النقطة الثانية
المشاركة الأصلية بواسطة م ع بايعقوب باعشن
بسمه تعالى
انها عشر آيات وعشر آيات فقط
والطبري خالف المشهور
ليحود النار لقرصه
وكما قلت المشهور هن عشر آيات اما بقدرة قادر تصبح اربعين اية لتدخل اية الغار من ضمنها حبا وتهليلا لابي بكر
فهذا خلاف العقل والمنطق بل اتباع الهوى
ولكي يفتح الباب امام من يريد ان يموه بان رسول الله بلغ عنها اي اية الغار ليبين ان ابابكر خليفته او هو الذي كان معه في لغار
{وقد بينت ان آية الغار منقصة بصاحبها}
فاقول انها لحجة مضحكة مبكية واستدلال واه لاينم الا عن غفلة او استغفال الاخرين
والاسباب عديدة منها
اولها
كل من يتتبع الايات من سورة التوبة من آية 11 الى اية40
سيجد هناك ايات عديدة لاتخص
المشركين مشركين قريش وبعيدة كل البعد عنهم فعلام ياخذها الامام عليه السلام ليبلغها لكفار قريش
فمجرد مراجعة بسيطة للايات سوف ينجلي امامكم عمق الاكذوبة والبهتان
حيث يتبين لكم
ان هناك ايات تقريع وتوبيخ للصحابة
وما شان كفار قريش بها
ان هناك ايات تنال من اليهود والنصارى
فهل اليهود والنصارى في مكة
وهناك ايات تبحث عن البخل وكنز الامول
واتسائل ماعلاقتها وبالكفار طالما هم لا يؤمنوا
بالله الواحد الاحد
وغير ها من ايات
وكما قلت مراجعة لتلك الايات البينات
تعرف حجم الاكذوبة
ثانيها
المشهور هو انها عشر ايات
عندة السنة والشيعة وما شذ عنها ترمى بعرض الحائط
ولان العشر ايات متعلقات اساسا بالبراءة واستشعار بالعذاب القريب لكفار قريش
فلا يتفق المنطق مع بقية الايات الى الاربعين منها من حيث سبب النزول
ثالثها
هفوة الطبري وتبيانه انها اربعين اية وليست عشرة
اوقعته في مطب مخجل لا يحسد عليه ولا يحب احد ان يكون محله
فمن ضمن الاربعين آية
آية 19
وهي
اجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كم آمن بالله واليوم الاخر
فليراجع المفسرين اجمعهم
يقولون انها نزلت في العباس وطحلة والامام علي عليه السلام
وذكر البعض ان الاية هذه نزلت من بعد ثلاثة ايام من مجادلة العباس وطلحة في افضلية كل واحد منهما عن الاخر واشركا الامام في الامر وقال لهما
ما أدري ما تقولون لقد صليت إلى القبلة ستّة أشهر قبل الناس وأنا صاحب الجهاد
هذا يدل على ان العباس كان في المدينة ساعة نزولها
وكذلك دليل انها لم تنزل مع الايات العشر
لان لكل اية لها سبب نزول
وبهذا نكون قد ضربنا عُصفرين بحجر واحد
الطعن بمقالة الطبري
والطعن بما ذهبت اليه
اخي م ع بايعقوب
كون العباس كان في مكة وسياتي الاشارة لذلك بشكل مفصل ان شاء الله
انتهت النقطة الثانية فالى الثلثة ان شا ء الله
انها عشر آيات وعشر آيات فقط
والطبري خالف المشهور
ليحود النار لقرصه
وكما قلت المشهور هن عشر آيات اما بقدرة قادر تصبح اربعين اية لتدخل اية الغار من ضمنها حبا وتهليلا لابي بكر
فهذا خلاف العقل والمنطق بل اتباع الهوى
ولكي يفتح الباب امام من يريد ان يموه بان رسول الله بلغ عنها اي اية الغار ليبين ان ابابكر خليفته او هو الذي كان معه في لغار
{وقد بينت ان آية الغار منقصة بصاحبها}
فاقول انها لحجة مضحكة مبكية واستدلال واه لاينم الا عن غفلة او استغفال الاخرين
والاسباب عديدة منها
اولها
كل من يتتبع الايات من سورة التوبة من آية 11 الى اية40
سيجد هناك ايات عديدة لاتخص
المشركين مشركين قريش وبعيدة كل البعد عنهم فعلام ياخذها الامام عليه السلام ليبلغها لكفار قريش
فمجرد مراجعة بسيطة للايات سوف ينجلي امامكم عمق الاكذوبة والبهتان
حيث يتبين لكم
ان هناك ايات تقريع وتوبيخ للصحابة
وما شان كفار قريش بها
ان هناك ايات تنال من اليهود والنصارى
فهل اليهود والنصارى في مكة
وهناك ايات تبحث عن البخل وكنز الامول
واتسائل ماعلاقتها وبالكفار طالما هم لا يؤمنوا
بالله الواحد الاحد
وغير ها من ايات
وكما قلت مراجعة لتلك الايات البينات
تعرف حجم الاكذوبة
ثانيها
المشهور هو انها عشر ايات
عندة السنة والشيعة وما شذ عنها ترمى بعرض الحائط
ولان العشر ايات متعلقات اساسا بالبراءة واستشعار بالعذاب القريب لكفار قريش
فلا يتفق المنطق مع بقية الايات الى الاربعين منها من حيث سبب النزول
ثالثها
هفوة الطبري وتبيانه انها اربعين اية وليست عشرة
اوقعته في مطب مخجل لا يحسد عليه ولا يحب احد ان يكون محله
فمن ضمن الاربعين آية
آية 19
وهي
اجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كم آمن بالله واليوم الاخر
فليراجع المفسرين اجمعهم
يقولون انها نزلت في العباس وطحلة والامام علي عليه السلام
وذكر البعض ان الاية هذه نزلت من بعد ثلاثة ايام من مجادلة العباس وطلحة في افضلية كل واحد منهما عن الاخر واشركا الامام في الامر وقال لهما
ما أدري ما تقولون لقد صليت إلى القبلة ستّة أشهر قبل الناس وأنا صاحب الجهاد
هذا يدل على ان العباس كان في المدينة ساعة نزولها
وكذلك دليل انها لم تنزل مع الايات العشر
لان لكل اية لها سبب نزول
وبهذا نكون قد ضربنا عُصفرين بحجر واحد
الطعن بمقالة الطبري
والطعن بما ذهبت اليه
اخي م ع بايعقوب
كون العباس كان في مكة وسياتي الاشارة لذلك بشكل مفصل ان شاء الله
انتهت النقطة الثانية فالى الثلثة ان شا ء الله
تعليق