أخي الكريم مسافر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والف حمد لله على سلامتكم وتشريفكم
القادم هو المتشرف اذا كنت أنت المتلقي
وحقيقه ما نوهت عنه بخصوص عدم إستمرارك
كان غامض وفتح الأبواب على مصاريعها فمن جملة الأبواب
فتحت باباَ ربطت فيه لهجتك الشاميه مع ما يحدث فيها من أحداث
نسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ أهلها بحفظه ويسبغ عليهم الأمن والأمان
وأن يرد كيد أبناء القرده والخنازير في نحورهم وينجي المؤمنين من شرورهم .
الآن دخلت النت ووجدت ردك فكتبت ما سبق إبتهاجاَ بسلامتك وتواجدك ,
وردي على مشاركتك الكريمه سوف اوافيك به لاحقاَ .
كان غامض وفتح الأبواب على مصاريعها فمن جملة الأبواب
فتحت باباَ ربطت فيه لهجتك الشاميه مع ما يحدث فيها من أحداث
نسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ أهلها بحفظه ويسبغ عليهم الأمن والأمان
وأن يرد كيد أبناء القرده والخنازير في نحورهم وينجي المؤمنين من شرورهم .
الآن دخلت النت ووجدت ردك فكتبت ما سبق إبتهاجاَ بسلامتك وتواجدك ,
وردي على مشاركتك الكريمه سوف اوافيك به لاحقاَ .
عميق أسفي عما حصل
ما حصل كان صعبا ومباغتا أثناء كتابتي الرد
وهو في السياق الذي طاف بخاطرك
والحقيقة أني متفاجىء بربطك لقرائن الأمر
عميق احترامي
أخي الكريم مختصر مفيد
تعويضا لك عن ما حصل سأكتب لك طرفة من تاريخنا الجميل الحزين
دخل أحد تابعي التابعين حمص أثناء سفر له
دخل المسجد فانتبه الى جمع من الناس في حلقة
جلس بينهم فوجدهم ينتقصون علي بن أبي طالب عليه السلام
فتركهم وذهب الى شيخ في ركن المسجد عليه سيما الوقار والعلم
فجلس اليه وقال يا شيخ الا ترى الى هؤلاء ينتقصون من
ابن عم رسول الله وزوج الزهراء وأبي السبطين
فقال الشيخ : آه ما لقي الناس من الناس فوالله لو سلم أحد من الناس
لسلم منهم أبو محمد رضي الله عنه
قال التابعي ومن أبو محمد
قال الشيخ الا تعرف أبا محمد انه الحجاج بن يوسف وبكى الشيخ عند ذكر الاسم
فقام التابعي من عنده وقال والله لا يحل لي أن أبيت في هذا البلد
دمت يحفظك الله ويسدد خطاك
أخوك مسافر
تعليق