إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام الکبير المحدث شيخ المشايخ چويني يحدثنا حديث غصب حقها و منعت ارثها و کسر جنبها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عن سلمان الفارسي رضى الله عنه رفعه : يا سلمان من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ، ومن أبغضها فهو في النار . يا سلمان ، حب فاطمة ينفع في مائة من المواطن أيسر تلك المواطن : الموت ، القبر ، والميزان ، والصراط ، والحساب ، فمن رضيت عنه ابنتي فاطمة رضيت عنه ، ومن رضيت عنه رضى الله تعالى عنه ، ومن غضبت ابنتي فاطمة عليه غضبت عليه ، ومن غضبت عليه غضب الله عليه . يا سلمان ، ويل لمن يظلمها ويظلم بعلها عليا ، وويل لمن يظلم ذريتهما وشيعتهما. ينابيع المودة لذوي القربى - القندوزي ج 2 ص 332.

    تعليق


    • هذه الروايه التي أخرجها الجويني في كتابه لاحظ أخي القارئ تحقق كل ماذكره المصطفى صلى الله عليه وآله
      وسلم عن الذي يجري لأهل بيته من بعده فكيف لايتحقق ماقاله في الزهرء عليها السلام !!! : والروايه عن الصحابي ابن عباس لهذا نرى الجويني أقر بصحتها وأخرجها في كتاب يبين منزلة وفضائل أهل البيت وأن مايؤذيهم يؤذي
      رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :

      ، قال : إنّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله) كان جالساً ذات يوم إذ أقبل الحسن (عليه السلام) فلمّا رآه بكى ، ثمّ قال : إليّ إليّ يا بنيّ . فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليمنى ، ثمّ أقبل الحسين (عليه السلام) فلما رآه بكى ، ثمّ قال : إليّ إليّ يا بنيّ . فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليسرى ، ثمّ أقبلت فاطمة (عليها السلام) ، فلمّا رآها بكى ، ثمّ قال : إليّ إليّ يا بنيّة فاطمة . فأجلسها بين يديه ، ثمّ أقبل أمير المؤمنين عليّ (عليه السلام) فلمّا رآه بكى ، ثمّ قال : إليّ إليّ يا أخي . فما زال يدنيه حتى أجلسه إلى جنبه الأيمن ، فقال له أصحابه : يا رسول الله ما ترى واحداً من هؤلاء إلاّ بكيت ، أوَ ما فيهم مَن تُسرّ برؤيته ؟! فقال (صلّى الله عليه وآله) [ وسلّم ] :
      ( والذي بعثني بالنبوّة واصطفاني على جميع البريّة ، إنّي وإيّاهم لأكرم الخلائق على الله عزّ وجلّ ، وما على وجه الأرض نسمة أحبّ إليّ منهم .
      أمّا عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) فإنّه أخي وشقيقي وصاحب الأمر بعدي ، وصاحب لوائي في الدنيا والآخرة ، وصاحب حوضي وشفاعتي ، وهو مولى كل مسلم ،

      وإمام كل مؤمن ، وقائد كل تقيّ ، وهو وصييّ وخليفتي على أهلي وأُمّتي في حياتي وبعد موتي ، ومحبّه محبِّي ، ومُبغضه مُبغضي ، وبولايته صارت أُمّتي مرحومة ، وبعداوته صارت المخالفة له ملعونة ؛ وإنّي بكيت حين أقبل لأنّي ذكرت غدر الأُمّة به بعدي ، حتى أنّه يُزال عن مقعدي ، وقد جعله الله له بعدي ، ثمّ لا يزال الأمر به حتى يضرب على قرنه ضربة تُخضَّب منها لحيته في أفضل الشهور : شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن .
      وأمّا ابنتي فاطمة فإنّها سيّدة نساء العالمين من الأوّلين والآخرين ، وهي بضعة منّي وهي نور عيني وهي ثمرة فؤادي ، وهي روحي التي بين جنبيّ ، وهي الحوراء الإنسيّة ، متى قامت في محرابها بين يدَي ربّها (جلّ جلاله) زهر نورها لملائكة السماء كما يزهر نور الكواكب لأهل الأرض ، ويقول الله عزّ وجلّ لملائكته : يا ملائكتي انظروا إلى أمَتي فاطمة سيّدة إمائي قائمة بين يديّ ترعد فرائصها من خيفتي ، وقد أقبلت بقلبها على عبادتي ، أُشهدكم أنّي قد أمنت شيعتها من النار . وإنّي لمّا رأيتها ذكرت ما يُصنع [ بها ] بعدي ، كأنّي بها : وقد دخل الذلّ بيتها ، وانتُهكت حرمتها ، وغُصب حقّها ، ومُنعت إرثها ، وكُسر جنبها ، وأُسقطت جنينها ، وهي تنادي يا محمّداه فلا تُجاب ، وتستغيث فلا تُغاث ، فلا تزال بعدي محزونة مكروبة باكية ، فتذكر انقطاع الوحي من بيتها مرّة وتتذكّر فراقي أُخرى ، وتستوحش إذا جنّها الليل لفقد صوتي التي كانت تستمع إليه إذا تهجّدت بالقرآن ، ثمّ ترى نفسها ذليلةً بعد أن كانت في أيّام أبيها عزيزة ، وعند ذلك يؤنسها الله تعالى فيناديها بما نادى به مريم ابنة عمران ، فيقول : يا فاطمة إنّ الله اصطفاك وطهّرك واصطفاك على نساء العالمين ، يا فاطمة اقتني لربّك واسجدي واركعي مع الراكعين ، ثمّ يبتدئ بها الوجع فتمرض فيبعث الله عزّ وجلّ إليها مريم ابنة عمران تمرّضها وتؤنسها في علّتها فتقول عند ذلك : يا ربّ إنّي قد سئمت الحياة وتبرّمت بأهل الدنيا فألحقني بأبي ، فيلحقها الله عزّ وجلّ بي فتكون أوّل مَن يلحقني مِن أهل بيتي ، فتقدم عليّ محزونة مكروبة مغمومة مغصوبة مقتولة . يقول رسول الله [ صلّى الله عليه وآله وسلّم ] عند ذلك : اللّهمّ العن مَن ظلمها ، وعاقِب مَن غصبها ، وذلّ مَن أذلّها ، وخلّد في نارك مَن ضرب جنبها حتّى ألقت ولدها ، فتقول الملائكة عند ذلك آمين .
      وأمّا الحسن (عليه السلام) فإنّه ابني وولدي ومنّي ، وقرّة عيني ، وضياء قلبي ، وثمرة فؤادي ، وهو سيّد شباب أهل الجنّة ، وحجّة الله على الأُمّة ، أمره أمري وقوله قولي ، مَن تبعه فإنّه منّي ومَن عصاه فإنّه ليس منّي ، وإنّي إذا نظرت إليه تذكّرت ما يجري عليه من الذلّ بعدي ، ولا يزال الأمر به حتى يُقتل بالسمّ ظلماً وعدواناً ؛ فعند ذلك تبكي الملائكة والسبع الشداد لموته ، ويبكيه كل شيءٍ حتى الطير في جوّ السماء والحيتان في جوف الماء ، فمَن بكاه لم تعم عينه يوم تعمى العيون ، ومَن حزن عليه لم يحزن قلبه يوم تحزن القلوب ، ومَن زاره في بقعته ثبتت قدمه على الصراط يوم تزلّ فيه الأقدام .
      وأمّا الحسين (عليه السلام) فإنّه منّي وهو ابني وولدي ، وخير الخلق بعد أخيه ، وهو إمام المسلمين وخليفة ربّ العالمين ، وغياث المستغيثين وكهف المستجيرين [ و ] رحمة الله على خلقه أجمعين ، وهو سيّد شباب أهل الجنّة ، وباب نجاة الأُمّة ، أمره أمري وطاعته طاعتي ، مَن تبعه فإنّه منّي ومَن عصاه فليس منّي ، وإنّي لمّا رأيته تذكّرت ما يُصنع به بعدي كأنّي به وقد استجار بحرمي وقبري [ ظ ] فلا يُجار ، فأضمّه في منامه إلى صدري وآمره بالرحلة عن دار هجرتي ، وأبشّره بالشهادة ، فيرتحل عنها إلى أرض مقتله وموضع مصرعه أرض كربلاء ، [ موضع ] قتل وفناء ، تنصره عصابة من المسلمين أُولئك سادة شهداء أُمّتي يوم القيامة ، كأنّي أنظر إليه وقد رُمي بسهمٍ فخرّ عن فرسه صريعاً ، ثمّ يُذبح كما يُذبح الكبش مظلوماً . ثمّ بكى رسول الله (صلّى الله عليه وآله) [ وسلّم ] وبكي مَن حوله وارتفعت أصواتهم بالضجيج . ثمّ قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : اللّهمّ إنّي أشكو إليك ما يلقى أهل بيتي بعدي . ثمّ دخل منزله ..

      تعليق


      • ضرب عمر للنساء أمام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !!!! :



        - لمَّا مات عثمانُ بنُ مظعونٍ قالت امرأةٌ : هَنيئًا لك الجنةَ عثمانَ بنَ مظعونٍ فنظرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إليها نَظَرَ غضبانٍ فقال : وما يُدريكِ قالت : يا رسولَ اللهِ فارِسُك وصاحبُكَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : واللهِ إني رسولُ اللهِ وما أَدْرِي ما يُفعلُ بي فأشفَقَ الناسُ على عثمانَ فلمَّا ماتت زينبُ ابنةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : الْحَقِي بسَلَفِنا الصالحِ الخيرِ عثمانَ بنِ مظعونٍ فَبَكَتْ النساءُ فجعلَ عمرُ يضربُهنَّ بِسَوْطِهِ فأَخَذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بيدِه وقال : مهلًا يا عمرُ ثم قال : ابْكِينَ وإيَّاكُنَّ ونَعيقَ الشيطانِ ثم قال : إنه مهما كان من العَيْنِ والقَلْبِ فمِن اللهِ عزَّ وجلَّ ومن الرحمةِ وما كان من اليدِ واللسانِ فمِنَ الشيطانِ
        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/4
        خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

        * تكراره لمنهجه في الضرب والأمر به
        - لما تُوُفِّيَ أبو بكرٍ أقامت عائشةُ عليه النَّوحَ ، فبلغ عمرَ فنهاهنَّ فأبَيْنَ ، فقال لهشامِ بنِ الوليدِ : اخرُجْ إلى بيتِ أبي قحافةَ يعني أمَّ فَرْوَةَ فعلاها بالدِّرَّةِضرباتٍ فتفرَّقَ النَّوائحُ حين سمِعْن بذلك
        الراوي: سعيد بن المسيب المحدث:ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر- الصفحة أو الرقم: 5/90
        خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


        • نوح الزهراء عليها السلام على والدها المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم واستمرارها على البكاء مما يسلزم ضربه لها :

        - لما ثَقُل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جعَل يتَغَشَّاه ، فقالتْ فاطمةُ عليها السلامُ : واكَربَ أباه ، فقال لها : ( ليس على أبيك كَربٌ بعدَ اليومِ ) . فلما مات قالتْ : يا أبَتاه ، أجاب ربًّا دَعاه ، يا أبَتاه ، مَن جنةُ الفِردَوسِ مَأواه ، يا أبَتاه ، إلى جِبريلَ نَنعاه .فلما دُفِن قالتْ فاطمةُ عليها السلامُ : يا أنسُ ، أطابَتْ أنفسُكم أن تَحثوا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الترابَ .
        الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4462
        خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
          وللرد على الأخ سيف أقول لأننا نعرف أن مايرعبكم ولايوافق هواكم تشككون فيه فلا يؤخذ تشكيكم بعين الإعتبار فلا رواه قالوا الحق سلموا من رميكم إياهم بالرفض ولاكتب ذكرت الحق أنصفتموها وأخذتم بها حتى كتاب الإمامه والسياسه قلتم مؤلفه رافضي والطريف أن هناك دراسه سنيه عن هذا الكتاب تنسبه لإبن قتيبه وقدمت الى الدكاتره ولم يعترضوا على هذا فالمشكله فيكم فهذه عقده يجب أن تتخلصوا منها

          حياكم الله وهذا ايضا هروب منكم اختى الكريمة

          قلت لكى انى سأتنزل معكى ان مركز الفتوى قال انها سنيان ولكن لايصح نسبة هذين الكتابين لهما

          فاذا لا يصح استدلالك بكتاب فرائد السمطين للحموينى ولا حتى ينابيع المودة للقندوزى


          اما موضوع كتاب الامامة والسياسة لابن قتيبة فبطلان نسبته اليه عديدة ولا يختلف فيها اثنان
          . أن الذين ترجموا لابن قتيبة لم يذكروا هذا الكتاب بين ما ذكروه له ، اللهم إلا القاضي أبا عبدالله التوزي المعروف بابن الشباط ، فقد نقل عنه في الفصل الثاني من الباب الرابع والثلاثين من كتابه ( صلة السمط ) .
          وقد جزم بوضع الكتاب على ابن قتيبة غير واحد من الباحثين ، من أشهرهم :
          1- محب الدين الخطيب في مقدمة كتاب ابن قتيبة (الميسر والقداح) ص 26-27

          2- ثروت عكاشة في مقدمة كتاب ابن قتيبة (المعارف) ص 56

          3- عبدالله عسيلان في رسالة صغيرة مطبوعة بعنوان (كتاب الإمامة والسياسة في ميزان التحقيق العلمي) ، ساق فيها اثني عشر دليلاً على بطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة .


          4- عبد الحميد عويس في كتابه (بنو أمية بين الضربات الخارجية والانهيار الداخلي) ص 9-10

          5- سيد إسماعيل الكاشف في كتابه (مصادر التاريخ الإسلامي) ص33

          6- وقد قُدِّمت في الجامعة الأردنية كلية الآداب عام 1978م رسالة ماجستير عنوانها ( الإمامة والسياسة دراسة وتحقيق ) ، قال الباحث فيها : وعلى ضوء هذه الدراسة ؛ فقد تبين أن ابن قتيبة الدينوري بعيد عن كتاب (الإمامة والسياسة) ، وبنفس الوقت ؛ فإنه لم يكن بالإمكان معرفة مؤلف الكتاب ، مع تحديد فترة وفاته بحوالي أواسط القرن الثالث الهجري ، وقال قبل ذلك في نفس الصفحة : ( إن النسخ المتوفرة من الكتاب المخطوطة منها - وهي عشر نسخ وقف عليها الباحث - والمطبوعة تنسبه إلى
          ابن قتيبة ) .

          7- وقد جزم ببطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة أيضاً السيد أحمد صقر في مقدمة تحقيقه لـ ( تأويل مشكل القرآن ) ص32 ؛ فقال : ( كتاب مشهور شهرة بطلان نسبته إليه ) ، ثم قال بعد أن ساق بعض الأدلة الآنفة الذكر : ( إن هذا وحده يدفع نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة ، فضلاً عن قرائن وأدلة أخرى كلها يثبت تزوير هذه النسبة ) . وإلى هذا ذهب الحسيني في رسالته (ص77-78) ، والجندي في كتابه عن ابن قتيبة ( 169-173 ) ، وفاروق حمادة في ( مصادر السيرة النبوية ) ص91 ، وشاكر مصطفى في ( التاريخ العربي والمؤرخون ) (1/241-242) ، والله الموفق ."


          تعليق


          • حرق مايذكر من أحاديث في مساوئ الصحابه للتعتيم على الناس وبسبب رعبهم من الحق :

            قال أحمد بن حنبل - رحمه الله -: "كان سلام بن أبي مطيع أخذ كتاب أبي عوانة، الذي فيه ذكر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأحرق أحاديث الأعمش تلك". "السنة" ( 818، 820 ) للخلال .
            قال الفضل بن زياد - رحمه الله - : "سمعت أبا عبـدالله – بن حنبل – ودفع إليه رجل كتاباً فيـه أحاديث مجتمعـة ما ينكر في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحوه، فنظر فيه ثم قال: ما يجمع هذه إلا رجل سوء وسمعت أبا عبدالله يقول : بلغني سلام بن أبي مطيع أنه جاء إلى أبي عوانة فاستعار منه كتاباً كان عنده فيه بلايا مما رواه الأعمش فدفعه إلى أبي عوانة – يعني الأعمش – فذهب سلام به فأحرقه.
            فقال رجل لأبي عبدالله: أرجو أن لا يضره ذاك شيئاً إن شاء الله ؟
            فقال : أبو عبدالله يضره ؟ بل يؤجر عليه إن شاء الله"."السنة" ( 822 )للخلال.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار
              حياكم الله وهذا ايضا هروب منكم اختى الكريمة

              قلت لكى انى سأتنزل معكى ان مركز الفتوى قال انها سنيان ولكن لايصح نسبة هذين الكتابين لهما

              فاذا لا يصح استدلالك بكتاب فرائد السمطين للحموينى ولا حتى ينابيع المودة للقندوزى


              اما موضوع كتاب الامامة والسياسة لابن قتيبة فبطلان نسبته اليه عديدة ولا يختلف فيها اثنان
              . أن الذين ترجموا لابن قتيبة لم يذكروا هذا الكتاب بين ما ذكروه له ، اللهم إلا القاضي أبا عبدالله التوزي المعروف بابن الشباط ، فقد نقل عنه في الفصل الثاني من الباب الرابع والثلاثين من كتابه ( صلة السمط ) .
              وقد جزم بوضع الكتاب على ابن قتيبة غير واحد من الباحثين ، من أشهرهم :
              1- محب الدين الخطيب في مقدمة كتاب ابن قتيبة (الميسر والقداح) ص 26-27

              2- ثروت عكاشة في مقدمة كتاب ابن قتيبة (المعارف) ص 56

              3- عبدالله عسيلان في رسالة صغيرة مطبوعة بعنوان (كتاب الإمامة والسياسة في ميزان التحقيق العلمي) ، ساق فيها اثني عشر دليلاً على بطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة .


              4- عبد الحميد عويس في كتابه (بنو أمية بين الضربات الخارجية والانهيار الداخلي) ص 9-10

              5- سيد إسماعيل الكاشف في كتابه (مصادر التاريخ الإسلامي) ص33

              6- وقد قُدِّمت في الجامعة الأردنية كلية الآداب عام 1978م رسالة ماجستير عنوانها ( الإمامة والسياسة دراسة وتحقيق ) ، قال الباحث فيها : وعلى ضوء هذه الدراسة ؛ فقد تبين أن ابن قتيبة الدينوري بعيد عن كتاب (الإمامة والسياسة) ، وبنفس الوقت ؛ فإنه لم يكن بالإمكان معرفة مؤلف الكتاب ، مع تحديد فترة وفاته بحوالي أواسط القرن الثالث الهجري ، وقال قبل ذلك في نفس الصفحة : ( إن النسخ المتوفرة من الكتاب المخطوطة منها - وهي عشر نسخ وقف عليها الباحث - والمطبوعة تنسبه إلى
              ابن قتيبة ) .

              7- وقد جزم ببطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة أيضاً السيد أحمد صقر في مقدمة تحقيقه لـ ( تأويل مشكل القرآن ) ص32 ؛ فقال : ( كتاب مشهور شهرة بطلان نسبته إليه ) ، ثم قال بعد أن ساق بعض الأدلة الآنفة الذكر : ( إن هذا وحده يدفع نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة ، فضلاً عن قرائن وأدلة أخرى كلها يثبت تزوير هذه النسبة ) . وإلى هذا ذهب الحسيني في رسالته (ص77-78) ، والجندي في كتابه عن ابن قتيبة ( 169-173 ) ، وفاروق حمادة في ( مصادر السيرة النبوية ) ص91 ، وشاكر مصطفى في ( التاريخ العربي والمؤرخون ) (1/241-242) ، والله الموفق ."


              بل أنت الذي تهرب أخي الكريم في نفس الفتوى ورد لماذا شكك في نسبة الكتابين لهما لأنه لايستشهد بهما
              أهل العلم لما فيهما من الحق ومايخالف معتقدات السنه هل فهمت ؟


              كتاب الإمامه والسياسه لإبن قتيبه فيه ظهرت عقدتكم من ذكر الحق لهذا قلتم ليس له كالعاده من إنكار كتبكم
              ومؤلفيكم !!!


              ، ان القاضي أبا عبدالله التوزي ( ابن الشباط) ، فقد نقل عنه في الفصل 2 من الباب 34 من كتابه ( صلة السمط ) وغيره الذين اعترفوا بنسبة الكتاب اليه وهاانا انقل عن من نقل أنهم ينقلون عنه ، بقولهم : وفي الإمامة والسياسة لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة. أو: قال: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة في كتاب الإمامة والسياسة ومنهم:
              عمر بن فهد المكي في كتاب (اتحاف الورى بأخبار أم القرى), وعز الدين عبد العزيز بن عمر بن فهد المكي في غاية المرام بأخبار سلطنة البلد الحرام وتقي الدين محمد بن أحمد بن علي الفاسي في (العقد الثمين) في أخبار البلد الأمين, وأبو الحجاج يوسف بن محمد البلوي في كتاب ألف باء, ومحمد بن محبوب العالم في تفسيره المشهور بتفسير شاهي .



              وهنا لاحظوا كيف يعاتب العلامه الهيثمي العلامه ابن قتيبه على اظهاره الحقائق وعدم تعتيمها حتى تتيقنوا أن الكتاب له وأن رفض من رفض الكتاب بل وشكك في نسبة الكتاب له ماهو إلا لأنه أظهر الحقائق بصراحه ولم يعتمها

              قال العلامه الهيثمي : ”ومع تآليف صدرت من بعض المحدثين كابن قتيبة مع جلالته القاضية بأنه كان ينبغي له أن لايذكر تلك الظواهر، فإن أبى إلا أن يذكرها فليبين جريانها على قواعد أهل السنة حتى لايتمسك مبتدع أو جاهل بها“. (تطهير الجنان واللسان عن الخطور والتفوه بثلب سيدنا معاوية بن أبي سفيان لابن حجر الهيثمي ص72)



              وهناك دراسة تداوليه – دكتوراه - تحت إشراف الدكتور : السعيد بن براهيم ، في جامعة الحاج لحضر باتنه

              الخطاب الحجاجي السياسي في كتاب " الإمامة والسياسة " لابن قتيبة

              تعليق


              • ذهبت تحذيراتكم في منتدياتكم من كتاب الجويني والقندوزي أدراج الرياح إذ أنكم ذكرتم أنهما شيعه
                ومركز الفتوى كشف الحقيقه والحمد لله

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                  ضرب عمر للنساء أمام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !!!! :



                  - لمَّا مات عثمانُ بنُ مظعونٍ قالت امرأةٌ : هَنيئًا لك الجنةَ عثمانَ بنَ مظعونٍ فنظرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إليها نَظَرَ غضبانٍ فقال : وما يُدريكِ قالت : يا رسولَ اللهِ فارِسُك وصاحبُكَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : واللهِ إني رسولُ اللهِ وما أَدْرِي ما يُفعلُ بي فأشفَقَ الناسُ على عثمانَ فلمَّا ماتت زينبُ ابنةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : الْحَقِي بسَلَفِنا الصالحِ الخيرِ عثمانَ بنِ مظعونٍ فَبَكَتْ النساءُ فجعلَ عمرُ يضربُهنَّ بِسَوْطِهِ فأَخَذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بيدِه وقال : مهلًا يا عمرُ ثم قال : ابْكِينَ وإيَّاكُنَّ ونَعيقَ الشيطانِ ثم قال : إنه مهما كان من العَيْنِ والقَلْبِ فمِن اللهِ عزَّ وجلَّ ومن الرحمةِ وما كان من اليدِ واللسانِ فمِنَ الشيطانِ
                  الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/4
                  خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

                  * تكراره لمنهجه في الضرب والأمر به
                  - لما تُوُفِّيَ أبو بكرٍ أقامت عائشةُ عليه النَّوحَ ، فبلغ عمرَ فنهاهنَّ فأبَيْنَ ، فقال لهشامِ بنِ الوليدِ : اخرُجْ إلى بيتِ أبي قحافةَ يعني أمَّ فَرْوَةَ فعلاها بالدِّرَّةِضرباتٍ فتفرَّقَ النَّوائحُ حين سمِعْن بذلك
                  الراوي: سعيد بن المسيب المحدث:ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر- الصفحة أو الرقم: 5/90
                  خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


                  • نوح الزهراء عليها السلام على والدها المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم واستمرارها على البكاء مما يسلزم ضربه لها :

                  - لما ثَقُل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جعَل يتَغَشَّاه ، فقالتْ فاطمةُ عليها السلامُ : واكَربَ أباه ، فقال لها : ( ليس على أبيك كَربٌ بعدَ اليومِ ) . فلما مات قالتْ : يا أبَتاه ، أجاب ربًّا دَعاه ، يا أبَتاه ، مَن جنةُ الفِردَوسِ مَأواه ، يا أبَتاه ، إلى جِبريلَ نَنعاه .فلما دُفِن قالتْ فاطمةُ عليها السلامُ : يا أنسُ ، أطابَتْ أنفسُكم أن تَحثوا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الترابَ .
                  الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4462
                  خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
                  الحديث الأول ..
                  حدثنا يزيد، أنبأنا حماد بن سلمة، عن على بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: لما مات عثمان بن مظعون قالت امرأة: هنيئا لك الجنة عثمان بن مظعون، فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إليها نظر غضبان، فقال: “وما يدريك؟ قالت: يا رسول الله، فارسك وصاحبك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “والله إنى رسول الله وما أدرى ما يفعل بى، فأشفق الناس على عثمان، فلما ماتت زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الحقى بسلفنا [الصالح] الخير عثمان بن مظعون. فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، وقال: “مهلا يا عمر، ثم قال: “ابكين وإياكن ونعيق الشيطان. ثم قال: “إنه مهما كان من العين والقلب فمن الله عز وجل ومن الرحمة، وما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ] .

                  اختى الفاضلة العلامة المحدث احمد شاكر رحمه الله فيه شيء من التساهل في تحقيق مسند الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى , وتحقيق الأرنوؤط لهُ أدقُ من تحقيق الشيخ أحمد شاكر والحقيقة إن التساهل في تصحيح الأخبار من قبل الشيخ أحمد شاكر وجب النظر فيه عند أهل الحديث والعلمِ بالخبر

                  ونحن لدينا قاعدة شرعية جميلة

                  الحق لا يعرف بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق

                  على بن زيد المذكور فى سند الحديث ضعيف

                  قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 205 :
                  ضعيف . أخرجه أحمد ( 1 / 237 و 335 ) و ابن سعد في " الطبقات " ( 8 / 24 -
                  أوربا ) عن علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال : " لما ماتت رقية
                  بنت النبي صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم : الحقي بسلفنا
                  عثمان بن مظعون ، فبكت النساء على رقية ، فجاء عمر بن الخطاب فجعل يضربهن بسوطهفأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيده ، ثم قال : دعهن يا عمر يبكين ، ثم قال :
                  ( فذكره ) ، فقعدت فاطمة على شفير القبر إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم
                  ، فجعلت تبكي ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح الدمع عن عينها بطرف
                  ثوبه " . قلت : و هذا سند ضعيف ، علي بن زيد هو ابن جدعان ، جزم الحافظ في "
                  التقريب " أنه " ضعيف " . فالحديث ضعيف لا يصح .

                  وقال الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء (2/252) : [ قلتُ منطر ] . وفيه علي بن زيد بن جدعان وهو مجمع على ضعفهِ , فى تهذيب الكمال ل جمال الدين أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المزي المتوفى : 742هـ
                  قال عن علي بن زيد فى حديث اخر وإسناد الحديث ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان
                  وقال ايضا فى حديث اخر وسنده ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار
                    الحديث الأول ..



                    اختى الفاضلة العلامة المحدث احمد شاكر رحمه الله فيه شيء من التساهل في تحقيق مسند الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى , وتحقيق الأرنوؤط لهُ أدقُ من تحقيق الشيخ أحمد شاكر والحقيقة إن التساهل في تصحيح الأخبار من قبل الشيخ أحمد شاكر وجب النظر فيه عند أهل الحديث والعلمِ بالخبر

                    ونحن لدينا قاعدة شرعية جميلة

                    الحق لا يعرف بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق

                    على بن زيد المذكور فى سند الحديث ضعيف

                    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 205 :
                    ضعيف . أخرجه أحمد ( 1 / 237 و 335 ) و ابن سعد في " الطبقات " ( 8 / 24 -
                    أوربا ) عن علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال : " لما ماتت رقية
                    بنت النبي صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم : الحقي بسلفنا
                    عثمان بن مظعون ، فبكت النساء على رقية ، فجاء عمر بن الخطاب فجعل يضربهن بسوطهفأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيده ، ثم قال : دعهن يا عمر يبكين ، ثم قال :
                    ( فذكره ) ، فقعدت فاطمة على شفير القبر إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم
                    ، فجعلت تبكي ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح الدمع عن عينها بطرف
                    ثوبه " . قلت : و هذا سند ضعيف ، علي بن زيد هو ابن جدعان ، جزم الحافظ في "
                    التقريب " أنه " ضعيف " . فالحديث ضعيف لا يصح .

                    وقال الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء (2/252) : [ قلتُ منطر ] . وفيه علي بن زيد بن جدعان وهو مجمع على ضعفهِ , فى تهذيب الكمال ل جمال الدين أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المزي المتوفى : 742هـ
                    قال عن علي بن زيد فى حديث اخر وإسناد الحديث ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان
                    وقال ايضا فى حديث اخر وسنده ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان



                    فتاوي الأزهر

                    موقع وزارة الأوقاف المصرية





                    البكاء على الميت

                    المفتي
                    عطية صقر .
                    مايو 1997

                    المبادئ
                    القرآن والسنة

                    السؤال
                    ما حكم البكاء على الميت ، وهل صحيح أنه يعذب بالبكاء عليه ؟



                    الجواب :

                    . .. جاء التوضيح فى رواية أحمد عندما ماتت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال له " مهلا يا عمر ثم قال " إياكن ونعيق الشيطان " ثم قال " إنه مهما كان من العين والقلب فمن الله عز وجل ومن الرحمة، وما كان من اليد واللسان فمن الشيطان "

                    تعليق


                    • يتبع الحديث الثانى


                      تكراره لمنهجه في الضرب والأمر به
                      - لما تُوُفِّيَ أبو بكرٍ أقامت عائشةُ عليه النَّوحَ ، فبلغ عمرَ فنهاهنَّ فأبَيْنَ ، فقال لهشامِ بنِ الوليدِ : اخرُجْ إلى بيتِ أبي قحافةَ يعني أمَّ فَرْوَةَ فعلاها بالدِّرَّةِضرباتٍ فتفرَّقَ النَّوائحُ حين سمِعْن بذلك
                      الراوي: سعيد بن المسيب المحدث:ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر- الصفحة أو الرقم: 5/90
                      خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

                      درة عمر رضي الله عنه أستخدمها لينهاهن عن أمر محرم وليس كما يكذب عليه الروافض في منتدياتهم انه يضرب النساء فدرت عمر لتقويم الجميع رجالاً ونساء. فتدرج عمر في تقيمهن نهاهن فأبين.

                      امثلة على ذلك للتوضيح

                      عن زيد بن وهب، أن بطالاً كان بالمدينة، فطلّق امرأته ألفاً، فرُفِع ذلك إلى عمر بن الخطاب، فقال : إنما كنتُ ألعب، فعلاه عمر بالدرّة وقال : إن كان ليكفيك ثلاث . (عزاه في كنز العمال إلى عبد الرزاق وابن شاهين في السنة وسنن البيهقي الكبرى

                      و عن سعيد بن المسيّب أن مسلماً ويهوديًّا اختصما إلى عمر رضي الله عنهما ، فرأى أن الحق لليهودي، فقضى له عمر به، فقال له اليهودي : والله لقد قضيت بالحق ! فضربه عمر بالدرّة وقال : وما يدريك ؟ فقال اليهودي : والله إنا نجد في التوراة : ليس قاضٍ يقضي بالحق إلاّ كان عن يمينه مَلَك وعن شماله مَلَك، يُسَدِّدانه ويوفَِّقانه للحق ما دام مع الحق، فإذا ترك الحق عرجا وتركاه . ( رواه مالك في الموطأ، وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 2197 : صحيح موقوف )
                      و عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب : أن رجلاً حَدَّ شفرة، وأخذ شاةً ليذبحها، فضربه عمر رضي الله عنه بالدرّة، وقال : أتُعَذِّب الروح ؟! ألا فعلت هذا قبل أن تأخذها ؟! .

                      سنن البيهقي 9 / 280 - 281

                      ونحن لدينا فى صحيح البخارى احاديث صحيحة تنهى عن النياحة كما هو حديث ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها
                      إن عائشة – رضي الله عنها – ولا يخفى عليها أن هذا الأمر من عمل الجاهلية ، لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( ليس منا من لطم الخدود ، وشق الجيوب، ودعا بدعوة الجاهلية)

                      تعليق


                      • لا حول ولاقوة الا بالله

                        ما بال هذا العناد اختى الفاضلة ارد عليكى بالأدلة ان على بن زيد ضعيف بل مجمع على ضعفه ثم تأتى لى بفتوى يظهر انها مبتورة لتردى على الكلام

                        ماهكذا يكون الحوار اختى الفاضلة ان ظهر الحق لكى ف الرد لا تعاندى بارك الله فيكى

                        تعليق


                        • جاء في كتاب نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار للشوكاني


                          - باب ما جاء في البكاء على الميت وبيان المكروه منه
                          متن:
                          بَابُ مَا جَاءَ فِي الْبُكَاءِ عَلَى الْمَيِّتِ وَبَيَانِ الْمَكْرُوهِ مِنْهُ 1501 - ( عَنْ جَابِرٍ قَالَ : { أُصِيبَ أَبِي يَوْمَ أُحُدٍ فَجَعَلْتُ أَبْكِي ، فَجَعَلُوا يَنْهَوْنِي وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَنْهَانِي ، فَجَعَلَتْ عَمَّتِي فَاطِمَةُ تَبْكِي ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : تَبْكِينَ أَوْ لَا تَبْكِينَ مَا زَالَتْ الْمَلَائِكَةُ تُظِلُّهُ بِأَجْنِحَتِهَا حَتَّى رَفَعْتُمُوهُ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ) . 1502 - ( وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : { مَاتَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَكَتْ النِّسَاءُ فَجَعَلَ عُمَرُ يَضْرِبُهُنَّ بِسَوْطِهِ ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ وَقَالَ : مَهْلًا يَا عُمَرُ ، ثُمَّ قَالَ : إيَّاكُنَّ وَنَعِيقَ الشَّيْطَانِ ثُمَّ قَالَ : إنَّهُ مَهْمَا كَانَ مِنْ الْعَيْنِ وَالْقَلْبِ فَمِنْ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمِنْ الرَّحْمَةِ ، وَمَا كَانَ مِنْ الْيَدِ وَاللِّسَانِ فَمِنْ الشَّيْطَانِ } رَوَاهُ أَحْمَدُ )


                          حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ فِيهِ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ وَفِيهِ كَلَامٌ ، وَهُوَ ثِقَةٌ وَقَدْ أَشَارَ إلَى الْحَدِيثِ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ وَسَكَتَ عَنْه

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار
                            يتبع الحديث الثانى



                            درة عمر رضي الله عنه أستخدمها لينهاهن عن أمر محرم وليس كما يكذب عليه الروافض في منتدياتهم انه يضرب النساء فدرت عمر لتقويم الجميع رجالاً ونساء. فتدرج عمر في تقيمهن نهاهن فأبين.

                            امثلة على ذلك للتوضيح

                            عن زيد بن وهب، أن بطالاً كان بالمدينة، فطلّق امرأته ألفاً، فرُفِع ذلك إلى عمر بن الخطاب، فقال : إنما كنتُ ألعب، فعلاه عمر بالدرّة وقال : إن كان ليكفيك ثلاث . (عزاه في كنز العمال إلى عبد الرزاق وابن شاهين في السنة وسنن البيهقي الكبرى

                            و عن سعيد بن المسيّب أن مسلماً ويهوديًّا اختصما إلى عمر رضي الله عنهما ، فرأى أن الحق لليهودي، فقضى له عمر به، فقال له اليهودي : والله لقد قضيت بالحق ! فضربه عمر بالدرّة وقال : وما يدريك ؟ فقال اليهودي : والله إنا نجد في التوراة : ليس قاضٍ يقضي بالحق إلاّ كان عن يمينه مَلَك وعن شماله مَلَك، يُسَدِّدانه ويوفَِّقانه للحق ما دام مع الحق، فإذا ترك الحق عرجا وتركاه . ( رواه مالك في الموطأ، وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 2197 : صحيح موقوف )
                            و عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب : أن رجلاً حَدَّ شفرة، وأخذ شاةً ليذبحها، فضربه عمر رضي الله عنه بالدرّة، وقال : أتُعَذِّب الروح ؟! ألا فعلت هذا قبل أن تأخذها ؟! .

                            سنن البيهقي 9 / 280 - 281

                            ونحن لدينا فى صحيح البخارى احاديث صحيحة تنهى عن النياحة كما هو حديث ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها
                            إن عائشة – رضي الله عنها – ولا يخفى عليها أن هذا الأمر من عمل الجاهلية ، لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( ليس منا من لطم الخدود ، وشق الجيوب، ودعا بدعوة الجاهلية)
                            الترقيع لاينفع ، و الحديث واضح والسيده عائشه نفسها أقامت النوح على والدها فأنتم بهذا ترمونها بالجهل وفعل الحرام

                            تعليق


                            • حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ فِيهِ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ وَفِيهِ كَلَامٌ ، وَهُوَ ثِقَةٌ وَقَدْ أَشَارَ إلَى الْحَدِيثِ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ وَسَكَتَ عَنْه
                              وفيه كلام وهو ثقة ثم سكت عنه ؟؟؟؟

                              وقال الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء (2/252) : [ قلتُ منطر ] . وفيه علي بن زيد بن جدعان وهو مجمع على ضعفهِ , فى تهذيب الكمال ل جمال الدين أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المزي المتوفى : 742هـ
                              قال عن علي بن زيد فى حديث اخر وإسناد الحديث ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان
                              وقال ايضا فى حديث اخر وسنده ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار
                                لا حول ولاقوة الا بالله

                                ما بال هذا العناد اختى الفاضلة ارد عليكى بالأدلة ان على بن زيد ضعيف بل مجمع على ضعفه ثم تأتى لى بفتوى يظهر انها مبتورة لتردى على الكلام

                                ماهكذا يكون الحوار اختى الفاضلة ان ظهر الحق لكى ف الرد لا تعاندى بارك الله فيكى
                                هذه مجازفه فالرجل ليس بمجمع على ضعفه والحديث صححه الشيخ أحمد شاكر وافتى به شيخ الأزهر
                                ونقلت لك من نيل الاوطار شرح منتقى الأخبار انه ثقه فلاتعاند وتحلى بالإنصاف

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X