عدم التسمي بأسماء أشخاص ليس دليل على بغضهم
ولكن التسمي بأسماء أشخاص دليل واضح على محبتهم

وأنا أكتب بالدليل وأنت تكتب لكي تنفي فقط بلا دليل ,,,,,

فعندما تكون عقيدتكم متناقضة تجعل قياسك فاسد فأنت تجعل من لم يسموا بأسم الأئمة أو الأنبياء بأنهم لا يحبونهم
وهذا فساد في عقيدتكم وفي عقولكم وفساد هذا القياس وتلك النظرية ,
فالأئمة لم يسموا بأسماء الخلفاء الثلاثة صدفة ولم يكن إلا تلك الثلاث أسماء عند العرب لكي تعتقد بأنه إضطر لتسمية أبناءه لعدم وجود أسماء متوفرة في ذلك الوقت ,,,

فأبو بكر ... وعمر ..سما أبنائهما عبدالله وعبدالرحمن فهم يحبوا الله عز وجل وهذا يكفي على قياسك ..

فنرجع لقياسك الفاسد فأنت تؤكد إن الأئمة لم يسموا أبناءهم بأسم سلمان أو عمار أو المقداد أو جندب ( أبو ذر )
والصاعقة إن الأركان الأربعة عندكم سلمان وعمار والمقداد وأبو ذر لم يسموا أولادهم بأحد من أسماء الأئمة الإثنى عشر
ولم يسموا بأسماء ابناءهم بأسماء الأنبيا ء ...
سلمان الفارسي إبنه عبدالله
عمار بن ياسر إبنه يقظان
جندب بن جنادة إبنه ذر وإبنه الأخر عبدالملك
المقداد بن الأسود إبنه عبدالله وإبنته كريمة
فلا أدري هل ما زلت تتمسك بنظريك وقياسك الفاسد أم إنك من اللاعبين ,

لا اعلم بأنه عندكم كتب صحيحة وروايات صحيحة ولكن ,,,,,,

فلما استكمل مدته من الدنيا توفاه الله إليه سعيدا حميدا فيالها مصيبة خصت الاقربين وعمت جمع المسلمين ما أصيبوا قبلها بمثلها ولن يعاينوا بعدها أختها .
فلما مضى لسبيله صلى الله عليه واله وسلم تنازع المسلمون الامر من بعده فوالله ما كان يلقى في روعي ولايحظر على بالي أن العرب تعدل هذا الامر بعد محمد عن أهل بيته ، ولا أنهم منحوه عني من بعده ، فما راعني إلا انثيال الناس على أبي بكر وإجفالهم إليه ليبايعوه ، فأمسكت يدي ورأيت أني أحق بمقام محمد صلى الله عليه واله وملة محمد صلى الله عليه واله في الناس بمن تولى الامر بعده .
فلبثت بذلك ماشاءالله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الاسلام تدعو إلى محق دين الله وملة محمد فخشيت إن لم أنصر الاسلام وأهله أن أرى فيه ثلما وهدما يكون المصيبة بهما علي أعظم من فوات ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب وكما ينقشع السحاب فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته ونهضت في تلك الاحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون .
فتولى أبوبكر تلك الامور وسدد وقارب واقتصد فصحبته مناصحا وأطعته فيما أطاع الله فيه جاهدا وما طمعت أن لوحدث به حدث وأنا حي أن يرد إلي الامر الذي بايعته فيه طمع مستيقن ولايئست منه يأس من لايرجوه ، فلولا خاصة ما كان بينه وبين عمر لظننت أنه لايدفعها عني .
فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه فسمعنا وأطعنا وناصحنا وتولى عمر الامر فكان مرضي السيرة ميمون النقيبة حتى إذا احتضر قلت في نفسي : لن يعدلها عني ليس بدافعها عني فجعلني سادس ستة ! ! )) بحار الأنوار جزء 33 ص 566
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har33/a57.html
1109 / 16 - أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي الأشناني قال : حدثنا عباد بن يعقوب الأسدي قال : أخبرنا علي بن هاشم بن البريد عن أبيه عن عبد الله بن مخارق عن هاشم بن مساحق عن أبيه : أنه شهد يوم الجمل وأن الناس لما انهزموا اجتمع هو ونفر من قريش فيهم مروان فقال بعضهم لبعض : والله لقد ظلمنا هذا الرجل ونكثنا بيعته على غير حدث كان منه ثم لقد ظهر علينا فما رأينا رجلا كان أكرم سيرة ولا أحسن عفوا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله منه فتعالوا فندخل عليه ولنعتذرن مما صنعنا قال : فدخلنا عليه فلما ذهب متكلمنا يتكلم قال انصتوا أكفكم إنما أنا رجل منكم فإن قلت حقا فصدقوني وان قلت غير ذلك فردوه علي أنشدكم بالله أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله قبض وأنا أولى الناس به وبالناس؟ قالوا : اللهم نعم قال : فبايعتم أبا بكر وعدلتم عني فبايعت أبا بكر كما بايعتموه وكرهت أن أشق عصا المسلمين وأن أفرق بين جماعتهم ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده وأنتم تعلمون أني أولى الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وبالناس من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة فدخلت حيث أدخلني وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم فبايعتم عثمان فبايعته ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه وأنا جالس في بيتي ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان فما جعلكم أحق أن تفوا لأبي بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي ؟ قالوا : يا أمير المؤمنين كن كما قال العبد الصالح : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " فقال : كذلك أقول : " يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " مع أن فيكم رجلا لو بايعني بيده لنكث باسته يعني مروان . الأمالي للطوسي (460 هـ)
بحار الأنوار ص 262 -263
http://www.aqaed.com/ahlulbait/books/behar32/a27.html

عندما لا يكون عندك أسس الحوار فلماذا تحاور ,,,,,
بينا إن الخلفاء الصالحين بعد رسول الله هم أبو بكر وعمر وعثمان ...فهذا يعلمه البر والفاجر ولكنك تجبن من قول الحق .
فالذي بايعهم علي رضي الله عنه ممن سبقه يكونوا هم الخلفاء الصالحين

حسب عقيدتكم المتناقضة الإمام علي رضي الله عنه يرى بكفر عمر رضي الله عنه ولكنه يرضاه لإبنته ام كلثوم
كتبنا سابقآ :
هذا من كلام الإمام الحسن رضي الله عنه وليس كلامي ,,,,
الوقت الذي بايع الإمام الحسن معاوية ....لم يكن يراه منافقآ ولم يراه كافرآ وهو من قاتل أباه !!!
الإمام الحسن رضي الله عنه مات في عهد معاوية ...ولم يخرج الحسين رضي الله عنه في ذلك عليه ,,,
أي إن معاوية ....مات ولم يخرج الحسين رضي الله عنه عليه ولم يراه كافرآ كما تراه أنت !!
فهل لا زلت لا ترى التناقض في عقيدتك !!!

أفهم من كلامك ,,,
إن الإمام الحسن رضي الله عنه ظل كل فترة الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم لا يعلم بإرتداد وكفر معاوية ...
وعندما إستلم الإمام علي رضي الله عنه الخلافة وقاتل معاوية ... لم يكن يعلم الأئمة الثلاثة المعصومين بنفاق وكفر ...وإلا لكان الإمام علي رضي الله عنه أعلم أولاده من إرتداد ونفاق وكفر معاوية ....
وعندما إستلم الحسن رضي الله عنه الخلافة وتنازل عنها لمعاوية ...لم يكن يعلم بنفاق وإراتداد وكفر معاوية
....
ومات الإمام الحسن رضي الله عنه وهو لا يعلم بإرتداد ونفاق وكفر معاوية...
ومات معاوية .....والحسين لم يخرج عليه لأنه لا يعلم بنفاق وكفر معاوية ...
ولكن بعدما ماتوا الأئمة عليهم السلام علموا علماء وعامة الشيعة بأن معاوية إرتد ومنافق وكافر فمن هو أعلم عامة الشيعة أم أئمتهم المعصومين ؟؟؟

إن كنت تبحث عن الحق فأكتب ردك مع الدليل وليس على الهوى ولا لنصرة مذهب فالمذهب يزول ويبقى عملك .
فهل تعلم ماذا إستفادت الأمة من أئمة نصبهم الله وعصمهم من الخطأ وأعطاهم من القدرات التكوينية ما لم يعطي أحد من خلقه وبعدما توفى رسول الله وإرتدت كل الأمة كما تزعموا إلا ثلاثة فهل وقفوا مع الكفار أم حاربوا الكفار ؟؟

أيتام علي
طالبناك ببنود الصلح بين الحسن ومعاوية .....فهربت وكتبت بنودآ من رأسك وعندما وضعنا تلك البنود ومن كتبكم أصبحت تفسر على هواك ولا تعلم من هم الخلفاء الصالحين الذي أشار لهم الإمام المعصوم الحسن رضي الله عنه

.
وطالبت منا أن نأتيك بروايات صحيحة من كتبكم تؤكد إن الإمام علي رضي الله عنه بايع أبو بكر وعمر ..
وعندما قلت بأني لا أعلم بأن هناك روايات صحيحة عندكم بدأت بالسب والشتم
وعندما وضعنا الروايات من كتبكم تراجعت وقلت بأنها ضعيفة ..........
فهل تدلني على كتاب صحيح عندكم أبحث فيه بدل من السب والشتم إن كان يوجد عندكم !!!

إن الإمام الحسن رضي الله عنه ظل كل فترة الخلفاء الثلاثة ...لا يعلم بإرتداد وكفر معاوية ...
وعندما إستلم الإمام علي رضي الله عنه الخلافة وقاتل معاوية ... لم يكن يعلم الأئمة الثلاثة المعصومين بنفاق وكفر ...وإلا لكان الإمام علي رضي الله عنه أعلم أولاده من إرتداد ونفاق وكفر معاوية ....
وعندما إستلم الحسن رضي الله عنه الخلافة وتنازل عنها لمعاوية ...لم يكن يعلم بنفاق وإراتداد وكفر معاوية
....
ومات الإمام الحسن رضي الله عنه وهو لا يعلم بإرتداد ونفاق وكفر معاوية...
ومات معاوية .....والحسين لم يخرج عليه لأنه لا يعلم بنفاق وكفر معاوية ...
ولكن بعدما ماتوا الأئمة عليهم السلام علموا علماء وعامة الشيعة بأن معاوية إرتد ومنافق وكافر فمن هو أعلم عامة الشيعة أم أئمتهم المعصومين ؟؟؟

فإن كنت محاورآ وتريد أن تنصر الحق فحاور بصدق وإعلم بأن هناك حساب يوم القيامة وإن كنت تريد الدنيا والإنتصار علينا في الحوار بلا دليل فهذا إنتصار دنيوي لا غرض لي فيه ,
فإني لم أكتب هذا الموضوع لكي لأنتصر لنفسي ولا أحد يعلم من أنا وهل ليث أسمي أم أسم إبني أو أسم أحببته فسميت نفسي به !!!

إن كنت تبحث عن الحق فأكتب ردك مع الدليل وليس على الهوى ولا لنصرة مذهب فالمذهب يزول ويبقى عملك .
فهل تعلم ماذا إستفادت الأمة من أئمة نصبهم الله وعصمهم من الخطأ وأعطاهم من القدرات التكوينية ما لم يعطي أحد من خلقه وبعدما توفى رسول الله وإرتدت كل الأمة كما تزعموا إلا ثلاثة فهل وقفوا مع الكفار أم حاربوا الكفار ؟؟

laith
280 مشاركة في مدة شهر ولم يستطع أي محاور شيعي أن يدافع عن أئمته المعصومين ويعتبرون أنفسهم موالين أهل البيت

الأئمة عليهم السلام بايعوا لمن سبقهم ولكن علماء وعوام الشيعة يرفضوا هذه المبايعة فيقدموا رأيهم على رأي المعصوم

الأئمة عليهم السلام لم يكفروا أمة محمد ولكن علماء وعوام الشيعة كفروا كل الأمة إلا ثلاثة فهل حقآ أنتم تتبعونهم وتوالونهم !!!!

كتبت بنود ولم تذكر مصادرها وعندما وضعنا البنود بالمصادر بدأت تراوغ ,,,,
وهل أنا أحضرتها إلا من كتبكم ومواقعكم الشيعية فهذه مركز البيت العالمي للمعلومات _ موقع شيعي
صلح الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام)

الإمام المعصوم الحسن رضي الله عنه يسلم معاوية .... ولاية أمر المسلمين وهو الذي قاتل أباه الإمام المعصوم !!!
ستزعموا إن رسول الله عليه الصلاة والسلام وقع صلح مع المشركين في صلح الحديبية ولكن الأمر مختلف لأن مكة في تلك الأوقات لم تكن تحت سيطرة المسلمين ولكن كانت تحت سيطرة المشركين فعقد معه صلح ولكن لم يتنازل رسول الله عن أي قطعة تم فتحها وسلمها للمشركين ليحكموا بها رقاب المسلمين ,,
كما أن الإمام المعصوم الحسن رضي الله عنه لم يكن يرى إن معاوية ....كان كافرآ وإلا لما تنازل عن أرض للمسلمين لكافر ,,
فلذلك أوصاه بأن يحكم بكتاب الله وسنة رسوله ,,
فهل يعقل بأن يكون الإمام المعصوم يرى نفاق معاوية ....وبغضه للإسلام والمسلمين ويوصيه بالحكم بكتاب الله وسنة رسوله ,,,, ألا تجد تناقضآ
فلو إفترضنا أنك عندك شركة وأحد الموظفين يكره صاحب الشركة ويبغض موظفين الشركة فهل أنت كصاحب الشركة تسلمه إدارة الشركة لكي يدمرها لك !!!
فإن كان هذا حال شركة في الدنيا فكيف يسلم المرء وهو المعصوم لمن يبغض الدين ويبغض المسلمين بأن يسلمه إدارة شؤون الدين والمسلمين كافة ,,,, فهل أنتم أعقل من المعصوم !
ولكنكم ترفضوا كلامهم !!
الإمام الحسن رضي الله عنه يوصيه بالعمل بسيرة الخلفاء الصالحين ؟؟
فأنت تتهرب وكأنك لا تعلم من هم الخلفاء الصالحين الذين جاؤوا بعد وفاة رسول الله عليه الصلاة والسلام ويوصيه بالعمل بسيرتهم .
كما إن الإمام الحسن رضي الله عنه لم يشير من قريب أو بعيد بأنه إمام منصب من الله ولكنه أوصاه بأن تكون شورى بين المسلمين ,,,,
هذه كتبكم وهذا تناقض عقيدتكم !!

شر البلية ما يضحك
عندما يكون عندكم كتاب واحد صحيح منذ 1200 سنة وبعدها لك الحق بالتعليق على كتبنا !!
او رواية واحدة صحيحة السند موصولة لرسول الله عليه الصلاة والسلام وبعدها تستطيع القول نعم نحن إتبعنا مدينة العلم ..
وطلبنا منكم أن تأتونا بكتاب واحد صحيح لنحاوركم به ولكنكم لن تجدوا ,,,

بالله عليك أي سنة التي كان الإمام المعصوم يتبعها ,,,
فهل سلم رسول الله عليه الصلاة والسلام لإبن سلول أمور المسلمين في حياته !!!
وهل تنازل رسول الله عن أي شبر من أرض المسلمين للمنافقين والمشركين !!

نحن نتكلم عن زمن كان فيه أئمة معصومين منصبين من الله وكان حولهم الفتن والتحريف والضلالة كما تزعموا فماذا فعل الأئمة المعصومين ؟؟؟؟
مثال بسيط ,,
الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله وجمع أحاديث رسول الله ودافع عن الدين وهو ليس بمعصوم ولا منصب من الله وليس له قدرات خارقة ولا يعلم الغيب ولا ...... ألخ
فلقد وقف في وجهه الحكام في زمانه وتم سجنه على أن يقول إن القران الكريم مخلوق ولكنه رفض ولم يستخدم التقية لينجو بنفسه ويدمر عقيدة من يأتي من بعده ...
هذا مثال صغير على أحد الأئمة الغير المعصومين ممن عاصروا أئمة معصومين عندكم ..
هنا إستفادت الأمة من بعده من غير المعصوم !
فبماذا إستفادت الأمة من المعصوم !

أتمنى أن يخلو الحوار من الكلام البذيء وإلا هذا يدل على تربية المحاور وإفلاسه ,,,