إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العهد الذى لا يناله الظالمين ليس (الامامه) بل (النبوة) بصريح الادله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


    سؤالك الاول اجاب عنه قلم حبر

    كلامك مردود لأن الآية تتحدث عن الظالمين وأنتم نفيتم وجود أنبياء ظالمين والقرآن يؤكد على وجودهم


    وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

    وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

    جاوب طالما القرآن يفسر بعضه البعض ولا تجعل مخك يشتغل على منظومة ضيقة أليس هذا قولكم

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



      وسؤالك الثاني فيه افتراء



      تقول انا قلنا ان كل امامه هى تدعو الى النار

      ثم ذهبت تسترسل

      اذا ابراهيم يدعو الى النار وهذا كفر

      ونحن لم نقل ذلك اطلاقا بل افتراء


      فعندما نقول ذلك بامكانك ان تشارك بهذه المشاركه المفتراه علينا




      فنحن قلنا ان الامامه تكون فى المحسن وغير المحسن بخلاف النبوة لا تكون الا فى المحسن


      النبوة خير محض

      الامامه فيها شر وفيها خير


      النبوة: ترفع صاحبها على الاطلاق

      الامامه: لا تعرف بمجرد جعلها فى الشخص بل يجب ان تعرف الشخص او دعوة الشخص ثم بعدها تعرف هل هو امام صلاح او امام ضلال

      بينما النبوة لا تكون الا فى الصالح فقط

      وبمجرد جعلها تعرف انه فضل لصاحبها لانها لا تكون الا فى المحسن فقط


      هل فهمت ؟


      واقول

      الامامه فى الايه هى من لوازم نبوة ابراهيم فابراهيم فلو لم يكن ابراهيم يوحى اليه فى الابتلاء مثل ذبح ابنه لم اصبح يؤتم بالهدى وابراهيم لم يعطي الامامه بل هو امام بالاصاله كونه نبي وهو اولى النماس بالاقتداء به والمبلغ عن الله وغيره من غير الانبياء هم ائمه بالتبيعه للانبياء

      فالذى اضيف الى ابراهيم هو كونه نال شرف الزعامه الدينيه حتى بعد موته

      سواء من النسك والهدى والختان الخ


      اضافه

      قال تعالى

      "وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم"

      "وكذلك" كما رأيت "يجتبيك" يختارك "ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث" تعبير الرؤيا "ويتم نعمته عليك" بالنبوة "وعلى آل يعقوب" أولاده "كما أتمها" بالنبوة "على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم" بخلقه "حكيم" في صنعه بهم
      عجيب إذا كنتم تنفون ضلالة إمامة إبراهيم فلماذا جعلتم ذلك العهد لا يمكن تطبيقه على الإمامة إذا كانت إمامة ابراهيمية بحكم سياق الآية وتعلقها ببعض ؟

      على فكرة حتى آية وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
      قادر على تخريجها على طريقتكم بحيث أستطيع أن أقول
      لك أن الله هو الذي جعلهم بإعتراف الآية وهي تقول ( وجعلناهم )
      فنسأل هل يُعقَل أن يجعل
      الله أئمة ليدعوا إلى النار وهل تتوافق مع العدل والخير الالهي ؟
      بالطبع لا
      إذن ما معنى أئمة يدعون إلى النار ؟
      معناها أن الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار وكما يقول الحديث علي قسيم الجنة والنار وكما تقول الآية :
      ألقيا في جهنم كل كفار عنيد مناع للخير معتد مريب
      فإذن الدعوة إلى النار بجحدهم لهؤلاء الأئمة بحيث تكون ولايتهم دعوة للجنة وعدم ولايتهم دعوة للنار وبهذه الطريقة قادر على قلب الموضوع رأساً على عقب ولكن أحاول أن أخاطبكم على طريقتكم السذجة بحيث قايستم آيات الله ببعضها البعض وعلى هذا المبدأ فإن الله هو الذي جعل الأنبياء أنبياء وجعل الأئمة أئمة فكيف يقبل عقلنا بأن الله يجعل ائمة لدعوة الكافرين إلى النار لأن النار مخصصة للكفار
      ولذا لا يمكن أن يأمر الله بإتباع الخير ومن ثم يجعل أئمة يدعون إلى النار حتى إذا سألوه غداً أئمة النار يا رب وما ذنبنا نحن وأنت الذي جعلتنا وجاعلنا فماذا سيجيب حينها قلم حبر وجاسم ابوعمر هذا لو تنزلنا إلى قبول هكذا طرح بهذه الطريقة
      التعديل الأخير تم بواسطة مُدَمِّر1; الساعة 03-11-2012, 02:28 AM.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1


        يا جاهل قلنا لك مراراً أن القرآن لا يفسر بعضه البعض وإلا لا داعي أن يقول الله لا يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم
        ولا تبتر الآية أيها البتار واقرأ ما يلي يا أعمى :
        وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا


        ومن هنا نسأل أنه على ماذا طهَّر نساء النبي طالما مستحيل عليهن أن يخرجن من بيوتهن فهل عائشة يوم الجمل جلست في بيتها والتزمت فيه فإن كان محال أن يقوموا بالتبرج والخروج من المنزل فعلى ماذا طهرهن الله فهل طهَّر أجسادهن أو نفوسهن أو الإثنين معاً وما هو الرجس الذي أذهبه عنهن ولماذا عائشة خالفت ما أمره الله في حق النساء في أن تقر بيوتهن سواء الخروج لمصلحة الإسلام أم لا ولماذا كان الله يخاطبهن بصيغة نون النسوة في الإرشادات والعظة وعندما وصل للتطهير إستخدم معهن ميم الجمع للمذكر فلماذا لم يكمل معهن بهذه الصيغة
        إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُ
        ن الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُن تَطْهِيرًا


        هذه المشاركه التى تنبئ عن جهل هذا المدمر لنفسه كنت اردت ان اعقب عليها ثم وجدته يفترى كثيرا ويشاكس بدون فائده فى طرحه فتركتها

        والان وجدت مناسبه لاعادته والتعليق عليها

        ===


        سبحان الله ثم يدعى ان من يقول هذا القول جاهل


        فعلا اجتمع فيك الجهل والافتراء على خصومك


        راجع قول العلمائك لعلك تتعلم من الفقهاء وتكفينا جهلك

        اكتفي بقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه فى نهج البلاغه



        قال عليّ أمير المؤمنين عليه السلام: "وكتاب الله بين أظهركم ناطق لا يعيـى لسانه، وبيت لا تُهدم أركانه، وعزّ لا تهزم أعوانه... كتاب الله تبصرون به، وتنطقون به، وتسمعون به، وينطق بعضه ببعض، ويشهد بعضه على بعض، ولا يختلف في الله ولا يخالف بصاحبه عن الله


        فالقران يصادق بعضه ولا يقول بقولك الا جاهل

        وان كنت اعلم انك جاهل

        ولكن كونك تدعى المعرفه وتتهم عغيرك بالجهل جعلني ابين جهالتك وانك مدمر لنفسك وليس لغيرك بسبب هذه السقطات
        التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 03-11-2012, 02:58 AM.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1




          هذه المشاركه التى تنبئ عن جهل هذا المدمر لنفسه كنت اردت ان اعقب عليها ثم وجدته يفترى كثيرا ويشاكس بدون فائده فى طرحه فتركتها

          والان وجدت مناسبه لاعادته والتعليق عليها

          ===


          سبحان الله ثم يدعى ان من يقول هذا القول جاهل


          فعلا اجتمع فيك الجهل والافتراء على خصومك


          راجع قول العلمائك لعلك تتعلم من الفقهاء وتكفينا جهلك

          اكتفي بقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه فى نهج البلاغه



          قال عليّ أمير المؤمنين عليه السلام: "وكتاب الله بين أظهركم ناطق لا يعيـى لسانه، وبيت لا تُهدم أركانه، وعزّ لا تهزم أعوانه... كتاب الله تبصرون به، وتنطقون به، وتسمعون به، وينطق بعضه ببعض، ويشهد بعضه على بعض، ولا يختلف في الله ولا يخالف بصاحبه عن الله


          فالقران يصادق بعضه ولا يقول بقولك الا جاهل

          وان كنت اعلم انك جاهل

          ولكن كونك تدعى المعرفه وتتهم عغيرك بالجهل جعلني ابين جهالتك وانك مدمر لنفسك وليس لغيرك بسبب هذه السقطات

          ههههههه والله بدأت أشفق على حالك أيها الجاهل فعلاً تجيد فن الهروب فلا تحاول إعادتي إلى الوراء وجاوب على اشكالاتي رغم ان مقولة أمير المؤمنين يشهد بعضه بعضا هي لها تأويل غير ما ذهب اليه فكرك أيها الجاهل فهو لم يقل أن القرآن يفسر بعضه بعضا بل حرموا عليهم السلام بضرب القرآن ببعضه البعض وبما أنك تحاول الهروب الواضح من قبضتي الحديدية التي جعلتك تكلم نفسك فنعيدها علنا نجد جواب عند صاحب الموضوع ورفيقه الآخر



          فاقرأ جيدا انا لم اسألك عن خطيئة ابراهيم ولا عن ضلالة موسى رغم ان ذلك عليك وليست لك لأنك تؤكد هنا ان الأنبياء ظالمين
          انا سؤالي محدد وأنا ألزمكم بما ألزمتم به أنفسكم فادعيتم أن القرآن يفسر بعضه البعض وقلتم لا يوجد أنبياء ظالمين بينما عثرت على نبي من ذرية
          ابراهيم يقول عن نفسه أنه من الظالمين فهل هذا حصل أم لا ؟


          كلامك مردود لأن الآية تتحدث عن الظالمين وأنتم نفيتم وجود أنبياء ظالمين والقرآن يؤكد على وجودهم


          وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

          وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

          جاوب طالما القرآن يفسر بعضه البعض ولا تجعل مخك يشتغل على منظومة ضيقة أليس هذا قولكم


          عجيب إذا كنتم تنفون ضلالة إمامة إبراهيم فلماذا جعلتم ذلك العهد لا يمكن تطبيقه على الإمامة إذا كانت إمامة ابراهيمية بحكم سياق الآية وتعلقها ببعض ؟

          على فكرة حتى آية وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
          قادر على تخريجها على طريقتكم بحيث أستطيع أن أقول
          لك أن الله هو الذي جعلهم بإعتراف الآية وهي تقول ( وجعلناهم )
          فنسأل هل يُعقَل أن يجعل
          الله أئمة ليدعوا إلى النار وهل تتوافق مع العدل والخير الالهي ؟
          بالطبع لا
          إذن ما معنى أئمة يدعون إلى النار ؟
          معناها أن الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار وكما يقول الحديث علي قسيم الجنة والنار وكما تقول الآية :
          ألقيا في جهنم كل كفار عنيد مناع للخير معتد مريب
          فإذن الدعوة إلى النار بجحدهم لهؤلاء الأئمة بحيث تكون ولايتهم دعوة للجنة وعدم ولايتهم دعوة للنار وبهذه الطريقة قادر على قلب الموضوع رأساً على عقب ولكن أحاول أن أخاطبكم على طريقتكم السذجة بحيث قايستم آيات الله ببعضها البعض وعلى هذا المبدأ فإن الله هو الذي جعل الأنبياء أنبياء وجعل الأئمة أئمة فكيف يقبل عقلنا بأن الله يجعل ائمة لدعوة الكافرين إلى النار لأن النار مخصصة للكفار
          ولذا لا يمكن أن يأمر الله بإتباع الخير ومن ثم يجعل أئمة يدعون إلى النار حتى إذا سألوه غداً أئمة النار يا رب وما ذنبنا نحن وأنت الذي جعلتنا وجاعلنا فماذا سيجيب حينها قلم حبر وجاسم ابوعمر هذا لو تنزلنا إلى قبول هكذا طرح بهذه الطريقة

          تعليق


          • انت شخص معاند لا تريد الحق تعال هنا


            http://70.86.132.164/vb/showthread.php?t=177853

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
              انت شخص معاند لا تريد الحق تعال هنا


              http://70.86.132.164/vb/showthread.php?t=177853
              مشاء الله هروب جديد أنا أتحدث معه في موضوعه وهو يحدثني في موضوع آخر .
              طيب يا راجل أقل الإيمان رد على إشكالاتي إن إستطعت أن ترد وبعدها نتحدث في موضوع مستقل عن تفسير الكتاب بعضه ببعض .
              وأشكر المشرف م 9 الذي عودتنا عدالته أن يكون صارماً
              في كل المجالات ويبدو أن جاسم ابو عمر قد دمَّره المدمر تدميراً هائلاً حتى ترك الرد ليفتح موضوعاً آخراً .
              على كل حال إفتح الموضوع الذي تريده لكن شرط يا إما ترد على تساؤلاتي يا إما تعترف أن موضوعك من أساسه خاطئ .
              وأما ما تريد أن تدينني به في طرح السيد كمال حيدري فأن
              ا أيضاً أستطيع أن أدينك برأي أكثر فقهائك على ان العهد هو الإمامة .
              وملاحظة صغيرة إن العقائد عندنا لا تقليد فيها سواء أتيت لي برأي السيد الحيدري أو بمن هو أقوى منه بمليون مرة إلا أن يكون نصاًّ صحيحاً مروياً لا يعارض كتاب الله .
              يعني لن تستفيد مني في هكذا طرح بل وجه سؤالك الى السيد الحيدري فهو أدرى ببضاعته مني وأتمنى أن لا تشغل رأسك بآراء الفقهاء كثيراً لأن هذا الموضوع عقائدي فيه اختلاف كما انه توجد عندكم اختلافات وعلى ضوء ذلك أنا أتقيد بالعقائد في قال الله أو قال الرسول أو قال الإمام فلذلك القناة الوحيدة التي تستطيع أن تتغلب عليّ فيها بالحوار هو أن تحاورني بالنص الصحيح والصريح هذا كي لا تقول قال فلا
              ن وقال علتان مع إحترامي لهم وأكرر المداخلة التي لا زلت تتهرب منها وأسألك


              فاقرأ جيدا انا لم اسألك عن خطيئة ابراهيم ولا عن ضلالة موسى رغم ان ذلك عليك وليست لك لأنك تؤكد هنا ان الأنبياء ظالمين
              انا سؤالي محدد وأنا ألزمكم بما ألزمتم به أنفسكم فادعيتم أن القرآن يفسر بعضه البعض وقلتم لا يوجد أنبياء ظالمين بينما عثرت على نبي من ذرية
              ابراهيم يقول عن نفسه أنه من الظالمين فهل هذا حصل أم لا ؟


              كلامك مردود لأن الآية تتحدث عن الظالمين وأنتم نفيتم وجود أنبياء ظالمين والقرآن يؤكد على وجودهم


              وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

              وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

              جاوب طالما القرآن يفسر بعضه البعض ولا تجعل مخك يشتغل على منظومة ضيقة أليس هذا قولكم


              عجيب إذا كنتم تنفون ضلالة إمامة إبراهيم فلماذا جعلتم ذلك العهد لا يمكن تطبيقه على الإمامة إذا كانت إمامة ابراهيمية بحكم سياق الآية وتعلقها ببعض ؟

              على فكرة حتى آية وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
              قادر على تخريجها على طريقتكم بحيث أستطيع أن أقول
              لك أن الله هو الذي جعلهم بإعتراف الآية وهي تقول ( وجعلناهم )
              فنسأل هل يُعقَل أن يجعل
              الله أئمة ليدعوا إلى النار وهل تتوافق مع العدل والخير الالهي ؟
              بالطبع لا
              إذن ما معنى أئمة يدعون إلى النار ؟
              معناها أن الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار وكما يقول الحديث علي قسيم الجنة والنار وكما تقول الآية :
              ألقيا في جهنم كل كفار عنيد مناع للخير معتد مريب
              فإذن الدعوة إلى النار بجحدهم لهؤلاء الأئمة بحيث تكون ولايتهم دعوة للجنة وعدم ولايتهم دعوة للنار وبهذه الطريقة قادر على قلب الموضوع رأساً على عقب ولكن أحاول أن أخاطبكم على طريقتكم السذجة بحيث قايستم آيات الله ببعضها البعض وعلى هذا المبدأ فإن الله هو الذي جعل الأنبياء أنبياء وجعل الأئمة أئمة فكيف يقبل عقلنا بأن الله يجعل ائمة لدعوة الكافرين إلى النار لأن النار مخصصة للكفار
              ولذا لا يمكن أن يأمر الله بإتباع الخير ومن ثم يجعل أئمة يدعون إلى النار حتى إذا سألوه غداً أئمة النار يا رب وما ذنبنا نحن وأنت الذي جعلتنا وجاعلنا فماذا سيجيب حينها قلم حبر وجاسم ابوعمر هذا لو تنزلنا إلى قبول هكذا طرح بهذه الطريقة

              تعليق


              • مشاء الله هروب جديد أنا أتحدث معه في موضوعه وهو يحدثني في موضوع آخر .


                بل كلامك كان فى هذا الموضوع لك المشاركه حين قال لك اخينا قلم حبر وانا اوافقه على ذلك ان القران يفسر بعضه


                فانت ادعيت ان فى ذلك القول جهل

                فاحببت ان اعرف الاعضاء من الجاهل فى موضوع مستقل ولكن يبدو انك ذهبت تشتكي الى لمشرف

                انا سؤالي محدد وأنا ألزمكم بما ألزمتم به أنفسكم فادعيتم أن القرآن يفسر بعضه البعض وقلتم لا يوجد أنبياء ظالمين بينما عثرت على نبي من ذرية ابراهيم يقول عن نفسه أنه من الظالمين فهل هذا حصل أم لا ؟


                كلامك مردود لأن الآية تتحدث عن الظالمين وأنتم نفيتم وجود أنبياء ظالمين والقرآن يؤكد على وجودهم


                وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

                وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

                جاوب طالما القرآن يفسر بعضه البعض ولا تجعل مخك يشتغل على منظومة ضيقة أليس هذا قولكم






                الجواب وصلك ولكنك لا تقبله وهذا شانك

                واعيده لك



                السؤال الرابع : هناك إشكال عويص يواجه فهمكم ، فحتى الأنبياء هناك ظالمون . ألم يقل يونس عن نفسه :" إني كنت من الظالمين " الأنبياء:37 ، و موسى كان من الضالين و مع ذلك أصبح نبيا حيث قال :" فعلتها إذا و أنا من الضالين " الشعراء :20 . فما الدليل أنه لا يوجد نبي ظالم ؟!

                الجواب : الدليل هو أنه لا يوجد نبي سيدخل النار ، بينما يوجد أئمة سيدخلون النار مثل فرعون و هامان و قارون . فهؤلاء أئمة بجعل من الله يدعون إلى النار ، ولا يوجد أنبياء بجعل من الله يدعون إلى النار . و بالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم ، و عدم معرفة الصواب نوع من الضلال كمن يضل الطريق فلا يعرف الطريق الصحيح . فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى .

                .
                .
                .
                () .. قلم حبر .. ()



                على فكرة حتى آية وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
                قادر على تخريجها على طريقتكم بحيث أستطيع أن أقول
                لك أن الله هو الذي جعلهم بإعتراف الآية وهي تقول ( وجعلناهم )
                فنسأل هل يُعقَل أن يجعل
                الله أئمة ليدعوا إلى النار وهل تتوافق مع العدل والخير الالهي ؟
                بالطبع لا
                إذن ما معنى أئمة يدعون إلى النار ؟
                معناها أن الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار وكما يقول الحديث علي قسيم الجنة والنار وكما تقول الآية :
                ألقيا في جهنم كل كفار عنيد مناع للخير معتد مريب
                فإذن الدعوة إلى النار بجحدهم لهؤلاء الأئمة بحيث تكون ولايتهم دعوة للجنة وعدم ولايتهم دعوة للنار وبهذه الطريقة قادر على قلب الموضوع رأساً على عقب



                انت لست قادرا على قلب كلام الله راسا على عقب بل فهمك يعودك لك وحدك

                فالله اوجد طريق الهدايه وطريق الضلال وجعل الناس مخيره بعد ان بين لهم طريق الهدايه وما يكون مصيره وطريق الضلال وما يكون مصيره

                ولكن أحاول أن أخاطبكم على طريقتكم السذجة بحيث قايستم آيات الله ببعضها البعض
                لا زال لا يقر بان القران يفسر بعضه ويعتبرها طريقه ساذجه

                ولا حول ولاقوة الا بالله من الظلال والعناد


                ولذا لا يمكن أن يأمر الله بإتباع الخير ومن ثم يجعل أئمة يدعون إلى النار حتى إذا سألوه غداً أئمة النار يا رب وما ذنبنا نحن وأنت الذي جعلتنا وجاعلنا فماذا سيجيب حينها قلم حبر وجاسم ابوعمر هذا لو تنزلنا إلى قبول هكذا طرح بهذه الطريقة

                بل هذا هو العدل حينما يريد ان يختبرهم بعد ان يبين لهم اين الهدايه وطريق الجنه واين النار وطريقها



                فالله لم يظلم حينما يفعل ذلك بل انصف واعدل

                ولكن ماذا نفعل مع شخص يرى ان القران لا يفسر بعضه والقران احق ان يفسر بعضه فهو من الله ولا باطل فيه ولا تناقض ولا اختلاف

                تعليق


                • فائدة مهمه


                  قال علي رضي الله عنه في نهج البلاغة ( 2 / 145-146 ) في الخطبة القاصعة بقوله:[ ولو كانت الانبياء أهل قوة لا ترام وعزة لا تضام ، وملك تمتد نحوه أعناق الرجال ، وتشد إليه عقد الرحال لكان ذلك أهون على الخلق في الاعتبار وأبعد لهم في الاستكبار ، ولآمنوا عن رهبة قاهرة لهم أو رغبة مائلة بهم ، فكانت النيات مشتركة والحسنات مقتسمة ].
                  المرجع السبحاني أكد هذه الحقيقة بشرحه لهذا المقطع من الخطبة حيث قال في مقال له نشره مركز الإسلام الأصيل :[ ترى أن الإمام علل عدم جعل الأنبياء من أهل القوة والعزة والملك ؛ لأنهم لو كانوا كذلك لاتبعهم الناس رغبة في دنياهم فبطل ما أراده الله سبحانه أن يكون الاتباع لرسله والتصديق بكتبه والخشوع خالصا لوجهه، واستكانة لأمره لا يشوبها من غيرها شائبة
                  ]



                  ويقول المرجع السبحانى ايضا

                  في كتابه ( مفاهيم القرآن ) ( 5 / 381 ) :[ فباقتران هذه الآية - النساء ( 54 ) - الّتي أخبر فيها سبحانه أنّه أعطى آل إبراهيم الملك العظيم بآية الابتلاء ، الّتي استجاب فيها سبحانه أن يرزق المصطفين من ذرية إبراهيم الإمامة ، يتبيّن أنّ الإمامة الموهوبة لهم ( الّتي دللنا أنّها غير النبوة والرسالة ) هي نفس " الملك العظيم " الّذي يدلّ ظاهر الآية على أنّه غير النبوّة والرسالة لعطفه على الكتاب والحكمة اللَّذين يعدّان رمز الوحي ونزوله والاتصاف بالنبوة ].



                  == = = = = =

                  وهنا يتبين ان هذا الملك العظيم وهى الامامه التى بها يحكم قبضته على الناس كما اعطيت ليوسف وسليمان الخ

                  ما كان يريدها لا ابراهيم عليه السلام ولا نبينا محمد عليه وعلى ابراهيم الصلاة والسلام

                  فان الرسول خير بان يكون نبيا ملك وبين ان يكون نبي عبدا فختار ان يكون عبدا على ان يكون ملك

                  فلو كانت الزعامه والسلطه الدنيويه منزله عاليه يفرح بها الانبياء لختاروها

                  ولكان سليمان عليه السلام افضل الانبياء لانه نال زعامه وسلطه دنيويه لا ينالها احد غيره اضافة الى ما عنده من الزعامه الدينيه كونه نبي يحكم بالشرع الخ



                  ويقول فى نفس المصدر


                  :[ قسم أُعطي النبوة والرسالة ، كأيوب وزكريا ويحيى وعيسى. وقسم أُعطي بعدهما الملك والحكومة. وتشير إلى ذلك الآيات التالية :
                  أ- يقول يوسف بعدما أُعطي القوة والقدرة في حكومته وصار أميناً مكيناً فيها : ( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ) ، فجملة ( تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ) رمز لجزء من النبوة ، والملك إشارة إلى السلطة والقدرة الّتي نالها.

                  ب- يقول سبحانه في حق داود : ( وَآتَاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ).
                  ويقول أيضاً : ( وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ ).
                  ج- ويحكي سبحانه عن سليمان أنّه قال : ( وَهَبْ لِي مُلْكًا لاَ يَنْبَغِي لِأَحَد مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ). فاستجاب الله دعاءه كما تحكي الآية التالية : ( فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْري بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ * وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاص * وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ * هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَاب ).
                  ففي هذه الشخصيات الإلهية اجتمعت المناصب الثلاثة : النبوة ، والرسالة ، والإمامة ].

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                    بل كلامك كان فى هذا الموضوع لك المشاركه حين قال لك اخينا قلم حبر وانا اوافقه على ذلك ان القران يفسر بعضه


                    فانت ادعيت ان فى ذلك القول جهل

                    فاحببت ان اعرف الاعضاء من الجاهل فى موضوع مستقل ولكن يبدو انك ذهبت تشتكي الى لمشرف



                    الجواب وصلك ولكنك لا تقبله وهذا شانك

                    واعيده لك



                    السؤال الرابع : هناك إشكال عويص يواجه فهمكم ، فحتى الأنبياء هناك ظالمون . ألم يقل يونس عن نفسه :" إني كنت من الظالمين " الأنبياء:37 ، و موسى كان من الضالين و مع ذلك أصبح نبيا حيث قال :" فعلتها إذا و أنا من الضالين " الشعراء :20 . فما الدليل أنه لا يوجد نبي ظالم ؟!

                    الجواب : الدليل هو أنه لا يوجد نبي سيدخل النار ، بينما يوجد أئمة سيدخلون النار مثل فرعون و هامان و قارون . فهؤلاء أئمة بجعل من الله يدعون إلى النار ، ولا يوجد أنبياء بجعل من الله يدعون إلى النار . و بالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم ، و عدم معرفة الصواب نوع من الضلال كمن يضل الطريق فلا يعرف الطريق الصحيح . فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى .

                    .
                    .
                    .
                    () .. قلم حبر .. ()




                    أحسنت صفقوا له وفسر الماء بعد الجهد بالماء
                    طيب الآية هل تناولت أن العهد لا يناله الظالمين أو لا يناله الكافرين
                    ولو استرسلت معك على طريقة ان القرآن يفسر بعضه بعضا فهذا يعني على مقولتكم أن هناك أنبياء يدخلون النار أيضاً إلا إذا صرتم شيعة وأصبحتم تتحدثون عن ترك الأَولى كما لاحظتها بمشاركتك قائلاً ( و بالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم )
                    وأخيراً اصبح يتكلم مخالفي العقيدة بطريقة الشيعة بحيث يقولون مقالنا الذي قلناه من مئات السنين .
                    على كل حال نعود إلى موضوعنا يقول جاسم ابو عمر ( فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى )
                    يعني أنا أصدق عيناي أو أرى في المنام الرجل سيصير شيعي هههههههه
                    طيب أنا أريد أن ألزمك بطريقتك في تفسير القرآن بعضه ببعض
                    هنا ظلم وهناك ظلم مع العلم أنا لم أدخل في هذه الآية التي تقول إن الشرك لظلم عظيم ولكن بما أنك تساعدني دائماً لتدمير معتقدك فهنا تشير الآية بأن الشرك هو نوع من الظلم أليس هذا واقع الآية
                    ويونس يقول لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
                    فلو أردت تفسير القرآن ببعضه البعض كما تفعلون فأقول لك والعياذ بالله أن يونس نطق بالتوحيد قبل أن يعترف أنه من الظالمين وعلى هذا الأساس يتبيَّن أن يونس أشرك بالله ثم وحَّده واعترف بأنه من الظالمين وبما أن آيات الله لم تحدد نوعية الظلم كما حددتها أنت لأن القرآن يفسر بعضه البعض كما يقول جاسم ابو عمر فعليه يا مستر جاسم أو يا قلم حبر لا يحق لكما أن أن تفسرا القرآن برأيكما في أن تقولا أن هناك ظلم مكروه وظلم محرم وهذا ما لم نجده في القرآن فاعتمدا على وجهة واضحة يا إما تقولان أن القرآن يفسر بعضه بعضا بحيث لا يحق لكما أن تفسرانه على رأيكما يا إما يجب أن تقولا أن قاعدة تفسير القرآن لبعضه البعض لا تستقيم وبذلك لا يستقيم أيضاً موضوعكما فيكون باطلاً من الأساس .
                    للملاحظة أنا أقسم بالله العلي العظيم لم أشتكِ للمشرف فهل تقسم بالله العلي العظيم أني إشتكيت له ؟

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



                      انت لست قادرا على قلب كلام الله راسا على عقب بل فهمك يعودك لك وحدك

                      فالله اوجد طريق الهدايه وطريق الضلال وجعل الناس مخيره بعد ان بين لهم طريق الهدايه وما يكون مصيره وطريق الضلال وما يكون مصيره



                      لا زال لا يقر بان القران يفسر بعضه ويعتبرها طريقه ساذجه

                      ولا حول ولاقوة الا بالله من الظلال والعناد





                      بل هذا هو العدل حينما يريد ان يختبرهم بعد ان يبين لهم اين الهدايه وطريق الجنه واين النار وطريقها



                      فالله لم يظلم حينما يفعل ذلك بل انصف واعدل

                      ولكن ماذا نفعل مع شخص يرى ان القران لا يفسر بعضه والقران احق ان يفسر بعضه فهو من الله ولا باطل فيه ولا تناقض ولا اختلاف
                      عجيب أتقلب أنت كلام الله ثم تدعي أني أنا قلبته أولست أنت من يقول :
                      ( وبالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم )
                      وهذا أيضاً
                      ( فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى)
                      فهل هذا من كتاب الله أو من عندك ؟
                      فإن كان من كتاب الله فدلني عليه أن الله يقول هناك ظلم محرَّم وظلم مكروه
                      وأما أنا فلقد جئتك من نفس ما تقومون به فالآية تقول :
                      وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما
                      والآية الأخرى تقول :
                      وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
                      ولأنكم تؤمنون أن القرآن يفسر بعضه بعضا نقول من هو الذي جعل إبراهيم إماماً ستكون الإجابة من القرآن هو الله ونسأل أيضاً من الذي جعل هؤلاء أئمة يدعون إلى النار ستكون الإجابة من القرآن هو الله فالجاعلية من الله هي نفسها في إبراهيم والأئمة وبالتالي على هوى تفسير الكتاب ببعضه البعض فأنت أمام خيارين يا إما إبراهيم يدخل في نطاق الأئمة الذين يدعون إلى النار يا إما الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار ومن ضمنهم إبراهيم هل رأيت كيف نفسر القرآن ببعضه البعض

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                        مشاء الله هروب جديد أنا أتحدث معه في موضوعه وهو يحدثني في موضوع آخر .
                        طيب يا راجل أقل الإيمان رد على إشكالاتي إن إستطعت أن ترد وبعدها نتحدث في موضوع مستقل عن تفسير الكتاب بعضه ببعض .
                        وأشكر المشرف م 9 الذي عودتنا عدالته أن يكون صارماً
                        في كل المجالات ويبدو أن جاسم ابو عمر قد دمَّره المدمر تدميراً هائلاً حتى ترك الرد ليفتح موضوعاً آخراً .
                        على كل حال إفتح الموضوع الذي تريده لكن شرط يا إما ترد على تساؤلاتي يا إما تعترف أن موضوعك من أساسه خاطئ .
                        وأما ما تريد أن تدينني به في طرح السيد كمال حيدري فأن
                        ا أيضاً أستطيع أن أدينك برأي أكثر فقهائك على ان العهد هو الإمامة .
                        وملاحظة صغيرة إن العقائد عندنا لا تقليد فيها سواء أتيت لي برأي السيد الحيدري أو بمن هو أقوى منه بمليون مرة إلا أن يكون نصاًّ صحيحاً مروياً لا يعارض كتاب الله .
                        يعني لن تستفيد مني في هكذا طرح بل وجه سؤالك الى السيد الحيدري فهو أدرى ببضاعته مني وأتمنى أن لا تشغل رأسك بآراء الفقهاء كثيراً لأن هذا الموضوع عقائدي فيه اختلاف كما انه توجد عندكم اختلافات وعلى ضوء ذلك أنا أتقيد بالعقائد في قال الله أو قال الرسول أو قال الإمام فلذلك القناة الوحيدة التي تستطيع أن تتغلب عليّ فيها بالحوار هو أن تحاورني بالنص الصحيح والصريح هذا كي لا تقول قال فلا
                        ن وقال علتان مع إحترامي لهم وأكرر المداخلة التي لا زلت تتهرب منها وأسألك


                        فاقرأ جيدا انا لم اسألك عن خطيئة ابراهيم ولا عن ضلالة موسى رغم ان ذلك عليك وليست لك لأنك تؤكد هنا ان الأنبياء ظالمين
                        انا سؤالي محدد وأنا ألزمكم بما ألزمتم به أنفسكم فادعيتم أن القرآن يفسر بعضه البعض وقلتم لا يوجد أنبياء ظالمين بينما عثرت على نبي من ذرية
                        ابراهيم يقول عن نفسه أنه من الظالمين فهل هذا حصل أم لا ؟


                        كلامك مردود لأن الآية تتحدث عن الظالمين وأنتم نفيتم وجود أنبياء ظالمين والقرآن يؤكد على وجودهم


                        وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

                        وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

                        جاوب طالما القرآن يفسر بعضه البعض ولا تجعل مخك يشتغل على منظومة ضيقة أليس هذا قولكم


                        عجيب إذا كنتم تنفون ضلالة إمامة إبراهيم فلماذا جعلتم ذلك العهد لا يمكن تطبيقه على الإمامة إذا كانت إمامة ابراهيمية بحكم سياق الآية وتعلقها ببعض ؟

                        على فكرة حتى آية وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
                        قادر على تخريجها على طريقتكم بحيث أستطيع أن أقول
                        لك أن الله هو الذي جعلهم بإعتراف الآية وهي تقول ( وجعلناهم )
                        فنسأل هل يُعقَل أن يجعل
                        الله أئمة ليدعوا إلى النار وهل تتوافق مع العدل والخير الالهي ؟
                        بالطبع لا
                        إذن ما معنى أئمة يدعون إلى النار ؟
                        معناها أن الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار وكما يقول الحديث علي قسيم الجنة والنار وكما تقول الآية :
                        ألقيا في جهنم كل كفار عنيد مناع للخير معتد مريب
                        فإذن الدعوة إلى النار بجحدهم لهؤلاء الأئمة بحيث تكون ولايتهم دعوة للجنة وعدم ولايتهم دعوة للنار وبهذه الطريقة قادر على قلب الموضوع رأساً على عقب ولكن أحاول أن أخاطبكم على طريقتكم السذجة بحيث قايستم آيات الله ببعضها البعض وعلى هذا المبدأ فإن الله هو الذي جعل الأنبياء أنبياء وجعل الأئمة أئمة فكيف يقبل عقلنا بأن الله يجعل ائمة لدعوة الكافرين إلى النار لأن النار مخصصة للكفار
                        ولذا لا يمكن أن يأمر الله بإتباع الخير ومن ثم يجعل أئمة يدعون إلى النار حتى إذا سألوه غداً أئمة النار يا رب وما ذنبنا نحن وأنت الذي جعلتنا وجاعلنا فماذا سيجيب حينها قلم حبر وجاسم ابوعمر هذا لو تنزلنا إلى قبول هكذا طرح بهذه الطريقة

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                          أحسنت صفقوا له وفسر الماء بعد الجهد بالماء

                          طيب الآية هل تناولت أن العهد لا يناله الظالمين أو لا يناله الكافرين
                          ولو استرسلت معك على طريقة ان القرآن يفسر بعضه بعضا فهذا يعني على مقولتكم أن هناك أنبياء يدخلون النار أيضاً إلا إذا صرتم شيعة وأصبحتم تتحدثون عن ترك الأَولى كما لاحظتها بمشاركتك قائلاً ( و بالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم )
                          وأخيراً اصبح يتكلم مخالفي العقيدة بطريقة الشيعة بحيث يقولون مقالنا الذي قلناه من مئات السنين .
                          على كل حال نعود إلى موضوعنا يقول جاسم ابو عمر ( فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى )
                          يعني أنا أصدق عيناي أو أرى في المنام الرجل سيصير شيعي هههههههه
                          طيب أنا أريد أن ألزمك بطريقتك في تفسير القرآن بعضه ببعض
                          هنا ظلم وهناك ظلم مع العلم أنا لم أدخل في هذه الآية التي تقول إن الشرك لظلم عظيم ولكن بما أنك تساعدني دائماً لتدمير معتقدك فهنا تشير الآية بأن الشرك هو نوع من الظلم أليس هذا واقع الآية
                          ويونس يقول لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
                          فلو أردت تفسير القرآن ببعضه البعض كما تفعلون فأقول لك والعياذ بالله أن يونس نطق بالتوحيد قبل أن يعترف أنه من الظالمين وعلى هذا الأساس يتبيَّن أن يونس أشرك بالله ثم وحَّده واعترف بأنه من الظالمين وبما أن آيات الله لم تحدد نوعية الظلم كما حددتها أنت لأن القرآن يفسر بعضه البعض كما يقول جاسم ابو عمر فعليه يا مستر جاسم أو يا قلم حبر لا يحق لكما أن أن تفسرا القرآن برأيكما في أن تقولا أن هناك ظلم مكروه وظلم محرم وهذا ما لم نجده في القرآن فاعتمدا على وجهة واضحة يا إما تقولان أن القرآن يفسر بعضه بعضا بحيث لا يحق لكما أن تفسرانه على رأيكما يا إما يجب أن تقولا أن قاعدة تفسير القرآن لبعضه البعض لا تستقيم وبذلك لا يستقيم أيضاً موضوعكما فيكون باطلاً من الأساس .
                          للملاحظة أنا أقسم بالله العلي العظيم لم أشتكِ للمشرف فهل تقسم بالله العلي العظيم أني إشتكيت له ؟

                          هذه طريقة علماء السنه والشيعه ونحن نؤمن بان القران يصادق بعضه بعضا

                          وانت تكفر بذلك وهذا شانك ولا يهمنا عنادك على الحق



                          فان كان عندكم حتى هذا النوع من الظلم لنفسه لا يوجب ايضا امامته كما قيل هنا

                          الاسئلة و الأجوبة » آية لا ينال عهدي الظالمين » المقصود من الظلم في قوله تعالى (لا ينال عهدي الظالمين)

                          إنّ الظلم الذي صدر من آدم(عليه السلام) لم يكن الظلم الذي يقدح في العصمة والذي يكون جرّاء المعصية؛ لأنّ التكليف كان إرشادياً ليس له إلاّ التبعة التكوينية دون التشريعية، لاستلزام قبول التوبة - لو كان التكليف تشريعياً والمعصية تشريعية ايضاً - رجوعهما - أيّ آدم وحواء - إلى ما كان فيه من مقام القرب، وهو ما لم يحصل وإنّما وقع الأمر التكويني بخروجها من الجنّة.
                          ثمّ أنّ الدعاء من إبراهيم كان لذريته والجواب من الله بعدم نيل العهد للظالمين منهم وآدم ليس من ذرية إبراهيم(عليه السلام)، وعليه:
                          فإذا التزمنا بأنّ الظلم في قوله تعالى: (( لَا يَنَالُ عَهدِي الظَّالِمِينَ )) هو نفس الظلم الذي في قوله تعالى: (( فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ))
                          فيكون المعنى أنّ الأئمة من ذرّية إبراهيم(عليه السلام) لا يصدر منهم حتّى مثل ترك الأوّلى الذي فسّرت به معصية آدم(عليه السلام)،.
                          وإذا قلنا انّ الظلم في الآية الأولى أخصّ منه في الثانية، والمقصود منه الظلم الناشيء عن المعصية، فتكون دلالة الآية الأولى على عصمة الأئمة من ذرّية إبراهيم(عليه السلام) بمقدار لا تحدّد صدور ترك الأوّلى منهم من عدمه.
                          ودمتم برعاية الله



                          = = = = = =

                          والاشكال هى انكم تيردون الخروج من مازق وتقعون فى اخر بسبب انه ليس من الله

                          فان كان حتى هذا النوع من الظلم لا يكون فى ذرية ابراهيم

                          فكيف يقال ان الرسول محمد ترك الاولى فى قوله تعالى

                          =====

                          الاسئلة و الأجوبة » النبي محمد (صلى الله عليه وآله) » معنى قوله تعالى (لمتحرم ما أحل الله لك)


                          ثانياً:أ- إنّ كلّ ما ورد في القرآن الكريم مما ظاهره عتاب أو لوم للنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فهو محمول على مخالفة الأولى




                          =======


                          تفسير القمي

                          { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى قوله - تحلة أيمانكم } يعني قد أباح الله لك أن تكفر عن يمينك

                          انظر حتى ايضا فيها تكفير عن يمينه



                          4 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِنَبِيِّهِ ص- يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ- قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ فَجَعَلَهَا يَمِيناً وَ كَفَّرَهَا رَسُولُ اللَّهِ ص قُلْتُ بِمَا كَفَّرَ قَالَ أَطْعَمَ عَشَرَةَ مَسَاكِينَ لِكُلِّ مِسْكِينٍ مُدٌّ قُلْنَا فَمَا حَدُّ الْكِسْوَةِ قَالَ ثَوْبٌ يُوَارِي بِهِ عَوْرَتَهُ‏
                          الكافي، ج‏7 - بَابُ كَفَّارَةِ الْيَمِينِ‏ - ص: 452 - تهذيب الأحكام، ج‏8، 4 بَابُ الْأَيْمَانِ وَ الْأَقْسَام‏ - ص: 296 - وسائل الشيعة، ج‏ - -22 - وسائل الشيعة، ج‏ 23 - 35 بَابُ أَنَّ مَنْ حَلَفَ بِتَحْرِيمِ زَوْجَتِهِ أَوْ جَارِيَتِهِ لَمْ تَلْزَمْهُ كَفَّارَةٌ وَ لَمْ تَحْرُمْ عَلَيْهِ‏
                          ص: 274


                          سيجي‏ء في باب الظهار و القتل بعض أحكام الكفارات أيضا.
                          اعلم أنه تقدم في الأخبار المتقدمة لزوم الثوبين في كفارة اليمين" فما روياه" في الحسن كالصحيح، عن محمد بن قيس قال: قال أبو جعفر عليه السلام قال الله عز و جل لنبيه صلى الله عليه و آله و سلم (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ. قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ) فجعلها يمينا و كفرها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قلت: بما كفر؟ قال أطعم عشرة مساكين لكل مسكين مدا قلنا فمن وجد الكسوة؟ قال ثوب يواري به عورته.
                          روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏8
                          المؤلف: المجلسي الأول، محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني‏
                          تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق‏
                          الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
                          تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏
                          الطبعة: الثانية
                          مكان الطبع: قم المقدسة
                          المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ علي‏پناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي‏
                          ص: 23 - ص: 24



                          1) إذا أراد إطعام المساكين الستّين، أو العشرة كما في كفّارة اليمين على ما عرفت «1» فهو مخيّر بين إشباع الكلّ، أو التسليم إليهم، أو التبعيض، و لا شبهة في أنّه لا يكفي أقلّ من مدّ في التسليم، بل في جملة من الروايات مدّ: كصحيحة محمّد بن قيس قال: قال أبو جعفر عليه السلام: قال اللَّه عزّ و جلّ لنبيّه صلى الله عليه و آله يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ... قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ «2» فجعلها يميناً، و كفّرها رسول اللَّه صلى الله عليه و آله، قلت: بما كفّر؟ قال: أطعم عشرة مساكين لكلّ مسكين مدّ، قلنا: فمن وجد الكسوة؟ قال: ثوب يواري به‏ .


                          اسم الكتاب:
                          الوقف، الوصية، الأيمان و النذور، الكفارات، الصيد
                          ( تفصيل الشريعة في شرح تحرير الوسيلة)
                          المؤلف: آية اللّه العظمى الشيخ محمد الفاضل اللنكراني‏
                          الناشر: مركز فقه الأئمة الأطهار عليهم السلام‏
                          تاريخ الطبع: 1424 ه ق‏
                          الطبعة: الأولى‏
                          مكان الطبع: قم المقدسة
                          [مسألة 11: يتخيّر في الإطعام الواجب في الكفّارات بين إشباع المساكين و التسليم إليهم‏]
                          ص: 290 - ص: 291

                          لا حظ هذه الروايه


                          سئل عن رجل قال: كلّ امرأة أتزوّجها ما عاشت أمي فهي طالق؟
                          فقال: لا طلاق إلا بعد نكاح.و في صحيح عبد اللّه بن سنان عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال في رجل قال: امرأته طالق و مماليكه أحرار إن شربت حلالا أو حراما من الطّلا أبدا؟ فقال: أما الحرام فلا يقربه أبدا حلف أو لم يحلف و أما الطّلا فليس له أن يحرم ما أحلّ اللّه عزّ و جلّ قال اللّه عزّ و جلّ «يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ» الحديث
                          ا
                          لأنوار اللوامع في شرح مفاتيح الشرائع (للفيض)، ج‏10قسم‏1
                          [لا يجوز الطلاق بالكتابة من القادر على التلفّظ]
                          المؤلف‏ الشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم المعروف بالشيخ حسين آل عصفور( ت 1216 ه)
                          الناشر: مجمع البحوث العلمية
                          الطبعة: الأولى‏
                          مكان الطبع: قم المقدسة
                          المحقق / المصحح: محسن آل عصفور
                          ص: 293- ، ص: 294




                          ولاحظوا مالذي قاله المعصوم بحق من حرم حلال !!!ا



                          (( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ فِي رَجُلٍ قَالَ امْرَأَتُهُ طَالِقٌ وَ مَمَالِيكُهُ أَحْرَارٌ إِنْ شَرِبْتُ حَرَاماً أَوْ حَلَالًا مِنَ الطِّلَاءِ أَبَداً فَقَالَ أَمَّا الْحَرَامُ فَلَا يَقْرَبْهُ أَبَداً إِنْ حَلَفَ أَوْ لَمْ يَحْلِفْ وَ أَمَّا الطِّلَاءُ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُحَرِّمَ مَا أَحَلَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ‏ - فَلَا تَجُوزُ يَمِينٌ فِي تَحْرِيمِ حَلَالٍ وَ لَا تَحْلِيلِ حَرَامٍ وَ لَا قَطِيعَةِ رَحِمٍ‏ ))

                          وهنا أيضا (( عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: سألته عن رجل قال لامرأته: أنت علي حرام؟ فقال: «لو كان لي عليه سلطان لأوجعت رأسه، و قلت [له ]: الله أحلها لك، فما حرمها عليك؟ إنه لم يزد على أن كذب، فزعم أن ما أحل الله له حرام، و لا يدخل عليه طلاق و لا كفارة» ))

                          المعصوم سيوجع رأس من فعل نفس الامر!!!

                          التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 04-11-2012, 04:49 PM.

                          تعليق


                          • بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                            اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                            اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ
                            نَصِيراً ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى
                            ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ
                            السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

                            عزيزي انت لم ترد علىمشاركتي فيما ادعيت انك

                            توافقنيى فى اكثر ما اقول ولكن مشاركاتك لا توحي بذلك نهائيا

                            فانا ردتت على مشاركتك الاخيره فيما طرحته عليك فرددت عليها

                            فلماذا تريد الان تلزمني بان ارد على نقاط انا لم اثيرها عليك ؟


                            ولذلك انت قلت
                            فانا ردتت على الجزئيه التىتخصني لماذا الان تتجاهل

                            ذلك وتريد ان ارد على نقطه لم اثيرها عليك ؟؟

                            هذا عجيب
                            لقد رددتُ على مشاركتك في مشاركتي رقم (170 ) وقلتُ لك (
                            ولو أردتَ الرد بالتفصيل فلك هذا بإذن الله تعالى )
                            ثم دخلتَ وشاركتَ بعد هذه المشاركة بعدة مشاركات ولم تطلب مني
                            الرد المفصل على مشاركتك السابقة لها
                            وكانت مشاركتي رقم (169) رداً على مشاركة الأخ / قلم حبر / ثم
                            قمت أنت بالرد على نصفها بدلاً منه ولهذا طلبت منك معرفة الرد
                            على النصف
                            الآخر ، فإن كنت تجيب نيابة عنه فعندها عليك الإجابة على
                            المشاركة كاملةَ ، وإلا فكان عليه الإجابة هو عليها كاملةَ
                            فأنت وهو صاحبا الموضوع ويجيب أحدكما بدلاً عن الآخر ولا
                            مشكلة في ذلك المهم أن يكون الرد كاملاً على ما يرد في المشاركة

                            ثانيا- لا يوجد نقض حتى لما قاله لك اخينا قلم حبر

                            فهو قال بانه "اخذ ميثاقا" من انبيائه وما تطرحه من مواثيقه على

                            انبياءه سواء
                            فى التبليغ والتاديه عن ربه كلها تدخل فى مضمون كلمة قلم حبر

                            فان الله لم يعهد فى تبليغ رسالته اونزول شرعه على الناس من

                            غير انبياءه

                            فاين التناقض ؟


                            فانت لم تنقض حتى قول اخينا قلم حبر
                            بل كلامه منقوض والميثاق ليس النبوة بلفظ القرآن الكريم
                            ويكفي في نقضه قول ابن كثير والزحيلي
                            ( فهذا العهد والميثاق أخذ عليهم بعد إرسالهم، وكذلك هذا.)
                            ( وأخذ الميثاق على الأنبياء في التبليغ بعد بعثتهم )
                            وهو يقول
                            ( فهناك نص قرآني صريح أن هناك ميثاق أخذه الله
                            من النبيين .
                            فعندما يقول الله في آية أخرى أن ميثاقه لا ينال الظالمون ، يفهم
                            منه أنه ميثاق النبوة التي أخذها من النبيين كما في الآية الكريمة .

                            )

                            هل النبوة قبل البعثة والإرسال أم بعد البعثة والإرسال ؟؟؟

                            ثالثا - ان الامامه من يعرف بها انها فى الخير او فى

                            الشر هو صاحبها فان كان صاحبها هو نبي فان النبي لا يكون الا

                            فى الخير المطلق

                            اما ان تطلق الامامه على شخص ليس بنبي فانه لا تميزه الا حين

                            تعرف هذا الشخص هل هو صالح او لا
                            الله عز وجل يختار ويصطفي من الناس للإمامة في الدين والهدى
                            والخير ثم يعرف الشخص المصطفى بذلك أو يعرف الرسول عليه
                            السلام الموجود بذلك ويبلغه للناس ويعرفهم
                            ولهذا قال الله عز وجل لسيدنا إبراهيم عليه السلام ( لا أجعل من
                            كان من ذريتك بأسرهم ظالما إماما لعبادي يقتدى به ) ـ تفسير
                            الطبري ج 2 ـ
                            وهناك اختلاف بين الشخص الذي يكون إماماً من الله عز وجل

                            والشخص الذي يكون إماماً من الناس أو من نفسه

                            بل ايضا يجب ان يكون متبع لهدى النبي لتتحقق فيه

                            انه من الائمه الصالحين
                            هذا أمر معلوم

                            رابعا - انك تاتى بالتفاسير حيث تقول ان الامامه هى

                            ان يكون يؤتم من بعده اي يصير قدوه لمن بعده يقتدون به وبتالى
                            هذا المعنى فيما تحضره من تفسير الطبري وغيره هذا المعنى

                            متحقق فى النبوة بالاصاله ومتحقق فى غيرها بالتبعيه لهذه

                            النبوة...
                            نبوة كل نبي كانت خاصة بقومه وأتباعه فكانوا يقتدون به في
                            شريعته كلها فكان إماماً لهم في ذلك إمامة خاصة بقومه فقط
                            ثم جعل الله عز وجل سيدنا إبراهيم عليه السلام إمامته الخاصة
                            بقومه عامة للناس فيما لم ينسخ من بعده

                            فهل ابراهيم كان يطلب لذريته الامامه التى هى بالاصاله

                            (النبوة) او بالتبيعه ؟؟؟

                            ولذلك قلنا ان طلب ابراهيم لم يكن يريد الامامه التى هى ليست

                            بالاصاله ( النبوة ) التى لا تكون الا فى المحسن فقط


                            فنحن عندنا

                            امامه بالاصاله

                            النبوة


                            امامه بالتبيعيه
                            نبوة الأنبياء عليهم السلام إمامة بالأصالة خاصة فقط ، أما الإمامة
                            العامة فليست مرتبطة بالنبوة الخاصة بل مرتبطة بما يستمر عاماً
                            للناس ولا
                            ينسخ إلى يوم القيامة ومرتبطة بالنبوة العامة لنبينا محمد صلى الله
                            عليه وآله وسلم
                            لو طلب سيدنا إبراهيم عليه السلام لذريته النبوة لكانت هذه النبوة
                            عامة للناس وهو مالم يقع بل كان سيدنا إسماعيل وإسحاق
                            ويعقوب وغيرهم عليهم السلام أنبياء تابعين لشريعة سيدنا إبراهيم
                            عليه السلام ولم يكونوا أنبياء بشرع جديد مختلف عنه ثم جاء من
                            بعدهم رسل
                            بشرائع جديدة مختلفة عن شرعهم فانتفى عن السابق العموم في
                            النبوة وظل العموم في الإمامة فيما لم ينسخ

                            اخى اتمنا ان تذكر هذه الاشياء الكثره التى تقول انك

                            توافقني عليها


                            مهمه جدا لانها ستكون مدخل لتوافق بيننا فلا تتجاهلها ارجوك

                            لاننى ذكرت امور كثيره


                            هل ابرهيم فرح بالسلطه الدنيويه وهى من تمناها لذريته مع العلم

                            انه كان يحمل الرئاسه وزعامه الدينيه كونه نبي

                            قال تعالى ( وما ارسلنا من رسول الا ليطاع ) ؟؟؟
                            لا
                            هل كون الامامه المقصوده هى الامام الدنيه وهى من

                            فرح بها وليست كونها الامامه ادنيويه ؟؟؟
                            نعم
                            هل كون الامامه ينالها المحسن وغير المحسن بخلاف

                            النبوة ؟
                            الإمامة في الحق والهدى لا تنال غير المحسن بل تنال المحسن فقط
                            مثل النبوة
                            ( فأخبر أنه فاعل ذلك، إلا بمن
                            كان من أهل الظلم منهم، فإنه غير مُصَيِّره كذلك ، ولا جاعله في
                            محل أوليائه عنده ، بالتكرمة بالإمامة. لأن الإمامة إنما هي لأوليائه
                            وأهل طاعته ، دون أعدائه والكافرين به .
                            ـ تفسير الطبري ج 2 ـ
                            ( وَسَأَجْعَلُ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ أَئِمَّةً لِلنَّاسِ، وَلَكِنَّ عَهْدِي بِالْإِمَامَةِ لَا يَنَالُ
                            الظَّالِمِينَ؛ لِأَنَّهُمْ لَيْسُوا بِأَهْلٍ لِأَنْ يُقْتَدَى بِهِمْ )
                            ـ تفسير المنار ج 1 ـ
                            ( فأجابه الله سبحانه أنه لا تحصل للظالمين الإمامةُ في الدين )
                            ـ التفسير الميسر ج 1 ـ

                            هل كون ان كل نبي فهو امام لقومه وانها من لوازم

                            النبوة .؟
                            نعم إمامة خاصة لقومه
                            هل من كون النبي امام بالاصاله وياتى من بعده امام

                            بالتبيعيه ؟
                            نعم


                            ملاحظه ايضا مهمه

                            نحن قلنا ان ابراهيم لم يعطا منزله لم تكن فيه على قومه سواء من

                            النبوة او الامامه التى هى من لوازم نبوته

                            فهو كان نبيى امام لقومه



                            وانما شرف بان اصبح يؤتم من بعده للناس كافه اي تعدت لوازم

                            نبوته قومه فاصبح امام لمن بعده
                            كان إماماً لقومه ثم أصبح إماماً للناس وهذا مقام جديد ومنزلة
                            جديدة لم تكن له قبل ذلك

                            فابراهيم كان نبي وامام لقومه وهذه ما طلبها ابراهيم

                            لذريته وتحققت لهم
                            هل معنى كلامك أنه طلب لهم النبوة قبل أن يكون إماماً للناس أم
                            طلبها بعد إمامته للناس ؟؟؟

                            ثم شرف الله ابراهيم ان جعل لوازم نبوته على قومه

                            من امامتهم الدينيه تتعدى قومه لتعم حيث قال "انى جاعلك للناس

                            اماما"
                            الإمامة للناس كان فيما لا ينسخ
                            ( فِي عَقَائِدِ الشَّرْعِ دُونَ الْفُرُوعِ ـ في جميع شريعته إلاّ ما نسخ
                            منها )
                            ( فالمعنى فبطريقتهم في الإيمان بالله تعالى وتوحيده
                            وأصول الدين دون الشرائع ، فإنها مختلفة فلا يمكن أن يؤمر
                            بالاقتداء بالمختلفة وهي هدى ما لم تنسخ فإذا نسخت لم تبق هدى
                            )
                            ( دون الشرائع القابلة للنسخ فإنها بعد النسخ لا تبقى هدى )
                            فابراهيم عندما طلب لذريته

                            لم يكن يطلب ان تكون لهم شرائع غير منسوخه حتى يقتدى بهم

                            من بعدهم ؟؟
                            طلب سيدنا إبراهيم عليه السلام أن يكونوا أئمة مثله يقتدى بهم في
                            الحق والهدى والخير ، وجعل له أشياء كالحنيفية لا تنسخ إلى يوم
                            القيامة
                            يقتدي به الناس في هذه الأشياء وفي مقدمتهم الأنبياء والمرسلين
                            من ذريته
                            ( التي جاء بها إبراهيم فلم تنسخ إلى يوم القيامة وهو قوله {
                            واتبع ملة إبراهيم حنيفاً }
                            ( " الفِطْرَةُ خَمْسٌ، أَوْ خَمْسٌ مِنَ الفِطْرَةِ: الخِتَانُ، وَالِاسْتِحْدَادُ، وَنَتْفُ
                            الإِبْطِ، وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ، وَقَصُّ الشَّارِبِ "
                            [تعليق مصطفى البغا]
                            5549 (5/2208) -[ ش (الفطرة) السنة القديمة التي اختارها
                            الأنبياء عليهم السلام واتفقت عليها الشرائع فكأنها أمر جبلي فطروا
                            عليه])
                            ـ البخاري ومسلم ـ
                            ونحن نقتدي به وبهم في هذا وهو الإمام للناس في ذلك
                            ( وكذا في مكارم الأخلاق والصفات الحميدة المشهورة عن كل
                            واحد من هؤلاء الأنبياء )
                            فالله عز وجل قد جعل سيدنا إبراهيم عليه السلام والأنبياء من
                            ذريته عليهم السلام أئمة للناس فيما اختاره لهم
                            وأمر الناس بالإقتداء بهم في ذلك

                            ولم يكن يطلب امور دنيويه كما تصور الشيعه انه طار

                            فرحا بالزعامه الدنيويه نسال الله السلامه
                            هذا إدعاء منك فما دليلك على ذلك ؟؟؟

                            ارجو ان تفهمو هذه النقطه

                            و الزعامه الدينيه قلنا انها متحقق فيه وبتالى ابراهيم لم يعطا

                            منصب لم يكن فيه بل كل القضيه انه جعل لوازم منصبه من النبوة

                            كونه امام
                            لقومه تتعدى قومه ليكون للناس كلهم مقتدون به "انى جاعلك

                            للناس اماما"
                            كانت له الزعامة الدينية الخاصة على قومه ثم صارت له الزعامة
                            الدينية على الناس فيما لا ينسخ إلى يوم القيامة

                            تقول في المشاركة رقم (175)

                            اولا اخى ابراهيم لم ينال شئ لم يكن فيه بل هو كان

                            امام لقومه وانما تشرف بالمنزله ان تتعدى امامته قومه ويصبح

                            ياتم به حتى من بعد موته
                            هذا الشرف والمقام والمنزله فيما ذكرته وليس ان ابراهيم اعطي

                            شئ لم يكن فيه من حيث زعامته الدينيه بل شرفه الله بان جعل

                            امامته تتعدى
                            قومه الذين بعث فيهم

                            ولذلك نجد انه ابراهيم عليه السلام يقتدى به فى ذبح الهدي وهو

                            احدى الامور التى ابتلى بها وهذا لقومه ولمن جاء بعده ايضا

                            اقتدى به
                            تقدم الرد عليه أعلاه
                            اذ ما عرفنا ان سبب امامة ابراهيم هى نبوته واذا ما

                            عرفنا ان الامامه من لوازم النبوة فان ابراهيم طلب لذريته الاصل لا

                            ما يكون من
                            لوازمها سواء من هدايه وانذار وتبشير وامامه للناس

                            الخ
                            لو كانت النبوة هي سبب الإمامة للناس فلما لم تكن هذه الإمامة لكل
                            الأنبياء عليهم السلام من قبله ؟؟؟
                            هذه الإمامة كانت باختيار وفضل من الله عز وجل لسيدنا إبراهيم
                            عليه السلام فالأساس فيها الإختيار
                            ولو كان طلب لهم الأصل وهو النبوة فقط فليس لازماً أن تكون لهم
                            بعد ذلك الإمامة للناس مثله بل قد تكون لهم الإمامة الخاصة
                            لقومهم فقط

                            ولذلك نجد ان الله اخذ يبشر ابراهيم حينما جعل اسحاق

                            نبيا

                            قال تعالى :
                            ( وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين ( 112 ) وباركنا عليه وعلى

                            إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين ( 113 ) ) \

                            فلا حظ جعل اسحاق من الصالحين وجعل فيه النبوة وكذا ابراهيم

                            قال الله عنه



                            ووهبنا له إسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب وآتيناه

                            أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين ( 27 ) ) .


                            وإنه في الآخرة لمن الصالحين

                            وقوله عن اسحاق

                            بإسحاق نبيا من الصالحين

                            فالله جعل فى الصالحين النبوة التى من لوازمه ان يكونو ائمة هدى

                            بالمطلق لكونها نابعه من النبوة التى لا تكون فى غير المحسن

                            والايه كذلك فيها امور

                            1- فى ذريتهم محسن وظالم............... ماذا نال المحسن فى

                            ذريته .. النبوة..التى من لوازمها الامامه

                            2- بشر ابراهيهم...........بشر بماذا بنبوة ذريته

                            3- جعل فى ذرية ابراهيم النبوة... وهذا يعنى انه تحقق الامر

                            فيهم "وجعلنا في ذريته النبوة
                            الله عز وجل ذكر في القرآن الكريم أنه بشر سيدنا إبراهيم عليه
                            السلام بإبنه إسحاق نبياً من الصالحين وذكر في آية أخرى أيضاً
                            أنه جعله من
                            الأئمة ولا اختلاف في ذلك فالنبوة منزلة والإمامة للناس منزلة
                            أخرى وقد دعا سيدنا إبراهيم عليه السلام أن يكون من ذريته أئمة
                            مثله فاستجاب
                            الله عز وجل له وجعل من ذريته أئمة للناس
                            كما أن الله عز وجل قد قال في آية أخرى عن سيدنا نوح عليه
                            السلام بسم الله الرحمن الرحيم
                            ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ

                            فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (26)) سورة الحديد
                            ولم يجعل الله عز وجل سيدنا نوح عليه السلام إماماً للناس مثلما
                            جعل سيدنا إبراهيم عليه السلام إماماً للناس ومع ذلك جعل في
                            ذريته النبوة
                            فكان من ذريته هود وصالح وشعيب ولوط عليهم السلام ولم
                            يرتبط ذكر النبوة في ذريته بإمامة الناس

                            الاخ المستبصر اجد نقاط كثيره تتجاهله وهى فى صلب

                            ما تطرحه
                            كررها حتى نعلمها ونرد عليها

                            دقق معى اخى


                            نحن عرفنا ان مصدر امامة الانبياء هى كونهم ياخذون من الله

                            يبلغون عن الله

                            طيب امامة غير الانبياء كيف تحصل

                            هى بكونهم يقتدون بمن ياخد من الله النبي ياخذون منه ويتبعونه

                            فيصبحون ائمه بالتبيعه لنبي الذى هو مصدر زعامتهم

                            وبتالى اسالك هنا

                            ابراهيم اي امامه طلبها لذريته


                            هخل هى امامة الانبياء التى ياخذونها بالاصاله من الله

                            او من امامة اتباعهم اخذوه بالتبيعه لنبيهم ؟؟
                            يجب التفريق هنا بين إمامة النبي على قومه الخاصة بهم وإمامته
                            العامة الشاملة لقومه ولمن بعده
                            وهنا نسأل
                            هل كان هناك أنبياء إمامتهم عامة للناس قبل سيدنا إبراهيم عليه
                            السلام ؟؟؟
                            وكما قلت لك
                            لو كان طلب لهم الأصل وهو النبوة فقط فليس لازماً أن تكون لهم
                            بعد ذلك الإمامة للناس مثله بل قد تكون لهم الإمامة الخاصة
                            لقومهم فقط
                            فهناك فارق بين طلب النبوة فقط وبين طلب الإمامة العامة للناس
                            ( وَاجْعَلْ مِنْ ذُرِّيَّتِي أَئِمَّةً لِلنَّاسِ ... وَسَأَجْعَلُ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ أَئِمَّةً
                            لِلنَّاسِ )

                            يا عزيزي مستبصر

                            كون ابراهيم فعل امور فى الدين بقية الى الان لا يختلف عليه اثنان

                            فانت عزيزي ماذا تريد ان تقول لانك تذكر مشاركه طويله

                            قول بنسخ الشريعه وقول ببعض الخ

                            هل تريد ان تقول ان ابراهيم لم يجعله الله امام لمن بعده يقتدون

                            بشئ منه

                            ان قلت لا لا اقصد ذلك

                            اذا فانت تقر بانه جعل امام لمن بعده ايضا

                            فعلى ماذا تاتى بهذه الاقول


                            فانت يا عزيزي صرح بما تريد قوله حتى نرد عليك لا ان تذكر

                            الاقوال تنسخ لا تنسخ الخ
                            قل ما عندك وما تريد ان تصل اليه حتى نرد عليه


                            هل تريد ان تقول انه ليس بامام لمن بعده ؟؟؟



                            وننتظر
                            سيدنا إبراهيم عليه السلام جعله الله عز وجل إماماً للناس يقتدون
                            به فيما لا ينسخ إلى يوم القيامة ( في جميع شريعته إلاّ ما نسخ
                            منها )
                            ( أُمر باتباعه في جميع ملته ، إِلا ما أُمر بتركه )
                            وقد كنت أنت تستدل بقول الطبري
                            ( وإنما أراد جل ثناؤه بقوله لإبراهيم:"إني جاعلك للناس إماما"، إني
                            مصيرك تؤم من بعدك من أهل الإيمان بي وبرسلي، تتقدمهم أنت،
                            ويتبعون هديك، ويستنون بسنتك التي تعمل بها ، بأمري إياك
                            ووحيي إليك.)
                            وقال الألوسي ( دون الشرائع القابلة للنسخ فإنها بعد النسخ لا
                            تبقى هدى )
                            فهل تقتدي بما نسخه الإسلام من شريعة سيدنا إبراهيم عليه السلام
                            أم لا تقتدي به فيه ؟؟؟

                            سؤال قديم نجدده
                            قال الله عز وجل بسم الله الرحمن الرحيم
                            ( وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30)) سورة مريم
                            ( وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ (21) ) سورة الشعراء
                            فهل الجعل في الآيتين الكريمتين تكويني أم تشريعي ؟؟؟

                            ({ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا } أي: أوصلنا يا ربنا إلى هذه الدرجة
                            العالية، درجة الصديقين والكمل من عباد الله الصالحين وهي
                            درجة الإمامة في الدين وأن يكونوا قدوة للمتقين في أقوالهم
                            وأفعالهم يقتدى بأفعالهم، ويطمئن لأقوالهم ويسير أهل الخير خلفهم
                            فيهدون ويهتدون.)

                            فلو كانت النبوة شرط لنيل الإمامة العامة في الدين
                            فلما طلب عباد الرحمن من الله عز وجل أن يجعلهم أئمة في ذلك
                            ولم ينكر عليهم هذا الدعاء ؟؟؟

                            ولما أخبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بأن من بعده أئمة
                            للناس راشدين مهديين تابعين لإمامته العامة رغم ختمه للنبوة
                            وليسوا بأنبياء ؟؟؟

                            والحمد لله رب العالمين

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                              هذه طريقة علماء السنه والشيعه ونحن نؤمن بان القران يصادق بعضه بعضا

                              وانت تكفر بذلك وهذا شانك ولا يهمنا عنادك على الحق



                              فان كان عندكم حتى هذا النوع من الظلم لنفسه لا يوجب ايضا امامته كما قيل هنا

                              الاسئلة و الأجوبة » آية لا ينال عهدي الظالمين » المقصود من الظلم في قوله تعالى (لا ينال عهدي الظالمين)

                              إنّ الظلم الذي صدر من آدم(عليه السلام) لم يكن الظلم الذي يقدح في العصمة والذي يكون جرّاء المعصية؛ لأنّ التكليف كان إرشادياً ليس له إلاّ التبعة التكوينية دون التشريعية، لاستلزام قبول التوبة - لو كان التكليف تشريعياً والمعصية تشريعية ايضاً - رجوعهما - أيّ آدم وحواء - إلى ما كان فيه من مقام القرب، وهو ما لم يحصل وإنّما وقع الأمر التكويني بخروجها من الجنّة.
                              ثمّ أنّ الدعاء من إبراهيم كان لذريته والجواب من الله بعدم نيل العهد للظالمين منهم وآدم ليس من ذرية إبراهيم(عليه السلام)، وعليه:
                              فإذا التزمنا بأنّ الظلم في قوله تعالى: (( لَا يَنَالُ عَهدِي الظَّالِمِينَ )) هو نفس الظلم الذي في قوله تعالى: (( فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ))
                              فيكون المعنى أنّ الأئمة من ذرّية إبراهيم(عليه السلام) لا يصدر منهم حتّى مثل ترك الأوّلى الذي فسّرت به معصية آدم(عليه السلام)،.
                              وإذا قلنا انّ الظلم في الآية الأولى أخصّ منه في الثانية، والمقصود منه الظلم الناشيء عن المعصية، فتكون دلالة الآية الأولى على عصمة الأئمة من ذرّية إبراهيم(عليه السلام) بمقدار لا تحدّد صدور ترك الأوّلى منهم من عدمه.
                              ودمتم برعاية الله



                              = = = = = =




                              الصحيفة الطويلة التي جئتني بها لن تثنيني عن ملاحقتي لك بالسؤال الذي تتهرب في الإجابة عليه فالسؤال سنرفعه لاحقاً مرة أخرى .
                              وأما موضوع آدم فمن الذي ذكر آدم أنه من ذرية إبراهيم بل ذكرنا آدم منذ عشرين مشاركة على إلزامك بأن النبوة
                              فيها ظلم ولذا فإن النبوة هي أول سابق عهد للبشرية فإن كان ليس فيها ظلم فلا داعي أن يقولها الله لإبراهيم في ذريته لأنه أوتوماتيكياً أنتم تقولون ان النبوة لا ظلم فيها فماذا عدا حتى بدا ليعيد الله على ابراهيم ان الظالمين من ذريته لن ينالوا النبوة كما ادعيتم انتم وأما أنا فلقد ضربت لك مثلاً في يونس في ذرية إبراهيم فما بك تهرب وتقفز إلى آدم ههههه
                              فعلاً انت سوبرمان ولكن سوبرمان جاهل .
                              ومن ثم حتى لا تقول أن مدمر يتهمني بالجهل دون سبب فالسبب واضح بحيث تدعي أن القرآن يصادق بعضه بعضاً أي بمعنى يفسر بعضه بعضاً وهل نحن قلنا أن القرآن لا يصادق بعضه بعضا ولكن الجهل هو أن تعتبر أن المصادقة تعني التفسير والأنكى من ذلك أنك تستشهد برجال دين شيعة وهنا خلينا نكون واضحين فهل أنت شيعي ولكن تحاول ان تتحادق علينا بإسم وهابي فالمفروض على من يطرح موضوع وعقيدة أن يأتي بما تلتزم به عقيدته لا أن يأتي بما يطرحه الشيعة ويقول ل
                              نا هذه هي عقيدتي .
                              فأنا إلى الآن ألزمك بما ألزمت به نفسك فلقد رفضت اقوال علمائك فيما قالوه على ان العهد هو الإمامة لأنه في نفس السياق فاحترمنا وجهة نظرك وقلنا لن نلزمه بعلمائه فقلت أنت أنك كتبت الموضوع لإعتقادك ان القرآن يفسر بعضه بعضا وعندما ألزمناك بما ألزمت به نفسك قفزت يا سوبرمان من جديد إلى حديث العلماء ومن هنا أقول لك هل أنت تريد أن نتناقش بأقوال علمائك أو بقول أن القرآن يفسر بعضه بعضا لأنك إذا أردت الإلتزام في أقوال علمائك فمعظمهم قالوا أن العهد هو الإمامة وإن كنت تريد تفسير القرآن بالقرآن فنعيد عليك إشكالنا :

                              فاقرأ جيدا انا لم اسألك عن خطيئة ابراهيم ولا عن ضلالة موسى رغم ان ذلك عليك وليست لك لأنك تؤكد هنا ان الأنبياء ظالمين
                              انا سؤالي محدد وأنا ألزمكم بما ألزمتم به أنفسكم فادعيتم أن القرآن يفسر بعضه البعض وقلتم لا يوجد أنبياء ظالمين بينما عثرت على نبي من ذرية
                              ابراهيم يقول عن نفسه أنه من الظالمين فهل هذا حصل أم لا ؟


                              كلامك مردود لأن الآية تتحدث عن الظالمين وأنتم نفيتم وجود أنبياء ظالمين والقرآن يؤكد على وجودهم


                              وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

                              وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

                              جاوب طالما القرآن يفسر بعضه البعض ولا تجعل مخك يشتغل على منظومة ضيقة أليس هذا قولكم


                              عجيب إذا كنتم تنفون ضلالة إمامة إبراهيم فلماذا جعلتم ذلك العهد لا يمكن تطبيقه على الإمامة إذا كانت إمامة ابراهيمية بحكم سياق الآية وتعلقها ببعض ؟

                              على فكرة حتى آية وجعلناهم ائمة يدعون الى النار
                              قادر على تخريجها على طريقتكم بحيث أستطيع أن أقول
                              لك أن الله هو الذي جعلهم بإعتراف الآية وهي تقول ( وجعلناهم )
                              فنسأل هل يُعقَل أن يجعل
                              الله أئمة ليدعوا إلى النار وهل تتوافق مع العدل والخير الالهي ؟
                              بالطبع لا
                              إذن ما معنى أئمة يدعون إلى النار ؟
                              معناها أن الله جعل الأئمة ميزان لأهل النار بحيث من لا يطاوعهم في الحق فسيُدعى الى النار وكما يقول الحديث علي قسيم الجنة والنار وكما تقول الآية :
                              ألقيا في جهنم كل كفار عنيد مناع للخير معتد مريب
                              فإذن الدعوة إلى النار بجحدهم لهؤلاء الأئمة بحيث تكون ولايتهم دعوة للجنة وعدم ولايتهم دعوة للنار وبهذه الطريقة قادر على قلب الموضوع رأساً على عقب ولكن أحاول أن أخاطبكم على طريقتكم السذجة بحيث قايستم آيات الله ببعضها البعض وعلى هذا المبدأ فإن الله هو الذي جعل الأنبياء أنبياء وجعل الأئمة أئمة فكيف يقبل عقلنا بأن الله يجعل ائمة لدعوة الكافرين إلى النار لأن النار مخصصة للكفار
                              ولذا لا يمكن أن يأمر الله بإتباع الخير ومن ثم يجعل أئمة يدعون إلى النار حتى إذا سألوه غداً أئمة النار يا رب وما ذنبنا نحن وأنت الذي جعلتنا وجاعلنا فماذا سيجيب حينها قلم حبر وجاسم ابوعمر هذا لو تنزلنا إلى قبول هكذا طرح بهذه الطريقة

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



                                والاشكال هى انكم تيردون الخروج من مازق وتقعون فى اخر بسبب انه ليس من الله

                                فان كان حتى هذا النوع من الظلم لا يكون فى ذرية ابراهيم

                                فكيف يقال ان الرسول محمد ترك الاولى فى قوله تعالى

                                =====

                                الاسئلة و الأجوبة » النبي محمد (صلى الله عليه وآله) » معنى قوله تعالى (لمتحرم ما أحل الله لك)


                                ثانياً:أ- إنّ كلّ ما ورد في القرآن الكريم مما ظاهره عتاب أو لوم للنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فهو محمول على مخالفة الأولى




                                =======


                                تفسير القمي

                                { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى قوله - تحلة أيمانكم } يعني قد أباح الله لك أن تكفر عن يمينك

                                انظر حتى ايضا فيها تكفير عن يمينه



                                4 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِنَبِيِّهِ ص- يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ- قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ فَجَعَلَهَا يَمِيناً وَ كَفَّرَهَا رَسُولُ اللَّهِ ص قُلْتُ بِمَا كَفَّرَ قَالَ أَطْعَمَ عَشَرَةَ مَسَاكِينَ لِكُلِّ مِسْكِينٍ مُدٌّ قُلْنَا فَمَا حَدُّ الْكِسْوَةِ قَالَ ثَوْبٌ يُوَارِي بِهِ عَوْرَتَهُ‏
                                الكافي، ج‏7 - بَابُ كَفَّارَةِ الْيَمِينِ‏ - ص: 452 - تهذيب الأحكام، ج‏8، 4 بَابُ الْأَيْمَانِ وَ الْأَقْسَام‏ - ص: 296 - وسائل الشيعة، ج‏ - -22 - وسائل الشيعة، ج‏ 23 - 35 بَابُ أَنَّ مَنْ حَلَفَ بِتَحْرِيمِ زَوْجَتِهِ أَوْ جَارِيَتِهِ لَمْ تَلْزَمْهُ كَفَّارَةٌ وَ لَمْ تَحْرُمْ عَلَيْهِ‏
                                ص: 274


                                سيجي‏ء في باب الظهار و القتل بعض أحكام الكفارات أيضا.
                                اعلم أنه تقدم في الأخبار المتقدمة لزوم الثوبين في كفارة اليمين" فما روياه" في الحسن كالصحيح، عن محمد بن قيس قال: قال أبو جعفر عليه السلام قال الله عز و جل لنبيه صلى الله عليه و آله و سلم (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ. قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ) فجعلها يمينا و كفرها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قلت: بما كفر؟ قال أطعم عشرة مساكين لكل مسكين مدا قلنا فمن وجد الكسوة؟ قال ثوب يواري به عورته.
                                روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏8
                                المؤلف: المجلسي الأول، محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني‏
                                تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق‏
                                الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
                                تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏
                                الطبعة: الثانية
                                مكان الطبع: قم المقدسة
                                المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ علي‏پناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي‏
                                ص: 23 - ص: 24



                                1) إذا أراد إطعام المساكين الستّين، أو العشرة كما في كفّارة اليمين على ما عرفت «1» فهو مخيّر بين إشباع الكلّ، أو التسليم إليهم، أو التبعيض، و لا شبهة في أنّه لا يكفي أقلّ من مدّ في التسليم، بل في جملة من الروايات مدّ: كصحيحة محمّد بن قيس قال: قال أبو جعفر عليه السلام: قال اللَّه عزّ و جلّ لنبيّه صلى الله عليه و آله يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ... قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ «2» فجعلها يميناً، و كفّرها رسول اللَّه صلى الله عليه و آله، قلت: بما كفّر؟ قال: أطعم عشرة مساكين لكلّ مسكين مدّ، قلنا: فمن وجد الكسوة؟ قال: ثوب يواري به‏ .


                                اسم الكتاب:
                                الوقف، الوصية، الأيمان و النذور، الكفارات، الصيد
                                ( تفصيل الشريعة في شرح تحرير الوسيلة)
                                المؤلف: آية اللّه العظمى الشيخ محمد الفاضل اللنكراني‏
                                الناشر: مركز فقه الأئمة الأطهار عليهم السلام‏
                                تاريخ الطبع: 1424 ه ق‏
                                الطبعة: الأولى‏
                                مكان الطبع: قم المقدسة
                                [مسألة 11: يتخيّر في الإطعام الواجب في الكفّارات بين إشباع المساكين و التسليم إليهم‏]
                                ص: 290 - ص: 291

                                لا حظ هذه الروايه


                                سئل عن رجل قال: كلّ امرأة أتزوّجها ما عاشت أمي فهي طالق؟
                                فقال: لا طلاق إلا بعد نكاح.و في صحيح عبد اللّه بن سنان عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال في رجل قال: امرأته طالق و مماليكه أحرار إن شربت حلالا أو حراما من الطّلا أبدا؟ فقال: أما الحرام فلا يقربه أبدا حلف أو لم يحلف و أما الطّلا فليس له أن يحرم ما أحلّ اللّه عزّ و جلّ قال اللّه عزّ و جلّ «يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ» الحديث
                                ا
                                لأنوار اللوامع في شرح مفاتيح الشرائع (للفيض)، ج‏10قسم‏1
                                [لا يجوز الطلاق بالكتابة من القادر على التلفّظ]
                                المؤلف‏ الشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم المعروف بالشيخ حسين آل عصفور( ت 1216 ه)
                                الناشر: مجمع البحوث العلمية
                                الطبعة: الأولى‏
                                مكان الطبع: قم المقدسة
                                المحقق / المصحح: محسن آل عصفور
                                ص: 293- ، ص: 294




                                ولاحظوا مالذي قاله المعصوم بحق من حرم حلال !!!ا



                                (( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ فِي رَجُلٍ قَالَ امْرَأَتُهُ طَالِقٌ وَ مَمَالِيكُهُ أَحْرَارٌ إِنْ شَرِبْتُ حَرَاماً أَوْ حَلَالًا مِنَ الطِّلَاءِ أَبَداً فَقَالَ أَمَّا الْحَرَامُ فَلَا يَقْرَبْهُ أَبَداً إِنْ حَلَفَ أَوْ لَمْ يَحْلِفْ وَ أَمَّا الطِّلَاءُ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُحَرِّمَ مَا أَحَلَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ‏ - فَلَا تَجُوزُ يَمِينٌ فِي تَحْرِيمِ حَلَالٍ وَ لَا تَحْلِيلِ حَرَامٍ وَ لَا قَطِيعَةِ رَحِمٍ‏ ))

                                وهنا أيضا (( عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: سألته عن رجل قال لامرأته: أنت علي حرام؟ فقال: «لو كان لي عليه سلطان لأوجعت رأسه، و قلت [له ]: الله أحلها لك، فما حرمها عليك؟ إنه لم يزد على أن كذب، فزعم أن ما أحل الله له حرام، و لا يدخل عليه طلاق و لا كفارة» ))

                                المعصوم سيوجع رأس من فعل نفس الامر!!!


                                رجاءاً أكتب إملاء صحيحة حتى الآية كتبتها خطأ
                                وأما آية يا أيها النبي لما تحرم ما أحل الله لك
                                فهذا يعكس مدى حرص النبي على الطاعة ولا يوجد فيه مثقال ذرة من الظلم وبما أنك من جماعة تفسير القرآن بعضه ببعض فهناك آية تقول طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى وهنا النبي كان لكثرة حرصه على رضا الله كان يقوم بأكثر مما هو مطلوب فلذلك جاءت الآية
                                يا أيها النبي لما تحرم ما أحل الله لك
                                وأيضاً
                                طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى
                                ولكن بما أنك حفيد عمر ومعاوية تحاول أخذ الموضوع إلى إتجاه تهرباً من أسئلتي التي بدا واضحاً للجميع كم أنت تتخبط بها .
                                فافتح موضوع عن أي آية تمس النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسنرد عليها لأنك إن قلت أن الأنبياء ظالمون تكون أسقطت مقولتك أن العهد الذي ليس فيه ظالمين هو عهد النبوة .
                                وإن قلت أن الظلم أنواع نقول لك هات برهانك من القرآن أولست أنت تقول أن القرآن يفسر بعضه بعضا .
                                وإن قلت علمائي وعلماؤك أقول لك إذن فارجع إلى الوراء وتوقف ولا تكتب أنك فهلوي وأنك إكتشفت أن العهد هو النبوة من القرآن نفسه لأنه أمامك الكثير من الأنبياء توضح الآيات أنهم ظالمون ومن ثم تقول لا توجد نبوة ظالمة إنما توجد إمامة ظالمة وإلى الآن لم تثبت ذلك حتى مع إتيانك بالآية التي تقول وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار
                                ومن هنا نطالبك حتى يكون الحوار واضح بأنه أنت ماذا تريد بالظبط
                                فهل تريد أن تثبت أن العهد هو النبوة من خلال القرآن
                                أم من خلال السنة أم من خلال أقوال وآراء فلان أو فلان ؟

                                وعلى كلا الحالات الثلاثة كل ذلك مردود عليك سواء من خلال القرآن
                                أم من خلال السنة أم من خلال أقوال وآراء فلان أو فلان
                                ولا تتعب نفسك بالآيات التي تتحدث عن ظلم الأنبياء طالما لا تقبل إلا بتفسير القرآن بالقرآن لن تصل الى شيء وستجد نفسك في قمة التناقضات .
                                وأما إن أردت تأويل الراسخون بالعلم والذين أُمِرنا بالرجوع إليهم في حال تشابهت الآيات فنقول إليك أهلاً وسهلاً وكفاك بهذه الآية علامة للتأكيد على ما نقوله :
                                فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم
                                فتأمل جيداً فهذه الآية لابستك سبحان الله هههههههه
                                (فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله) هذه تنطبق عليك مئة بالمئة لأن في قلبك زيغ فذهبت لتفسر القرآن بالقر
                                آن لمجرد عثورك على كلمة ائمة تشبه كلمة ائمة بين الآيتين فانظر كيف شابهت الآيتين :

                                (وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلـُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ )

                                ( وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار )
                                فهنا شبهت الآيتين لبعضهما البعض بكلمة الإمامة وبكلمة الظالمين إذ جعلت دعوتهم إلى النار ظلم وبكلمة جعلناهم إذ الإثنين متشابهان بالجاعلية وهنا نسأل الله هل يا رب جاسم ابو عمر شابه الآيات ببعضها البعض فالجواب نعم سيكون حتما والسؤال لماذا يا رب
                                فالجواب هو شبهها لهذه الآية ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله أي إبتغاء تفسيره
                                وذلك مصداق قوله تعالى
                                فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله
                                أي أخذت ما تشابه من آيات القرآن لتفسير
                                ه والهدف هو ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله
                                وهنا يرد الله عليك وعلى من هم بشاكلتك :
                                وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم
                                والآن أصبح لدينا نصر شاذلي آخر في المنتدى
                                وأما مص
                                داق القرآن لبعضه البعض فلسنا ننكرها والمصادقة هنا أن القرآن ليس فيه إختلاف وليس فيه تناقض والآية تصدق آية وليس معناه آية تفسر آية وسنعطي مثلاً كيف القرآن يصادق بعضه بعض ويشهد بعضه على بعض
                                فهناك آية تقول :
                                فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
                                فاليهود والنصارى وقسم من رجال الدين في المذاهب المخالفة يدعون أن الذبيح هو إسحق وليس إسماعيل بينما جاءت آية بعد هذا التناسق التي بعدها تصدِّق على أن الذبيح هو إسماعيل في قوله :
                                فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ

                                وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ

                                قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

                                إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ

                                وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ

                                وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ

                                سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ

                                كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

                                إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ

                                وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ


                                إذن آية وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ جاءت بعد الآيات التي تحدثت عن ذبحه لإبنه فمن غير الممكن أن يكون يريد ذبح إبنه وبعدها يبشر به فتكون آية وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ
                                تصديق للآية الأولى على أن الذبيح اسماعيل وليس إسحق
                                هذا هو معنى التصديق وليس كما جاء في خيالك أنه يفسر بعضه بعضا .
                                وأما الروايات بحرمة تفسير الكتاب بالكتاب فهناك عدة روايات نستعرض بعضها ومنها :
                                عن الإمام الصادق(ع) أنه قال: "قال أبي(ع): ما ضرب رجل القرآن بعضه ببعض إلا كفر"
                                وجاء عن الصادق(ع) أنه قال "... وذلك أنهم ضربوا القرآن بعضه بعض، واحتجوا بالمنسوخ وهم يظنون أنه ناسخ، واحتجوا بالخاص وهم يقدرون أنه العام، واحتجوا بأول الآية وتركوا السنّة في تأويلها، ولم يأخذوا من أهله، فضلّوا وأضلوا"

                                و في تفسير النعماني، بإسناده إلى إسماعيل بن جابر قال سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) يقول: إن الله تبارك و تعالى بعث محمدا فختم به الأنبياء فلا نبي بعده، و أنزل عليه كتابا فختم به الكتب فلا كتاب بعده، أحل فيه حلالا و حرم حراما، فحلاله حلال إلى يوم القيامة، و حرامه حرام إلى يوم القيامة، فيه شرعكم و خبر من قبلكم و بعدكم، و جعله النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) علما باقيا في أوصيائه، فتركهم الناس و هم الشهداء على أهل كل زمان، و عدلوا عنهم ثم قتلوهم، و اتبعوا غيرهم ثم أخلصوا لهم الطاعة حتى عاندوا من أظهر ولاية ولاة الأمر و طلب علومهم، قال الله سبحانه: «فنسوا حظا مما ذكروا به - و لا تزال تطلع على خائنة منهم»، و ذلك أنهم ضربوا بعض القرآن ببعض، و احتجوا بالمنسوخ و هم يظنون أنه الناسخ، و احتجوا بالمتشابه و هم يرون أنه المحكم، و احتجوا بالخاص و هم يقدرون أنه العام، و احتجوا بأول الآية و تركوا السبب في تأويلها، و لم ينظروا إلى ما يفتح الكلام و إلى ما يختمه، و لم يعرفوا موارده و مصادره إذ لم يأخذوه عن أهله فضلوا و أضلوا. و اعلموا رحمكم الله: أنه من لم يعرف من كتاب الله عز و جل الناسخ من المنسوخ و الخاص من العام، و المحكم من المتشابه، و الرخص من العزائم، و المكي و المدني و أسباب التنزيل، و المبهم من القرآن في ألفاظه المنقطعة و المؤلفة، و ما فيه من علم القضاء و القدر، و التقديم و التأخير، و المبين و العميق، و الظاهر و الباطن، و الابتداء و الانتهاء، و السؤال و الجواب، و القطع و الوصل، و المستثنى منه و الجار فيه، و الصفة لما قبل مما يدل على ما بعد، و المؤكد منه و المفصل، و عزائمه و رخصه، و مواضع فرائضه و أحكامه، و معنى حلاله و حرامه الذي هلك فيه الملحدون، و الموصول من الألفاظ، و المحمول على ما قبله و على ما بعده فليس بعالم بالقرآن و لا هو من أهله. و متى ما ادعى معرفة هذه الأقسام مدع بغير دليل فهو كاذب مرتاب مفتر على الله الكذب و رسوله و مأواه جهنم و بئس المصير.
                                و في تفسير العياشي، عن جابر قال: سألت أبا جعفر عن شيء من تفسير القرآن فأجابني ثم سألته ثانية فأجابني بجواب آخر، فقلت جعلت فداك كنت أجبت في المسألة بجواب غير هذا قبل اليوم! فقال: يا جابر إن للقرآن بطنا و للبطن بطن، و ظهرا و للظهر ظهر، يا جابر و ليس شيء أبعد من عقول الرجال من تفسير القرآن، إن الآية تكون أولها في شيء و أوسطها في شيء و آخرها في شيء و هو كلام متصل ينصرف على وجوه.
                                فمن الأمثلة على ذلك، ما ورد في الكافي "عن علي بن إبراهيم قال: حمل علي بن الحسين إلى يزيد بن معاوية، قال يزيد لعنه الله: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم} فقال علي بن الحسين(ع): ليست هذه الآية فينا، إنّ فينا قول الله عز وجل: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إنّ ذلك على الله يسير}".

                                فمن الممكن أن يدعي أحد تفسير إحدى الآيتين بالأخرى، في حين أن لكل منهما موضوعاً خاصاً. فالآية الأولى تتحدث عن آثار الذنوب في حياة الإنسان، والثانية تتحدث عمن يتصدى لأمور الحياة والظالمين والمستكبرين، فيصاب بمصائب الغربة والسجن والقتل. فهنا لا يجوز إن نستشهد بقوله تعالى:{وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم}
                                وأيضاً
                                لما بعث أمير المؤمنين عبد الله بن عباس لما بعثه للاحتجاج على الخوارج قال له " لا تخاصمهم بالقرآن فان القرآن حمال أوجه ، ذو وجوه ، تقول ويقولون ، ولكن حاججهم بالسنة ، فإنهم لن يجدوا عنها محيصا.
                                بينما لا يوجد ولا حديث أو آية تقول أن القرآن يفسر بعضه بعضا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X