من قال بالاجماع على انها نزلت بحق مولانا امير المؤمنين عليه السلام من اهل السنة والجماعة
1 ـ يعترف القاضي الايجي في كتابه المواقف في علم الكلام وهو من أهم متون أهل السنّة في علم الكلام وأصول الدين، فالقاضي الايجي المتوفّى سنة 756 هـ يعترف بإجماع المفسّرين على نزول الاية المباركة في هذه القضيّة الخاصّة المتعلّقة بأمير المؤمنين (عليه السلام)(1 المواقف في علم الكلام: 405.) .
2 ـ وأيضاً يعترف بهذا الاجماع: الشريف الجرجاني المتوفّى سنة 816 هـ، في كتابه شرح المواقف في علم الكلام، وهذا الكتاب متناً وشرحاً مطبوع وموجود الان بين أيدينا(2شرح المواقف 8 / 360) .
3 ـ وممّن يعترف بإجماع المفسّرين على نزول الاية المباركة
في شأن علي (عليه السلام): سعد الدين التفتازاني المتوفّى سنة 793 هـ، في كتابه شرح المقاصد( 5 / 170) ، وشرح المقاصد أيضاً من أهم كتب القوم في علم الكلام، ومن شاء فليرجع إلى كتاب كشف الظنون ليجد أهميّة هذا الكتاب بين القوم، وفي أوساطهم العلميّة، حيث كان هذا الكتاب من جملة كتبهم التي يتدارسونها في حوزاتهم العلميّة، لذلك كثر منهم الشرح والتعليق على هذا الكتاب.
4 ـ وممّن يعترف بإجماع المفسّرين من أهل السنّة على نزول الاية المباركة في أمير المؤمنين، في هذه القضيّة الخاصّة: علاء الدين القوشجي السمرقندي في كتابه شرح التجريد، وهذا الكتاب أيضاً مطبوع وموجود بين أيدينا( شرح التجريد للقوشجي: 368)
ولو أنّك تراجع تفسير ابن كثير في ذيل هذه الاية المباركة(تفسير ابن كثير 2 / 64. ) ، تجده يعترف بصحّة بعض أسانيد هذه الاخبار، واعتراف ابن كثير بصحّة بعض هذه الاسانيد يمكن أن يكون لنا حجة على الخصوم، لانّ اعتراف مثل ابن كثير بصحّة هذه الروايات، وهو ممّن لا نرتضيه نحن ونراه رجلاً متعصّباً في تفسيره وتاريخه، هذا الاعتراف له قيمته العلميّة.
ومنها هذا الحديث الذي أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره( تفسير ابن أبي حاتم 4 / 1162) ، فإنّه يرويه عن أبي سعيد الاشج، عن الفضل بن دكين، عن موسى بن قيس الحضرمي، عن سلمة بن كهيل قال: تصدّق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت الاية: (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) إلى آخرها.
فإذن، هذا الخبر مجمع عليه بين المفسّرين، وعليه غالب
المحدّثين باعتراف الالوسي
و
لو أنّكم تراجعون من التفاسير: تفسير الثعلبي وهو مخطوط، تفسير الطبري،وأسباب النزول للواحدي، وتفسير الفخر الرازي، وتفسير البغوي، وتفسير النسفي، وتفسير القرطبي، وتفسير أبي السعود، وتفسير الشوكاني، وتفسير ابن كثير، وتفسير الالوسي، والدر المنثور للسيوطي.
لرأيتم كلّهم ينقلون هذا الخبر، بعضهم يروي بالسند، وبعضهم
يرسل الخبر
تفسير ابن أبي حاتم 4 / 1162، تفسير الطبري 6 / 186، تفسير السمعاني 2/47، أسباب النزول: 113، تفسير العز الدمشقي 1 / 393، تفسير ابن كثير 2 / 64، الكشاف 1 / 649، الدرّ المنثور 3 / 105.
وراجع من كتب الحديث مثلاً: جامع الاصول 9 / 478، المعجم الاوسط 7 / 129، تاريخ دمشق 42 / 356.
كل هذا
وكل الذين يقولون بالاجماع على انها نزلت في عليه السلام
وياتي الكذاب الناصبي ابن تيمية ليقول ان اجماع الامة على انها لم تنزل في علي !!!!!
ويقول وضع بعض الكذابين حديثا !!!!
فابن تيمية يكذب كل هؤلاء
ولاادري اين هؤلاء اهل الاجماع الذين يدعيهم.....؟؟؟؟؟
اذا ايها الناصبي
قلنا ان هذا هو راي اهل السنة والجماعة
وهذه مواقعه اليوم ولو كان كذبا منا وتدليسا مااوردوه فيها
ولم نقل ان هذا هو راي النواصب حتى تاتينا باقوال اللعين ابن تيمية الذي كفره او فسقه او ضلله معظم ائمة اهل السنة والجماعة ومشايخهم
فهذه اذا ضربة ثانية وفضيحة مدوية لك ولابن تيمية الناصبي اللعين
اللهم صل على محمد وال محمد
1 ـ يعترف القاضي الايجي في كتابه المواقف في علم الكلام وهو من أهم متون أهل السنّة في علم الكلام وأصول الدين، فالقاضي الايجي المتوفّى سنة 756 هـ يعترف بإجماع المفسّرين على نزول الاية المباركة في هذه القضيّة الخاصّة المتعلّقة بأمير المؤمنين (عليه السلام)(1 المواقف في علم الكلام: 405.) .
2 ـ وأيضاً يعترف بهذا الاجماع: الشريف الجرجاني المتوفّى سنة 816 هـ، في كتابه شرح المواقف في علم الكلام، وهذا الكتاب متناً وشرحاً مطبوع وموجود الان بين أيدينا(2شرح المواقف 8 / 360) .
3 ـ وممّن يعترف بإجماع المفسّرين على نزول الاية المباركة
في شأن علي (عليه السلام): سعد الدين التفتازاني المتوفّى سنة 793 هـ، في كتابه شرح المقاصد( 5 / 170) ، وشرح المقاصد أيضاً من أهم كتب القوم في علم الكلام، ومن شاء فليرجع إلى كتاب كشف الظنون ليجد أهميّة هذا الكتاب بين القوم، وفي أوساطهم العلميّة، حيث كان هذا الكتاب من جملة كتبهم التي يتدارسونها في حوزاتهم العلميّة، لذلك كثر منهم الشرح والتعليق على هذا الكتاب.
4 ـ وممّن يعترف بإجماع المفسّرين من أهل السنّة على نزول الاية المباركة في أمير المؤمنين، في هذه القضيّة الخاصّة: علاء الدين القوشجي السمرقندي في كتابه شرح التجريد، وهذا الكتاب أيضاً مطبوع وموجود بين أيدينا( شرح التجريد للقوشجي: 368)
ولو أنّك تراجع تفسير ابن كثير في ذيل هذه الاية المباركة(تفسير ابن كثير 2 / 64. ) ، تجده يعترف بصحّة بعض أسانيد هذه الاخبار، واعتراف ابن كثير بصحّة بعض هذه الاسانيد يمكن أن يكون لنا حجة على الخصوم، لانّ اعتراف مثل ابن كثير بصحّة هذه الروايات، وهو ممّن لا نرتضيه نحن ونراه رجلاً متعصّباً في تفسيره وتاريخه، هذا الاعتراف له قيمته العلميّة.
ومنها هذا الحديث الذي أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره( تفسير ابن أبي حاتم 4 / 1162) ، فإنّه يرويه عن أبي سعيد الاشج، عن الفضل بن دكين، عن موسى بن قيس الحضرمي، عن سلمة بن كهيل قال: تصدّق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت الاية: (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) إلى آخرها.
فإذن، هذا الخبر مجمع عليه بين المفسّرين، وعليه غالب
المحدّثين باعتراف الالوسي
و
لو أنّكم تراجعون من التفاسير: تفسير الثعلبي وهو مخطوط، تفسير الطبري،وأسباب النزول للواحدي، وتفسير الفخر الرازي، وتفسير البغوي، وتفسير النسفي، وتفسير القرطبي، وتفسير أبي السعود، وتفسير الشوكاني، وتفسير ابن كثير، وتفسير الالوسي، والدر المنثور للسيوطي.
لرأيتم كلّهم ينقلون هذا الخبر، بعضهم يروي بالسند، وبعضهم
يرسل الخبر
تفسير ابن أبي حاتم 4 / 1162، تفسير الطبري 6 / 186، تفسير السمعاني 2/47، أسباب النزول: 113، تفسير العز الدمشقي 1 / 393، تفسير ابن كثير 2 / 64، الكشاف 1 / 649، الدرّ المنثور 3 / 105.
وراجع من كتب الحديث مثلاً: جامع الاصول 9 / 478، المعجم الاوسط 7 / 129، تاريخ دمشق 42 / 356.
كل هذا
وكل الذين يقولون بالاجماع على انها نزلت في عليه السلام
وياتي الكذاب الناصبي ابن تيمية ليقول ان اجماع الامة على انها لم تنزل في علي !!!!!
ويقول وضع بعض الكذابين حديثا !!!!
فابن تيمية يكذب كل هؤلاء
ولاادري اين هؤلاء اهل الاجماع الذين يدعيهم.....؟؟؟؟؟
اذا ايها الناصبي
قلنا ان هذا هو راي اهل السنة والجماعة
وهذه مواقعه اليوم ولو كان كذبا منا وتدليسا مااوردوه فيها
ولم نقل ان هذا هو راي النواصب حتى تاتينا باقوال اللعين ابن تيمية الذي كفره او فسقه او ضلله معظم ائمة اهل السنة والجماعة ومشايخهم
فهذه اذا ضربة ثانية وفضيحة مدوية لك ولابن تيمية الناصبي اللعين
اللهم صل على محمد وال محمد
تعليق