إعـــــــلان

**ALSA8ER** · 06-03-2007, 07:57 AM

ان الرب الذي يرضى ويغضب في اليوم الف مرة ليس بربي

اذا كان العبد متقلب مثلك فكيف يعامل وكان الشيطان يوسوس له ورب يريد ان ينقذه

وانت عندما تستيقض صباحا وتصلي الله يرضى عليك وبعد قليل تكذب على شخص مسلم يغضب عليك وبعد قليل تستغفر
وبعد قليل تعمل بالغيبه والبهتان وبعد ذلك تصلي وتدعو للمسلمين

فالانسان هو الذي يتغير الاف المرات في اليوم وليس الله

هل فهمت لو افهمك يافهيمة عصره

**المنتصر بإذن الله** · 06-03-2007, 10:51 AM

صندوق العمل كتب

عرفنا انك اعمى البصيرة لكن لم نكن نعلم انك اعمى البصر ايضا، راجع الرد 66 فقد كتبته للجهّال امثالك.

وانا لم اكن اعلم انك غبي ...لا تفهم الكلام

انا سألتك عن أقوى أدلتك .............فلا وقت عندي لاجيبك عن كل سخافاتك

سالت الصندوق السؤال التالي

هل تعتقد ان الله تعالى رضي عن فاسق هو الوليد بن عقبة ؟؟؟؟

قأجابني ب :

ياأحمق، العام يشمل الخاص، فأنا قلت (ليس محدد بالوليد) أي بكل شخص تنطبق عليه القاعدة وليس الوليد فقط، فمابالك ياجاهل لاتعرف لغة أبيك

اي انه قد انكر علي طرح مثل هذا السؤال ....

طيب ...يا صندوق بما انك تستنكر طرح مثل هذا السؤال ، فماذا اجبت عنه قائلا

من خلال ماوصلنا من كتب التأريخ فلااعتقد ابدا انه دخل في رضى الله ، والله أعلم.

طيب ....إذا كنت تعتقد ان الله لم يرض أبدا عن الوليد لانه فاسق

فهل بإمكانك ان تقنع شيخك الجمري بان الله لا يرضى عن الفساق ....فقد تعب اخي القادسية من ذلك

**صندوق العمل** · 06-03-2007, 02:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله

وانا لم اكن اعلم انك غبي ...لا تفهم الكلام

انا سألتك عن أقوى أدلتك .............فلا وقت عندي لاجيبك عن كل سخافاتك

ياحمار يابغل
اجبتك ان اقوى أدلتي ياحمار هو القرآن الكريم مستشهدا بمفسريكم فماذا تريد بعد يابغل النواصب.

الحمير أمثالك لايفهمون كلام البشر فالمشكلة في حميريتك وليس في جوابي.

سالت الصندوق السؤال التالي

هل تعتقد ان الله تعالى رضي عن فاسق هو الوليد بن عقبة ؟؟؟؟

قأجابني ب :

اي انه قد انكر علي طرح مثل هذا السؤال ....

ياحمار اجبتك جوابا عاما لكل الفاسقين امثالك ثم تبعته بالفاسق ابو خالد الزاني فأي انكار تتحدث عنه يابهيمة.

طيب ...يا صندوق بما انك تستنكر طرح مثل هذا السؤال ، فماذا اجبت عنه قائلا

طيب ....إذا كنت تعتقد ان الله لم يرض أبدا عن الوليد لانه فاسق

فهل بإمكانك ان تقنع شيخك الجمري بان الله لا يرضى عن الفساق ....فقد تعب اخي القادسية من ذلك

اولاً: ولماذا لاتقنع إمام البغال بن باز وزعيم الحمير بن عثيمين وشيخ النواصب بن جبرين بأن لايصلوا على فاسق ، اليس ذلك أولى؟

ثانيا: قد استشهد أخوك بكلام للجمري في الرد رقم 25 جاء فيه:

قلت يا جمري
نعم ، الله قد يرضى عمن علم بفسقه ، وأيضا قد يغضب عمن علم بإيمانه

ثم جاء القادسية في الرد 88 حيث قال:

وبما ان الفسق عمل غير صالح فالله سبحانه لا يرضى عن الفاسق ما دام فاسقا واذا رضي عنه بعد توبته فلن يتبدل ذلك الرضى

وتراه يؤكد ماذهب اليه الأخ الجمري من إن الله سبحانه وتعالى قد يرضى عمن علم بفسقه، وجاء القادسية ليوضح ان رضي الله على الفاسق يتحقق بعد التوبة.

فبما إن الله سبحانه وتعالى يعلم الغيب ويعلم منذ الأزل ان الوليد بن عقبة ستطلق عليه كلمة فاسق عندما كذب على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، فحسب كلام القادسية لو تاب الوليد بعد كذبه ورضي عنه فإن الرضى لن يزول.

لن اناقش في مسألة ان الرضى لن يزول ، لكني سأناقش كلام اخوي الجمري واخيك القادسية لترى ان اخوي الجمري كان على حق.

قال الأخ الجمري
قد يرضى الله عمن علم بفسقه:

- سؤال: هل علم الله سبحانه وتعالى بفسق الوليد حتى قبل ولادته؟
- الجواب: كافر من يقول لا.
- سؤال: هل من الممكن ان يرضى الله عن الوليد حتى بعد علمه بهذا الفسق؟
- الجواب: قال اخي الجمري (قد)
- سؤال: كيف فسّر القادسية هذه الـ (قد) دون أن يعلم؟
- الجواب: قال القادسية (فالله سبحانه لا يرضى عن الفاسق ما دام فاسقا واذا رضي عنه بعد توبته)

أي لتحقق هذه الـ(قد) فإنه يوجب على الفاسق أن (ينقطع) عن فسقه وأن (يتوب) الى الله سبحانه وتعالى.

أي ان اخونا الجمري كان مصيبا من البداية بقوله وترككم انتم تؤكدون اجابته بعظمة لسانكم.

انتهى كلامي معك يابغل ، (بالمناسبة لم استخدم معك هذا الاسلوب الا بعد أن بدأت انت به، والباديء أظلم).

سؤال الى القادسية:

مالفرق عمليا من انسان معصوم عن الذنب وعن انسان آخر (مازال حيا) يعلم ان كل ذنوبه مغفورة ، يعني ، يشرب خمر، يزني ، يكذب ، يكنز الذهب والفضة، يقتل مسلما بغيا، وكل هذه الذنوب (لاتسجل أو لاوزن لها في الميزان) في كتابه وهو يعلم بذلك مسبقا؟

سؤال آخر:

المرضي عنه، هل الله يرضى عنه لحظة ممارسته الزنا؟
- اذا كان الله راضيا عنه لحظة ممارسته الزنا فإن الله سبحانه وتعالى حاشاه يرضى بالفاحشة.
- واذا كان لايرضى عن العمل نفسه (أي الزنا الذي يمارسه هذا المرضي عنه) ولكنه راض عن الشخص نفسه أي الفصل بين المرء وعمله فأين ذاك من هذه الآية (هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)
- اذا كان الله راضيا عليه قبل ممارسته الزنا وراضي عليه حتماً بعد 3 دقائق من المباشرة بممارسة الزنا ، أي غير راضي عنه فقط لهذه الثلاث دقائق فعدم الرضا هذا لمدة 3 دقائق هي (عبث) والله حاشاه من ذلك، يعني لو جاء ملحد وقال سواء رضي هذه الثلاث دقائق أم لم يرض فمالفرق؟ فكيف تعبدوا إله لافرق بين رضاه من عدمه سواء لـ 3 دقائق او زمن اطول أو اقصر؟

**القادسية** · 07-03-2007, 04:39 AM

السؤال الان

هب ان مسلما زنى ثم اعتق رقبة مسلمة في نفس اليوم فما هو حاله ؟؟ هل هو مرضي عنه ام مغضوب عليه

وسؤال اخر

لقد اخبر الله انه رضي عن فئة من الناس فهل اخبر انه غضب عليهم

سؤال اخر

اخبر الله عز وجل بانه رضي عن فئة من الناس فهل اخبر بذلك من باب العرض والترغيب ام من باب المكافأة

**القادسية** · 07-03-2007, 04:46 AM

الزميل صندوق العمل قبل ان اجيبك

هل تقر بان الرضى والسخط يتاتى بالعمل ؟؟؟

نعم او لا

**القادسية** · 07-03-2007, 04:54 AM

صندوق العمل ... ايش فيك ماسكة معك على الوليد بن عقبة

قلنا لك اذا كان الوليد بن عقبة قد لزم الفسق حتى مات فلن ولم يرضى الله عنه لماذا؟؟؟
لان الله قال بانه لا يرضى عن القوم الفاسقين

**صندوق العمل** · 07-03-2007, 08:25 AM

الزميل القادسية
هل من عادتك أن تجيب السؤال بسؤالين؟
انتظر منك الاجابة عن اسئلتي.

السؤال الان
هب ان مسلما زنى ثم اعتق رقبة مسلمة في نفس اليوم فما هو حاله ؟؟ هل هو مرضي عنه ام مغضوب عليه

اظنك تقصد بعتق رقبة هو جلد غير المحصن بثمانين جلدة كحد للزاني الغير محصن. فإذا كان هذا ماتقصده فالجواب:

لاهذا ولاذاك، هو بين الرجاء والخوف.
فإقامة الحد في الدنيا قد أعفاه من عذاب الآخرة بخصوص فاحشة الزنا نفسها ، ولكن الآثار المترتبة (أولاد ، طلاق ، خراب بيوت ، ...الخ) فتبقى في الرجاء ان تشمله الرحمة الإلهية وتعفوا عنه.

إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ.

اما اذا كنت تعني ماتقول، فالجواب هو: غير مرضي عنه لأنه ارتكب فاحشة عليها حد ، وحتى لو لم تكن بحد فماذا يدعو للرضي؟ . اما عتقه للرقبة فسيوفى عليها اجره لكنها لاتلغي المستحقات من حد الزاني.

وسؤال اخر
لقد اخبر الله انه رضي عن فئة من الناس فهل اخبر انه غضب عليهم.

الله سبحانه قد رضي رضاً مشروطا على فئة من الناس فمن لم يوف بالشرط فقد وقع في غضبه:

-إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً.

- ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ.

- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

- مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ

- وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ :-

( أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً ----- فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ---- أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ)

فالايات الشريفات تبين ان عامل الزمن مرتبط بتحقيق الشرط لأن اساس الشرط يستلزم المداومة، اي الاستمرارية وليست نقطة حدث وانتهى.

فالسؤال، كم من الزمن يستلزم لمعرفة هل ان الشخص قد اوفى بالشرط؟
الجواب الى لحظة مماته.

وبما انه القرآن قد اكتمل وتوقف عن النزول وإن من هذه الفئة مازال على قيد الحياة فلم يُذكروا إن كانوا قد احدثوا حدثا أم لا. هذا ن جهة، ومن جهة ثانية فالقرآن يتعامل مع قاعدة وليس مع افراد، فمن دخل ضمن هذه القاعدة قد شمله حكمها والا لأصبح القرآن كتاب للجرح والتعديل وليس هذا الذي بين ايدينا.

سؤال اخر

اخبر الله عز وجل بانه رضي عن فئة من الناس فهل اخبر بذلك من باب العرض والترغيب ام من باب المكافأة

(ترهيب) افضل وصفا من (ترغيب) لأن وصف الحدث كان في الماضي ، ولكن لأنه مشروط والشرط ممتد الى آخر لحظة في عمر الانسان فيستفاد من ذكره هو تذكير المعني ان عليه الاستمرار بعهده والا (الوعيد) .

هل تقر بان الرضى والسخط يتاتى بالعمل ؟؟؟
نعم او لا

هذا ماقلناه لك مقدما ولكن تنبه على استمرار العمل والدوام عليه الى لحظة المنية. وليس مجرد اني عملت عملا صالحا يرضي الله ثم اتبعه بالفواحش واقول ان الله سبحانه وتعالى قد رضي عني ابتداءا فلن تسؤني سيئة بعدها، ومثال ذلك الحديث الموضوع على عثمان مامعناه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال لعثمان ياعثمان اذهب فإنه لن تضرك بعد اليوم سيئة، مخالفة للقرآن الكريم (مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا).

ايش فيك ماسكة معك على الوليد بن عقبة

قلنا لك اذا كان الوليد بن عقبة قد لزم الفسق حتى مات فلن ولم يرضى الله عنه لماذا؟؟؟
لان الله قال بانه لا يرضى عن القوم الفاسقين

يكفي فقط هذا النموذج ان يحطم مبانيكم بصلاة ائمتك وعلماءك على فاسق لايرضى الله عنه ولكنكم مع ذلك تتجرأون على الله وتخالفونه بذكركم الجملة:
الصلاة على محمد وصحبه أجمعين.

**مسلم حق** · 08-03-2007, 01:17 AM

اقول باذن الله :

ان رضى الله ينقسم الى قسمين :

القسم الاول رضى عن اشخاص معينه مثلما رضى عن السابقون الاولون من المهاجرون والانصار .

القسم الثانى رضى الله عن افعال معينه مثل رضاه عن من يموت شهيدا .

القسم الاول بما ان علم الله ازلى فهو يعلم عن اشخاص معينه ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم وخلاصة هذا العلم انه يعلم هل هم الى جنه او الى سعير

فالله سبحانه وتعالى لن يرضى عن رجل يعلم انه الى سعير وجهنم وبالمثل لن يغضب على رجل يعلم خاتمته انه الى الجنه باذن الله
جنه باذن الله

القسم الثانى فالله اوجب الرضا عن افعال معينه مثل من يموت شهيدا فى سبيل الله فهذا خاتمته الى جنه باذن الله فالله هنا قد رضى عن فعله

**صندوق العمل** · 08-03-2007, 02:16 AM

القسم الاول بما ان علم الله ازلى فهو يعلم عن اشخاص معينه ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم وخلاصة هذا العلم انه يعلم هل هم الى جنه او الى سعير

هل كان الله سبحانه وتعالى راضيا عن هؤلاء عندما كانوا يشركون به (قبل اسلامهم) ويزنون ويؤدون بناتهم؟
فحسب مفهومكم فبما ان الله سبحانه يعلم ماضي وحاضر ومستقبل القسم الأول والثاني ويعلم انهم من اهل الجنة فيلزم ذلك انه عزوجل كان راضيا عنهم وهم يشركون به، لأنه لو كان ساخطا عليهم وهم يفعلون هذه الفواحش لما (غير حكمه) ورضي عليهم مستقبلا .

**صندوق العمل** · 08-03-2007, 05:40 PM

يرفع للمسلمين الحق

**القادسية** · 08-03-2007, 11:42 PM

صندوق العمل ...سوف ياتيك ردي معه اجابة لكل ما تسال عنه وسالت عنه ان شاء الله

لاني بصراحة مشغوووول جدا

احتراماتي

**مسلم حق** · 10-03-2007, 02:28 AM

الاخ صندوق العمل

جواب سؤالك بسيط جدا يا اخى

ان الاسلام يجب ما قبله ويميحه وبالتالى فالكافر اذا اسلم وصدق اسلامه فان الله سبحانه وتعالى بعلمه الازلى يعلم انه الى جنه او الى نار فاذا فعل ما يستوجب الرضى كما اخبر سبحانه عن السابقون الاولون من المهاجرين والانصار وكما سبق واخبرتك فرضى الله منقسم الى رضى افعال ورضى اشخاص

وبالتالى فلا لزوم لمقولتك :

(((( هل كان الله سبحانه وتعالى راضيا عن هؤلاء عندما كانوا يشركون به (قبل اسلامهم) ويزنون ويؤدون بناتهم؟ )))))

**صندوق العمل** · 10-03-2007, 04:57 AM

عزيزي مسلم حق

قد خيبت ظني وأسأت الى تأريخك بهذا الجواب المتهافت.

أنا لم اسألك عن مسلم أو كافر أو اسلام يجب عمّا قبله بل سألتك عن حكم الله فلاتغرد بعيدا خارج السرب.
وأعيد سؤالي بتطريزة جديدة ربما تفتح عقول المسلمين الحق:

لتسهيل الامر لك بدون لف ودوران فتخيل ان ملحداً يسألك هذا السؤال:

عندما كان الناس يسجدون للات والعزى وعندما كانوا يؤدون بناتهم وعندما كانوا يسرقون وينهبون ويزنون،
فهل كان الله سبحانه وتعالى راضيا عنهم في لحظة سجودهم لهبل او لحظة نكحهم المحصنات؟

الجواب:

إما راضيا عنهم
أو غير راضي

فإذا كان راضيا عنهم فحاشا لله ان يكون راضيا بتلك الفواحش وايضا علام رسالة محمد صلى الله عليه وآله وسلم؟

وإذا كان غير راضي وهنا مربط الفرس.

1- الا يعلم الله سبحانه وتعالى ان هؤلاء (أو من هؤلاء) من سيسلم وسيهاجر ويسابق الى الاسلام ، فلماذا لاتكون معرفته بما ستؤول اليه حالهم سببا لرضاه في تلك اللحظة عليهم وهم يمارسون الزنا؟

2- ومادام الله سبحانه وتعالى غير راضي في تلك اللحظة عن هذا المشرك وهو يمارس الزنا، فيلزم ان يكون عدم رضاه عن هذا الشخص كنتيجة لما سيؤول اليه مصيره لأن الله سبحانه وتعالى يعلم مطلق الغيب ولايمكن (حسب مفهوم السنة) ان لايرضى على عبد الا بسبب ان الله سبحانه وتعالى يعلم ان هذا العبد قد غلف الشيطان قلبه ولايمكن ان تنفعه حسنة (نفس مفهوم الترضي عند السنة لكن بالحالة المخالفة)

لكن الذي حصل إن الله سبحانه وتعالى قد (غيّر) حكمه على الرغم من معرفته تماما بخاتمة العبد وهذا (التغيير) في الحكم جاء مرتبطاً بأعمال الشخص على خط الزمن ولم يكن هناك اي تأثير من معرفة الله سبحانه وتعالى بخاتمة الشخص على الحكم (الآني) على الشخص في أي لحظة من عمره بل جاء مقترنا (هذا الحكم) فقط وفقط بعمل العبد على طول خط حياته.

أي بجمل بسيطة:

آ- من الممكن ان لا يرضى الله على العبد ثم يرضى عنه مع علمه ابتداءاً بخاتمة الشخص.
ب- ومن نفس المبدأ يرضى الله على العبد ثم لا يرض عنه مع علمه ابتداءاً بخاتمة الشخص.

هل يوجد اعتراض على كلامي؟ تفضلوا اذن.

**الجمـري** · 10-03-2007, 08:53 AM

أخي صندوق العمل

لازلت هنا يا رجل ؟؟

دع عنك هؤلاء الأغبياء فمن لا يعلم أن الله يغضب ويرضى ما هو إلا بغل لا يستحق النقاش أصلا ، فهذه حقيقة قرآنية ثابتة لا يجهلها إلا منطمس البصيرة .

( الجمري )

**صندوق العمل** · 10-03-2007, 10:12 AM

أخي العزيز الجمري

أعلم انهم لن يتغيروا لكني اريد ان ابين فساد عقيدتهم لكل سني يمر قارئاً للموضوع عسى الله ان يهديه الى مذهب الحق.

اما بخصوص المحاورين السنة في الموضوع فيفرحني أن أرى تخبطهم فيه ، فعندما اسألهم عن حكم الله يجيبني احدهم عن كلام ابسط معناه (إن الإسلام يجّب ماقبله من حكم الله) .

وأهدي لك استاذنا الجمري الرد رقم (93) ، فقد سحبت اعترافاتهم من انفسهم بصحة كلامك.

وتسلم يااستاذناعلى هذا الموضوع

اخوك المحب

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الزميل الجمري يقول بأن ثبوت رضى الله لا يعني دوامه

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين