تتمة للجواب الاول
أما ما هو الدليل على إمامة إبراهيم هي هداية بأمر الله فهذا ما لا أظن صديقي قلم حبر ينكره
فإذا لم يكن إبراهيم بعد ان ابتلاه الله وامتحنه مع كونه نبياً ثم جعله إماما فكيف لاتكون هدايته للناس هي بأمر الله مع كونها من سنخ الاقتداء والإيصال إلى الطريق وليس الإراءة
وإبراهيم طلب نفس هذه الإمامة لذريته
وبذلك يحصل الفرق بين الإمام والنبي
فالنبي هدايته هداية إراءة والإمام هدايته هداية إيصال
وتامل في القرآن فماذا يقوم النبي والرسول انه يقوم بالتبليغ يعني الهداية الإرائية والبيانية وإراءة الطريق وبيانه
من باب المثال قوله تعالى(وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم)
وقوله تعالى: (ما على الرسول إلا البلاغ)
فالرسول والنبي يقوم بيان الطريق وإراءة الطريق والبلاغ
هذا على نحو الاختصار الشديد وانتظر تعليق صديقي العزيز قلم حبر
أما ما هو الدليل على إمامة إبراهيم هي هداية بأمر الله فهذا ما لا أظن صديقي قلم حبر ينكره
فإذا لم يكن إبراهيم بعد ان ابتلاه الله وامتحنه مع كونه نبياً ثم جعله إماما فكيف لاتكون هدايته للناس هي بأمر الله مع كونها من سنخ الاقتداء والإيصال إلى الطريق وليس الإراءة
وإبراهيم طلب نفس هذه الإمامة لذريته
وبذلك يحصل الفرق بين الإمام والنبي
فالنبي هدايته هداية إراءة والإمام هدايته هداية إيصال
وتامل في القرآن فماذا يقوم النبي والرسول انه يقوم بالتبليغ يعني الهداية الإرائية والبيانية وإراءة الطريق وبيانه
من باب المثال قوله تعالى(وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم)
وقوله تعالى: (ما على الرسول إلا البلاغ)
فالرسول والنبي يقوم بيان الطريق وإراءة الطريق والبلاغ
هذا على نحو الاختصار الشديد وانتظر تعليق صديقي العزيز قلم حبر
تعليق