مابه هشام بن الحكم ! الروايه لها سند ومتن وتحمل على التقيه حتى لو صح سندها فلا نأخذ بها وليس هناك مجال لإسقاط السند لهذا حكم السيد الخوئي بوضعها ، بالتالي شبهتك ساقطه
X
-
أحسنت أخي هادي شعبان على الردود القيمه
السند قال العلامه المجلسي أنه معتبر ، ولاعبره بردود الأخ محمد لأننا رددنا عليها وهي محاولات غير مجديه
لإسقاط السند ، فهو محرج لأن الروايه مذكوره في كتبهم ورد العلامه ابن القيم يصحح الروايه لهذا أخرجها
عالمهم في كتابه فعليك أيها القارئ المنصف أن تؤمن بما حدث للزهراء عليها السلام
لا تحوري و لا تموري و لا تحرفي كلام بتن القيم و قد اجبنا عليه فلا تحاولي ايهام الناس بشيء ما هو موجود
و اما قولك تصريح المجلسي :
قال العلامه المجلسي أنه معتبر
فهذا لم يقله المجلسي و انما قال ما ذكره الاخ هادي شعبان :
و للعلامة المجلسي تصريح بان الشخص الملقب بالدقاق في سلسلة اساتذه الصدوق هو شخص واحد و هو علي بن احمد بن محمد بن عمران[15].
و هذا بحد ذاته ليس تصريحا على وثاقته انما هو استدلال على كونه الشخص نفسه
و ان افترضنا ان الدقاق ليس مجهول عندكم ( على فرض) فان هذا لا يهم لانه قول علمائكم و هو ليس بحجة علينا و ليس للرجل ترجمة عندنا فلا تخلطي بين الامور
و انا انما اناقشكم لابين جهالته عندكم و حتى الان لا يوجد نص صريح حتى من عالم واحد من علمائكم قال بنصه ان الدقاق ثقة في ترجمته
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جواب:
في سلسلة اساتذة المرحوم الصدوق يرد اسم شخصين اکثر من غيرهما باسم (علي بن احمد). والاول هو علي بن احمد البرقعي وهو قابل للتشخيص بسبب الراوي و المروي عنه. و الثاني هو علي بن احمد وهو الملقب بالدقاق. و في مشايخ الصدوق هناک شخص واحد فقط يلقب بالدقاق وهو الذي يذکر في روايات مختلفة و في الکتب المختلفة للشيخ الصدوق احياناً باسماء مختلفة ظاهراً فقد ورد في بعض الروايات هکذا: (حدثنا علي بن احمد بن محمد بن عمران الدقاق رضي الله عنه). و في بعض آخر من کتب الشيخ الصدوق ورد هکذا:
(وروي لي علي بن احمد بن موسي الدقاق..)[4] و ورد في بعض کتبه الاخري هکذا:[5] (حدثنا علي بن احمد بن موسي رضي الله عنه) و قد بحث صاحب کتاب معجم رجال الحديث کلا من الشخصيات الثلاث التي ذکرت في روايات معينة تحت عنوانه الخاص:
علي بن احمد بن محمد بن عمران الدقاق: و قال تحت هذا العنوان: وکنيته ابو القاسم وهو من مشايخ الصدوق وقد ترحم عليه مرات عديدة ودعا له برضوان الله.[6]
علي بن احمد بن موسي: ذکر في ذيل هذا العنوان انه متحد مع علي بن احمد بن موسي الدقاق الذي اورده تحت العنوان الثالث.[7]
علي بن احمد بن موسي الدقاق: و قد اعتبره آية الله الخوئي متحداً مع علي بن احمد بن محمد بن عمران الذي ورد في العنوان الاول[8]. و بناءً علي هذا فانه طبقاً لرأيه فان علي بن احمد بن موسي (مع لقب الدقاق او بدونه) هو نفس علي بن احمد بن محمد بن عمران الدقاق وان کل العناوين الثلاثة تعود الي شخص واحد.
الادلة و الشواهد علي اتحاد هذه العناوين الثلاثة:
وفيما يلي نشير الي بعض الموارد التي يمکنها ان تکون دليلاً او مؤيداً لاتحاد هذه العناوين الثلاثة:
1-اتحاد الروايات التي ورد فيها هذه العناوين الثلاثة، ففي روايات متعددة ذکر فيها عناوين مختلفة للدقاق ذکرت رواية واحدة وبمضمون واحد. و کمثال علي ذلک يمکن الاشارة الي نفس هذه الرواية التي ذکرت في اول البحث.
ومن تلک الروايات يمکن الاشارة الي رواية وردت في الامالي بهذا السند: (حدثنا علي بن أحمد بن موسى (ره) قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الکوفي عن سهل بن زياد الأدمي عن مبارک مولى الرضا علي بن موسى (ع) قال لا يکون المؤمن مؤمنا حتى يکون فيه ثلاث خصال سنة من ربه و سنة من نبيه و سنة من وليه، فأما السنة من ربه فکتمان سره قال الله جل جلاله (عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) و أما السنة من نبيه فمداراة الناس فإن الله عز و جل أمر نبيه بمداراة الناس فقال (خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ)، و أما السنة من وليه فالصبر في البأساء و الضراء يقول الله عز و جل (وَ الصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ حِينَ الْبَأْسِ أُولئِکَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ أُولئِکَ هُمُ الْمُتَّقُونَ).[9].
وقد وردت مثل هذه الرواية و بنفس هذا السند في کتاب معاني الاخبار [10] باختلاف انه ورد في سندها بدلاً من علي بن احمد بن موسي، علي بن احمد بن محمد.
2- و من الشواهد ايضاً (و التي لاتعد دليلاً مستقلاً): ترحم الصدوق و ترضيه علي استاذه هذا[11]، فلو کان هذا الترحم علي واحد من العناوين الثلاثة مثلاً، و لم يرد في جميع الروايات للعنوانين الآخرين لفظ دال علي الترحم فانه يمکن الاستنتاج ان ذينک العنوانين اللذين لم يترحم عليهما في جميع کتب الشيخ الصدوق يختلفان عن العنوان الذي ترحم عليه. و لکننا نجد الشيخ الصدوق في کتبه المختلفة و في روايات مختلفة اوردها، يترحم علي العناوين الثلاثة[12].
3- کما تقدم فان في سلسلة اساتذة الشيخ الصدوق هناک شخص واحد فقط يلقب بالدقاق.و حيث ان علي بن احمد بن محمد بن عمران يرد معه دائماٌ لقب الدقاق، و ان علي بن احمد بن موسي و ان ورد في بعض الروايات بدون لقب الدقاق و لکنه ورد في بعض الروايات بلقب الدقاق[13] ، فانه يمکننا الموافقة علي النتيجة التي اشار اليها آية الله الخوئي في اتحاد هذه العناوين الثلاثة[14].
4. و للعلامة المجلسي تصريح بان الشخص الملقب بالدقاق في سلسلة اساتذه الصدوق هو شخص واحد و هو علي بن احمد بن محمد بن عمران[15].
كل هذا ليس له دخل بموضوعنا لاننا نعرف ان الاسماء هي تشير الى نفس الشخص و هذا ليس بموضوعنا
من البحوث العامة في علم الرجال هو وثاقه شيخ الاجازة. فقد کان للشيخ الصدوق مشايخ متعددون اوصل سنده الي الکتب المشهوره لاصحاب (ع) عن طريقهم. و يري الکثير من العلماء ان شيخوخة الاجازه تدل علي الوثاقة. و ذلک لان من المستبعد ان شخصاً مثل الشيخ الصدوق يستجيز اشخاصاً غير موثقين في نقل کتاب أو رواية. و لکن البعض الآخر برفض ذلک و يقول: حيث ان الکتب التي نقل عنها الشيخ الصدوق کانت کتباً مشهورة، فقد کان ذکره لمشايخ الاجازة من أجل حفظ سلسلة السند فقط، و قيل أنه ليس للمشايخ دور في صحة الرواية و سقمها، فانه لا يلزم ان يکونوا من الثقات[16].
وعلي أية حال فبالالتفات الي ان الصدوق قد روي کثيراً عن علي بن احمد بن محمد بن عمران و ترحم عليه مراراً و ترضي عنه فانه يمکن بذلک اثبات درجة من الوثاقة له.
كما ترى هناك اختلاف في وثاقة شيخوخة الاجازة
ثم ان صاحب هذا الكلام لم يجزم بانه يدخل في وثاقة شيخوخة الاجازة
و ذكرنا كلام الخوئي في ان الترضي و الترحم ليس دليلا على الوثاقة و لذلك فانه لم يجزم بوثاقته انما قال انه يمكن ان يعطى درجة من الوثاقة له
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مابه هشام بن الحكم ! الروايه لها سند ومتن وتحمل على التقيه حتى لو صح سندها فلا نأخذ بها وليس هناك مجال لإسقاط السند لهذا حكم السيد الخوئي بوضعها ، بالتالي شبهتك ساقطه
فمن وضعها !!1
ان كان السند سليما كما تتدعين فهشام مجسم
و ان اعتبرتو ان السند ساقط فليس السبب الا لجهالة الدقاق !!!
فاين الديل على انه موضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سمابه هشام بن الحكم ! الروايه لها سند ومتن وتحمل على التقيه حتى لو صح سندها فلا نأخذ بها وليس هناك مجال لإسقاط السند لهذا حكم السيد الخوئي بوضعها ، بالتالي شبهتك ساقطه
فمن وضعها !!1
ان كان السند سليما كما تتدعين فهشام مجسم
و ان اعتبرتو ان السند ساقط فليس السبب الا لجهالة الدقاق !!!
فاين الديل على انه موضوع
الذي بنيت عليه كلامك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
راجعي المشاركة 65
قال العلامة الخوئي رحمه الله وإني لأظن أنّ الروايات الدالة على أنّ هشاماً كان يقول بالجسمية كلها موضوعة ، وقد نشأت هذه النسبة عن الحسد ، كما دل على ذلك رواية الكشي المتقدمة بإسناده عن سليمان بن جعفر الجعفري ، قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن هشام بن الحكم ؟ قال : فقال : رحمه الله كان عبداً ناصحاً وأوذي من قبل أصحابه حسداً منهم له . معجم رجال الحديث ج19 ص 294 .
مع ان في اسنادها احد مشايخ الصدوق و تم تضعيف الرواية على هذا الاساس انه مجهول
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ما ذكر في كتاب كليات علم الرجال :
بالجملة ، الفائدة العليا من ذكر الطريق في المشيخة ، هو اثبات نسبة هذه الكتب إلى مؤلفيها اثباتاً لا غبار عليه ، وهذا الهدف لا يتحقق عند المستجيز إلا بكون شيخ الاجازة ثقة عنده ، وإلا فلو كان مجهولاً او ضعيفاً او مطعوناً بإحدى الطرق ، لما كان لهذه الاستجازة فائدة. وهذا هو ما يعني به من ان شيخوخة الاجازة دليل على وثاقة الشيخ عند المستجيز.
المصدر : تنقيح المقال في معرفة علم الرجال الصفحة 341
الرابط :http://rafed.net/booklib/view.php?ty...9&page=134#342
فان كان مجهولا فلا فائدة بشيخوخة الاجازة
و ايضا :
العصابة المشهورة بأنهم لا يروون إلا عن الثقات
* أحمد بن محمد بن عيسى.
* بنو فضال كلهم.
* جعفر بن بشير البجلي.
* محمد بن اسماعيل بن ميمون الزعفراني.
* علي بن الحسن الطاطري.
* أحمد بن علي النجاشي صاحب الرجال.
الصفحة 273
من كتاب الكليات في علم الرجال
و كما ترى لم يذكر منهم الصدوق
فمشايخ الصدوق فيهم المجاهيل و ان كانو في شيخوخة الاجازة فلا فائدة لانهم مجاهيل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
راجعي المشاركة 65
قال العلامة الخوئي رحمه الله وإني لأظن أنّ الروايات الدالة على أنّ هشاماً كان يقول بالجسمية كلها موضوعة ، وقد نشأت هذه النسبة عن الحسد ، كما دل على ذلك رواية الكشي المتقدمة بإسناده عن سليمان بن جعفر الجعفري ، قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن هشام بن الحكم ؟ قال : فقال : رحمه الله كان عبداً ناصحاً وأوذي من قبل أصحابه حسداً منهم له . معجم رجال الحديث ج19 ص 294 .
مع ان في اسنادها احد مشايخ الصدوق و تم تضعيف الرواية على هذا الاساس انه مجهول
ولماذا لم يتم تضعيفها لمعارضتها روايات فيها انه لم يكن قائلآ بالجسم ؟ لماذا اخترت هذا الراوي لترميه بالمجهوليه !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وعلى كلامك الرواه وان كانوا في الصحيحن وهم مجاهيل فلافائده منهم وعليه نقول ان صحيحي البخاري ومسلم
يرويان عن مجاهيل مثل اسامه المدني الذي قال أبو القاسم اللاكائي عنه : مجهول
ونلاحظ أنك لاتخرج بنتيجه إيجابيه مما نأتيك به بل تأخذ مايعجبك ،البناء على ان الرواه في حكم الجهاله
هو على الظاهر وهذا منتفي ولاحجه به ، لهذا هات حيله أخرى ان بقي لك
قال الخاقاني " كثيرا مايروى المتقدمون من علمائنا رضي الله عنهم عن جماعة من مشايخهم الذين يظهر من حالهم الاعتناء بشأنهم وليس لهم ذكر في كتب الرجال والبناء على الظاهر يقتضي إدخالهم في المجهولين بل في ترك التعرض لذكرهم في كتب الرجال إشعار بعدم الإعتماد عليهم بل وعدم الاعتداد بهم ويشكل بأن قرائن الأحوال شاهدة ببعد اتخاذ أولئك الأجلاء الرجل الضعيف أو المجهول شيخا يكثرون الرواية عنه ويظهرون الاعتناء به " (1) .
وقد علل الشيخ محمد السند عدم تعرض كتب الرجال لذكر شيوخ الإجازة بأنه لايلزم ذكر كل الثقات في كتب الرجال ، وأن باب الإجتهاد في الرجال ليس منسدآ (2)
ــــــــــــــــــــــــ
(1) رجال الخاقاني ص-181 .
(2) راجع بحوث في مباني علم الرجال ص159 .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
البخاري روى رواية واحدة عن اسامة بن حفص و وراه متبوعا و لم ياخذ بما تفرد به اسامة :
قال اللالكائي : مجهول روى له البخاري حديثا واحداً بمتابعة أبي خالد الأحمر والطفاوي كلهم عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أن أناساً يأتونا باللحم ...
و اما قولك اخذ ما اريد من كلامكم فهذا مردود اذ حتى الان لم يجاب سؤالي عن هشام بن الحكم
و كل ما تاتوه اما ان يكون كلاما متفردا او لا دخل له بالموضوع او مفسرا على هواكم
و اقول لكي ان رمي التهم على الناس لن ينفع معي لذا هاتي حيلة اخرى
و كلام الخاقاني هذا رددت عليه في مشاركة سابقة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نشکر اختنا وهج الايمان و رحم الله والديکم
يا اخ محمد
عندما نراجع هشام بن جکم في کتاب المعجم الرجال الخوئي لا نشاهد تضعيف موسي الدقاق
بل انه يبحث في احاديث في الذم و المدح هشام بن حکم و يقول بعضه من باب التقيه او من باب خلط مفهوم الجسم
فنجد اخ محمد عندما نقول له الخوئي يصحح حديث الدقاق في حديث جبر و الاختيار
اخ محمد يرد علينا :احتجاجه به كان لكثرة القرائن الدالة على مفهوم الرواية لا ان الرواية صحيحة بعينها !!
ثم نراه عندما يريد ان يضعف احاديث موسي الدقاق في بحث الخوئي عن هشام بن حکم يستعمل نفس الطريقه و يتسمک باحتجاج الخوئي علي احاديث الکافي وصدوق لکي يثبت ضعف موسي الدقاق !!
فمن حقنا ان نقول لاخ محمد:احتجاج الخوئي كان لكثرة القرائن الدالة على مفهوم الرواية لا ان الرواية ضعيف بعينها !!
2-اخ محمد اولا يقول موسي الدقاق مجهول
لکن لو نبحث في کتاب توحيد شيخ الصدوق نري بانه ينقل بعض احاديث شيخه ابوالقاسم علي بن احمد بن محمد بن عمران دقاق عن کتاب حديث ابن عون (كتاب ابن عون اسدي ، الجبر والاستطاعه)
لذلک نري هذا الاحاديث في کتاب ابن عون ايضا (ابوالحسين محمدبن جعفربن عون اسدي كوفي - محمدبن ابي عبدالله )
کتاب التوحيد ، ص41 - 44 ، 48 - 67 ، 99 - 100 ، 107 - 108 ، 113 - 115 ، 117 - 134 ، 138 - 140 ، 146 ، 151 - 154 ، 164 ، 166 ، 171 - 172 ، 178 - 179 ، 184 ، 192 - 194 ، 224 - 225 ، 284 ، 290 ، 308 - 309 ، 319 - 324 ، 362 ، 382 ، 402 - 403 ، 457 - 458 .
شيخ الصدوق عندما يقول « و قد روي لي من طريق أبي الحسين الاسدي رضيالله عنه ...» ( التوحيد ، ص 336 ).
او عندما يقول :
« حدثنا محمدبن احمد السنائي والحسن بن ابراهيم بن احمدبن شام المكتب و عليبن احمدبن محمدبن عمران رضيالله عنهم قالوا : حدثنا محمدبن ابي عبدالله الكوفي ...».
ينقل من کتاب ابن عون الثقه من مشايخ الحديث في مدينه الري قر ب القم المقدسه
لذا موسي الدقاق کان ايضا من روات احاديث ابن عون الاسدي و من تلاميذ الکليني و يقع في طريق اسناد الحديث عالم الرجالي شيخ ابنوليد قمي استاذ شيخ الصدوق فلاشک انه من علماء الاماميه في مدينه الري
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نذکر بان الخوئي في کتابه يصدق بعض مشايخ شيخ الصدوق و يقول انهم من الثقات
924: أحمد بن محمد بن الهيثم العجلي:
ثقة، من أهل الرى، ذكره النجاشي في ترجمة ابنه الحسن بن أحمد.
وهو من مشايخ الصدوق وقد ترضّى عليه. الخصال: باب الثلاثة ثلاثة من عاداهم ذلّ، الحديث 270.
ولکن الخوئي فقط يثق بعض رجال کليني او الصدوق الذي يجد ذکرهم في کتاب النجاشي
وکما قلنا ان کتاب النجاشي و الغضائري ببحث في اسماء مصنفين الکتب وليس رجال الحديث فقط
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
:احتجاجه به كان لكثرة القرائن الدالة على مفهوم الرواية لا ان الرواية صحيحة بعينها !!
ثم نراه عندما يريد ان يضعف احاديث موسي الدقاق في بحث الخوئي عن هشام بن حکم يستعمل نفس الطريقه و يتسمک باحتجاج الخوئي علي احاديث الکافي وصدوق لکي يثبت ضعف موسي الدقاق !!
فمن حقنا ان نقول لاخ محمد:احتجاج الخوئي كان لكثرة القرائن الدالة على مفهوم الرواية لا ان الرواية ضعيف بعينها !!
2-اخ محمد اولا يقول موسي الدقاق مجهول
هذا معيار الخوئي لا معياري انا
ثم ان هشام بن الحكم فيه من الروايات الذامة غير ما ذكر
ثم ان الخوئي احتج بحديث القدر المروي عن الدقاق من باب ذكر ما ذكره المجلسي عن اهل البيت فراجع الرابط
لکن لو نبحث في کتاب توحيد شيخ الصدوق نري بانه ينقل بعض احاديث شيخه ابوالقاسم علي بن احمد بن محمد بن عمران دقاق عن کتاب حديث ابن عون (كتاب ابن عون اسدي ، الجبر والاستطاعه)
لذلک نري هذا الاحاديث في کتاب ابن عون ايضا (ابوالحسين محمدبن جعفربن عون اسدي كوفي - محمدبن ابي عبدالله )
کتاب التوحيد ، ص41 - 44 ، 48 - 67 ، 99 - 100 ، 107 - 108 ، 113 - 115 ، 117 - 134 ، 138 - 140 ، 146 ، 151 - 154 ، 164 ، 166 ، 171 - 172 ، 178 - 179 ، 184 ، 192 - 194 ، 224 - 225 ، 284 ، 290 ، 308 - 309 ، 319 - 324 ، 362 ، 382 ، 402 - 403 ، 457 - 458 .
شيخ الصدوق عندما يقول « و قد روي لي من طريق أبي الحسين الاسدي رضيالله عنه ...» ( التوحيد ، ص 336 ).
او عندما يقول :
« حدثنا محمدبن احمد السنائي والحسن بن ابراهيم بن احمدبن شام المكتب و عليبن احمدبن محمدبن عمران رضيالله عنهم قالوا : حدثنا محمدبن ابي عبدالله الكوفي ...».
ينقل من کتاب ابن عون الثقه من مشايخ الحديث في مدينه الري قر ب القم المقدسه
لذا موسي الدقاق کان ايضا من روات احاديث ابن عون الاسدي و من تلاميذ الکليني و يقع في طريق اسناد الحديث عالم الرجالي شيخ ابنوليد قمي استاذ شيخ الصدوق فلاشک انه من علماء الاماميه في مدينه الري
قلنا ان كثرة الرواية لا تعني التوثيق
و قلنا ان شيخوخة الاجازة لا تنفع في توثيق الدقاق
و سبق ان ذكرنا قول الخوئي و غيره في ان الترضي ليس توثيقا للرجل
924: أحمد بن محمد بن الهيثم العجلي:
ثقة، من أهل الرى، ذكره النجاشي في ترجمة ابنه الحسن بن أحمد.
وهو من مشايخ الصدوق وقد ترضّى عليه. الخصال: باب الثلاثة ثلاثة من عاداهم ذلّ، الحديث 270.
ولکن الخوئي فقط يثق بعض رجال کليني او الصدوق الذي يجد ذکرهم في کتاب النجاشي
وکما قلنا ان کتاب النجاشي و الغضائري ببحث في اسماء مصنفين الکتب وليس رجال الحديث فقط
لا تفسر الكلام على هواك فالخوئي لم يوثقه لكونه من مشايخ الصدوق انما وثقه لانه ثقة في عينه
و لم اقل ان الخوشي لم يوثق احدا من مشايخ الصدوق و لكني قلت ان توثيقه لمشايخ الصدوق لا يعتمد على كونهم مشايخ الصدوق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عدم القول الخوئي بوثاقته الراوي لا يعني عدم الأخذ بروايته
لو تقراء مقدمه کتاب الخوئي ستعرف بان الخوئي يعتقد لزوم النظر في سند كلّ رواية منها وفحصها.
الخوئي يقول :وحاصل ماذكرناه أنّ طريق الصدوق أو الشيخ إلى شخص إذا كان ضعيفاً حكم بضعف الرواية المرويّة عن ذلك الطريق لامحالة.
فکما شاهدتم في کتب الخوئي لن تجد تضعيف موسي الدقاق بل استفاد من الاحاديث الدقاق في احکام الفقاهه
«علامه اردبيلي» في مجمع الفائده و علامه «سيد علي طباطبايي» في رياض المسائل و «وحيد بهبهاني» و «مامقاني» و «محدث نوري» وکثيرا من علماء يعتقدون بتوثيق المتأخرين امثال علامه حلي، ابن داود حلي و سيد ابن طاوس وغيرهم بالشيوخ الاجازه
-ايضابعض العلماء مثل علامه بحر العلوم، في ترجمه محمد بن خالد برقي يعتقد بتوثيقه لكثرة الرواية وذکر اسمه في طريق الصدوق
کثيرا من علماء الشيعه يعتقدون بالتوثيق المشايخ ومنهم المجلسي ومامقاني وشهيد ثاني، محدث بحراني،محقق سبزواري وحيد بهبهاني وعلامه حلي وشيخ البهائي و...
لذا لا اشکال في طريق الحديث حسب اجماع علماء الرجال الحديث
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عدم القول الخوئي بوثاقته الراوي لا يعني عدم الأخذ بروايته
الرواية تعتمد على صحة السند و المتن و ان وجدت القرائن فهي تقويها
لو تقراء مقدمه کتاب الخوئي ستعرف بان الخوئي يعتقد لزوم النظر في سند كلّ رواية منها وفحصها.
الخوئي يقول :وحاصل ماذكرناه أنّ طريق الصدوق أو الشيخ إلى شخص إذا كان ضعيفاً حكم بضعف الرواية المرويّة عن ذلك الطريق لامحالة.
مثل الرواية التي نتكلم عنها اذ فيها جهالة الدقاق
فکما شاهدتم في کتب الخوئي لن تجد تضعيف موسي الدقاق بل استفاد من الاحاديث الدقاق في احکام الفقاهه
«علامه اردبيلي» في مجمع الفائده و علامه «سيد علي طباطبايي» في رياض المسائل و «وحيد بهبهاني» و «مامقاني» و «محدث نوري» وکثيرا من علماء يعتقدون بتوثيق المتأخرين امثال علامه حلي، ابن داود حلي و سيد ابن طاوس وغيرهم بالشيوخ الاجازه
سبق ان تكلمنا عن هذا اكثر من مرة و قلنا ان شيخوخة الاجازة لا تنفع في توثيق الرجل اذ انها لا تخرجه من الجهالة و نقلنا كلام الخوئي واتينا لك بامثلة في معجم الرجال و الكليلت في علم الرجال
-ايضابعض العلماء مثل علامه بحر العلوم، في ترجمه محمد بن خالد برقي يعتقد بتوثيقه لكثرة الرواية وذکر اسمه في طريق الصدوق
البرقي محمد بن خالد قد وثق صراحة و ليس مجهولا و قد ضعفه النجاشي
والبرقي محمد بن خالد ، وقد نصّ الشيخ على توثيقه في كتاب الرجال (3) ، لكن قال النجاشي : إنّه كان ضعيفاً في الحديث (4) ، وكان الوالد (5) 1 وشيخنا (6) 1 يقولان : إنّ هذا لا يقدح فيه نفسه ، لأنّ المراد كونه يروي عن الضعفاء.
المصدرإستقصاء الإعتبار - ج 1 الصفحة 95
الشيخ محمّد بن الحسن بن الشّهيد الثّاني
الرابط : http://rafed.net/booklib/view.php?ty...549&page=95#95
فالرجل له ترجمة و ليس مجهولا
کثيرا من علماء الشيعه يعتقدون بالتوثيق المشايخ ومنهم المجلسي ومامقاني وشهيد ثاني، محدث بحراني،محقق سبزواري وحيد بهبهاني وعلامه حلي وشيخ البهائي و...
هذه دعوى دون دليل فلم يقل احد منهم في ترجمة الدقاق انه ثقة فلا توهم الناس و راجع المشاركات السابقة فقد رددت على ما ذكرته عن المامقاني فانه بمعياره لم يوثق الدقااق
لذا لا اشکال في طريق الحديث حسب اجماع علماء الرجال الحديث
اين الاجماع يا رجل و لم يقل احد انه ثقة في ترجمته و حتى شيخوخة الاجازة ان نسبناها اليه لم تنفعه للجهالة كما وضحنا سابقا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق