وللفضائح تتمة
X
-
الزبيـر بن العوام
الزبير بن العوام يلتقي نسبه مع الرسول -صلى الله عليه وسلم-في (قصي بن كلاب)... كما أن أمه (صفية) عمة رسول الله، وزوجته أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين، كان رفيع الخصال عظيم الشمائل، يدير تجارة ناجحة وثراؤه عريضا لكنه أنفقه في الإسلام حتى مات مدينا...
ويهاجر الزبير الى الحبشة الهجرتين، ثم يعود ليشهد المشاهد كلها مع الرسول -صلى الله عليه وسلم-...
http://www.masrawy.com/Islameyat/sah...Al_Zobair.aspx
و بالتأكيد معه زوجته أسماء !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
97 - د ق (أبي داود وابن ماجة) حميضة بن الشمرذل الاسدي الكوفي.
روى عن قيس بن الحارث.
وعنه محمد بن عبدالرحمن بن أبي ليلى وسليمان الشيباني ومحمد بن السائب الكلبي وغيرهم.
وقال ابن عدي ليس له إلا حديثان أو ثلاثة وذكره ابن حبان في الثقات.
له في الكتابين حديث واحد في النكاح ووقع في سنن ابن ماجة حميضة بنت الشمرذل.
قلت: وقال ابن القطان لا يعرف حاله وضعف ابن السكن حديثه وقال البخاري فيه نظر وذكره العقيلي وابن الجارود في الضعفاء.
( سنن أبي داود )
2241 حدثنا مسدد حدثنا هشيم ح و حدثنا وهب بن بقية أخبرنا هشيم عن ابن أبي ليلى عن حميضة بن الشمردل عن الحارث بن قيس قال مسدد ابن عميرة وقال وهب الأسدي قال أسلمت وعندي ثمان نسوة فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم اختر منهن أربعا قال أبو داود و حدثنا به أحمد بن إبراهيم حدثنا هشيم بهذا الحديث فقال قيس بن الحارث مكان الحارث بن قيس قال أحمد بن إبراهيم هذا هو الصواب يعني قيس بن الحارث .
تحقيق الألباني: صحيح
-----
البخاري يقول فيه نظر
والدجال يقول :
البخاري : فيه نظر << هذه من اقوى عبارات الجرح عند البخاري ..
ومع هذا يضربهما على قفاهما الالباني ويقول صحيح
وللفضائح تتمة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الرابط لموقع سني
http://www.masrawy.com/Islameyat/sah...Al_Zobair.aspx
أقرأ يا هذا ثم رد علي
لا علاقة لعالم كاذب أو عالم مفتري !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
(من اسمه طالب) 12 - د (أبي داود) طالب بن حبيب بن عمرو بن سهل بن قيس الانصاري المدني ويقال له طالب ابن الضجيع.
لان جده سهل بن قيس استشهد يوم أحد فكان ضجيع حمزة بن عبدالمطلب.
روى عن محمد وعبد الرحمن ابني جابر.
وعنه أبو داود الطيالسي ويونس بن محمد وأبو سلمة.
قال البخاري فيه نظر وقال ابن عدي أرجو أنه لا بأس به وذكره ابن حبان في الثقات له عنده حديث في ترجمة حزم بن أبي كعب.
747 - " أكثر من يموت من أمتي بعد كتاب الله و قضائه و قدره بالأنفس . ( يعني بالعين) ".
قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 384 :
أخرجه الطيالسي في " مسنده " ( 1760 ) و عنه الطحاوي في " المشكل " ( 4 / 77 )
: حدثنا طالب حبيب بن عمرو بن سهل - ضجيع حمزة - قال : حدثني عبد الرحمن بن
جابر عن أبيه .
قلت : و هذا إسناد حسن . ابن جابر ثقة محتج به في " الصحيحين " ، وطالب بن حبيب صدوق يهم كما في " التقريب " . و من طريقه رواه ابن أبي عاصم في " السنة "
( ق 24 / 2 ) و العقيلي ( 196 ) و ابن عدي ( 208 / 1 ) و قال في طالب : " أرجو أنه لا بأس به " . و الحديث قال الهيثمي في " المجمع " ( 5 / 106 ) : " رواه البزار ، و رجاله رجال الصحيح ، خلا طالب بن حبيب بن عمرو و هو ثقة " . و قال
الحافظ في " الفتح " ( 10 / 167 ) : " و سنده حسن " . و قال السخاوي في " المقاصد " : " و رجاله ثقات "
البخاري يقول فيه نظر
والدجال يقول :
البخاري : فيه نظر << هذه من اقوى عبارات الجرح عند البخاري ..
ومع هذا يضربهما على قفاهما الالباني وغيره ويقول ثقة
وللفضائح تتمة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا أعرف إلى متى يكذب الوهابية
أنا في المملكة العبرية اليهودية والرابط يعمل جيدا
http://www.masrawy.com/Islameyat/sah...Al_Zobair.aspx
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
622 - بخ ت ق (البخاري في الادب المفرد والترمذي وابن ماجة) علي بن مسعدة الباهلي أبو حبيب البصري.
روى عن قتادة وعبدا لله الرومي وعاصم الجحدري ورياح بن عبيدة الباهلى.
روى عنه ابن البمارك والقطان وابن مهدي وأبو داود الطيالسي وخلف بن تميم وزيد بن الحباب وبهز بن أسد وسليم بن أخضر ومحمد بن سنان العوفي ومسلم بن ابراهيم وغيرهم.
قال أبو داود الطيالسي ثنا علي بن موسى وكان ثقة وقال إسحاق بن منصور عن ابن معين صالح وقال أبو حاتم لا بأس به وقال البخاري فيه نظر وقال الآجري عن أبي داود سمعت...يقول هو ضعيف وقال النسائي ليس بالقوي وقال ابن عدي أحاديثه غير محفوظة وقال ابن حبان لا يحتج بما لا يوافق فيه الثقات.
2841 - " لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه و لا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه و لا يدخل رجل الجنة لا يأمن جاره بوائقه " .
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 6 / 822 :
أخرجه أحمد ( 3 / 198 ) و ابن أبي الدنيا في " الصمت " ( رقم 9 ) و الخرائطي في " المكارم " ( رقم 442 ) و القضاعي في " مسند الشهاب " ( ق 75 / 1 ) من طريق علي بن مسعدة الباهلي : قال : حدثنا قتادة عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره . قلت : ورجاله ثقات رجال مسلم غير الباهلي هذا ، و هو مختلف فيه ، و قال الحافظ في " التقريب " : " صدوق له أوهام " . قلت: فهو حسن الحديث إن شاء الله تعالى ، إذ لا يخلو أحد من أوهام ، فما لم يثبت أنه وهم فهو حجة .
--------
البخاري يقول فيه نظر
والدجال يقول :
البخاري : فيه نظر << هذه من اقوى عبارات الجرح عند البخاري ..
ومع هذا يضربهما على قفاهما الالباني ويقول حسن وحجة.
وللفضائح تتمة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
737 - خت م 4 (البخاري في التعاليق ومسلم والاربعة) محمد بن مسلم بن أبي الوضاح واسمه المثنى القضاعي أبو سعيد المؤدب الجزري نزيل بغداد.
روى عن هشام بن عروة ويحيى بن سعيد الانصاري وعبد الكريم بن مالك الجزري وسليمان التيمي والاعمش وعلي بن بذيمة والعلاء بن عبدالله بن رافع وثابت بن أبي سعيد ومسعر وغيرهم. وعنه ابن مهدي وأبو النضر ويحيى بن حسان وأبو داود وأبو الوليد الطيالسيان ومنصور بن أبي مزاحم وداود بن عمرو ومحمد بن بكار بن الريان.
قال أحمد وابن معين والعجلي والنسائي وأبو حاتم ثقة وقال أبو داود جزري ثقة معلم موسى الخليفة وقال يعقوب بن سفيان كان مؤدب موسى قبل أن يستخلف وهو ثقة وقال البخاري فيه نظر وقال يعقوب بن عبدة عن عبدالله بن ابراهيم بن قتيبة سئل ابن نمير عن أبي سعيد فقال صالح لا بأس به وذكره ابن حبان في الثقات وقال مستقيم الحديث وقال ابن سعد مات في خلافة موسى الهادي وكان ثقة.
قلت: وقال أبو زرعة بصري ثقة وقال ابن شاهين في الثقات قال أحمد بن صالح ثقة ثقة قالها مرتين.
1363 - " سلوا الله كل شيء ، حتى الشسع ، فإن الله إن لم ييسره ، لم يتيسر " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/540 ) :
موقوف
أخرجه أبو يعلى في " مسنده " ( 216/2 ) : حدثنا محمد بن عبد الله : حدثنا هاشم ابن القاسم عن محمد بن مسلم بن أبي الوضاح عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
قالت : " سلوا الله .. " .
قلت : و هذا سند موقوف جيد رجاله كلهم ثقات رجال مسلم ، و في ابن أبي الوضاح كلام يسير لا يضر إن شاء الله تعالى .
البخاري يقول فيه نظر
والدجال يقول :
البخاري : فيه نظر << هذه من اقوى عبارات الجرح عند البخاري ..
ومع هذا يضربهما لفيف من العلماء ويقولوا ثقة ثقة.
وللفضائح تتمة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذه هي الصفحة منسوخة من الموقع
الزبير بن العوام
الزبيـر بن العوام
الزبير وطلحة
أول سيف شهر في الإسلام
إيمانه وصبره
غزوة أحد
بنو قريظة
يوم حنين
حبه للشهادة
وصيته
موقعة الجمل
الشهادة
الزبيـر بن العوام
الزبير بن العوام يلتقي نسبه مع الرسول -صلى الله عليه وسلم-في (قصي بن كلاب)... كما أن أمه (صفية) عمة رسول الله، وزوجته أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين، كان رفيع الخصال عظيم الشمائل، يدير تجارة ناجحة وثراؤه عريضا لكنه أنفقه في الإسلام حتى مات مدينا...
إلى أعلى
الزبير وطلحة
يرتبط ذكر الزبيـر دوما مع طلحة بن عبيد الله، فهما الاثنان متشابهان في النشأة والثراء والسخاء والشجاعة وقوة الدين، وحتى مصيرهما كان متشابها فهما من العشرة المبشرين بالجنة وآخى بينهما الرسول -صلى الله عليه وسلم-، ويجتمعان بالنسب والقرابة معه.
وتحدث عنهما الرسول قائلا: (طلحة والزبيـر جاراي في الجنة)، و كانا من أصحاب الشورى الستة الذين اختارهم عمر بن الخطاب لإختيار خليفته ...
إلى أعلى
أول سيف شهر في الإسلام
أسلم الزبير بن العوام وعمره خمس عشرة سنة، وكان من السبعة الأوائل الذين سارعوا بالإسلام، وقد كان فارسا مقداما، وإن سيفه هو أول سيف شهر بالإسلام، ففي أيام الإسلام الأولى سرت شائعة بأن الرسول الكريم قد قتل، فما كان من الزبير إلا أن استل سيفه وامتشقه، وسار في شوارع مكة كالإعصار، وفي أعلى مكة لقيه الرسول -صلى الله عليه وسلم- فسأله ماذا به؟... فأخبره النبأ... فصلى عليه الرسول ودعا له بالخير ولسيفه بالغلب
إلى أعلى
إيمانه وصبره
كان للزبير -رضي الله عنه- نصيبا من العذاب على يد عمه، فقد كان يلفه في حصير ويدخن عليه بالنار كي تزهق أنفاسه، ويناديه: (اكفر برب محمد أدرأ عنك هذا العذاب)... فيجيب الفتى الغض: (لا والله، لا أعود للكفر أبدا)... ويهاجر الزبير الى الحبشة الهجرتين، ثم يعود ليشهد المشاهد كلها مع الرسول -صلى الله عليه وسلم-...
إلى أعلى
غزوة أحد
في غزوة أحد وبعد أن انقلب جيش قريش راجعا الى مكة، ندب الرسول -صلى الله عليه وسلم- الزبير وأبوبكر لتعقب جيش المشركين ومطاردته، فقاد أبوبكر والزبير -رضي الله عنهما- سبعين من المسلمين قيادة ذكية، أبرزا فيها قوة جيش المسلمين، حتى أن قريش ظنت أنهم مقدمة لجيش الرسول القادم لمطاردتهم فأسرعوا خطاهم لمكة هاربين...
إلى أعلى
بنو قريظة
وفي يوم الخندق قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (مَنْ رجلُ يأتينا بخبر بني قريظة؟)... فقال الزبير: (أنا)... فذهب، ثم قالها الثانية فقال الزبير: (أنا)... فذهب، ثم قالها الثالثة فقال الزبيـر: (أنا)... فذهب، فقال النبـي -صلى الله عليه وسلم-: (لكل نبيّ حَوَارِيٌّ، والزبيـر حَوَاريَّ وابن عمتي)...
وحين طال حصار بني قريظة دون أن يستسلموا للرسول - صلى الله عليه وسلم -، أرسل الرسول الزبيـر وعلي بن أبي طالب فوقفا أمام الحصن يرددانوالله لنذوقن ماذاق حمزة، أو لنفتحن عليهم حصنهم)... ثم ألقيا بنفسيهما داخل الحصن وبقوة أعصابهما أحكما وأنزلا الرعب في أفئدة المتحصـنين داخله وفتحا للمسلمين أبوابه...
إلى أعلى
يوم حنين
وفي يوم حنين أبصر الزبيـر (مالك بن عوف) زعيم هوازن وقائد جيوش الشرك في تلك الغزوة، أبصره واقفا وسط فيلق من أصحابه وجيشه المنهزم، فاقتحم حشدهم وحده، وشتت شملهم وأزاحهم عن المكمن الذي كانوا يتربصون فيه ببعض المسلمين العائدين من المعركة...
إلى أعلى
حبه للشهادة
كان الزبير بن العوام شديد الولع بالشهادة، فهاهو يقول: (إن طلحة بن عبيد الله يسمي بنيه بأسماء الأنبياء، وقد علم ألا نبي بعد محمد، وإني لأسمي بنيّ بأسماء الشهداء لعلهم يستشهدون)...
وهكذا سمى ولده عبد الله تيمنا بالشهيد عبد الله بن جحش
وسمى ولـده المنـذر تيمنا بالشهيد المنـذر بن عمـرو
وسمى ولـده عـروة تيمنا بالشهيد عـروة بن عمـرو
وسمى ولـده حمـزة تيمنا بالشهيد حمزة بن عبد المطلب
وسمى ولـده جعفـراً تيمنا بالشهيد جعفر بن أبي طالب
وسمى ولـده مصعبا تيمنا بالشهيد مصعب بن عميـر
وسمى ولـده خالـدا تيمنا بالشهيد خالـد بن سعيـد
وهكذا أسماهم راجيا أن ينالوا الشهادة في يوم ما...
إلى أعلى
وصيته
كان توكله على الله منطلق جوده وشجاعته وفدائيته، وحين كان يجود بروحه أوصى ولده عبد الله بقضاء ديونه قائلا: (إذا أعجزك دين، فاستعن بمولاي)... وسأله عبد الله: (أي مولى تعني؟)... فأجابه: (الله، نعم المولى ونعم النصير)... يقول عبدالله فيما بعد: (فوالله ما وقعت في كربة من دينه إلا قلت: يا مولى الزبير اقضي دينه، فيقضيه)...
إلى أعلى
موقعة الجمل
بعد استشهاد عثمان بن عفان أتم المبايعة الزبير و طلحة لعلي -رضي الله عنهم جميعا- وخرجوا الى مكة معتمرين، ومن هناك الى البصرة للأخذ بثأر عثمان، وكانت (وقعة الجمل) عام 36 هجري ... طلحة والزبير في فريق وعلي في الفريق الآخر، وانهمرت دموع علي -رضي الله عنه- عندما رأى أم المؤمنين (عائشة) في هودجها بأرض المعركة، وصاح بطلحة: (يا طلحة، أجئت بعرس رسول الله تقاتل بها، وخبأت عرسك في البيت؟).
ثم قال للزبير: (يا زبير: نشدتك الله، أتذكر يوم مر بك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ونحن بمكان كذا، فقال لك: يا زبير، الا تحب عليا؟؟0فقلت: ألا أحب ابن خالي، وابن عمي، ومن هو على ديني؟؟... فقال لك: يا زبير، أما والله لتقاتلنه وأنت له ظالم)... فقال الزبير: (نعم أذكر الآن، وكنت قد نسيته، والله لا أقاتلك)...
وأقلع طلحة والزبير -رضي الله عنهما- عن الاشتراك في هذه الحرب، ولكن دفعا حياتهما ثمنا لانسحابهما، و لكن لقيا ربهما قريرة أعينهما بما قررا فالزبير تعقبه رجل اسمه عمرو بن جرموز وقتله غدرا وهو يصلي، وطلحة رماه مروان بن الحكم بسهم أودى بحياته ...
إلى أعلى
الشهادة
لمّا كان الزبير بوادي السباع نزل يصلي فأتاه ابن جرموز من خلفه فقتله و سارع قاتل الزبير الى علي يبشره بعدوانه على الزبير ويضع سيفه الذي استلبه بين يديه، لكن عليا صاح حين علم أن بالباب قاتل الزبير يستأذن وأمر بطرده قائلا: (بشر قاتل ابن صفية بالنار)... وحين أدخلوا عليه سيف الزبير قبله الإمام وأمعن في البكاء وهو يقول: (سيف طالما والله جلا به صاحبه الكرب عن رسول الله)...
وبعد أن انتهى علي -رضي الله عنه- من دفنهما ودعهما بكلمات انهاها قائلا: (اني لأرجو أن أكون أنا وطلحـة والزبيـر وعثمان من الذين قال الله فيهم: (ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين)... ثم نظر الى قبريهما وقال: (سمعت أذناي هاتان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (طلحة و الزبير، جاراي في الجنة)...
إلى أعلى
لا تقول لا يعمل فنحن أكثر منطقة تحجب عنها المواقع ولكنه يعمل جيدا
http://www.masrawy.com/Islameyat/sah...Al_Zobair.aspx
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ومن كات هذه المعائب والمثالب تصدر منه // فهل بقى مجالا للادعاء أنه ممن شملتهم المرتبه الرفيعه وهم من متصدري مستحقي الخلافه بعد الرسول ؟!!! :
من مثالب أبي بكر: محاولة قتل النبي (صلى الله عليه وآله) في العقبة، رفع الصوت عليه، الكذب عليه في حديث لا نورث، التآمر على الوصي الشرعي وكتابة الصحيفة الملعونة، قتله غيلة بالسمّ، اغتصاب مقامه وخلافته، اغتصاب لقب ”خليفة رسول الله“ من صاحبه الشرعي، اغتصاب أرض فدك، تطاوله على الزهراء وأمير المؤمنين (عليهما السلام) بتشبيهه إياهما بامرأة زانية وأهلها (أم طحال) بالثعلب وذنبه، أمره خالدا بقتل أمير المؤمنين عليه السلام، إرساله عصابة الأوغاد للهجوم على دار الزهراء (عليها السلام) وتسببه
بقتلها، أمره بأن يؤتى أمير المؤمنين (عليه السلام) إليه بأعنف العنف لمبايعته قهرا، غضّه الطرف عن جريمة قتل مالك بن نويرة، أمره بإحراق الفجاءة، أمره بالمجازر والمقابر الجماعية التي طالت رافضي خلافته، منعه أهل البيت من حقوقهم كالخمس، تعيينه عمر من بعده، أمره بأن يُقبر في حجرة رسول الله صلى الله عليه وآله... إلخ.
وأما عن دعاوى كون أية الغار منقبه لابوبكره فهذا ما ترده هذه الرؤيا الصادقه ولاتنسى قوله صلوات ربي عليه وهو مثبت عندكم / الرؤيا الصادقه للمؤمن جزمأ من 60 جزأ من النبوه أو كما قال عليه السلام :
عن الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد النعمان ـ رضى الله عنه ـ قال: رأيت في المنام سنة من السنين كأني قد اجتزت في بعض الطرق فرأيت حلقة دائرة فيها أناس كثيرة، فقلت: ما هذا ؟
فقالوا: هذه حلقة فيها رجل يعظ.
قلت: ومن هو ؟
قالوا: عمر بن الخطاب، ففرقت الناس ودخلت الحلقة فإذا أنا برجل يتكلم على الناس بشيء لم أحصله فقطعت عليه الكلام. وقلت: أيها الشيخ أخبرني ما وجه الدلالة على فضل صاحبك أبي بكر عتيق بن ابي قحافة من قول الله تعالى: (ثاني اثنيـن إذ همـا فى الغار) .
فقال: وجه الدلالة على فضل أبي بكر في هذه الاية على ستة مواضع:
الاول: أن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وذكر أبابكر وجعله ثانيه، فقال: (ثاني اثنين اذ هما في الغار) .
والثاني: وصفهما بالاجتماع في مكان واحد لتأليفه بينهما فقال: (اذ هما في الغار) .
والثالث: أنه اضافه إليه بذكر الصحبة فجمع بينهما بما تقتضي الرتبة فقال: (اذ يقول لصاحبه) .
والرابع: أنه أخبر عن شفقة النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ ورفقه به لموضعه عنده فقال: (لا تحزن) .
والخامس: أخبر أن الله معهما على حد سواء، ناصراً لهما ودافعاً عنهما فقال: (ان الله معنا) .
والسادس: أنه أخبر عن نزول السكينة على أبي بكر لان رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ لم تفارقه سكينته قط، قال: (فأنزل الله سكينته عليه) .
فهذه ستة مواضع تدل على فضل أبي بكر من آية الغار، حيث لا يمكنك ولا غيرك الطعن فيها.
فقلت له: خبرتك بكلامك في الاحتجاج لصاحبك عنه وإني بعون الله سأجعل ما أتيت به كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف.
اما قولك: إن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وجعل ابا بكر معه ثانيه، فهو إخبار عن العدد، ولعمري لقد كانا اثنين، فما في ذلك من الفضل ؟! فنحن نعلم ضرورة أن مؤمنا ومؤمنا، أو مؤمنا وكافراً، اثنان فما أرى لك في ذلك العد طائلاً تعتمده.
وأما قولك: إنه وصفهما بالاجتماع في المكان، فإنه كالاول لان المكان يجمع الكافر والمؤمن كما يجمع العدد المؤمنين والكفار، وأيضاً: فإن مسجد النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أشرف من الغار، وقد جمع المؤمنين والمنافقين والكفار، وفي ذلك يقول الله عز وجل: (فما للذين كفروا قبلك مهطعين عن اليمين وعن الشمال عزين) ، وأيضا: فإن سفينة نوح ـ عليه السلام ـ قد جمعت النبي، والشيطان، والبهيمة، والكلب، والمكان لا يدل على ما أوجبت من الفضيلة، فبطل فضلان.
وأما قولك: إنه أضافه إليه بذكر الصحبة، فإنه أضعف من الفضلين الاولين لان اسم الصحبة تجمع المؤمن والكافر، والدليل على ذلك قوله تعالى: (قال له صاحبه وهو يحاوره اكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلاً) وأيضا: فإن اسم الصحبة يطلق على العاقل والبهيمة، والدليل على ذلك من كلام العرب الذي نزل بلسانهم، فقال الله عـز وجـل: (ومـا أرسلنـا مـن رسـول إلا بلسان قومه) أنه قد سموا الحمار صاحبا فقال الشاعر :
إن الحمار مع الحمير مطية فإذا خلوت به فبئس الصاحب
وأيضا: قد سمّوا الجماد مع الحي صاحبا، فقالوا ذلك في السيف وقالوا شعرا:
زرت هنداً وكان غير اختيان ومعي صاحب كتوم اللسان
يعني: السيف، فإذا كان اسم الصحبة يقع بين المؤمن والكافر، وبين العاقل والبهيمة، وبين الحيوان والجماد، فأي حجة لصاحبك فيه ؟!
وأما قولك: إنه قال: (لا تحزن) فإنه وبال عليه ومنقصة له، ودليل على خطئه لان قوله: (لا تحزن) ، نهي وصورة النهي قول القائل: لا تفعل فلا يخلو أن يكون الحزن قد وقع من أبي بكر طاعة أو معصية، فإن كان طاعة فالنبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها ويدعو إليها، وإن كانت معصية فقد نهاه النبي عنها، وقد شهدت الاية بعصيانه بدليل أنه نهاه.
واما قولك: إنه قال: (ان الله معنا) فإن النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ قد أخبر أن الله معه، وعبر عن نفسه بلفظ الجمع، كقوله تعالى: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) وقد قيل أيضا إن أبا بكر، قال: يا رسول الله حزني على علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ ما كان منه، فقال له النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ: (لا تحزن فإن الله معنا) أي معي ومع أخي علي بن أبي طالب ـ عليه السلام.
اقول والعرب تعمل بهذا للتفخيم اي استخدام صيغة الجمع لمخاطبة المفرد كما هو مذكور في القران
وأما قولك: إن السكينة نزلت على أبي بكر، فإنه ترك للظاهر، لان الذي نزلت عليه السكينة هو الذي أيّده الله بالجنود، وكذا يشهد ظاهر القرآن في قوله: (فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها) . فإن كان أبو بكر هو صاحب السكينة فهو صاحب الجنود، وفي هذا اخراج للنبي ـ صلى الله عليه وآله ـ من النبوة على أن هذا الموضع لو كتمته عن صاحبك كان خيراً، لان الله تعالى انزل السكينة على النبي في موضعين كان معه قوم مؤمنون فشركهم فيها، فقال في أحد الموضعين:
(فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى) وقال في الموضع الاخر: (ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها) ولما كان في هذا الموضع خصه وحده بالسكينة، فقال: (فانزل الله سكينته عليه) فلو كان معه مؤمن لشركه معه في السكينة كما شرك من ذكرنا قبل هذا من المؤمنين، فدل إخراجه من السكينة على خروجه من الايمان،
فلم يحر جوابا وتفرق الناس واستيقظت من نومي .
والان مالذي في الايه مايدل على مناقب الخليفه ابو ابكر مع انها اقرب الى المثالب , هذه لغتنا العربيه تشرح نفسها وقد نزل القران عربيا فهل من متدبر ....والحمد لله رب العالمين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق