النابغة فعلا أنت كذاب مدلس
هذا هو الحديث من الكافي وهو رقم واحد وعشرين
علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.
_________________
وهذا ما جاء في مرآة العقول وهناك اختلاف أو خطأ في بعض النسخ والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث عشرين والدليل ركزوا على كلمة أرأيت
(الحديث العشرون)
(1) صحيح.
قوله عليه السلام أ رأيت:
(2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشيء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين
_________________
وانظروا إلى الحديث 22 عشرون في الكافي:
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه مرسلا قال: قال أبوجعفر عليه السلام: لا تتخذوا من دون الله وليجة(1) فلا تكونوا مؤمنين فإن كان سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع إلا ما أثبته القرآن
والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث 21
(الحديث الحادي و العشرون)
(3) مرسل.
قوله عليه السلام وليجة.
(4) وليجة الرجل بطانته و خاصته و من يعتمد عليه في أموره و المراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين، و من يعتمد في أمر الدين و تقرير الشريعة على غير الله يكون متعبدا لغير الله فلا يكون مؤمنا بالله و اليوم الآخر، و ذلك لأن كل ما لم يثبته القرآن من النسب و القرابة و الوليجة و البدعة منقطع لا تبقى و لا ينتفع بها في الآخرة فلا يجامع الإيمان بالله و اليوم الآخر الاعتماد عليها في أمر الدين.
_______________
فهناك اختلافات وبما أنك تبتر التعليق ولا تأتي بالتتمة فلن يتضح المقصود
أنظروا إخواني إلى ماولونته باالأحمر وسيتضح أن النابغة كذاب يحاول التدليس على القارىء
هذا هو الحديث من الكافي وهو رقم واحد وعشرين
علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.
_________________
وهذا ما جاء في مرآة العقول وهناك اختلاف أو خطأ في بعض النسخ والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث عشرين والدليل ركزوا على كلمة أرأيت
(الحديث العشرون)
(1) صحيح.
قوله عليه السلام أ رأيت:
(2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشيء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين
_________________
وانظروا إلى الحديث 22 عشرون في الكافي:
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه مرسلا قال: قال أبوجعفر عليه السلام: لا تتخذوا من دون الله وليجة(1) فلا تكونوا مؤمنين فإن كان سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع إلا ما أثبته القرآن
والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث 21
(الحديث الحادي و العشرون)
(3) مرسل.
قوله عليه السلام وليجة.
(4) وليجة الرجل بطانته و خاصته و من يعتمد عليه في أموره و المراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين، و من يعتمد في أمر الدين و تقرير الشريعة على غير الله يكون متعبدا لغير الله فلا يكون مؤمنا بالله و اليوم الآخر، و ذلك لأن كل ما لم يثبته القرآن من النسب و القرابة و الوليجة و البدعة منقطع لا تبقى و لا ينتفع بها في الآخرة فلا يجامع الإيمان بالله و اليوم الآخر الاعتماد عليها في أمر الدين.
_______________
فهناك اختلافات وبما أنك تبتر التعليق ولا تأتي بالتتمة فلن يتضح المقصود
أنظروا إخواني إلى ماولونته باالأحمر وسيتضح أن النابغة كذاب يحاول التدليس على القارىء
تعليق