إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام الکبير المحدث شيخ المشايخ چويني يحدثنا حديث غصب حقها و منعت ارثها و کسر جنبها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    الخلاصه الروايه حجه عليكم وهي في كتاب الجويني العالم السني وعرضت قول ابن القيم وعليه فلامجال لكم لرد الروايه أخاطب المنصفين من إخوتنا أهل السنه لهذا راجع أخي القارئ كلام ابن القيم يستحيل اجتماع هذا الكم من الرواه على قضيه لاأساس لها ويكذبون بها على أهل البيت عليهم السلام فدعونا إخوتي نعترف بالحق وعمر ليس بمعصوم وهو المشهور بدرته على الأقل إعترفوا انها بسبب البكاء على المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ضربها لأن هذه هي عادته إضافه الى إمتناع الإمام علي عليه السلام من مبايعة أبي بكر

    وجودها في كتبنا لا يعني صحتها فلا يزال هناك شرط صحة السند و المتن
    و هاتي كلام بن القيم حتى نقرؤه

    تعليق


    • #77

      هذا رد على مشاركتك ولاتكثر التكرار فالروايه صحيحه ولانهتم بعنادك ياأخ محمد تحلى بالإنصاف

      قال الإمام الذهبي في ترجمة فص بن بغيل عن زائدة وجماعة وعنه أبو كريب وأحمد بن بديل قال ابن القطان لا يعرف له حال ولا يعرف قلت لم أذكر هذا النوع في كتابي هذا فإن ابن القطان يتكلم في كل من لم يقل فيه إمام عاصر ذاك الرجل أو أخذ عمن عاصره ما يدل على عدالته وهذا شيء كثير ففي الصحيحين من هذا النمط خلق كثير مستورون ما ضعفهم أحد ولا هم بمجاهيل )
      ميزان الإعتدال 2\317 رقم 2112
      وقال في ترجمة مالك بن الخير الزبادى: في رواة الصحيحين عدد كثير ما علمنا أن أحدا نص على توثيقهم
      ولديكم كتـاب الرد على الجهميـه في سنده الخـضر بن المثنى وهو مجهــول
      لديـكم ! ولانراكم تسقطون الكتاب




      قال الكاظمي في عدّته : 23 : ومنها ترضّي الأجلاّء عنه وترحّمهم عليه ، وهذا كما ترى الكليني والصّدوق والشّيخ يترحّمون على ناس ويترضّون عنهم فتعلم أنّهم عندهم بمكانة من الجلالة ، بدليل أنّهم ما زالوا يذكرون الثقات والأجلآء ساكتين ، وربما كان الترحّم والترضّي بخصوصية اُخرى كالمشيخة ونحوها. وكيف كان فما كان ليكون إلاّ عن ثقة يرجع إليه الأجلاء.


      توثيقنا للرواه ليس بالضروري ان يقال فيه صراحه انه ثقة*
      يقول العلامه السبحاني :
      "المدح الكاشف عن حسن الظاهر إن كثيرا من المدائح الواردة في لسـان الرجالييـن، يكشـف عن حسـن الظاهر الكاشـف عن ملكـة العدالة، فإن استكشاف عدالة الراوي لا يختص
      بقولهم: " ثقة أو عدل " بل كثير من الالفاظ التي عدوها من المدائح، يمكن أن يستكشف بها العدالة "

      كليات في علم الرجال ص 134

      تعليق


      • #78
        الجويني يعرف أن ماحدث للزهراء عليها السلام ورد بشكل متواتر عن

        أئمة أهل البيت عليهم السلام ونقله الرواه عنهم ويستحيل أنهم تواطئوا على الكذب

        فلاينبغي تكذيبهم في هذا لذلك روى هذه الروايه في كتابه مطمئنآ بصحتها :

        قال العلامه ابن القيم في الصواعق المرسله وهو آخذ بقول الشيعه : إن فقهاء الإمامية من أولهم إلى آخرهم ينقلون عن أهل البيت أنه لا يقع الطلاق المحلوف به وهذا متواتر عندهم عن جعفر بن محمد وغيره من أهل البيت وهب أن مكابرا كذبهم كلهم وقال قد تواطئوا على الكذب عن أهل البيت ففي القوم فقهاء وأصحاب علم ونظر في اجتهاد وإن كانوا مخطئين مبتدعين في أمر الصحابة فلا يوجب ذلك الحكم عليهم كلهم بالكذب والجهل وقد روى أصحاب الصحيح عن جماعة من الشيعة وحملوا حديثهم واحتج به المسلمون ولم يزل الفقهاء ينقلون خلافهم ويبحثون معهم والقوم وإن أخطأوا في بعض المواضع لم يلزم من ذلك أن يكون جميع ما قالوه خطأ حتى يرد عليهم هذا لو انفردوا بذلك عن الأمة (1)


        ـــــــــــــــــــــــــــــ

        (1) الصواعق المرسلة ج2 ص 616 ، 617 ط . دار العاصمة / الرياض سنة 1312 هـ .

        تعليق


        • #79
          وعليه كلمة مجهول التي تطرب بها هي دلاله على مستورية حال الراوي ويحتج به ولايكون بهذا
          من الضعفاء حتى على مبانيكم لهذا كلما كررت لنا النقل من الجواهري وبسام فأنت لاتسقط
          الراوي وبالتالي هات حيله أخرى

          تعليق


          • #80
            أعيان‏ الشيعة، ج‏2، ص: 314
            أبو جعفر التلعكبري‏

            عن المجمع اسمه محمد بن هارون بن موسى" اه". و ياتي في ترجمة النجاشي صاحب الرجال أحمد بن علي انه قال في ترجمة أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري كنت أحضره في داره مع ابنه أبي جعفر إلخ فكان صاحب مجمع الرجال استفاد من هذا ان اسم ابنه أبي جعفر محمد و لكن النجاشي قال في ترجمة أحمد بن محمد بن الربيع الكندي قال أبو الحسين محمد ابن هارون بن موسى فكناه بأبي الحسين فيمكن أن يكون لمحمد كنيتان أبو جعفر و أبو الحسين و يمكن أن يكون محمد المكنى بأبي الحسين غير أبي جعفر فكون أبي جعفر اسمه محمد غير محقق و ان كان محتملا و لذلك قال في أمل الأمل أبو جعفر بن هارون بن موسى التلعكبري فاضل يروي عن أبيه و كان يحضره النجاشي كما تقدم" اه" و تبعه صاحب رياض العلماء فقال الشيخ أبو جعفر بن هارون بن موسى التلعكبري فاضل عالم يروي عن أبيه و كان يحضره النجاشي كما تقدم" اه" فاقتصرا على تكنيته بأبي جعفر.

            تعليق


            • #81
              إن فقهاء الإمامية من أولهم إلى آخرهم ينقلون عن أهل البيت أنه لا يقع الطلاق المحلوف به وهذا متواتر عندهم عن جعفر بن محمد وغيره من أهل البيت وهب أن مكابرا كذبهم كلهم وقال قد تواطئوا على الكذب عن أهل البيت ففي القوم فقهاء وأصحاب علم ونظر في اجتهاد وإن كانوا مخطئين مبتدعين في أمر الصحابة فلا يوجب ذلك الحكم عليهم كلهم بالكذب والجهل وقد روى أصحاب الصحيح عن جماعة من الشيعة وحملوا حديثهم واحتج به المسلمون ولم يزل الفقهاء ينقلون خلافهم ويبحثون معهم والقوم وإن أخطأوا في بعض المواضع لم يلزم من ذلك أن يكون جميع ما قالوه خطأ حتى يرد عليهم هذا لو انفردوا بذلك عن الأمة

              اولا الامام بن القيم انما ذكر ان اصحاب الصحيح نقلو عن بعض المتشيعين و المقصود باصحاب الصحيح هم البخاري و مسلم

              و قد روى البخاري عن علي بن الجعد و غيره ممن فيه تشيع

              و كتاب الجويني ليس من الصحاح ففيه الضعيف و الصحيح

              ثانيا بن القيم يتكلم عن رجال من الشيعة ممن وثقو فاين توثيق هؤلاء !!!

              ثالثا ابن القيم يتكلم عن روايات صحيحة السند محتجة و لا يمكن لحديث ضعيف ان يكون حجة !!!


              و ما بالنسبة للاسماء التي قلتيها :

              وفي "تاريخ أبي زرعة الدمشقي" (ج1 ص442) أنه سأل عنه أحمد بن صالح: ما تقول في مالك بن الخير الزبادي؟ قال: ثقة

              و حفص بن بغيل

              ترجمة حفص بن بغيل من "الميزان": روى عن زائدة وجماعة، وعنه أبوكريب وأحمد بن بديل، قال ابن القطان: لا يعرف له حال، ولا يعرف. قال الذهبي: لم أذكر هذا النوع في كتابي فإن ابن القطان يتكلم في كل من لم يقل فيه إمام عاصر ذاك الرجل أو أخذ عمن عاصره ما يدل على عدالته، وهذا شيء كثير، ففي "الصحيحين" من هذا النمط خلق كثير مستورون، ما ضعّفهم أحد ولا هم بمجاهيل.

              فالمقصود ان بن قطان جهل من لم ياخذ عن امام عاصره و هذا معيار اختص به بن قطان دون غيره
              فهؤلاء الذين في الصحيحين على غير معيار بن قطان ثقات






              وعليه كلمة مجهول التي تطرب بها هي دلاله على مستورية حال الراوي ويحتج به ولايكون بهذا
              من الضعفاء حتى على مبانيكم لهذا كلما كررت لنا النقل من الجواهري وبسام فأنت لاتسقط
              الراوي وبالتالي هات حيله أخرى




              راجعي الكلام الذي ذكرناه سابقا و انتبهي فانت بهذا تتدعين ان هشام بن الحكم كان مجسما راجعي المشاركة 65

              و ليس الكلام كلام الجواهري فقط اذ ان الترضي و الرواية عن شخص لا تعني توثيقه و اتينا بتصريح الخوشي على ذلك راجعي المشاركة 69 و 75

              و اذكرك ان حتى الخوئي لم يوثق شيوخ الصدوق لكونهم مشايخه انما وثق مشايخ النجاشي لكونه مشايخه فراجعي المشاركة 75

              و قد بينا في مواضيع اخرى ان توثيق مشايخ النجاشي لكونهم مشايخ النجاشي هو راي تبناه و بداه الخوئي فلا تعودي الى موضوع محمد بن هارون فقد انتهى

              تعليق


              • #82
                توثيق المشايخ:
                مشايخ الإجازة في أعلى طبقات الوثاقة والجلالة .
                معراج أهل الكمال ، ص 44 .
                إنّه لا ينبغي أن يرتاب في عدالة شيوخ الإجازة .
                معراج أهل الكمال ، ص 88 .
                علامه وحيد بهبهاني :
                إنّ المتعارف عدّه من أسباب الحسن، وربما يظهر من جدّي ـ رحمه اللّه ـ دلالته على الوثاقة .
                الفوائد الرجاليّة ، ص 44، المطبوع في آخر رجال الخاقاني .
                مرحوم شهيد ثاني رضوان الله تعالي عليه :
                لا يحتاج أحد من هؤلاء المشايخ المشهورين إلى تنصيص على تزكية ، ولا بينة على عدالة ، لما اشتهر في كل عصر ، من ثقتهم وضبطهم وورعهم ، زيادة " على العدالة وإنما يتوقف على التزكية ، غير هؤلاء من الرواة ، الذين لم يشتهروا بذلك ككثير ممن سبق على هؤلاء ، وهم طرق الأحاديث المدونة في الكتب غالبا " .
                الرعاية في علم الدراية (حديث) ، الشهيد الثاني ، ص 192 – 193 .
                مرحوم ميرداماد :
                أن مشيخة المشايخ الذين هم كالأساطين والأركان أمرهم أجل من الاحتياج إلى تزكية مزك ، وتوثيق موثق . ولقد كنا أثبتنا ذلك فيما قد أسلفناه بما لا مزيد عليه .
                الرواشح السماوية ، ميرداماد محمد باقر الحسيني الأستر آبادي ، ص 261
                مرحوم علامه مجلسي :
                احمد بن محمد بن يحيي العطار ، من مشايخ الإجازة ، و حكم الأصحاب بصحة حديثه ،
                الوجيزه في علم الرجال ، ص154 .
                ميرداماد استر آبادي :
                ثم إن لمشايخنا الكبراء مشيخة يوقرون ذكرهم ، ويكثرون من الرواية عنهم ، والاعتناء بشأنهم ، ويلتزمون إرداف تسميتهم بالرضية عنهم ، أو الرحمة لهم ألبتة فأولئك أيضا ثبت فخماء ، وأثبات أجلاء ، ذكروا في كتب الرجال أو لم يذكروا ، والحديث من جهتهم صحيح معتمد عليه ، نص عليهم بالتزكية والتوثيق أو لم ينص ... وكأشياخ الصدوق ابن الصدوق عروة الإسلام أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه رضوان الله تعالى عليهما : ... وأحمد بن محمد بن يحيى العطار أحد شيوخ التلعكبري ذكره الشيخ في كتاب الرجال .
                الرواشح السماوية ، ميرداماد محمد باقر الحسيني الأستر آبادي ، ص 171 – 172 .
                شيخ بهائي :
                قد يدخل في أسانيد بعض الأحاديث من ليس له ذكر في كتب الجرح والتعديل بمدح ولا قدح غير أن أعاظم علمائنا المتقدمين قدس الله أرواحهم قد اعتنوا بشأنه وأكثروا الرواية عنه وأعيان مشايخنا المتأخرين طاب ثراهم قد حكموا بصحة روايات هو في سندها والظاهر أن هذا القدر كاف في حصول الظن بعدالته وذلك مثل ... أحمد بن محمد بن يحيى العطار فإن الصدوق يروي عنه كثيرا وهو من مشايخه والواسطة بينه وبين سعد بن عبد الله .
                مشرق الشمسين ، البهائي العاملي ، ص 276 .

                تعليق


                • #83
                  مرحوم علامه مجلسي :
                  احمد بن محمد بن يحيي العطار ، من مشايخ الإجازة ، و حكم الأصحاب بصحة حديثه ،
                  الوجيزه في علم الرجال ، ص154 .
                  ميرداماد استر آبادي :
                  ثم إن لمشايخنا الكبراء مشيخة يوقرون ذكرهم ، ويكثرون من الرواية عنهم ، والاعتناء بشأنهم ، ويلتزمون إرداف تسميتهم بالرضية عنهم ، أو الرحمة لهم ألبتة فأولئك أيضا ثبت فخماء ، وأثبات أجلاء ، ذكروا في كتب الرجال أو لم يذكروا ، والحديث من جهتهم صحيح معتمد عليه ، نص عليهم بالتزكية والتوثيق أو لم ينص ... وكأشياخ الصدوق ابن الصدوق عروة الإسلام أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه رضوان الله تعالى عليهما : ... وأحمد بن محمد بن يحيى العطار أحد شيوخ التلعكبري ذكره الشيخ في كتاب الرجال .


                  فاين ذكر ان الدقالق منهم

                  فالنص انما ذكر ان بعض رجال الصدوق ممن يدخلو في مشيخة الاجازة و لم يذكر منهم الدقاق
                  و الملاحظ انك تاتي بنصوص لا تخص الدقاق و لا تذكر اسمه و هي تخص توثيق اناسا اخرين


                  شيخ بهائي :
                  قد يدخل في أسانيد بعض الأحاديث من ليس له ذكر في كتب الجرح والتعديل بمدح ولا قدح غير أن أعاظم علمائنا المتقدمين قدس الله أرواحهم قد اعتنوا بشأنه وأكثروا الرواية عنه وأعيان مشايخنا المتأخرين طاب ثراهم قد حكموا بصحة روايات هو في سندها والظاهر أن هذا القدر كاف في حصول الظن بعدالته وذلك مثل ... أحمد بن محمد بن يحيى العطار فإن الصدوق يروي عنه كثيرا وهو من مشايخه والواسطة بينه وبين سعد بن عبد الله .
                  مشرق الشمسين ، البهائي العاملي ، ص 276 .


                  نلاحظ عدة اشكالات على هذا الكلام :

                  اولا هل حكم علمائك على صحة هذه الرواية من كتاب الجويني

                  ثانيا اين الدليل ان الصدوق قد اكثر الرواية عنه و ما هو المعيار

                  ثالثا الملاحظ استخدام الفاظ كالظاهر و الظن و كل هذا لا يثبت شيئا

                  و قد قال تعالى : و ان الظن لا يغني عن الحق شيئا

                  تعليق


                  • #84

                    1-موسي الدقاق من مشايخ صدوق ومن تلاميذ کليني صاحب کتاب الکافي لا يحتاج أحدٌ من هؤلاء إلي تنصيص علي تزکية و لابينة علي عدالته
                    کما اکد ايت الله ميلاني في تصحيح اسناد حديث زيارت الجامعه الکبيره عن موسي الدقاق
                    فنحن نجد في کتاب تنقيح المقال عند ذکر على بن احمد بن محمّد دقّاق:قال علامه المامقاني بترجمتھ::
                    وقد قالوا: إنّ ذكر الثقات مشايخهم مقروناً بِالرَّضْيَة وَالرَّحْمَة قرين للمدح، بل هو عديل للتوثيق. قال المحقق الداماد رحمه اللّه: إنّ لمشايخنا الكبار كالصدوق رضي اللّه عنه مشيخةً يلتزمون إرداف تسميتهم بِالرَّضْيَة أو الرَّحْمَة لهم، فاُولئك أثبات أجلاّء، والحديث من جهتهم صحيح معتمد عليه، نصّ بالتوثيق أو لم ينص
                    ص267 / ج1 تنقيح المقال في علم الرجال -شيخ «عبدالله مامقاني»
                    کما قال شهيد ثاني في الرعايه:
                    «انَّ عدالة الراوي تعرف بتنصيص عدلين عليها، أو بالاستفاضة بأن تشتهر عدالته بين اهل النقل، أو غيرهم من أهل العلم؛ کمشايخنا السابقين من عهد الشيخ الکليني و ما بعده إلي زماننا. لا يحتاج أحدٌ من هؤلاء إلي تنصيص علي تزکية و لابينة علي عدالته، لما اشتهر في کل عصر من ثقتهم و ضبطهم و ورعهم، زيادة علي العدالة».
                    اسماء و اراء علماء الذين يتبعون هذه القاعده
                    شيخ بهائي في مشرق الشمسين،
                    «فهؤلاء و أمثالهم من مشايخ الأصحاب، لنظن بحسن حالهم و عدالتهم و قد عدّدت حديثهم في حبل المتين و في هذا الکتاب في الصحيح جرياً علي منوال مشايخنا المتأخرين، و نرجوا من الله سبحانه أن يکون اعتقادنا فيهم مطابقاً للواقع و هو ولي الاعانة و التوفيق.»
                    مرحوم مجلسي في روضة المتقين، في شرح حال علي بن حسين سعدآبادي : «لم يذکر فيه مدح و لا ذم و کان من مشايخ الاجازة فلا يضر جهالته.»











                    2- اخ محمد قال :فاين ذكر ان الدقالق منهم فالنص انما ذكر ان بعض رجال الصدوق ممن يدخلو في مشيخة الاجازة و لم يذكر منهم الدقاق و الملاحظ انك تاتي بنصوص لا تخص الدقاق و لا تذكر اسمه و هي تخص توثيق اناسا اخرين ؟؟؟
                    جواب :
                    قام الشيخ الصدوق عند تصنيف کتابه من لا بحضره الفقيه بوضع المشيخه في اخر الکتاب وبها يعرف طريق الشيخ الي من روي عنه فيه:

                    :
                    -1 والده الفقيه علي الحسينابن ابن بابويه القمي.
                    -2 الشيخ محمد ابن الحسن ابن الوليد.
                    -3 الشيخ محمد ابن علي . ماجيلويه
                    -4 الشيخ محمد ابن موسى ابن المتوآل.
                    -5 الشيخ على ابن أحمد ابن محمد ابن عمران الدقاق.
                    -6 الشيخ محمد ابن يحيى العطار




                    3-اخ محمد قال :اين الدليل ان الصدوق قد اكثر الرواية عنه؟؟

                    راجع مشارکات السابقه و نري احاديثه في کتب الصدوق ويروي عن محمد بن يعقوب الكليني (ره)
                    على بن أحمد الدقّاق«رضي اللّه عنه» وبعض احاديثه في کتب شيخ الصدوق
                    الأمالى: 309، 334، 451، 768،
                    التوحيد: 48، 56، 57، 60،
                    الخصال: 543،
                    علل الشرايع: 1 / 131، 175، 176،
                    عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2 / 315،
                    كمال الدين: 520 و
                    من لا يحضره الفقيه: 4 / 445 و 476.
                    ايضا في کتب اخر للصدوق نجدذکره :
                    حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي قال: سمعت مالك بن أنس الفقيه يقول: والله ما رأت عيني أفضل من جعفر بن محمد زهدا وفضلا وعبادة وورعا فكنت أقصده فيكرمني ويقبل علي فقلت له يوما يا ابن رسول الله ما ثواب من صام يوما من رجب ايمانا واحتسابا؟ قال - وكان والله إذا قال صدق -:
                    حدثني أبي عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
                    من صام يوما من رجب ايمانا واحتسابا غفر له فقلت له: يا بن رسول الله فما ثواب من صام يوما من شعبان؟ قال: حدثني أبي عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من صام يوما من شعبان ايمانا واحتسابا غفر له
                    فضائل الأشهر الثلاثة - الشيخ الصدوق - الصفحة 38
                    ايضافي اهم کتب الشيعه -بحار الانوار مجلسي -وسائل الشيعه و....
                    http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...88%D8%B1/14378
                    .1134 - الأمالي - الشيخ الصدوق (21: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (92: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (172: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (191: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (192: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (307: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (316: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (417: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (518: وعلي بن أحمد بن موسى الدقاق), (529: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (577: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (716: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (721: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (766: علي بن أحمد بن موسى الدقاق),
                    1137 - الخصال - الشيخ الصدوق (557: علي بن أحمد بن موسى الدقاق),
                    1146 - كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق (405: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (407: علي بن أحمد بن موسى الدقاق),
                    1148 - معاني الأخبار - الشيخ الصدوق (54: علي بن أحمد بن موسى الدقاق), (57: علي بن أحمد بن موسى الدقاق),

                    تعليق


                    • #85
                      حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن خنيس بن محمد ، عن محمد بن يحيى الخزاز ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين
                      كتاب « التوحيد » ::: مؤلف « ابي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ( الصدوق ) 361 ـ 375
                      کما قلنا الخوئي لا يضعف و لا يجرح احاديث موسي الدقاق بل يصدق و يستفيد من احاديثه کثيرا
                      فهذا علامه الخوئي يصدق حديث علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله في کتاب شيخ الصدوق
                      فيکتب في هذا الموضوع کتابا اسمه :رسـالة في الأمر بين الأمرين




                      ايضا الخوئي يقول في باب نظرية الإمامية : ا
                      لأمر بين الأمرين في الكتاب : محاضرات في اُصول الفقه - الجزء الاول
                      وقد أرشدت الطائفة إلى هذه النظريّة الروايات الواردة في هذا الموضوع من الأئمة الأطهار (عليهم السلام) (1) الدالّة على بطلان الجبر والتفويض من ناحية ، وعلى إثبات وإليكم نصّ الروايات
                      ومنها : ما روي عن الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) أ نّه «قال : لا جبر ولا تفويض بل أمر بين أمرين» إلخ [ بحار الأنوار 5 : 17 ح 28 نقلاً عن الاعتقادات للشيخ الصدوق




                      نعم علامه الخوئي يستفيد من حديث موسي الدقاق في کتاب المجلسي الذي ينقل عن شيخ الصدوق
                      نسئل اهل الانصاف لماذا الخوئي لا يضعف حديث موسي الدقاق بل يستفيد منه في مباحثه کما استفاد من حديث الدقاق في زيارت الجامعه الشريفه؟؟

                      الدقاق ، عن الاسدي ، عن خنيس بن محمد ، عن محمد بن يحيى الخزاز ، عن المفضل ، عن أبى عبدالله عليه السلام قال : لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين
                      بحار الانوار مجلد: 5ص17
                      http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar05/a2.html

                      تعليق


                      • #86
                        قد قالوا: إنّ ذكر الثقات مشايخهم مقروناً بِالرَّضْيَة وَالرَّحْمَة قرين للمدح، بل هو عديل للتوثيق. قال المحقق الداماد رحمه اللّه: إنّ لمشايخنا الكبار كالصدوق رضي اللّه عنه مشيخةً يلتزمون إرداف تسميتهم بِالرَّضْيَة أو الرَّحْمَة لهم، فاُولئك أثبات أجلاّء، والحديث من جهتهم صحيح معتمد عليه، نصّ بالتوثيق أو لم ينص

                        هذا كلام مقتطع ذكره ليعرض راي البعض ثم ذكر ان من يؤيد هذا الراي المحقق الداماد
                        و لكن لا يوافق راي الخوئي كما ذكرنا
                        و هنا من ما ذكر في كتاب كليات علم الرجال :
                        بالجملة ، الفائدة العليا من ذكر الطريق في المشيخة ، هو اثبات نسبة هذه الكتب إلى مؤلفيها اثباتاً لا غبار عليه ، وهذا الهدف لا يتحقق عند المستجيز إلا بكون شيخ الاجازة ثقة عنده ، وإلا فلو كان مجهولاً او ضعيفاً او مطعوناً بإحدى الطرق ، لما كان لهذه الاستجازة فائدة. وهذا هو ما يعني به من ان شيخوخة الاجازة دليل على وثاقة الشيخ عند المستجيز.
                        المصدر : تنقيح المقال في معرفة علم الرجال الصفحة 341
                        الرابط :http://rafed.net/booklib/view.php?ty...9&page=134#342
                        و يذكر المامقاني في نفس الكتاب :
                        العصابة المشهورة بأنهم لا يروون إلا عن الثقات
                        * أحمد بن محمد بن عيسى.
                        * بنو فضال كلهم.
                        * جعفر بن بشير البجلي.
                        * محمد بن اسماعيل بن ميمون الزعفراني.
                        * علي بن الحسن الطاطري.
                        * أحمد بن علي النجاشي صاحب الرجال.

                        الصفحة 273
                        من كتاب الكليات في علم الرجال

                        و كما ترى لم يذكر منهم الصدوق

                        فمشايخ الصدوق فيهم المجاهيل

                        «انَّ عدالة الراوي تعرف بتنصيص عدلين عليها، أو بالاستفاضة بأن تشتهر عدالته بين اهل النقل، أو غيرهم من أهل العلم؛ کمشايخنا السابقين من عهد الشيخ الکليني و ما بعده إلي زماننا. لا يحتاج أحدٌ من هؤلاء إلي تنصيص علي تزکية و لابينة علي عدالته، لما اشتهر في کل عصر من ثقتهم و ضبطهم و ورعهم، زيادة علي العدالة»

                        لا تخلط الكلام ببعضه فحتى الان الدقاق لم يثبت كثرة النقل ثم من اين اشتهرت عدالة الدقاق
                        ان اشتهرت فقد اشتهرت عند الصدوق فقط علىفرض اشتهارها
                        و السؤال هو عل اي اساس بنيت ان الدقاق مشهور بعدالته في كل العصور كما ذكر الشهيد الثاني

                        کما قلنا الخوئي لا يضعف و لا يجرح احاديث موسي الدقاق بل يصدق و يستفيد من احاديثه کثيرا
                        فهذا علامه الخوئي يصدق حديث علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله في کتاب شيخ الصدوق
                        فيکتب في هذا الموضوع کتابا اسمه :رسـالة في الأمر بين الأمرين

                        و في موضع اخر ذكر ان مشايخ الصدوق لا يوثقهم مجرد الترضي و الترحم عليهم
                        و ذكر ان كل احاديث القائلة بان هشام بن الحكم كان من المجسمة هي موضوعة
                        و المشكلة ان الروايات بعذها علتها جهالة الراوي و هو من مشايخ الصدوق !!!!
                        و راجع المشاركات السابقة

                        عن الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) أ نّه «قال : لا جبر ولا تفويض بل أمر بين أمرين»

                        هذا الحديث ذكره الخوئي لوجود القرائن له و ما يوافقه من احاديث اخرى و يمكنك المراجعة :
                        الرابط : http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar05/a2.html

                        نسئل اهل الانصاف لماذا الخوئي لا يضعف حديث موسي الدقاق بل يستفيد منه في مباحثه کما استفاد من حديث الدقاق في زيارت الجامعه الشريفه؟؟
                        الدقاق ، عن الاسدي ، عن خنيس بن محمد ، عن محمد بن يحيى الخزاز ، عن المفضل ، عن أبى عبدالله عليه السلام قال : لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين
                        بحار الانوار مجلد: 5ص17

                        ذكرنا و اجبنا و هو لوجود القرائن فاحتجاجه به كان لكثرة القرائن الدالة على مفهوم الرواية لا ان الرواية صحيحة بعينها
                        و راجع الرابط و هو نفس الرابط الذي عندك ففيه مجموعة من الروايات الدالة على هذا المفهوم

                        تعليق


                        • #87
                          1-کما شاهدتم حتي الان لم نري تضعيف موسي الدقاق في کتب الرجال بل کثيرا من المتاخرين و المتقدمين يعتقدون بالوثاقه شيوخ الصدوق ويصحون احاديث الدقاق
                          تنقيح المقال - علامه شيخ مامقاني يعتقد :
                          إنّه لا يخفى عليك إمكان استفادة وثاقة الرجل، نصّوا على توثيقه أم لا، من اُمور... منها: ترحّم الإمام عليه السلام على رجل أو ترضّيه عنه أو نحو ذلك، فإنّه لا يعقل صدور ذلك منه إلاّ بالنسبة إلى ثقة عدل. بل الترحّم والترضّي ونحوهما من المشايخ يفيد ذلك، كما لا يخفى على الفطن اللبيب
                          آيت الله سيد علي حسيني ميلاني يقول الخوئي ايضا کان يستفيد من اقوال مشايخ الصدوق في نقد الرجال .
                          لذا نري علامه الخوئي يستفيد في کتاب معجم الرجال عن ما رواه مشايخ الصدوق مثل حسين بن ابراهيم الذي نرا ذکره ايضا في سند الزيارت الجامعه فيستدل بکلام مشايخ الصدوق في المدح او قدح الرجال الحديث :
                          ويدلّ على ذمّه أيضاً عدّة من الروايات:
                          منها: ما رواه الصدوق عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني... .
                          ومنها: ما رواه عن الحسين بن ابراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب رضي اللّه عنه قال: حدّثنا علي بن إبراهيم بن هشام... .
                          2-کما لاحظتم لم نجد تضعيف شيخ موسي الدقاق في کتب اهل الحديث بل نجد ذکره في بعض افضل احاديث الشيعه مثل
                          سند زيارت جامعه کبيره و سيد الخوئي لا يعترض علي سند الروايه رغم ما يزعمه اخ محمد
                          مرحوم سيد عبدالله شبر عندما يحدث عن سند زيارت جامعه کبيره يقول
                          اعلم ان هذه الزيارة الشريفة لا تحتاج الي ملاحظة سند فان فصاحة مشحونها و بلاغة مضمونها تغني عن ذلک فهو کالصحيفة السجادية و نهج البلاغة و نحوهما....وإنّ فصاحة ألفاظها وبلاغة مضامينها تنادي بصدورها عن ينابيع الوحي والإلهام
                          وإنّ فصاحة ألفاظها وبلاغة مضامينها تنادي بصدورها عن ينابيع الوحي والإلهام
                          3-اجتماع مشايخ الصدوق في حديث زيارت الجامعه يمنع علماء الحديث عن مناقشه السند وتضعيفه
                          شيخ صدوق رحمه اللّه في كتاب عيون أخبار الرّضا عليه السلام يقول :
                          حدّثنا علي بن أحمد بن محمّد بن عمران الدقّاق رضي اللّه عنه; ومحمّد بن أحمد السناني; وعلي بن عبداللّه الورّاق; والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المكتّب، قالوا: حدّثنا محمّد بن أبي عبداللّه الكوفي وأبو الحسين الأسدي قالوا: حدّثنا محمّد بن إسماعيل المكّي البرمكي قال: حدّثنا موسى بن عمران النخعي قال: قلت لعلي بن محمّد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام:
                          علّمني يا بن رسول اللّه! قولاً أقوله بليغاً كاملاً إذا زرت واحداً منكم..
                          وايضا شيخ الصدوق في كتاب من لا يحضره الفقيه اورده مرسلا:
                          روى محمّد بن إسماعيل البرمكي قال: حدّثنا موسى بن عبداللّه النخعي، قال: قلت لعلي بن محمّد... عليهم السلام.2
                          1. عيون أخبار الرضا عليه السلام: 1 / 305، حديث 1.
                          2. من لا يحضره الفقيه: 2 / 609، حديث 3213.

                          تعليق


                          • #88
                            http://islamquest.net/ar/archive/question/fa11820
                            تحت اشراف سماحة آية الله مهدي هادوي الطهراني (دامت بركاته)
                            يقوم الموقع بمراسلة مراجع الدين و الاستفتاء منهم حول القضايا المطروحة و من هؤلاء المراجع الذين تتم مراسلتهم الآيات العظام: السيد الخامنئي، مكارم الشيرازي، السيد السيستاني، الشيخ صافي كلبايكاني مد ظلهم جميعا

                            سئوال :
                            ارجو ان تذکروا شيئاً حول شخصية (علي بن احمد الدقاق) و(الفضل بن سليمان) اللذين وردا في سلسلة اسناد روايات الشيخ الصدوق، من وجهة النظر الرجالية.؟؟

                            جواب:
                            في سلسلة اساتذة المرحوم الصدوق يرد اسم شخصين اکثر من غيرهما باسم (علي بن احمد). والاول هو علي بن احمد البرقعي وهو قابل للتشخيص بسبب الراوي و المروي عنه. و الثاني هو علي بن احمد وهو الملقب بالدقاق. و في مشايخ الصدوق هناک شخص واحد فقط يلقب بالدقاق وهو الذي يذکر في روايات مختلفة و في الکتب المختلفة للشيخ الصدوق احياناً باسماء مختلفة ظاهراً فقد ورد في بعض الروايات هکذا: (حدثنا علي بن احمد بن محمد بن عمران الدقاق رضي الله عنه). و في بعض آخر من کتب الشيخ الصدوق ورد هکذا:
                            (وروي لي علي بن احمد بن موسي الدقاق..)[4] و ورد في بعض کتبه الاخري هکذا:[5] (حدثنا علي بن احمد بن موسي رضي الله عنه) و قد بحث صاحب کتاب معجم رجال الحديث کلا من الشخصيات الثلاث التي ذکرت في روايات معينة تحت عنوانه الخاص:
                            علي بن احمد بن محمد بن عمران الدقاق: و قال تحت هذا العنوان: وکنيته ابو القاسم وهو من مشايخ الصدوق وقد ترحم عليه مرات عديدة ودعا له برضوان الله.[6]
                            علي بن احمد بن موسي: ذکر في ذيل هذا العنوان انه متحد مع علي بن احمد بن موسي الدقاق الذي اورده تحت العنوان الثالث.[7]
                            علي بن احمد بن موسي الدقاق: و قد اعتبره آية الله الخوئي متحداً مع علي بن احمد بن محمد بن عمران الذي ورد في العنوان الاول[8]. و بناءً علي هذا فانه طبقاً لرأيه فان علي بن احمد بن موسي (مع لقب الدقاق او بدونه) هو نفس علي بن احمد بن محمد بن عمران الدقاق وان کل العناوين الثلاثة تعود الي شخص واحد.
                            الادلة و الشواهد علي اتحاد هذه العناوين الثلاثة:
                            وفيما يلي نشير الي بعض الموارد التي يمکنها ان تکون دليلاً او مؤيداً لاتحاد هذه العناوين الثلاثة:
                            1-اتحاد الروايات التي ورد فيها هذه العناوين الثلاثة، ففي روايات متعددة ذکر فيها عناوين مختلفة للدقاق ذکرت رواية واحدة وبمضمون واحد. و کمثال علي ذلک يمکن الاشارة الي نفس هذه الرواية التي ذکرت في اول البحث.
                            ومن تلک الروايات يمکن الاشارة الي رواية وردت في الامالي بهذا السند: (حدثنا علي بن أحمد بن موسى (ره) قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الکوفي عن سهل بن زياد الأدمي عن مبارک مولى الرضا علي بن موسى (ع) قال لا يکون المؤمن مؤمنا حتى يکون فيه ثلاث خصال سنة من ربه و سنة من نبيه و سنة من وليه، فأما السنة من ربه فکتمان سره قال الله جل جلاله (عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى‏ غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى‏ مِنْ رَسُولٍ) و أما السنة من نبيه فمداراة الناس فإن الله عز و جل أمر نبيه بمداراة الناس فقال (خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ‏ الْجاهِلِينَ)، و أما السنة من وليه فالصبر في البأساء و الضراء يقول الله عز و جل (وَ الصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ حِينَ الْبَأْسِ أُولئِکَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ أُولئِکَ هُمُ الْمُتَّقُونَ).‏[9].
                            وقد وردت مثل هذه الرواية و بنفس هذا السند في کتاب معاني الاخبار [10] باختلاف انه ورد في سندها بدلاً من علي بن احمد بن موسي، علي بن احمد بن محمد.
                            2- و من الشواهد ايضاً (و التي لاتعد دليلاً مستقلاً): ترحم الصدوق و ترضيه علي استاذه هذا[11]، فلو کان هذا الترحم علي واحد من العناوين الثلاثة مثلاً، و لم يرد في جميع الروايات للعنوانين الآخرين لفظ دال علي الترحم فانه يمکن الاستنتاج ان ذينک العنوانين اللذين لم يترحم عليهما في جميع کتب الشيخ الصدوق يختلفان عن العنوان الذي ترحم عليه. و لکننا نجد الشيخ الصدوق في کتبه المختلفة و في روايات مختلفة اوردها، يترحم علي العناوين الثلاثة[12].
                            3- کما تقدم فان في سلسلة اساتذة الشيخ الصدوق هناک شخص واحد فقط يلقب بالدقاق.و حيث ان علي بن احمد بن محمد بن عمران يرد معه دائماٌ لقب الدقاق، و ان علي بن احمد بن موسي و ان ورد في بعض الروايات بدون لقب الدقاق و لکنه ورد في بعض الروايات بلقب الدقاق[13] ، فانه يمکننا الموافقة علي النتيجة التي اشار اليها آية الله الخوئي في اتحاد هذه العناوين الثلاثة[14].
                            4. و للعلامة المجلسي تصريح بان الشخص الملقب بالدقاق في سلسلة اساتذه الصدوق هو شخص واحد و هو علي بن احمد بن محمد بن عمران[15].
                            صفة علي بن احمد بن موسي الدقاق:
                            من البحوث العامة في علم الرجال هو وثاقه شيخ الاجازة. فقد کان للشيخ الصدوق مشايخ متعددون اوصل سنده الي الکتب المشهوره لاصحاب (ع) عن طريقهم. و يري الکثير من العلماء ان شيخوخة الاجازه تدل علي الوثاقة. و ذلک لان من المستبعد ان شخصاً مثل الشيخ الصدوق يستجيز اشخاصاً غير موثقين في نقل کتاب أو رواية. و لکن البعض الآخر برفض ذلک و يقول: حيث ان الکتب التي نقل عنها الشيخ الصدوق کانت کتباً مشهورة، فقد کان ذکره لمشايخ الاجازة من أجل حفظ سلسلة السند فقط، و قيل أنه ليس للمشايخ دور في صحة الرواية و سقمها، فانه لا يلزم ان يکونوا من الثقات[16].
                            وعلي أية حال فبالالتفات الي ان الصدوق قد روي کثيراً عن علي بن احمد بن محمد بن عمران و ترحم عليه مراراً و ترضي عنه فانه يمکن بذلک اثبات درجة من الوثاقة له.

                            تعليق


                            • #89
                              أحسنت أخي هادي شعبان على الردود القيمه
                              السند قال العلامه المجلسي أنه معتبر ، ولاعبره بردود الأخ محمد لأننا رددنا عليها وهي محاولات غير مجديه
                              لإسقاط السند ، فهو محرج لأن الروايه مذكوره في كتبهم ورد العلامه ابن القيم يصحح الروايه لهذا أخرجها
                              عالمهم في كتابه فعليك أيها القارئ المنصف أن تؤمن بما حدث للزهراء عليها السلام

                              تعليق


                              • #90
                                -کما شاهدتم حتي الان لم نري تضعيف موسي الدقاق في کتب الرجال بل کثيرا من المتاخرين و المتقدمين يعتقدون بالوثاقه شيوخ الصدوق ويصحون احاديث الدقاق
                                تنقيح المقال - علامه شيخ مامقاني يعتقد :
                                إنّه لا يخفى عليك إمكان استفادة وثاقة الرجل، نصّوا على توثيقه أم لا، من اُمور... منها: ترحّم الإمام عليه السلام على رجل أو ترضّيه عنه أو نحو ذلك، فإنّه لا يعقل صدور ذلك منه إلاّ بالنسبة إلى ثقة عدل. بل الترحّم والترضّي ونحوهما من المشايخ يفيد ذلك، كما لا يخفى على الفطن اللبيب
                                آيت الله سيد علي حسيني ميلاني يقول الخوئي ايضا کان يستفيد من اقوال مشايخ الصدوق في نقد الرجال .
                                لذا نري علامه الخوئي يستفيد في کتاب معجم الرجال عن ما رواه مشايخ الصدوق مثل حسين بن ابراهيم الذي نرا ذکره ايضا في سند الزيارت الجامعه فيستدل بکلام مشايخ الصدوق في المدح او قدح الرجال الحديث :
                                ويدلّ على ذمّه أيضاً عدّة من الروايات:
                                منها: ما رواه الصدوق عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني... .
                                ومنها: ما رواه عن الحسين بن ابراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب رضي اللّه عنه قال: حدّثنا علي بن إبراهيم بن هشام... .
                                2-کما لاحظتم لم نجد تضعيف شيخ موسي الدقاق في کتب اهل الحديث بل نجد ذکره في بعض افضل احاديث الشيعه مثل
                                سند زيارت جامعه کبيره و سيد الخوئي لا يعترض علي سند الروايه رغم ما يزعمه اخ محمد
                                مرحوم سيد عبدالله شبر عندما يحدث عن سند زيارت جامعه کبيره يقول
                                اعلم ان هذه الزيارة الشريفة لا تحتاج الي ملاحظة سند فان فصاحة مشحونها و بلاغة مضمونها تغني عن ذلک فهو کالصحيفة السجادية و نهج البلاغة و نحوهما....وإنّ فصاحة ألفاظها وبلاغة مضامينها تنادي بصدورها عن ينابيع الوحي والإلهام
                                وإنّ فصاحة ألفاظها وبلاغة مضامينها تنادي بصدورها عن ينابيع الوحي والإلهام
                                3-اجتماع مشايخ الصدوق في حديث زيارت الجامعه يمنع علماء الحديث عن مناقشه السند وتضعيفه
                                شيخ صدوق رحمه اللّه في كتاب عيون أخبار الرّضا عليه السلام يقول :
                                حدّثنا علي بن أحمد بن محمّد بن عمران الدقّاق رضي اللّه عنه; ومحمّد بن أحمد السناني; وعلي بن عبداللّه الورّاق; والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المكتّب، قالوا: حدّثنا محمّد بن أبي عبداللّه الكوفي وأبو الحسين الأسدي قالوا: حدّثنا محمّد بن إسماعيل المكّي البرمكي قال: حدّثنا موسى بن عمران النخعي قال: قلت لعلي بن محمّد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام:
                                علّمني يا بن رسول اللّه! قولاً أقوله بليغاً كاملاً إذا زرت واحداً منكم..
                                وايضا شيخ الصدوق في كتاب من لا يحضره الفقيه اورده مرسلا:
                                روى محمّد بن إسماعيل البرمكي قال: حدّثنا موسى بن عبداللّه النخعي، قال: قلت لعلي بن محمّد... عليهم السلام.2
                                1. عيون أخبار الرضا عليه السلام: 1 / 305، حديث 1.
                                2. من لا يحضره الفقيه: 2 / 609، حديث 3213.



                                تمت الاجابة على هذا السؤال في اخر مشاركة

                                و قلنا ان الرواية عن شخص لا تعني توثيقه

                                و عدم جرحه ليس الموضوع انما الموضوع هو عدم توثيقه و جرحه مما يعني جهالته فلا تخلط بين الامور

                                ثم سند خطب الزيارات فيه الدقاق و لكنه مقرون فلاحظ :

                                حدّثنا علي بن أحمد بن محمّد بن عمران الدقّاق رضي اللّه عنه; ومحمّد بن أحمد السناني; وعلي بن عبداللّه الورّاق; والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المكتّب، قالوا:

                                فالسند مروي عن اكثر من شخص فلا يدل هذا على عدم جهالة الدقاق فهو مقرون في الرواية

                                و حتى الان لم تجيب على ما ذكرته عن هشام بن الحكم و اني ما زلت الزمك بما ذكرته

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X