إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بالميزان \ صحيح البخاري في كفة وكتب الشيعة في كفة..فأي كفة ترجح

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النابغة فعلا أنت كذاب مدلس
    هذا هو الحديث من الكافي وهو رقم واحد وعشرين

    علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.

    _________________

    وهذا ما جاء في مرآة العقول وهناك اختلاف أو خطأ في بعض النسخ والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث عشرين والدليل ركزوا على كلمة أرأيت

    (الحديث العشرون)
    (1) صحيح.
    قوله عليه السلام أ رأيت:
    (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين

    _________________

    وانظروا إلى الحديث 22 عشرون في الكافي:

    عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه مرسلا قال: قال أبوجعفر عليه السلام: لا تتخذوا من دون الله وليجة(1) فلا تكونوا مؤمنين فإن كان سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع إلا ما أثبته القرآن

    والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث 21

    (الحديث الحادي و العشرون)
    (3) مرسل.
    قوله عليه السلام وليجة.
    (4) وليجة الرجل بطانته و خاصته و من يعتمد عليه في أموره و المراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين، و من يعتمد في أمر الدين و تقرير الشريعة على غير الله يكون متعبدا لغير الله فلا يكون مؤمنا بالله و اليوم الآخر، و ذلك لأن كل ما لم يثبته القرآن من النسب و القرابة و الوليجة و البدعة منقطع لا تبقى و لا ينتفع بها في الآخرة فلا يجامع الإيمان بالله و اليوم الآخر الاعتماد عليها في أمر الدين.


    _______________

    فهناك اختلافات وبما أنك تبتر التعليق ولا تأتي بالتتمة فلن يتضح المقصود

    أنظروا إخواني إلى ماولونته باالأحمر وسيتضح أن النابغة كذاب يحاول التدليس على القارىء

    تعليق


    • أخواني رفعت لكم الصورة لتتأكدوا من تدليس النابغة على هذا الرابط:

      http://www10.0zz0.com/2009/08/05/05/657402770.jpg

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..
        الحمد لله على نعمه ..


        إقتباس ذو الفقارك يا علي
        النابغة فعلا أنت كذاب مدلس
        جميل جدآ ,, إنني سمعت أصواتكم بعد إن ظلت ساكنة لأكثر من عام ....
        أما موضوع التدليس فإني تركته لكم ....


        إقتباس ذو الفقارك يا علي
        هذا هو الحديث من الكافي
        وهو رقم واحد وعشرين

        علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.
        _________________
        وهذا ما جاء في مرآة العقول وهناك اختلاف أو خطأ في بعض النسخ والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث عشرين والدليل ركزوا على كلمة أرأيت
        (الحديث العشرون)
        (1) صحيح.
        قوله عليه السلام أ رأيت:
        (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين

        _________________
        وانظروا إلى الحديث 22 عشرون في الكافي:
        عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه مرسلا قال: قال أبوجعفر عليه السلام: لا تتخذوا من دون الله وليجة(1) فلا تكونوا مؤمنين فإن كان سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع إلا ما أثبته القرآن
        والحكم عليه في مرآة العقول أنه الحديث 21
        (الحديث الحادي و العشرون)
        (3) مرسل.


        قوله عليه السلام وليجة.
        (4) وليجة الرجل بطانته و خاصته و من يعتمد عليه في أموره و المراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين، و من يعتمد في أمر الدين و تقرير الشريعة على غير الله يكون متعبدا لغير الله فلا يكون مؤمنا بالله و اليوم الآخر، و ذلك لأن كل ما لم يثبته القرآن من النسب و القرابة و الوليجة و البدعة منقطع لا تبقى و لا ينتفع بها في الآخرة فلا يجامع الإيمان بالله و اليوم الآخر الاعتماد عليها في أمر الدين.


        _______________
        فهناك اختلافات وبما أنك تبتر التعليق ولا تأتي بالتتمة فلن يتضح المقصود
        أنظروا إخواني إلى ماولونته باالأحمر وسيتضح أن النابغة كذاب يحاول التدليس على القارىء

        صدقني إنك مسكين ...
        فالمجلسي يقول : ( (الحديث الحادي و العشرون)
        (3) مرسل.
        وإذهب أنت ومن معك لكتاب الكافي وستجد أن الحديث الحادي والعشرين هو ما نتكلم حوله ....
        عَلِيٌّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ قُتَيْبَةَ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَهُ فِيهَا فَقَالَ الرَّجُلُ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَانَ كَذَا وَ كَذَا مَا يَكُونُ الْقَوْلُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ مَهْ مَا أَجَبْتُكَ فِيهِ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَهُوَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص لَسْنَا مِنْ ( أرَأَيْتَ ) فِي شَي‏ . ( الكافي 1/58 )
        هذا هو الحديث الواحد والعشرين في كتاب الكافي ....


        ولو عدنا إلى بداية الصفحة الأولى لنرى أن المجلسي رتب رقم الحديث وصحة الحديث من بعده ....
        الجزء الأول‏

        كتاب العقل و الجهل‏
        (1) كذا في النسخ و الأظهر باب العقل أو ذكر الباب بعد الكتاب كما يظهر من فهرست الشيخ (ره).
        (الحديث الأول)
        (2) صحيح.
        و الظاهر أن قائل أخبرنا أحد رواة الكافي من النعماني و الصفواني و غيرهما، و يحتمل أن يكون القائل هو المصنف (ره) كما هو دأب القدماء، ثم اعلم أن فهم أخبار أبواب العقل يتوقف على بيان ماهية العقل و اختلاف الآراء و المصطلحات فيه.
        فنقول: إن العقل هو تعقل الأشياء و فهمها في أصل اللغة، و اصطلح إطلاقه على أمور:..............

        فالمجلسي وضع رقم الحديث من كتاب الكافي اولآ ووضع تحته صحة الحديث .
        فلو عدنا مرة أخرى للحديث الواحد والعشرين وبالترتيب :


        قوله عليه السلام ترك بها سنة:
        (2) لأنه لما كان في كل مسألة بيان من الشارع و حكم فيها، فمن قال بما لم يكن في الشرع و ابتدع شيئا ترك به سنة و حكما من أحكام الله تعالى، و الحاصل نفي مذهب المصوبة الذين يقولون ليس للشارع حكم معين في كل فرع بل فوض الأحكام إلى آراء المجتهدين فحكم كل مجتهد في كل فرع هو حكم الله الواقعي في حقه و في حق مقلده، و تصويب لمذهب المخطئة القائلين بأن الشارع قد حكم في كل فرع بحكم معين و المجتهد بعد استفراغ الوسع قد يصيب و قد يخطئ، و المخطئ مصاب لبذل جهده و خطأه مغتفر، و للمصيب أجران أحدهما لإصابته و الآخر لاجتهاده، و ربما يقال هذه الأخبار تدل على نفي الاجتهاد مطلقا و فيه: أن للمحدثين أيضا نوعا من الاجتهاد يقع منهم الخطأ و الصواب و لا محيص لهم عن ذلك‏

        مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏1، ص: 201
        (الحديث العشرون)
        (1) صحيح.


        قوله عليه السلام أ رأيت:
        (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين.
        (الحديث الحادي و العشرون)
        (3) مرسل.


        قوله عليه السلام وليجة.
        (4) وليجة الرجل بطانته و خاصته و من يعتمد عليه في أموره و المراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين، و من يعتمد في أمر الدين و تقرير الشريعة على غير الله يكون متعبدا لغير الله فلا يكون مؤمنا بالله و اليوم الآخر، و ذلك لأن كل ما لم يثبته القرآن من النسب و القرابة و الوليجة و البدعة منقطع لا تبقى و لا ينتفع بها في الآخرة فلا يجامع الإيمان بالله و اليوم الآخر الاعتماد عليها في أمر الدين.


        فإذهب لكتاب الكافي وإفتح الحديث رقم واحد وعشرين ستجد أنه ما نتحدث عنه ...
        - (صحيح كتاب الكافي للبهبودي ) الحديث ضعيف


        كما أنني وضحت وقلت بأن الإمام لم يصرح أن كل حديث هو حديث أباه وحديث أباه هو حديث جده ....
        ولكنها هنا مسألة شرعية وهو أعلم بتلك المسألة الشرعية ,,,
        فالإفتاء شيء وأن يكون كل علم الرسول صلى الله عليه وسلم عنده أو عند غيره فهذا محال ..........

        فنحن نتكلم عن الأحاديث النبوية التي تحققت في العصر الحالي بفضل الرواة الثقاة من الصحابة والتابعين رضى الله عنهم التي يتصل سندها بالحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ..

        هدانا الله وهداكم
        النابغه

        تعليق


        • هههههههههههههههه

          مسكين النابغة افتح الصورة

          عشان تعرف فضيحتك ياكذاب ليش تخاف وقد قلت في ردي السابق لو أنك نقلت الشرح لعرفت أن الحديث وحكم المجلسي عليه صحيح

          لا تحاول التدليس على القارىء

          وسيأتي الجمري ويزيدك صفعة
          التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي; الساعة 05-08-2009, 10:19 AM.

          تعليق


          • نعيد مرة أخرى للمدلس النابغة
            هذا هو الحديث الذي أتى به الأخ الجمري من الكافي ورقمه 21 وهو صحيح

            21 - علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.

            وهذا ماجاء في حاشية كتاب الكافي وهو يوافق ماجاء في مرآة العقول في شرح الحديث المعنون بالحديث 20

            (3) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن والاجتهاد نهاه عليه السلام عن هذا الظن وبين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم واليقين وبما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه وعليهم أجمعين. (آ ت).

            ______________

            بينما النابغة فقط أتى بالحكم ولم يأتي بالشرح من مرآة العقول وهو هذا:

            (الحديث العشرون)
            (1) صحيح.
            قوله عليه السلام أ رأيت:
            (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين

            ______________
            والصورة التي رفعتها تؤكد أن الشرح هو للحديث 21 في الكافي بينما في مرآة العقول معنون بالحديث 20



            http://www10.0zz0.com/2009/08/05/05/657402770.jpg


            _________________

            إذا الحديث صحيح على حكم المجلسي والأخ الجمري صادق ولم يكذب أو يدلس.
            ____________

            إلعب غيرها مرة ثانية يانابغة يامدلس

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم
              الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..

              الحمد لله على نعمه ..


              إقتباس ذو الفقارك يا علي

              نعيد مرة أخرى للمدلس النابغة
              هذا هو الحديث الذي أتى به الأخ الجمري من الكافي ورقمه 21 وهو صحيح

              21 - علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.

              وهذا ماجاء في حاشية كتاب الكافي وهو يوافق ماجاء في مرآة العقول في شرح الحديث المعنون بالحديث 20

              (3) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن والاجتهاد نهاه عليه السلام عن هذا الظن وبين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم واليقين وبما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه وعليهم أجمعين. (آ ت).

              ______________

              بينما النابغة فقط أتى بالحكم ولم يأتي بالشرح من مرآة العقول وهو هذا:

              (الحديث العشرون)
              (1) صحيح.
              قوله عليه السلام أ رأيت:
              (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين

              ______________
              والصورة التي رفعتها تؤكد أن الشرح هو للحديث 21 في الكافي بينما في مرآة العقول معنون بالحديث 20



              http://www10.0zz0.com/2009/08/05/05/657402770.jpg


              _________________

              إذا الحديث صحيح على حكم المجلسي والأخ الجمري صادق ولم يكذب أو يدلس.
              ____________

              إلعب غيرها مرة ثانية يانابغة يامدلس





              الجهل عندكم مركب

              فالحديث في الكافي رقمه واحد وعشرين والمجلسي في مرأة العقول قال :
              (الحديث العشرون)
              (1) صحيح.


              قوله عليه السلام أ رأيت:
              (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين.
              (الحديث الحادي و العشرون)
              (3) مرسل.



              فنحن نتكلم عن الحديث الواحد والعشرين وليس العشرين .....

              كما أن :
              (صحيح كتاب الكافي للبهبودي ) قال :الحديث ضعيف

              وهذه الرواية لا تدل على أن كل العلوم عندهم وإنما يفتي بالأمور الشرعية .

              فالإفتاء شيء والعلوم كلها شيء أخر ....

              هدانا الله وهداكم
              النابغه


              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة النابغه





                فالحديث في الكافي رقمه واحد وعشرين والمجلسي في مرأة العقول قال :
                (الحديث العشرون)
                (1) صحيح.


                قوله عليه السلام أ رأيت:
                (2) لما كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد، نهاه عليه السلام عن هذا الشي‏ء من الظن و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلا بالجزم و اليقين و بما وصل إليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين.


                ياجاهل يامدلس يانابغة
                أنت الآن تأتي بالشرح للحديث 21 وتثبت أن الحديث الذي أتى به الأخ الجمري هو 21 وحكمه في مرآة العقول صحيح وأنه الحديث 20 والشرح يوافق ماجاء في حاشية الكافي لكن الإختلاف في العنونه

                ___________

                هذا الحديث الذي أتى به الأخ الجمري والذي كذبت فيه أنت وقلت أن حكمه مرسل بينما هو صحيح:

                ____________________________

                - علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن قتيبة قال: سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام عن مسألة فأجابه فيها، فقال الرجل: أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون(2) القول فيها؟ فقال له: مه ما أجبتك فيه من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله لسنا من: " أرأيت(3) " في شئ.

                __________________________

                ركز على كلمة ( أرأيت )
                وانظر حكم وشرح الحديث عشرين في مرآة العقول فهو يتناسب مع مضمون الحديث 21

                وانظر هذه الصورة وتأكد

                http://www10.0zz0.com/2009/08/05/05/657402770.jpg



                ________________

                ولا بأس أن نأتي بالحديث 22 من الكافي ونبين حكمه في مرآة العقول أنه 21

                22 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه مرسلا قال: قال أبوجعفر عليه السلام: لا تتخذوا من دون الله وليجة(1) فلا تكونوا مؤمنين فإن كان سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع إلا ما أثبته القرآن.

                _______________

                وهذا حكمه في مرآة العقول على أنه الحديث 21






                (الحديث الحادي و العشرون)
                (3) مرسل.
                قوله عليه السلام وليجة.
                (4) وليجة الرجل بطانته و خاصته و من يعتمد عليه في أموره و المراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين، و من يعتمد في أمر الدين و تقرير الشريعة على غير الله يكون متعبدا لغير الله فلا يكون مؤمنا بالله و اليوم الآخر، و ذلك لأن كل ما لم يثبته القرآن من النسب و القرابة و الوليجة و البدعة منقطع لا تبقى و لا ينتفع بها في الآخرة فلا يجامع الإيمان بالله و اليوم الآخر الاعتماد عليها في أمر الدين.



                _______________

                تابع الشرح ياجاهل فهو يتناسب مع مضمون الحديث 22

                _____________

                عيب الكذب ياقوم التدليس
                إذا أردت التدليس والخداع فاذهب لقومك المدلسين



                تعليق





                • مو قلنا لكم لولا وجود الوهابية الأغبياء ما ندري كيف نتسلى

                  يا غبي

                  لمرآة العقول عدة نسخ ، وبعض نسخه ترقيمها مختلف ، فانتبه للنص ودعك من الترقيم ياأحمق ..




                  ( الجمري )

                  تعليق


                  • بسم الله الرحمن الرحيم
                    الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..
                    الحمد لله على نعمه ..


                    ذو الفقارك يا علي والجمري أو العكس .....
                    يبدو أنك لم تراجع كتاب مرأة العقول من بدايته أو إنك تٌدلس على القراء .
                    فالمجلسي رتب تصحيحه بأنه وضع رقم الحديث أولآ ويليه تصحيحة للحديث مثال :
                    (الحديث الأول)
                    (2) صحيح.
                    ..............
                    ( الحديث الثاني )
                    (1): ضعيف.
                    ...................
                    (الحديث الثالث )
                    ( مرسل)
                    .......................
                    (الحديث الرابع)
                    (3): موثق و لا يقصر عن الصحيح.
                    ........................
                    (الحديث الخامس)
                    (4): مثل السابق سندا.
                    ............................
                    (الحديث السادس)
                    (1): ضعيف.
                    .......................... إلى أن يصل إلى الحديث الواحد والعشرين

                    (الحديث الحادي و العشرون)
                    (3) مرسل.
                    فهو يضع رقم الحديث أولآ وثم صحة الحديث ...........

                    هذا كان أولآ .............

                    أما ثانيآ ......
                    فإرجع لكتاب صحيح كتاب الكافي أو زبدة الكافي للبهبودي لترى الحديث ضعيف عنده

                    وأما ثالثآ ......
                    الحديث لا يدل على إن حديثي هو حديث أبي وحديث أبي هو حديث جدي .... إلخ
                    إنما يدل عن مسألة شرعية , وأفتى بها الإمام عليه السلام ...
                    فنحن لا نتكلم عن فتوى تصدر إنما عن كل العلوم وبالأخص الإعجاز النبوي ...

                    وأما رابعآ .......
                    قال الإمام علي كرم الله وجهه ( سلوني قبل أن تفقدوني )
                    ولم يقول إسئلوا من بعدي من الإئمة عليهم السلام ... فهذا يدل إن علمه ليس بالضرورة عند أبناءه وليس متوارثآ أبآ عن جد كما يٌخيل لكم ..

                    وأما أخيرآ .........
                    فالإئمة المعصومين عندكم يتعلمون من غيرهم من الناس الغير معصومين ويأخذون عنهم
                    فأبو جعفر الصادق المعصوم عليه السلام يروي عن جابر الأنصاري الغير معصوم

                    مثال فقط ....
                    ما رواه الشيخ عن الحسن بن زيد (3) " قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فدخل عليه عبد الملك بن جريح المكي فقال له: ما عندك في المتعة ؟ قال: أخبرني
                    (1) سورة المؤمنون - آية 6. (2) الكافي ج 5 ص 364 ح 3، الوسائل ج 14 ص 57 ب 35 ح 1. (3) التهذيب ج 7 ص 241 ح 3، الوسائل ج 14 ص 58 ح 2.

                    [ 200 ]

                    أبوك محمد بن علي عليه السلام عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وآله خطب الناس فقال: أيها الناس إن الله أحل لكم الفروج على ثلاثة معان: فرج موروث وهو البنات وفرج غير موروث وهو المتعة، وملك أيمانك ".

                    راجع الحدائق الناضرة للمحقق البحراني ج23
                    ما لكم كيف تحكمون ,,,,,,,,,,


                    فطبلوا وزمروا ولن نجد عندكم رواية موصولة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..

                    هدانا الله وهداكم
                    النابغه

                    تعليق


                    • أنت فعلا أحمق يانابغة الجهل هذه مشاركة أخونا الجمري ورقم الحديث في الكافي 21

                      المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري


                      عَلِيٌّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ قُتَيْبَةَ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَهُ فِيهَا فَقَالَ الرَّجُلُ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَانَ كَذَا وَ كَذَا مَا يَكُونُ الْقَوْلُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ مَهْ مَا أَجَبْتُكَ فِيهِ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَهُوَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص لَسْنَا مِنْ ( أرَأَيْتَ ) فِي شَي‏ . ( الكافي 1/58 )

                      قال المجلسي في مرآة العقول ( صحيح )

                      وهو الحديث الذي كذبت وقلت عنه ضعيف بينما هو صحيح

                      أنظر لشرح الحديث رقم 20 في مرآة العقول وهو يتناسب مع مضمون الحديث الذي أتى به الجمري
                      افتح هذا الرابط وتأكد ولا تتعبنا بجهلك لماذا تخاف
                      http://www10.0zz0.com/2009/08/05/05/657402770.jpg


                      ____________

                      أنت عليك بحكم الحديث ومضمونه واترك عنك الترقيم
                      فهناك اختلاف في بعض النسخ

                      افتحوا الصورة أخوني لتتأكدوا

                      اذهب ودلس على قومك يانابغة الجهل


                      يرفع

                      تعليق


                      • بسم الله الرحمن الرحيم
                        الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..

                        الحمد لله على نعمه ..


                        هذا كان أولآ .............
                        أما ثانيآ ......
                        فإرجع لكتاب صحيح كتاب الكافي أو زبدة الكافي للبهبودي لترى الحديث ضعيف عنده

                        وأما ثالثآ ......
                        الحديث لا يدل على إن حديثي هو حديث أبي وحديث أبي هو حديث جدي .... إلخ
                        إنما يدل عن مسألة شرعية , وأفتى بها الإمام عليه السلام ...
                        فنحن لا نتكلم عن فتوى تصدر إنما عن كل العلوم وبالأخص الإعجاز النبوي ...

                        وأما رابعآ .......
                        قال الإمام علي كرم الله وجهه ( سلوني قبل أن تفقدوني )
                        ولم يقول إسئلوا من بعدي من الإئمة عليهم السلام ... فهذا يدل إن علمه ليس بالضرورة عند أبناءه وليس متوارثآ أبآ عن جد كما يٌخيل لكم ..

                        وأما أخيرآ .........
                        فالإئمة المعصومين عندكم يتعلمون من غيرهم من الناس الغير معصومين ويأخذون عنهم
                        فأبو جعفر الصادق المعصوم عليه السلام يروي عن جابر الأنصاري الغير معصوم

                        مثال فقط ....
                        ما رواه الشيخ عن الحسن بن زيد (3) " قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فدخل عليه عبد الملك بن جريح المكي فقال له: ما عندك في المتعة ؟ قال: أخبرني
                        (1) سورة المؤمنون - آية 6. (2) الكافي ج 5 ص 364 ح 3، الوسائل ج 14 ص 57 ب 35 ح 1. (3) التهذيب ج 7 ص 241 ح 3، الوسائل ج 14 ص 58 ح 2.

                        [ 200 ]

                        أبوك محمد بن علي عليه السلام عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وآله خطب الناس فقال: أيها الناس إن الله أحل لكم الفروج على ثلاثة معان: فرج موروث وهو البنات وفرج غير موروث وهو المتعة، وملك أيمانك ".

                        راجع الحدائق الناضرة للمحقق البحراني ج23
                        ما لكم كيف تحكمون ,,,,,,,,,,


                        فطبلوا وزمروا ولن نجد عندكم رواية موصولة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..

                        هدانا الله وهداكم
                        النابغه

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة النابغه

                          فطبلوا وزمروا ولن نجد عندكم رواية موصولة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..

                          هدانا الله وهداكم
                          النابغه
                          أولا: كتاب صحيح المندي بالنسبة لي أرميه في أقرب مزبلة
                          ثانيا: أحاديثكم المتصلة بأحد الصحابة عندكم حجة فأين المشكلة
                          ثالثا :إذا اتصل السند بأحد المعصومين فهذا كافي بأن الحديث يمكن الإعتماد عليه
                          رابعا: يوجد لدنيا روايات متصلة السند إلى رسول الله وتفضل هذه الصفعه:


                          السيد اليزدي - العروة الوثقى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 76 )

                          - حدثنا محمد بن موسى المتوكل ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه عن يوسف بن عقيل ، عن إسحاق بن راهويه قال : لما وافى أبو الحسن الرضا (ع) نيشابور وأراد أن يرتحل إلى المأمون إجتمع عليه أصحاب الحديث فقالوا : يا إبن رسول الله (ص) تدخل علينا ولا تحدثنا بحديث فنستفيده منك ؟ وقد كان قعد في العمارية ، فأطلع رأسه فقال (ع) : سمعت أبي موسى بن جعفر (ع) يقول : سمعت أبي جعفر بن محمد (ع) يقول : سمعت أبي محمد بن علي (ع) يقول : سمعت أبي علي ابن الحسين (ع) يقول : سمعت أبي الحسين بن علي (ع) يقول : سمعت أبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) يقول : سمعت رسول الله (ص) يقول : سمعت جبرئيل يقول : سمعت الله عز وجل يقول : لا إله إلا الله حصني ، فمن دخل حصني أمن من عذابي ، فلما مرت الراحلة نادى : أما بشروطها ، وأنا من شروطها .


                          ______________

                          السيد اليزدي - العروة الوثقى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 76 )



                          - حدثنا أحمد بن الحسن القطان قال : حدثنا عبد الكريم بن محمد الحسيني قال : حدثنا محمد بن إبراهيم الرازي ، قال : حدثنا عبد الله بن يحيى الأهوازي قال : حدثني أبو الحسن علي بن عمرو ، قال : حدثنا الحسن بن محمد بن جمهور ، قال : حدثني علي بن بلال ، عن علي بن موسى الرضا (ع) عن موسى بن جعفر (ع) ، عن جعفر بن محمد (ع) ، عن محمد بن علي (ع) ، عن علي بن الحسين (ع) ، عن الحسين بن علي (ع)، عن علي بن أبي طالب (ع) ، عن رسول الله (ص) عن جبرئيل ، عن ميكائيل ، عن إسرافيل (ع) عن اللوح والقلم قال : يقول الله عز وجل : ولاية علي بن أبي طالب حصني ، فمن دخل حصني أمن من ناري


                          __________________

                          الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 39 )
                          - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور بن حازم ، عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) مجالسة أهل الدين شرف الدنيا والآخرة .


                          ___________________


                          الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 40 )

                          علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) : إن الله عز وجل يقول : تذاكر العلم بين عبادي مما تحيى عليه القلوب الميتة إذا هم انتهوا فيه إلى أمري .


                          _________________

                          الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 54 )

                          محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن معاوية بن وهب قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : قال رسول الله (ص) : إن عند كل بدعة تكون من بعدي يكاد بها الإيمان وليا من أهل بيتي موكلا به يذب عنه ، ينطق بإلهام من الله ويعلن الحق وينوره ، ويرد كيد الكائدين ، يعبر عن الضعفاء فاعتبروا يا أولي الأبصار وتوكلوا على الله .

                          _______________

                          الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 98 )

                          - محمد بن يحيى وغيره ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي نصر ، عن أبي الحسن الرضا (ع) قال : قال رسول الله (ص) : لما أسري بي إلى السماء بلغ بي جبرئيل مكانا لم يطأه قط جبرئيل فكشف له فأراه الله من نور عظمته ما أحب .

                          _______________

                          رواه الشّيخ الصّدوق ( عليه الرّحمة ) في كتابه ( كمال الدّين وتمام النّعمة ) ج1 / ب24 / ص312 / ح28 ... بسند صحيح أو حسن ، حيث قال:
                          حدّثنا عليّ بن عبد الله الورّاق الرّازي : حسن على أقلّ التّقادير ، لترضّي الشّيخ الصّدوق عليه.
                          حدّثنا سعد بن عبد ال له: هو إبن أبي خلف الأشعريّ القمّي أبو القاسم ، قال النّجاشي : شيخ هذه الطائفة ، وفقيهها ، ووجهها ، وقال الطّوسي : جليل القدر ، واسع الأخبار كثير التّصانيف.
                          حدّثنا الهيثم بن أبي مسروق النّهدي : نقل الكشّي توثيق شيخه حمدويه بن نصير له ، وكذلك وثّقه السّيد الخوئي.
                          عن الحسين بن علوان : هو الكلبي ، وقد وثّقه النّجاشي.
                          عن عمر بن خالد : هو الأفرق الحنّاط ، قال النّجاشي : ثقة ، عين.
                          عن سعد بن طريف : هو الحنظلي الأسكاف ، مولى بني تميم الكوفي ، قال الطوسي : صحيح الحديث.
                          عن الأصبغ بن نباتة : هو المجاشعي ، قال البرقي : من خواصّ أصحاب أمير المؤمنين ( (ع) ) وقال النّجاشي : كان من خاصّة أمير المؤمنين ( (ع) ) وعمّر بعده ، وقال الطّوسي مثله ، وقال الخوئي : هو من المتقدّمين ، من سلفنا الصالحين.
                          عن عبد الله بن عبّاس: حاله في الفضل والجلالة وإخلاص المحبّة لأمير المؤمنين ((ع) ) أشهر من أن يذكر ، كما قال العلاّمة وإبن داوود ، قال : سمعت رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) يقول : ( أنا وعليّ والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهّرون معصومون ).

                          تعليق


                          • يرفع للصفع

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم
                              الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..

                              الحمد لله على نعمه ..


                              قلت سابقآ جهل مٌركب وإذ بك تكون أكثر الجاهلين
                              يعني خلصنا من التدليس جئنا للجهل ,,, صحح معاي
                              موضوعي عن الإعجاز النبوي الذي تحقق في عصرنا الحالي
                              فمالي أراك قد ذهبت لأحاديث الولاية والبدعة ومش عارف شو ..
                              فكر وركز معاي شوي ,,,,
                              الموضوع عن الإعجاز النبوي الذي تحقق في العصر الحالي
                              فلا تشتت وركز ,,,
                              يبدو عليك النعاس فإذهب ونام أفضل لك ولنا ..

                              هدانا الله وهداكم
                              النابغه

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة النابغه

                                فطبلوا وزمروا ولن نجد عندكم رواية موصولة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..
                                الحمد لله رب العالمين
                                تم إثبات أن هناك أحاديث متصلة السند إلى رسول الله

                                يرفع

                                للصفع

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X