري من اتهم ابو جهل باللواط قطعا ليس أنا
أما عمر فإنه قيل بأن به داء لا يشفيه إلا ماء الرجال
فإن تبنيت أنا هذا القول وقلت أني أؤمن به فبإمكانك أن تسألني عن الشهود.....
أما استشهادي بتلك الأحديث في بعض الأحيان فهي لإغاظة النواصب لا اكثر ولا أقل ولو سألني احدهم هل تؤمن بهذا لقلت لهم لا ولكنه ورد في كتبكم.
.
.
لم يقل احد ا،ن عائشة كانت تحب طلحة
بل ما ذكر هو ان طلحة كان يريد ذلك..........
.
.
صلى الزبير ام لم يصلي تقول؟
أقول بلى تفرق
لأنه ما أن يبدأ القتال وسفك الدماء فعند ئذ يبدأ الحكم. لا قبله.
ولهذا لم يقتل علي سلام الله عليه إبن ملجم مع علمه بأنه سيقله......
.
.يا أخي رحم الله والديك
جميع ما تقوله في عائشة يتبناه الشيعة اجمعين سوى الزنا............
القلة القلة القليه هي التي تتبناه بناءا على يمكن أن تكون قد فعلت ووالله ما رأيت أدلة سوى يمكن أن تكون ولربما
لا يوجد عندك حديث صحيح واضح وضوح الشمس في رابعة النهار
ولو وجد لما قلنا إلا به.......
يعني الذي يزني هو اخف جرما من ا لذي يتسبب في قتل المسلمين الأبرياء.
فعلام نتهمها بقتل المسلمين ونؤكد عليه وأنها سبب ضلال الأمة الإسلامية بعد أبيها.......
ما الذي تريده أكثر من هذا
لماذا تريد أن تلحق بها تهمة هي أقل شأنا مع ان هناك جرائم بحقها اكبر ثابتة عليها.......
.
.

الذي افهمه هو انهما خانتا الأمانة وخانتا مركزهما وكانتا تسهزء بأزواجهن وتفشي أسرارهم.
ثم
بالله عليك أخبرني
كيف تزني إمرأة لوط وقوم لوط لم يكن لهم رغبة في النساء بل كان همهم نكاح الرجال؟؟

الخيانة لها عدة معان
احداها الزنا. فانت اخذت هذا ليش؟؟؟
والفاحشة ظاهرة وباطنة ولها عدة معان
وانت مع المفهوم الواسع للفاحشة اخترت الزنا.
ليش؟؟؟؟؟؟

مادمت قبلت المنقول فلا تعترض على أحد أنه قبل المنقول .

المعصوم فعل .
هذا شيء مشهور عنه للعلم لكن الناس لا تقرأ .

إذاً أين الشهود على عمر و هند ؟

يا سبحان الله , تلومني على القذف بلا دليل ثم تفعله أنت ؟

يا أخي لا تنفي من جيبك قل لا أعرف أو لم أقرأ رواية .

يا سبحان الله , يا رجل وهل لم يصلي أبو لهب وهو على ما يدعي أنه دين إبراهيم الخليل ؟ في الحنيفية أنت تصلي باتجاه البيت .
ما يهمني صلى أم لا مادام ليس على اعتقادات المسلمين التي منها الولاية !

لو أدخلت العوام الذين لا يقرأون للمعادة سوف تخرّب الدين , الكلام فقط بالعلماء .
لا دليل أن قلّة من العلماء تقول به .

الكافي : علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن رجل (ثقة لأن يونس من رجال الإجماع الذين لا يروون عن غير ثقة ) عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام وذكر حديثا طويلا يقول فيه عليه السلام: قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما كان، انهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، قلت: ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي انما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه مقرة بدينه، قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عز وجل: " فخانتاهما " ما يعنى بذلك الا الفاحشة إلخ .

الكافي : محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن ابن بكير عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت: ما تقول في مناكحة الناس فانى قد بلغت ما ترى وما تزوجت قط قال: وما يمنعك من ذلك؟ قلت: ما يمنعني الا انى أخشى أن لا يكون يحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع. أنت شاب أتصبر؟ قلت: اتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجواري؟ أخبرني، قلت: ان الأئمة ليست بمنزلة الحرة ان رابتني الأمة بعتها أو أعتزلها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، فقلت: جعلت فداك أخبرني ما ترى أتزوج؟ قال: ما أبالي ان تفعل، قلت: أرأيت قولك ما أبالي أن تفعل، فان ذلك على وجهين تقول لست أبالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فان رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله عز وجل: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما " فقلت: ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليست في ذلك مثل منزلته، انما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ما عنى بذلك الا في قول الله عز وجل " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا الفاحشة . إلخ

روايتان لا غبار على سندهما من أصح كتب الشيعة الذي قال بعضهم أن كله صحيح .

كلام صريح كلمة " فاحش " عندما تعرف بال تعريف و تؤنث إذا لم يغير معناها شيء في الجملة تعني دائماً الزنا عند الكثير من علماء اللغة .
أو لا أقل من أنها كثيراً ما تطلق على الزنا .
وكلمة " ما عنى إلا " صرفت التفكير للشيء الأكثر شيوعاً وصفاً بها وهو " الزنا " إن فرضنا أن " الفاحشة " دون تغيير معناها في الجملة يمكن أن يقصد بها غير الزنا.
أصلاً السياق يوحي بكونه شيء له علاقة بعلاقة الرجل و المرأة لأن كل الكلام عليه .

شيء واضح

أنا سألت في ضوء فهم الخيانة من هذا النص تحديدا فلم أفهم كيف فهمت من هذا النص أن الخيانة في إفشاء الأسرار!
هذا ليس دليلا، فما يدريك أن الذي زنا بها هو من قوم لوط دون سائر الأقوام حتى تنفي قيام الزنا منها أساسا؟؟، ثم إن انشغال قوم لوط باللواط لا ينفي قيامهم بالزنا أيضا
أخي العزيز أنا أتيت بالرواية على أنها قرينة للزنا و ليس على سبيل الإثبات و لا زلت أتحرز من القول بأنها زنت كما هو الملاحظ في عباراتي السابقة،أما ترجيح معنى الزنا فبقرائن كثيرة توصل إلى حد الريبة منها و توجب الإعذار على تلك الريبة بحقها و منها ورود ((وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا)) في النص، لاحظ النص
((9556 - 12 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت: ماتقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ماترى وماتزوجت قط؟ قال: ومايمنعك من ذلك؟ قلت: مايمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي منا كحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجوراي أخبرني؟ فقلت إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الامة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ماترى أتزوج؟ قال: ما ابالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: " ما ابالي أن تفعل " فإن ذلك على وجهين تقول لست ابالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من أمرأة نوح وامرأة لوط ماقص الله عزوجل وقد قال الله تعالى: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما(1) " فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لست في ذلك مثل منزلته إنما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ماعنى بذلك إلا في قول الله عزوجل: " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا(2) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولايعرفن ماتعرفون.(1)، (فروع الكافي، ج5،ص351)))
فإذا الخيانة ليست في الدين حتما، و إنما هي خيانة في أمور جنسية اتخذ الرسول(ص) إجراء تزويج طلحة للتحرز منها منذ أوذي بقول طلحة ((أما والله لو مات محمد لأنكحن عائشة)) و مع هذا الإجراء الذي قام به الرسول(ص) نزلت هذه الآية الكريمة ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ {10}))

لماذا التحرز أخي ؟ أصلاً لو فرضنا انا ما زنت يجوز أن تقذفها لانها كافرة محاربة ولا كرامة للكافر المحارب .
خصيصاً أنها الآن صنم فسبها نهي عن المنكر .

أليست الخيانة نوع من الفاحشة؟؟؟

بالله عليك
لماذا لم يقل ما عنى بذلك إلا الزنا ليريح الناس........ز
ليس بالضرورة ان يكون الفاحشة زنا
ولكن الزنا فاحشة

ثم يا اخي
هذا الكلام في هل يمكن أن تزني نساء الأنبياء والعياذ بالله....
فأين إثبات زنى عائشة والعياذ بالله........
إن قلت أن عائشة فعلت الفاحشة وهي على ذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي حياته فلماذا لم يقم عليها الحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني النبي صلى الله عليه واله وسلم يأمر بالناس بالعقاب في الزنا وعندما تكون زوجته والعياذ بالله هي من فعل ذلك لا يفعل لها شيئا؟؟؟
الم يقل جل اسمه وعلا
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ (3)
اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون
وقال جل اسمه وعلا
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب...........
.
.
أين دليل على ان عائشة عند نزول الأيات الشريفة بشأن طلحة كانت على علاقة مع طلحة؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني عائشة بقيت منذ نزول الأيات الشريفه وفي حكم ابي بكر ثم في حكم عمر ثم في حكم عثمان ثم في خلافة علي سلام الله عليه دون ان تفعل شيئا مع طلحة إلى ان وصلها خبر تولي علي سلام الله عليه الخلافة.......
معقول؟؟؟؟؟

بلى بالضرورة خصيصاً أنه خصّصه بقوله " ما عنى إلا " .
الكلام واضح كالشمس وهذا من عادة العرب أنها تكره ذكر الفواحش بالإسم فتكني عنها .

فالعرب تكره أن تقول " لواط " و " سحاق " و " زنا " فتكني عن هذه الأمور بمثل " الفاحشة " أو مثلاً " الحرام " وما شابه .
خصيصاً الأولى و الثانية .

ثم حتى لو قال زنا صراحة لقلتم قصد الزنا في كتاب النصارى المحرّف الذي يفسره علماؤهم بالشرك هههههههههههههه

لم يثبت وقوع زنا في حياة الرسول .
وإن فرضناه فليس حدوث حد الزنا شرطاً لوقوعه , قد يقع بالسر فلا يعلم به الرسول دون علمه الغيبي الذي ليس جائزاً له عادةً أن يعمل عليه .
فهل يمكن أن تقول أن الرسول حدّ كل زنا -حصل في السر- في حياته ؟

وحد الزنا تأخر لصاحب الزمان عجل الله فرجه لسنا نحن من نختار متى يقع .

بالله عليك
ما الذي يمنع من ذكر الأسماء كما هي؟؟؟
من هو فلانا
نحن نعرف ان السنة يقولون فلان وفلان يقصد به ابو بكر وعمر
لعظم مركزهما عندهم يستبدلون الاسماء كي يموهوا على الناس
فما بال الإمام سلام الله عليه يخفي اسماءهم؟؟؟؟؟؟؟
.
.
أما بشأن قوم لوط
فإن إمرأة لوط ارسلت لقومه تخبره بالضيوف
انظر سياق الأيات الشريفه
وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالَ هَذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ (77) وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ (78) قَالُواْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ (79)
ترى لماذا لم يعرض عليهم زوجته والعياذ بالله؟؟؟؟
وماذا تعني قولهم ما لنا في بناتك من حق
وماذا يعني قولهم إنك لتعلم منا نريد
عندما علموا بقدوم الضيوف هرع إليه قومه
.
ولماذا ضاق ذرعا بضوفه لوط؟؟
ما الذي اخافه ما الذي ارعبه ما الذي اربكه؟؟

ذكر العياشي في تفسيره أو أعتقد رجال الكشي الأسماء صراحة لأن الرواية لها كثير صيغ عندنا .

زوج أحد بنات الرسول (نسيت اسمه) و عثمان ثم ذكر عائشة و حفصة بالإسم .

هذه تقية من الرواة خافوا من ذكر الرواية كاملة .


لا علاقة لهذا بالموضوع أخي .
ولا يجب أن تكون فاحشة امرأة لوط الزنا بل يمكن أن تكون المساحقة مثلاً أو حتى القيادة (والقيادة ثابتة عنها بإجماع المسلمين )
مع العلم احتمال وارد أن يكون المقصود فقط عائشة و حفصة , عائشة الزنا و حفصة القيادة لزناها .

وإن كانت القيادة شيء غير اعتيادي على كلمة " الفاحشة "

رجال الكشي: محمد بن قولويه، عن سعد، عن أحمد بن هلال، عن ابن محبوب عن ابن رئاب قال: دخل زرارة على أبي عبد الله عليه السلام فقال: يا زرارة متأهل أنت؟
قال: لا قال: وما يمنعك عن ذلك؟ قال: لأني لا أعلم تطيب مناكحة هؤلاء أم لا قال: فكيف تصبر وأنت شاب؟ قال: أشترى الإماء قال: ومن أين طاب لك نكاح الإماء؟ قال: إن الأمة إن رابني من أمرها شئ بعتها، قال: لم أسألك عن هذا ولكن سألتك من أين طاب لك فرجها؟ قال له: فتأمرني أن أتزوج؟ قال له:
ذاك إليك، قال: فقال له زرارة: هذا الكلام ينصرف على ضربين، إما أن لا تبالي أن أعصي الله إذ لم تأمرني بذلك، والوجه الاخر أن يكون مطلقا لي، قال: فقال:
عليك بالبلهاء.
قال: فقلت مثل التي يكون على رأي الحكم بن عتيبة وسالم بن أبي حفصة قال: لا التي لا تعرف ما أنتم عليه ولا تنصب، قد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله أبا العاص ابن الربيع وعثمان بن عفان وتزوج عايشة وحفصة وغيرهما، فقال: لست أنا بمنزلة النبي صلى الله عليه وآله الذي كان يجري عليه حكمه وما هو إلا مؤمن أو كافر، قال الله عز وجل " فمنكم كافر ومنكم مؤمن " فقال: له أبو عبد الله: فأين أصحاب الأعراف؟ وأين المؤلفة قلوبهم؟ وأين الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا؟
وأين الذين لم يدخلوها وهم يطمعون؟

لكن الكلام في " فخانتهما " محذوف من الرواية إما خطأ من الرواة أو تقية منهم والحادثة هذا القول واحد فدل على اتحاد الروايات .

الروايات الأربعة في منشور واحد لتسهيل رؤيتها .
وكلها حادثة واحدة لكن اختلفت نصوصها إما خطأً أو تقية أو لأخذ ما يهم منها.

1-الكافي : محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت: ما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ما ترى وما تزوجت قط؟
قال: وما يمنعك من ذلك؟ قلت: ما يمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبم تستحل الجواري أخبرني؟ فقلت إن الأمة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الأمة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ما ترى أتزوج؟ قال: ما أبالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: (ما أبالي أن تفعل) فإن ذلك على وجهين تقول لست أبالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله تعالى: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما) فقلت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لست في ذلك مثل منزلته إنما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ما عنى بذلك إلا في قول الله عز وجل: (فخانتاهما) ما عنى بذلك إلا (الفاحشة) وقد زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولا يعرفن ما تعرفون.

2-الكافي : علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت له: فما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ما.
تراه وما تزوجت قط، فقال: وما يمنعك من ذلك؟ فقلت: ما يمنعني إلا أنني أخشى أن لا تحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ فقال: فكيف تصنع وأنت شاب، أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبما تستحل الجواري؟ قلت:
إن الأمة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني بشئ بعتها واعتزلتها، قال: فحدثني بما استحللتها؟ قال: فلم يكن عندي جواب.
فقلت له: فما ترى أتزوج؟ فقال: ما أبالي أن تفعل، قلت: أرأيت قولك:
ما أبالي أن تفعل، فإن ذلك على جهتين تقول: لست أبالي أن تأثم من غير أن آمرك، فما تأمرني أفعل ذلك بأمرك؟ فقال لي: قد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عز وجل " فخانتاهما " ما يعني بذلك إلا الفاحشة وقد زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: و ما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف.
فقلت: من هي على دين سالم بن أبي حفصة؟ قال: لا، فقلت: من هي على دين ربيعة الرأي؟ فقال: لا ولكن العواتق اللواتي لا ينصبن كفرا ولا يعرفن ما تعرفون، قلت: وهل تعدو أن تكون مؤمنة أو كافرة؟ فقال: تصوم وتصلي وتتقي الله ولا تدري ما أمركم؟ فقلت: قد قال الله عز وجل: " هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن " لا والله لا يكون أحد من الناس ليس بمؤمن ولا كافر.
قال: فقال أبو جعفر (عليه السلام): قول الله أصدق من قولك يا زرارة أرأيت قول الله عز وجل: " خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم " فلما قال عسى؟ فقلت: ما هم إلا مؤمنين أو كافرين، قال: فقال: ما تقول في قوله عز وجل " إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا " إلى الايمان، فقلت: ما هم إلا مؤمنين أو كافرين، فقال: والله ما هم بمؤمنين ولا كافرين ثم أقبل علي فقال: ما تقول في أصحاب الأعراف؟ فقلت: ما هم إلا مؤمنين أو كافرين، إن دخلوا الجنة فهم مؤمنون وإن دخلوا النار فهم كافرون، فقال: والله ما هم بمؤمنين ولا كافرين، ولو كانوا مؤمنين لدخلوا الجنة كما دخلها المؤمنون ولو كانوا كافرين لدخلوا النار كما دخلها الكافرون ولكنهم قوم قد استوت حسناتهم و سيئاتهم فقصرت بهم الأعمال وإنهم لكما قال الله عز وجل.
فقلت: أمن أهل الجنة هم أم من أهل النار؟ فقال: اتركهم حيث تركهم الله قلت: أفترجئهم؟ قال: نعم أرجئهم كما أرجأهم الله، إن شاء أدخلهم الجنة برحمته وإن شاء ساقهم إلى النار بذنوبهم ولم يظلمهم، فقلت: هل يدخل الجنة كافر؟
قال: لا، قلت: [ف‍] هل يدخل النار إلا كافر؟ قال: فقال: لا إلا أن يشاء الله، يا زرارة إنني أقول ما شاء الله وأنت لا تقول ما شاء الله، أما إنك إن كبرت رجعت وتحللت عنك عقدك


3-رجال الكشي: محمد بن قولويه، عن سعد، عن أحمد بن هلال، عن ابن محبوب عن ابن رئاب قال: دخل زرارة على أبي عبد الله عليه السلام فقال: يا زرارة متأهل أنت؟
قال: لا قال: وما يمنعك عن ذلك؟ قال: لأني لا أعلم تطيب مناكحة هؤلاء أم لا قال: فكيف تصبر وأنت شاب؟ قال: أشترى الإماء قال: ومن أين طاب لك نكاح الإماء؟ قال: إن الأمة إن رابني من أمرها شئ بعتها، قال: لم أسألك عن هذا ولكن سألتك من أين طاب لك فرجها؟ قال له: فتأمرني أن أتزوج؟ قال له:
ذاك إليك، قال: فقال له زرارة: هذا الكلام ينصرف على ضربين، إما أن لا تبالي أن أعصي الله إذ لم تأمرني بذلك، والوجه الاخر أن يكون مطلقا لي، قال: فقال:
عليك بالبلهاء.
قال: فقلت مثل التي يكون على رأي الحكم بن عتيبة وسالم بن أبي حفصة قال: لا التي لا تعرف ما أنتم عليه ولا تنصب، قد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله أبا العاص ابن الربيع وعثمان بن عفان وتزوج عايشة وحفصة وغيرهما، فقال: لست أنا بمنزلة النبي صلى الله عليه وآله الذي كان يجري عليه حكمه وما هو إلا مؤمن أو كافر، قال الله عز وجل " فمنكم كافر ومنكم مؤمن " فقال: له أبو عبد الله: فأين أصحاب الأعراف؟ وأين المؤلفة قلوبهم؟ وأين الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا؟
وأين الذين لم يدخلوها وهم يطمعون؟

4-تفسير القمي : قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على عائشة فيما أتت في طريق البصرة وكان طلحة يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى (؟ الظاهر المقصود البصرة)قال لها طلحة لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من طلحة .

إنا لله وإنا إليه راجعون

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم....
الست نقلت أن النبي صلى الله عليه واله وسلم زوج فلانا؟؟؟؟؟؟؟

لو علم النبي صلى الله عليه واله وسلم بحدوث الزنا لعاقب عليه

تأخير العقاب في وقوع الزنا لا يجوز إلا بشروط
وقد ناقشنا هذه المسألة سابقا.
.
.
واذ اسر النبي الى بعض ازواجه حديثا فلما نبات به واظهره الله عليه عرف بعضه واعرض عن بعض فلما نباها به قالت من انباك هذا قال نباني العليم الخبير....
لماذا يكترث القرآن الكريم لإفشاء سر النبي صلى الله عليه واله وسلم من قبل بعض ازواجه؟؟؟
لماذا لا نفتح موضوعا لمعرفة هذا السر؟؟
النبي صلى الله عليه واله وسلم ائتمنها على سر فأفشته.......
أليست هذه خيانة
.
.
أما القول بأن العرب تكره الزنا واللواط والسحاق وووو
لا ادري لماذا اهملت شرب الخمر. فمن شرب الخمر فعل جميع الموبقات وقد كان الأعراب وما زالوا يعشقونه...
فأقول لك كان العرب يفعلونهم كلهم
وأكثر من ذلك
لقد ذكر القرآن الكريم الزنا
وذكر فعل قوم لواط من إتيان الرجال
وذكر الفرج
ودونك مريم سلام الله عليها التي احصنت فرجها.........
لو كان العرب يقرفون من هكذا اقوال لما فعلوا الفاحشة ولأبتعدوا عنها...
ولكنهم كانوا غارقين فيها
وقوم لوط جاؤوا بسرعة فرحين بقدوم ضيوف لوط.....
أما العرب فكان متفشي فيها نكاح المحارم إلا ما رحم ربك......
.
.
لو أقام الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف حد الزنا على عائشة فسأقر بفعلتها..
أما و لم يقم احد عليها الحد فهذا دليل على عدم وجود دليل بعد.....
وكيف نفسر الزنا لو ذكر في الحديث على انه زنا اهل الكتاب
فما هو الزنا عند اهل الكتاب؟؟؟

يا أخي لا تفتري على الرسول .
هل تدعي أن الرسول أقام الحد على كل حرام حصل في حياته ؟

نعم خيانة , لكن الرواية دلّت أن المقصود بالخيانة الزنا لا غير .


سبحان الله أنت تجادل للتعنت وليس للتفقه .
هذا الشيء معروف عند عامة العرب فضلاً عن بلغائهم في كتب البلاغة .

نعم ذكر الله الزنا لكن لم يذكر لفظ " لواط " أو " سحاق " بل كنّى عليه ب"الفاحشة " .
وأيضاً تكني العرب عن زنا المحارم بالفاحشة وتكني عن الخمر أحياناً بالشراب .
لكن كلامنا عن الفواحش الجنسية فقط فهي أكثر ما تكني عنه العرب .

الكلام كان رداً عليك في أنك سترضى بلفظ " زنا " صراحة فأهل الكتاب يسمون عبادة الأوثان زنا لو قرأت العهد القديم .
هذا الشيطان يأتي في أوضح الواضحات المحكمة ليجعلها مبهمة متشابهة .