إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زوج عمر المزعوم من ابنة الامام ام كلثوم....للمرة الالف !!!!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة دروب
    قول ابن حجر عن يحي بأنه صدووووووووق هو الذي حط من درجة الراوي فقد جعله في المرتبة الرابعة حسب تقسيمه الذي قرره في كتابه التقريب
    أما قوله عن يونس ثققققققة فهذا يجعل يونس في المرتبة الثالثة

    اما قوله......وهما قليلا....

    فيجعله في منزلة ابي هريرة وابن باز وابن تيمية لعنهم الله جميعا



    كذاب مدلس صعلوك


    واذا كان ابن حجر قد صنف ابوخاري في قائمة المدلسين فلاعتب على الباقين




    اللهم العنهم جميعا

    تعليق


    • يرفع لعلنا نجد شخصا ذكيا فهيما و ليس حاطب ليل صاحب عنزة و لو طارت
      :d

      تعليق


      • الحمد لله رب العالمين

        عندي سؤال أتحدى العضو (دروب) و العضو (القادسية) ان يجيبا عنه :

        وهو:

        ماذا قال المرتضى عن كل من ينكر وقوع هذا الزواج ؟؟

        أتحداكما يا وهابية ان تجيبا عن هذا السؤال :d

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة مجنون الحسين1
          ويستمر الحمار بالنهيق
          وان انكر الاصوات لصوت الحمير
          الخلاصة
          هناك روايات من طرق اهل السنة
          واخرى من طرق الشيعة
          اثبتنا انها جميعا لاتؤدي الى القول بوقوع الزواج ووجود اولاد وصلاة ابن عمر وماالى ذلك
          فمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة ان يحاور مستندا الى اسس علم الحديث عند الفريقين في اعتماد مروياتهم لاثبات العكس فليتفضل
          ============
          وعلى الصعاليك والمتطفلين ان يبحثوا عن اماكن اخرى للصعلكة

          وحيث يصر الزملاء الوهابية عن الامتناع عن الالتزام باصول الحوار وعن طرح الادلة ويتهربون من النقاش ويكتفون بالتكرار الفارغ ولايجيبون عن اي سؤال يطرح عليهم فنجد انهم ضالون مضلون مصرون على النفاق مبتعدون عن طلب الحق ظالمين لانفسهم ولغيرهم ممن يحاولون خداعه باساليب التدليس السخيفة
          ولانجادل الا بالتي هي احسن الا الذين ظلموا
          ========================================
          الزملاء قادسية ودروب لعنة الله عليكما لعنا وبيلا
          واني لالعنكم ويلعنكم الله وملئكته ورسله
          اللهم العن ابو بكر وعمر
          اللهم العن عثمان وعمر
          اللهم العن ابوسفيان ومعاوية ويزيد وال امية قاطبة
          اللهم العن ابي هريرة وخالد وعمرو بن العاص
          اللهم العن ابن تيمية وابن باز وابن عثيمين وعثمان الخميس
          اللهم العن بن لادن والزرقاوي والظواهري
          اللهم العن ال سعود قاطبة
          =============================

          احسنتم كثيرا برفع الموضوع في غرة رجب


          فليس اسمى من ان ترفع للسماء عملا تتقرب به من لعن شيطاين الارض ومن لحق بهم وتبعهم بغيهم

          تعليق


          • زواج عمر من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب مثبت في مراجع ومصادر الشيعة الإمامية وذلك حتى مجيء الشيخ المفيد ت314هـ الذي أنكر هذا الزواج لعلل سوف نبينها في مباحث أخرى.
            اكبر دليل على ان هذا الزواج مكذوووووووووووووووب هو ان الشيخ المفيد عاصر فترة الإمام الحجة عج....قبل غيبته الكبرى...ولا اعجب إن كان الإمام عج قد ارسل له خبر ليكذب هذا الزواج المزعوووووووم
            انا لا اؤمن بأن علياً ع يمكن ان يحزن السيدة فاطمة ع بأن يزوج فلذة كبدها لقاتلها وقاتل اخيها ...
            اللهم العن اعداء محمد واعداء آل محمد واعداء الشيعة الإمامية آآآآمين
            التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الأئمه; الساعة 19-07-2008, 08:28 AM.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة حارس الحدود
              الحمد لله رب العالمين

              عندي سؤال أتحدى العضو (دروب) و العضو (القادسية) ان يجيبا عنه :

              وهو:

              ماذا قال المرتضى عن كل من ينكر وقوع هذا الزواج ؟؟

              أتحداكما يا وهابية ان تجيبا عن هذا السؤال :d
              اتعبتني بهذا التحدي لكن ابشر بما يفسرك ايها الوهابي العنيد

              قال الشريف المرتضى

              من ينكر هذه الحقيقة اما معاند او جاهل

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الأئمه
                اكبر دليل على ان هذا الزواج مكذوووووووووووووووب هو ان الشيخ المفيد عاصر فترة الإمام الحجة عج....قبل غيبته الكبرى...ولا اعجب إن كان الإمام عج قد ارسل له خبر ليكذب هذا الزواج المزعوووووووم
                انا لا اؤمن بأن علياً ع يمكن ان يحزن السيدة فاطمة ع بأن يزوج فلذة كبدها لقاتلها وقاتل اخيها ...
                اللهم العن اعداء محمد واعداء آل محمد واعداء الشيعة الإمامية آآآآمين

                ما عليش خادمة الائمة بس ليش ما ارسل خبر التكذيب للمرتضى مثلا وغيره من علماء الشيعة ؟؟؟ بل لماذا يكذب الامام الغائب جده جعفر الصادق ؟؟

                كشف الرموز في شرح مختصر النافع‏
                للحسن الابي اليوسفي

                و من المشهور انّ عمر تزوّج أم كلثوم، فأصدقها أربعين ألف درهم (أربعة آلاف درهم خ) و لم ينكره احد من الصحابة.


                المعتبر في شرح المختصر....المحقق الحلي
                قال الشيخ (ره) في الخلاف: لو اجتمع رجل و صبي و خنثى و امرأة قدم الصبي إلى القبلة، ثمَّ المرأة، ثمَّ الخنثى، ثمَّ الرجل، و لو كان الصبي ممن تجب عليه الصلاة قدمت المرأة إلى القبلة، و قال الشافعي: يجعل الصبي الى الامام و المرأة إلى القبلة كيف كان، لما روي «ان أم كلثوم و ابنها من عمر ماتا فقدمت جنازتها إلى القبلة و ابنها الى الامام بمحضر عباس و أبي قتادة و أبي سعيد و أبي هريرة و قالوا كذلك السنّة»

                تذكرة الفقهاء ...العلامة الحلي
                لو اجتمع الرجل و المرأة، قال أصحابنا: يجعل رأس المرأة عند وسط الرجل ليقف الإمام موضع الفضيلة فيهما، و كذا لو اجتمع رجال و نساء، صفّ الرجال صفّا، و النساء خلفهم صفا، رأس أول امرأة عند وسط آخر الرجال، ثم يقوم وسط الرجال، و به قال مالك، و سعيد بن جبير، و أحمد في رواية، و في أخرى: يسوّي بين رءوسهم كلهم «1»، لأن أم كلثوم بنت علي عليه السلام و زيدا ابنها توفّيا معا، فأخرجت جنازتهما، فصلّى عليهما أمير المدينة فسوّى بين رءوسهما و أرجلهما «2»، و لا حجة في فعل غير النبيّ، و الإمام عليهما السلام.

                وفي نفس الكتاب
                مسألة 214: و يستحب جعل المرأة مما يلي القبلة و الرجال مما يلي الإمام لو اجتمعا
                و به قال جميع الفقهاء- لأن أم كلثوم و ابنها وضعا كذلك‏

                وفيه
                و زوج على ع عمر ابنته ام كلثوم و زوج عبد اللّه بن عمر بن عثمن فاطمة بنت الحسين ع و زوج مصعب ابن الزبير اختها سكينه و زوجها ايض عبد الله بن عثمن بن حكيم بن حرام‏

                وفي مختلف الشيعة لنفس المؤلف
                و احتج الشيخ في الخلاف بالإجماع، و بما روى عمار بن ياسر قال:
                أخرجت جنازة [2] أم كلثوم بنت علي- عليه السّلام- و ابنها زيد بن عمر، و في الجنازة الحسن و الحسين- عليهما السّلام- و عبد اللّه بن عمر و عبد اللّه بن عباس و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام ممّا يلي الامام و المرأة وراءه و قالوا: هذا هو السنة

                وفي منتهى المطلب لنفس المؤلف ايضا
                لنا: ما رواه الجمهور عن عمّار بن أبي عمّار «4» قال: شهدت جنازة أمّ كلثوم «5» بنت عليّ بن أبي طالب عليه السلام و ابنها زيد بن عمر «6»، فوضع الغلام بين يدي الإمام و المرأة خلفه، و في الجماعة الحسن و الحسين عليهما السلام، و ابن عبّاس، و ابن عمر، و ثمانون نفسا

                وله ايضا في كتاب نهاية الاحكام
                السادس: يستحب جعل الرجل مما يلي الإمام، و المرأة مما يلي القبلة لو اجتمعا إجماعا، لأن أم كلثوم و ابنها وضعا كذلك «2». و لقول أحدهما عليهما السلام: الرجل مما يلي الإمام «3». و لأن الرجل يكون إماما في جميع الصلوات، فكذا هنا.

                وفي كتاب ذكرى الشيعة في احكام الشريعة للشهيد الاول

                و نقل في الخلاف الإجماع على تقديم الصبيّ الذي تجب عليه الصلاة الى الإمام على المرأة، لأنّ الحسن و الحسين (عليهما السلام) صلّيا على أم كلثوم أختهما و ابنها زيد، و هو مقدّم عليها، رواه عمار بن ياسر

                وفي مسالك الافهام للشهيد الثاني
                تحريم أزواجه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لما ذكرناه من النهي المؤكّد عنه في القرآن، لا لتسميتهنّ أمّهات المؤمنين في قوله تعالى وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ «3»، و لا لتسميته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم والدا، لأنّ ذلك وقع على وجه المجاز لا الحقيقة، كناية عن تحريم نكاحهنّ و وجوب احترامهنّ، و من ثمَّ لم يجز النظر إليهنّ، و لا الخلوة بهنّ، و لا يقال لبناتهنّ: أخوات المؤمنين، لأنهنّ لا يحرمن على المؤمنين، فقد زوّج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فاطمة بعليّ عليهما السلام، و أختيها رقيّة و أمّ كلثوم بعثمان. و كذا لا يقال لآبائهنّ و أمّهاتهنّ:
                أجداد المؤمنين و جدّاتهم، و لا لإخوانهنّ و أخواتهنّ: أخوال المؤمنين و خالاتهم.

                وفي
                نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام‏
                ل صاحب المدارك،( العاملي، السيد السند)، محمد بن علي الموسوي‏
                و عن عبد اللّه بن سنان و معاوية بن عمّار، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام، قال: سألته عن المرأة المتوفّى عنها زوجها تعتدّ في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت ان عليّا عليه السّلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته «3».
                و في الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن امرأة توفّي عنها زوجها اين تعتدّ، في بيت زوجها (تعتدّ- كا) أو حيث شاءت؟
                قال (بلى- كا): حيث شاءت ثمَّ قال: إنّ عليّا عليه السّلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته «4».
                و قد ورد في بعض الروايات ان المتوفى عنها لا تبيت في غير بيتها

                وفي روضة المتقين للمجلسي الاول
                و في الصحيح، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي زوجها أين تعتد؟ في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت، ثمَّ قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته.

                وفيه ايضا
                و في الموثق كالصحيح، عن عبد الله بن سنان و معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم و انطلق بها إلى بيته.

                وفيه ايضا

                و في القوي، عن القداح، عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام و ابنها زيد في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا.

                وفي ذخيرة المعاد للسبزواري

                و أما الصبي الذي يجب الصلاة عليه فمقدم على المرأة و نقل الشيخ في الخلاف الإجماع عليه لأن الحسن و الحسين عليهم السلام صليا على أم كلثوم أختهما و ابنها زيد و هو مقدم عليها

                وفي كفاية الاحكام له ايضا

                و نقل في المسالك الإجماع على ذلك «1». و قد روى القداح عن الصادق (عليه السّلام) عن أبيه قال: ماتت أُمّ كلثوم بنت عليّ (عليه السّلام) و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما مات قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا

                الفيض الكاشاني احتج بالخبر في باب باب أن المتوفّى عنها زوجها أين تعتد و ما تفعل‏

                واحتتج به ايضا في باب باب ميراث الغرقى و المهدوم عليهم في وقت واحد


                والحر العاملي في كتاب هداية الأمة إلى أحكام الأئمة- منتخب المسائل‏

                1- و قال الصادق عليه السلام في تزويج أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام: إنّ العبّاس أتاه و أخبره و سأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه.
                2- و سئل الصادق عليه السلام عن تزويج أمّ كلثوم، فقال: إنّ ذلك فرج قد غصبناه.
                3- و روي: أنّ عمر تزوّج أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام فأصدقها أربعين ألف درهم.
                4- و سئل الصادق عليه السلام عن المرأة المتوفّى عنها زوجها، تعتدّ في بيتها، أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إنّ عليّا عليه السلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته.
                5- قال الباقر عليه السلام: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام‏ و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما هلك قبل فلم يورث أحد هما من الآخر و صلّى عليهما جميعا.

                وفي وسائل الشيعة للحر العاملي ايضا

                3205 وَ رَوَى الشَّيْخُ فِي الْخِلَافِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ أُخْرِجَتْ جَنَازَةُ أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ عَلِيٍّ وَ ابْنِهَا زَيْدِ بْنِ عُمَرَ- وَ فِي الْجَنَازَةِ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ- وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ وَ أَبُو هُرَيْرَةَ- فَوَضَعُوا جَنَازَةَ الْغُلَامِ مِمَّا يَلِي الْإِمَامَ وَ الْمَرْأَةَ وَرَاءَهُ وَ قَالُوا هَذَا هُوَ السُّنَّةُ

                25647 وَ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي حَدِيثِ تَزْوِيجِ أُمِّ كُلْثُومَ بِنْتِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّ الْعَبَّاسَ أَتَاهُ فَأَخْبَرَهُ وَ سَأَلَهُ أَنْ يَجْعَلَ الْأَمْرَ إِلَيْهِ فَجَعَلَهُ إِلَيْه‏
                27047 مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ فِي الْمَبْسُوطِ عَلَى مَا نُقِلَ عَنْهُ أَنَّهُ رُوِيَ أَنَّ عُمَرَ تَزَوَّجَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِنْتَ عَلِيٍّ ع- فَأَصْدَقَهَا أَرْبَعِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ‏
                27050 مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ فِي آخِرِ السَّرَائِرِ نَقْلًا مِنْ رِوَايَةِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ قُولَوَيْهِ عَنْ عِيسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَاشِمِيِّ قَالَ خَطَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ- وَ ذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يَتَزَوَّجَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِيَوْمَيْنِ فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ لَا تُغَالُوا

                مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ
                أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ حَيْثُ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا مَاتَ عُمَرُ- أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ‏

                28494 وَ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ وَ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ- فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ‏

                33067 مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقُمِّيِّ (عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ) عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ مَاتَتْ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ ع وَ ابْنُهَا زَيْدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ لَا يُدْرَى أَيُّهُمَا هَلَكَ قَبْلُ فَلَمْ يُوَرِّثْ أَحَدَهُمَا مِنَ الْآخَرِ وَ صَلَّى عَلَيْهِمَا جَمِيعا


                يقول المجلسي في مراة العقول

                و كذا إنكار المفيد (ره) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام.

                يوسف البحراني في الحدائق الناضرة
                و عن سليمان بن خالد «2» في الصحيح «قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها، أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته».

                ويقول ايضا
                أقول: و يدل على البائن صحيحة سعد بن أبي خلف المتقدمة، و أما المتوفى عنها زوجها فاستدل السيد السند في شرح النافع عليها بروايتي معاوية ابن عمار و سليمان بن خالد الدالتين على إخراج أمير المؤمنين عليه السلام أم كلثوم من منزل عمر لما مات، و قد تقدمتا في عدة الوفاة، قال: و قد ورد في بعض الروايات أن المتوفى عنها زوجها لا تبيت في غير بيتها و يجب حملها على الكراهة جمعا بين الأدلة.

                وفي الانوار اللوامع للفيض الكاشاني

                و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

                وفي رياض المسائل للطباطبائي

                و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

                وفي مستند الشيعة للنراقي
                و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

                ويقول الجواهري في جواهر الكلام
                [في حكم اجتماع الطفل مع الرجل و المرأة]
                و كيف كان ف لو كان طفلا مع الرجل و المرأة جعل من وراء المرأة مما يلي القبلة كما عن النهاية و المهذب و الغنية، بل في الأخير الإجماع عليه لأولويتها بالشفاعة منه، و إطلاق خبري طلحة و الصدوق، لكن قد يعارض بمرسل ابن بكير «2» و الإجماع عن الخلاف و ظاهر الجواهر على تقديم الصبي لست فصاعدا للإمام عليها، بل في الخلاف عن عمار بن ياسر «3» «أخرجت جنازة أم كلثوم و ابنها زيد بن عمر و معها الحسنان و ابن عباس و عبد الله بن عمر و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الامام و المرأة وراءه، و قالوا: هذا هو السنة» بل بذلك يرجح مرسل ابن بكير على الخبرين المزبورين في ذي الست، كرجحان الإجماع المذكور على إجماع الغنية الذي لم يشهد التتبع بصدقه، نعم هما مع الإجماع المزبور يرجحان على المرسل المذكور بالنسبة إلى ذي الأقل من ذلك، لاعتضادهما بالمحكي من إجماع الخلاف و المنتهى و ظاهر الجواهر و التذكرة، فإطلاق المتن حينئذ و من عرفت تأخره عن المرأة إلى القبلة كإطلاق الصدوقين‏
                التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 19-07-2008, 02:05 PM.

                تعليق


                • جده جعفر الصادق
                  كان اهل البصرة يكذبون كثيراً بشأن احاديث الإمام الصادق ع ...ويألفون احاديث عنه ع ويقولون هو قال لكنه لم يقل...
                  فليش تستبعد عدم صدق الحديث او كذب من ينقله للعلماء؟؟؟؟
                  تحدث عندكم كثير ...والناس ممعصومين...
                  اما كون الإمام يكذب جدة...فهذا مستحيل...لكن يكذب من يكذب على جدة ...فأكيد...

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الأئمه
                    كان اهل البصرة يكذبون كثيراً بشأن احاديث الإمام الصادق ع ...ويألفون احاديث عنه ع ويقولون هو قال لكنه لم يقل...
                    فليش تستبعد عدم صدق الحديث او كذب من ينقله للعلماء؟؟؟؟
                    تحدث عندكم كثير ...والناس ممعصومين...
                    اما كون الإمام يكذب جدة...فهذا مستحيل...لكن يكذب من يكذب على جدة ...فأكيد...
                    لان علماء الشيعة قالوا انه ليس كذبا



                    يقول المجلسي في مراة العقول

                    و كذا إنكار المفيد (ره) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام.


                    كشف الرموز في شرح مختصر النافع‏
                    للحسن الابي اليوسفي


                    و من المشهور انّ عمر تزوّج أم كلثوم، فأصدقها أربعين ألف درهم (أربعة آلاف درهم خ) و لم ينكره احد من الصحابة.


                    المعتبر في شرح المختصر....المحقق الحلي

                    قال الشيخ (ره) في الخلاف: لو اجتمع رجل و صبي و خنثى و امرأة قدم الصبي إلى القبلة، ثمَّ المرأة، ثمَّ الخنثى، ثمَّ الرجل، و لو كان الصبي ممن تجب عليه الصلاة قدمت المرأة إلى القبلة، و قال الشافعي: يجعل الصبي الى الامام و المرأة إلى القبلة كيف كان، لما روي «ان أم كلثوم و ابنها من عمر ماتا فقدمت جنازتها إلى القبلة و ابنها الى الامام بمحضر عباس و أبي قتادة و أبي سعيد و أبي هريرة و قالوا كذلك السنّة»

                    تذكرة الفقهاء ...العلامة الحلي

                    لو اجتمع الرجل و المرأة، قال أصحابنا: يجعل رأس المرأة عند وسط الرجل ليقف الإمام موضع الفضيلة فيهما، و كذا لو اجتمع رجال و نساء، صفّ الرجال صفّا، و النساء خلفهم صفا، رأس أول امرأة عند وسط آخر الرجال، ثم يقوم وسط الرجال، و به قال مالك، و سعيد بن جبير، و أحمد في رواية، و في أخرى: يسوّي بين رءوسهم كلهم «1»، لأن أم كلثوم بنت علي عليه السلام و زيدا ابنها توفّيا معا، فأخرجت جنازتهما، فصلّى عليهما أمير المدينة فسوّى بين رءوسهما و أرجلهما «2»، و لا حجة في فعل غير النبيّ، و الإمام عليهما السلام.

                    وفي نفس الكتاب

                    مسألة 214: و يستحب جعل المرأة مما يلي القبلة و الرجال مما يلي الإمام لو اجتمعا
                    و به قال جميع الفقهاء- لأن أم كلثوم و ابنها وضعا كذلك‏

                    وفيه
                    و زوج على ع عمر ابنته ام كلثوم و زوج عبد اللّه بن عمر بن عثمن فاطمة بنت الحسين ع و زوج مصعب ابن الزبير اختها سكينه و زوجها ايض عبد الله بن عثمن بن حكيم بن حرام‏

                    وفي مختلف الشيعة لنفس المؤلف

                    و احتج الشيخ في الخلاف بالإجماع، و بما روى عمار بن ياسر قال:
                    أخرجت جنازة [2] أم كلثوم بنت علي- عليه السّلام- و ابنها زيد بن عمر، و في الجنازة الحسن و الحسين- عليهما السّلام- و عبد اللّه بن عمر و عبد اللّه بن عباس و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام ممّا يلي الامام و المرأة وراءه و قالوا: هذا هو السنة

                    وفي منتهى المطلب لنفس المؤلف ايضا

                    لنا: ما رواه الجمهور عن عمّار بن أبي عمّار «4» قال: شهدت جنازة أمّ كلثوم «5» بنت عليّ بن أبي طالب عليه السلام و ابنها زيد بن عمر «6»، فوضع الغلام بين يدي الإمام و المرأة خلفه، و في الجماعة الحسن و الحسين عليهما السلام، و ابن عبّاس، و ابن عمر، و ثمانون نفسا

                    وله ايضا في كتاب نهاية الاحكام

                    السادس: يستحب جعل الرجل مما يلي الإمام، و المرأة مما يلي القبلة لو اجتمعا إجماعا، لأن أم كلثوم و ابنها وضعا كذلك «2». و لقول أحدهما عليهما السلام: الرجل مما يلي الإمام «3». و لأن الرجل يكون إماما في جميع الصلوات، فكذا هنا.

                    وفي كتاب ذكرى الشيعة في احكام الشريعة للشهيد الاول


                    و نقل في الخلاف الإجماع على تقديم الصبيّ الذي تجب عليه الصلاة الى الإمام على المرأة، لأنّ الحسن و الحسين (عليهما السلام) صلّيا على أم كلثوم أختهما و ابنها زيد، و هو مقدّم عليها، رواه عمار بن ياسر

                    وفي مسالك الافهام للشهيد الثاني

                    تحريم أزواجه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لما ذكرناه من النهي المؤكّد عنه في القرآن، لا لتسميتهنّ أمّهات المؤمنين في قوله تعالى وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ «3»، و لا لتسميته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم والدا، لأنّ ذلك وقع على وجه المجاز لا الحقيقة، كناية عن تحريم نكاحهنّ و وجوب احترامهنّ، و من ثمَّ لم يجز النظر إليهنّ، و لا الخلوة بهنّ، و لا يقال لبناتهنّ: أخوات المؤمنين، لأنهنّ لا يحرمن على المؤمنين، فقد زوّج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فاطمة بعليّ عليهما السلام، و أختيها رقيّة و أمّ كلثوم بعثمان. و كذا لا يقال لآبائهنّ و أمّهاتهنّ:
                    أجداد المؤمنين و جدّاتهم، و لا لإخوانهنّ و أخواتهنّ: أخوال المؤمنين و خالاتهم.

                    وفي
                    نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام‏
                    ل صاحب المدارك،( العاملي، السيد السند)، محمد بن علي الموسوي‏
                    و عن عبد اللّه بن سنان و معاوية بن عمّار، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام، قال: سألته عن المرأة المتوفّى عنها زوجها تعتدّ في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت ان عليّا عليه السّلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته «3».
                    و في الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن امرأة توفّي عنها زوجها اين تعتدّ، في بيت زوجها (تعتدّ- كا) أو حيث شاءت؟
                    قال (بلى- كا): حيث شاءت ثمَّ قال: إنّ عليّا عليه السّلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته «4».
                    و قد ورد في بعض الروايات ان المتوفى عنها لا تبيت في غير بيتها

                    وفي روضة المتقين للمجلسي الاول

                    و في الصحيح، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي زوجها أين تعتد؟ في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت، ثمَّ قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته.

                    وفيه ايضا

                    و في الموثق كالصحيح، عن عبد الله بن سنان و معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم و انطلق بها إلى بيته.

                    وفيه ايضا


                    و في القوي، عن القداح، عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام و ابنها زيد في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا.

                    وفي ذخيرة المعاد للسبزواري


                    و أما الصبي الذي يجب الصلاة عليه فمقدم على المرأة و نقل الشيخ في الخلاف الإجماع عليه لأن الحسن و الحسين عليهم السلام صليا على أم كلثوم أختهما و ابنها زيد و هو مقدم عليها

                    وفي كفاية الاحكام له ايضا


                    و نقل في المسالك الإجماع على ذلك «1». و قد روى القداح عن الصادق (عليه السّلام) عن أبيه قال: ماتت أُمّ كلثوم بنت عليّ (عليه السّلام) و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما مات قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا

                    الفيض الكاشاني
                    احتج بالخبر في باب باب أن المتوفّى عنها زوجها أين تعتد و ما تفعل‏

                    واحتتج به ايضا في باب باب ميراث الغرقى و المهدوم عليهم في وقت واحد


                    والحر العاملي في كتاب هداية الأمة إلى أحكام الأئمة- منتخب المسائل‏

                    1- و قال الصادق عليه السلام في تزويج أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام: إنّ العبّاس أتاه و أخبره و سأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه.
                    2- و سئل الصادق عليه السلام عن تزويج أمّ كلثوم، فقال: إنّ ذلك فرج قد غصبناه.
                    3- و روي: أنّ عمر تزوّج أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام فأصدقها أربعين ألف درهم.
                    4- و سئل الصادق عليه السلام عن المرأة المتوفّى عنها زوجها، تعتدّ في بيتها، أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إنّ عليّا عليه السلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته.
                    5- قال الباقر عليه السلام: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام‏ و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما هلك قبل فلم يورث أحد هما من الآخر و صلّى عليهما جميعا.

                    وفي وسائل الشيعة للحر العاملي ايضا


                    3205 وَ رَوَى الشَّيْخُ فِي الْخِلَافِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ أُخْرِجَتْ جَنَازَةُ أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ عَلِيٍّ وَ ابْنِهَا زَيْدِ بْنِ عُمَرَ- وَ فِي الْجَنَازَةِ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ- وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ وَ أَبُو هُرَيْرَةَ- فَوَضَعُوا جَنَازَةَ الْغُلَامِ مِمَّا يَلِي الْإِمَامَ وَ الْمَرْأَةَ وَرَاءَهُ وَ قَالُوا هَذَا هُوَ السُّنَّةُ

                    25647 وَ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي حَدِيثِ تَزْوِيجِ أُمِّ كُلْثُومَ بِنْتِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّ الْعَبَّاسَ أَتَاهُ فَأَخْبَرَهُ وَ سَأَلَهُ أَنْ يَجْعَلَ الْأَمْرَ إِلَيْهِ فَجَعَلَهُ إِلَيْه‏
                    27047 مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ فِي الْمَبْسُوطِ عَلَى مَا نُقِلَ عَنْهُ أَنَّهُ رُوِيَ أَنَّ عُمَرَ تَزَوَّجَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِنْتَ عَلِيٍّ ع- فَأَصْدَقَهَا أَرْبَعِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ‏
                    27050 مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ فِي آخِرِ السَّرَائِرِ نَقْلًا مِنْ رِوَايَةِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ قُولَوَيْهِ عَنْ عِيسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَاشِمِيِّ قَالَ خَطَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ- وَ ذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يَتَزَوَّجَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِيَوْمَيْنِ فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ لَا تُغَالُوا

                    مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ
                    أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ حَيْثُ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا مَاتَ عُمَرُ- أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ‏

                    28494 وَ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ وَ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ- فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ‏

                    33067 مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقُمِّيِّ (عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ) عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ مَاتَتْ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ ع وَ ابْنُهَا زَيْدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ لَا يُدْرَى أَيُّهُمَا هَلَكَ قَبْلُ فَلَمْ يُوَرِّثْ أَحَدَهُمَا مِنَ الْآخَرِ وَ صَلَّى عَلَيْهِمَا جَمِيعا



                    يوسف البحراني في الحدائق الناضرة

                    و عن سليمان بن خالد «2» في الصحيح «قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها، أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته».

                    ويقول ايضا
                    أقول: و يدل على البائن صحيحة سعد بن أبي خلف المتقدمة، و أما المتوفى عنها زوجها فاستدل السيد السند في شرح النافع عليها بروايتي معاوية ابن عمار و سليمان بن خالد الدالتين على إخراج أمير المؤمنين عليه السلام أم كلثوم من منزل عمر لما مات، و قد تقدمتا في عدة الوفاة، قال: و قد ورد في بعض الروايات أن المتوفى عنها زوجها لا تبيت في غير بيتها و يجب حملها على الكراهة جمعا بين الأدلة.

                    وفي الانوار اللوامع للفيض الكاشاني


                    و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

                    وفي رياض المسائل للطباطبائي


                    و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

                    وفي مستند الشيعة للنراقي

                    و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

                    ويقول الجواهري في جواهر الكلام

                    [في حكم اجتماع الطفل مع الرجل و المرأة]
                    و كيف كان ف لو كان طفلا مع الرجل و المرأة جعل من وراء المرأة مما يلي القبلة كما عن النهاية و المهذب و الغنية، بل في الأخير الإجماع عليه لأولويتها بالشفاعة منه، و إطلاق خبري طلحة و الصدوق، لكن قد يعارض بمرسل ابن بكير «2» و الإجماع عن الخلاف و ظاهر الجواهر على تقديم الصبي لست فصاعدا للإمام عليها، بل في الخلاف عن عمار بن ياسر «3» «أخرجت جنازة أم كلثوم و ابنها زيد بن عمر و معها الحسنان و ابن عباس و عبد الله بن عمر و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الامام و المرأة وراءه، و قالوا: هذا هو السنة» بل بذلك يرجح مرسل ابن بكير على الخبرين المزبورين في ذي الست، كرجحان الإجماع المذكور على إجماع الغنية الذي لم يشهد التتبع بصدقه، نعم هما مع الإجماع المزبور يرجحان على المرسل المذكور بالنسبة إلى ذي الأقل من ذلك، لاعتضادهما بالمحكي من إجماع الخلاف و المنتهى و ظاهر الجواهر و التذكرة، فإطلاق المتن حينئذ و من عرفت تأخره عن المرأة إلى القبلة كإطلاق الصدوقين‏

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة مجنون الحسين1
                      ويستمر الحمار بالنهيق
                      وان انكر الاصوات لصوت الحمير
                      الخلاصة
                      هناك روايات من طرق اهل السنة
                      واخرى من طرق الشيعة
                      اثبتنا انها جميعا لاتؤدي الى القول بوقوع الزواج ووجود اولاد وصلاة ابن عمر وماالى ذلك
                      فمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة ان يحاور مستندا الى اسس علم الحديث عند الفريقين في اعتماد مروياتهم لاثبات العكس فليتفضل
                      ============
                      وعلى الصعاليك والمتطفلين ان يبحثوا عن اماكن اخرى للصعلكة

                      وحيث يصر الزملاء الوهابية عن الامتناع عن الالتزام باصول الحوار وعن طرح الادلة ويتهربون من النقاش ويكتفون بالتكرار الفارغ ولايجيبون عن اي سؤال يطرح عليهم فنجد انهم ضالون مضلون مصرون على النفاق مبتعدون عن طلب الحق ظالمين لانفسهم ولغيرهم ممن يحاولون خداعه باساليب التدليس السخيفة
                      ولانجادل الا بالتي هي احسن الا الذين ظلموا
                      ========================================
                      الزملاء قادسية ودروب لعنة الله عليكما لعنا وبيلا
                      واني لالعنكم ويلعنكم الله وملئكته ورسله
                      اللهم العن ابو بكر وعمر
                      اللهم العن عثمان وعمر
                      اللهم العن ابوسفيان ومعاوية ويزيد وال امية قاطبة
                      اللهم العن ابي هريرة وخالد وعمرو بن العاص
                      اللهم العن ابن تيمية وابن باز وابن عثيمين وعثمان الخميس
                      اللهم العن بن لادن والزرقاوي والظواهري
                      اللهم العن ال سعود قاطبة
                      =============================

                      اللهم العنهم جميعا



                      ولاعزاء لاتباع صحيح كوبي بيست


                      ولاعزاء لذرية من كشفوا عوراتهم للنجاة بها

                      تعليق


                      • بذرة الرسول ص طاهرة مطهرة ولا يمكن ان يخالطها شائب كدر كهذا الكدر الذي قتل السيد الرسول ص والسيدة فاطمة والسيد المحسن عليهما السلام وسلب حق آل بيت محمد وحرف القرآن وقتل علماء الحديث وعلماء القرآن وحارب الثقات منهم...
                        لذا اقول بأن احاديثكم الإفكية المفتراة كااااذبة....ولا اساس لها من الصحة.....
                        هنالك روايات تقول انها ع ماتزوجت إلا الإمام عون ع....وتم سبيها الى الشام مع سبايا حرم آل البيت ع....
                        لا اكثر ولا اقل....فلا تزيدوا وتخالطوا الحابل بالنابل فلا يمكن لبنت القتيلة ان تتزوج بقاتل...ومن ؟؟؟عمر؟؟؟؟قل غيرها ...
                        اما بنت محمد بن ابو بكر هي من تزوجت بعمركم هذا ...لا بنت علي ع....ولأن محمد محسوب على آل البيت ع ويحبهم ويحبونه وربيب علي وحواريه...فأكيد تعتبر بنته من ضمن العائلة ...ويــُــكترَث لأمرها ....ان كانت هي او ان هنالك ام كلثوم اخرى وقيل ان تلك الفترة كانت الأسماء الرائجة بها فاطمة وام كلثوم .....
                        وكيف ماتت مع ابنها!!!!! وكيف تزوجت بقاتل اخيها وجدها وامها !!!!!! منين تجيبون هذه القصص؟؟؟من يا مزوّر؟؟؟
                        بذرة الجنة لا يمكن ان تخالط بذرة النار والعبوا غيرها وكفى دفاع عن ابن صهاك
                        التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الأئمه; الساعة 21-07-2008, 08:09 AM.

                        تعليق


                        • قال الشريف المرتضى

                          من ينكر هذه الحقيقة اما معاند او جاهل

                          تعليق


                          • من يستطيع ان ينكر هذه الحقيقة؟؟؟
                            كل زواج يتم بالغصب فهو باطل ويعتبر زنا....
                            ومن ينكر هذه الحقيقة اما معاند او جاهل....
                            فهل يعقل ان المطهرين سادة الجنة يغصبون على تزويج ابنتهم من قاتل امها واخيها ؟؟؟؟هذا الأمر سيعتبر زنا...
                            وحاشا بنات الرسول ص ان يزنين.....فلا مجال للشك في بطلان صحة الرواية الملفقة هذه...اذ لا يمكن ان تكون هذه الإفكة حقيقة وهي تزويج ام كلثوم الطاهرة المطهرة لرجس مثل عمر ....يأبى الله ان يعطي ثمر الجنة لخشب النار...
                            لذا

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الأئمه
                              من يستطيع ان ينكر هذه الحقيقة؟؟؟
                              كل زواج يتم بالغصب فهو باطل ويعتبر زنا....
                              ومن ينكر هذه الحقيقة اما معاند او جاهل....
                              فهل يعقل ان المطهرين سادة الجنة يغصبون على تزويج ابنتهم من قاتل امها واخيها ؟؟؟؟هذا الأمر سيعتبر زنا...
                              وحاشا بنات الرسول ص ان يزنين.....فلا مجال للشك في بطلان صحة الرواية الملفقة هذه...اذ لا يمكن ان تكون هذه الإفكة حقيقة وهي تزويج ام كلثوم الطاهرة المطهرة لرجس مثل عمر ....يأبى الله ان يعطي ثمر الجنة لخشب النار...
                              لذا

                              اختنا الفاضلة استميحك عذرا

                              من ارتضى مثل ابن صهاك وحنتمة لاعجب ان يرتضي هذه وامثالها مما يروون من فضائح مخزية في كتبهم

                              ويرتضي ان يبعث الامام ع ابنته وهي صبية صغيرة الى عمر ليراها وهي لاتعلم بذلك فيكشف عمر لعنه الله عن ساقها ثم يضمها الى صدره
                              فتقول له لولا انك امير(الفاسقين) للطمتك على وجهك !

                              وتعود لابيها فتقول لقد بعثتني الى شيخ سوء !

                              فعل بي كذا وكذا
                              فيقول ابوها انه زوجك !!!!!

                              وهذا الزواج اللااخلاقي لايحدث لاعند الزولو ولافي جزر العراة!

                              يبررونه (بمتانة )العلاقة بين امير المؤمنين ع وامير الفاسقين عمر لعنه الله !!!!


                              لكن البخاري يفضحهم في انجيله !!


                              فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت و عاشت بعد النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلا ولم يؤذن بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجه حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر ‏ ‏ عمر



                              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=101992
                              رواية فضائحها تزكم الانوف

                              امها ع ماتت غاضبة واجدة ولم تكلمهم ستة اشهر

                              ومن غضبت عليه فاطمة ع غضب عليه الله

                              وابوها ع لم يكلمهم ولم يحضرمجلسهم ولم يبايعهم ستة اشهر

                              وحين اراد البيعة طلب حضور ابي بكر لع نفسه الى بيته ولم يذهب اليه !

                              وطلب ان يحضر وحده كراهية لمحضر عمر لعنه الله


                              اقول



                              اللهم لاتجعل مودتنا بيننا وبين اخوتنا في الايمان كمودة الامام علي ع لابي بكر وعمر

                              لعل ديوثا ما من المتزلفين للسلاطين ارسل ابنته لالعمر لعنه الله لاغرائه بها بهذه الطريقة الاباحية فحور القوم الرواية ونسبوها لعدوهم الامام علي ع


                              الا لعنة الله على الظالمين

                              تعليق


                              • اخي هذا حقدهم الدفين على آل البيت ...يخليهم يطعنون بشرف بنات الرسول ص...
                                لا ويقولون علي ع يدز بنته تكشف عن جسدها الشريف لعمير الزجس؟؟؟ الله اكبر
                                ليش مو هو نفسه علي اللي كان يطفيء سراج النور حتى لا يرى خيال بناته احد؟؟؟ لو كلبوه حسب اهوائهم؟؟؟
                                كوللهم هذا عـــــــلـــــــي اذا مايعرفون منو علي راح يعرفوه بالدنيا قبل الآخرةان شاء الله بيوم الرجعة...
                                وخل يشوفون منو علي بن ابي طالب اللي افتروا عليه وعلى بناته ...

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X