في ردك على الأخ هادي أقول لماذا اقتصرت على قول السيد الخوئي في ان الترحم لايعني التوثيق لإسقاط الراوي وتركت بقية العلماء الذين خالفوه هل من المنطق إسقاط راوي من الرواه بالإحتجاج بقول شخص من الأشخاص هداك الله الأمر الآخر وضحت القصد بكلامي عن عمل الفقيه الجويني وإن كنت لم تفهم ماأوردته فأقول لك تعلم من جديد وناقشني في كلامي المستند الى الطريقه المتبعه الحديثيه والتي بينتها من كتبكم الموضوع منتهي الخلاصه الروايه صحيحه
هل احتج الجويني بهذه الرواية و هل صححها !!!!
ثم اين الدليل ان كتاب فرائد السمطين كتاب فقه !!!!!
هداك الله هل قلت انا أنه كتاب فقه ام قلت ان الجويني فقيه وهذه الروايه يعمل بها على طريقة الفقهاء لمافيها من الترغيب بالرفق بأهل البيت والترهيب بالنار لمن آذىالزهراء وتشدد في ضربها الى إسقاط الجنين وكسر الجنب وفي الروايه ضرب علي على قرنه وسم الحسن وقتل الحسين وكل هذا تحقق الرجاء التركيز الأمر الآخر العلامه المجلسي حكم على السند أنه معتبر ماذا تريد أكثر الموضوع انتهى
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 16-03-2013, 04:29 AM.
هداك الله هل قلت انا أنه كتاب فقه ام قلت ان الجويني فقيه وهذه الروايه يعمل بها على طريقة الفقهاء لمافيها من الترغيب بالرفق بأهل البيت والترهيب بالنار لمن آذىالزهراء وتشدد في ضربها الى إسقاط الجنين وكسر الجنب وفي الروايه ضرب علي على قرنه وسم الحسن وقتل الحسين وكل هذا تحقق الرجاء التركيز الأمر الآخر العلامه المجلسي حكم على السند أنه معتبر ماذا تريد أكثر الموضوع انتهى
سافترض جدلا انه فقيه فهل كتاب فرائض السمطين كتاب فقه !!!!
فان قلت لا و هو الاكيد فعلى ماذا اعتبرتي ان كل ما فيه صحيح عنده
ثم ان كان كل ما ذكر في الكتب صحيح فعلى ذلك صح حديث الغرانيق !!!!!
«موسى بن عمران بن عبدالله نخعى»
هو راوي الاول في حديث زيارت الجامعه الکبيره ومن تلاميذ امام هادي عليه السلام
يروي عن عمه نوفل نخعي اکثر من 200روايه وکما نعلم نوفل نخعي من کبار المحدثين الذي يصفه ويمدحه نجاشي في کتابه: باللقب«نوفل النخع» (الرجال نجاشي، ص 77)
علامه خوئي في کتابه وصفه و لم يجرحه و لا يحسبه مجهولا
نري في کثير من منتديات الوهابي عندما يتعرضون لاسناد زيارت الجامعه الکبيره يستندون الي ما قاله مامقاني :
موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. کما قلنا علامه مامقاني ايضا يعتقد بتوثيق مشايخ شيخ الصدوق و ايضا لم يتعرض طريق حديث زيارت الجامعه وفيه موسي عمران
لو ندقق في کلام مامقاني في کتابه :
"موسى بن عمران النخعي: قد روى الصدوق في باب الرهن من الفقيه عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عنه، عن عمه الحسين بن يزيد، وتكرر في أسانيد كتاب العلل، وفي بعضها بعنوان موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. (تنقيح المقال ج3 ص258) للمامقاني
نري بانه يقول موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول!!
لانه يعرف بان «موسى بن عمران بن عبدالله نخعى» يختلف عن موسى بن عمران بن يزيد النخعي
لذا لم يتعرض لاسم موسي بن عمران لانه کما قلنا يعتقد بتوثيق مشايخ الصدوق
لکن يقول اسم موسى بن عمران بن يزيد النخعي شخص اخر ومجهول !!
شيخ صدوق ذکر اسمه في بعض الروايات باسم جده عبدالله «موسى بن عبدالله» او باسم ابيه عمران «موسى بن عمران نخعى»
«موسى بن عمران نخعى» ابن عم «حسين بن يزيد نوفلى» و «حسين بن يزيد نوفلى» في کتاب «روضه کافى» يذکر اسم جدّه «عبدالله» (الکافى، ج 8، ص 152، ح 141)
لذلک مامقاني يقول ابن يزيد النخعي مجهول
لان صحيح هو ابن عبدالله النخعي
واسمه الصحيح کما يقول آيت الله محمّد سند في تحقيق اسناد زيارت الجامعه الکبيره :
«موسى بن عمران بن عبدالله نخعى»
«موسى بن عمران بن عبدالله نخعى»
هو راوي الاول في حديث زيارت الجامعه الکبيره ومن تلاميذ امام هادي عليه السلام
يروي عن عمه نوفل نخعي اکثر من 200روايه وکما نعلم نوفل نخعي من کبار المحدثين الذي يصفه ويمدحه نجاشي في کتابه: باللقب«نوفل النخع» (الرجال نجاشي، ص 77)
علامه خوئي في کتابه وصفه و لم يجرحه و لا يحسبه مجهولا
نري في کثير من منتديات الوهابي عندما يتعرضون لاسناد زيارت الجامعه الکبيره يستندون الي ما قاله مامقاني :
موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. کما قلنا علامه مامقاني ايضا يعتقد بتوثيق مشايخ شيخ الصدوق و ايضا لم يتعرض طريق حديث زيارت الجامعه وفيه موسي عمران
لو ندقق في کلام مامقاني في کتابه :
"موسى بن عمران النخعي: قد روى الصدوق في باب الرهن من الفقيه عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عنه، عن عمه الحسين بن يزيد، وتكرر في أسانيد كتاب العلل، وفي بعضها بعنوان موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. (تنقيح المقال ج3 ص258) للمامقاني
نري بانه يقول موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول!!
لانه يعرف بان «موسى بن عمران بن عبدالله نخعى» يختلف عن موسى بن عمران بن يزيد النخعي
لذا لم يتعرض لاسم موسي بن عمران لانه کما قلنا يعتقد بتوثيق مشايخ الصدوق
لکن يقول اسم موسى بن عمران بن يزيد النخعي شخص اخر ومجهول !!
شيخ صدوق ذکر اسمه في بعض الروايات باسم جده عبدالله «موسى بن عبدالله» او باسم ابيه عمران «موسى بن عمران نخعى»
«موسى بن عمران نخعى» ابن عم «حسين بن يزيد نوفلى» و «حسين بن يزيد نوفلى» في کتاب «روضه کافى» يذکر اسم جدّه «عبدالله» (الکافى، ج 8، ص 152، ح 141)
لذلک مامقاني يقول ابن يزيد النخعي مجهول
لان صحيح هو ابن عبدالله النخعي
واسمه الصحيح کما يقول آيت الله محمّد سند في تحقيق اسناد زيارت الجامعه الکبيره :
«موسى بن عمران بن عبدالله نخعى»
هذا الكلام لا دليل له فان المامقاني كان واضحا في كلامه و الدليل ان المجلسي انما صحح الرواية بناءا على المتن لا الاسناد :
قال العلامة المجلسي عن سند الزيارة الجامعة: "مجهول، لكن الزيارة نفسها شاهد عدل على صحتها". (ملاذ الأخيار ج9 ص247)
فمن كلام المجلسي نعرف ان تصحيح الرواية هو لمتنها لا لسندها و في سندها موسى بن عمران بن عبد الله النخعي لا بن يزيد
و اما النخعي ايضا :
"موسى بن عمران النخعي: قد روى الصدوق في باب الرهن من الفقيه عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عنه، عن عمه الحسين بن يزيد، وتكرر في أسانيد كتاب العلل، وفي بعضها بعنوان موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. (تنقيح المقال ج3 ص258) للمامقاني
و مما ننبه عليه ان موسى بن عمران بن عبد الله هو نفسه موسى بن عمران بن يزيد اذ ان المامقاني يقول تكرر اسمه في بعض الاسانيد باسم بن يزيد النوفلي النخعي , فكلام المامقاني يدل على انه يؤكد انهما نفس الشخص
و للعلم فان موسى بن عمران اتحدم اسمه مع اسم موسى بن عمرو و هما نفس الشخص :
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن أبي الحسين محمد بن جعفر الأسدي، عن
موسى بن عمران النخعي، عن عمه علي بن الحسين بن يزيد النوفلي.
التهذيب: الجزء 7، باب الرهون، الحديث 785، والاستبصار: الجزء 3، باب ربح
المؤمن على أخيه المؤمن، الحديث 233، إلا أن فيه: موسى بن عمرو النخعي،
عن عمه، عن الحسين بن يزيد النوفلي، والظاهر وقوع التحريف فيهما،
والصحيح: موسى بن عمران النخعي، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي،
و قد اتحد اسم موسى بن عمران باسم موسى بن عبد الله النخعي :
99 يه : علي بن أحمد بن موسى ، والحسين بن إبراهيم بن أحمد الكاتب عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي ، عن محمد بن إسماعيل البرمكي ، عن موسى بن عبدالله النخعي ، عن أبي الحسن الثالث عليه السلام في الزيارة الجامعة وساق الزيارة للى أن قال : " وجعلني من يقتص آثاركم ، ويسلك سبلكم ، ويهتدي بهداكم ، ويحشر في زمرتكم ، ويكر في رجعتكم ، ويملك في دولتكم ، ويشرف في عافيتكم ويمكن في أيامكم ، وتقر عينه غدا برؤيتكم " .
المصدر : بحار الانوار الرابط : http://www.al-shia.org/html/ara/book...har53/a10.html
التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 18-03-2013, 05:37 AM.
كما لاحظت أخي القارئ هذه الروايه في كتاب عالم سني وهو الجويني وقد اعترف بأنه عالم سني مركز الفتوى ، وفيها يخبر المصطفى صلى الله عليه
وآله وسلم أهل بيته عن مايجري لهم فذكر ضربة علي عليه السلام على قرنه وسم الامام الحسن عليه السلام
وقتل الامام الحسين عليه السلام وضرب الزهراء عليها السلام وغصب حقها وكسر جنبها وإسقاط جنينها
وهذا من علمه صلى الله عليه وآله وسلم وإخباره بالمغيبات وقد تحقق ذلك فقد ضرب علي على قرنه
وسم الحسن وقتل الحسين فكيف لايتحقق ماذكره للزهراء وكيف لايخبرها على الأقل بأنها ستغصب حقها
هل فات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنها ستطالب بحقها وتحرم منه حتى لايخبرها عنه ؟!!!
كما لاحظت أخي القارئ هذه الروايه في كتاب عالم سني وهو الجويني وقد اعترف بأنه عالم سني مركز الفتوى ، وفيها يخبر المصطفى صلى الله عليه
وآله وسلم أهل بيته عن مايجري لهم فذكر ضربة علي عليه السلام على قرنه وسم الامام الحسن عليه السلام
وقتل الامام الحسين عليه السلام وضرب الزهراء عليها السلام وغصب حقها وكسر جنبها وإسقاط جنينها
وهذا من علمه صلى الله عليه وآله وسلم وإخباره بالمغيبات وقد تحقق ذلك فقد ضرب علي على قرنه
وسم الحسن وقتل الحسين فكيف لايتحقق ماذكره للزهراء وكيف لايخبرها على الأقل بأنها ستغصب حقها
هل فات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنها ستطالب بحقها وتحرم منه حتى لايخبرها عنه ؟!!!
تعليق