بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
ومن قال لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يوحى ذلك إليه.
عندما أمره الله عز وجل بإنذار عشيرته الأقربين وعين خليفته ووصيه علي بن أبي طالب على عشيرته الأقربين.
وعندما امره الله عز وجل بتبليغ ما انزل إليه من ربه وإن لم يفعل فما بلغ رسالته. جمع الصحابة حوالي 100 الف وأمرهم بالتمسك بعترته اهل بيته وقال لهم ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟
من كنت أنا مولاه فهذا علي مولاه الله وال من والاه وعاد من عاداه.......
قولك:
((اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء))
الله عز وجل قال:
أطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم....
وقال إيضا
إتقوا الله وكونوا مع الصادقين
وقال عز وجل:
فسألوا أهل الذكر
ووووووو
فما جئت بها لا يصمد......
لكن يمكن أن تحتج به على من لا يقرأ القرآن أو لا يعرف شيئا عن الأسلام سوى أنه مسلم.
أنت لحد الأن لم تفند حديث الثقلين ولم ترده. ولماذا لم تأخذ بقول إن حجر الهيتمي في تفسيره لحديث الثقلين ومدلوليته....
ما لي أراك ضربت بها كلها عرض الحائط ثم قفزت إلى مواضيع أخرى.....
نحن نتكلم عن أية معينة محدده وعن حادثة تاريخية......
أي إنسان عنده ذرة من العقل لا يمكن أن يترك أولاده واهله دون أن يحصنهم أو دون وصية. فلماذا لم يوص النبي صلى الله عليه واله وسلم عندكم؟؟؟؟
ألم يأمره الله عز وجل بالوصية؟؟؟؟
لماذا لم يقم الإمام بالسيف:
عندك عدة أجوبة لهذه المسألة البسيطة
وأنا احيلك إلى عائشة كي تقول لك ما كان يحدث عند وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم.
أولها: الردة
ثانيها: هجوم المنافقين على المدينة والمنورة للقضاء على الإسلام....
ترى كيف كون هؤلاء المشركون جيشا ليهجوموا على المدينة ومن أين لهم ذلك وأين كانوا....
والتاريخ يشهد بما نقوله لك.
أتريد من الإمام علي سلام الله عليه أن يقتل أبا بكر وعمر (اللذين من المفروض أن يكونا في حملة أسامة بن زيد) ثم يقاتل المرتدين ويقاتل المنافقين....
أو أن يترك حقه في خلافة الناس ويدافع عن الدين الإسلامي؟؟؟؟
عندك أنت اعتقد انك ستقول عليه أن يقاتل أبا بكر وعمر حتى يكون خليفة (وقد جاءت قبيلة أسلم لمساندة أبي بكر وعمر. وقول إبن الخطاب فلما رأيت أسلم أيقنت بالنصر... ترى عن أي نصر يتكلم عمر والنبي صلى الله عليه واله وسلم لم يدفن بعد؟؟)
راجع التاريخ في تلك الحقبة العسيرة ولنر هل كنت ستخرج بنتيجة مخالفة لما ذكرت لك؟؟؟
السلام عليكم
ومن قال لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يوحى ذلك إليه.
عندما أمره الله عز وجل بإنذار عشيرته الأقربين وعين خليفته ووصيه علي بن أبي طالب على عشيرته الأقربين.
وعندما امره الله عز وجل بتبليغ ما انزل إليه من ربه وإن لم يفعل فما بلغ رسالته. جمع الصحابة حوالي 100 الف وأمرهم بالتمسك بعترته اهل بيته وقال لهم ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟
من كنت أنا مولاه فهذا علي مولاه الله وال من والاه وعاد من عاداه.......
قولك:
((اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء))
الله عز وجل قال:
أطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم....
وقال إيضا
إتقوا الله وكونوا مع الصادقين
وقال عز وجل:
فسألوا أهل الذكر
ووووووو
فما جئت بها لا يصمد......
لكن يمكن أن تحتج به على من لا يقرأ القرآن أو لا يعرف شيئا عن الأسلام سوى أنه مسلم.
أنت لحد الأن لم تفند حديث الثقلين ولم ترده. ولماذا لم تأخذ بقول إن حجر الهيتمي في تفسيره لحديث الثقلين ومدلوليته....
ما لي أراك ضربت بها كلها عرض الحائط ثم قفزت إلى مواضيع أخرى.....
نحن نتكلم عن أية معينة محدده وعن حادثة تاريخية......
أي إنسان عنده ذرة من العقل لا يمكن أن يترك أولاده واهله دون أن يحصنهم أو دون وصية. فلماذا لم يوص النبي صلى الله عليه واله وسلم عندكم؟؟؟؟
ألم يأمره الله عز وجل بالوصية؟؟؟؟
لماذا لم يقم الإمام بالسيف:
عندك عدة أجوبة لهذه المسألة البسيطة
وأنا احيلك إلى عائشة كي تقول لك ما كان يحدث عند وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم.
أولها: الردة
ثانيها: هجوم المنافقين على المدينة والمنورة للقضاء على الإسلام....
ترى كيف كون هؤلاء المشركون جيشا ليهجوموا على المدينة ومن أين لهم ذلك وأين كانوا....
والتاريخ يشهد بما نقوله لك.
أتريد من الإمام علي سلام الله عليه أن يقتل أبا بكر وعمر (اللذين من المفروض أن يكونا في حملة أسامة بن زيد) ثم يقاتل المرتدين ويقاتل المنافقين....
أو أن يترك حقه في خلافة الناس ويدافع عن الدين الإسلامي؟؟؟؟
عندك أنت اعتقد انك ستقول عليه أن يقاتل أبا بكر وعمر حتى يكون خليفة (وقد جاءت قبيلة أسلم لمساندة أبي بكر وعمر. وقول إبن الخطاب فلما رأيت أسلم أيقنت بالنصر... ترى عن أي نصر يتكلم عمر والنبي صلى الله عليه واله وسلم لم يدفن بعد؟؟)
راجع التاريخ في تلك الحقبة العسيرة ولنر هل كنت ستخرج بنتيجة مخالفة لما ذكرت لك؟؟؟
تعليق