إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام الکبير المحدث شيخ المشايخ چويني يحدثنا حديث غصب حقها و منعت ارثها و کسر جنبها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اذا كان شافعى لماذا لم يتم ذكر ذلك فى ترجمته


    قال:عبد الحسين الأميني في كتابه شعراء الغدير في القرن الثامن الصفحة 64 . - شيخ الاسلام إبراهيم بن محمد الحموي الجويني المتوفى 722، ذكره في " فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين ".

    وقال السيد محمد سعيد الموسوي آل صاحب العبقات الإمام الثاني عشر تحقيق العلامة السيد علي الميلاني ص ( 64 ) الحافظ الحموي ومنهم : صدر الدين أبو المجامع إبراهيم بن محمد الحموي الجويني.


    بل واثبت بعضهم انه تشيع !!!

    - فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والحسنين مرتب على سمطين أولهما في فضائل الأمير (ع) في سبعين بابا وخاتمة وثانيهما في فضائل البتول والحسنين في اثنين وسبعين بابا لصدر الدين إبراهيم بن سعد الدين محمد بن المؤيد بن أبي الحسين بن محمد بن حمويه الحمويني الذي أسلم على يده السلطان محمود غازان في سنة 694 وتشيع أخيرا لكن أظهر التشيع أخوه الشاه خدا بندة نسخة منه عند السيد احمد آل حيدر [ذيل كشف الظنون لآقا بزرگ الطهراني ص70]
    - يقول آقا بزرگ الطهراني : الحموي هذا هو مؤلف (فرائد السمطين) الموجود نسخته ويروى فيه عن الخواجة نصير الدين الطوسي في (672) ومن هنا يظهر أن له كتاب آخر اسمه (فضل أهل البيت) [الذريعة لآقا بزرگ الطهراني الجزء8 صفحة126]

    تعليق


    • نعم أخي لاحول ولاقوة الا بالله الرجل سني ولأنه مع القندوزي السني الآخر يرويان الحق فطبيعي يشكك في مايوردونه لأنه لايوافق الهوى

      تعليق


      • راجعت ردك عن شيوخ الإجازه ورددت عليه فراجع

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
          النخعي قال عنه المامقاني [وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميًا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي (عليه السلام) له مثل هذه الزيارة المفصّلة المتضمّنة لبيان مراتب الأئمة (عليهم السلام)، شهادة على كون الرجل من أهل العلم والفضل، فالرجل من الحسان مقبول الرواية وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه] ([1]).
          ــــــــــــــــــــ
          (1) - تنقيح المقال ج3 ص 257

          اختي الكريمة هذا هو النص كاملا :

          "موسى بن عبدالله بن عبدالملك بن هشام: عده الشيخ (ره) في رجاله من أصحاب الجواد (ع)، وظاهره كونه إماميا إلا أن حاله مجهول، وقد مر في ترجمة إبراهيم بن العباس الصولي نقل الصدوق (ره) كون موسى بن عبدالملك مواليا لم يشرب النبيذ قط إلى أن ولي المتوكل فشربه هو وإبراهيم، وكانا يجمعان الكراعات ويشربان بين أيديهما، وفي كل يوم ثلاثاء ليشيع الخبر بشربهما له، ويمكن أن يكون هذا غير ذلك لعدم شاهد على كونه هو موسى بن عبدالله النخعي.
          روى في التهذيب في باب الزيارة الجامعة لسائر المشاهد عن محمد بن إسماعيل البرمكي، عنه، عن علي الهادي (ع)، وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي مثل هذه الزيارة المفصلة المتضمنة لبيان مراتب الأئمة (ع) شهادة على كون الرجل من الحسان مقبول الرواية، وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه، والعلم عند الله تعالى". (تنقيح المقال ج3 ص257)

          الرجل الذي تتحدثين عنه ليس موسى بن عبد الله النخعي !!!

          و اما ما قاله الماماقاني عنه :


          "موسى بن عمران النخعي: قد روى الصدوق في باب الرهن من الفقيه عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عنه، عن عمه الحسين بن يزيد، وتكرر في أسانيد كتاب العلل، وفي بعضها بعنوان موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. (تنقيح المقال ج3 ص258)
          فالنخعي مجهول و لذلك قيل :


          روى الشيخ الصدوق في الأمالي عن علي بن أحمد بن موسى الدقاق ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ( . . . وأما ابنتي فاطمة فإنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهي بضعة مني ، وهي نور عيني ، وهي ثمرة فؤادي ، وهي روحي التي بين جنبي ، وهي الحوراء الانسية ، متى قامت في محرابها بين يدي ربها جل جلاله ظهر نورها لملائكة السماء كما يظهر نور الكواكب لنور الأرض ، ويقول الله عز وجل لملائكته : يا ملائكتي انظروا إلى أمتي فاطمة سيدة إمائي قائمة بين يدي ، ترتعد فرائصها من خيفتي ، وقد أقبلت بقلبها على عبادتي ، أشهدكم أني قد أمنت شيعتها من النار . . . ) (10) . وفي السند ضعف بالحسن بن علي بن أبي حمزة ، وعلي بن أحمد الدقاق مجهول عند السيد الخوئي وفي حكم الثقة عند المامقاني لكونه شيخ إجازة ، وموسى بن عمران النخعي ثقة عند السيد الخوئي لروايته في تفسير القمي وهو مهمل عند المامقاني ، وعلي بن أبي حمزة البطائني ضعيف عند السيد الخوئي بينما ذهب المامقاني إلى الاخذ بخبره ما لم يعارض بالصحيح . هذا فضلا عن انقطاع السند فيما بينه وبين سعيد بن جبير .

          الرابط: http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=3545
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 20-03-2013, 04:23 AM.

          تعليق


          • الرجل ثقه عند الخوئي

            تعليق


            • لا حول ولاقوة الا بالله

              مع ان المجيب عن السؤال اخطأ فى ذلك ولكن الادلة بالبراهين الواضحة تثبت ان عقيدتهم شيعية صرفة مع انهم من قبل كانوا صوفية متعصبين يتعلقون بابن عربى وبكتبه المليئة بالوحدة والزندقه

              ومع ما بينته لكى من اعتقاداتهم التى تخرجهم من اهل السنة

              سأتنزل معكى واقول نفترض انهم سنيان على قول المجيب على السؤال .. الم يقل المجيب انه لا يصح نسبة الكتابين اليهما !!! وانكر ذلك بعض اهل العلم كما قال

              فلما تنقلى من الكتابين وهما باعتراف المجيب لا يصح نسبتهما اليهما ؟

              تعليق


              • الدقاق مجهول و قد ناقشنا ذلك و الترحم عليه و القول انه فاضل و الترضي ليس بشيء :

                ترحم أحد الاعلام:
                واستدل على حسن من ترحم عليه أحد الاعلام - كالشيخ الصدوق ومحمد ابن يعقوب وأضرابهما - بأن في الترحم عناية خاصة بالمترحم عليه، فيكشف ذلك عن حسنه لا محالة.
                والجواب عنه: أن الترحم هو طلب الرحمة من الله تعالى، فهو دعاء مطلوب ومستحب في حق كل مؤمن، وقد أمرنا بطلب المغفرة لجميع المؤمنين وللوالدين بخصوصهما. وقد ترحم الصادق عليه السلام لكل من زار الحسين عليه السلام، بل إنه سلام الله عليه، قد ترحم لأشخاص خاصة معروفين بالفسق لما فيهم ما يقتضي ذلك، كالسيد إسماعيل الحميري وغيره، فكيف يكون ترحم الشيخ الصدوق أو محمد بن يعقوب وأمثالهما كاشفا عن حسن المترحم عليه؟ وهذا النجاشي قد ترحم على محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن البهلول، بعد ما ذكر أنه رأى شيوخه يضعفونه وأنه لأجل ذلك لم يرو عنه شيئا وتجنبه.
                معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - الصفحة 74

                في ترجمة خثيمة بن عبد الرحمن ( إنه فاضل ) فقال الخوئي :

                " الرجل من الحسان لا لما ذكره العقيقي من انه كان فاضلا فإنه لا يدل على الحسن , على ان العقيقي لم تثبت وثاقته , بل لماذكره النجاشي من أن بسطاما كان وجها "

                المعجم ج8 ص86

                وقال الخوئي في معرض رده على الطوسي في ترجمة ( محمد بن علي بن قتيبة ) حيث عده الطوسي فاضلا

                فقال الخوئي : " حكم الشيخ عليه بأنه فاضل فهو مدح يدخله في الحسان , والجواب أن الفضل لا يعد مدحا في الرواي بما هو راو , وإنما هو مدح للرجل في نفسه با عتبار اتصافه بالكمالات و العلوم فما عن المدارك من ان علي بن محمد بن قتيبة غير موثق ولا ممدوح هو الصحيح ".ج13 ص 172

                ,
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 20-03-2013, 04:34 AM.

                تعليق


                • قد سبق ان ذكرنا ان مشيخة الصدوق ليست من مشيخة الاجازة عند الخوئي :

                  روى الشيخ الصدوق في الأمالي عن علي بن أحمد بن موسى الدقاق ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ( . . . وأما ابنتي فاطمة فإنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهي بضعة مني ، وهي نور عيني ، وهي ثمرة فؤادي ، وهي روحي التي بين جنبي ، وهي الحوراء الانسية ، متى قامت في محرابها بين يدي ربها جل جلاله ظهر نورها لملائكة السماء كما يظهر نور الكواكب لنور الأرض ، ويقول الله عز وجل لملائكته : يا ملائكتي انظروا إلى أمتي فاطمة سيدة إمائي قائمة بين يدي ، ترتعد فرائصها من خيفتي ، وقد أقبلت بقلبها على عبادتي ، أشهدكم أني قد أمنت شيعتها من النار . . . ) (10) . وفي السند ضعف بالحسن بن علي بن أبي حمزة ، وعلي بن أحمد الدقاق مجهول عند السيد الخوئي وفي حكم الثقة عند المامقاني لكونه شيخ إجازة ، وموسى بن عمران النخعي ثقة عند السيد الخوئي لروايته في تفسير القمي وهو مهمل عند المامقاني ، وعلي بن أبي حمزة البطائني ضعيف عند السيد الخوئي بينما ذهب المامقاني إلى الاخذ بخبره ما لم يعارض بالصحيح . هذا فضلا عن انقطاع السند فيما بينه وبين سعيد بن جبير .

                  الرابط: http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=3545

                  و لذلك نجد ان محمد الجواهري في معجم رجال الحديث يوثق مشايخ النجاشي و يترك مشايخ الصدوق :

                  7899 - 7897 - 7911 - علي بن أحمد بن محمد: من مشايخ الصدوق، العلل - مجهول - والظاهر أنه علي بن أحمد بن عمران الآتي 7903.

                  7902 - 7900 - 7914 - علي بن أحمد بن محمد بن عمران: مجهول - روى رواية في التهذيب ج 6 ح 99.

                  7903 - 7901 - 7915 - علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق: من مشايخ الصدوق، العيون - مجهول -.

                  و لكننا نجد انه يوثق مشايخ النجاشي لكونهم مشايخ النجاشي :

                  0 - 7898 - 7912 - علي بن أحمد بن محمد بن أبي جيد: ثقة لأنه من مشايخ النجاشي وتقدم ذكره 7832 ويأتي بعنوان علي بن أحمد القمي 7920.


                  وطبعا قد دحضنا هذا الادعاء في موضوع التلعكبري و الرد على وثاقة بن ابي الحيد :

                  حسين البروجردي حيث قال عند كلامه على ( ابن أبي جيد ) : " وما زعمه بعض المتأخرين من علماء الرجال في أحواله من الوثاقة وغيرها , لم أجد شيئاً يدل عليه "


                  و اما من ادعى وثاقة الدقاقا عند الماماقاني واجهته مشكلة ايضا اذ ان الماماقاني انكر هذا و فسره بطريقة اخرى :

                  بالجملة ، الفائدة العليا من ذكر الطريق في المشيخة ، هو اثبات نسبة هذه الكتب إلى مؤلفيها اثباتاً لا غبار عليه ، وهذا الهدف لا يتحقق عند المستجيز إلا بكون شيخ الاجازة ثقة عنده ، وإلا فلو كان مجهولاً او ضعيفاً او مطعوناً بإحدى الطرق ، لما كان لهذه الاستجازة فائدة. وهذا هو ما يعني به من ان شيخوخة الاجازة دليل على وثاقة الشيخ عند المستجيز.
                  المصدر : تنقيح المقال في معرفة علم الرجال الصفحة 341
                  الرابط :http://rafed.net/booklib/view.php?ty...9&page=134#342

                  فالمقصود بالوثاقة هو صحة ما نسب الى الصدوق و اثباتها لا صحة اثباتها عن الامام و على هذا فان الدقاقا مجهول عند الخوئي و الماماقاني

                  تعليق


                  • ورددنا على كلامك كله فراجعه والروايه في كتاب من كتبكم والحمد لله

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                      ورددنا على كلامك كله فراجعه والروايه في كتاب من كتبكم والحمد لله
                      صدقيني اختي هذه لم تردي عليها و راجعي ردودك

                      و اما انها في كتبنا فحديث الغرانيق ايضا في كتبنا فهل هذا يعني صحته !!!!

                      تعليق


                      • سبحان اللله تشبه حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن مايجري على أهل بيته وتحقق ذلك بحديث الغرانيق ، هذه الحادثه التي لم ينفرد الشيعه بنقلها بل حتى كتبكم وقد نقلنا تحريف كتاب المعارف ووو تشبه ورود هذه الظلامات على اهل البيت بحديث الغرانيق ! الأمر الآخر ماذكرته لك عن النخعي وكلام المامقاني عنه أنه لايضر امهال كتب الرجال له فلايقدح فيه ذكرته عن الشيخ محمد سند فهو قال بأن موسى بن عمران النخعي قال عنه المامقاني هذا ووثقه الخوئي وللناس أعين ترى ردودي الواضحه عليك

                        تعليق


                        • وللرد على الأخ سيف أقول لأننا نعرف أن مايرعبكم ولايوافق هواكم تشككون فيه فلا يؤخذ تشكيكم بعين الإعتبار فلا رواه قالوا الحق سلموا من رميكم إياهم بالرفض ولاكتب ذكرت الحق أنصفتموها وأخذتم بها حتى كتاب الإمامه والسياسه قلتم مؤلفه رافضي والطريف أن هناك دراسه سنيه عن هذا الكتاب تنسبه لإبن قتيبه وقدمت الى الدكاتره ولم يعترضوا على هذا فالمشكله فيكم فهذه عقده يجب أن تتخلصوا منها

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                            سبحان اللله تشبه حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن مايجري على أهل بيته وتحقق ذلك بحديث الغرانيق ، هذه الحادثه التي لم ينفرد الشيعه بنقلها بل حتى كتبكم وقد نقلنا تحريف كتاب المعارف ووو تشبه ورود هذه الظلامات على اهل البيت بحديث الغرانيق ! الأمر الآخر ماذكرته لك عن النخعي وكلام المامقاني عنه أنه لايضر امهال كتب الرجال له فلايقدح فيه ذكرته عن الشيخ محمد سند فهو قال بأن موسى بن عمران النخعي قال عنه المامقاني هذا ووثقه الخوئي وللناس أعين ترى ردودي الواضحه عليك
                            ليس تشبيه و لكن قياس ضعيف بضعيف و المعنى انه ليس كل ما ورد في كتبنا يكون صحيح فهناك الصحيح و الضعيف ارجو التركيز رجاءا

                            و كتاب المعارف عندنا و يقول عكس ما تتدعوه و دعوى التحريف اتت منكم و ليس منا و ليس عليه دليل

                            بل يقدح فيه لان الماماقاني ذكر عنه انه مجهول مهمل و كذلك المجلسي و لم ارى توثيق الخوئي له

                            وردودك اكثرها مكررة و مردود عليها

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                              ليس تشبيه و لكن قياس ضعيف بضعيف و المعنى انه ليس كل ما ورد في كتبنا يكون صحيح فهناك الصحيح و الضعيف ارجو التركيز رجاءا
                              و كتاب المعارف عندنا و يقول عكس ما تتدعوه و دعوى التحريف اتت منكم و ليس منا و ليس عليه دليل
                              بل يقدح فيه لان الماماقاني ذكر عنه انه مجهول مهمل و كذلك المجلسي و لم ارى توثيق الخوئي له
                              وردودك اكثرها مكررة و مردود عليها
                              ومن قال لك أن الروايه التي أخرجها الجويني ضعيفه لماذا أوردها في كتابه في فرائد السمطين لأنه يعرف
                              صحة هذه الحادثه وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيما أخبر عن الذي يحدث لأهل بيته من بعده
                              وتحقق هذا والحادثه لاينكرها الا المعاند والمتعصب حتى المعتزله قالوا عنها ووردت في كتاب المعارف
                              وحرفتم العباره فيه وأقر بذلك الكنجي ، ويكفي الاتفاق بين السنه والشيعه على انها مرضت قبل وفاتها
                              في سن صغيره




                              النخعي قال عنه المامقاني :[وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميًا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي (عليه السلام) له مثل هذه الزيارة المفصّلة المتضمّنة لبيان مراتب الأئمة (عليهم السلام)، شهادة على كون الرجل من أهل العلم والفضل، فالرجل من الحسان مقبول الرواية وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه] ([1]).
                              ــــــــــــــــــــ
                              (1) - تنقيح المقال ج3 ص 257

                              ووثقه الخوئي والدقاق ليس بمجهول عند الخوئي لاتنقل لي من كلام غيره فيه ، وقلنا أنه من مشايخ الإجازه
                              أيضآ وعرضنا اقوال العلماء في توثيق مشايح الإجازه وباب التوثيق ليس منسدآ هذه قواعد الشيعه في علم الحديث
                              وردوك مكرره وتم الرد عليها



                              قال الكاظمي في عدّته : 23 : ومنها ترضّي الأجلاّء عنه وترحّمهم عليه ، وهذا كما ترى الكليني والصّدوق والشّيخ يترحّمون على ناس ويترضّون عنهم فتعلم أنّهم عندهم بمكانة من الجلالة ، بدليل أنّهم ما زالوا يذكرون الثقات والأجلآء ساكتين ، وربما كان الترحّم والترضّي بخصوصية اُخرى كالمشيخة ونحوها. وكيف كان فما كان ليكون إلاّ عن ثقة يرجع إليه الأجلاء.


                              توثيقنا للرواه ليس بالضروري ان يقال فيه صراحه انه ثقة*
                              يقول العلامه السبحاني :
                              "المدح الكاشف عن حسن الظاهر إن كثيرا من المدائح الواردة في لسـان الرجالييـن، يكشـف عن حسـن الظاهر الكاشـف عن ملكـة العدالة، فإن استكشاف عدالة الراوي لا يختص بقولهم: " ثقة أو عدل " بل كثير من الالفاظ التي عدوها من المدائح، يمكن أن يستكشف بها العدالة " (كليات في علم الرجال ص 134)


                              والقارئ المنصف الحكم

                              تعليق


                              • - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة : يا بنية أحني علي فأحنت عليه فناجاها ساعة ثم انكشفت عنه وهي تبكي ، وعائشة حاضرة ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بساعة : أحني علي يا بنية ، فأحنت عليه فناجاها ساعة ، ثم انكشفت تضحك ، قال : فقالت عائشة : أي بنية اخبريني ماذا ناجاك أبوك قالت فاطمة أوشكت رأيته ناجاني على حال سر وظننت أني أخبر بسره وهو حي قال : فشق ذلك على عائشة أن يكون سرا دونها ، فلما قبضه الله إليه قالت عائشة لفاطمة : ألا تخبريني بذلك الخبر ؟ قالت : أما الآن فنعم ، ناجاني في المرة الأولى فأخبرني أن جبريل كان يعارضه بالقرآن في كل عام مرة وأنه عارضني بالقرآن العام مرتين ، وأخبرني أنه لم يكن نبي كان بعده نبي إلا عاش بعده نصف عمر الذي كان قبله ، وأخبرني أن عيسى ابن مريم عليه السلام عاش عشرين ومائة سنة فلا أراني إلا ذاهبا على رأس الستين ، فأبكاني ذلك وقال : يا بنية ! إنه ليس أحد من نساء المسلمين أعظم [ رزية ] منكم فلا تكوني من أدنى امرأة صبرا ، وناجاني في المرة الآخرة فأخبرني أني أول أهله لحوقا به ، وقال : إنك سيدة نساء أهل الجنة إلا ما كان من البتول مريم بنت عمران ، فضحكت لذلك
                                الراوي: فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث:البيهقي - المصدر: دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 7/166
                                خلاصة حكم المحدث: صحيح

                                فالمتعارف عليه صحة ماجرى للزهراء عليها السلام وعلى هذا أخرج الروايه الجويني السني في كتابه

                                قال ابن قدامة: " وقد جاء فى الحديث [ العرب بعضهم لبعض أكفاء إلا حائكا أو حجاما ] قيل لأحمد :وكيف تأخذ به وأنت تضعفه؟ قال: "العمل عليه " يعنى أنه ورد موافقا لأهل العرف " [7/374] المغنى

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,142 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
                                استجابة 1
                                110 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                345 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X